نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 58

العودة للمنزل

العودة للمنزل

58- العودة للمنزل

 

 

 

 

 

 

دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.

 

 

مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!

 

 

 

كيف سيعرفون عن الحبوب التي يمكن أن تفرط في حيويتهم؟ كيف سيعرفون أن العظام المقفرة بها سموم يمكن أن تقتل عند صقلها؟

 

 

 

كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.

 

 

 

عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.

 

 

 

“اللعنة!”

 

 

“من يجرؤ على ضربي؟” قالت ليان كويهوا بغضب. هز الأطفال من حولها رؤوسهم على الفور ، قائلين إن ذلك لا علاقة له بهم.

عيون يي يون  تحولت للبرودة. إذا أظهر نفسه ، فسيكون نفس إعلان الحرب على ليان تشنغيو!

 

 

لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.

عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.

 

 

 

أما بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، فقد كان على أعتاب عالم الدم الأرجواني ، كان في ذروة تجميع التشي. لولا يي يون ، لكان ليان تشنغيو اختراق عالم الدم الأرجواني.

كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.

 

كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!

لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.

لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …

 

مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.

في عشيرة ليان ، إلى جانب ليان تشنغيو ، كان هناك أيضًا البطريرك والمعلم ياو يوان!

“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.

 

 

كان الثلاثة في المستوى الخامس من مرحلة الدم الفاني ، تجميع التشي. كان سيقاتل ضد ثلاثة!

“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.

 

كان هذا الطفل زعيم الأطفال.

لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …

كان بينهم الكثير ممن لم يسمعوا بعظام مقفرة قبل شهرين فقط.

 

 

لم يعرف يي يون قوة ياو يوان الحقيقية. لقد وصل سابقًا إلى عالم الدم الأرجواني ، لكنه خرج من هذا العالم.

 

 

 

لم يكن مستوى ياو يوان أكبر فقط ، ولكن كان يتمتع بخبرة معركة أكثر ثراءً من يي يون.

 

 

كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.

أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.

كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!

 

 

من حيث مهارات القتال ، كان يي يون يفتقر. كان في المراحل الأولى من حيث فنون القتال.

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

 

من حيث مهارات القتال ، كان يي يون يفتقر. كان في المراحل الأولى من حيث فنون القتال.

لذلك هدأ يي يون وبدأ في وضع الخطط.

مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.

 

 

“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!

ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.

 

 

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

 

 

كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.

كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!

الآن ، حدث ذلك أخيرًا بعد انتظار طويل!

 

 

وعندما يموت هؤلاء الرجال الأقوياء من مرضهم ، لا يحتاج ليان تشنغيو إلى فعل أي شيء لإلقاء اللوم على يي يون. في ذلك الوقت ، ماذا ستفعل عائلات الضحايا بجيانغ شياورو؟ كان امرا لا يمكن تصوره!

 

 

لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.

إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!

 

 

 

التقط يي يون حصاة وألقاها على وجه ليان كويهوا من على العشب.

وعندما يموت هؤلاء الرجال الأقوياء من مرضهم ، لا يحتاج ليان تشنغيو إلى فعل أي شيء لإلقاء اللوم على يي يون. في ذلك الوقت ، ماذا ستفعل عائلات الضحايا بجيانغ شياورو؟ كان امرا لا يمكن تصوره!

 

 

“با!”

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

 

لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وكانوا يقومون بالمهمة البطولية المتمثلة في “تخليص الشر”. نزل العرق البارد على ضهورهم بعد اصطدامهم بأشياء غامضة.

ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.

لم يكن مستوى ياو يوان أكبر فقط ، ولكن كان يتمتع بخبرة معركة أكثر ثراءً من يي يون.

 

“اللعنة!”

“أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.

58- العودة للمنزل

 

 

“من يجرؤ على ضربي؟” قالت ليان كويهوا بغضب. هز الأطفال من حولها رؤوسهم على الفور ، قائلين إن ذلك لا علاقة له بهم.

مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!

 

“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.

لم يقدم يي يون أي ضربات قاتلة. على الرغم من أنه كان لديه الدافع لقتل هذه المرأة اللئيمة ، إلا أنه كان يعلم أنه إذا فعل أي شيء لليان كويهوا ، فإن هذا سيثير شك ليان تشنغيو.

 

 

كان يتذكر ديون ليان كويهوا. في غضون شهر ، في غضون شهر على الأكثر ، سيجمع الدين بفائدة.  المرأة الخبيثة ستدفع الثمن.

 

 

 

“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”

 

 

 

كان هذا الطفل زعيم الأطفال.

كان هذا الطفل زعيم الأطفال.

 

 

“ليس انا!”

كان يتذكر ديون ليان كويهوا. في غضون شهر ، في غضون شهر على الأكثر ، سيجمع الدين بفائدة.  المرأة الخبيثة ستدفع الثمن.

 

“ليان تشنغيو ، سوف أتأكد من أنك ستموت في عذاب!” شد يي يون قبضتيه بإحكام. كان أصله من الأرض وقد حفر نفقًا في هذا العالم الغريب حيث كانت القوة هي السائدة. لم يكن يي يون يرغب في السابق في قتل أي شخص بشكل مباشر ، ولكن بعد اليوم ، كان مصممًا على قتل ليان تشنغيو!

“إنه ليس أنا أيضًا!”  أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.

إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!

 

عرف يي يون يديه ، وكانت زراعته لا تزال في مرحلة خطوط الطول ، لكنها وصلت إلى جسم مقسّى ، حالة نبض التنين.

لكن في هذا الوقت ، بدأت الصراخ في الظهور الواحد تلو الآخر. كانت أيدي يي يون سريعة للغاية. كانت الحصى التي أطلقها موجهة جيدًا ومسيطر عليها بشكل صحيح. في اللحظة التي تصطدم فيها الحصاة بالطفل ، ترتد وتختفي في الليل. هذا منع الأطفال من معرفة سبب إصابتهم ، ولا يعرفون من أين أتت الحصى.

 

 

“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!

“ما هذا!؟” عرف الأطفال أن هناك خطأ ما.

صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.

 

 

لقد كان الوقت متأخرًا بالفعل ، وكانوا يقومون بالمهمة البطولية المتمثلة في “تخليص الشر”. نزل العرق البارد على ضهورهم بعد اصطدامهم بأشياء غامضة.

“آه!” في هذا الوقت ، قفز الصبي بجانب ليان كويهوا ممسكًا بأردافه ، “من ضربني؟”

 

 

“هناك … هناك أشباح!”

 

 

 

صرخ طفل مجهول ، وبهذا خاف بقية الأطفال ، وتناثروا في غمضة عين!

“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!

 

“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.

كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.

صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.

 

 

كانت القرية تخاف بشكل خاص من الخوارق مثل الشياطين والأشباح.

 

 

لم يكن لدى يي يون الثقة في القتال بجسم مقسّى في مرحلة خطوط الطول مقابل ليان تشنغيو الذي كان على حدود عالم الدم الأرجواني.

بعد أن تشتت الأطفال ، قام يي يون بمسح المناطق المحيطة للتأكد من عدم وجود أحد قبل التوجه إلى منزله مثل شبح ، يقفز فوق الحائط.

 

 

58- العودة للمنزل

كان الفناء مليئًا بروث البقر ، لكن يي يون قد وصل بالفعل إلى مرحلة خطوط الطول ، وحقق جسدًا مقوى ، لذلك كان مثل سيد كونغ فو. وبنفس واحد ، عبر بحر الروث بأكمله.

إذا ظهر ليان تشنغيو في ذالك الوقت وأراد فعل أي شيء لجيانغ شياورو ، فلن يكون لديها أي وسيلة للمقاومة!

 

“إنه ليس أنا أيضًا!”  أوضح الكثير من الناس على عجل ، ونأو بأنفسهم عن الأمر.

عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.

دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.

 

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

دفع الهواء ، وهبت عاصفة من الرياح إلى الأمام ودفعت الباب مفتوحًا ، ودخل يي يون إلى المنزل.

 

 

 

أمام المنزل مباشرة كان الموقد. لم يكن هناك ضوء ، لذلك كان أسود قاتم.

 

 

عاش الفقراء حياة تعاني من الجوع والبرد. إلى جانب الطعام ، لم يكن لديهم طريقة لاستيعاب أي شيء آخر في أدمغتهم. حتى لو شرحتها لهم كلمة بكلمة ، فقد لا يتمكنون من فهمها.

ولكن في غرفة النوم ، تحطمت النافذة بفعل روث البقر ، مما سمح بدخول بعض ضوء القمر. يمكن أن يرى يي يون بوضوح شخصية جيانغ شياورو النحيلة تحت ضوء القمر.

 

 

كانت كلمات يي يون المفاجئة عبارة عن صاعقة باللون الأزرق لجيانغ شياورو التي كانت تمر عبر أفعوانية من العواطف. “إذا لم نبقى هنا ، أين نذهب؟ هل تقصد الذهاب إلى الغيمة البرية؟ ”

أعطى وجهها وكتفيها الناس الرغبة في منحها الحب اللامتناهي.

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

 

 

“ماذا!؟” انحدرت جيانغ شياورو إلى الحزن والقلق بعد اختفاء يي يون. لكنها كانت لا تزال في حالة تأهب شديد. في اللحظة التي سمعت فيها ضوضاء ، تمسكت بالسهم بجانبها!

 

 

 

كانت جيانغ شياورو فتاة لا تتزعزع ، كانت تسعى باستمرار لتصبح أقوى ، لكن ظروف حياتها جعلتها تعطيها أفكارًا مفادها أنه “بدون وجود رجل في المنزل ، ستكون الحياة حزينة”.

 

 

 

مع شقيقها حولها ، كانت حياتها تدور حوله. بدون شقيقها ، فقدت عمود دعمها الروحي. والفتاة التي تعيش بمفردها في البرية الشاسعة لا بد أن تكون موضوع التنمر.

 

 

مع الطاعون كذريعة ، تم توجيه اللوم إليه. كانت هذه الخطوة حقيرة للغاية. وبذكاء القرويين ، لم يكن هناك طريقة ليروا من خلالها!

كما حذر يي يون سابقًا جيانغ شياورو من أن ليان تشنغيو كان يطمع بها ، لذلك لم تنفصل جيانغ شياورو أبدًا عن السهم في اليوم الماضي.

 

 

عبر يي يون الفناء دون تلطيخ حذائه.

“أختي ، هذا أنا… يون إير…” قال يي يون بصوت مرتعش وهو ينظر إلى المنزل المليء بالروث. عندما رأى جيانغ شياورو في وسط الفوضى ، لم يشعر إلا بوجود ورم يخرج من حلقه ، وحثه على البكاء.

لم تتضايق من إهانة الجدران بروث البقر ، ولم تزعجها لعنات تلك المرأة اللئيمة. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو عودة شقيقها.

 

 

تفاجأت جيانغ شياورو. في الظلام ، استخدمت ضوء القمر لرؤية وجه يي يون. على الرغم من أنها كانت ضبابية ، فكيف لا يمكنها التعرف على هذا المخطط المألوف؟

 

 

 

“يون إير!! ” ركضت جيانغ شياورو إلى الأمام والدموع في عينيها واحتضنت يي يون بإحكام!

لقد أضر ليان تشنغيو بيي يون مرتين سرا ، لكن يي يون لم يكن أبدا بهذا الجنون إلى هذه الدرجة. ما كان على ليان تشنغيو أن يفعل هذا أبدا لجيانغ شياورو.

 

 

“يون إير ، أنت بخير. طالما أنك بخير ، طالما أنك بخير! ” كان صوت جيانغ شياورو متعجلاً. لقد استخدمت كل القوة في ذراعيها لعناق يي يون ، خائفة من أن يختفي يي يون في اللحظة التي أطلقت فيها سراحه.

 

 

 

مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.

 

 

 

“أختي ، أنا بخير…”

 

 

كانت أخته وحيدة وعاجزة. كفتاة في الخامسة عشر من عمرها ، كان عليها أن تواجه اتهامات العشيرة بأكملها!

صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.

كان هذا الطفل زعيم الأطفال.

 

صرخت جيانغ شياورو كما قالت: “أعرف … كنت أعرف منذ البداية”. على الرغم من أنها قالت إنها تعرف ، لم تستطع أن تطمئن.

لم تتضايق من إهانة الجدران بروث البقر ، ولم تزعجها لعنات تلك المرأة اللئيمة. الشيء الوحيد الذي كان يهمها هو عودة شقيقها.

أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.

 

 

الآن ، حدث ذلك أخيرًا بعد انتظار طويل!

 

 

“أوتش!” صرخت ليان كويهوا وهي جاثمة على الأرض. غطت وجهها من الألم. تحول وجهها إلى اللون الأزرق الداكن.

“هيا بنا. أختي ، علينا مغادرة هذا المكان. لم يعد بإمكاننا البقاء في هذه القرية! ”

كانت ليان كويهوا أكثر خوفًا لأنها تعثرت وهي تهرب.

 

 

كانت كلمات يي يون المفاجئة عبارة عن صاعقة باللون الأزرق لجيانغ شياورو التي كانت تمر عبر أفعوانية من العواطف. “إذا لم نبقى هنا ، أين نذهب؟ هل تقصد الذهاب إلى الغيمة البرية؟ ”

 

 

ضربت هذه الحصاة ليان كويهوا في وجهها.

 

أما بالنسبة ليي يون ، فبالإضافة إلى “قبضة عظام النمر ضلع التنين” ، لم يتعلم أبدًا أي مهارة قتالية هجومية أخرى ، ولم يكن يعرف أي مهارات حركية.

 

مع احتضان جيانغ شياورو له بإحكام ، شعر يي يون بجسدها المهتز وسرعة ضربات قلبها. يمكن أن يشعر يي يون بالدفء في رقبته. كانت دموع جيانغ شياورو.

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

لم يكن يي يون قلق بشأن البطريرك ، ولكن بالنسبة إلى ياو يوان …

ترجمة:

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط