نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 59

شفقة

شفقة

59- شفقة

بدا المستقبل مظلما.

 

“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.

 

ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.

 

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

 

 

 

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

لم يكن لدى الشخص العادي أي وسيلة لترك عشيرته.  ترك العشيرة يعني أنه لن يكون هناك مصدر للطعام ، لذا فإن الذهاب إلى الغيمة البرية كان بمثابة إرسالهم إلى وفاتهم.

 

 

 

“يمكننا الذهاب إلى الجبال الخلفية. بإحضار كل طعامنا ، سنبني بيتًا على الشجرة في الجبل الخلفي ونبقى هناك لمدة شهر! ”

كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.

 

 

لقد خطط يي يون بالفعل. لم يكن من الممكن رؤيته ، ولم يعد بإمكانه البقاء في عشيرة ليان بعد الآن. كان الحل الأفضل هو الاختباء في الجبال الخلفية.

 

 

“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”

كانت الجبال الخلفية شاسعة ولم يكن بها أي أعشاب. قليلون سيذهبون إلى هناك بشكل طبيعي.

قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.

 

في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.

“إلى الجبال الخلفية؟ ماذا سيحدث عندما ينفد طعامنا؟ أين يمكننا أن نذهب بعد ذلك؟ ”

 

 

 

“لن ننهيها. أختي شياورو ، تشجعي ” كما ابتسم يي يون. لقد حصل على الكثير من اللحوم من الرجل العجوز سو. كان كافيا لعدة أشهر. وفي غضون شهر ، سيبدأ اختيار المملكة ، لذلك لم يقلق يي يون حتى لو قليلاً.

بدا المستقبل مظلما.

 

ترجمة:

في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!

كان لديهم سرير واحد فقط ، وهو ما لم يكن كافياً في المنزل ؛ الآن في الجبال الباردة ، كان الوضع أسوأ.

 

 

ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.

 

 

كانت الجبال الخلفية شاسعة ولم يكن بها أي أعشاب. قليلون سيذهبون إلى هناك بشكل طبيعي.

“أوه؟ هناك شخص ما.” اختبأ يي يون ، ومع ضوء القمر ، رأى عددًا قليلاً من الأشخاص يدفعون باب الفناء بلطف ، وساروا في الفناء المليء بالروث.

 

 

 

كانت العمة وانغ والعم تشو وابنتهما تشو شياوكي من المنزل المجاور.

 

 

 

كثيرا ما أقرضت العمة وانغ الطعام ليي يون. كان يي يون قد أعطى في السابق جزءًا كبيرًا من لحم الخنزير المقدد الذي تلقاه إلى العمة وانغ.

في لحظة ، بدأ اللهب يحترق حيث بدأ الهواء الساخن في الارتفاع. بدأ الصقيع على الصخور المحيطة بالذوبان وشعرت جيانغ شياورو ببعض الدفء.

 

“أختي شياورو ، لا تسألي. أعدك بأني سأضمن لك في المستقبل حياة مريحة. لقد ولت أيامنا الصعبة. من يتنمر علينا ، سنعيده مائة مرة! ” حمل صوت يي يون تلميحًا من نية القتل. بعد التدريب لمدة شهرين ، تمامًا مثل قوته ، أصبح يي يون ببطء أكثر وأكثر قسوة وحزمًا.

كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.

كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.

 

“يون إير من أين لك هذا؟” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون بعدم تصديق.

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، العمة هنا لتقدم لك وجبتك. لم تأكلي يومًا كاملاً … ”

 

 

من الخارج جاء صوت تشو شياوكي الحزين والمرتعش.

امتلأ الفناء بروث البقر ، وأضطربت العمة وانغ. لم تكن تعرف المرض الذي أصاب يي يون. لقد كان طفلاً جيدًا تمامًا اختاره اللورد تشانغ قبل أيام قليلة. وكان القرويون قد قالوا إنه وصل أخيرًا إلى شيء وأن عائلته قد عثرت على الذهب.

 

 

ساعد يي يون جيانغ شياورو في جمع متعلقاتهم. في الواقع ، لم يكن سوى كيس طعام وسرير في الغرفة الداخلية لم يلوثه روث البقر. كانت جميع الأوعية والأطباق مغطاة بروث البقر ، ولم تعد صالحة للاستعمال.

لكن في غضون أيام قليلة ، اختفى كل شيء بكلمة واحدة؟

في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!

 

 

من المؤكد أن السماء كانت عمياء.

من المؤكد أن السماء كانت عمياء.

 

أعطى يي يون غمزة لجيانغ شياورو.

شعرت العمة وانغ بالفزع لعدم وجود ضوء قادم من المنزل.

“يمكننا الذهاب إلى الجبال الخلفية. بإحضار كل طعامنا ، سنبني بيتًا على الشجرة في الجبل الخلفي ونبقى هناك لمدة شهر! ”

 

في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.

“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”

“يمكننا الذهاب إلى الجبال الخلفية. بإحضار كل طعامنا ، سنبني بيتًا على الشجرة في الجبل الخلفي ونبقى هناك لمدة شهر! ”

 

“إلى الجبال الخلفية؟ ماذا سيحدث عندما ينفد طعامنا؟ أين يمكننا أن نذهب بعد ذلك؟ ”

من الخارج جاء صوت تشو شياوكي الحزين والمرتعش.

 

 

 

أطل يي يون من خلال النافذة ورأى فتاة صغيرة في نفس عمره تقف بجانب الباب. كان وجهها مستديرًا مثل التفاحة ، ووجهها يبكي.

فهمت جيانغ شياورو وقالت ، “العمة وانغ ، لا تأتي. أنا نائمة بالفعل. لا يوجد مكان لتتخطى فيه ، و …

 

ذهب يي يون إلى خلف صخرة ضخمة وأخذ كومة من الحطب.

تنهد يي يون ، حتى في هذه العشيرة الفقيرة والعاطفية ليان ، لا يزال هناك أشخاص مثل هذه العمة ، وفتاة صغيرة لا تزال تتذكره …

 

 

 

عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.

عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.

 

كان لديهم سرير واحد فقط ، وهو ما لم يكن كافياً في المنزل ؛ الآن في الجبال الباردة ، كان الوضع أسوأ.

أعطى يي يون غمزة لجيانغ شياورو.

 

 

“يون إير ، الجو بارد جدًا. لن تستمر أكثر من بضعة أيام “، كانت جيانغ شياورو مرتبكة. كانوا قد غادروا منزلهم في حافز. على الرغم من أن المنزل كان في حالة خراب ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحماية من البرد. كيف كانوا ليبقوا على قيد الحياة في الجبال؟

فهمت جيانغ شياورو وقالت ، “العمة وانغ ، لا تأتي. أنا نائمة بالفعل. لا يوجد مكان لتتخطى فيه ، و …

 

 

 

لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.

 

 

 

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

 

 

 

في قرية فقيرة ، كان من السهل أن تجد أناس أشرار ، ولكن من الصعب أن تجد أناس طيبون لأن فكرة بذل شبر واحد وسيأخذ ميلًا واحدًا سادت.

 

 

شكلت اللحوم نسبة كبيرة. تم قطعهم جميعًا مع إزالة الفراء. كانت جميعًا لحومًا طازجة وعندما وضعوا معًا كان وزنهم أكثر من مائتي جين!

أعطى يي يون العمة وانغ بعض لحم الخنزير المقدد ، وكانت العمة وانغ قد أحضرت بعض حساء النودلز.  في هذه الفترة ، كانت حساء النودلز عنصرًا نادرًا.

 

 

 

عرفت العمة وانغ أن جيانغ شياورو لم تكن لديها فرصة لتناول الطعام منذ الظهر. بما أن منزلها يقصف بروث البقر ، كيف يمكنها إعداد وجبة؟

 

 

 

وضعت العمة وانغ حساء النودلز وقالت ، “لنذهب.”

 

 

في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.

سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.

في قرية فقيرة ، كان من السهل أن تجد أناس أشرار ، ولكن من الصعب أن تجد أناس طيبون لأن فكرة بذل شبر واحد وسيأخذ ميلًا واحدًا سادت.

 

لكن في غضون أيام قليلة ، اختفى كل شيء بكلمة واحدة؟

كان العم تشو رجلاً مملًا ، ولم يتكلم بكلمة واحدة. كان لديه بعض القوة ، مما سمح لعائلته بالعيش.

سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.

 

 

بعد أن غادرت العمة وانغ ، أتى يي يون إلى الفناء وأحضر وعاء من حساء النودلز الساخن.كان حساء النودلز هذا مختلف عن تلك الموجودة على الأرض. كان مصنوعا يدويا. كل معكرونة قصيرة وسميكة تحمل بصمات العمة وانغ.

كانت الجبال الخلفية شاسعة ولم يكن بها أي أعشاب. قليلون سيذهبون إلى هناك بشكل طبيعي.

 

 

“في المستقبل ، سأدفع لهم. أولئك الذين آذوني ، سوف أتذكر ذلك. أولئك الذين كانوا جيدين معي ، سأتذكر ذلك “.

أطل يي يون من خلال النافذة ورأى فتاة صغيرة في نفس عمره تقف بجانب الباب. كان وجهها مستديرًا مثل التفاحة ، ووجهها يبكي.

 

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.

 

 

 

 

لقد خطط يي يون بالفعل. لم يكن من الممكن رؤيته ، ولم يعد بإمكانه البقاء في عشيرة ليان بعد الآن. كان الحل الأفضل هو الاختباء في الجبال الخلفية.

“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”

 

 

 

سحبت العمة وانغ تشو شياوكي الكئيبة وأغلقت مع العم تشو باب الفناء وغادرت الفناء.

في أعماق الليل ، جاء يي يون وجيانغ شياورو إلى الجبال الخلفية. كان هذا مكانًا اختاره يي يون على وجه التحديد.

59- شفقة

 

 

كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.

في قرية فقيرة ، كان من السهل أن تجد أناس أشرار ، ولكن من الصعب أن تجد أناس طيبون لأن فكرة بذل شبر واحد وسيأخذ ميلًا واحدًا سادت.

 

 

كان الطقس باردا بالفعل في الشتاء ، وكان البرد في الجبال أسوأ. تبلور الصقيع الأبيض على الصخور.  كل نفس ينفث ضبابًا أبيض.

الآن ، لولا مساعدة الكريستالة الأرجوانية ، لكان مضطرًا منذ فترة طويلة إلى الوقوف على الحائط.

 

 

كان وجه جيانغ شياورو أحمر من البرد. قامت بتقليص جسدها واستمرت في فرك يديها حيث ظهرت طبقة رقيقة من القشعريرة على جلدها.

بدا المستقبل مظلما.

 

كان الطقس باردا بالفعل في الشتاء ، وكان البرد في الجبال أسوأ. تبلور الصقيع الأبيض على الصخور.  كل نفس ينفث ضبابًا أبيض.

حتى الرجل القوي ، ناهيك عن فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا ، لن يتمكن من البقاء في اعماق الجبال لليلة واحدة في أيام الشتاء. كانوا لا بد أن يصابوا بالبرد في اليوم الثاني بعد النوم.

عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.

 

 

كان لديهم سرير واحد فقط ، وهو ما لم يكن كافياً في المنزل ؛ الآن في الجبال الباردة ، كان الوضع أسوأ.

كان اللحم غنيًا بالدهون وكان غذاءً عالي السعرات الحرارية. في البيئات الفقيرة ، كان اللحم منقذًا للحياة.

 

كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.

“يون إير ، الجو بارد جدًا. لن تستمر أكثر من بضعة أيام “، كانت جيانغ شياورو مرتبكة. كانوا قد غادروا منزلهم في حافز. على الرغم من أن المنزل كان في حالة خراب ، إلا أنه لا يزال بإمكانه الحماية من البرد. كيف كانوا ليبقوا على قيد الحياة في الجبال؟

 

 

 

بدا المستقبل مظلما.

كانت ابنة العمة وانغ ، تشو شياوكي ، في نفس عمر يي يون ، وكانت تتبعه في كل مكان عندما كانوا صغارًا. في ذلك الوقت كانت غالبًا ما تكون مغطاة بالطين ، لكنها الآن أصبحت أكثر هدوءًا وتتمتع بمزاج سيدة شابة.

 

عرفت العمة وانغ أن جيانغ شياورو لم تكن لديها فرصة لتناول الطعام منذ الظهر. بما أن منزلها يقصف بروث البقر ، كيف يمكنها إعداد وجبة؟

كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة؟

عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.

 

ken

ضحك يي يون ، “الأخت شياورو ، لا تقلقي.”

 

 

 

ذهب يي يون إلى خلف صخرة ضخمة وأخذ كومة من الحطب.

كانت العمة وانغ والعم تشو وابنتهما تشو شياوكي من المنزل المجاور.

 

في ذلك الوقت كان سيسدد الديون بوضوح! ليان تشنغيو ، تشاو تيتشو وليان كويهوا وكل من قاموا بالتنمر عليه سينالون ما يستحقونه!

عندما انفصل عن العجوز سو ، كانت السماء لا تزال مشرقة. لم يستطع العودة إلى القرية ، لذلك كان قد أعد تقريبًا موطئ قدم مؤقت. تم تحضير الحطب أيضًا في ذلك الوقت.

 

 

 

“يون إير ، أنت …” فوجئت جيانغ شياورو. في هذا الوقت ، أشعل يي يون شرارة ، وأشتعلت النار في الحطب.

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

 

 

في لحظة ، بدأ اللهب يحترق حيث بدأ الهواء الساخن في الارتفاع. بدأ الصقيع على الصخور المحيطة بالذوبان وشعرت جيانغ شياورو ببعض الدفء.

قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.

 

 

في مثل هذه الأوقات العصيبة ، أعطى القليل من الدفء الأمل لجيانغ شياورو.

كان اللحم غنيًا بالدهون وكان غذاءً عالي السعرات الحرارية. في البيئات الفقيرة ، كان اللحم منقذًا للحياة.

 

بدا المستقبل مظلما.

ضحك يي يون وهو يخرج حقيبة كبيرة من خلف الصخرة ويفكها. ألقت جيانغ شياورو نظرة فضوليّة وعندما رأت محتوياته ، صُدمت.

“في المستقبل ، سأدفع لهم. أولئك الذين آذوني ، سوف أتذكر ذلك. أولئك الذين كانوا جيدين معي ، سأتذكر ذلك “.

 

“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”

في الكيس كان هناك طعام ، كان هناك لحوم وخضروات وحتى فواكه برية!

قال يي يون ذلك في قلبه وأخذ جيانغ شياورو بعيدًا في الجبال.

 

 

شكلت اللحوم نسبة كبيرة. تم قطعهم جميعًا مع إزالة الفراء. كانت جميعًا لحومًا طازجة وعندما وضعوا معًا كان وزنهم أكثر من مائتي جين!

 

 

عرفت العمة وانغ أن جيانغ شياورو لم تكن لديها فرصة لتناول الطعام منذ الظهر. بما أن منزلها يقصف بروث البقر ، كيف يمكنها إعداد وجبة؟

“يون إير من أين لك هذا؟” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون بعدم تصديق.

 

 

ترجمة:

كان اللحم غنيًا بالدهون وكان غذاءً عالي السعرات الحرارية. في البيئات الفقيرة ، كان اللحم منقذًا للحياة.

 

 

“هل ذهبت الأخت شياورو و الأخ يي يون؟”

“أختي شياورو ، لا تسألي. أعدك بأني سأضمن لك في المستقبل حياة مريحة. لقد ولت أيامنا الصعبة. من يتنمر علينا ، سنعيده مائة مرة! ” حمل صوت يي يون تلميحًا من نية القتل. بعد التدريب لمدة شهرين ، تمامًا مثل قوته ، أصبح يي يون ببطء أكثر وأكثر قسوة وحزمًا.

 

 

 

في هذا العالم ، كان القوي يفترس الضعيف ، ولم يكن هناك حكم للقانون. كان استخدام القيم من الأرض للتفاعل مع الآخرين هو نفس مغازلة الموت.

لم تقل جيانغ شياورو شيء بعد الآن. تنهدت العمة وانغ لأنها تعلم أن جيانغ شياورو كان قلقة بشأن الطاعون الذي أصابها. كان بإمكانها فقط تنظيف مكان وترك الأشياء بجانب الباب.

 

عندما تم اختياره من قبل تشانغ يو شيان ، بدأ القرويون يميلون إليه ، لكن ذلك لم يكن شيئًا. عندما اعتقد الجميع أنه مات من وباء ، أدانوه. كانت هذه هي الحقيقة التي ما زالت في أذهانهم.

الآن ، لولا مساعدة الكريستالة الأرجوانية ، لكان مضطرًا منذ فترة طويلة إلى الوقوف على الحائط.

كيف يمكنهم البقاء على قيد الحياة؟

 

أطل يي يون من خلال النافذة ورأى فتاة صغيرة في نفس عمره تقف بجانب الباب. كان وجهها مستديرًا مثل التفاحة ، ووجهها يبكي.

“الأخت شياورو ، جيد! اليوم ، سأدع الأخت شياورو تأكل ألذ الأطعمة! ”

 

 

 

 

“الفتاة الصغيرة جيانغ ، لقد صنعت طبق من حساء النودلز من أجلك. سأضعه هنا. يمكنك أيضًا استخدام الوعاء.  سأرحل أولاً “.

 

كان مخبأ جيدًا وبالقرب من مصدر للمياه. كانت هناك أيضًا شجرة كبيرة مناسبة لبناء منزل الشجرة.

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

 

في أعماق الليل ، جاء يي يون وجيانغ شياورو إلى الجبال الخلفية. كان هذا مكانًا اختاره يي يون على وجه التحديد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط