نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 66

لأجيال عديدة ، ستتحد البرية

لأجيال عديدة ، ستتحد البرية

66- لأجيال عديدة ، ستتحد البرية

 

 

 

 

 لقد كان الأفضل من الأفضل بين جميع الخبراء. كان تشانغ يو شيان الذي جاء قبل أيام قليلة إلى عشيرة ليان في عالم الدم الأرجواني.

 تغيرت الثواني إلى دقائق حيث بدأت شكوك ليان تشنغيو. نظرًا لأن الأمر كان ذا أهمية كبيرة ، فقد كان يخشى حدوث خطأ ما.

 ظل الناس بعيدين ، لكن أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا قد حلقوا بالفعل حول ليان تشنغيو ، وكانوا يهتفون بصوت أعلى.

 

 “يمكن للدجال عديم الضمير أن يكتب كتابًا عن تقنية القبضة في ثلاثة أيام ؛  ولكن كان على الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية أن يتدرب لمدة عشرة آلاف عام لإنشاء “تقنية تاي آه المقدسة”! “

 لماذا لم يكشف جوهر العظم المقفر عن آثاره بعد هذا الوقت الطويل؟

 

 

 الآن السيد الشاب ليان لا يمكن أن يكون أضعف بكثير من تشانغ يو شيان

 عندما اشترى العظم المقفر ، فحصه بعناية. لم يكن للعظم المقفر أي آثار على صقله من قبل. وفي بداية عملية الصقل ، ظهر سم بايثون الصقيع الذي تم تسجيله في الكتب. وقد تسبب في إصابة مجموعة من الرجال الأصحاء بالمرض. هذا يعني أن العظم المقفر كان أصليًا.

 لأن الطاقة كانت قوية للغاية وكان ليان تشنغيو في حدود جسده ، ستبرز الأوردة. إذا حدث شيء غير متوقع ، فقد يتسبب في انفجار عروق ليان تشنغيو!

 

 

 هل حدث خطأ ما أثناء عملية الصقل؟ بالتفكير بعناية ، لا يمكن ذالك.  كان هناك العديد من رجاله الذين كانوا يراقبون عملية الصقل ، وكان قد قام بفحص العملية بين الحين والآخر ، كيف يمكن أن تكون هناك مشكلة؟

 

 

 

 لم يكن ليان تشنغيو شخصًا عاديًا. بعد جولة عميقة من التفكير ، هدأ بسرعة وقال في نفسه ،

 

“الطين يمكن أن يصلب بعد المطر. ولكن يجب دفن اليشم لملايين السنين حتى تتغذى من الأرض. “

 

 

 

 “يمكن حصاد الذرة في عام ؛  ولكن يجب أن تخضع حبة الخلود لملايين السنين لامتصاص الجوهر من البيئة المحيطة “.

“الطين يمكن أن يصلب بعد المطر. ولكن يجب دفن اليشم لملايين السنين حتى تتغذى من الأرض. “

 

 “بووم!”

 “يمكن للدجال عديم الضمير أن يكتب كتابًا عن تقنية القبضة في ثلاثة أيام ؛  ولكن كان على الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية أن يتدرب لمدة عشرة آلاف عام لإنشاء “تقنية تاي آه المقدسة”! “

 ظل الناس بعيدين ، لكن أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا قد حلقوا بالفعل حول ليان تشنغيو ، وكانوا يهتفون بصوت أعلى.

 

 ”تشنغيو! تشنغيو! “

 “سيتم تحطيم كتلة الطين بضربة واحدة ، لكن كهرمان اليشم سيصبح قطعة فنية متوارثة عبر الأجيال ؛  ستصبح الذرة مضيعة للإنسان ، لكن حبة الخلود يمكن أن تجعل الملك إلهًا ؛  لا يمكن استخدام دليل أسلوب قبضة الدجال إلا لخداع أحمق لأمواله ، ولكن “تقنية تاي آه المقدسة” ستنتشر على مر العصور ، ويبحث عنها المحاربون! “

 عندما قاس نبض ليان تشنغيو ، وجد أن نبضه كان في حالة اضطراب تام ، ولم يكن متأكدًا من الأمر.

 

 

 “لتحقيق العظمة ، يجب شحذ الصبر. إذا لم أستطع تحمل هذه الدقائق القليلة ، فكيف يمكنني تحقيق العظمة! “

 لا يزال ليان تشنغيو جالسًا بعقل هادئ. وقد تكررت كلماته لنفسه عدد لا يحصى من المرات.

 

“الطين يمكن أن يصلب بعد المطر. ولكن يجب دفن اليشم لملايين السنين حتى تتغذى من الأرض. “

 بدأ ليان تشنغيو بالتفكير وتحول تعبيره إلى الهدوء.

 كان المذبح الذي كان جالسًا عليه مشقوق. كان هذا بسبب طاقة ليان تشنغيو.

 

 صرخ ليان تشنغيو في قلبه. ظهرت عروق تشبه ديدان الأرض على جبهته مما جعله يبدو بشعًا.

 لكن مرت ساعة …

 

 

 صرخ ليان تشنغيو في قلبه. ظهرت عروق تشبه ديدان الأرض على جبهته مما جعله يبدو بشعًا.

 لا يزال ليان تشنغيو جالسًا بعقل هادئ. وقد تكررت كلماته لنفسه عدد لا يحصى من المرات.

 “السيد الشاب ليان اقتحم عالم الدم الأرجواني ، سيكون لدينا حياة جيدة في المستقبل.”

 

 “السيد شاب يعيش لأجيال عديدة ، ستتحد البرية!”

 مرت ساعتان.

 

 

 

 بدأ جبين ليان تشنغيو يتصبب عرقًا.

 

 

 

 مرت أربع ساعات.

 كل ما استطاعوا ترديده هو تلك الكلمات القليلة ، لكن في ذلك الوقت كان وجه ليان تشنغيو شاحبًا. نظرت عيناه إلى المناطق المحيطة بطريقة غير مركزة.

 

 

 كانت عيون ليان تشنغيو حمراء بالدماء ، قبضتيه مشدودة بإحكام ، وأظافره تتغلغل بعمق في جسده.

 الآن السيد الشاب ليان لا يمكن أن يكون أضعف بكثير من تشانغ يو شيان

 

 كان البطريرك يمسح لحيته ويكشف عن ابتسامة سعيدة. فقط مدرب معسكر إعداد المحاربين ياو يوان نظر بفضول إلى ليان تشنغيو. كانت عيناه في حيرة لأن هدير ليان تشنغيو يحتوي على إحساس عميق بعدم التوفيق والكراهية؟

 ست ساعات!

 “السيد الشاب قد اخترق! السيد الشاب قد اخترق! “

 

 “بوا!”

 كان تشاو تيتشو والبقية يشعرون بالألم بالفعل في أقدامهم. أما بالنسبة للأشخاص المتجمعين حول ليان تشنغيو ، في انتظار أن يحلق في السماء ويحضرهم إلى المدينة ، فقد امتدت أعناقهم بالفعل حتى أصبحوا متيبسين.

 “مبروك السيد الشباب ، مبروك السيد الشباب! مع اختراق السيد الشاب ‘الدم الأرجواني’ ، سوف يوحد البرية! ليعيش السيد الشاب لأجيال عديدة ، والحياة ما دامت السماء! “

 

 ست ساعات!

 ثماني ساعات ، كانت الشمس قد غربت. كان ليان تشنغيو يجلس هناك طوال اليوم في تأمله السخيف.

 كانت عيون ليان تشنغيو حمراء بالدماء ، قبضتيه مشدودة بإحكام ، وأظافره تتغلغل بعمق في جسده.

 

 لم يكن ليان تشنغيو شخصًا عاديًا. بعد جولة عميقة من التفكير ، هدأ بسرعة وقال في نفسه ،

 كيف من الممكن ذلك؟ كيف من الممكن ذلك؟

 مرت أربع ساعات.

 

 

 كيف من الممكن ذلك!!

 لماذا لم يكشف جوهر العظم المقفر عن آثاره بعد هذا الوقت الطويل؟

 

 

 صرخ ليان تشنغيو في قلبه. ظهرت عروق تشبه ديدان الأرض على جبهته مما جعله يبدو بشعًا.

 

 

 مرت أربع ساعات.

 عند رؤية ليان تشنغيو في هذه الحالة ، بدأ تشاو تيتشو ورفاقه في النظر في إثارة. حتى بطريرك عشيرة ليان كان يحدق على نطاق واسع باهتمام كامل.

 

 

 

 كانوا يعلمون أن هذا ربما كان القوة التفجيرية الأسطورية للعظام المقفرة!

 عند رؤية ليان تشنغيو في هذه الحالة ، بدأ تشاو تيتشو ورفاقه في النظر في إثارة. حتى بطريرك عشيرة ليان كان يحدق على نطاق واسع باهتمام كامل.

 

 

 لأن الطاقة كانت قوية للغاية وكان ليان تشنغيو في حدود جسده ، ستبرز الأوردة. إذا حدث شيء غير متوقع ، فقد يتسبب في انفجار عروق ليان تشنغيو!

 

 

 

 في التاريخ ، لم يكن هناك نقص في المحاربين الذين أكلوا جوهر العظام المقفرة بطمع ، لكن بدلاً من امتصاصه ، انتهى بهم الأمر فقط بتفجير أجسادهم.

 بدأ جبين ليان تشنغيو يتصبب عرقًا.

 

 كيف من الممكن ذلك؟ كيف من الممكن ذلك؟

 “الجميع يتراجع ، لا أحد يقاطع. أي شخص يخطو خطوة إلى الأمام ، اقتله! ” أصدر البطريرك أمره.

 كان هذا الزئير عميقاً لكن مدوياً  كان مثل هدير الوحش الغاضب المرتفع إلى أقاصي السماوات!

 

 نظر الناس من حوله إلى وجه تشاو تيتشو وفزعوا. لم يعرفوا ماذا يقولون ، ولم يعرفوا كيف يكسرون الصمت.

 كانت هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في لليان تشنغيو ، إذا قام أي شخص بإزعاجه ، فقد يتضرر من خطوط الطول الخاصة به ، مما يدمر الآمال في الاختراق. عندما يحدث ذلك ، لن يكون ذلك كافيًا لطحن الشخص حتى الموت.

 

 

 

 عشر ساعات.

 

 

 وقف تشاو تيتشو هناك مذهولًا.

 كانت السماء مظلمة تمامًا وكان القمر عالياً في السماء المليئة بالنجوم.

 كما قال ذلك ، مسح تشاو تيتشو الدم على وجهه. للحظة ، كان وجه تشاو تيتشو أحمر مثل المشعوذة الراقصة.

 

 قفز البطريرك بصدمة واندفع بسرعة نحو ليان تشنغيو ، “الطبيب ، اجلب بالطبيب!! “

 لكن الطبقة العليا من عشيرة ليان وأعضاء معسكر إعداد المحاربين لم يغادروا. كانت مشعوذة العشيرة وطبيبها ينتظرون الأوامر. لقد أكلوا للتو بضع قضمات في وجباتهم.

 

 

 “السيد شاب يعيش لأجيال عديدة ، ستتحد البرية!”

 كانت المشعوذة تجثو على ركبتيها للصلاة من وقت لآخر ، وتستمر في مراسمها ، لمباركة ليان تشنغيو.

 

 

 كانت هذه هي اللحظة الأكثر أهمية في لليان تشنغيو ، إذا قام أي شخص بإزعاجه ، فقد يتضرر من خطوط الطول الخاصة به ، مما يدمر الآمال في الاختراق. عندما يحدث ذلك ، لن يكون ذلك كافيًا لطحن الشخص حتى الموت.

 في هذا الوقت ، أطلق ليان تشنغيو فجأة ، الذي كان يتأمل ، هديرًا مدويًا!

 

 

 “نعم ، قال السيد الشاب ليان ذلك سابقًا ، سيتم إحضارنا جميعًا إلى المدينة.”

 “آه-“

 كان تشاو تيتشو والبقية يشعرون بالألم بالفعل في أقدامهم. أما بالنسبة للأشخاص المتجمعين حول ليان تشنغيو ، في انتظار أن يحلق في السماء ويحضرهم إلى المدينة ، فقد امتدت أعناقهم بالفعل حتى أصبحوا متيبسين.

 

 كيف من الممكن ذلك!!

 كان هذا الزئير عميقاً لكن مدوياً  كان مثل هدير الوحش الغاضب المرتفع إلى أقاصي السماوات!

 لكن مرت ساعة …

 

 

 “بووم!”

 مرت ساعتان.

 

 

 كان المذبح الذي كان جالسًا عليه مشقوق. كان هذا بسبب طاقة ليان تشنغيو.

 بعد محو الدماء عن وجهه ، كان تشاو تيتشو لا يزال هادئًا وقال ، “قريبًا سوف يتعافى السيد الشاب وعندما يحدث ذلك ، لأجيال عديدة ستتحد البرية.”

 

 

 “السيد الشاب قد اخترق! السيد الشاب قد اخترق! “

 ناقش الناس بحماس لأنهم كانوا يتوقون إلى حياة مريحة. المعاناة والجوع الذي عانوه لم يعد مهمًا.

 

 “مبروك السيد الشباب ، مبروك السيد الشباب! مع اختراق السيد الشاب ‘الدم الأرجواني’ ، سوف يوحد البرية! ليعيش السيد الشاب لأجيال عديدة ، والحياة ما دامت السماء! “

 عند رؤية مثل هذا العرض ، قفز تشاو تيتشو بفرح.

 

 

 مرت ساعتان.

 نهض أعضاء معسكر إعداد المحاربين ليهتفوا ويحتفلوا.

 

 

 

 كان البطريرك يمسح لحيته ويكشف عن ابتسامة سعيدة. فقط مدرب معسكر إعداد المحاربين ياو يوان نظر بفضول إلى ليان تشنغيو. كانت عيناه في حيرة لأن هدير ليان تشنغيو يحتوي على إحساس عميق بعدم التوفيق والكراهية؟

 

 

 كان هذا الزئير عميقاً لكن مدوياً  كان مثل هدير الوحش الغاضب المرتفع إلى أقاصي السماوات!

 أشار تشاو تيتشو إلى الأشخاص الذين يقفون خلفه ، كان معناه أن يصرخوا معه –

 عند رؤية مثل هذا العرض ، قفز تشاو تيتشو بفرح.

 

 

 “مبروك السيد الشباب ، مبروك السيد الشباب! مع اختراق السيد الشاب ‘الدم الأرجواني’ ، سوف يوحد البرية! ليعيش السيد الشاب لأجيال عديدة ، والحياة ما دامت السماء! “

 

 

ken

 بدأ أعضاء معسكر إعداد المحاربين بالصراخ في انسجام تام.

 في هذا الوقت ، أطلق ليان تشنغيو فجأة ، الذي كان يتأمل ، هديرًا مدويًا!

 

 

 لقد تدربوا على هذا الترنيمة لفترة طويلة. تم التخطيط لهذا من قبل تشاو تيتشو في الخفاء. تشاو تيتشو ، الذي كان سيدًا في التملق ، لم يكن ليفوت هذه الفرصة أبدًا.

 

 

 

 كان لا بد من القول أن أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا أقوى بكثير من الشخص العادي. بعد التدرب على هذا الترنيمة ، كان الصوت مرتفعًا ويمكن سماعه من على بعد عشرة أميال.

 تغيرت الثواني إلى دقائق حيث بدأت شكوك ليان تشنغيو. نظرًا لأن الأمر كان ذا أهمية كبيرة ، فقد كان يخشى حدوث خطأ ما.

 

 

 على هذا النحو ، عرف الجميع في عشيرة ليان أن ليان تشنغيو قد اخترق عالم الدم الأرجواني!

ترجمة:

 

 

 خلال الأيام القليلة الماضية ، كانت ليان كويهوا تنشر الأخبار عن عمد ، لذلك حتى الجدة التي كانت أسنانها تتساقط كانت تعرف ما يعنيه عالم الدم الأرجواني.

 “آه-“

 

 لقد تدربوا على هذا الترنيمة لفترة طويلة. تم التخطيط لهذا من قبل تشاو تيتشو في الخفاء. تشاو تيتشو ، الذي كان سيدًا في التملق ، لم يكن ليفوت هذه الفرصة أبدًا.

 لقد كان الأفضل من الأفضل بين جميع الخبراء. كان تشانغ يو شيان الذي جاء قبل أيام قليلة إلى عشيرة ليان في عالم الدم الأرجواني.

 

 

 

 الآن السيد الشاب ليان لا يمكن أن يكون أضعف بكثير من تشانغ يو شيان

 لماذا لم يكشف جوهر العظم المقفر عن آثاره بعد هذا الوقت الطويل؟

 

 

 “السيد الشاب ليان اقتحم عالم الدم الأرجواني ، سيكون لدينا حياة جيدة في المستقبل.”

 

 

 كيف من الممكن ذلك!!

 “نعم ، قال السيد الشاب ليان ذلك سابقًا ، سيتم إحضارنا جميعًا إلى المدينة.”

 

 لأن الطاقة كانت قوية للغاية وكان ليان تشنغيو في حدود جسده ، ستبرز الأوردة. إذا حدث شيء غير متوقع ، فقد يتسبب في انفجار عروق ليان تشنغيو!

 “قد لا تعرف ، ولكن في ذلك الوقت عندما ولد السيد الشاب ليان ، كانت السماء كلها مضاءة باللون الأحمر. من الواضح أن السيد الشاب ليان هو نجم نزل ، وليس شخصًا عاديًا! “

 “السيد الشاب ليان اقتحم عالم الدم الأرجواني ، سيكون لدينا حياة جيدة في المستقبل.”

 

بصق ليان تشنغيو فم من الدم القرمزي طازج مثل نافورة حمراء ، ترش على الأرض!

 ناقش الناس بحماس لأنهم كانوا يتوقون إلى حياة مريحة. المعاناة والجوع الذي عانوه لم يعد مهمًا.

 

 

 

 طالما اخترق ليان تشنغيو ، ستأتي كل أنواع الأشياء الجيدة. إنهم لم يسعوا إلى الرخاء ، لكن طالما أنهم يعيشون حياة مستقرة ، فسيكونون شاكرين.

 

 

 

 ظل الناس بعيدين ، لكن أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا قد حلقوا بالفعل حول ليان تشنغيو ، وكانوا يهتفون بصوت أعلى.

 

 

 

 “السيد شاب يعيش لأجيال عديدة ، ستتحد البرية!”

 الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين أصيبوا بالذهول أيضًا ، ماذا… ماذا… حدث؟

 

 

 “براعة السيد الشاب لا مثيل لها ، الحياة ما دامت السماء!”

 كيف من الممكن ذلك!!

 

 بعد محو الدماء عن وجهه ، كان تشاو تيتشو لا يزال هادئًا وقال ، “قريبًا سوف يتعافى السيد الشاب وعندما يحدث ذلك ، لأجيال عديدة ستتحد البرية.”

 كل ما استطاعوا ترديده هو تلك الكلمات القليلة ، لكن في ذلك الوقت كان وجه ليان تشنغيو شاحبًا. نظرت عيناه إلى المناطق المحيطة بطريقة غير مركزة.

 كانت عيون ليان تشنغيو حمراء بالدماء ، قبضتيه مشدودة بإحكام ، وأظافره تتغلغل بعمق في جسده.

 

 “بووم!”

 “بوا!”

 

 

 

بصق ليان تشنغيو فم من الدم القرمزي طازج مثل نافورة حمراء ، ترش على الأرض!

 

 

 

 كان تشاو تيتشو راكعًا أمام ليان تشنغيو مباشرةً ، وقد رش ذلك الدم على وجهه ، مما أدى إلى غمره باللون القرمزي.

 “السيد الشاب ليان اقتحم عالم الدم الأرجواني ، سيكون لدينا حياة جيدة في المستقبل.”

 

 

 وقف تشاو تيتشو هناك مذهولًا.

 

 

 

 الأعضاء الآخرون في معسكر إعداد المحاربين أصيبوا بالذهول أيضًا ، ماذا… ماذا… حدث؟

 الآن السيد الشاب ليان لا يمكن أن يكون أضعف بكثير من تشانغ يو شيان

 

 كان هذا الزئير عميقاً لكن مدوياً  كان مثل هدير الوحش الغاضب المرتفع إلى أقاصي السماوات!

 ”تشنغيو! تشنغيو! “

 

 

 “يمكن للدجال عديم الضمير أن يكتب كتابًا عن تقنية القبضة في ثلاثة أيام ؛  ولكن كان على الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية أن يتدرب لمدة عشرة آلاف عام لإنشاء “تقنية تاي آه المقدسة”! “

 قفز البطريرك بصدمة واندفع بسرعة نحو ليان تشنغيو ، “الطبيب ، اجلب بالطبيب!! “

 

 

 ثماني ساعات ، كانت الشمس قد غربت. كان ليان تشنغيو يجلس هناك طوال اليوم في تأمله السخيف.

 طبيب العشيرة الوحيد كان ينتظر على الهامش طوال هذا الوقت. كان كبيرًا في السن ولم يكن يعرف أي فنون قتالية. كانت ساقاه تؤلمان من طول الوقوف. عندما رأى ليان تشنغيو يتقيأ الدم فجأة ، أصبح وجهه شاحبًا. ركض ، ولكن بسبب عدم ثبات ساقيه ، تعثر وزحف إلى جانب ليان تشنغيو.

 

 

 هل حدث خطأ ما أثناء عملية الصقل؟ بالتفكير بعناية ، لا يمكن ذالك.  كان هناك العديد من رجاله الذين كانوا يراقبون عملية الصقل ، وكان قد قام بفحص العملية بين الحين والآخر ، كيف يمكن أن تكون هناك مشكلة؟

 عندما قاس نبض ليان تشنغيو ، وجد أن نبضه كان في حالة اضطراب تام ، ولم يكن متأكدًا من الأمر.

 

 

 

 في هذا الوقت ، فتح تشاو تيتشو فمه ولوح ، “الجميع ، اطمئنوا. يجب أن يكون السيد الشاب قد اخترق للتو ، مما تسبب في عدم استقرار نبضه. لقد تقيأ دمًا أسود ، وهو ما يُعرف باسم تطهير النخاع ، وأعتقد أنك لا تعرف شيئًا عن ذلك. يتطلب تطهير النخاع تقيؤ الدم الأسود النجس في الجسم “.

 “براعة السيد الشاب لا مثيل لها ، الحياة ما دامت السماء!”

 

 

 كما قال ذلك ، مسح تشاو تيتشو الدم على وجهه. للحظة ، كان وجه تشاو تيتشو أحمر مثل المشعوذة الراقصة.

 

 

 “بووم!”

 نظر الناس من حوله إلى وجه تشاو تيتشو وفزعوا. لم يعرفوا ماذا يقولون ، ولم يعرفوا كيف يكسرون الصمت.

 بدأ أعضاء معسكر إعداد المحاربين بالصراخ في انسجام تام.

 

 

 بعد محو الدماء عن وجهه ، كان تشاو تيتشو لا يزال هادئًا وقال ، “قريبًا سوف يتعافى السيد الشاب وعندما يحدث ذلك ، لأجيال عديدة ستتحد البرية.”

 

 

 كان البطريرك يمسح لحيته ويكشف عن ابتسامة سعيدة. فقط مدرب معسكر إعداد المحاربين ياو يوان نظر بفضول إلى ليان تشنغيو. كانت عيناه في حيرة لأن هدير ليان تشنغيو يحتوي على إحساس عميق بعدم التوفيق والكراهية؟

 في قلب تشاو تيتشو ، كان ليان تشنغيو إلهًا.

 

 

 

 ماذا يمكن أن يحدث للإله؟ إلى جانب ذلك ، كان ليان تشنغيو قد اخترق للتو إلى عالم الدم الأرجواني ، لذلك كان هناك اختلال بسيط في التوازن كان طبيعيًا.

 “لتحقيق العظمة ، يجب شحذ الصبر. إذا لم أستطع تحمل هذه الدقائق القليلة ، فكيف يمكنني تحقيق العظمة! “

 

 

 

 

ترجمة:

 

ken

 عشر ساعات.

 

 كما قال ذلك ، مسح تشاو تيتشو الدم على وجهه. للحظة ، كان وجه تشاو تيتشو أحمر مثل المشعوذة الراقصة.

 

 في قلب تشاو تيتشو ، كان ليان تشنغيو إلهًا.

 لقد كان الأفضل من الأفضل بين جميع الخبراء. كان تشانغ يو شيان الذي جاء قبل أيام قليلة إلى عشيرة ليان في عالم الدم الأرجواني.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط