نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 56

حصار

حصار

56- حصار

كانت هذه المرأة طويلة ووجهها طويل. رفعت عظام وجنتيها ودحرجت أكمامها. بدت وكأنها ذبابة.

 

وخلف الطفل كانت امرأة عجوز ترتدي أردية سوداء طويلة ، تبدو وكأنها ساحرة. بدأت بالرقص وكأنها في حالة صدمة ورددت عبارات غريبة.

 

 

 

 

 

 

بعد غروب الشمس مباشرة ، لم تكن السماء مظلمة تمامًا. في عشيرة ليان ، وقف حوالي سبعة أطفال وعدد قليل من النساء حول منزل جيانغ شياورو.

عندما اصطدمت كومة روث البقر بالأرض ، جعلت المكان بأكمله قذراً.

 

 

كان هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر ثماني سنوات. كان الأكبر في نفس عمر يي يون. كل واحد منهم كان يرتدي الخرق وكانت أجسادهم قذرة. كان في أيديهم روث البقر ، حيث ألقوا به واحدًا تلو الآخر عند باب جيانغ شياورو.

أراد القرويون روث البقر لطرد الشرور.

 

 

”سبلات! سبلات! سبلات! ”

بدأ العديد من الناس ينشرون الخبر وفي غضون ساعتين انتشر الخبر في جميع أنحاء العشيرة!

 

 

انفجر روث البقر القذر عند ملامسته باب جيانغ شياورو ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة قوية.

 

 

 

وخلف الطفل كانت امرأة عجوز ترتدي أردية سوداء طويلة ، تبدو وكأنها ساحرة. بدأت بالرقص وكأنها في حالة صدمة ورددت عبارات غريبة.

ومع ذلك ، لم تلق جيانغ شياورو حتى نظرة سريعة.

 

 

“كل الآلهة إخوتي ، كل بوديساتفا أخواتي ، كل الأمراض والكوارث ، ابتعدوا عني! أيها الشياطين والأشباح ، أسرعوا وغادروا! سحر الأرواح الشريرة ، أظهر نفسك! آه آه آه … وو وو وو … آه آه آه … ”

انفجر روث البقر. كان هذا الجدار قريبًا من النافذة ، وكانت جيانغ شياورو قد وضعت قطعة من الورق فقط عبر النافذة. في عشيرة ليان القبلية ، كان الورق باهظ الثمن ، لكن لم يكن من الممكن ترك النوافذ مكشوفة ، لأنه سيكون باردًا جدًا في الشتاء. بدون الورق الذي يسد النافذة ، لن يتم إبعاد الرياح.

 

نظرًا لأن ليان تشنغيو لم يستطع فعل ذلك بنفسه ، فقد سمح ليان كويهوا بنشر الشائعات. باستخدام الأرواح والأشباح لشرح موهبة يي يون المفاجئة ، كان العديد من الناس على استعداد لتصديق ذلك.

وباستخدام الفم الذي لم يتبق منه سوى القليل من الأسنان ، ظلت تبكي كالشبح ، وكأنها تمر بنشوة الجماع.

كانت جيانغ شياورو جالسة بجانب السرير تبدو قاتمة.

 

بصوت الطقطقة ، اخترقت كومة من روث البقر ورق النافذة ، وحلقت في منزل جيانغ شياورو.

عندما وصل صوت المرأة العجوز إلى ذروته ، أصبح الأطفال أكثر حماسًا وألقوا روث البقرة.

 

 

 

تم الحصول على روث البقر من ماشية عشيرة ليان. كان هناك دائمًا كومة كبيرة في المزارع ، حتى يتمكنوا من الحصول على كمية كبيرة.

في العصور القديمة للأرض ، كان هناك جميع أنواع السحرة حول العالم ، وكانوا جميعًا متشابهين بشكل مذهل.

 

 

أراد القرويون روث البقر لطرد الشرور.

 

 

ردد عدد قليل من النساء لأنهم يشاركون لقب ليان.

انتشر خبر نزيف يي يون من فتحاته السبعة في جميع أنحاء عشيرة ليان.

 

 

تم إلقاء كتلة أخرى من روث البقر ، واصطدمت بطاولة الطعام.  الوعاءان الوحيدان في المنزل تم تلويثهما على الفور بواسطة روث البقر ، ولم يعد بالإمكان استخدامهما مرة أخرى.

لم تكن الوفيات في عشيرة ليان شيئًا جديدًا ، لكن الموت بطريقة مروعة كان شيئًا جذب انتباه الناس.

 

 

 

وفي الظهيرة ، نشرت عشيرة ليان فجأة معلومات تفيد بأن يي يون مات من مرض غامض! لقد كان نوعا من الطاعون!

 

 

نظرًا لأن ليان تشنغيو لم يستطع فعل ذلك بنفسه ، فقد سمح ليان كويهوا بنشر الشائعات. باستخدام الأرواح والأشباح لشرح موهبة يي يون المفاجئة ، كان العديد من الناس على استعداد لتصديق ذلك.

فجأة انفجر نشاط عشيرة ليان بأكملها!

 

 

لكن الآن.

بدأ العديد من الناس ينشرون الخبر وفي غضون ساعتين انتشر الخبر في جميع أنحاء العشيرة!

عادة ، يمكن للطاعون بسهولة القضاء على عشيرة بأكملها.

 

انفجر روث البقر القذر عند ملامسته باب جيانغ شياورو ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة قوية.

طاعون!

ردد عدد قليل من النساء لأنهم يشاركون لقب ليان.

 

56- حصار

كانت كلمة مخيفة للغاية في البرية الشاسعة. كانت الأوبئة مرعبة لأنها قتلت أكثر من المجاعات.

فجأة انفجر نشاط عشيرة ليان بأكملها!

 

 

عادة ، يمكن للطاعون بسهولة القضاء على عشيرة بأكملها.

 

 

طاعون!

في الصين القديمة ، كانت هناك إمكانية للهروب من الطاعون ، لكن الإصابة بالطاعون في الغيمة البرية كانت تعادل عقوبة الإعدام. لم يكن هناك مكان للفرار. الهروب إلى البرية الشاسعة لن يؤدي إلا إلى أكل الوحوش الشرسة.

 

 

عندما اصطدمت كومة روث البقر بالأرض ، جعلت المكان بأكمله قذراً.

كان مواطنو البرية الشاسعة خائفين من الأوبئة حتى العظام!

 

 

 

كانت المرافق الطبية في البرية الشاسعة متخلفة ، سواء كانت أعشابًا أو أطباء ، وكانت قليلة العدد. لكن في مواجهة الطاعون ، لن يجلسوا هناك ولا يفعلون شيئًا لانتظار الموت.

”قم بتغطيته بإحكام! هذه الفتاة والعفريت الميت هم نحس. ما كان ينبغي لنا أبدًا قبولهم في عشيرتنا! ”  خارج النافذة المكسورة جاء صوت نسائي لئيم.

 

 

على هذا النحو ، “اخترع” مواطنو البرية الشاسعة عدة طرق لمواجهة الطاعون ، وكان أحد أكثرها شيوعًا هو “طرد الأرواح الشريرة”.

كانت جيانغ شياورو في حالة ذهول. على الرغم من أنها كانت تعلم أن آمالها كانت ضئيلة ، إلا أنها ما زالت ترفض تصديق موت يي يون.

 

“سبلات ، سبلات ، سبلات!”

الساحرة “ترقص على الآلهة” من أجل إخراج الطاعون. أما بالنسبة لفعاليته ، فهو غير معروف.

 

 

 

قد يبدو هذا سخيفًا ، لكن في البرية الشاسعة المليئة بالجهل ، كان هذا النوع من الظاهرة شائعًا ، وكان يُنظر إليه على أنه الحقيقة.

ولكن بغض النظر عن مدى إيمان جيانغ شياورو بيي يون ، فإن اختفائه  كان حقيقة …

 

 

في العصور القديمة للأرض ، كان هناك جميع أنواع السحرة حول العالم ، وكانوا جميعًا متشابهين بشكل مذهل.

“لذلك فقد كان ممسوسًا. لقد قلت بالفعل أن يي يون الضعيف لا يمكن أن يكون موهوبًا أكثر من دان اير الخاص بي “.

 

 

إلى جانب ذلك ، اعتقد مواطني البرية الشاسعة أن روث البقر أو دماء الكلاب يمكن استخدامها لطرد الشر. كان دم الكلاب نادرًا جدًا لأنه كان سيشربه أفراد العشائر منذ فترة طويلة لدرء جوعهم.

“في ذلك الوقت ، لمس والد دا تو الطفل ، وشعر وكأن ثعبان قد عضه. الأمر ليس بالأمر الهين! فكر في الأمر ، هذا اللقيط الصغير يتمتع بحياة رخيصة وأرخص من الكلب ، فكيف تم اختياره من قبل اللورد تشانغ؟ ولتظن أنه قيل إنه معجزة في فنون القتال ، كيف يمكن ذلك؟ قد لا يعرف اللورد تشانغ ، وقد لا تعرف! لقد كان صالحًا مقابل لا شيء ، ولا يختلف عن المتسول. كان أضعف من البق. معجزة فنون القتال ، قدمي! ”

 

 

لكن روث البقر كان شائعًا ، لذلك استخدموا روث البقر لرمي منزل جيانغ شياورو. ألقوا بها على الجدران والأبواب لإغلاق الطاعون ومنع انتشاره.

نظرًا لأن ليان تشنغيو لم يستطع فعل ذلك بنفسه ، فقد سمح ليان كويهوا بنشر الشائعات. باستخدام الأرواح والأشباح لشرح موهبة يي يون المفاجئة ، كان العديد من الناس على استعداد لتصديق ذلك.

 

قد يبدو هذا سخيفًا ، لكن في البرية الشاسعة المليئة بالجهل ، كان هذا النوع من الظاهرة شائعًا ، وكان يُنظر إليه على أنه الحقيقة.

وبسبب هذا ، فإن هؤلاء الأطفال الذين نصبوا أنفسهم “شجعان” ألقوا بقوة كبيرة. لقد شعروا أنهم محاربون من عشيرة ليان ، يخوضون حربًا مع الطاعون والشر!

كيف يمكن أن يموت مثل هذا الأخ القوي؟

 

 

“هذا المكان لم تتم تغطيته بعد!” قال زعيم بين الأطفال وهو يشير ، وحلقت كومة كبيرة من روث البقر فوقها.

وباستخدام الفم الذي لم يتبق منه سوى القليل من الأسنان ، ظلت تبكي كالشبح ، وكأنها تمر بنشوة الجماع.

 

استمر حصار منزل جيانغ شياورو بروث البقر طوال فترة ما بعد الظهر.

“سبلات ، سبلات ، سبلات!”

بعد غروب الشمس مباشرة ، لم تكن السماء مظلمة تمامًا. في عشيرة ليان ، وقف حوالي سبعة أطفال وعدد قليل من النساء حول منزل جيانغ شياورو.

 

 

انفجر روث البقر. كان هذا الجدار قريبًا من النافذة ، وكانت جيانغ شياورو قد وضعت قطعة من الورق فقط عبر النافذة. في عشيرة ليان القبلية ، كان الورق باهظ الثمن ، لكن لم يكن من الممكن ترك النوافذ مكشوفة ، لأنه سيكون باردًا جدًا في الشتاء. بدون الورق الذي يسد النافذة ، لن يتم إبعاد الرياح.

 

 

 

قضت جيانغ شياورو طوال اليوم في وضع ورق النافذة السميك هذا ، شيئًا فشيئًا ، حيث كانت تأمل في ضمان تمتعها هي واخيها بشتاء دافئ.

عندما وصل صوت المرأة العجوز إلى ذروته ، أصبح الأطفال أكثر حماسًا وألقوا روث البقرة.

 

 

لكن الآن.

حتى المواطنين الفقراء تم تصنيفهم في مجموعات. أولئك الذين كان لقبهم هو ليان في عشيرة ليان حصلوا على معاملة أفضل. كانوا في بعض الأحيان يتمتعون بامتيازات خاصة ، بعد كل شيء ، كانوا يتشاركون نفس اللقب مثل زعماء عشيرة ليان.

 

الساحرة “ترقص على الآلهة” من أجل إخراج الطاعون. أما بالنسبة لفعاليته ، فهو غير معروف.

“با!”

“ما تقوله العمة كويهوا منطقي.”

 

“ما تقوله العمة كويهوا منطقي.”

بصوت الطقطقة ، اخترقت كومة من روث البقر ورق النافذة ، وحلقت في منزل جيانغ شياورو.

 

 

 

عندما اصطدمت كومة روث البقر بالأرض ، جعلت المكان بأكمله قذراً.

 

 

 

كانت جيانغ شياورو جالسة بجانب السرير تبدو قاتمة.

كان مواطنو البرية الشاسعة خائفين من الأوبئة حتى العظام!

 

ومع ذلك ، لم تلق جيانغ شياورو حتى نظرة سريعة.

عندما اندلع خبر شقيقها ، كانت بالطبع أول من سمعه. لكنها لم تصدق أن هذا صحيح ، لأن شقيقها كان قادرًا على النجاة من الكوارث المتكررة دون أن يموت.

انفجر روث البقر. كان هذا الجدار قريبًا من النافذة ، وكانت جيانغ شياورو قد وضعت قطعة من الورق فقط عبر النافذة. في عشيرة ليان القبلية ، كان الورق باهظ الثمن ، لكن لم يكن من الممكن ترك النوافذ مكشوفة ، لأنه سيكون باردًا جدًا في الشتاء. بدون الورق الذي يسد النافذة ، لن يتم إبعاد الرياح.

 

هذه المرة قالوا إن شقيقها مات. وحتى رجلين ادعيا أن يي يون قد قفز من على ارتفاع عشرات الأمتار مع أنفاسه الأخيرة. مثل هذا الانخفاض يمكن أن يقتل القطط!

هذه المرة قالوا إن شقيقها مات. وحتى رجلين ادعيا أن يي يون قد قفز من على ارتفاع عشرات الأمتار مع أنفاسه الأخيرة. مثل هذا الانخفاض يمكن أن يقتل القطط!

“فقط كان ممسوسًا ، يمكننا أن نشرح كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا. لأنه كان ممسوسًا! عندما كان الشبح بداخله ، كان قويًا ، لكن مع ذهاب الشبح ، مات! ”  قالت ليان كويهوا بصوت غريب ، تصور قصة يي يون في الأيام الماضية كزومبي حي.

 

بعد غروب الشمس مباشرة ، لم تكن السماء مظلمة تمامًا. في عشيرة ليان ، وقف حوالي سبعة أطفال وعدد قليل من النساء حول منزل جيانغ شياورو.

أخي … قفز في النهر … عند وفاته …

كانت هذه المرأة طويلة ووجهها طويل. رفعت عظام وجنتيها ودحرجت أكمامها. بدت وكأنها ذبابة.

 

المرأة التي تحدثت كان ليان هو لقبها. كان اسمها ليان كويهوا. كانت تُعرف باسم العمة كويهوا.

هذه الكلمات حولت عقل جيانغ شياورو مثل لعنة. لم يكن معروفًا كيف تمكنت من ذلك ، لكنها كانت في حالة ذهول تمامًا.

قد يؤدي القيام بذلك إلى الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لليان تشنغيو. لقد كان الشخص الأكثر موهبة في عشيرة ليان ، ولا يمكن لأحد أن يضاهيه!

 

في اليوم الماضي ، كانت ليان كويهوا تقول نفس الهراء كلما قابلت أي شخص. بالطبع قد تم تعليمها من قبل ليان تشنغيو.

لم تصدق أن شقيقها قد مات. كانت تعلم أن يي يون قد خضع للتغيير في الأيام القليلة الماضية. كانت لديه قدرات أكبر ، وأصبح أقوى ، وبعد ممارسة فنون القتال ، أصبح أقوى.

كانت هذه المرأة طويلة ووجهها طويل. رفعت عظام وجنتيها ودحرجت أكمامها. بدت وكأنها ذبابة.

 

 

كيف يمكن أن يموت مثل هذا الأخ القوي؟

 

 

 

لم تستطع جيانغ شياورو تصديق ذلك ، فقد علقت كل الآمال على يي يون!

 

 

بدأ العديد من الناس ينشرون الخبر وفي غضون ساعتين انتشر الخبر في جميع أنحاء العشيرة!

ولكن بغض النظر عن مدى إيمان جيانغ شياورو بيي يون ، فإن اختفائه  كان حقيقة …

كانت كلمة مخيفة للغاية في البرية الشاسعة. كانت الأوبئة مرعبة لأنها قتلت أكثر من المجاعات.

 

على هذا النحو ، “اخترع” مواطنو البرية الشاسعة عدة طرق لمواجهة الطاعون ، وكان أحد أكثرها شيوعًا هو “طرد الأرواح الشريرة”.

خاصة مع شائعات إصابة يي يون بالطاعون ، كانت جيانغ شياورو خائفة ، خائفة من أن يي يون قد أصيب بالفعل بالطاعون ، وكان قلقًا من أنه سينقله إليها ، وبالتالي اغرق نفسه.

طاعون!

 

 

“با!”

لماذا لم تعد؟

 

 

تم إلقاء كتلة أخرى من روث البقر ، واصطدمت بطاولة الطعام.  الوعاءان الوحيدان في المنزل تم تلويثهما على الفور بواسطة روث البقر ، ولم يعد بالإمكان استخدامهما مرة أخرى.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تلق جيانغ شياورو حتى نظرة سريعة.

المرأة التي تحدثت كان ليان هو لقبها. كان اسمها ليان كويهوا. كانت تُعرف باسم العمة كويهوا.

 

 

استمر حصار منزل جيانغ شياورو بروث البقر طوال فترة ما بعد الظهر.

 

 

ومع ذلك ، لم تلق جيانغ شياورو حتى نظرة سريعة.

حتى مع غروب الشمس ، لم تنته العملية بعد.

بعد كل شيء ، لا يمكن أن يكون يي يون الذي عرفوه معجزة في فنون القتال.

 

المرأة التي تحدثت كان ليان هو لقبها. كان اسمها ليان كويهوا. كانت تُعرف باسم العمة كويهوا.

”قم بتغطيته بإحكام! هذه الفتاة والعفريت الميت هم نحس. ما كان ينبغي لنا أبدًا قبولهم في عشيرتنا! ”  خارج النافذة المكسورة جاء صوت نسائي لئيم.

لم تستطع جيانغ شياورو تصديق ذلك ، فقد علقت كل الآمال على يي يون!

 

 

كانت هذه المرأة طويلة ووجهها طويل. رفعت عظام وجنتيها ودحرجت أكمامها. بدت وكأنها ذبابة.

ترجمة:

 

بدأ العديد من الناس ينشرون الخبر وفي غضون ساعتين انتشر الخبر في جميع أنحاء العشيرة!

حتى المواطنين الفقراء تم تصنيفهم في مجموعات. أولئك الذين كان لقبهم هو ليان في عشيرة ليان حصلوا على معاملة أفضل. كانوا في بعض الأحيان يتمتعون بامتيازات خاصة ، بعد كل شيء ، كانوا يتشاركون نفس اللقب مثل زعماء عشيرة ليان.

“لذلك فقد كان ممسوسًا. لقد قلت بالفعل أن يي يون الضعيف لا يمكن أن يكون موهوبًا أكثر من دان اير الخاص بي “.

 

قد يؤدي القيام بذلك إلى الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لليان تشنغيو. لقد كان الشخص الأكثر موهبة في عشيرة ليان ، ولا يمكن لأحد أن يضاهيه!

المرأة التي تحدثت كان ليان هو لقبها. كان اسمها ليان كويهوا. كانت تُعرف باسم العمة كويهوا.

 

 

الساحرة “ترقص على الآلهة” من أجل إخراج الطاعون. أما بالنسبة لفعاليته ، فهو غير معروف.

في الواقع ، كان موقفها العدواني هذه المرة يقود مجموعة من الناس لرمي الروث على الجدران بأمر من ليان تشنغيو.

“أعتقد أننا قد نحرق المنزل أيضًا ، لمنع أي أشياء قذرة من الخروج. هل تعلم ، والد دا تو رأى الطفل يمرض بأم عينيه. حتى أنه قال إن الطفل لم يصاب بالطاعون فحسب ، بل كان ممسوسًا! ”

 

عندما وصل صوت المرأة العجوز إلى ذروته ، أصبح الأطفال أكثر حماسًا وألقوا روث البقرة.

أراد ليان تشنغيو إثارة عاصفة ، ومن الطبيعي أنه وجد شخصًا “يعتني بالأطفال” بين الناس ، حتى تتمكن من تأجيج النيران.

قد يؤدي القيام بذلك إلى الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لليان تشنغيو. لقد كان الشخص الأكثر موهبة في عشيرة ليان ، ولا يمكن لأحد أن يضاهيه!

 

 

“أعتقد أننا قد نحرق المنزل أيضًا ، لمنع أي أشياء قذرة من الخروج. هل تعلم ، والد دا تو رأى الطفل يمرض بأم عينيه. حتى أنه قال إن الطفل لم يصاب بالطاعون فحسب ، بل كان ممسوسًا! ”

ومع ذلك ، في الغرفة ، أدارت جيانغ شياورو أذنًا صماء لكل هذا.

 

عادة ، يمكن للطاعون بسهولة القضاء على عشيرة بأكملها.

“في ذلك الوقت ، لمس والد دا تو الطفل ، وشعر وكأن ثعبان قد عضه. الأمر ليس بالأمر الهين! فكر في الأمر ، هذا اللقيط الصغير يتمتع بحياة رخيصة وأرخص من الكلب ، فكيف تم اختياره من قبل اللورد تشانغ؟ ولتظن أنه قيل إنه معجزة في فنون القتال ، كيف يمكن ذلك؟ قد لا يعرف اللورد تشانغ ، وقد لا تعرف! لقد كان صالحًا مقابل لا شيء ، ولا يختلف عن المتسول. كان أضعف من البق. معجزة فنون القتال ، قدمي! ”

 

 

لم تصدق أن شقيقها قد مات. كانت تعلم أن يي يون قد خضع للتغيير في الأيام القليلة الماضية. كانت لديه قدرات أكبر ، وأصبح أقوى ، وبعد ممارسة فنون القتال ، أصبح أقوى.

“فقط كان ممسوسًا ، يمكننا أن نشرح كيف يمكن أن يصبح فجأة قويًا جدًا. لأنه كان ممسوسًا! عندما كان الشبح بداخله ، كان قويًا ، لكن مع ذهاب الشبح ، مات! ”  قالت ليان كويهوا بصوت غريب ، تصور قصة يي يون في الأيام الماضية كزومبي حي.

 

 

“با!”

في اليوم الماضي ، كانت ليان كويهوا تقول نفس الهراء كلما قابلت أي شخص. بالطبع قد تم تعليمها من قبل ليان تشنغيو.

أراد القرويون روث البقر لطرد الشرور.

 

على هذا النحو ، “اخترع” مواطنو البرية الشاسعة عدة طرق لمواجهة الطاعون ، وكان أحد أكثرها شيوعًا هو “طرد الأرواح الشريرة”.

نظرًا لأن ليان تشنغيو لم يستطع فعل ذلك بنفسه ، فقد سمح ليان كويهوا بنشر الشائعات. باستخدام الأرواح والأشباح لشرح موهبة يي يون المفاجئة ، كان العديد من الناس على استعداد لتصديق ذلك.

 

 

 

بعد كل شيء ، لا يمكن أن يكون يي يون الذي عرفوه معجزة في فنون القتال.

كانت هذه المرأة طويلة ووجهها طويل. رفعت عظام وجنتيها ودحرجت أكمامها. بدت وكأنها ذبابة.

 

كان هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر ثماني سنوات. كان الأكبر في نفس عمر يي يون. كل واحد منهم كان يرتدي الخرق وكانت أجسادهم قذرة. كان في أيديهم روث البقر ، حيث ألقوا به واحدًا تلو الآخر عند باب جيانغ شياورو.

قد يؤدي القيام بذلك إلى الاحتفاظ بالسلطة المطلقة لليان تشنغيو. لقد كان الشخص الأكثر موهبة في عشيرة ليان ، ولا يمكن لأحد أن يضاهيه!

 

 

 

هذا من شأنه أن يجعل العشيرة تعتقد أنه فقط  ليان تشنغيو يمكن أن يقودهم نحو المجد.

المرأة التي تحدثت كان ليان هو لقبها. كان اسمها ليان كويهوا. كانت تُعرف باسم العمة كويهوا.

 

 

“ما تقوله العمة كويهوا منطقي.”

 

 

في اليوم الماضي ، كانت ليان كويهوا تقول نفس الهراء كلما قابلت أي شخص. بالطبع قد تم تعليمها من قبل ليان تشنغيو.

“لذلك فقد كان ممسوسًا. لقد قلت بالفعل أن يي يون الضعيف لا يمكن أن يكون موهوبًا أكثر من دان اير الخاص بي “.

 

 

 

ردد عدد قليل من النساء لأنهم يشاركون لقب ليان.

وباستخدام الفم الذي لم يتبق منه سوى القليل من الأسنان ، ظلت تبكي كالشبح ، وكأنها تمر بنشوة الجماع.

 

عندما وصل صوت المرأة العجوز إلى ذروته ، أصبح الأطفال أكثر حماسًا وألقوا روث البقرة.

ومع ذلك ، في الغرفة ، أدارت جيانغ شياورو أذنًا صماء لكل هذا.

ومع ذلك ، في الغرفة ، أدارت جيانغ شياورو أذنًا صماء لكل هذا.

 

 

يون اير ، أين ذهبت؟

 

 

 

لماذا لم تعد؟

 

 

لم تكن الوفيات في عشيرة ليان شيئًا جديدًا ، لكن الموت بطريقة مروعة كان شيئًا جذب انتباه الناس.

كانت جيانغ شياورو في حالة ذهول. على الرغم من أنها كانت تعلم أن آمالها كانت ضئيلة ، إلا أنها ما زالت ترفض تصديق موت يي يون.

 

 

 

 

 

 

 

ترجمة:

كان هؤلاء الأطفال يبلغون من العمر ثماني سنوات. كان الأكبر في نفس عمر يي يون. كل واحد منهم كان يرتدي الخرق وكانت أجسادهم قذرة. كان في أيديهم روث البقر ، حيث ألقوا به واحدًا تلو الآخر عند باب جيانغ شياورو.

ken

 

 

بصوت الطقطقة ، اخترقت كومة من روث البقر ورق النافذة ، وحلقت في منزل جيانغ شياورو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط