نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 62

كبش الفداء

كبش الفداء

62- كبش الفداء

من بعيد ، كان ليان تشنغيو يشاهد هذا المشهد بدون تعبير. لم يكن حرق منزل جيانغ شياورو كافياً لإرضائه ، كان الأمر مهمًا فقط إذا تم العثور على جيانغ شياورو.

 

 

 

على الرغم من أن الطبقة العليا لعشيرة ليان كانت شديدة البرودة وبلا قلب ، فقد ترك الناس في الظلام. لم يعرفوا الحقيقة ، لأنه كان خطأ يي يون.

 

 

 

 

في هذا الوقت ، مجمع بطريرك عشيرة ليان.

 

 

 

“ماذا!؟ هذه العاهرة جيانغ شياورو هربت؟ ”

 

 

وفي هذا الوقت ، رن شخص ما بصوت متوسط ​​، “الجندي تشاو على حق ، كل هذا بسبب اللقيط يي يون!”

عند سماع الأخبار ، انكسر فنجان الشاي في يد ليان تشنغيو!

لا بأس إذا لم يتمكن من الحصول على أشياء الآخرين ، لكن الأشياء في عشيرة ليان كانت ملكه وعائلته.  لذلك لم يكن هناك ما يغضبه أكثر من هروبها!

 

 

“با!”

كان أحد أسباب غضب ليان تشنغيو لأنه كان يرغب في مزاج جيانغ شياورو ومظهرها الاستثنائي.

 

 

تناثر الشاي الساخن ، مما أدى إلى صدمة تشاو تيتشو.

 

 

 

لم يكن يعرف سبب ردة فعل ليان تشنغيو هذه. في الواقع ، كان لدى ليان تشنغيو عقدة نقص ولكنه كان أيضًا رجلًا فخورًا. أمام نخب العشائر الكبيرة ، كان عليه أن يكون أقل شأنا ، ولكن أمام الفقراء من عشيرة ليان ، لم يسمح بأي شيء يضر بكبريائه.

 

 

”هل تريد الطعام؟ هل تريد أدوية معجزة؟ تخلى عن الأمل!”

على سبيل المثال ، جيانغ شياورو ، على الرغم من أن ليان تشنغيو كان يريدها ، إلا أنه لم يعرب أبدًا عن هذه الرغبة أمام مرؤوسيه. كان الأمر أشبه بإعجاب إمبراطور بفتاة من حي فقير. كان يزور فقط ، لكنه لا يطارد أبدًا.

أول من مات هم المرضى وكبار السن.

 

كانت العائلات التي لديها رجال أصحاء بالكاد تستطيع العيش ، لكن بدون رجالها ، كانت أيامهم القادمة لا يمكن تصورها!

كيف يمكن لعامة رخيصة أن تستحق السعي وراءها؟

كانوا جميعًا ضعفاء للغاية وكان كل سعال يسعل الدم.

 

كانوا جميعًا ضعفاء للغاية وكان كل سعال يسعل الدم.

كان هذا هو السبب وراء عدم معرفة تشاو تيتشو بتصميم ليان تشنغيو للحصول جيانغ شياورو. حتى الآن ، كان لا يزال في حيرة من أمره ، لماذا يغضب ليان تشنغيو من هروب جيانغ شياورو؟

كانت أصوات الطقطقة مثل صرخات الشياطين. عندما تسربت ألسنة اللهب إلى السماء ، تصاعد دخان أسود كثيف ، ويصبغ السماء الحمراء الجميلة بالأسود…….

 

 

“غادر!” لوح ليان تشنغيو بيده. كان تعبيره قاتما.

لقد كان ذات يوم عضوًا في الفقراء ، لكن الآن شعر تشاو تيتشو أنه لم يعد فقيرًا. لقد هرب من عالم الفقراء ، وكان مختلفًا عن المخلوقات الدنيا الشبيهة بالنمل.

 

 

لم أكن أتوقع أن تكون تلك العاهرة عنيدة إلى هذا الحد ، على استعداد للموت من أن أمتلكها!

بالطبع ، بعد تشويه أفضل دفعة من الرجال الذين يتمتعون بلياقة بدنية عالية ، كانت الدفعة الثانية عبارة عن مجموعة من الرواد المتوسطين. لكن لم يكن الأمر مهمًا لأن صقل العظام المقفرة أوشك على الانتهاء.

 

 

كان أحد أسباب غضب ليان تشنغيو لأنه كان يرغب في مزاج جيانغ شياورو ومظهرها الاستثنائي.

الآن مع رحيل تلك العاهرة جيانغ شياورو ، هربت لتجنب العقاب! دعونا نحرق منزلهم! دعونا نتأكد من أنها ستتجمد حتى الموت حتى لو عادت! جوعا حتى الموت!”

 

 

السبب الثاني هو السبب الرئيسي. ليان تشنغيو ، الذي عاش في عشيرة ليان الفقيرة ، كان دائمًا قادرًا على الحصول على أي شيء يريده. لكنه اضطر إلى الانحناء لمجرد الحصول على قطعة من الموارد المهملة من عشيرة كبيرة. تراكم هذا لدرجة أن لديه رغبة شديدة في قلبه.

السبب الثاني هو السبب الرئيسي. ليان تشنغيو ، الذي عاش في عشيرة ليان الفقيرة ، كان دائمًا قادرًا على الحصول على أي شيء يريده. لكنه اضطر إلى الانحناء لمجرد الحصول على قطعة من الموارد المهملة من عشيرة كبيرة. تراكم هذا لدرجة أن لديه رغبة شديدة في قلبه.

 

 

أراد الحصول على أشياء لا تخصه ، وإذا كانت تخصه فلا أحد يستطيع أن يمسها.

 

 

بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، تنتمي جيانغ شياورو إلى عشيرة ليان ، لذلك كانت ملكًا خاص.

بالنسبة إلى ليان تشنغيو ، تنتمي جيانغ شياورو إلى عشيرة ليان ، لذلك كانت ملكًا خاص.

 

 

بتحريض من ليان كويهوا ، حاصر الناس منزل جيانغ شياورو مرة أخرى.

لا بأس إذا لم يتمكن من الحصول على أشياء الآخرين ، لكن الأشياء في عشيرة ليان كانت ملكه وعائلته.  لذلك لم يكن هناك ما يغضبه أكثر من هروبها!

لكن النتيجة لم تتغير ، أُلقيت عشر مشاعل باتجاه كوخ جيانغ شياورو المتهدم المليء بروث البقر.

 

الرجال الذين تناولوا حبوب تجلط الدم مرضوا أخيرًا! في الواقع ، كان وقت المرض بالنسبة لهم قد تأخر بالفعل عن تقدير ليان تشنغيو الأصلي.

“هذه العاهرة قد تكون ميتة بالفعل.”

ولكن عندما رأى أنهم قد صُدموا بكلماته ، شعر أنه أصبح الآن شخصًا من الطبقة العليا ، “إذا كنت سأقولها بصراحة ، فإن كل ما تضيفه من حياة هزيلة لن يكون كافياً لاستبدال عقار معجزة!  ”

 

 

كان على فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا أن تتحلى بالكثير من الشجاعة للهروب إلى البرية الشاسعة وحدها لأنها كانت تعادل الانتحار.

“با!”

 

 

وكان من المستحيل إرسال رجال ليجدوها. كانت البرية الشاسعة كبيرة جدًا ، فمن سيعرف الاتجاه الذي هربت إليه جيانغ شياورو؟

إلى جانب ذلك ، في قلوبهم ، كان يي يون حقًا هو الذي تسبب في انهيار رجالهم الأصحاء ، مما تسبب لهم في أوقات عصيبة في المستقبل. كانوا على الأرجح سيموتون جوعا أو يتجمدون حتى الموت.

 

كان على فتاة تبلغ من العمر خمسة عشر عامًا أن تتحلى بالكثير من الشجاعة للهروب إلى البرية الشاسعة وحدها لأنها كانت تعادل الانتحار.

ومن المحتمل أن يؤدي إرسال العشرات من رجاله من معسكر إعداد المحاربين إلى بعض الوفيات. لم يكن الأمر يستحق ذلك.

 

 

62- كبش الفداء

قريبًا جدًا ، تلقى ليان تشنغيو خبرًا ثانيًا.

 

 

 

الرجال الذين تناولوا حبوب تجلط الدم مرضوا أخيرًا! في الواقع ، كان وقت المرض بالنسبة لهم قد تأخر بالفعل عن تقدير ليان تشنغيو الأصلي.

 

 

تناثر الشاي الساخن ، مما أدى إلى صدمة تشاو تيتشو.

كانوا جميعًا ضعفاء للغاية وكان كل سعال يسعل الدم.

 

 

كان هؤلاء الرجال المرضى أعمدة أسرهم. كانوا يأملون في الأصل في كسب بعض الطعام الإضافي لأسرهم من خلال صقل العظام.

 

 

كانت أصوات الطقطقة مثل صرخات الشياطين. عندما تسربت ألسنة اللهب إلى السماء ، تصاعد دخان أسود كثيف ، ويصبغ السماء الحمراء الجميلة بالأسود…….

ولكن الآن ، ذهب العمود!

 

 

 

في هذه الأيام القليلة ، وبسبب نقص الطعام ، كان هناك بالفعل عدد قليل من الأشخاص الذين ماتوا من الجوع والبرد.

لم أكن أتوقع أن تكون تلك العاهرة عنيدة إلى هذا الحد ، على استعداد للموت من أن أمتلكها!

 

كان الآن تابعًا ليان تشنغيو. عندما يصبح ليان تشنغيو محاربًا في مملكة تاي آه الإلهية ، أو حتى ” فارس المملكة ” ، فسيكون أحد خدم فارس المملكة!

أول من مات هم المرضى وكبار السن.

كان هذا هو السبب وراء عدم معرفة تشاو تيتشو بتصميم ليان تشنغيو للحصول جيانغ شياورو. حتى الآن ، كان لا يزال في حيرة من أمره ، لماذا يغضب ليان تشنغيو من هروب جيانغ شياورو؟

 

 

كانت العائلات التي لديها رجال أصحاء بالكاد تستطيع العيش ، لكن بدون رجالها ، كانت أيامهم القادمة لا يمكن تصورها!

إلى جانب ذلك ، في قلوبهم ، كان يي يون حقًا هو الذي تسبب في انهيار رجالهم الأصحاء ، مما تسبب لهم في أوقات عصيبة في المستقبل. كانوا على الأرجح سيموتون جوعا أو يتجمدون حتى الموت.

 

 

ولهذا ، لم تعد الطبقة العليا لعشيرة ليان تتقدم لتقديم المساعدة. لم يوزعوا الطعام لأن ليان تشنغيو قرر أن هؤلاء الناس لن يدوموا طويلًا ، وفقدوا قيمتهم.

ترجمة:

 

 

مع الكميات الضئيلة من الطعام المتبقي في العشيرة ، كان لا يزال يتعين عليهم الاستمرار في تجنيد الرجال الأصحاء لصقل العظام المقفرة.

 

 

وكان من المستحيل إرسال رجال ليجدوها. كانت البرية الشاسعة كبيرة جدًا ، فمن سيعرف الاتجاه الذي هربت إليه جيانغ شياورو؟

بالطبع ، بعد تشويه أفضل دفعة من الرجال الذين يتمتعون بلياقة بدنية عالية ، كانت الدفعة الثانية عبارة عن مجموعة من الرواد المتوسطين. لكن لم يكن الأمر مهمًا لأن صقل العظام المقفرة أوشك على الانتهاء.

 

 

ken

على الرغم من أن الطبقة العليا لعشيرة ليان كانت شديدة البرودة وبلا قلب ، فقد ترك الناس في الظلام. لم يعرفوا الحقيقة ، لأنه كان خطأ يي يون.

 

 

“نعم ، السيد الشاب ليان. سأضمن أن يتم ذلك! ”  قبل تشاو تيتشو الأمر قبل المغادرة.

جاء أفراد عائلة الرجال الأصحاء اليائسون إلى مجمع بطريرك عشيرة ليان ، على أمل الحصول على بعض الطعام ، على أمل أن يتمكنوا من الحصول على حبة تجلط الدم التي “أنقذت” حياة رجالهم.

 

 

 

بالطبع في نظر هذه الأسر، كان ذلك “دواء معجزة” ينقذ الأرواح.

كيف يمكن لعامة رخيصة أن تستحق السعي وراءها؟

 

 

لكن المستويات العليا من عشيرة ليان رفضت هذه الطلبات. كانت هناك أعداد محدودة من حبوب تجلط الدم ، ولأنها تتغذى على قوة حياة الشخص ، فلماذا يضيعونها على هؤلاء الأشخاص الذين ليس لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة؟

 

 

 

كمتحدث رسمي ، وقف تشاو تيتشو بغطرسة على منصة وألقى نظرة بازدراء على أفراد عائلات هؤلاء الرجال الأصحاء.

 

 

 

لقد كان ذات يوم عضوًا في الفقراء ، لكن الآن شعر تشاو تيتشو أنه لم يعد فقيرًا. لقد هرب من عالم الفقراء ، وكان مختلفًا عن المخلوقات الدنيا الشبيهة بالنمل.

كمتحدث رسمي ، وقف تشاو تيتشو بغطرسة على منصة وألقى نظرة بازدراء على أفراد عائلات هؤلاء الرجال الأصحاء.

 

 

كان الآن تابعًا ليان تشنغيو. عندما يصبح ليان تشنغيو محاربًا في مملكة تاي آه الإلهية ، أو حتى ” فارس المملكة ” ، فسيكون أحد خدم فارس المملكة!

“ماذا!؟ هذه العاهرة جيانغ شياورو هربت؟ ”

 

كانوا جميعًا ضعفاء للغاية وكان كل سعال يسعل الدم.

هل تعلم كم هو عظيم فارس المملكة؟ كان حارس منزل رئيس الوزراء معادلاً لمسؤول من الدرجة الثالثة ، عندما يحدث ذلك ، سيكون تشاو تيتشو قادرًا على أن يكون له عدة زوجات ، ويصبح ناجحًا! كيف يمكن أن يختلط مع هؤلاء المساكين؟

 

 

 

“ما الذي تجعله دينًا؟ ما الذي يجعل من أجل الدين؟ أنتم مجموعة من الحمقى ما زلتم تريدون دواء معجزة لإنقاذ الأرواح  كم من هذه الأدوية المعجزة برأيك تمتلك عشيرتنا؟ هل تعرف تكلفة تنقية دواء معجزة؟ ”

“ماذا!؟ هذه العاهرة جيانغ شياورو هربت؟ ”

 

بتحريض من ليان كويهوا ، حاصر الناس منزل جيانغ شياورو مرة أخرى.

نظر تشاو تيتشو إلى المجموعة بائسة و الممزقة من النساء والأطفال.

أول من مات هم المرضى وكبار السن.

 

 

ولكن عندما رأى أنهم قد صُدموا بكلماته ، شعر أنه أصبح الآن شخصًا من الطبقة العليا ، “إذا كنت سأقولها بصراحة ، فإن كل ما تضيفه من حياة هزيلة لن يكون كافياً لاستبدال عقار معجزة!  ”

 

 

في هذا الوقت ، مجمع بطريرك عشيرة ليان.

”هل تريد الطعام؟ هل تريد أدوية معجزة؟ تخلى عن الأمل!”

”هل تريد الطعام؟ هل تريد أدوية معجزة؟ تخلى عن الأمل!”

 

 

“العشيرة سبق وأن أنقذت حياة رجالكم مرة واحدة ، وما زلت تتوقع ثانية؟ كان رجالكم هم الذين أصيبوا بالطاعون عن طريق الخطأ. لا علاقة له بالعشيرة. سيء جدا لحظك؟ إذا كنت تريد إلقاء اللوم ، فقم بإلقاء اللوم على ذلك الطفل يي يون. هو الذي أصيب بالعدوى ونشرها لك. هذا اللقيط ، حتى في الموت هو يؤذي الآخرين! ”

 

 

 

كان لدى تشاو تيتشو دوافع خفية لتأجيج النيران.

 

 

 

وفي هذا الوقت ، رن شخص ما بصوت متوسط ​​، “الجندي تشاو على حق ، كل هذا بسبب اللقيط يي يون!”

ولكن عندما رأى أنهم قد صُدموا بكلماته ، شعر أنه أصبح الآن شخصًا من الطبقة العليا ، “إذا كنت سأقولها بصراحة ، فإن كل ما تضيفه من حياة هزيلة لن يكون كافياً لاستبدال عقار معجزة!  ”

 

 

كان هذا صوت ليان كويهوا. كانت مختلطة داخل الحشد وانتظرت الوقت المناسب لتوجيه الرأي العام.

لقد كان ذات يوم عضوًا في الفقراء ، لكن الآن شعر تشاو تيتشو أنه لم يعد فقيرًا. لقد هرب من عالم الفقراء ، وكان مختلفًا عن المخلوقات الدنيا الشبيهة بالنمل.

 

 

“أيضا تلك الساحرة جيانغ شياورو! قبلت عشيرتنا ليان بلطف تلك العائلة المضطربة ، وقدمت لهم الطعام ومكانًا للعيش ، ولم يقتصر الأمر على أنهم لم يعوضونا ، بل جلبوا لنا كارثة! ”

قال بهدوء لتشاو تيتشو الذي كان يقف خلفه ، “أرسل الأمر ، لا تؤثر على صقل العظام المقفرة.  أيضًا ، عند الخروج للصيد ، إذا وجدت جيانغ شياورو ، أحضرها إلي. ستكون هناك مكافأة! ”

 

كمتحدث رسمي ، وقف تشاو تيتشو بغطرسة على منصة وألقى نظرة بازدراء على أفراد عائلات هؤلاء الرجال الأصحاء.

“أيها القرويون ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم ، فقم بإلقاء اللوم على هذين المنحوسين!” صرخت ليان كويهوا بأعلى صوت ، ولم يتمكن أفراد عائلة الرجال الأصحاء من معرفة الصواب والخطأ في حالة اليأس.

 

 

نظر تشاو تيتشو إلى المجموعة بائسة و الممزقة من النساء والأطفال.

إلى جانب ذلك ، كانت الحقيقة معقدة للغاية بالنسبة لهم ، مما جعل فهمها صعبًا للغاية.

إلى جانب ذلك ، كانت الحقيقة معقدة للغاية بالنسبة لهم ، مما جعل فهمها صعبًا للغاية.

 

كانت أصوات الطقطقة مثل صرخات الشياطين. عندما تسربت ألسنة اللهب إلى السماء ، تصاعد دخان أسود كثيف ، ويصبغ السماء الحمراء الجميلة بالأسود…….

الآن مع رحيل تلك العاهرة جيانغ شياورو ، هربت لتجنب العقاب! دعونا نحرق منزلهم! دعونا نتأكد من أنها ستتجمد حتى الموت حتى لو عادت! جوعا حتى الموت!”

كيف يمكن لعامة رخيصة أن تستحق السعي وراءها؟

 

 

“حرق منزلهم هو أيضًا شكل من أشكال طرد الأرواح الشريرة ، فلنذهب أيها القرويون!”  خلعت ليان كويهوا عباءتها الممزقة وقفزت على المسرح فقط بغطاء علوي وبدأت تلوح بمعطفها ، كما لو كان علمًا صغيرًا.

على الرغم من أن الطبقة العليا لعشيرة ليان كانت شديدة البرودة وبلا قلب ، فقد ترك الناس في الظلام. لم يعرفوا الحقيقة ، لأنه كان خطأ يي يون.

 

أراد الحصول على أشياء لا تخصه ، وإذا كانت تخصه فلا أحد يستطيع أن يمسها.

كان لدى الناس ميل نحو السلوك الجماعي ، لذلك كان من السهل قيادتهم.

 

 

إلى جانب ذلك ، في قلوبهم ، كان يي يون حقًا هو الذي تسبب في انهيار رجالهم الأصحاء ، مما تسبب لهم في أوقات عصيبة في المستقبل. كانوا على الأرجح سيموتون جوعا أو يتجمدون حتى الموت.

إلى جانب ذلك ، في قلوبهم ، كان يي يون حقًا هو الذي تسبب في انهيار رجالهم الأصحاء ، مما تسبب لهم في أوقات عصيبة في المستقبل. كانوا على الأرجح سيموتون جوعا أو يتجمدون حتى الموت.

لكن المستويات العليا من عشيرة ليان رفضت هذه الطلبات. كانت هناك أعداد محدودة من حبوب تجلط الدم ، ولأنها تتغذى على قوة حياة الشخص ، فلماذا يضيعونها على هؤلاء الأشخاص الذين ليس لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة؟

 

ترجمة:

بتحريض من ليان كويهوا ، حاصر الناس منزل جيانغ شياورو مرة أخرى.

“هذه العاهرة قد تكون ميتة بالفعل.”

 

 

كان هؤلاء الناس إما غاضبين حقًا ، أو ببساطة كانوا يتبعون القطيع. كان هناك البعض ممن لم يكن لديهم القلب لفعل ذلك.

كانت العائلات التي لديها رجال أصحاء بالكاد تستطيع العيش ، لكن بدون رجالها ، كانت أيامهم القادمة لا يمكن تصورها!

 

كان هذا هو السبب وراء عدم معرفة تشاو تيتشو بتصميم ليان تشنغيو للحصول جيانغ شياورو. حتى الآن ، كان لا يزال في حيرة من أمره ، لماذا يغضب ليان تشنغيو من هروب جيانغ شياورو؟

لكن النتيجة لم تتغير ، أُلقيت عشر مشاعل باتجاه كوخ جيانغ شياورو المتهدم المليء بروث البقر.

 

 

 

وصلت النيران إلى السماء.

“أيضا تلك الساحرة جيانغ شياورو! قبلت عشيرتنا ليان بلطف تلك العائلة المضطربة ، وقدمت لهم الطعام ومكانًا للعيش ، ولم يقتصر الأمر على أنهم لم يعوضونا ، بل جلبوا لنا كارثة! ”

 

أراد الحصول على أشياء لا تخصه ، وإذا كانت تخصه فلا أحد يستطيع أن يمسها.

كانت أصوات الطقطقة مثل صرخات الشياطين. عندما تسربت ألسنة اللهب إلى السماء ، تصاعد دخان أسود كثيف ، ويصبغ السماء الحمراء الجميلة بالأسود…….

كان هذا هو السبب وراء عدم معرفة تشاو تيتشو بتصميم ليان تشنغيو للحصول جيانغ شياورو. حتى الآن ، كان لا يزال في حيرة من أمره ، لماذا يغضب ليان تشنغيو من هروب جيانغ شياورو؟

 

من بعيد ، كان ليان تشنغيو يشاهد هذا المشهد بدون تعبير. لم يكن حرق منزل جيانغ شياورو كافياً لإرضائه ، كان الأمر مهمًا فقط إذا تم العثور على جيانغ شياورو.

 

 

كيف يمكن لعامة رخيصة أن تستحق السعي وراءها؟

قال بهدوء لتشاو تيتشو الذي كان يقف خلفه ، “أرسل الأمر ، لا تؤثر على صقل العظام المقفرة.  أيضًا ، عند الخروج للصيد ، إذا وجدت جيانغ شياورو ، أحضرها إلي. ستكون هناك مكافأة! ”

إلى جانب ذلك ، كانت الحقيقة معقدة للغاية بالنسبة لهم ، مما جعل فهمها صعبًا للغاية.

 

 

“نعم ، السيد الشاب ليان. سأضمن أن يتم ذلك! ”  قبل تشاو تيتشو الأمر قبل المغادرة.

تناثر الشاي الساخن ، مما أدى إلى صدمة تشاو تيتشو.

 

 

 

لكن النتيجة لم تتغير ، أُلقيت عشر مشاعل باتجاه كوخ جيانغ شياورو المتهدم المليء بروث البقر.

 

 

ترجمة:

“أيها القرويون ، إذا كنت تريد إلقاء اللوم ، فقم بإلقاء اللوم على هذين المنحوسين!” صرخت ليان كويهوا بأعلى صوت ، ولم يتمكن أفراد عائلة الرجال الأصحاء من معرفة الصواب والخطأ في حالة اليأس.

ken

لم أكن أتوقع أن تكون تلك العاهرة عنيدة إلى هذا الحد ، على استعداد للموت من أن أمتلكها!

 

من بعيد ، كان ليان تشنغيو يشاهد هذا المشهد بدون تعبير. لم يكن حرق منزل جيانغ شياورو كافياً لإرضائه ، كان الأمر مهمًا فقط إذا تم العثور على جيانغ شياورو.

كانوا جميعًا ضعفاء للغاية وكان كل سعال يسعل الدم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط