نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 64

إكتمال صقل العظام المقفرة

إكتمال صقل العظام المقفرة

64- إكتمال صقل العظام المقفرة

 

 

 أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد خدم من قبل أربع عذارى ، اعتنوا بكل احتياجاته.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “ياو يوان قال سابقًا أنه عندما تم تدريب ‘ قبضة عظام النمر ضلع التنين ‘ إلى مرحلة معينة ، يمكن للمرء أن يرفع ألف جين ، ويسحب قوسًا من تسعة شي. لم أتقن حتى نصف ‘قبضة عظام النمر ضلع التنين’ ، ولديها بالفعل هذه القوة. عندما أنتهي من والخطوات الثمانية عشر ، سأتمكن بسهولة من تجاوز عشرة آلاف جين. في ذلك الوقت ، حتى القوس الإلهي بمئة شي سيكون سهلاً مثل رمي الكريات ، مما يؤدي إلى تحليق السهم الى آلاف الأقدام ، وثقب الصفائح الفولاذية! إذا كانت لدي هذه القوة في العصور القديمة للأرض ، فيمكنني فوز حرب بنفسي “. في العصور القديمة ، عندما اشتبك جيشان ، إذا كان من الممكن إطلاق سهم لتمزيق جنرال الخصم ، فإن المعركة ستحسم.

 “ياو يوان قال سابقًا أنه عندما تم تدريب ‘ قبضة عظام النمر ضلع التنين ‘ إلى مرحلة معينة ، يمكن للمرء أن يرفع ألف جين ، ويسحب قوسًا من تسعة شي. لم أتقن حتى نصف ‘قبضة عظام النمر ضلع التنين’ ، ولديها بالفعل هذه القوة. عندما أنتهي من والخطوات الثمانية عشر ، سأتمكن بسهولة من تجاوز عشرة آلاف جين. في ذلك الوقت ، حتى القوس الإلهي بمئة شي سيكون سهلاً مثل رمي الكريات ، مما يؤدي إلى تحليق السهم الى آلاف الأقدام ، وثقب الصفائح الفولاذية! إذا كانت لدي هذه القوة في العصور القديمة للأرض ، فيمكنني فوز حرب بنفسي “. في العصور القديمة ، عندما اشتبك جيشان ، إذا كان من الممكن إطلاق سهم لتمزيق جنرال الخصم ، فإن المعركة ستحسم.

 

 

 

 

 

 

 

 التفكير في هذا ، شعر يي يون بمعدته. كان جائعا.

 

 

 

 

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 “أنا بالتأكيد شره.” كان يي يون عاجزًا عن الكلام ، بعد كل شيء لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لا بد أن يكون للمحارب شهية كبيرة. حتى الطاقة اللازمة لسحق الحجر الحديدي الأسود إلى قطع كانت هي الكمية التي يمكن أن تدوم لشخص عادي لأيام.

 كان هذا حدثًا سيحدد مستقبل العشيرة ، لذا مع كون الناس يؤمنون بالخرافات في البرية الشاسعة ، كيف لا يمكنهم إقامة احتفال؟

 

 

 

 

 

 

 سيكون للمحارب عند الوصول إلى مرحلة تجميع التشي قوة فوق مرجل واحد(الف جين .(إذا أراد المحارب أن يتحسن ، فسيتعين عليه العمل بجد في الزراعة.

 

 

 

 

 

 

 

 كان لاستخدام مرجل واحد من القوة للزراعة استهلاكًا عاليًا للطاقة بشكل طبيعي. ولتجديد الطاقة كان يجب تناول المزيد!

 عانى يي يون من جوعه ومارس قبضة عظام النمر ضلع التنين. كان لديه حقًا القوة لتحطيم الصخور بسهولة. أصبح الآن مشابهًا للقوة التدميرية للين تشين تونغ في حالتها المكبوتة.

 

 

 

 كان الصبر في غاية الأهمية.

 

 

 عانى يي يون من جوعه ومارس قبضة عظام النمر ضلع التنين. كان لديه حقًا القوة لتحطيم الصخور بسهولة. أصبح الآن مشابهًا للقوة التدميرية للين تشين تونغ في حالتها المكبوتة.

 “كيف هي الاستعدادات للاحتفال؟” سأل ليان تشنغيو.

 

 

 

 

 

 عند تلقي الأخبار ، تفاجأ ليان تشنغيو ، “لماذا هو بهذه السرعة؟ إنه أبكر من التوقعات بعشرة أيام! “

 “إن تجميع التشي في الواقع مختلف! لكن ، يجب ألا أكون مهووسًا جدًا بـ ‘قبضة عظام النمر ضلع التنين. كما قالت الآنسة لين ، على الرغم من أن تقنية القبضة هذه استثنائية ، إلا أنها لا تزال مجرد تقنية زراعة أساسية! “

 

 

 

 

 

 

 من المفترض أن التأثيرات اللاحقة لسم بايثون الصقيع كانت أسوأ ، وكانت كافية لإنهاء حياتهم كلها.

 “لكن ، لا يمكنني النظر إلى الأمر لأنه أسلوب زراعة أساسي ، على العكس من ذلك ، يجب أن أعمل بجدية أكبر ، وصقله إلى الكمال ، حتى أتمكن من تجاوز الروتين ، ودمج” قبضة عظام النمر ضلع التنين” بالكامل ، هضمها حتى تصبح أسلوبي الخاص!” كان يي يون يفكر في هذا وينشط تقنيته ويطير عبر الغابة.  مثل القطة ، قفز مرة أخرى إلى منزل الشجرة.

 

 

 

 

 

 

 

 في منزل الشجرة ، كانت جيانغ شياورو لا تزال نائمة. لكنها لم تكن تنام بهدوء. كانت مستلقية على جانبها وكان أحد فخذيها النحيفين يطل من البطانية ، وشبكها بإحكام. في الوقت نفسه ، كانت يدها الصغيرة تتشبث بزاوية من البطانية ، وكان وجهها شاحبًا ، وحاجبيها عابسان. من جبهتها الخالية من التجاعيد ، ظهر خط من العرق.

 

 

 

 

 كجد ليان تشنغيو ، لعب دورًا كبيرًا في ذالك. يمكنه أن يتبع ليان تشنغيو في المدينة ليعيش حياة مريحة.  على الرغم من أنه كان البطريرك ، إلا أنه سئم من حياة الفقراء وكان يخطط بالفعل لتدمير عشيرة ليان.

 

 

 عرف يي يون أن جيانغ شياورو كانت تعاني من كابوس. الفتاة البالغة من العمر خمسة عشر عامًا والتي عانت من كارثة وعانت من تقلبات عاطفية ستظل تشعر بعدم الأمان ، على الرغم من أن كل شيء قد انتهى الآن.

 ببطء ، سقط يي يون في نوم عميق.

 

 

 

 ومع ذلك ، فقد مرت بالفعل سبعة أيام ، وما زالوا معلقين في أنفاسهم الأخيرة.

 

 إذا كان يومًا عاديًا ، لكان ليان تشنغيو يتعامل مع هؤلاء العذارى ، لكن اليوم كان عقله ساكنًا مثل الماء ، حيث قام بتكييف حالته العقلية.

 مشى يي يون بخفة إلى السرير الخشبي ، واستلقى بجانب جيانغ شياورو. عانقها من الخلف وهمس بهدوء في أذنها ، “كل شيء سيكون على ما يرام ، سأكون دائمًا بجانبك.”

 

 

 

 

 

 

 

 كانت كلمات يي يون مثل السحر. خففت حواجب جيانغ شياورو العابسة ولم تعد تمسك بطانيتها بشكل مشدد. بدأت زوايا فمها تتجعد ، وظهرت ابتسامة هادئة.

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 وفقًا لدليل التنقية ، فإن عشرة أيام أخرى لصقل جوهر العظام المقفرة ستكون أفضل تنبؤ لها.

 سحب يي يون برفق زاوية من البطانية وغطى نفسه ، نائمًا مرتديًا ملابسه. كان يمارس فنون القتال لمدة شهرين ولم ينم تقريبًا كل ليلة. الليلة ، في منزل الشجرة هذا ، كانت مساحة تخص يي يون وجيانغ شياورو. قرر أنه سيقضي الليلة مع أخته.

 

 

 “أنا بالتأكيد شره.” كان يي يون عاجزًا عن الكلام ، بعد كل شيء لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. لا بد أن يكون للمحارب شهية كبيرة. حتى الطاقة اللازمة لسحق الحجر الحديدي الأسود إلى قطع كانت هي الكمية التي يمكن أن تدوم لشخص عادي لأيام.

 

 

 

 

 في الظلام ، كان بإمكان يي يون رؤية نقاط الضوء الخافتة المنبعثة من حرارة تشي لين. كانوا مثل الذباب الصغير ، يطير نحوه ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 كان يي يون قد اخترق عالم تجميع التشي ، لذلك كان جسده جائعًا للغاية. مع وجود مصدر للطاقة ، ستقوم الكريستالة الأرجوانية ببث كل الطاقة لتقوية جسمه.

 

 

 لكن لم ينتبه أحد إلى هذا.

 

 كان يعلم أنه كافح بصعوبة كبيرة للحصول على بقايا العظام المقفرة. من أجل ضبط حالته العقلية ، كان عليه أن يهدأ قبل استهلاكها. عندها فقط سيحقق أقصى تأثير ، مما يسمح له باقتحام عالم الدم الأرجواني!

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 

 

 

 

 عندما فكر يي يون في الأمر ، أصبح أكثر تصميماً. لقد أراد مغادرة الغيمة البرية والسير نحو العالم المجهول ، وأن يصبح خبيرًا منقطع النظير. 

 

 

 

 

 

 

 

من خلال الوصول إلى ذروة عالم الفنون القتالية ، يمكن أن يكون قادرًا على رؤية المناظر الطبيعية الرائعة!

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 

 ببطء ، سقط يي يون في نوم عميق.

 

 

 

 

 

 

 

 حتى أثناء نومه ، استمرت الكريستالة الأرجوانية في قلبه في النبض ، لتجديد طاقة يي يون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 في عشيرة ليان ، كان من الممكن سماع صرخات خافتة في عمق الليل.

 عرف يي يون أن جيانغ شياورو كانت تعاني من كابوس. الفتاة البالغة من العمر خمسة عشر عامًا والتي عانت من كارثة وعانت من تقلبات عاطفية ستظل تشعر بعدم الأمان ، على الرغم من أن كل شيء قد انتهى الآن.

 

 حتى أثناء نومه ، استمرت الكريستالة الأرجوانية في قلبه في النبض ، لتجديد طاقة يي يون.

 

 

 

 

 كان هذا بسبب الرجال الذين مرضوا بسبب صقل عظام بايثون الصقيع المقفرة.

 

 

 في منزل الشجرة ، كانت جيانغ شياورو لا تزال نائمة. لكنها لم تكن تنام بهدوء. كانت مستلقية على جانبها وكان أحد فخذيها النحيفين يطل من البطانية ، وشبكها بإحكام. في الوقت نفسه ، كانت يدها الصغيرة تتشبث بزاوية من البطانية ، وكان وجهها شاحبًا ، وحاجبيها عابسان. من جبهتها الخالية من التجاعيد ، ظهر خط من العرق.

 

 

 

 

 من المفترض أن هؤلاء الناس لن يكونوا قادرين على الصمود لخمسة أيام قبل الموت.

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 

 

 كان الصبر في غاية الأهمية.

 ومع ذلك ، فقد مرت بالفعل سبعة أيام ، وما زالوا معلقين في أنفاسهم الأخيرة.

 

 

 بالمقارنة مع العظام المقفرة ، ما هي النساء؟

 

 

 

 

 كانوا يأكلون العصيدة يوميًا ، لكنهم لم يموتوا.

 

 

 

 

64- إكتمال صقل العظام المقفرة

 

 

 لم تكن لديهم أي قوة وكانوا طريحي الفراش. كان لديهم دوائر سوداء بالعين ، ولا يمكن رؤية أي أثر للدم على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه في الواقع الآثار اللاحقة لتناول حبوب تجلط الدم. حبة تجلط الدم تفرط في قوة حياة الشخص ، مما يؤدي إلى تجلط الدم ، وجعل الشخص طريح الفراش. ولكن إلى جانب الآثار اللاحقة لحبوب تجلط الدم ، لم يكن هناك الكثير من التأثيرات التابعة لسم بايثون الصقيع.

 عند تلقي الأخبار ، تفاجأ ليان تشنغيو ، “لماذا هو بهذه السرعة؟ إنه أبكر من التوقعات بعشرة أيام! “

 

 

 

 

 

 

 من المفترض أن التأثيرات اللاحقة لسم بايثون الصقيع كانت أسوأ ، وكانت كافية لإنهاء حياتهم كلها.

 التفكير في هذا ، شعر يي يون بمعدته. كان جائعا.

 

 

 

 

 

 

 لكن لم ينتبه أحد إلى هذا.

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 

 لأنهم في عشيرة ليان ، كانوا يستعدون لاحتفال ضخم. كان هذا الاحتفال لاستكمال صقل العظام المقفرة بنجاح.

 

 

 

 

 أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد خدم من قبل أربع عذارى ، اعتنوا بكل احتياجاته.

 

 

 كان هذا حدثًا سيحدد مستقبل العشيرة ، لذا مع كون الناس يؤمنون بالخرافات في البرية الشاسعة ، كيف لا يمكنهم إقامة احتفال؟

 

 

 كان هذا حدثًا سيحدد مستقبل العشيرة ، لذا مع كون الناس يؤمنون بالخرافات في البرية الشاسعة ، كيف لا يمكنهم إقامة احتفال؟

 

 

 

 

 تأتي السعادة دائما فجأة. مع بدء الاستعدادات ، تلقى ليان تشنغيو أخبارًا رائعة تفيد بأن عظام بايثون الصقيع المقفرة قد تم صقلها بالفعل إلى جوهر العظام المقفرة!

 

 

 

 

 وفقًا لدليل التنقية ، فإن عشرة أيام أخرى لصقل جوهر العظام المقفرة ستكون أفضل تنبؤ لها.

 

 وفقًا لدليل التنقية ، فإن عشرة أيام أخرى لصقل جوهر العظام المقفرة ستكون أفضل تنبؤ لها.

 عند تلقي الأخبار ، تفاجأ ليان تشنغيو ، “لماذا هو بهذه السرعة؟ إنه أبكر من التوقعات بعشرة أيام! “

 كان هذا بسبب الرجال الذين مرضوا بسبب صقل عظام بايثون الصقيع المقفرة.

 

 

 

 

 

 

 وفقًا لدليل التنقية ، فإن عشرة أيام أخرى لصقل جوهر العظام المقفرة ستكون أفضل تنبؤ لها.

 

 

 

 

 عانى يي يون من جوعه ومارس قبضة عظام النمر ضلع التنين. كان لديه حقًا القوة لتحطيم الصخور بسهولة. أصبح الآن مشابهًا للقوة التدميرية للين تشين تونغ في حالتها المكبوتة.

 

 كان لاستخدام مرجل واحد من القوة للزراعة استهلاكًا عاليًا للطاقة بشكل طبيعي. ولتجديد الطاقة كان يجب تناول المزيد!

 “ها ها ها ها! إنه سريع جدًا!  تشنغيو ، الجد يهنئك! ” مع انتشار الضحك ، دخل بطريرك عشيرة ليان ببطء. كان وجهه مليئًا بالبهجة. لقد كان سعيدًا حقًا. مع صقل العظام المقفرة ، سيتمكن ليان تشنغيو من اقتحام عالم الدم الأرجواني وبعد أن تم اختياره من قبل مملكة تاي آه الإلهية ، ستسمح إنجازاته حتى لحيواناته الأليفة بالصعود إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

 التفكير في هذا ، شعر يي يون بمعدته. كان جائعا.

 كجد ليان تشنغيو ، لعب دورًا كبيرًا في ذالك. يمكنه أن يتبع ليان تشنغيو في المدينة ليعيش حياة مريحة.  على الرغم من أنه كان البطريرك ، إلا أنه سئم من حياة الفقراء وكان يخطط بالفعل لتدمير عشيرة ليان.

 ”غدا جيد. غدا سيكون اليوم الموعود! ” على الرغم من أن ليان تشنغيو لم يستطع الانتظار لاستهلاك جوهر العظام المقفرة ، إلا أنه كان يعلم أنه لتحقيق العظمة ، كان عليه أن يشحذ عقله!

 

 

 

 

 

 “كيف هي الاستعدادات للاحتفال؟” سأل ليان تشنغيو.

 سيكون العيش رائعا في المدينة. كان الناس هناك أثرياء وكان بإمكانه الحصول على عدد قليل من المحظيات والتمتع بسلام بوسائل الراحة لما تبقى من حياته.

 

 

 بعد امتصاص الطاقة ، على الرغم من أنها يمكن أن تفعل نفس الشيء مثل جعله ممتلئًا ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بتناول الأطعمة الشهية …

 

 

 

 

 “جيد! جيد جدا!” كان ليان تشنغيو متحمسًا. لقد تم نسيان استياءه حول جيانغ شياورو منذ فترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فقد مرت بالفعل سبعة أيام ، وما زالوا معلقين في أنفاسهم الأخيرة.

 بالمقارنة مع العظام المقفرة ، ما هي النساء؟

 

 

 كجد ليان تشنغيو ، لعب دورًا كبيرًا في ذالك. يمكنه أن يتبع ليان تشنغيو في المدينة ليعيش حياة مريحة.  على الرغم من أنه كان البطريرك ، إلا أنه سئم من حياة الفقراء وكان يخطط بالفعل لتدمير عشيرة ليان.

 

 

 

 لأنهم في عشيرة ليان ، كانوا يستعدون لاحتفال ضخم. كان هذا الاحتفال لاستكمال صقل العظام المقفرة بنجاح.

 في المستقبل عندما قام بصعوده الصاروخي ، هل سيكون لديه أي نقص في النساء؟

 

 

 

 

 

 

 في الظلام ، كان بإمكان يي يون رؤية نقاط الضوء الخافتة المنبعثة من حرارة تشي لين. كانوا مثل الذباب الصغير ، يطير نحوه ببطء.

 “كيف هي الاستعدادات للاحتفال؟” سأل ليان تشنغيو.

 

 

 

 

 

 

 

 لقد حدث ذلك فجأة ، والاحتفالات غير جاهزة. سأجعل الناس يعدونه بين ليلة وضحاها غدا سنذبح ماشيتنا تكريما للسماء. تشنغيو ، أمل العشيرة يقع عليك الآن “. قال البطريرك وهو يربت على كتف ليان تشنغيو.  لقد وضع كل الأمل على ليان تشنغيو.

 عرف يي يون أن جيانغ شياورو كانت تعاني من كابوس. الفتاة البالغة من العمر خمسة عشر عامًا والتي عانت من كارثة وعانت من تقلبات عاطفية ستظل تشعر بعدم الأمان ، على الرغم من أن كل شيء قد انتهى الآن.

 

 

 

 

 

 

 ”غدا جيد. غدا سيكون اليوم الموعود! ” على الرغم من أن ليان تشنغيو لم يستطع الانتظار لاستهلاك جوهر العظام المقفرة ، إلا أنه كان يعلم أنه لتحقيق العظمة ، كان عليه أن يشحذ عقله!

 

 

 

 

 لقد حدث ذلك فجأة ، والاحتفالات غير جاهزة. سأجعل الناس يعدونه بين ليلة وضحاها غدا سنذبح ماشيتنا تكريما للسماء. تشنغيو ، أمل العشيرة يقع عليك الآن “. قال البطريرك وهو يربت على كتف ليان تشنغيو.  لقد وضع كل الأمل على ليان تشنغيو.

 

 

 كان الصبر في غاية الأهمية.

 

 

 

 

 

 

 

 كان ليان تشنغيو ينتظر منذ سنوات ، لذلك كان على استعداد للانتظار يومًا آخر.

 

 

 

 

 

 

 ”غدا جيد. غدا سيكون اليوم الموعود! ” على الرغم من أن ليان تشنغيو لم يستطع الانتظار لاستهلاك جوهر العظام المقفرة ، إلا أنه كان يعلم أنه لتحقيق العظمة ، كان عليه أن يشحذ عقله!

 كان يعلم أنه كافح بصعوبة كبيرة للحصول على بقايا العظام المقفرة. من أجل ضبط حالته العقلية ، كان عليه أن يهدأ قبل استهلاكها. عندها فقط سيحقق أقصى تأثير ، مما يسمح له باقتحام عالم الدم الأرجواني!

 

 

 

 

 

 

 

 في ذلك اليوم ، صلى العديد من شيوخ العشيرة في مجمع البطريرك التابع لعشيرة ليان.

ken

 

 

 

 

 

 

 أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد خدم من قبل أربع عذارى ، اعتنوا بكل احتياجاته.

 كجد ليان تشنغيو ، لعب دورًا كبيرًا في ذالك. يمكنه أن يتبع ليان تشنغيو في المدينة ليعيش حياة مريحة.  على الرغم من أنه كان البطريرك ، إلا أنه سئم من حياة الفقراء وكان يخطط بالفعل لتدمير عشيرة ليان.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه العذارى الأربع في سن السادسة عشرة. كانوا جميعا نحيفين ، لكن بشرتهم كانت خشنة وكانت تبدو أقل شأنا من جيانغ شياورو. لكن في عشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، كانوا من الأجمل.

 

 

 

 

 لم تكن لديهم أي قوة وكانوا طريحي الفراش. كان لديهم دوائر سوداء بالعين ، ولا يمكن رؤية أي أثر للدم على وجوههم.

 

 كانت هذه العذارى الأربع في سن السادسة عشرة. كانوا جميعا نحيفين ، لكن بشرتهم كانت خشنة وكانت تبدو أقل شأنا من جيانغ شياورو. لكن في عشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ، كانوا من الأجمل.

 إذا كان يومًا عاديًا ، لكان ليان تشنغيو يتعامل مع هؤلاء العذارى ، لكن اليوم كان عقله ساكنًا مثل الماء ، حيث قام بتكييف حالته العقلية.

 

 

 

 

 

 

 في الظلام ، كان بإمكان يي يون رؤية نقاط الضوء الخافتة المنبعثة من حرارة تشي لين. كانوا مثل الذباب الصغير ، يطير نحوه ببطء.

 

 

ترجمة:

 في منزل الشجرة ، كانت جيانغ شياورو لا تزال نائمة. لكنها لم تكن تنام بهدوء. كانت مستلقية على جانبها وكان أحد فخذيها النحيفين يطل من البطانية ، وشبكها بإحكام. في الوقت نفسه ، كانت يدها الصغيرة تتشبث بزاوية من البطانية ، وكان وجهها شاحبًا ، وحاجبيها عابسان. من جبهتها الخالية من التجاعيد ، ظهر خط من العرق.

ken

 …

 

 عند تلقي الأخبار ، تفاجأ ليان تشنغيو ، “لماذا هو بهذه السرعة؟ إنه أبكر من التوقعات بعشرة أيام! “

 

 لم تكن لديهم أي قوة وكانوا طريحي الفراش. كان لديهم دوائر سوداء بالعين ، ولا يمكن رؤية أي أثر للدم على وجوههم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط