نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 65

ليان تشنغيو المتوتر

ليان تشنغيو المتوتر

65- ليان تشنغيو المتوتر

 ‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.

 

 في تلك الليلة ، أكل ليان تشنغيو اكلا نباتيًا ، وأحرق البخور ، وتأمل طوال الليل ، مما جعل عقله يصل إلى حالته المثلى.

 على الرغم من أنه لم يكن يبدو جيدًا ، إلا أنه في نظر ليان تشنغيو ، كان من أكثر الأعمال الفنية روعة في العالم!

 

 

 في اليوم التالي ، في الصباح الباكر ، بدأ الاحتفال رسميًا!

 بدأ الطبال بقرع الطبل. لقد بدأ بطيئًا ولكنه أصبح أسرع مع مرور الوقت. يبدو أن جلد البقر البالي الذي يغطي الأسطوانة لا يمكنه تحمل المزيد من القوة.

 

 ”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “

 قاد تشاو تيتشو أعضاء معسكر إعداد المحاربين وحرك القرن العظمي الذي استخدمته عشيرة ليان لتكريم السماء. سيحملها رجلان قويان ، وسيستخدم رجل قوي آخر كل قوته لتفجيرها.

 مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.

 

 مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.

 تردد صدى صوت الباريتون العميق فوق عشيرة ليان ويمكن سماعه على بعد أميال.

 

 

 سوف يخترق ليان تشنغيو إلى عالم الدم الأرجواني على المذبح الذي باركته مشعوذة العشيرة!

 “لقد حانت الساعة المنتظرة!” صرخ تشاو تيتشو بأعلى صوته.

 ومع ذلك ، مرت خمس عشرة دقيقة …

 

 

 اجتذب هذا الاحتفال الكبير من قبل عشيرة ليان جميع أفراد العشيرة ، طالما أنهم يستطيعون النزول من الفراش ؛  حتى طفل يبلغ من العمر سنة واحدة ستحمله والدته هنا.

 في تلك الليلة ، أكل ليان تشنغيو اكلا نباتيًا ، وأحرق البخور ، وتأمل طوال الليل ، مما جعل عقله يصل إلى حالته المثلى.

 

 

 كان المكان ممتلئًا على أخره!

 

 

 

 ”دونغ!  دونغ!  دونغ! “

 

 

 

 بدأ الطبال بقرع الطبل. لقد بدأ بطيئًا ولكنه أصبح أسرع مع مرور الوقت. يبدو أن جلد البقر البالي الذي يغطي الأسطوانة لا يمكنه تحمل المزيد من القوة.

 

 

 

 “اذبح الماشية!” صرخ تشاو تيتشو مرة أخرى. كان وجهه أحمر اللون وكان في حالة معنوية عالية. أن تكون سيد الحفل في الاحتفال كان هذا شرفًا عظيمًا!

 ‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.

 

 “سمعت أنه إذا تم اختيار السيد الشاب ليان من قبل المملكة ، فيمكنه جلبنا إلى المدينة الكبيرة لعيش حياة جيدة.”

 قاد أعضاء معسكر إعداد المحارب رأس الماشية الوحيد في عشيرة ليان وذبحوه.

 واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.

 

 

 كان لعشيرة ليان في الأصل ثلاثة رؤوس من الماشية ، ولكن مع نقص الطعام ، تم ذبح اثنان منهم لصنع لحم الخنزير المقدد. تم منح معظمها للطبقة العليا من عشيرة ليان ، وتم منح كميات صغيرة منها للرجال الأصحاء الذين صقلوا العظام المقفرة كمكافأة.

 

 

65- ليان تشنغيو المتوتر

 الآن ، قُتل حتى آخر رأس ماشية. كان يعادل حرق الجسور. بدون الماشية ، كان من الصعب الزراعة في القرية.

 

 

 “أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.

 امتلأت أرض البرية بالحجر الحديدي الأسود. كان حرث أرض للزراعة أمرًا بالغ الصعوبة. أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل تشاو تيتشو سيصبحون شاحبين مقارنة بالماشية إذا حاولوا حرث الأرض.  كان  ليان تشنغيو أقوى من الماشية ، لكن هل سيجر ليان تشنغيو محراثًا؟

 “أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.

 

 أوه؟

 مع موت الماشية ، تم جمع الدم. جاءت مشعوذة العشيرة ومسحت الدماء في كل أنحاء جسدها وبدأت ترقص مثل المجنون.

 ”انتهى الحفل!  الجميع ، الى الخارج! ” صرخ تشاو تيتشو بصوت عال. بدأ أعضاء معسكر إعداد المحاربين في طرد الناس بعيدًا ، حتى لا يؤثروا على ليان تشنغيو.

 

 سوف يخترق ليان تشنغيو إلى عالم الدم الأرجواني على المذبح الذي باركته مشعوذة العشيرة!

 هذا صحيح ، هذه المشعوذة كانت نفس المشعوذة التي انضمت إلى القرويين في رمي روث البقر على منزل جيانغ شياورو. في الواقع ، لم يكن هناك سوى مشعوذة واحدة في عشيرة ليان.

 أوه؟

 

 في تلك الليلة ، أكل ليان تشنغيو اكلا نباتيًا ، وأحرق البخور ، وتأمل طوال الليل ، مما جعل عقله يصل إلى حالته المثلى.

 “أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.

 “أخيرًا تم صقل العظام ، إنه أمر رائع. الآن يمكن للسيد الشاب ليان أن يصبح محارب دم أرجواني! ” قالت ليان كويهوا بفخر بين الحشد. كان صوتها مرتفعًا ، سمعها الكثير من الناس.

 

 لم يكن هناك أدنى رد فعل من جوهر العظم المقفر الذي وصل إلى معدته.

 “سمعت أنه إذا تم اختيار السيد الشاب ليان من قبل المملكة ، فيمكنه جلبنا إلى المدينة الكبيرة لعيش حياة جيدة.”

 

 

 سأل رجل في منتصف العمر بريبة: “هل يمكن أن يحدث خطأ في هذا الأمر …”.  كان خائفا.

 “هل سيتغير مستقبلنا للأفضل؟ قد لا يهم رجل عجوز مثلي ، لكن طفلي يزيد قليلاً عن عشر سنوات ، إذا كان بإمكانه ترك هذا القذارة ، فسيكون رائعًا … “

 

 

 في اليوم التالي ، في الصباح الباكر ، بدأ الاحتفال رسميًا!

 الناس في البرية الشاسعة لا يهتمون إلا بحياتهم المستقبلية. مع ذبح الماشية ، وجفاف جبل العشب ، وافراغ مستودع الحبوب ، يمكن القول أن عشيرة ليان قد أنفقت كل شيء ، وأصبحت الآن مفلسة.

 

 

 

 إذا واجهوا الفشل ، فإن العواقب ستكون غير واردة.

 

 

 

 سأل رجل في منتصف العمر بريبة: “هل يمكن أن يحدث خطأ في هذا الأمر …”.  كان خائفا.

 “اذبح الماشية!” صرخ تشاو تيتشو مرة أخرى. كان وجهه أحمر اللون وكان في حالة معنوية عالية. أن تكون سيد الحفل في الاحتفال كان هذا شرفًا عظيمًا!

 

 كان جوهر العظم المقفر بحجم قبضة اليد مثل كرة من الطين ، حتى الطعم لم يكن مختلفًا عن أكل الطين.

 ”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “

 قاد تشاو تيتشو أعضاء معسكر إعداد المحاربين وحرك القرن العظمي الذي استخدمته عشيرة ليان لتكريم السماء. سيحملها رجلان قويان ، وسيستخدم رجل قوي آخر كل قوته لتفجيرها.

 

 الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.

 بدأ الناس في المناقشة. كانوا متفائلين للغاية بشأن اختراق ليان تشنغيو لعالم الدم الأرجواني والمشاركة في اختيار المملكة.

 

 

 

 “ماما … هل سنحصل على بعض اللحم؟” بينما كان الناس يتطلعون إلى المستقبل ، سألت فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات في حضن والدتها بينما كانت عيناها تحدقان في اللحم البقري الذي تم وضعه في المرجل لطهي الطعام. لم تستطع التوقف عن بلع ريقها.

 أمام ليان تشنغيو كان هناك صندوق من اليشم وكان مغطى بقطعة من الحرير الأحمر.

 

 الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.

 “لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …

 ”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “

 

 

 واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.

 

 

 

 كان ليان تشنغيو اليوم في حالة معنوية عالية!

ترجمة:

 

 كيف يمكن لشيء تم الحصول عليه بهذه الطريقة أن يبدو جميلاً ؟

 أمام ليان تشنغيو كان هناك صندوق من اليشم وكان مغطى بقطعة من الحرير الأحمر.

 

 

 

 أخذ ليان تشنغيو نفسًا عميقًا لأن الوقت قد حان أخيرًا. حان الوقت لتحقيق طموحاته وتطلعاته!

 

 

 على الرغم من أنه لم يكن يبدو جيدًا ، إلا أنه في نظر ليان تشنغيو ، كان من أكثر الأعمال الفنية روعة في العالم!

 سحب الحرير ببطء بعيدًا ليكشف عن العنصر داخل صندوق اليشم. كان فيه جوهر عظم مقفر بحجم قبضة اليد!

 هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟

 

 

 كان جوهر العظم المقفر هذا عنصرًا كلف جميع أموال عشيرته!

 مع موت الماشية ، تم جمع الدم. جاءت مشعوذة العشيرة ومسحت الدماء في كل أنحاء جسدها وبدأت ترقص مثل المجنون.

 

 هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟

 مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.

 

 

 

 كان هذا مفهوما. لقد استخدموا تقنية عكسية لصقل جوهر العظام المقفرة. لقد قاموا بتخمير الطاقة داخل عظام بايثون الصقيع المقفرة في مياه لي النارية ، وتبخرت المياه ،  وبلورته للحصول على جوهر العظام المقفر.

 ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.

 

 

 كيف يمكن لشيء تم الحصول عليه بهذه الطريقة أن يبدو جميلاً ؟

 

 

 الناس في البرية الشاسعة لا يهتمون إلا بحياتهم المستقبلية. مع ذبح الماشية ، وجفاف جبل العشب ، وافراغ مستودع الحبوب ، يمكن القول أن عشيرة ليان قد أنفقت كل شيء ، وأصبحت الآن مفلسة.

 على الرغم من أنه لم يكن يبدو جيدًا ، إلا أنه في نظر ليان تشنغيو ، كان من أكثر الأعمال الفنية روعة في العالم!

 

 

 

 كان مرتبطًا بمستقبله ، وكل الأمل الذي وضعه على العنصر. هدأ ليان تشنغيو عقله وأخذ جوهر العظام المقفر بكلتا يديه وأكله.

 

 

 

 كان جوهر العظم المقفر بحجم قبضة اليد مثل كرة من الطين ، حتى الطعم لم يكن مختلفًا عن أكل الطين.

 ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.

 

 “ماما … هل سنحصل على بعض اللحم؟” بينما كان الناس يتطلعون إلى المستقبل ، سألت فتاة تبلغ من العمر ثلاث سنوات في حضن والدتها بينما كانت عيناها تحدقان في اللحم البقري الذي تم وضعه في المرجل لطهي الطعام. لم تستطع التوقف عن بلع ريقها.

 كان الطعم بديهيًا.

 

 

 مظهر جوهر العظم المقفر لا يبدو جيدًا. كان لونه بنيًا طينيًا ولا يمكن مقارنة مظهره ببقايا العظام المقفرة ذات الحجم البلوري الصافي بحجم الفول السوداني.

 لكن ليان تشنغيو لم يكن على استعداد لإضاعة ذلك. كان حريصًا ، دون أن يفوت شيئًا. حتى أنه لعق أصابعه.

 كان الطعم بديهيًا.

 

 كيف يمكن لشيء تم الحصول عليه بهذه الطريقة أن يبدو جميلاً ؟

 كان عصبيا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها جوهر العظام المقفرة. قد تكون الطاقة بداخلها عنيفة ولكن تكوين جسمه لم يكن سيئًا ، لذلك يجب أن يكون قادرًا على تحملها ،

 كان عصبيا. كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها جوهر العظام المقفرة. قد تكون الطاقة بداخلها عنيفة ولكن تكوين جسمه لم يكن سيئًا ، لذلك يجب أن يكون قادرًا على تحملها ،

 

 الناس في البرية الشاسعة لا يهتمون إلا بحياتهم المستقبلية. مع ذبح الماشية ، وجفاف جبل العشب ، وافراغ مستودع الحبوب ، يمكن القول أن عشيرة ليان قد أنفقت كل شيء ، وأصبحت الآن مفلسة.

 ”انتهى الحفل!  الجميع ، الى الخارج! ” صرخ تشاو تيتشو بصوت عال. بدأ أعضاء معسكر إعداد المحاربين في طرد الناس بعيدًا ، حتى لا يؤثروا على ليان تشنغيو.

 ”دونغ!  دونغ!  دونغ! “

 

 “اذبح الماشية!” صرخ تشاو تيتشو مرة أخرى. كان وجهه أحمر اللون وكان في حالة معنوية عالية. أن تكون سيد الحفل في الاحتفال كان هذا شرفًا عظيمًا!

 سوف يخترق ليان تشنغيو إلى عالم الدم الأرجواني على المذبح الذي باركته مشعوذة العشيرة!

 

 

 

 على الرغم من طردهم ، إلا أن هؤلاء الأشخاص لم يذهبوا بعيدًا. نظروا من بعيد ليروا الوضع على المذبح.

 

 

 كان لعشيرة ليان في الأصل ثلاثة رؤوس من الماشية ، ولكن مع نقص الطعام ، تم ذبح اثنان منهم لصنع لحم الخنزير المقدد. تم منح معظمها للطبقة العليا من عشيرة ليان ، وتم منح كميات صغيرة منها للرجال الأصحاء الذين صقلوا العظام المقفرة كمكافأة.

 كل ما رأوه كان ليان تشنغيو جالسًا القرفصاء. كان قد بدأ في تنظيم تنفسه في محاولة للاختراق.

 

 

 

 لكن…

 

 

 بدأ ليان تشنغيو في الانتظار بصبر.

 الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.

 “لا تتحدثي بالهراء. هذا تكريم للآلهة ، كيف يمكن أن يعطوها لك؟ ” قفزت المرأة وهي تغطي فم الفتاة بسرعة …

 

 

 بدلا من ذلك ، كان الحجاب الحاجز محار.  كان ما أكله للتو كرة طينية عادية.

 

 

65- ليان تشنغيو المتوتر

 أوه؟

 ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.

 

 

 ماذا جرى؟ عبس ليان تشنغيو.

 كل ما رأوه كان ليان تشنغيو جالسًا القرفصاء. كان قد بدأ في تنظيم تنفسه في محاولة للاختراق.

 

 

 هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟

 

 

 كان جوهر العظم المقفر هذا عنصرًا كلف جميع أموال عشيرته!

 بدأ ليان تشنغيو في الانتظار بصبر.

 مع موت الماشية ، تم جمع الدم. جاءت مشعوذة العشيرة ومسحت الدماء في كل أنحاء جسدها وبدأت ترقص مثل المجنون.

 

 “لقد حانت الساعة المنتظرة!” صرخ تشاو تيتشو بأعلى صوته.

 ‘ابق هادئا. تحتاج لان تهدأ. عندما يطلق جوهر العظم المقفر طاقته ، سيكون مثل اندفاع مياه السد. على الرغم من أن جسدي له بنية صلبة ، ولكن عندما يحدث زيادة في عدد القوات ، قد يكون من الصعب تحملها. أحتاج إلى تهدئة قلبي ، وعند تحمل هذه الزيادة ، سأكون مثل طائر العنقاء يرتفع من الرماد ويصعد إلى السماء! ” دار هذا الفكر في عقل ليان تشنغيو وهدأ قلبه وعقله.

 اجتذب هذا الاحتفال الكبير من قبل عشيرة ليان جميع أفراد العشيرة ، طالما أنهم يستطيعون النزول من الفراش ؛  حتى طفل يبلغ من العمر سنة واحدة ستحمله والدته هنا.

 

 هل يمكن أن يكون هناك تأخير قبل أن يبدأ مفعول جوهر العظم المقفر؟ هل أحتاج إلى الانتظار لفترة أطول قليلاً؟

 ومع ذلك ، مرت خمس عشرة دقيقة …

 قاد تشاو تيتشو أعضاء معسكر إعداد المحاربين وحرك القرن العظمي الذي استخدمته عشيرة ليان لتكريم السماء. سيحملها رجلان قويان ، وسيستخدم رجل قوي آخر كل قوته لتفجيرها.

 

 

 لم يكن هناك أدنى رد فعل من جوهر العظم المقفر الذي وصل إلى معدته.

 ”بوي! بوي! بوي! ماذا تقول ، بالطبع لن يسوء شيء! “

 

 

 كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها ليان تشنغيو جوهر عظم مقفر ، لذلك لم يكن يعرف كم من الوقت سيستغرق لإظهار آثاره. لقد اعتقد أنه ربما لم يتم هضم جوهر العظم المقفر بسهولة ، لذلك سيكون بطيئًا …

 كان الطعم بديهيًا.

 

 قاد أعضاء معسكر إعداد المحارب رأس الماشية الوحيد في عشيرة ليان وذبحوه.

 ربما…

 أخذ ليان تشنغيو نفسًا عميقًا لأن الوقت قد حان أخيرًا. حان الوقت لتحقيق طموحاته وتطلعاته!

 

 كيف يمكن لشيء تم الحصول عليه بهذه الطريقة أن يبدو جميلاً ؟

ترجمة:

 واستمر الحفل ساعتين قبل أن ينتهي. صعد ليان تشنغيو ، مرتديًا رداء ضخمًا مع درع فضي ، إلى المسرح.

ken

 كان ليان تشنغيو اليوم في حالة معنوية عالية!

 

 الاندفاع الحراري المتوقع الذي سينتشر في جميع أنحاء جسده ، مما يعطي جسده شعورًا بالانفجار لم يحدث.

 أوه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط