نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 60

النعيم

النعيم

60- النعيم

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أشهى الأطعمة …” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في ذهول. في الليل المظلم ، كانت عيناها تتألقان.

 

 

 

شعرت أن كل ما حدث في تلك الليلة كان بمثابة حلم.

 

 

 

“أختي شياورو ، عليك فقط الانتظار لتناول الطعام.” بدأ يي يون في التركيز. لقد أعد عددًا لا يحصى من الوجبات في حياته ، لكنه لم يركز أبدًا على نفس القدر من الجهد مثل هذه الوجبة!

 

 

 

تلقى يي يون مجموعة كاملة من أواني الطهي والتوابل من الرجل العجوز سو. حتى أنه حصل على بعض النبيذ العتيق. كان كافياً بالنسبة له أن يعبر عن مهاراته في الطهي بشكل كامل.

سمحت هذه اللمسة الدافئة للإرهاق بالاختفاء. على الرغم من عدم رغبتها في النوم ، فقدت وعيها ببطء ونامت. في هذا اليوم ، علمت لأول مرة بوفاة يي يون ، ثم حاصرها القرويون. لقد كانت خائفة بشكل رهيب وتميزت مشاعرها بتقلبات كبيرة ، لذلك كانت مرهقة تمامًا.

 

كانت دائمًا تطعم يي يون ، لكن اليوم ، تم عكس الأدوار. لم تكن جيانغ شياورو معتادة على ذلك وتحول وجهها إلى اللون الأحمر عندما فتحت فمها لتأخذ قضمة صغيرة. في اللحظة التي دخل فيها اللحم إلى فمها ، ذاب في نكهة عطرية ولذيذة. لم يكن دهنيًا وبنكهة الأرز الباهتة ، كان لا يُنسى حقا.

تمت إضافة الماء إلى القدر مع المكونات المصنعة مع اللحم والتوابل والنكهات ومرق الحساء والزيت….

 

 

60- النعيم

كان يي يون دقيقًا في كل خطوة.

كان اللحم المقفر شيئًا نادرًا ما يأكله الفقراء في البرية الشاسعة. إذا استطاعوا تناوله يوميًا ، فستكون أجسادهم قوية ولن تستسلم للأمراض!

 

“أختي شياورو ، عليك فقط الانتظار لتناول الطعام.” بدأ يي يون في التركيز. لقد أعد عددًا لا يحصى من الوجبات في حياته ، لكنه لم يركز أبدًا على نفس القدر من الجهد مثل هذه الوجبة!

وقام بعمل العديد من الأطباق في نفس الوقت. أثناء طهيه طبقًا ، كان يعد طبقًا آخر.

 

 

نظرت جيانغ شياورو إلى الأطباق الشهية التي تصطف على جذع الشجرة. شعرت وكأنها كانت في حلم.

كان لوح التقطيع عبارة عن جذع شجرة نظيف. جاء السكين أيضًا من سو العجوز.

 

 

 

بعد الحصول على جسد مقوى ، زادت قوة يي يون. كان عمله بالسكين رائعًا. تم قطع المكونات رقيقة مثل أجنحة السيكادا وكانت سرعته بلا هوادة.

 

 

 

على الجانب ، باستخدام إضاءة النار ، ذهلت جيانغ شياورو من عمل سكين يي يون.

 

 

 

متى أصبح شقيقها بهذه القوة؟

 

 

 

لكي تأكل جيانغ شياورو وجبة جيدة ، قام يي يون بإعداد عدد قليل من الأطباق التي تحتاج إلى خطوات معقدة. حتى على الأرض ، كانت هذه الأطباق بحاجة إلى رعاية واهتمام يي يون لأنها تتطلب العديد من الخطوات ، ولم يكن طباخا محترفًا. قد يؤدي خطأ أو خطأين إلى فقدان الطبق كماله.

على الجانب ، باستخدام إضاءة النار ، ذهلت جيانغ شياورو من عمل سكين يي يون.

 

 

ولكن الآن ، مع وصول يي يون إلى مرحلة خطوط الطول ، تم مسح قنوات دماغه ودخلت الطاقة إلى دماغه مما جعل تفكيره حادًا. لذلك كان قادرًا على تحضير ثلاثة أطباق في وقت واحد دون أن يفوت أي إيقاع في الخطوات اللازمة لكل طبق.

 

 

 

بعد أن ينضج أحد الأطباق ، يُغرف للخارج ، ويتم إعداد طبق آخر. لقد تم كل شيء بالتوقيت.

 

 

 

وكانت جيانغ شياورو قد تجمدت بالفعل تمامًا. الروائح التي هاجمت أنفها فتحت شهيتها.

بعد الشعور بالحرارة من كف يي يون ، حصلت جيانغ شياورو على راحة البال.

 

 

نادرًا ما رأت جيانغ شياورو بضع قطع من لحم الخنزير المقدد ، فمتى ستتاح لها الفرصة لرؤية مثل هذا المطبخ من الدرجة الأولى؟

 

 

أخذ يي يون وعاءًا من اللحم المطبوخ على البخار كان نقيًا مثل الكريستال وقال ، “هذا يسمى بطن لحم الخنزير على البخار ، جربيه الأخت شياورو.”

كانت أطباق يي يون مصنوعة من أفضل اللحوم المقفرة. من مكانة الرجل العجوز وشراهته ، لن يحتفظ بأي شيء أقل من اللحم المقفر. وحتى بين اللحوم المقفرة ، لم يتم الاحتفاظ إلا بأجود أنواع اللحوم.

تلقى يي يون مجموعة كاملة من أواني الطهي والتوابل من الرجل العجوز سو. حتى أنه حصل على بعض النبيذ العتيق. كان كافياً بالنسبة له أن يعبر عن مهاراته في الطهي بشكل كامل.

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت التوابل المختلفة التي تركها الرجل العجوز سو وراءه كلها أشياء باهظة الثمن.  لذلك كان يي يون قادرًا على التعبير عن مهاراته بشكل كامل ، وإنهاء الطبق تلو الآخر.

فقط بعد الشعور بالجوع يمكن للمرء أن يعرف أن الأطعمة الشهية كانت أشياء مبهجة.

 

كان يي يون دقيقًا في كل خطوة.

نظرت جيانغ شياورو إلى الأطباق الشهية التي تصطف على جذع الشجرة. شعرت وكأنها كانت في حلم.

كانت أحداث الساعة الماضية مذهلة للغاية.

 

رؤية جيانغ شياورو تفرك أذنيها من حين لآخر ، ابتسم يي يون ونزل من منزل الشجرة.  بعد فترة وجيزة ، أحضر رأس تشي لين.

هل كل هذا حقيقي؟

 

 

 

منذ فترة وجيزة ، كانت قلقة بشأن الطعام ومستقبلهم ، لكنها الآن تواجه طاولة من الأطباق الشهية. هل كل هذه من صنع أخيها؟ هل تستطيع حقًا أن تأكل كل الطعام؟

 

 

“أختي شياورو ، كليه بسرعة. الرياح باردة. سيبرد الطعام قريبًا “.

 

 

 

أخذ يي يون وعاءًا من اللحم المطبوخ على البخار كان نقيًا مثل الكريستال وقال ، “هذا يسمى بطن لحم الخنزير على البخار ، جربيه الأخت شياورو.”

 

 

 

على الأرض ، كان طعم بطن الخنزير الطبيعي رائعًا عند تحويله إلى بطن لحم خنزير مطهو على البخار ، لكن استخدام اللحم المقفر لبطن لحم الخنزير المطهو ​​على البخار جعله أفضل.

 

 

كان اللحم المقفر شيئًا نادرًا ما يأكله الفقراء في البرية الشاسعة. إذا استطاعوا تناوله يوميًا ، فستكون أجسادهم قوية ولن تستسلم للأمراض!

التقط يي يون قطعة من بطن لحم الخنزير على البخار واوصلها لشفاه جيانغ شياورو.

ترجمة:

 

على الرغم من وجود النار في مكان قريب ، وكان الجو دافئًا ، إلا أنها احتاجت إلى عناية مستمرة لأنها لا يمكن أن تحترق طوال الليل ، لذلك سيظلون باردين.

كانت دائمًا تطعم يي يون ، لكن اليوم ، تم عكس الأدوار. لم تكن جيانغ شياورو معتادة على ذلك وتحول وجهها إلى اللون الأحمر عندما فتحت فمها لتأخذ قضمة صغيرة. في اللحظة التي دخل فيها اللحم إلى فمها ، ذاب في نكهة عطرية ولذيذة. لم يكن دهنيًا وبنكهة الأرز الباهتة ، كان لا يُنسى حقا.

 

 

كان من الصعب تصديق أن جيانغ شياورو كانت قبل فترة يائسة وجائعة وباردة ومليئة باليأس ، لكنها في فترة قصيرة من الزمن ، كانت ممتلئة من الأكل. ومع الطاقة الموجودة في الطعام ، شعرت بالدفء.

لم تصدق جيانغ شياورو أن هناك شيئًا لذيذًا كهذا في العالم.

أكل الإخوة بشراهة وفي غضون خمس عشرة دقيقة ، أزالوا الأطعمة الشهية على جذع الشجرة مثل الإعصار.

 

“أشهى الأطعمة …” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في ذهول. في الليل المظلم ، كانت عيناها تتألقان.

سيجد الأشخاص الذين يعانون من الجوع لفترات طويلة طبقًا من حساء المعكرونة طعامًا شهيًا ، والأكثر من ذلك ، أن هذا الطبق يمكن أن ينافس حتى أفضل الأطباق على وجه الأرض مع اللحم المقفر الممتاز.

تم الانتهاء من منزل الشجرة ، لكنه كان باردًا ورطبًا في الجبال ، لذا فإن النوم في منزل الشجرة سيكون باردًا جدًا.

 

كانت أطباق يي يون مصنوعة من أفضل اللحوم المقفرة. من مكانة الرجل العجوز وشراهته ، لن يحتفظ بأي شيء أقل من اللحم المقفر. وحتى بين اللحوم المقفرة ، لم يتم الاحتفاظ إلا بأجود أنواع اللحوم.

شعرت جيانغ شياورو كما لو أن لسانها لم يعد قادراً على الحركة. كان لذيذ جدا. كان الطعم شيئًا لم تجربه من قبل ، ولم تفكر فيه أبدًا.

 

 

المطبخ الصيني التقليدي بمكونات من العالم الغريب جعل المذاق أفضل. حتى أنه هو الذي كان من الصعب إرضاءه مع الطعام ، شعر الشره يي يون أنه كان مثاليًا.

عندما كانت صغيرة ، جاءت جيانغ شياورو من عائلة ثرية لكنها كانت لا تزال صغيرة في ذلك الوقت.  كانت مهووسة فقط بالوجبات الخفيفة ولم تتعلم تقدير الطعام. كانت مهتمة فقط بالحلويات ولم تتضور جوعًا أبدًا ، ولم تكن تعرف أبدًا أن الأسماك واللحوم كانت لذيذة.

المطبخ الصيني التقليدي بمكونات من العالم الغريب جعل المذاق أفضل. حتى أنه هو الذي كان من الصعب إرضاءه مع الطعام ، شعر الشره يي يون أنه كان مثاليًا.

 

 

“بطن لحم الخنزير المطهو على البخار ، دجاج مطبوخ بالملح ، خضروات مبشورة ، حساء خضروات مقفر بالعظام!” قدم يي يون أطباقه واحدة تلو الأخرى. ترك الرجل العجوز سو بعض الخضروات ، لذلك قام بقليها ببعض اللحم.

 

 

 

المطبخ الصيني التقليدي بمكونات من العالم الغريب جعل المذاق أفضل. حتى أنه هو الذي كان من الصعب إرضاءه مع الطعام ، شعر الشره يي يون أنه كان مثاليًا.

ولكن الآن ، مع وصول يي يون إلى مرحلة خطوط الطول ، تم مسح قنوات دماغه ودخلت الطاقة إلى دماغه مما جعل تفكيره حادًا. لذلك كان قادرًا على تحضير ثلاثة أطباق في وقت واحد دون أن يفوت أي إيقاع في الخطوات اللازمة لكل طبق.

 

أكلته جيانغ شياورو بسرعة لدرجة أنها كادت أن تبتلع لسانها. كان تناول مثل هذه الوجبة هو نفس الحلم.

أكلته جيانغ شياورو بسرعة لدرجة أنها كادت أن تبتلع لسانها. كان تناول مثل هذه الوجبة هو نفس الحلم.

 

 

 

وستعطي الأطباق شعورًا قويًا بالدفء عندما تدخل المعدة. ينتشر هذا الدفء في جميع أنحاء أجسادهم مما يمنحهم الراحة القصوى!

 

 

وكانت جيانغ شياورو قد تجمدت بالفعل تمامًا. الروائح التي هاجمت أنفها فتحت شهيتها.

كان هذا اللحم المقفر يصلح أجسادهم.

أكل الإخوة بشراهة وفي غضون خمس عشرة دقيقة ، أزالوا الأطعمة الشهية على جذع الشجرة مثل الإعصار.

 

 

كان اللحم المقفر شيئًا نادرًا ما يأكله الفقراء في البرية الشاسعة. إذا استطاعوا تناوله يوميًا ، فستكون أجسادهم قوية ولن تستسلم للأمراض!

 

 

 

حتى الخضروات التي تركها العجوز سو كانت جيدة للجسم ، ولن تتاح الفرصة للأشخاص العاديين لتناولها.

بعد أن أكلت وجبة ، أطفأت عطشها ، وحصلت على منزل دافئ وبجانبها يي يون. أي شيء آخر في هذا العالم كان أكثر سعادة من هذا؟

 

 

أكل الإخوة بشراهة وفي غضون خمس عشرة دقيقة ، أزالوا الأطعمة الشهية على جذع الشجرة مثل الإعصار.

 

 

 

كان من الصعب تصديق أن جيانغ شياورو كانت قبل فترة يائسة وجائعة وباردة ومليئة باليأس ، لكنها في فترة قصيرة من الزمن ، كانت ممتلئة من الأكل. ومع الطاقة الموجودة في الطعام ، شعرت بالدفء.

شعرت أن كل ما حدث في تلك الليلة كان بمثابة حلم.

 

 

فقط بعد الشعور بالجوع يمكن للمرء أن يعرف أن الأطعمة الشهية كانت أشياء مبهجة.

في هذا الوقت ، بدأ يي يون بالفعل في بناء منزل الشجرة.

 

لكي تأكل جيانغ شياورو وجبة جيدة ، قام يي يون بإعداد عدد قليل من الأطباق التي تحتاج إلى خطوات معقدة. حتى على الأرض ، كانت هذه الأطباق بحاجة إلى رعاية واهتمام يي يون لأنها تتطلب العديد من الخطوات ، ولم يكن طباخا محترفًا. قد يؤدي خطأ أو خطأين إلى فقدان الطبق كماله.

في هذا الوقت ، بدأ يي يون بالفعل في بناء منزل الشجرة.

“أشهى الأطعمة …” نظرت جيانغ شياورو إلى يي يون في ذهول. في الليل المظلم ، كانت عيناها تتألقان.

 

 

مع جسده المقسى ، كان يي يون يتمتع بقوة كبيرة ، لذلك كان من السهل عليه بناء منزل الشجرة.

 

 

تلقى يي يون مجموعة كاملة من أواني الطهي والتوابل من الرجل العجوز سو. حتى أنه حصل على بعض النبيذ العتيق. كان كافياً بالنسبة له أن يعبر عن مهاراته في الطهي بشكل كامل.

“يون إير ، ماذا حدث في الأيام القليلة الماضية؟” رأت جيانغ شياورو يي يون مشغولاً بنفسه ، وشعرت أنها لا تزال في حالة هلوسة حالمة.

رؤية جيانغ شياورو تفرك أذنيها من حين لآخر ، ابتسم يي يون ونزل من منزل الشجرة.  بعد فترة وجيزة ، أحضر رأس تشي لين.

 

 

كانت أحداث الساعة الماضية مذهلة للغاية.

هل كل هذا حقيقي؟

 

 

“أوه ، التقيت برجل عديم الضمير بلقب سو. لقد رأى أن موهبتي كانت جيدة بشكل مدهش وأعطاني بعض المؤشرات. كما أعطاني بعض الأشياء الجيدة.  الأخت شياورو ، لا تقلقي. أنا مختلف عن الماضي. في المستقبل ، ستصبح حياتك أفضل وأفضل “.

كانت دائمًا تطعم يي يون ، لكن اليوم ، تم عكس الأدوار. لم تكن جيانغ شياورو معتادة على ذلك وتحول وجهها إلى اللون الأحمر عندما فتحت فمها لتأخذ قضمة صغيرة. في اللحظة التي دخل فيها اللحم إلى فمها ، ذاب في نكهة عطرية ولذيذة. لم يكن دهنيًا وبنكهة الأرز الباهتة ، كان لا يُنسى حقا.

 

أكل الإخوة بشراهة وفي غضون خمس عشرة دقيقة ، أزالوا الأطعمة الشهية على جذع الشجرة مثل الإعصار.

تم الانتهاء من منزل الشجرة ، لكنه كان باردًا ورطبًا في الجبال ، لذا فإن النوم في منزل الشجرة سيكون باردًا جدًا.

رؤية جيانغ شياورو تفرك أذنيها من حين لآخر ، ابتسم يي يون ونزل من منزل الشجرة.  بعد فترة وجيزة ، أحضر رأس تشي لين.

 

نادرًا ما رأت جيانغ شياورو بضع قطع من لحم الخنزير المقدد ، فمتى ستتاح لها الفرصة لرؤية مثل هذا المطبخ من الدرجة الأولى؟

على الرغم من وجود النار في مكان قريب ، وكان الجو دافئًا ، إلا أنها احتاجت إلى عناية مستمرة لأنها لا يمكن أن تحترق طوال الليل ، لذلك سيظلون باردين.

بعد الحصول على جسد مقوى ، زادت قوة يي يون. كان عمله بالسكين رائعًا. تم قطع المكونات رقيقة مثل أجنحة السيكادا وكانت سرعته بلا هوادة.

 

 

رؤية جيانغ شياورو تفرك أذنيها من حين لآخر ، ابتسم يي يون ونزل من منزل الشجرة.  بعد فترة وجيزة ، أحضر رأس تشي لين.

 

 

مع جسده المقسى ، كان يي يون يتمتع بقوة كبيرة ، لذلك كان من السهل عليه بناء منزل الشجرة.

كان لدى تشي لين كمية كبيرة من طاقة عنصر النار. كان وضع الرأس في بيت الشجرة يشبه وجود موقد تدفئة صغير. في وقت قصير ، أصبح بيت الشجرة دافئًا.

ken

 

مع جسده المقسى ، كان يي يون يتمتع بقوة كبيرة ، لذلك كان من السهل عليه بناء منزل الشجرة.

جلب يي يون الكثير من المفاجآت هذه الليلة ، لذلك قررت جيانغ شياورو عدم السؤال.

أكلته جيانغ شياورو بسرعة لدرجة أنها كادت أن تبتلع لسانها. كان تناول مثل هذه الوجبة هو نفس الحلم.

 

 

على الرغم من أنها اضطرت إلى الاستلقاء على الألواح الخشبية لمنزل الشجرة ، إلا أنها لم تشعر أبدًا بالأمان أكثر من اليوم.

تمت إضافة الماء إلى القدر مع المكونات المصنعة مع اللحم والتوابل والنكهات ومرق الحساء والزيت….

 

 

بعد أن أكلت وجبة ، أطفأت عطشها ، وحصلت على منزل دافئ وبجانبها يي يون. أي شيء آخر في هذا العالم كان أكثر سعادة من هذا؟

جلب يي يون الكثير من المفاجآت هذه الليلة ، لذلك قررت جيانغ شياورو عدم السؤال.

 

حتى الخضروات التي تركها العجوز سو كانت جيدة للجسم ، ولن تتاح الفرصة للأشخاص العاديين لتناولها.

“يون إير ، أخشى أن هذا كله حلم …”

 

 

تمت إضافة الماء إلى القدر مع المكونات المصنعة مع اللحم والتوابل والنكهات ومرق الحساء والزيت….

شعرت جيانغ شياورو أن كل شيء كان غير واقعي. كانت تخشى النوم ، خائفة من أنها إذا أغلقت عينيها وفتحتهما ، فستجد نفسها في ذلك المنزل الفارغ البارد مع روث البقر القذر ، والأخبار السيئة عن وفاة يي يون من الوباء …

 

 

سيجد الأشخاص الذين يعانون من الجوع لفترات طويلة طبقًا من حساء المعكرونة طعامًا شهيًا ، والأكثر من ذلك ، أن هذا الطبق يمكن أن ينافس حتى أفضل الأطباق على وجه الأرض مع اللحم المقفر الممتاز.

“هذا ليس حلما. أختي فقط نامي ، سأحميك “. جلس يي يون على سرير خشبي بجانبها وأمسك بيد جيانغ شياورو.

شعرت جيانغ شياورو أن كل شيء كان غير واقعي. كانت تخشى النوم ، خائفة من أنها إذا أغلقت عينيها وفتحتهما ، فستجد نفسها في ذلك المنزل الفارغ البارد مع روث البقر القذر ، والأخبار السيئة عن وفاة يي يون من الوباء …

 

مع جسده المقسى ، كان يي يون يتمتع بقوة كبيرة ، لذلك كان من السهل عليه بناء منزل الشجرة.

بعد الشعور بالحرارة من كف يي يون ، حصلت جيانغ شياورو على راحة البال.

دخلت جيانغ شياورو أرض الأحلام وظهرت ابتسامة سعيدة على زوايا فمها …

 

 

سمحت هذه اللمسة الدافئة للإرهاق بالاختفاء. على الرغم من عدم رغبتها في النوم ، فقدت وعيها ببطء ونامت. في هذا اليوم ، علمت لأول مرة بوفاة يي يون ، ثم حاصرها القرويون. لقد كانت خائفة بشكل رهيب وتميزت مشاعرها بتقلبات كبيرة ، لذلك كانت مرهقة تمامًا.

منذ فترة وجيزة ، كانت قلقة بشأن الطعام ومستقبلهم ، لكنها الآن تواجه طاولة من الأطباق الشهية. هل كل هذه من صنع أخيها؟ هل تستطيع حقًا أن تأكل كل الطعام؟

 

نظرت جيانغ شياورو إلى الأطباق الشهية التي تصطف على جذع الشجرة. شعرت وكأنها كانت في حلم.

دخلت جيانغ شياورو أرض الأحلام وظهرت ابتسامة سعيدة على زوايا فمها …

 

 

 

 

المطبخ الصيني التقليدي بمكونات من العالم الغريب جعل المذاق أفضل. حتى أنه هو الذي كان من الصعب إرضاءه مع الطعام ، شعر الشره يي يون أنه كان مثاليًا.

 

دخلت جيانغ شياورو أرض الأحلام وظهرت ابتسامة سعيدة على زوايا فمها …

ترجمة:

 

ken

أخذ يي يون وعاءًا من اللحم المطبوخ على البخار كان نقيًا مثل الكريستال وقال ، “هذا يسمى بطن لحم الخنزير على البخار ، جربيه الأخت شياورو.”

 

كانت دائمًا تطعم يي يون ، لكن اليوم ، تم عكس الأدوار. لم تكن جيانغ شياورو معتادة على ذلك وتحول وجهها إلى اللون الأحمر عندما فتحت فمها لتأخذ قضمة صغيرة. في اللحظة التي دخل فيها اللحم إلى فمها ، ذاب في نكهة عطرية ولذيذة. لم يكن دهنيًا وبنكهة الأرز الباهتة ، كان لا يُنسى حقا.

 

 

بعد الشعور بالحرارة من كف يي يون ، حصلت جيانغ شياورو على راحة البال.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط