نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 73

ظهور يي يون

ظهور يي يون

73- ظهور يي يون

 

 

 وبين هذين السطور اتهمه بأنه مقيت !؟

 “من غيرك يريد أن يأتي ويحاول؟” كان تشاة تيتشو في حالة معنوية عالية ، “دونغ تشي ، هل تريد أن تأتي إلى هنا وتلعب معي؟” عندما رأى تشاو تيتشو أنه لا أحد يأتي ، بدأ ينادي الأسماء.

 

 

 

 “الأخ تشاو ، لا تمزح معي. كيف أفوز عليك؟ الآن كانت اللكمة التي أرسلتها طقطقت في مفاصلك. أليس هذا الرعد شيئًا ما ، او الانحناء لإطلاق النار على عالم قطيع أو شيء من هذا القبيل؟ “

 ربما لم تعطني السماوات خلفية عائلية مجيدة ، ولم تعطني الموارد اللازمة لممارسة فنون القتال ، بل إنها قطعتني تمامًا كما كنت على وشك الدخول إلى عالم الدم الأرجواني!

 

 

 استخدم هذا المحارب الشاب كل أنواع طرق لتملق تشاو تيتشو. لقد فهم أنه من أجل البقاء في معسكر إعداد المحاربين ، كان عليه أن يمسك بشخص عظيم ،  وعندما يوزع اللحم ، سيحصل على المزيد.

 بعد حوالي الوقت الذي استغرقه عشرة أنفاس ، دفع شخص ما من خلال الحشد إلى طليعة المسرح.

 

 “هل هناك أي خلاف في الرأي؟” قام تشاو تيتشو بإبطاء السرعة التي جمع بها اللوح الخشبي. كان الأمر أشبه بشعور بائع المزاد بالعد التنازلي من أجل إثارة عطاءات أعلى.

 “ها ها ها ها! إنه “الرعد في التسع سحابات ، مجموعة قوس القطرات المفاجئ!”.  استغرقت هذه العبارة وقتًا طويلاً حتى يحفظها تشاو تيتشو.

 “جسده له سر!” يعتقد ليان تشنغيو أن يي يون كان لديه كنز يحمي حياته. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الكنز ، إلا أنه لم يكن مهمًا ، لأن الكنز سيكون قريبًا له.

 

 

 كان لا يزال بعيدًا عن هذا العالم بسنوات ضوئية ، ولكن بالنظر إلى تعبير تشاو تيتشو ، بدا الأمر كما لو أنه وصل بالفعل إلى تلك الحالة.

 

 

ترجمة:

 لاحظ تشاو تيتشو أنه لا يوجد أحد من الجمهور على استعداد لمواجهته ، وشعر أنه لا داعي للبقاء متغطرسًا وقال بصوت عالٍ ، “إذا لم يصعد أحد على خشبة المسرح ، فسأقبل بكل سرور هذا المكان!”

 

 

 استخدم هذا المحارب الشاب كل أنواع طرق لتملق تشاو تيتشو. لقد فهم أنه من أجل البقاء في معسكر إعداد المحاربين ، كان عليه أن يمسك بشخص عظيم ،  وعندما يوزع اللحم ، سيحصل على المزيد.

 في الأصل ، كانت قواعد تشاو تيتشو هكذا ، إذا لم يجرؤ أحد على مواجهة الشخص في الساحة ، فسيأخذ هذا الشخص مكانًا بعيدًا. هذه هي الطريقة التي تم بها اختيار الأمكنة التسعة.

 

 

 

 لم يكن لدى أي شخص أي اعتراضات لأنهم كانوا مقتنعين بقوة تشاو تيتشو.

 

 

 

 “هل هناك أي خلاف في الرأي؟” قام تشاو تيتشو بإبطاء السرعة التي جمع بها اللوح الخشبي. كان الأمر أشبه بشعور بائع المزاد بالعد التنازلي من أجل إثارة عطاءات أعلى.

 

 

 بالنسبة إلى تشاو تيتشو ، كان هذا مجرد عمل آخر من أفعاله الطنانة ، لكن لم يتوقع أحد أنه ، تمامًا كما طرح هذا السؤال ، جاء صوت من الحشد ، “أنت بالتأكيد مقيت ، لماذا لا يمكنك فقط أخذ اللوح الخشبي؟ هل أنت بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة المثيرة للغضب ، وتطلب من الناس أن يخالفوك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسأحقق رغبتك وسأعارضك “.

 بدأت جفون ليان تشنغيو تقفز. كانت الطريقة التي نظر بها إلى يي يون مثل الأفعى السامة التي تنظر إلى فريستها مع آثار القسوة والجشع.

 

 

 “ماذا؟ ماذا؟” كان تشاو تيتشو على وشك إنهاء عمله المثالي ، لكن شخصًا ما قفز بالفعل لمعارضته!

 جيد! جيد جدا! أخيرًا السماوات عادلة بالنسبة لي ولو لمرة واحدة!

 

 كان تشاو تيتشو يبحث عن الشخص الذي قال هذه الكلمات ، لكن الشخص كان مختبئًا داخل بحر الناس ولم يتقدم.

 وبين هذين السطور اتهمه بأنه مقيت !؟

 كانت تعابير وجهه هادئة ظاهريا ، ولكن داخل جسده كان متحمسًا ودمائه ساخنة. لعق شفتيه بلطف ، وعيناه تلمعان بشكل متعطش للدماء.

 

 

 هذا صحيح ، يمكن للجميع أن يقولوا أن تشاو تيتشو كان يقوم بفعل طموح. لقد استخدمه ليعلن لعشيرة ليان بأكملها أنه الأقوى في معسكر إعداد المحاربين ، لكن من يجرؤ على التحدث؟

 في المرة الثالثة ، بعد تعرضه للتسمم بسم الصقيع المقفر للعظام وحبوب تجلط الدم ، والنزيف من فتحاته السبع وسقوطه من منحدر كبير ، لا يزال على قيد الحياة.

 

 بالنسبة إلى تشاو تيتشو ، كان هذا مجرد عمل آخر من أفعاله الطنانة ، لكن لم يتوقع أحد أنه ، تمامًا كما طرح هذا السؤال ، جاء صوت من الحشد ، “أنت بالتأكيد مقيت ، لماذا لا يمكنك فقط أخذ اللوح الخشبي؟ هل أنت بحاجة إلى التصرف بهذه الطريقة المثيرة للغضب ، وتطلب من الناس أن يخالفوك؟ إذا كان الأمر كذلك ، فسأحقق رغبتك وسأعارضك “.

 “من قال ذلك ، تعال إلى هنا. أريد أن أرى من سئم الحياة! “

 

 

 جيد! جيد جدا! أخيرًا السماوات عادلة بالنسبة لي ولو لمرة واحدة!

 كان تشاو تيتشو قد اعتبر بالفعل أن عشيرة ليان هي عشيرته ، إذا كان ليان تشنغيو نمرًا ، فهو إذن أتباع ابن آوى لليان تشنغيو  كيف يمكن أن يتسامح مع صفع وجهه في منطقته؟

 في المرة الأولى ، تم إحياء يي يون بعد سقوطه أثناء قطف النباتات.

 

 

 ولكن ، إذا تقدم شخص ما الآن ، فيمكنه أن يكون قدوة ، ويؤسس سلطته!

 كان الناس يعتقدون في الأصل أن الشخص الذي استدعى كان محاربًا لديه ثقة كبيرة في قوته ، وكان على الأرجح عضوًا في معسكر إعداد المحاربين ، ولكن بشكل غير متوقع ، كان طفلاً! ألا يريد أن يعيش؟

 

 عندما فكر في هذا ، استعاد ليان تشنغيو رباطة جأشه ببطء.

 لقد قرر أنه سيقتل الشخص الذي تسبب في المتاعب أمام الجميع!

 لا عجب أنه لم يتم رؤيته لأنه كان قصيرًا وكان مختبئًا تحت الزحام!

 

 

 في البرية الشاسعة الخارجة عن القانون ، لا حرج في أن يقتل القوي الضعيف ؛  علاوة على ذلك ، كان في الساحة ، مما جعله أكثر تبريرًا.

 

 

 

 بالتفكير في هذا ، اجتاح تشاو تيتشو الحشد بعيونه المتعطشة للدماء.

 من المثير للدهشة أن هذا الطفل المسمى يي يون كعبد صغير جائع يمكن أن يعيش مثل هذه الحياة المباركة – لا ، يجب أن يقال إن لدي حياة مباركة. بقتله ، سأحصل على الكنز. من كان في يده الكنز ، فمن كانت له الحياة المباركة!

 

 كان تشاو تيتشو يبحث عن الشخص الذي قال هذه الكلمات ، لكن الشخص كان مختبئًا داخل بحر الناس ولم يتقدم.

 كانت العمة وانغ قلقة لأنها لم تكن تعرف ما يفعله يي يون.

 

 

 بعد حوالي الوقت الذي استغرقه عشرة أنفاس ، دفع شخص ما من خلال الحشد إلى طليعة المسرح.

 

 

 عند رؤية حجم الجسم وموقفه ، ملأت علامات الاستفهام أدمغة الجمهور. هل كان هذا الطفل هو الشخص الذي نادى؟

 أفسح الناس الطريق لأنهم رأوا طفلاً صغير الحجم يخرج إلى مقدمة المسرح ، ويتسلق المنصة على مهل.

 كان تشاو تيتشو قد اعتبر بالفعل أن عشيرة ليان هي عشيرته ، إذا كان ليان تشنغيو نمرًا ، فهو إذن أتباع ابن آوى لليان تشنغيو  كيف يمكن أن يتسامح مع صفع وجهه في منطقته؟

 

 بعد حوالي الوقت الذي استغرقه عشرة أنفاس ، دفع شخص ما من خلال الحشد إلى طليعة المسرح.

 لم يصل هذا الطفل الصغير الحجم إلا إلى صدر تشاو تيتشو وكان يرتدي ملابس من الكتان الخشن. كانت ملابسه نظيفة لكنها ممزقة ، وبها عدة رقع كبيرة.

 بدأت جفون ليان تشنغيو تقفز. كانت الطريقة التي نظر بها إلى يي يون مثل الأفعى السامة التي تنظر إلى فريستها مع آثار القسوة والجشع.

 

 لم يصل هذا الطفل الصغير الحجم إلا إلى صدر تشاو تيتشو وكان يرتدي ملابس من الكتان الخشن. كانت ملابسه نظيفة لكنها ممزقة ، وبها عدة رقع كبيرة.

 عند رؤية حجم الجسم وموقفه ، ملأت علامات الاستفهام أدمغة الجمهور. هل كان هذا الطفل هو الشخص الذي نادى؟

 هذا صحيح ، يمكن للجميع أن يقولوا أن تشاو تيتشو كان يقوم بفعل طموح. لقد استخدمه ليعلن لعشيرة ليان بأكملها أنه الأقوى في معسكر إعداد المحاربين ، لكن من يجرؤ على التحدث؟

 

 

 كان الناس يعتقدون في الأصل أن الشخص الذي استدعى كان محاربًا لديه ثقة كبيرة في قوته ، وكان على الأرجح عضوًا في معسكر إعداد المحاربين ، ولكن بشكل غير متوقع ، كان طفلاً! ألا يريد أن يعيش؟

 ربما لم تعطني السماوات خلفية عائلية مجيدة ، ولم تعطني الموارد اللازمة لممارسة فنون القتال ، بل إنها قطعتني تمامًا كما كنت على وشك الدخول إلى عالم الدم الأرجواني!

 

 “من قال ذلك ، تعال إلى هنا. أريد أن أرى من سئم الحياة! “

 لا عجب أنه لم يتم رؤيته لأنه كان قصيرًا وكان مختبئًا تحت الزحام!

 لا عجب أنه لم يتم رؤيته لأنه كان قصيرًا وكان مختبئًا تحت الزحام!

 

 كان تشاو تيتشو قد اعتبر بالفعل أن عشيرة ليان هي عشيرته ، إذا كان ليان تشنغيو نمرًا ، فهو إذن أتباع ابن آوى لليان تشنغيو  كيف يمكن أن يتسامح مع صفع وجهه في منطقته؟

 “أنت… كيف يمكنك…” صُدم تشاو تيتشو بالطفل أمامه ، “يي يون!؟ أنت لست ميتا؟ “

 

 

 

 كان ظهر يي يون في الأصل يواجه الناس ، لذلك لم يلاحظه الكثيرون. الآن ، يمكنهم أن يروا بوضوح أن الشخص على خشبة المسرح لم يكن سوى يي يون.

 جيد! جيد جدا! أخيرًا السماوات عادلة بالنسبة لي ولو لمرة واحدة!

 

 في هذا الوقت ، أمسكت تشو شياوكي بيدي العمة وانغ الخشنتين بقلبها في فمها.

 “الأخ يي يون! إنه حقا الأخ يي يون!” كانت جارة يي يون العمة وانغ وابنتها تشو شياوكي من بين الحضور. تشو شياوكي ، بعد أن رأت يي يون على قيد الحياة ، فوجئت بسرور ، لكن رؤية المشهد المباشر ، كانت قلقة على يي يون.

 

 

 

 في هذا الوقت ، أمسكت تشو شياوكي بيدي العمة وانغ الخشنتين بقلبها في فمها.

 

 

 “الأخ تشاو ، لا تمزح معي. كيف أفوز عليك؟ الآن كانت اللكمة التي أرسلتها طقطقت في مفاصلك. أليس هذا الرعد شيئًا ما ، او الانحناء لإطلاق النار على عالم قطيع أو شيء من هذا القبيل؟ “

 “الصغير يون لا يزال على قيد الحياة ، ولكن لماذا يصعد المسرح الآن لاستعداء هذا الشخص الخطير؟”

 

 

 

 كانت العمة وانغ قلقة لأنها لم تكن تعرف ما يفعله يي يون.

 وفي هذا الوقت ، وجه يي يون الذي كان يقف على خشبة المسرح جسده ببطء نحو كرسي جلد الحيوان في فناء عشيرة ليان ، حيث كان يجلس ليان تشنغيو الضعيف!

 

 ربما لم تعطني السماوات خلفية عائلية مجيدة ، ولم تعطني الموارد اللازمة لممارسة فنون القتال ، بل إنها قطعتني تمامًا كما كنت على وشك الدخول إلى عالم الدم الأرجواني!

 وفي هذا الوقت ، وجه يي يون الذي كان يقف على خشبة المسرح جسده ببطء نحو كرسي جلد الحيوان في فناء عشيرة ليان ، حيث كان يجلس ليان تشنغيو الضعيف!

 “ماذا؟ ماذا؟” كان تشاو تيتشو على وشك إنهاء عمله المثالي ، لكن شخصًا ما قفز بالفعل لمعارضته!

 

 

 كانت عيون الطرف الآخر مثل الرصاص يطلق عليه!

 في الأصل ، كانت قواعد تشاو تيتشو هكذا ، إذا لم يجرؤ أحد على مواجهة الشخص في الساحة ، فسيأخذ هذا الشخص مكانًا بعيدًا. هذه هي الطريقة التي تم بها اختيار الأمكنة التسعة.

 

 

 كان ليان تشنغيو ساكنًا في مقعده ، لكن الخادمات الأربع من حوله لم يستطعن إلا أن يرتجفن.

73- ظهور يي يون

 

 

 كان من الممكن أن يشعروا أن ليان تشنغيو قد تحول فجأة إلى وحش شرس!

 

 

 “هل هناك أي خلاف في الرأي؟” قام تشاو تيتشو بإبطاء السرعة التي جمع بها اللوح الخشبي. كان الأمر أشبه بشعور بائع المزاد بالعد التنازلي من أجل إثارة عطاءات أعلى.

 كم مرة كانت؟ نعم… كانت هذه هي المرة الثالثة!

 

 

 

 وضع ليان تشنغيو فنجان الشاي في يده ، واستمر في التحديق في يي يون.

 

 

 

 في المرة الأولى ، تم إحياء يي يون بعد سقوطه أثناء قطف النباتات.

 

 

 

 في المرة الثانية ، كان يي يون قد هرب من الموت بعد أن هاجمه ليان تشنغيو سرا.

 لكن اليوم منحتني فرصة ، فأرسلت هذا الكنز الذي يمكن أن يحمي حياة المرء حقًا لي.

 

 وبين هذين السطور اتهمه بأنه مقيت !؟

 في المرة الثالثة ، بعد تعرضه للتسمم بسم الصقيع المقفر للعظام وحبوب تجلط الدم ، والنزيف من فتحاته السبع وسقوطه من منحدر كبير ، لا يزال على قيد الحياة.

 في المرة الأولى ، تم إحياء يي يون بعد سقوطه أثناء قطف النباتات.

 

ترجمة:

 بدأت جفون ليان تشنغيو تقفز. كانت الطريقة التي نظر بها إلى يي يون مثل الأفعى السامة التي تنظر إلى فريستها مع آثار القسوة والجشع.

 

 

 

 “جسده له سر!” يعتقد ليان تشنغيو أن يي يون كان لديه كنز يحمي حياته. على الرغم من أنه لم يكن يعرف ما هو الكنز ، إلا أنه لم يكن مهمًا ، لأن الكنز سيكون قريبًا له.

 

 

 

 بعد قتل يي يون ، سيحصل على الكنز. يمكنه بعد ذلك فحصه ببطء ومعرفة استخداماته في النهاية.

 بدأت جفون ليان تشنغيو تقفز. كانت الطريقة التي نظر بها إلى يي يون مثل الأفعى السامة التي تنظر إلى فريستها مع آثار القسوة والجشع.

 

 

 عندما فكر في هذا ، استعاد ليان تشنغيو رباطة جأشه ببطء.

 كان ليان تشنغيو ساكنًا في مقعده ، لكن الخادمات الأربع من حوله لم يستطعن إلا أن يرتجفن.

 

 “هل هناك أي خلاف في الرأي؟” قام تشاو تيتشو بإبطاء السرعة التي جمع بها اللوح الخشبي. كان الأمر أشبه بشعور بائع المزاد بالعد التنازلي من أجل إثارة عطاءات أعلى.

 كانت تعابير وجهه هادئة ظاهريا ، ولكن داخل جسده كان متحمسًا ودمائه ساخنة. لعق شفتيه بلطف ، وعيناه تلمعان بشكل متعطش للدماء.

 

 

 

 جيد! جيد جدا! أخيرًا السماوات عادلة بالنسبة لي ولو لمرة واحدة!

 

 

 

 ربما لم تعطني السماوات خلفية عائلية مجيدة ، ولم تعطني الموارد اللازمة لممارسة فنون القتال ، بل إنها قطعتني تمامًا كما كنت على وشك الدخول إلى عالم الدم الأرجواني!

 

 

 “من غيرك يريد أن يأتي ويحاول؟” كان تشاة تيتشو في حالة معنوية عالية ، “دونغ تشي ، هل تريد أن تأتي إلى هنا وتلعب معي؟” عندما رأى تشاو تيتشو أنه لا أحد يأتي ، بدأ ينادي الأسماء.

 لكن اليوم منحتني فرصة ، فأرسلت هذا الكنز الذي يمكن أن يحمي حياة المرء حقًا لي.

 هذا صحيح ، يمكن للجميع أن يقولوا أن تشاو تيتشو كان يقوم بفعل طموح. لقد استخدمه ليعلن لعشيرة ليان بأكملها أنه الأقوى في معسكر إعداد المحاربين ، لكن من يجرؤ على التحدث؟

 

 

 كما يقول المثل القديم: إذا لم تنتهز الفرصة المتاحة لك ، فسوف يلحق بك الأذى!

 ولكن ، إذا تقدم شخص ما الآن ، فيمكنه أن يكون قدوة ، ويؤسس سلطته!

 

 

 إذا كنت سأتجاهل الشيء الذي أعطته لي السماء ، فسوف يدعو إلى كارثة في المستقبل. أنا ، ليان تشنغيو ، لست متأكدًا من أنني شخص غبي.

 

 

 بدأت جفون ليان تشنغيو تقفز. كانت الطريقة التي نظر بها إلى يي يون مثل الأفعى السامة التي تنظر إلى فريستها مع آثار القسوة والجشع.

 من المثير للدهشة أن هذا الطفل المسمى يي يون كعبد صغير جائع يمكن أن يعيش مثل هذه الحياة المباركة – لا ، يجب أن يقال إن لدي حياة مباركة. بقتله ، سأحصل على الكنز. من كان في يده الكنز ، فمن كانت له الحياة المباركة!

 

 

 كانت عيون الطرف الآخر مثل الرصاص يطلق عليه!

 ظهرت العديد من الأفكار في ذهن ليان تشنغيو. بدأ تشاو تيتشو المبتسم بالفعل في السير نحو يي يون دون أي أوامر من ليان تشنغيو.

 إذا كنت سأتجاهل الشيء الذي أعطته لي السماء ، فسوف يدعو إلى كارثة في المستقبل. أنا ، ليان تشنغيو ، لست متأكدًا من أنني شخص غبي.

 

 “من قال ذلك ، تعال إلى هنا. أريد أن أرى من سئم الحياة! “

 

 في الأصل ، كانت قواعد تشاو تيتشو هكذا ، إذا لم يجرؤ أحد على مواجهة الشخص في الساحة ، فسيأخذ هذا الشخص مكانًا بعيدًا. هذه هي الطريقة التي تم بها اختيار الأمكنة التسعة.

ترجمة:

 كانت عيون الطرف الآخر مثل الرصاص يطلق عليه!

ken

 في البرية الشاسعة الخارجة عن القانون ، لا حرج في أن يقتل القوي الضعيف ؛  علاوة على ذلك ، كان في الساحة ، مما جعله أكثر تبريرًا.

 

 “الأخ يي يون! إنه حقا الأخ يي يون!” كانت جارة يي يون العمة وانغ وابنتها تشو شياوكي من بين الحضور. تشو شياوكي ، بعد أن رأت يي يون على قيد الحياة ، فوجئت بسرور ، لكن رؤية المشهد المباشر ، كانت قلقة على يي يون.

 وفي هذا الوقت ، وجه يي يون الذي كان يقف على خشبة المسرح جسده ببطء نحو كرسي جلد الحيوان في فناء عشيرة ليان ، حيث كان يجلس ليان تشنغيو الضعيف!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط