نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 51

يي يون ضد لين تشين تونغ

يي يون ضد لين تشين تونغ

51- يي يون ضد لين تشين تونغ

“كا تشا!”

 

كانت بالفعل في السابعة عشرة من عمرها ، وعلى الرغم من أن لديها خطوط طول اليين التي منعتها من تنقية خطوط الطول الخاصة بها ، لكنها في مرحلتها الحالية ، كانت بعيدة عما يمكن أن يصل إليه يي يون.

 

في الجبال الخضراء ، مع وفرة من أشجار الصنوبر القديمة ، هبت الرياح عبر ثنايا أشجار الصنوبر الشاهقة.

 

 

 

 

اومضت عيون الشيخ السمين بشكل هزلي ، كان يخطط للسماح لهذا الطفل الصغير بمعرفة ما هو المحارب الحقيقي ، وما يمكن أن تفعله قبضة عظام النمر ضلع التنين الحقيقية!

 

 

كانت سرعة هذه الفتاة ذات اللون الأبيض سريعة للغاية. لقد قطعت مسافة عشر ياردات في غمضة عين لتكون أمام يي يون.

بينما كان الشيخ السمين يتحدث مع يي يون ، كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض تجلس على صخرة بعيدة.  ومع ذلك ، فقد سمعت المحادثة بأكملها بين يي يون والشيخ السمين.

اعتقد يي يون أنه ليس لديه طريقة للهروب من هذه السرعة ، ولكن في تلك اللحظة ، كان عقله هادئًا للغاية. كان الأمر كما لو أن البيئة المحيطة قد تباطأت فجأة. أغلق رين دو اير ماي من يي يون لتشكيل دورة واحدة ، مع تصفية قنوات دماغه ، وكانت حواسه متحمسة ، وتفكيره حادًا. وهذا جعل رد فعله أسرع من سابقه بأكثر من عشر مرات!

 

 

لم تصدق أن سيدها سيكون سيئًا للغاية لدرجة أنه يريدها أن تقاتل مع طفل!

 

هذا الطفل لديه ردود فعل جيدة!

كانت بالفعل في السابعة عشرة من عمرها ، وعلى الرغم من أن لديها خطوط طول اليين التي منعتها من تنقية خطوط الطول الخاصة بها ، لكنها في مرحلتها الحالية ، كانت بعيدة عما يمكن أن يصل إليه يي يون.

كان يي يون يخطط لرؤية تحركات لين تشين تونغ لكسب الثقة. عندما حدث ذلك ، يمكنه رسم نمر مع قطة كنموذج ، مما يمنعه من أن يكون فظيعًا.

 

كانت بالفعل في السابعة عشرة من عمرها ، وعلى الرغم من أن لديها خطوط طول اليين التي منعتها من تنقية خطوط الطول الخاصة بها ، لكنها في مرحلتها الحالية ، كانت بعيدة عما يمكن أن يصل إليه يي يون.

بعد كل شيء ، كانت عبقرية لأنها كانت تتمتع بإدراك ممتاز ولديها موهبة ممتازة ، لذلك لم تتأثر زراعتها بشكل خطير.

 

 

 

حتى عن طريق خفض مستواها إلى المستوى الثالث من الدم الفاني’الراعد ، فقد كان بالفعل نوعًا من التنمر.

 

 

أكدت لين تشين تونغ على كلمتي “نصف عام” و “جدي” لفضح أكاذيب الشيخ السمين بلا رحمة.

كانت تعلم أن سيدها كان ينوي مضايقة يي يون ، والتباهي أمام شخص من الغيمة البرية. جعلها غير متأكدة من الضحك أو البكاء ، لأن سيد السماء المقفر المحترم أراد التباهي أمام طفل جائع من الغيمة البرية.  كان الأمر كما لو كان يتصرف أكثر فأكثر بشكل غير ناضج مع تقدمه في العمر.

 

 

ليس بعيدًا عن الاثنين كانت أكوام من الصخور الغريبة وشلالًا بطول ألف قدم! عندما اندفعت المياه الفضية إلى مصارف الوادي ، تسببت في هزات طفيفة حيث أثرت على الصخور الضخمة.

إلى جانب ذلك ، قال …

 

 

 

كلمات مثل “أعطاني قبضة عظام النمر ضلع التنين من أجلي لكي أنظر من خلالها تقريبًا”.

 

 

 

كلمات مثل “أيضًا” بشكل عرضي “تمارسها” لنحو نصف شهر “.

لم تفسح لين تشين تونغ المجال وفجأة انتقلت! كان جسدها مثل وميض الضوء الأبيض ، يرسل كفًا على صدر يي يون!

 

“اسمي لين تشين تونغ.” سارت لين تشين تونغ نحو يي يون عندما قدمت نفسها.

كلمات مثل “لم” تعملي بجد “في ذلك ، يجب أن يكون هناك بعض الإنجاز الطفيف.”

 

 

حتى عن طريق خفض مستواها إلى المستوى الثالث من الدم الفاني’الراعد ، فقد كان بالفعل نوعًا من التنمر.

هذه الكلمات مليئة بالهراء ، ما هذا؟

مشى يي يون إلى الامام ، ونأى بنفسه حوالي 10 ياردات مقابل لين تشين تونغ وواجهها!

 

“يي يون!” قال يي يون إن اسمه منع ظهور الشيخ السمين قائلاً “ذلك الذي” من الحدوث مرة أخرى.

نظرت لين تشين تونغ إلى سيدها بلا حول ولا قوة قائلة ، “يا سيدي ، على الرغم من أنني لا أركز على” قبضة عظام النمر ضلع التنين”، ولكن منذ حوالي عام ، أتينا إلى مملكة تاي آه الإلهية. تمكنت من الحصول على بعض التفاعل مع ” قبضة عظام النمر ضلع التنين” لمدة نصف عام تقريبًا. في هذا النصف من العام ، إلى جانب التركيز على “سوترا قلب الجنية العذراء” ، كنت أنظر بجدية إلى ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، وليس كما قلت ، تدربت بشكل عرضي لمدة “حوالي نصف شهر” ، ولم تمارسي بجد… ”

بعد كل شيء ، كانت عبقرية لأنها كانت تتمتع بإدراك ممتاز ولديها موهبة ممتازة ، لذلك لم تتأثر زراعتها بشكل خطير.

 

 

أكدت لين تشين تونغ على كلمتي “نصف عام” و “جدي” لفضح أكاذيب الشيخ السمين بلا رحمة.

الحجر الحديدي الأسود تحت قدميه لم يستطع تحمل ضربة من لين تشين تونغ!

 

“بما أنك تريد ، إذن حسنًا …” نزلت لين تشين تونغ من الصخرة الكبيرة بينما ترفرف ملابسها في مهب الريح.

كانت دائما فتاة جادة وتقوم بالأشياء بدقة. ومن ثم ، فهي لم تتهاون حتى بالنسبة لمهارة ثانوية مثل “قبضة عظام النمر ضلع التنين “.

 

 

 

مع ذلك ، بغض النظر عن مدى سماكة جلد الرجل العجوز ، احمر وجهه ، وكان يسعل بشكل محرج وهو يضحك ، “أوه ، أليس كذلك؟  لقد مر نصف عام؟  عاي ، أنا أتقدم في السن. الوقت يمر بسرعة ، وذاكرتي تخذلني. اعتقدت أنه مضى نصف شهر فقط … ”

“إيه؟” عند رؤية يي يون يقفز عالياً كما لو كان قد نشر جناحيه وهو يطير ، فوجئ الشيخ السمين.

 

مع ذلك ، بغض النظر عن مدى سماكة جلد الرجل العجوز ، احمر وجهه ، وكان يسعل بشكل محرج وهو يضحك ، “أوه ، أليس كذلك؟  لقد مر نصف عام؟  عاي ، أنا أتقدم في السن. الوقت يمر بسرعة ، وذاكرتي تخذلني. اعتقدت أنه مضى نصف شهر فقط … ”

جعلت كلمات الشيخ السمين يي يون يلف عينيه. كما يقول المثل ، كلما كان الأمر أكثر وقاحة ، كلما كانوا لا يقهرون. تذكر نصف عام بعشرة أيام. مع هذه الذاكرة الإلهية ، كيف تتذكر كيف تمشي برجليك ، وكيف تأكل بفمك؟

 

 

“بما أنك تريد ، إذن حسنًا …” نزلت لين تشين تونغ من الصخرة الكبيرة بينما ترفرف ملابسها في مهب الريح.

“حسنا ، دعونا نتوقف عن عن اللعب. قلت إنك مارست “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، أظهرها لنا! إذا تمكنت من الحفاظ عليه للوقت اللازم لثلاثة أنفاس ، فأعتقد أنك تعرف شيئًا أو اثنين عن “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. ثم سأعطيك بعض الأدوية المعجزة “.

 

 

51- يي يون ضد لين تشين تونغ

سرعان ما غير الشيخ السمين الموضوع. على الرغم من الكشف عن فعل المفاخرة ، إلا أن جلده كان سميكًا للغاية ، لذلك تعافى بسرعة ، متظاهرًا أنه لم يحدث أي شيء على الإطلاق.

أكدت لين تشين تونغ على كلمتي “نصف عام” و “جدي” لفضح أكاذيب الشيخ السمين بلا رحمة.

 

 

لم يعتقد أن يي يون يمكن أن يستمر ضد لين تشين تونغ ، حتى في حالتها المكبوتة ، لأكثر من الوقت اللازم لثلاثة أنفاس.

لم يكن من الممكن تصور أن يديها الضعيفتين يمكن أن تحطما الحجر بهذه السهولة.

 

 

كانت هذه معركة من الإنجازات ، وتقنيات الزراعة ، وتقنيات القتال وخبرة المعركة ، وهي سمات لا يمكن التستر عليها من خلال استخدام محظوظ لبعض الكنوز للحصول على جسد مقوى.

 

 

ليس بعيدًا عن الاثنين كانت أكوام من الصخور الغريبة وشلالًا بطول ألف قدم! عندما اندفعت المياه الفضية إلى مصارف الوادي ، تسببت في هزات طفيفة حيث أثرت على الصخور الضخمة.

“حسنا! أنا أفتقر إلى الموهبة ، وأحتاج إلى استشارة الأخت الجنية. آمل أن أتلقى مؤشرات من  الأخت الجنية! ”  أخذ يي يون نفسا عميقا. كانت هذه أول مرة يتنافس فيها مع خبير!

 

 

كانت هذه أول معركة ليي يون مند وصوله إلى هذا العالم!

كان يخطط فقط للمساعدة في عملية الهضم بعد تناول وجبة فاخرة. إلى جانب ذلك ، كان يعلم أن خصمه قوي للغاية!

 

 

لم تصدق أن سيدها سيكون سيئًا للغاية لدرجة أنه يريدها أن تقاتل مع طفل!

ما كان لا يمكن تصوره بالنسبة ليي يون هو أنه على الرغم من معرفة أن خصمه قوي للغاية ، إلا أن قلبه كان مليئًا بالترقب والإثارة.

 

 

هل ولد ليكون محاربًا؟

 

 

 

“بما أنك تريد ، إذن حسنًا …” نزلت لين تشين تونغ من الصخرة الكبيرة بينما ترفرف ملابسها في مهب الريح.

“فروم!”

 

 

هبطت أصابع قدمها بهدوء على الأرض ، مثل الفراشة ، لم تتسبب في تحليق ذرة من الغبار.

“لم أكن أظن أنه يمكن أن يستمر لخطوة ، ولكن بما أنه تهرب من الأولى ، فمن غير المرجح أن يتمكن من تفادي الخطوة الثانية. مع وجوده في الجو ، ليس لديه أي طريقة لتفادي الهجوم التالي. وكان هذا فقط وقت نفس واحد. يتبقى نفسان آخران ، يبدو أنه لن يكون هناك مشكلة على الإطلاق للانتهاء في ثلاثة أنفاس! ”

 

جعلت كلمات الشيخ السمين يي يون يلف عينيه. كما يقول المثل ، كلما كان الأمر أكثر وقاحة ، كلما كانوا لا يقهرون. تذكر نصف عام بعشرة أيام. مع هذه الذاكرة الإلهية ، كيف تتذكر كيف تمشي برجليك ، وكيف تأكل بفمك؟

“اسمي لين تشين تونغ.” سارت لين تشين تونغ نحو يي يون عندما قدمت نفسها.

 

 

هذا الطفل لديه ردود فعل جيدة!

“يي يون!” قال يي يون إن اسمه منع ظهور الشيخ السمين قائلاً “ذلك الذي” من الحدوث مرة أخرى.

 

 

بينما كان الشيخ السمين يتحدث مع يي يون ، كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض تجلس على صخرة بعيدة.  ومع ذلك ، فقد سمعت المحادثة بأكملها بين يي يون والشيخ السمين.

مشى يي يون إلى الامام ، ونأى بنفسه حوالي 10 ياردات مقابل لين تشين تونغ وواجهها!

كان يخطط فقط للمساعدة في عملية الهضم بعد تناول وجبة فاخرة. إلى جانب ذلك ، كان يعلم أن خصمه قوي للغاية!

 

 

في الجبال الخضراء ، مع وفرة من أشجار الصنوبر القديمة ، هبت الرياح عبر ثنايا أشجار الصنوبر الشاهقة.

 

 

 

ليس بعيدًا عن الاثنين كانت أكوام من الصخور الغريبة وشلالًا بطول ألف قدم! عندما اندفعت المياه الفضية إلى مصارف الوادي ، تسببت في هزات طفيفة حيث أثرت على الصخور الضخمة.

 

 

اومضت عيون الشيخ السمين بشكل هزلي ، كان يخطط للسماح لهذا الطفل الصغير بمعرفة ما هو المحارب الحقيقي ، وما يمكن أن تفعله قبضة عظام النمر ضلع التنين الحقيقية!

كانت هذه أول معركة ليي يون مند وصوله إلى هذا العالم!

“يي يون!” قال يي يون إن اسمه منع ظهور الشيخ السمين قائلاً “ذلك الذي” من الحدوث مرة أخرى.

 

 

وكانت أول معركة منذ أن بدأ بممارسة فنون القتال!

كان يي يون يخطط لرؤية تحركات لين تشين تونغ لكسب الثقة. عندما حدث ذلك ، يمكنه رسم نمر مع قطة كنموذج ، مما يمنعه من أن يكون فظيعًا.

 

 

كان خصمه عذراء من عالم آخر. على الرغم من أنها بدت ضعيفة وواهنة ، ورؤيتها واقفة بين الجبال الخضراء ، إلا أن يي يون لم يفكر إلا في عبارة – لا تزال عذراء (، تتحرك كأرنب جار).

 

 

 

هذه الفتاة سواء كان شكلها أو قلبها كان هادئا للغاية.

 

 

اومضت عيون الشيخ السمين بشكل هزلي ، كان يخطط للسماح لهذا الطفل الصغير بمعرفة ما هو المحارب الحقيقي ، وما يمكن أن تفعله قبضة عظام النمر ضلع التنين الحقيقية!

لكن لم يكن لدى يي يون أي خطط لإظهار الرحمة. كان يعلم أنه لا يملك مؤهلات الرحمة.

جعلت كلمات الشيخ السمين يي يون يلف عينيه. كما يقول المثل ، كلما كان الأمر أكثر وقاحة ، كلما كانوا لا يقهرون. تذكر نصف عام بعشرة أيام. مع هذه الذاكرة الإلهية ، كيف تتذكر كيف تمشي برجليك ، وكيف تأكل بفمك؟

 

Ken

أمسكت لين تشين تونغ بيديها ووقفت هناك وتنورتها ترفرف في مهب الريح. قالت ببرود “سأقمع قوتي إلى المستوى الثالث من الدم الفاني. أنت أولا!”

بعد كل شيء ، كانت عبقرية لأنها كانت تتمتع بإدراك ممتاز ولديها موهبة ممتازة ، لذلك لم تتأثر زراعتها بشكل خطير.

 

 

كانت لين تشين تونغ متواضعة جدًا ، لكن يي يون لعق شفتيه الجافة قائلاً ، “السيدات أولاً … من الأفضل أن تكوني أولًا!”

بينما كان الشيخ السمين يتحدث مع يي يون ، كانت الفتاة ذات الرداء الأبيض تجلس على صخرة بعيدة.  ومع ذلك ، فقد سمعت المحادثة بأكملها بين يي يون والشيخ السمين.

 

في الجبال الخضراء ، مع وفرة من أشجار الصنوبر القديمة ، هبت الرياح عبر ثنايا أشجار الصنوبر الشاهقة.

لم يكن ذلك لأنه أظهر شهامة ، ولكن بما أنه لم يقاتل من قبل ، لم يكن يعرف الإجراءات عندما يقوم الخبير بخطوته الأولى. لذلك كان يمنع نفسه من فعل شيء أحمق ، أو كان الشيخ السمين سيضحك مرة أخرى.

“بما أنك تريد ، إذن حسنًا …” نزلت لين تشين تونغ من الصخرة الكبيرة بينما ترفرف ملابسها في مهب الريح.

 

 

كان يي يون يخطط لرؤية تحركات لين تشين تونغ لكسب الثقة. عندما حدث ذلك ، يمكنه رسم نمر مع قطة كنموذج ، مما يمنعه من أن يكون فظيعًا.

 

 

صوت واضح ينبعث من جسم لين تشين تونغ. كان هذا هو الصوت الناتج عن تدريب العظام باستخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كان هذا الصوت مختلفًا عن صوت الرعد الصادر من السماء ، ولكنه صوت يصدر من قفزتها. كان الصوت ساحرًا للغاية!

“ثم سأقوم بخطوتي ، احترس!”

مع ذلك ، بغض النظر عن مدى سماكة جلد الرجل العجوز ، احمر وجهه ، وكان يسعل بشكل محرج وهو يضحك ، “أوه ، أليس كذلك؟  لقد مر نصف عام؟  عاي ، أنا أتقدم في السن. الوقت يمر بسرعة ، وذاكرتي تخذلني. اعتقدت أنه مضى نصف شهر فقط … ”

 

 

لم تفسح لين تشين تونغ المجال وفجأة انتقلت! كان جسدها مثل وميض الضوء الأبيض ، يرسل كفًا على صدر يي يون!

Ken

 

ترجمة:

“فروم!”

الحجر الحديدي الأسود تحت قدميه لم يستطع تحمل ضربة من لين تشين تونغ!

 

 

صوت واضح ينبعث من جسم لين تشين تونغ. كان هذا هو الصوت الناتج عن تدريب العظام باستخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كان هذا الصوت مختلفًا عن صوت الرعد الصادر من السماء ، ولكنه صوت يصدر من قفزتها. كان الصوت ساحرًا للغاية!

اومضت عيون الشيخ السمين بشكل هزلي ، كان يخطط للسماح لهذا الطفل الصغير بمعرفة ما هو المحارب الحقيقي ، وما يمكن أن تفعله قبضة عظام النمر ضلع التنين الحقيقية!

 

نظرت لين تشين تونغ إلى سيدها بلا حول ولا قوة قائلة ، “يا سيدي ، على الرغم من أنني لا أركز على” قبضة عظام النمر ضلع التنين”، ولكن منذ حوالي عام ، أتينا إلى مملكة تاي آه الإلهية. تمكنت من الحصول على بعض التفاعل مع ” قبضة عظام النمر ضلع التنين” لمدة نصف عام تقريبًا. في هذا النصف من العام ، إلى جانب التركيز على “سوترا قلب الجنية العذراء” ، كنت أنظر بجدية إلى ” قبضة عظام النمر ضلع التنين ” ، وليس كما قلت ، تدربت بشكل عرضي لمدة “حوالي نصف شهر” ، ولم تمارسي بجد… ”

كانت سرعة هذه الفتاة ذات اللون الأبيض سريعة للغاية. لقد قطعت مسافة عشر ياردات في غمضة عين لتكون أمام يي يون.

 

 

“كا تشا!”

كانت أصابع كفها الخمسة بيضاء ونحيلة ، لكن بالنسبة ليي يون كانت مثل خمسة سيوف حادة!

 

 

في الجبال الخضراء ، مع وفرة من أشجار الصنوبر القديمة ، هبت الرياح عبر ثنايا أشجار الصنوبر الشاهقة.

عن قرب ، تمكن يي يون من رؤية القوام الناعم على أصابع الفتاة!

“ثم سأقوم بخطوتي ، احترس!”

 

كان يي يون يخطط لرؤية تحركات لين تشين تونغ لكسب الثقة. عندما حدث ذلك ، يمكنه رسم نمر مع قطة كنموذج ، مما يمنعه من أن يكون فظيعًا.

اعتقد يي يون أنه ليس لديه طريقة للهروب من هذه السرعة ، ولكن في تلك اللحظة ، كان عقله هادئًا للغاية. كان الأمر كما لو أن البيئة المحيطة قد تباطأت فجأة. أغلق رين دو اير ماي من يي يون لتشكيل دورة واحدة ، مع تصفية قنوات دماغه ، وكانت حواسه متحمسة ، وتفكيره حادًا. وهذا جعل رد فعله أسرع من سابقه بأكثر من عشر مرات!

 

 

لم يكن ذلك لأنه أظهر شهامة ، ولكن بما أنه لم يقاتل من قبل ، لم يكن يعرف الإجراءات عندما يقوم الخبير بخطوته الأولى. لذلك كان يمنع نفسه من فعل شيء أحمق ، أو كان الشيخ السمين سيضحك مرة أخرى.

في هذه اللحظة ، أومض عقل يي يون وهو يتذكر موقف التنين في السماء التاسعة من “قبضة عظام النمر ضلع التنين “.  بزئير ، قفز مثل تنين طائر. ومع وجود شلال الألف قدم كخلفية ، طار!

عن قرب ، تمكن يي يون من رؤية القوام الناعم على أصابع الفتاة!

 

هذه الفتاة سواء كان شكلها أو قلبها كان هادئا للغاية.

“كا تشا!”

أمسكت لين تشين تونغ بيديها ووقفت هناك وتنورتها ترفرف في مهب الريح. قالت ببرود “سأقمع قوتي إلى المستوى الثالث من الدم الفاني. أنت أولا!”

 

كانت لين تشين تونغ متواضعة جدًا ، لكن يي يون لعق شفتيه الجافة قائلاً ، “السيدات أولاً … من الأفضل أن تكوني أولًا!”

تم تحطيم الحجر الذي كان يي يون يقف عليه من قبل لين تشين تونغ ، وأدى الانفجار إلى تطاير شظايا الحجر!

 

 

 

رائع!

 

 

صوت واضح ينبعث من جسم لين تشين تونغ. كان هذا هو الصوت الناتج عن تدريب العظام باستخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. كان هذا الصوت مختلفًا عن صوت الرعد الصادر من السماء ، ولكنه صوت يصدر من قفزتها. كان الصوت ساحرًا للغاية!

الحجر الحديدي الأسود تحت قدميه لم يستطع تحمل ضربة من لين تشين تونغ!

 

 

لم يكن من الممكن تصور أن يديها الضعيفتين يمكن أن تحطما الحجر بهذه السهولة.

لم يكن من الممكن تصور أن يديها الضعيفتين يمكن أن تحطما الحجر بهذه السهولة.

 

 

هذه الكلمات مليئة بالهراء ، ما هذا؟

“إيه؟” عند رؤية يي يون يقفز عالياً كما لو كان قد نشر جناحيه وهو يطير ، فوجئ الشيخ السمين.

مع ذلك ، بغض النظر عن مدى سماكة جلد الرجل العجوز ، احمر وجهه ، وكان يسعل بشكل محرج وهو يضحك ، “أوه ، أليس كذلك؟  لقد مر نصف عام؟  عاي ، أنا أتقدم في السن. الوقت يمر بسرعة ، وذاكرتي تخذلني. اعتقدت أنه مضى نصف شهر فقط … ”

 

أمسكت لين تشين تونغ بيديها ووقفت هناك وتنورتها ترفرف في مهب الريح. قالت ببرود “سأقمع قوتي إلى المستوى الثالث من الدم الفاني. أنت أولا!”

هذا الطفل لديه ردود فعل جيدة!

51- يي يون ضد لين تشين تونغ

 

 

“لم أكن أظن أنه يمكن أن يستمر لخطوة ، ولكن بما أنه تهرب من الأولى ، فمن غير المرجح أن يتمكن من تفادي الخطوة الثانية. مع وجوده في الجو ، ليس لديه أي طريقة لتفادي الهجوم التالي. وكان هذا فقط وقت نفس واحد. يتبقى نفسان آخران ، يبدو أنه لن يكون هناك مشكلة على الإطلاق للانتهاء في ثلاثة أنفاس! ”

 

 

 

 

 

 

الحجر الحديدي الأسود تحت قدميه لم يستطع تحمل ضربة من لين تشين تونغ!

ترجمة:

 

Ken

 

 

أكدت لين تشين تونغ على كلمتي “نصف عام” و “جدي” لفضح أكاذيب الشيخ السمين بلا رحمة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط