نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 71

تسع أماكن

تسع أماكن

71– تسع أماكن 

“إنه شعور رائع! اليوم سأتمكن من إظهار وجهي! ” اعتقد رجل قصير يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا.  كان وجهه متألقا بالحيوية.

 

 

كانت طريقة اختيار التسعة المتبقين هي خوض مباراة قتال!

في مباراة القتال اليوم ، قام رجال من معسكر إعداد المحاربين بذبح كلبين بشكل خاص.

 

شعرت العديد من الفتيات في السابعة عشرة من العمر بالإثارة. كان صحيحًا حقًا أن الفتيات في البرية الشاسعة يعبدن الأقوياء ، ولكن بالمقارنة مع رجل خشن ذو بشرة داكنة مثل تشاو تيتشو ، كان الشاب الوسيم أفضل بكثير.

كانت طريقة عادلة وبسيطة ومباشرة.

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان ليان تشنغيو منعزلاً ، ومنع الناس من رؤيته. كيف لم يكونوا متحمسين عندما رأوه أخيرًا؟

في كل هذه السنوات ، عاشت عشيرة ليان حياة غير مثيرة ، لأن كل ما فعلوه هو البحث عن الطعام. كانت هذه المباراة القتالية حدثًا نادرًا!

كان هذان الكلبان هما كلاب الصيد التي رعتها القرية. لكن لا بأس ، كان اختيار المملكة قريبًا. سيعيشون حياة طيبة قريبًا ، ما الفائدة من كلب الصيد؟

 

كيف يمكن للقرويين أن يفوتوا ذلك؟

كيف يمكن للقرويين أن يفوتوا ذلك؟

في الأيام القليلة الماضية ، كان يتمتع بفوائد جبل عشب عشيرة ليان لأنه تمكن من الحصول على الأعشاب التي رفضها ليان تشنغيو. تسبب هذا في زيادة قوة تشاو تيتشو كثيرًا.

 

 

لذلك ، في اليوم الذي بدأت فيه مباراة القتال ، جاء جميع القرويين الذين يمكن أن يأتوا. كانوا هناك لرؤية الرجال من معسكر إعداد المحاربين يقاتلون.

 

 

كان من المقرر أن تقام مباراة القتال في وقت متأخر من الصباح وتقام في الساحة أمام مجمع بطريرك عشيرة ليان. ولكن حتى قبل الفجر ، كانت ساحات القتال مليئة بالأشخاص الذين يبحثون عن مكان جيد.

مع الحياة الصعبة والمملة ، كان القرويون متحمسين للغاية لمشاهدة مباراة القتال المفعمة بالحيوية. من بينهم ، كان الأطفال أكثر سعادة ، حتى عندما تم توزيع لحم الخنزير المقدد.

 

 

 

كان من المقرر أن تقام مباراة القتال في وقت متأخر من الصباح وتقام في الساحة أمام مجمع بطريرك عشيرة ليان. ولكن حتى قبل الفجر ، كانت ساحات القتال مليئة بالأشخاص الذين يبحثون عن مكان جيد.

 

 

كيف يمكن للقرويين أن يفوتوا ذلك؟

كان الأطفال يركبون على أعناق آبائهم ، وواجهوا المنصة بمكان موات.

لذلك ، في اليوم الذي بدأت فيه مباراة القتال ، جاء جميع القرويين الذين يمكن أن يأتوا. كانوا هناك لرؤية الرجال من معسكر إعداد المحاربين يقاتلون.

 

 

كان العديد من الأطفال في نفس عمر يي يون تقريبًا ، ولن يتم اعتبارهم صغارًا. كم مرة ترى مثل هؤلاء الأطفال الكبار يركبون على رقبة أبيهم؟ كان من الممكن أن يتعرضوا للسخرية ، لكن اليوم ، لا أحد يهتم بذلك.

 

 

 

كان الأطفال يفركون بقبضاتهم ومفاصل أصابعهم ، على أمل أن يكونوا هم من يتشاجرون على خشبة المسرح. كانت مرحلة القتال هذه محفزة للغاية بالنسبة لهم.

مع الحياة الصعبة والمملة ، كان القرويون متحمسين للغاية لمشاهدة مباراة القتال المفعمة بالحيوية. من بينهم ، كان الأطفال أكثر سعادة ، حتى عندما تم توزيع لحم الخنزير المقدد.

 

 

لقد حلموا دائمًا بأن يصبحوا عضوًا في معسكر إعداد المحاربين. كان مرموقًا جدا!

 

 

 

كبر الحشد. حتى الأشجار والمنازل والأسطح كانت مكتظة بالناس.

 

 

كانت الحياة صعبة في القرية ، فبالإضافة إلى تناول الطعام ، لم يكن لدى الرجال سوى متعة أساسية أخرى. كما يقول المثل الصيني القديم ، “الطعام والجنس!”

في هذا العالم ، كان بصر معظم الناس جيدًا ، حتى يتمكنوا من رؤية كل ما حدث على المسرح بوضوح من بعيد.

في مباراة القتال اليوم ، قام رجال من معسكر إعداد المحاربين بذبح كلبين بشكل خاص.

 

 

في وقت متأخر من الصباح ، ظهر أعضاء معسكر إعداد المحاربين.  كانوا جميعًا يرتدون زي المحارب ، وهو شيء نادرًا ما يرتدونه. لذا بدت الملابس الخضراء التي كانوا يرتدونها جديدة. على الرغم من أنه لم يكن أفضل بكثير من الملابس الكتانية التي ارتداها يي يون ، إلا أنها كانت رائعة في عيون أفراد عشيرة ليان!

 

 

إلى جانبه كان رفيقه المنحرف. نظر إلى الفتيات المحيطات بهم كما لو أنهن يجردن من ملابسهن قائلاً ، “هذه المرة سأظهر قوتي ، وأدع كل العاهرات في هذه القرية يرون ، انظروا كم لدي من الحيوية. في المستقبل ، عندما أهز خنصري ، كل هؤلاء الفتيات سوف يركضن نحوي “.

واحدًا تلو الآخر ، دخل أعضاء معسكر إعداد المحاربين ذوي الروح العالية. عندما قاموا بمسح المناطق المحيطة ، شعروا أنهم قد أثبتوا قيمتهم في الحياة اليوم.  لقد كانوا يتدربون كل تلك السنوات فقط لهذا اليوم.

في وقت متأخر من الصباح ، ظهر أعضاء معسكر إعداد المحاربين.  كانوا جميعًا يرتدون زي المحارب ، وهو شيء نادرًا ما يرتدونه. لذا بدت الملابس الخضراء التي كانوا يرتدونها جديدة. على الرغم من أنه لم يكن أفضل بكثير من الملابس الكتانية التي ارتداها يي يون ، إلا أنها كانت رائعة في عيون أفراد عشيرة ليان!

 

كان الأطفال يفركون بقبضاتهم ومفاصل أصابعهم ، على أمل أن يكونوا هم من يتشاجرون على خشبة المسرح. كانت مرحلة القتال هذه محفزة للغاية بالنسبة لهم.

“إنه شعور رائع! اليوم سأتمكن من إظهار وجهي! ” اعتقد رجل قصير يبلغ من العمر حوالي عشرين عامًا.  كان وجهه متألقا بالحيوية.

 

 

 

إلى جانبه كان رفيقه المنحرف. نظر إلى الفتيات المحيطات بهم كما لو أنهن يجردن من ملابسهن قائلاً ، “هذه المرة سأظهر قوتي ، وأدع كل العاهرات في هذه القرية يرون ، انظروا كم لدي من الحيوية. في المستقبل ، عندما أهز خنصري ، كل هؤلاء الفتيات سوف يركضن نحوي “.

“ابدأ.”  قال ليان تشنغيو باستخفاف. من الواضح أنه لم يهتم بما حدث على المسرح. يا لها من مزحة ، لقد كانوا المتوحشين من معسكر إعداد المحاربين. بالنسبة له ، كانوا جميعًا مجموعة من أكياس القش. حتى لو تدربوا لمدة مائة عام أخرى ، فلن يكونوا قادرين على لمس بوابات جين لونغ وي!

 

 

كانت الحياة صعبة في القرية ، فبالإضافة إلى تناول الطعام ، لم يكن لدى الرجال سوى متعة أساسية أخرى. كما يقول المثل الصيني القديم ، “الطعام والجنس!”

 

 

لأنه كان يخشى أن يشعر الآخرون بالغيرة ، فقد استهلك النباتات سرا. كما أنه أخفى عن الآخرين أن قوته قد زادت بسرعة فائقة.

تتكون الطبيعة البشرية الأساسية من الحاجة إلى تناول الطعام والحاجة إلى وجود الجنس. كانت هذه غرائز طبيعية لدى الحيوانات عندما أتت إلى هذا العالم.

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان ليان تشنغيو منعزلاً ، ومنع الناس من رؤيته. كيف لم يكونوا متحمسين عندما رأوه أخيرًا؟

في مباراة القتال اليوم ، قام رجال من معسكر إعداد المحاربين بذبح كلبين بشكل خاص.

 

 

 

كانوا قد خططوا للاحتفال بعد المباراة من خلال تناول اللحوم وشرب الكحول.

“انظر ، إنه السيد الشاب ليان!” مع الصراخ العالي ، اندلعت ضجة مفاجئة من الحشد. نظر الجميع ، وفي الواقع ، من مجمع البطريرك جاء رجلان يحملان كرسيًا من الخيزران.

 

 

كان هذان الكلبان هما كلاب الصيد التي رعتها القرية. لكن لا بأس ، كان اختيار المملكة قريبًا. سيعيشون حياة طيبة قريبًا ، ما الفائدة من كلب الصيد؟

 

 

كان هذان الكلبان هما كلاب الصيد التي رعتها القرية. لكن لا بأس ، كان اختيار المملكة قريبًا. سيعيشون حياة طيبة قريبًا ، ما الفائدة من كلب الصيد؟

“انظر ، إنه السيد الشاب ليان!” مع الصراخ العالي ، اندلعت ضجة مفاجئة من الحشد. نظر الجميع ، وفي الواقع ، من مجمع البطريرك جاء رجلان يحملان كرسيًا من الخيزران.

 

 

 

كان ليان تشنغيو جالسًا على كرسي الروطان هذا مع رداء من الفرو ملفوف فوقه. كانت عيناه مغمضتين كأنه نائم.

 

 

 

وخلفه كانت الخادمات الأربع. كان في أيديهم الموقد وطبق الفاكهة. بدوا وكأنهم كانوا حذرين للغاية.

في حالة وجود موارد شحيحة ، أيًا كان عضو معسكر إعداد المحارب لديه أكبر قدر من الموارد ، فيمكنه الزراعة بأسرع ما يمكن!

 

مع الحياة الصعبة والمملة ، كان القرويون متحمسين للغاية لمشاهدة مباراة القتال المفعمة بالحيوية. من بينهم ، كان الأطفال أكثر سعادة ، حتى عندما تم توزيع لحم الخنزير المقدد.

“السيد الشاب ليان ، إنه السيد الشاب ليان حقًا!” تحمس القرويون على الفور. منذ أن “اخترق” ليان تشنغيو عالم الدم الأرجواني ، وصلت مكانته في عشيرة ليان إلى مستويات لا يمكن تصورها.

كان ليان تشنغيو جالسًا على كرسي الروطان هذا مع رداء من الفرو ملفوف فوقه. كانت عيناه مغمضتين كأنه نائم.

 

لقد توافدوا جميعًا على هذه المباراة الكبرى ، لكن السيد الشاب ليان لا يمكن حتى أن يهتم. كان هذا هو الاختلاف في النظرة.

لقد وضع الجميع آمالهم على ليان تشنغيو ليقودهم إلى المدينة ليعيشوا حياة أفضل. يمكن القول أن ليان تشنغيو كان الآن العمود الروحي لدعم عشيرة ليان!

 

 

 

بدأ الناس يعبدون ليان تشنغيو بحماس ، حيث أصبح الآن الملك المطلق في العشيرة. أي شيء فعله سيحصل على الدعم غير المشروط من عشيرة ليان. من أراد الموت ، كانت كلمة بلا سبب كافية لجعل الناس أداة القتل. أيًا كانت الفتاة التي يريدها ، بكلمة واحدة ، كان الناس يغسلونها وينظفونها ويسلمونها إلى سرير ليان تشنغيو.

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، كان ليان تشنغيو منعزلاً ، ومنع الناس من رؤيته. كيف لم يكونوا متحمسين عندما رأوه أخيرًا؟

بدأ الناس يعبدون ليان تشنغيو بحماس ، حيث أصبح الآن الملك المطلق في العشيرة. أي شيء فعله سيحصل على الدعم غير المشروط من عشيرة ليان. من أراد الموت ، كانت كلمة بلا سبب كافية لجعل الناس أداة القتل. أيًا كانت الفتاة التي يريدها ، بكلمة واحدة ، كان الناس يغسلونها وينظفونها ويسلمونها إلى سرير ليان تشنغيو.

 

في مباراة القتال اليوم ، قام رجال من معسكر إعداد المحاربين بذبح كلبين بشكل خاص.

شعرت العديد من الفتيات في السابعة عشرة من العمر بالإثارة. كان صحيحًا حقًا أن الفتيات في البرية الشاسعة يعبدن الأقوياء ، ولكن بالمقارنة مع رجل خشن ذو بشرة داكنة مثل تشاو تيتشو ، كان الشاب الوسيم أفضل بكثير.

كبر الحشد. حتى الأشجار والمنازل والأسطح كانت مكتظة بالناس.

 

مع الحياة الصعبة والمملة ، كان القرويون متحمسين للغاية لمشاهدة مباراة القتال المفعمة بالحيوية. من بينهم ، كان الأطفال أكثر سعادة ، حتى عندما تم توزيع لحم الخنزير المقدد.

في قلوب فتيات البرية ، ستكون النتيجة المثالية هي شخص مثل ليان تشنغيو الذي كان قويًا ووسيمًا للغاية.

“ابدأ.”  قال ليان تشنغيو باستخفاف. من الواضح أنه لم يهتم بما حدث على المسرح. يا لها من مزحة ، لقد كانوا المتوحشين من معسكر إعداد المحاربين. بالنسبة له ، كانوا جميعًا مجموعة من أكياس القش. حتى لو تدربوا لمدة مائة عام أخرى ، فلن يكونوا قادرين على لمس بوابات جين لونغ وي!

 

 

في هذه الأيام القليلة ، أصبح ليان تشنغيو بالفعل فارس الأحلام للعديد من الفتيات في عشيرة ليان.

حتى تشاو تيتشو لم يكن يعرف مقدار زيادة قوته. لقد أراد أن يختبرها على خشبة المسرح ، لأنه كان المكان الذي أعطى تساو تيتشو الفرصة لاستعراض عضلاته!

 

 

“ابدأ.”  قال ليان تشنغيو باستخفاف. من الواضح أنه لم يهتم بما حدث على المسرح. يا لها من مزحة ، لقد كانوا المتوحشين من معسكر إعداد المحاربين. بالنسبة له ، كانوا جميعًا مجموعة من أكياس القش. حتى لو تدربوا لمدة مائة عام أخرى ، فلن يكونوا قادرين على لمس بوابات جين لونغ وي!

كيف يمكن للقرويين أن يفوتوا ذلك؟

 

ken

كان من الواضح للناس أنه متغطرس وأنه كان لديه نظرة خافتة ومهينة. لكن بالنسبة لمجموعة الفتيات ، فقد جعلته أكثر سحراً ، مما جعلهن يعبدن ليان تشنغيو أكثر.

 

 

كان من المقرر أن تقام مباراة القتال في وقت متأخر من الصباح وتقام في الساحة أمام مجمع بطريرك عشيرة ليان. ولكن حتى قبل الفجر ، كانت ساحات القتال مليئة بالأشخاص الذين يبحثون عن مكان جيد.

لقد توافدوا جميعًا على هذه المباراة الكبرى ، لكن السيد الشاب ليان لا يمكن حتى أن يهتم. كان هذا هو الاختلاف في النظرة.

كانت الحياة صعبة في القرية ، فبالإضافة إلى تناول الطعام ، لم يكن لدى الرجال سوى متعة أساسية أخرى. كما يقول المثل الصيني القديم ، “الطعام والجنس!”

 

 

“ابدأ!” صرخ تشاو تيتشو بأعلى رئتيه. منذ أن اقترب من ليان تشنغيو ، كان القائد غير المعلن لمعسكر إعداد المحاربين.

 

 

 

في الأيام القليلة الماضية ، كان يتمتع بفوائد جبل عشب عشيرة ليان لأنه تمكن من الحصول على الأعشاب التي رفضها ليان تشنغيو. تسبب هذا في زيادة قوة تشاو تيتشو كثيرًا.

 

 

كبر الحشد. حتى الأشجار والمنازل والأسطح كانت مكتظة بالناس.

في حالة وجود موارد شحيحة ، أيًا كان عضو معسكر إعداد المحارب لديه أكبر قدر من الموارد ، فيمكنه الزراعة بأسرع ما يمكن!

 

 

بدأ الناس يعبدون ليان تشنغيو بحماس ، حيث أصبح الآن الملك المطلق في العشيرة. أي شيء فعله سيحصل على الدعم غير المشروط من عشيرة ليان. من أراد الموت ، كانت كلمة بلا سبب كافية لجعل الناس أداة القتل. أيًا كانت الفتاة التي يريدها ، بكلمة واحدة ، كان الناس يغسلونها وينظفونها ويسلمونها إلى سرير ليان تشنغيو.

لأنه كان يخشى أن يشعر الآخرون بالغيرة ، فقد استهلك النباتات سرا. كما أنه أخفى عن الآخرين أن قوته قد زادت بسرعة فائقة.

إلى جانبه كان رفيقه المنحرف. نظر إلى الفتيات المحيطات بهم كما لو أنهن يجردن من ملابسهن قائلاً ، “هذه المرة سأظهر قوتي ، وأدع كل العاهرات في هذه القرية يرون ، انظروا كم لدي من الحيوية. في المستقبل ، عندما أهز خنصري ، كل هؤلاء الفتيات سوف يركضن نحوي “.

 

شعرت العديد من الفتيات في السابعة عشرة من العمر بالإثارة. كان صحيحًا حقًا أن الفتيات في البرية الشاسعة يعبدن الأقوياء ، ولكن بالمقارنة مع رجل خشن ذو بشرة داكنة مثل تشاو تيتشو ، كان الشاب الوسيم أفضل بكثير.

حتى تشاو تيتشو لم يكن يعرف مقدار زيادة قوته. لقد أراد أن يختبرها على خشبة المسرح ، لأنه كان المكان الذي أعطى تساو تيتشو الفرصة لاستعراض عضلاته!

كان من الواضح للناس أنه متغطرس وأنه كان لديه نظرة خافتة ومهينة. لكن بالنسبة لمجموعة الفتيات ، فقد جعلته أكثر سحراً ، مما جعلهن يعبدن ليان تشنغيو أكثر.

 

 

“هيهي ، بعد إخفائه لفترة طويلة ، عندما أصعد على خشبة المسرح ، سأذهل العالم بعمل رائع واحد!” بعد زيادة كبيرة في القوة ، نمت طموحات تشاو تيتشو. كان قد خطط بالفعل ليكون التابع الأول لليان تشنغيو ، ولم يكن أحد يتنافس معه.

 

 

كان الأطفال يركبون على أعناق آبائهم ، وواجهوا المنصة بمكان موات.

 

 

 

ken

ترجمة:

ترجمة:

ken

 

 

“السيد الشاب ليان ، إنه السيد الشاب ليان حقًا!” تحمس القرويون على الفور. منذ أن “اخترق” ليان تشنغيو عالم الدم الأرجواني ، وصلت مكانته في عشيرة ليان إلى مستويات لا يمكن تصورها.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط