مقدمة الإختيار
70- مقدمة الإختيار
في فناء عشيرة ليان ، حدق ياو يوان إلى الكلمات الكبيرة في السماء. وأشار إلى أن النسر الكبير كان معروفًا باسم نسر الرياح الإلهية ، والذي تم تربيته خصيصًا من قبل جين لونغ وي.
بدا أنه يكره كل شيء من حوله.
لف ليان تشنغيو جسده داخل بساط جلد الحيوان وقال ، “لقد فهمت. المدرب ياو ، انظر إلى جسدي ، هل تعتقد أنني سأكون بخير تمامًا عندما يبدأ الاختيار؟ ”
تم إطعام نسور الرياح الإلهية هذه بلحوم الوحوش الشرسة منذ صغرها ، وكانوا يتمتعون بذكاء عالٍ للغاية ، وبسبب سرعتهم وخفة حركتهم ، تمكنوا من الطيران في البرية الشاسعة.
في السابق ، عندما رسم جين لونغ وي الخرائط ، كانوا قد أشاروا بالفعل إلى جميع مواقع العشائر الصغيرة. الآن ، أرسلوا النسور إلى جميع العشائر الصغيرة لنقل الأخبار حول اختيار المملكة!
كان النهار بارداً وكانت الخادمات الأربع واقفات في الثلج لمدة أربع ساعات.
كان عمره 17 عامًا قد مارس فنون القتال لمدة عقد من أجل هذا الحلم الواحد ، وكما أنه اتخذ الخطوة الأخيرة نحو النجاح في اختيار المملكة ، وقد فشل تمامًا!
تُرك هذا الصف الكبير من الكلمات يحترق في السماء لمدة ساعة قبل أن يتبدد ببطء.
طوال هذه الأيام ، كانوا ينتظرون ليان تشنغيو ذو المظهر المرضي ، وكان عرضة لتقلبات مزاجية ، مما جعله مرعبًا للغاية!
في الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، كان يي يون متكئًا على صخرة كبيرة ينظر إلى الكلمات أثناء مضغه لقطعة من العشب.
“عشرة أشخاص… تقررهم العشيرة!” بدأ يي يون في التفكير في معنى الكلمات. من الواضح أن جين لونغ وي كانوا يخططون لإجراء اختيار المحارب في عشيرة تاو. بالنسبة لعشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ذات عشرة أماكن فقط ، ستكون العملية أبسط إذا اختارت العشيرة العشرة أشخاص بأنفسهم!
أجاب ياو يوان ، “لقد استعدت الكثير بالفعل. يجب أن تكون بخير في غضون أربعة إلى خمسة أيام أخرى. سيرافقك جين لونغ وي إلى عشيرة تاو ، وسيتعين عليك إعداد منطقة الفحص ، والتي ستستغرق يومًا أو يومين. بحلول وقت الفحص ، ستكون قد تعافيت إلى حالتك الصحية الأولية “.
“تختارها العشيرة؟ هيه! ” سخر يي يون لأنه كان من الواضح أن الأماكن العشرة سيحتلها ليان تشنغيو وبقية الأعضاء الأكثر موثوقية في معسكر إعداد المحاربين. أما بالنسبة إلى يي يون ، فقد اعتُبر “شخصًا ميتًا” في العشيرة. بغض النظر عن طريقة الاختيار المستخدمة ، لن يتم اختيار يي يون.
في الماضي عندما قام ليان تشنغيو بضرب الناس أو توبيخهم ، لم يكن يذهب إلى حد قتلهم ، ولكن الآن ، في نظر هؤلاء الخادمات ، أصبح ليان تشنغيو وحشًا شريرًا. الأمر الأكثر رعبا هو أن وجهه لم يظهر أي أثر لنية القتل.
بصق يي يون نصل العشب في فمه وخطرت له فكرة ، “بعد ثلاثة أيام في الظهيرة… سأحصل على مكاني بنفسي!”
…
لأنه كان ضعيفًا جسديًا ، فقد كان مستلقيًا على كرسي مكدس بفرو حيوان ناعم. تم حمله داخل المنزل وخارجه ، وكانت تخدمه الخادمات في كل مكان.
في نفس الوقت في ساحة فناء عشيرة ليان ، كانت رقاقات الثلج تتساقط ببطء. كان ليان تشنغيو مستلقيًا على جلد حيوان ناعم بجوار النار ، وهو يحدق في الكلمات الكبيرة في السماء.
منذ أن فشل في اختراق عالم الدم الأرجواني ، كان ليان تشنغيو مستلقيًا في السرير لعدة أيام. كان وجهه شاحبًا وكان ينقصه الدم طوال تلك الأيام. أعطى شعور عالم ضعيف.
لقد جمع كل أصول منزله ، وأنفق كل ثروته ، وأحرق الجسور لمجرد رهان واحد ، ولكن عندما حان الوقت ، تم تدميره بلا هوادة.
لأنه كان ضعيفًا جسديًا ، فقد كان مستلقيًا على كرسي مكدس بفرو حيوان ناعم. تم حمله داخل المنزل وخارجه ، وكانت تخدمه الخادمات في كل مكان.
“عشرة أشخاص… تقررهم العشيرة!” بدأ يي يون في التفكير في معنى الكلمات. من الواضح أن جين لونغ وي كانوا يخططون لإجراء اختيار المحارب في عشيرة تاو. بالنسبة لعشيرة صغيرة مثل عشيرة ليان ذات عشرة أماكن فقط ، ستكون العملية أبسط إذا اختارت العشيرة العشرة أشخاص بأنفسهم!
في هذا الوقت ، كان ليان تشنغيو محاطًا بأربعة خادمات ينتظرون الأوامر. كانوا يبلغون من العمر سبعة عشر سنة تقريبًا. كانوا إما يحملون طبقًا من اللحم المقدد المجفف أو الفاكهة.
كان النهار بارداً وكانت الخادمات الأربع واقفات في الثلج لمدة أربع ساعات.
منذ أن فشل في اختراق عالم الدم الأرجواني ، كان ليان تشنغيو مستلقيًا في السرير لعدة أيام. كان وجهه شاحبًا وكان ينقصه الدم طوال تلك الأيام. أعطى شعور عالم ضعيف.
تم إطعام نسور الرياح الإلهية هذه بلحوم الوحوش الشرسة منذ صغرها ، وكانوا يتمتعون بذكاء عالٍ للغاية ، وبسبب سرعتهم وخفة حركتهم ، تمكنوا من الطيران في البرية الشاسعة.
كانوا بعيدين عن النار فلم يستمتعوا بدفئها. كانت وجوههم وآذانهم وأيديهم حمراء من البرد. بسبب الثلج ، كانت أحذيتهم المصنوعة من الكتان مبللة محاصرة أقدامهم المخدرة في بيئة تشبه الكهف الجليدي.
كانوا بعيدين عن النار فلم يستمتعوا بدفئها. كانت وجوههم وآذانهم وأيديهم حمراء من البرد. بسبب الثلج ، كانت أحذيتهم المصنوعة من الكتان مبللة محاصرة أقدامهم المخدرة في بيئة تشبه الكهف الجليدي.
لماذا سرقت السماء آخر بطاقة لي؟
لكنهم ما زالوا يقفون شامخين ومستقيمين دون أن يتحركوا. حملوا الأشياء في أيديهم بشكل صحيح ، رغم أن أذرعهم كانت مخدرة منذ فترة طويلة.
في فناء عشيرة ليان ، حدق ياو يوان إلى الكلمات الكبيرة في السماء. وأشار إلى أن النسر الكبير كان معروفًا باسم نسر الرياح الإلهية ، والذي تم تربيته خصيصًا من قبل جين لونغ وي.
عدد قليل من الخادمات يعضن على شفاههن لأنهن على وشك الإغماء. لقد صمدوا بشدة لأنهم عرفوا أنهم إذا اغمي عليهم ، فإن نتائجهم ستكون بائسة!
طوال هذه الأيام ، كانوا ينتظرون ليان تشنغيو ذو المظهر المرضي ، وكان عرضة لتقلبات مزاجية ، مما جعله مرعبًا للغاية!
طوال هذه الأيام ، كانوا ينتظرون ليان تشنغيو ذو المظهر المرضي ، وكان عرضة لتقلبات مزاجية ، مما جعله مرعبًا للغاية!
تم إطعام نسور الرياح الإلهية هذه بلحوم الوحوش الشرسة منذ صغرها ، وكانوا يتمتعون بذكاء عالٍ للغاية ، وبسبب سرعتهم وخفة حركتهم ، تمكنوا من الطيران في البرية الشاسعة.
في نفس الوقت في ساحة فناء عشيرة ليان ، كانت رقاقات الثلج تتساقط ببطء. كان ليان تشنغيو مستلقيًا على جلد حيوان ناعم بجوار النار ، وهو يحدق في الكلمات الكبيرة في السماء.
قبل ثلاثة أيام ، كانت الخادمة بجانب ليان تشنغيو قد سكبت العصيدة عن طريق الخطأ على بساط جلد الحيوان عندما كانت تحضر العصيدة. ونتيجة لذلك ، كسرت أطرافها الأربعة وربطت في غرفة الحطب لمدة يومين وليلتين دون تقديم الطعام والشراب.
في عشيرة ليان بأكملها ، لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم مخاطبة ليان تشنغيو باسم “تشنغيو”. كان معظمهم من شيوخ عشيرة ليان ، أما بالنسبة للغريب الوحيد المؤهل ، فقد كان لابد أن يكون مدرب معسكر إعداد المحاربين ، ياو يوان.
لقد جمع كل أصول منزله ، وأنفق كل ثروته ، وأحرق الجسور لمجرد رهان واحد ، ولكن عندما حان الوقت ، تم تدميره بلا هوادة.
ربما كانت تلك الخادمة قد ماتت تقريبًا الآن.
عدد قليل من الخادمات يعضن على شفاههن لأنهن على وشك الإغماء. لقد صمدوا بشدة لأنهم عرفوا أنهم إذا اغمي عليهم ، فإن نتائجهم ستكون بائسة!
حتى بعد سماع كلمات المواساة لياو يوان ، لم يكن ليان تشنغيو بعد في حالة معنوية عالية. لم يكن يخطط فقط لاجتياز اختيار المملكة ، لكنه خطط لإثارة الصدمة والرعب ، واكتسب انتباه ضباط جين لونغ وي ، مما سمح له بالحصول على لقب “فارس المملكة” ، أو حتى أن يصبح جين لونغ وي مائة أسرة معيشية أو ألف أسرة.
لكن لم يجرؤ أحد على إلقاء نظرة خاطفة عليها ، ولم يجرؤ أحد على إعطائها أي شيء لتأكله أو تشربه.
وكلما زاد الأمل زادت خيبة الأمل. وقد تجلى ذلك في القيء الغاضب لدماء ليان تشنغيو عند المذبح.
في الماضي عندما قام ليان تشنغيو بضرب الناس أو توبيخهم ، لم يكن يذهب إلى حد قتلهم ، ولكن الآن ، في نظر هؤلاء الخادمات ، أصبح ليان تشنغيو وحشًا شريرًا. الأمر الأكثر رعبا هو أن وجهه لم يظهر أي أثر لنية القتل.
قبل ثلاثة أيام ، كانت الخادمة بجانب ليان تشنغيو قد سكبت العصيدة عن طريق الخطأ على بساط جلد الحيوان عندما كانت تحضر العصيدة. ونتيجة لذلك ، كسرت أطرافها الأربعة وربطت في غرفة الحطب لمدة يومين وليلتين دون تقديم الطعام والشراب.
يمكن أن يضحك لثانية واحدة ، وفي الثانية التالية كان يسحب سكينًا لطعنك بالعمى ، ويقطع لسانك ويصلبك قبل أن يضعك في جرة.
كانوا بعيدين عن النار فلم يستمتعوا بدفئها. كانت وجوههم وآذانهم وأيديهم حمراء من البرد. بسبب الثلج ، كانت أحذيتهم المصنوعة من الكتان مبللة محاصرة أقدامهم المخدرة في بيئة تشبه الكهف الجليدي.
“تشنغيو ، سيبدأ الاختيار في غضون ثلاثة أيام!” في ذلك الوقت ، دخل شخص إلى الفناء. كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي اللون الأخضر.
“تشنغيو ، لقد أثارك الغضب ، مما تسبب في جرح خطوط الطول الخاصة بك. هذه ليست إصابة خفيفة وستحتاج إلى الكثير من الراحة “. خلال هذه الفترة ، يجب ألا تستخدم فنون القتال ، ولا يجب أن تعمم طاقة جسمك. من الأفضل ألا تتحرك حتى ، وإلا فقد يكون هناك ضرر دائم “. قال ياو يوان أنه كان يلقي نظرة مدروسة على الخادمات الأربع بجانب ليان تشنغيو.
في عشيرة ليان بأكملها ، لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم مخاطبة ليان تشنغيو باسم “تشنغيو”. كان معظمهم من شيوخ عشيرة ليان ، أما بالنسبة للغريب الوحيد المؤهل ، فقد كان لابد أن يكون مدرب معسكر إعداد المحاربين ، ياو يوان.
بصق يي يون نصل العشب في فمه وخطرت له فكرة ، “بعد ثلاثة أيام في الظهيرة… سأحصل على مكاني بنفسي!”
“نعم ، لقد رأيت ذلك.” أجاب ليان تشنغيو بشكل ضعيف. لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون في مثل هذه الحالة.
مع فشل جوهر العظم المقفر في العمل وفشله في اختراق عالم الدم الأرجواني ، تلقى ليان تشنغيو صدمة كبيرة جدًا!
…
لقد جمع كل أصول منزله ، وأنفق كل ثروته ، وأحرق الجسور لمجرد رهان واحد ، ولكن عندما حان الوقت ، تم تدميره بلا هوادة.
كان عمره 17 عامًا قد مارس فنون القتال لمدة عقد من أجل هذا الحلم الواحد ، وكما أنه اتخذ الخطوة الأخيرة نحو النجاح في اختيار المملكة ، وقد فشل تمامًا!
وكلما زاد الأمل زادت خيبة الأمل. وقد تجلى ذلك في القيء الغاضب لدماء ليان تشنغيو عند المذبح.
70- مقدمة الإختيار
“تشنغيو ، لقد أثارك الغضب ، مما تسبب في جرح خطوط الطول الخاصة بك. هذه ليست إصابة خفيفة وستحتاج إلى الكثير من الراحة “. خلال هذه الفترة ، يجب ألا تستخدم فنون القتال ، ولا يجب أن تعمم طاقة جسمك. من الأفضل ألا تتحرك حتى ، وإلا فقد يكون هناك ضرر دائم “. قال ياو يوان أنه كان يلقي نظرة مدروسة على الخادمات الأربع بجانب ليان تشنغيو.
لف ليان تشنغيو جسده داخل بساط جلد الحيوان وقال ، “لقد فهمت. المدرب ياو ، انظر إلى جسدي ، هل تعتقد أنني سأكون بخير تمامًا عندما يبدأ الاختيار؟ ”
لم يخفِ كلماته عن الخادمات ، لأن هؤلاء الخادمات الأربع يعرفن أفضل من أن يتجولن في النميمة.
أجاب ياو يوان ، “لقد استعدت الكثير بالفعل. يجب أن تكون بخير في غضون أربعة إلى خمسة أيام أخرى. سيرافقك جين لونغ وي إلى عشيرة تاو ، وسيتعين عليك إعداد منطقة الفحص ، والتي ستستغرق يومًا أو يومين. بحلول وقت الفحص ، ستكون قد تعافيت إلى حالتك الصحية الأولية “.
في الماضي عندما قام ليان تشنغيو بضرب الناس أو توبيخهم ، لم يكن يذهب إلى حد قتلهم ، ولكن الآن ، في نظر هؤلاء الخادمات ، أصبح ليان تشنغيو وحشًا شريرًا. الأمر الأكثر رعبا هو أن وجهه لم يظهر أي أثر لنية القتل.
“حسنًا ، هذا جيد.” كان صوت ليان تشنغيو هادئًا جدًا ولكن عندما تحدث ، ومضت عيناه بنظرة باردة من شأنها أن تخفق في قلب المرء!
…
لقد كان مزيجًا من السم والبغض والكراهية تجاه العالم.
كان عمره 17 عامًا قد مارس فنون القتال لمدة عقد من أجل هذا الحلم الواحد ، وكما أنه اتخذ الخطوة الأخيرة نحو النجاح في اختيار المملكة ، وقد فشل تمامًا!
كان من الصعب معرفة تأثير الفشل في اختراق عالم الدم الأرجواني على نفسية ليان تشنغيو.
كان من الصعب معرفة تأثير الفشل في اختراق عالم الدم الأرجواني على نفسية ليان تشنغيو.
بدا أنه يكره كل شيء من حوله.
لماذا كان عليّ أن أجتاز كل هذه الضيقات وأن أعبر هذا الطريق الوعر؟
ترجمة:
“نعم ، لقد رأيت ذلك.” أجاب ليان تشنغيو بشكل ضعيف. لم يكن يتوقع أبدًا أنه سيكون في مثل هذه الحالة.
لماذا سرقت السماء آخر بطاقة لي؟
قبل ثلاثة أيام ، كانت الخادمة بجانب ليان تشنغيو قد سكبت العصيدة عن طريق الخطأ على بساط جلد الحيوان عندما كانت تحضر العصيدة. ونتيجة لذلك ، كسرت أطرافها الأربعة وربطت في غرفة الحطب لمدة يومين وليلتين دون تقديم الطعام والشراب.
إذا كانت هناك سماء ، ألعنك حتى النسيان! إذا كان هناك إله ، ألعنك حتى يضربك البرق!
كانوا بعيدين عن النار فلم يستمتعوا بدفئها. كانت وجوههم وآذانهم وأيديهم حمراء من البرد. بسبب الثلج ، كانت أحذيتهم المصنوعة من الكتان مبللة محاصرة أقدامهم المخدرة في بيئة تشبه الكهف الجليدي.
ترجمة:
عند رؤية سلوك ليان تشنغيو ، لم يكن ياو يوان يعرف ماذا يقول. لقد أراحه فقط ، “تشنغيو ، لا تفقد قلبك. ربما تكون قد فشلت في اختراق عالم الدم الأرجواني ، ولكن لا يزال لديك فرصة كبيرة لاجتياز اختيار المملكة. اختيار المملكة هو أساسًا لمعرفة إمكاناتك ، وليس مدى ارتفاع زراعتك الحالية “.
في الجبل الخلفي لعشيرة ليان ، كان يي يون متكئًا على صخرة كبيرة ينظر إلى الكلمات أثناء مضغه لقطعة من العشب.
إذا كانت هناك سماء ، ألعنك حتى النسيان! إذا كان هناك إله ، ألعنك حتى يضربك البرق!
لم يخفِ كلماته عن الخادمات ، لأن هؤلاء الخادمات الأربع يعرفن أفضل من أن يتجولن في النميمة.
تم إطعام نسور الرياح الإلهية هذه بلحوم الوحوش الشرسة منذ صغرها ، وكانوا يتمتعون بذكاء عالٍ للغاية ، وبسبب سرعتهم وخفة حركتهم ، تمكنوا من الطيران في البرية الشاسعة.
“نعم أنا أعلم. المدرب ياو ، سأضطر إلى إزعاجك لاختيار تسعة أشخاص من معسكر إعداد المحاربين. في ذلك الوقت ، سيرافقونني إلى عشيرة تاو”.
…
حتى بعد سماع كلمات المواساة لياو يوان ، لم يكن ليان تشنغيو بعد في حالة معنوية عالية. لم يكن يخطط فقط لاجتياز اختيار المملكة ، لكنه خطط لإثارة الصدمة والرعب ، واكتسب انتباه ضباط جين لونغ وي ، مما سمح له بالحصول على لقب “فارس المملكة” ، أو حتى أن يصبح جين لونغ وي مائة أسرة معيشية أو ألف أسرة.
عند رؤية سلوك ليان تشنغيو ، لم يكن ياو يوان يعرف ماذا يقول. لقد أراحه فقط ، “تشنغيو ، لا تفقد قلبك. ربما تكون قد فشلت في اختراق عالم الدم الأرجواني ، ولكن لا يزال لديك فرصة كبيرة لاجتياز اختيار المملكة. اختيار المملكة هو أساسًا لمعرفة إمكاناتك ، وليس مدى ارتفاع زراعتك الحالية “.
ولكن الآن ، لم يعد مضمونًا أنه سوف يجتاز الاختيار. كان من المستحيل عليه إحراز تقدم في وقت قصير.
كان من الصعب معرفة تأثير الفشل في اختراق عالم الدم الأرجواني على نفسية ليان تشنغيو.
كان النهار بارداً وكانت الخادمات الأربع واقفات في الثلج لمدة أربع ساعات.
ترجمة:
ken
لماذا كان عليّ أن أجتاز كل هذه الضيقات وأن أعبر هذا الطريق الوعر؟
ترجمة:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
