نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 48

الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات

الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات

48- الشراهة بمبادئ ، لا تنازلات

 شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!

 

 ثم سكب كميات كبيرة من الملح في القدر ودفن الطائر فيه.  بعد تغطية الطائر بالكامل ، أغلق الوعاء وبدأ في تبخيره.

 

 ” سيد! ” كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام ، “كيف يمكنك إعطاء الأطفال الكحول؟”

 

 

 

 لكن كان من الصعب عليه أن يفعل ذلك بالحطب. لم تكن هناك طريقة لمنع الرماد من الحطب ، وبغض النظر عن مقدار تدويره للطائر ، فإن الرماد لا يزال ينتهي به المطاف على اللحم.

 كان الشيخ السمين يمسك الطائر ، لكنه وضعه قريبًا جدًا من النار ، وسرعة تدويره كانت بطيئة جدًا. كان تحميص الطعام بالنار العارية على عكس الشواء في مطعم الشواء.

  يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة.  لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.

 

 كان استخدام الحطب لشواء اللحوم مهمة صعبة. حتى خبراء مطعم الشواء قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك بشكل جيد ، لكن الرجل العجوز كان أسوأ.

  يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة.  لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.

 ثم سكب كميات كبيرة من الملح في القدر ودفن الطائر فيه.  بعد تغطية الطائر بالكامل ، أغلق الوعاء وبدأ في تبخيره.

 

 

 لكن بالنسبة للحطب ، فإن النار ليست موحدة والدخان كثيف. كان هذا الدخان عبارة عن رماد الحطب غير المحترق ، وكان يرتفع مع اللهب ، ويلتصق بجلد الطائر.  لذا في فترة من الوقت ، كان الطائر في يد الرجل العجوز محترقًا بالفعل باللون الأسود.

 

 

 

 لم يتم طهيه أكثر من اللازم ، لكنه كان مغطى بطبقة من الرماد. لم يؤثر فقط على الملمس ، بل سيكون طعمه مرًا.

 

 

 

 على الرغم من أن الرجل العجوز يمسح الزيت بين الحين والآخر ، إلا أنه لم يكن قادرًا على تغيير وضع طبقة الرماد التي تزداد سماكة. من الطريقة التي فعلها الرجل العجوز ، كان من الواضح أنها مسألة وقت قبل أن تحترق.

 “إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ”  ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟

 

 فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.

 كان استخدام الحطب لشواء اللحوم مهمة صعبة. حتى خبراء مطعم الشواء قد لا يكونون قادرين على القيام بذلك بشكل جيد ، لكن الرجل العجوز كان أسوأ.

 “أجل.” بقول ذلك ، أخرج الرجل العجوز قدرًا من خاتمه.

 

 

 كان هذا مفهومًا ، بعد كل شيء ، ما هو نوع الموقف الذي كان لهذا الرجل العجوز؟  كان الوقت ثمينًا ، لذلك لا يحتاج إلى إعداد الطعام لنفسه.

 

 

 كان لكل منطقة ثقافات غذائية مختلفة.  حوالي ثمانين في المائة من المأكولات الصينية كانت فريدة من نوعها.

 لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.

 بعد أن انتهى من تحميص أحد الطائرين ، بدأ الرجل العجوز في تحميص طائر آخر.

 

 في الأرض بأكملها ، كانت تقنيات الطهي الأكثر تعقيدًا تخص الصينيين ، دون وجود منافس قريب.

 “هذا عمليا تدمير لممتلكات السماء!”  بصفته شرهًا ، لا ، بصفته خبيرًا يستمتع بالبحث عن الأطباق الشهية ، لم يعد بإمكان يي يون التحمل.

 لكن بالنسبة للحطب ، فإن النار ليست موحدة والدخان كثيف. كان هذا الدخان عبارة عن رماد الحطب غير المحترق ، وكان يرتفع مع اللهب ، ويلتصق بجلد الطائر.  لذا في فترة من الوقت ، كان الطائر في يد الرجل العجوز محترقًا بالفعل باللون الأسود.

 

 بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور.  بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.

 عندما أوشك الطائر على الانتهاء من التحمص ، قام الرجل العجوز برش التوابل المختلفة ، وقدم الطائر المشوي الأسود إلى لين تشين تونغ.

 

 

 

 شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!

 شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!

 

 لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.

 لكن يبدو أن لين تشين تونغ لا تمانع.  قالت “شكرًا لك سيدي” ، قبلت الطائر المشوي وأخذت قضمات صغيرة منه.

 

 

 فقط خدم العشائر الكبيرة يمكنهم البحث في هذا الموضوع.

 على الرغم من أن شفتيها كانتا زهرية وصغيرة الحجم ، إلا أنه بعد تناول مثل هذا الطائر المحمص ، كانت شفتاها سوداء اللون. جعل هذا المشهد يي يون يفقد كل تعبيرات وجهه.

 

 

 

 لقد كانت إهانة كبيرة لثقافة الطعام.

 يجب أن أقول ، هذا النبيذ بالتأكيد جيد. رائحته حلوة.

 

 

 كان الرجل العجوز يعتز بتلميذه ، لذلك تُرك الطائر المشوي بشكل طبيعي لها. أما بالنسبة ليي يون ، فلا شك أنه سيكون الأخير.

 عندما سمع يي يون هذه الكلمات ، كان يعتقد أن الرجل العجوز سيشوي الطائر من أجله ، ولكن من مظهره ، لم يعد هذا هو الحال!

 

 

 لكن يي يون كان لا يزال ممتن. إذا تم بيع هذا الطائر ، فسيكون سعره باهظًا ، وحتى شخص مثل ليان تشنغيو لن يكون قادرًا على تحمله.

 بعد ذلك كانت النقطة الحاسمة ، استخدم يي يون قطعة قماش خشنة نظيفة لف الطائر.

 

 كان يي يون عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه لم يكن يتوقع من الرجل العجوز أن يشوي طائرًا له ، إلا أن الرجل العجوز قال سابقًا ، “لم يتذوق الكثير من الناس مهاراتي في الطهي!”

 بعد أن انتهى من تحميص أحد الطائرين ، بدأ الرجل العجوز في تحميص طائر آخر.

 “هذا النبيذ ، هل يمكنني استعارته؟” ، سأل يي يون مرة أخرى.

 

 ألم يأكل أبناء هذه العشيرة الفقراء الملح؟

 نظرًا لأن الأول تم إعطاؤه للين تشين تونغ ، فقد قام الرجل العجوز بشويه بعناية إضافية ، ولكن نظرًا لأن الثانية كانت لنفسه ، فقد بدا الأمر أسوأ.

 

 

 على الرغم من أن القدر كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، إلا أنه مصنوع جيدًا وبحجم مناسب.  كان يي يون راضيًا جدًا.

 ومع ذلك ، كان الرجل العجوز لا يزال سعيدًا جدًا بعمله.  بعد أن انتهى من تحميص كلا الطائرين ، أخرج إبريقًا من النبيذ من خاتمه. 

 

 

 تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.

 بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور.  بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.

  يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة.  لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.

 

 

 ثم فكر فجأة ونظر إلى يي يون ، قائلاً بتكاسل ، “هذا من أجلك.  يمكنك تحميصه بنفسك.  لن أخدم. “

 

 

 

 ماذا…

 على الرغم من أنه لم يحب الطفل أمامه ، إلا أن يي يون كان أفضل من لا شيء. بعد كل شيء ، لم تشرب لين تشين تونغ الكحول ، لذلك كان يشرب بمفرده لمدة عام كامل.

 

 

 كان يي يون عاجزًا عن الكلام. على الرغم من أنه لم يكن يتوقع من الرجل العجوز أن يشوي طائرًا له ، إلا أن الرجل العجوز قال سابقًا ، “لم يتذوق الكثير من الناس مهاراتي في الطهي!”

 فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.

 

 بدأ يأكل اللحم المشوي بطريقة لذيذة ويشرب نبيذه بسرور.  بعد الانتهاء من ذلك ، كان يشعر بالبهجة ، وكانت لحيته البيضاء تتلوى بارتياح.

 عندما سمع يي يون هذه الكلمات ، كان يعتقد أن الرجل العجوز سيشوي الطائر من أجله ، ولكن من مظهره ، لم يعد هذا هو الحال!

 حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره.  على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.

 

 ثم سكب كميات كبيرة من الملح في القدر ودفن الطائر فيه.  بعد تغطية الطائر بالكامل ، أغلق الوعاء وبدأ في تبخيره.

 لم يكن يي يون واثقًا جدًا من تحميصه بنفسه. على الرغم من أنه قد أجرى بحثًا عن الطعام ، إلا أنه كان رجلاً حديثًا ، يمكنه بسهولة طهي دجاج مشوي طري ومقرمش بسهولة باستخدام شواية فحم بدون دخان.

 

 

 أما بالنسبة للقلي السريع ، أو القلي السريع ، أو السلق ، أو التدخين ، أو الطهي بالكحول ، وما إلى ذلك ، فلا يمكن تطوير طرق الطهي هذه إلا بعد تحسين الثروة المادية.

 لكن كان من الصعب عليه أن يفعل ذلك بالحطب. لم تكن هناك طريقة لمنع الرماد من الحطب ، وبغض النظر عن مقدار تدويره للطائر ، فإن الرماد لا يزال ينتهي به المطاف على اللحم.

 

 

 

 “المعذرة ، هل لديك مقلاة؟”  طلب يي يون بأدب شديد. بصفته شرهًا مع مبادئ ، لم يكن على استعداد لتقديم تنازلات بغض النظر عن مدى جوعه!

 “انا أطبخ.”  أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها اللحوم منذ شهرين ، ناهيك عن أنها لحوم عالية الجودة!

 

 

 

 “أجل.” بقول ذلك ، أخرج الرجل العجوز قدرًا من خاتمه.

 حتى لو كانوا يفتقرون إلى الملح ، لم يكن من المفترض أن يؤكلوا بهذه الطريقة. لقد كان تحولاً صامتاً للأحداث. سخر الشيخ السمين من غرابة الطفل.

 

 كان لكل منطقة ثقافات غذائية مختلفة.  حوالي ثمانين في المائة من المأكولات الصينية كانت فريدة من نوعها.

 على الرغم من أن القدر كان مصنوعًا من مادة غير معروفة ، إلا أنه مصنوع جيدًا وبحجم مناسب.  كان يي يون راضيًا جدًا.

 

 

 في اللحظة التي تم فيها كسر ختم الملح ، انبعثت رائحة لذيذة طازجة ، مما جعل يي يون جاهزًا للأكل.

 بدأ يي يون يشغل نفسه.  بدأ في التعرف على التوابل التي أخرجها الرجل العجوز. تفاجأ بالتشكيلة الكاملة من البهارات والزيت والصلصات والملح. 

 

 

 كانت طرق الطهي في هذا العالم مختلفة تمامًا عن طرق الطهي على الأرض.

 حتى أنه كان هناك بعض التوابل النباتية التي تشبه البصل الأخضر والبقدونس.

 لم تكن مهاراته في الطهي جيدة بشكل طبيعي ، كما أن شوي اللحم بالحطب كان صعبًا للغاية.

 

 نظرًا لأن الأول تم إعطاؤه للين تشين تونغ ، فقد قام الرجل العجوز بشويه بعناية إضافية ، ولكن نظرًا لأن الثانية كانت لنفسه ، فقد بدا الأمر أسوأ.

 “هذا النبيذ ، هل يمكنني استعارته؟” ، سأل يي يون مرة أخرى.

 

 

 

 “إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ”  ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟

 

 

 حتى أنه كان هناك بعض التوابل النباتية التي تشبه البصل الأخضر والبقدونس.

 على الرغم من أنه كان بخيلًا ، إلا أنه كان حريصًا على تكوين رفقاء من الكحول حيث كان هناك فقط معنى في الشرب.

 ببطء ، بدأ القدر ينبعث منه رائحة. لم يكن العطر واضحا. لو لم يكن هؤلاء الأشخاص فنانين عسكريين بحواس شديدة لما شموا رائحتها.

 

 نظرًا لأن الأول تم إعطاؤه للين تشين تونغ ، فقد قام الرجل العجوز بشويه بعناية إضافية ، ولكن نظرًا لأن الثانية كانت لنفسه ، فقد بدا الأمر أسوأ.

 على الرغم من أنه لم يحب الطفل أمامه ، إلا أن يي يون كان أفضل من لا شيء. بعد كل شيء ، لم تشرب لين تشين تونغ الكحول ، لذلك كان يشرب بمفرده لمدة عام كامل.

 ومع ذلك ، كان الرجل العجوز لا يزال سعيدًا جدًا بعمله.  بعد أن انتهى من تحميص كلا الطائرين ، أخرج إبريقًا من النبيذ من خاتمه. 

 

 

 ” سيد! ” كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام ، “كيف يمكنك إعطاء الأطفال الكحول؟”

 “إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ”  ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟

 

 

 لكنهم لم يتوقعوا أبدًا أنه بعد أن جفف يي يون الطائر ، قام بسكب النبيذ ونشره بالتساوي

 

 

 

 “طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.

 فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.

 

 “طفل ، ماذا تفعل؟” حدق الرجل العجوز فيما اندلعت لحيته. كان هذا نبيذًا عمره ألف عام. بصفته متعصبًا للنبيذ ، لم يستطع تحمل هدر كحوله.

 “انا أطبخ.”  أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.

 كان الشيخ السمين يمسك الطائر ، لكنه وضعه قريبًا جدًا من النار ، وسرعة تدويره كانت بطيئة جدًا. كان تحميص الطعام بالنار العارية على عكس الشواء في مطعم الشواء.

 

 لم يتم طهيه أكثر من اللازم ، لكنه كان مغطى بطبقة من الرماد. لم يؤثر فقط على الملمس ، بل سيكون طعمه مرًا.

 يجب أن أقول ، هذا النبيذ بالتأكيد جيد. رائحته حلوة.

 

 

 

 أتساءل ما هو نوع الكنز الذي تم تقطيره منه. أعتقد أن شرب جرعة واحدة من هذا سيفيد للزراعة!

 نظر الشيخ السمين إلى يي يون بريبة.  هل استخدم الكثير من الملح ولف الطائر؟ ألن يكون مالح جدا !؟

 

 

 “طبخ؟  هل يمكن استخدام النبيذ في الطهي؟ ”  قال الرجل العجوز.

 

 

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

 بعد بعض التردد ، فهمت يي يون.

 لكن كان من الصعب عليه أن يفعل ذلك بالحطب. لم تكن هناك طريقة لمنع الرماد من الحطب ، وبغض النظر عن مقدار تدويره للطائر ، فإن الرماد لا يزال ينتهي به المطاف على اللحم.

 

 كان الشيخ السمين يمسك الطائر ، لكنه وضعه قريبًا جدًا من النار ، وسرعة تدويره كانت بطيئة جدًا. كان تحميص الطعام بالنار العارية على عكس الشواء في مطعم الشواء.

 كانت طرق الطهي في هذا العالم مختلفة تمامًا عن طرق الطهي على الأرض.

 

 

 

 حتى خلال الفترة التي كانت فيها ثقافة الطعام في ذروتها في الصين ، كانت جميع تقنيات الطهي بسيطة جدًا في العصور القديمة.

 

 

 

 خلال عهد أسرة تانغ وسونغ ، كانت طرق الطهي الأساسية هي التبخير أو الغليان. سواء كانت خضروات أو لحوم ، تم خلطها بالملح وتغطيتها تحت غطاء وتناولها بمجرد طهيها.

 شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!

 

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

 أما بالنسبة للقلي السريع ، أو القلي السريع ، أو السلق ، أو التدخين ، أو الطهي بالكحول ، وما إلى ذلك ، فلا يمكن تطوير طرق الطهي هذه إلا بعد تحسين الثروة المادية.

 تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.

 

 

 كان لكل منطقة ثقافات غذائية مختلفة.  حوالي ثمانين في المائة من المأكولات الصينية كانت فريدة من نوعها.

 

 

ترجمة:

 حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره.  على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.

 نظر الشيخ السمين إلى يي يون بريبة.  هل استخدم الكثير من الملح ولف الطائر؟ ألن يكون مالح جدا !؟

 

 حتى خلال الفترة التي كانت فيها ثقافة الطعام في ذروتها في الصين ، كانت جميع تقنيات الطهي بسيطة جدًا في العصور القديمة.

 في الأرض بأكملها ، كانت تقنيات الطهي الأكثر تعقيدًا تخص الصينيين ، دون وجود منافس قريب.

 في الأرض بأكملها ، كانت تقنيات الطهي الأكثر تعقيدًا تخص الصينيين ، دون وجود منافس قريب.

 

 حتى أبسط طريقة لقلي الخضار كانت منتجة من الصين في العالم بأسره.  على الرغم من أنه يبدو مذهلاً ، هذا ما هو عليه.

 في هذا العالم ، بغض النظر عن البرية الشاسعة ، كانت حياة العمل الشاق التي عاشها الناس صعبة للغاية ، لذلك لم يكن هناك طاقة أو مواد متبقية لتجربة الطعام.

 

 

  يستخدم مطعم الشواء شوايات متخصصة مضاءة بسهولة.  لهبها موحد والأهم من ذلك أنها عديمة الدخان.

 أما المدن الغنية فكان الأغنياء خبراء.  كانوا يركزون على فنونهم القتالية ، والمصفوفات ، وتقنيات تحسين العظام المقفرة ، لذلك لم يكن هناك وقت للبحث في الطهي.

 

 

 

 فقط خدم العشائر الكبيرة يمكنهم البحث في هذا الموضوع.

 

 

 

 قام هؤلاء الأشخاص بإعداد وجبات جيدة ، ومن خلال التجربة ، اكتسبوا بعض مهارات الطبخ. ولكن في مثل هذه المنطقة الصغيرة ، كان هناك حد لمهارات الطهي. 

 بعد أن انتهى من تحميص أحد الطائرين ، بدأ الرجل العجوز في تحميص طائر آخر.

 

 ثم فكر فجأة ونظر إلى يي يون ، قائلاً بتكاسل ، “هذا من أجلك.  يمكنك تحميصه بنفسك.  لن أخدم. “

حتى في أمريكا ، قد لا يعرف الكثيرون أنه يمكن استخدام الكحول في الطهي.

 لكن بالنسبة للحطب ، فإن النار ليست موحدة والدخان كثيف. كان هذا الدخان عبارة عن رماد الحطب غير المحترق ، وكان يرتفع مع اللهب ، ويلتصق بجلد الطائر.  لذا في فترة من الوقت ، كان الطائر في يد الرجل العجوز محترقًا بالفعل باللون الأسود.

 

 

اشبع يي يون جسد الطائر بالزيت وصلصة الصويا. كان يسكب النبيذ في تجويف البطن ويرش بعض التوابل التي تشبه البصل الأخضر والكزبرة.

 عندما أوشك الطائر على الانتهاء من التحمص ، قام الرجل العجوز برش التوابل المختلفة ، وقدم الطائر المشوي الأسود إلى لين تشين تونغ.

 

 

لقد تذوق يي يون التوابل ، ومع موهبته الشرهة ، كان يعلم أنه لن ينقصها مقارنة بالبصل الأخضر أو ​​الكزبرة.

 

 

 كان الشيخ السمين يمسك الطائر ، لكنه وضعه قريبًا جدًا من النار ، وسرعة تدويره كانت بطيئة جدًا. كان تحميص الطعام بالنار العارية على عكس الشواء في مطعم الشواء.

 بعد ذلك كانت النقطة الحاسمة ، استخدم يي يون قطعة قماش خشنة نظيفة لف الطائر.

 

 

 خلال عهد أسرة تانغ وسونغ ، كانت طرق الطهي الأساسية هي التبخير أو الغليان. سواء كانت خضروات أو لحوم ، تم خلطها بالملح وتغطيتها تحت غطاء وتناولها بمجرد طهيها.

 ثم سكب كميات كبيرة من الملح في القدر ودفن الطائر فيه.  بعد تغطية الطائر بالكامل ، أغلق الوعاء وبدأ في تبخيره.

 

 

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

 نظر الشيخ السمين إلى يي يون بريبة.  هل استخدم الكثير من الملح ولف الطائر؟ ألن يكون مالح جدا !؟

 شعر يي يون أنه لا يوجد مكان يمكن العض فيه!

 

 “إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ”  ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟

 ألم يأكل أبناء هذه العشيرة الفقراء الملح؟

ترجمة:

 

 

 حتى لو كانوا يفتقرون إلى الملح ، لم يكن من المفترض أن يؤكلوا بهذه الطريقة. لقد كان تحولاً صامتاً للأحداث. سخر الشيخ السمين من غرابة الطفل.

 

 

 فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.

 استمر في أكل طائره المحمص ، لكن لين تشين تونغ توقفت عن الأكل لمشاهدة الوعاء الذي وضعه يي يون فوق النار بفضول.

 “انا أطبخ.”  أجاب يي يون المتفاجئ بشكل واقعي.

 

 

 ببطء ، بدأ القدر ينبعث منه رائحة. لم يكن العطر واضحا. لو لم يكن هؤلاء الأشخاص فنانين عسكريين بحواس شديدة لما شموا رائحتها.

 

 

 “إيه؟” خمر؟ هل تريد أن تشرب كوب معي؟ ”  ابتسم الرجل العجوز وهو ينقل النبيذ إلى يي يون بعد التعافي من صدمة مؤقتة. هذا الطفل في الواقع يقدر النبيذ؟

 هل يمكن لشيء بهذه الرائحة الخفيفة أن يكون لذيذًا؟

 

 

 على الرغم من أنه كان بخيلًا ، إلا أنه كان حريصًا على تكوين رفقاء من الكحول حيث كان هناك فقط معنى في الشرب.

 كان الشيخ السمين قد انتهى بالفعل من طائر الدراج المشوي ، وبدأ بلعق أصابعه السميكة والقصيرة. في هذه اللحظة ، فتح يي يون الإناء ، واستخدم مغرفة للتخلص من الملح الساخن ، وأخذ الدراج.

 

 

 

 تم الانتهاء من الدراج اللذيذ المطبوخ بالملح.

 

 

 قام هؤلاء الأشخاص بإعداد وجبات جيدة ، ومن خلال التجربة ، اكتسبوا بعض مهارات الطبخ. ولكن في مثل هذه المنطقة الصغيرة ، كان هناك حد لمهارات الطهي. 

 في اللحظة التي تم فيها كسر ختم الملح ، انبعثت رائحة لذيذة طازجة ، مما جعل يي يون جاهزًا للأكل.

 ثم فكر فجأة ونظر إلى يي يون ، قائلاً بتكاسل ، “هذا من أجلك.  يمكنك تحميصه بنفسك.  لن أخدم. “

 

 

 فوجئ يي يون بأنه كان قادرًا على إعداد الوجبة بأقصى إمكانياته. بالطبع ، كان السبب الرئيسي هو الطائر الذي كان مليئًا بالطاقة داخل لحمه. كان أفضل بكثير من الدجاج المربى على الأرض.

 

 

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

 والنبيذ الذي كان يصنع من كنز ما.  فقط بعض الخميرة وبضع مئات من السنين كانت كافية لخلق الطعام الشهي للآلهة.

 

 

 

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

 أتساءل ما هو نوع الكنز الذي تم تقطيره منه. أعتقد أن شرب جرعة واحدة من هذا سيفيد للزراعة!

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها اللحوم منذ شهرين ، ناهيك عن أنها لحوم عالية الجودة!

 “إيه؟” ، اندلعت لحية الرجل العجوز بينما اقتربت عيناه فجأة.

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة:

 من خلال الجمع بين الاثنين ، تمكن يي يون من إنتاج دراج مطبوخ بالملح من الجودة التي وصلت إلى ارتفاعات غير مسبوقة.

ken

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط