نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 74

مهاجمة تشاو تيتشو بوحشية

مهاجمة تشاو تيتشو بوحشية

74- مهاجمة تشاو تيتشو بوحشية

   

 

 يي يون ، العبد الذي يقطف الأعشاب والذي لم يكن لديه طعام يأكله في العادة ، لم يكن يختلف عن المتسول. مثل هذا الشخص لن يكون مدعاة للقلق في عشيرة ليان.

 

 “ما الذي تنظر إليه ، أيها الوغد الصغير؟ هل تعتقد أنك تستطيع أن تنظر إلي؟ انظر مجددا ، وسأخرج كلتا عينيك الحقيرتين!” كانت ليان كويهوا متسلطة كما قالت “الأخ تيشو ، اذبح هذا الوغد الصغير!”

 “كانت هذه الكلمات منك؟” سخر تشاو تيتشو. كان يشعر بالفضول لماذا لم يمت يي يون بعد سقوطه من جرف ارتفاعه عشرات الأمتار. لم يعتقد أن أي شخص يمكن أن يكون محظوظًا واستخدم بعض الحيل لإعطاء الرجال الذين يقومون بصقل العظام المقفرة انطباعًا خاطئًا.

 

 

 

 كان تشاو تيتشو يعتقد في الأصل أن محاربًا لديه بعض الوسائل لتحديه ، لذلك يمكنه استخدام القوة الساحقة لقتل الآخر. لكن بشكل غير متوقع ، ما واجهه كان هذا القرد الصغير عديم الفائدة ، يي يون.

 

 

 

 مع هذا ، لم يكن قادرًا على التباهي. كيف يمكن أن يكون قتل القرد الصغير الذي لم يصل إلى صدره جديراً؟

 

 

 

 ما كان يفكر فيه تشاو تيتشو هو الطريقة التي يمكنه استخدامها لقتل يي يون ، وهي الطريقة التي من شأنها أن تجعل يي يون أكثر إزعاجًا وخوفًا.

 

 

 

 “بالطبع كان هذا أنا. أليس ما قلته للتو هراء؟” حمل يي يون ذراعيه خلفه بتعبير كان واضحًا. هل كنت بحاجة لطرح مثل هذا السؤال المتخلف؟

 لم يكن الشخص سوى ليان كويهوا. كيف يمكن أن ينسى يي يون صوتها الحاد؟

 

 “قلتي سابقًا إنك ستكسرين ساقي وتعلقينني؟ وتخرجي عيني؟” بقول هذا ، سار يي يون ببطء نحو ليان كويهوا.

 “آه!” نظر تشاو تيتشو إلى يي يون كما لو كان متخلفًا. لم يستطع أن يفهم ما إذا كان يي يون قد حطم دماغه في الباب ، لأن يي يون كان يجب أن يتصور المصير الذي ينتظره.

 لقد تدرب للتو لمدة شهر ، وكان عمره أكبر بقليل من اثني عشر عامًا ، كيف كان يتنافس مع تشاو تيتشو؟

 

 

 “أيها الوغد الصغير ، لكي تسيء إلي اليوم ، أنت ميت. اركع بطاعة وانحني لي مائة مرة ، قبل أن تختبئ تحت قدمي. هل تريد أن تفعل ذلك بنفسك ، أم يجب أن أجعلك تفعل ذلك؟”

 من أين أتت فنونه القتالية؟

 

 كان يعلم بوضوح أنه إذا كان شخصًا عطوفًا أو راهبًا ليس لديه أيدي ملطخة بالدماء ، فسيتم استغلاله.

 ابتسم تشاو تيتشو بينما نظر إليه يي يون كما لو كان أحمق ، “أنا هنا اليوم للحصول على مكان ، وليس للاستماع إلى هرائك.”

 شد ليان تشنغيو قبضتيه بإحكام حتى اخترقت أظافره راحة يده.

 

 

 بهذه الكلمات ، أذهل الجمهور بأكمله.

 كان تشاو تيتشو يتمتع بقوة كبيرة ، فكيف يمكن لطفل عادي أن يتحمل الإمساك به؟

 

   

 أدرك الناس أنه من خلال الصعود على خشبة المسرح ، لم يكن يي يون معادي أو جعل تشاو تيتشو غير سعيد عن قصد ، ولكن لخوض مباراة للحصول على مكان للمشاركة في اختيار المملكة!

 يي يون ، العبد الذي يقطف الأعشاب والذي لم يكن لديه طعام يأكله في العادة ، لم يكن يختلف عن المتسول. مثل هذا الشخص لن يكون مدعاة للقلق في عشيرة ليان.

 

 “بالطبع كان هذا أنا. أليس ما قلته للتو هراء؟” حمل يي يون ذراعيه خلفه بتعبير كان واضحًا. هل كنت بحاجة لطرح مثل هذا السؤال المتخلف؟

 هل هو مجنون؟

 هذا المشهد المفاجئ صدم جميع الحاضرين.

 

 “ها ها ها ها!” انفجر تشاو تيتشو بالضحك كما لو كانت هذه أطرف نكتة سمعها في حياته. “أيها الوغد الصغير ، هل جننت؟ لا تخبرني أنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي بعد تعلم بعض المهارات من اللورد تشانغ ، حتى تتمكن من تمثيل عشيرة ليان في اختيار المملكة؟”

 لقد تدرب للتو لمدة شهر ، وكان عمره أكبر بقليل من اثني عشر عامًا ، كيف كان يتنافس مع تشاو تيتشو؟

 ما كان يفكر فيه تشاو تيتشو هو الطريقة التي يمكنه استخدامها لقتل يي يون ، وهي الطريقة التي من شأنها أن تجعل يي يون أكثر إزعاجًا وخوفًا.

 

 شد ليان تشنغيو قبضتيه بإحكام حتى اخترقت أظافره راحة يده.

 “الأخ يي يون…” وسط الحشد ، كانت تشو شياو كي تمر بلحظة مؤلمة. هل عرف الأخ يي يون مدى قوة تشاو تيتشو؟

 هل يمكن أنه بعد ممارسة فنون القتال مع تشانغ يو شيان ، كان قادرًا على فهم فنون القتال في غضون شهر واحد ، مما سمح له بالتغلب على تيتشو؟

 

 

 بالنسبة لشعب عشيرة ليان ، كان أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل مجموعة من النمور. لم يكن هناك أي شخص عادي مبار لهم ، فما بالك طفل مثل يي يون.

 “بالطبع كان هذا أنا. أليس ما قلته للتو هراء؟” حمل يي يون ذراعيه خلفه بتعبير كان واضحًا. هل كنت بحاجة لطرح مثل هذا السؤال المتخلف؟

 

 

 “ها ها ها ها!” انفجر تشاو تيتشو بالضحك كما لو كانت هذه أطرف نكتة سمعها في حياته. “أيها الوغد الصغير ، هل جننت؟ لا تخبرني أنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي بعد تعلم بعض المهارات من اللورد تشانغ ، حتى تتمكن من تمثيل عشيرة ليان في اختيار المملكة؟”

 

 

 

 كما قال تشاو تيتشو هذه الكلمات ، زأر أعضاء معسكر إعداد المحاربين بالضحك.

 

 

 

 “الأخ تشاو توقف عن قول الهراء. إنه لا شيء. لمجرد أنه محظوظ  واختاره اللورد تشانغ ، يعتقد أنه لا يقهر!”

 

 

 كما قالت ذلك ، أرسلت ليان كويهوا نظرة غزليّة نحو تشاو تيتشو.

 ردد كثير من الناس هذا. في تلك اللحظة ، بدا صوت أنثوي لئيم ، “الأخ تيتشو ، اكسر ساقي الطفل واشنقه!”

 “آه!” نظر تشاو تيتشو إلى يي يون كما لو كان متخلفًا. لم يستطع أن يفهم ما إذا كان يي يون قد حطم دماغه في الباب ، لأن يي يون كان يجب أن يتصور المصير الذي ينتظره.

 

ترجمة:

 لم يكن الشخص سوى ليان كويهوا. كيف يمكن أن ينسى يي يون صوتها الحاد؟

 

 

 ردد كثير من الناس هذا. في تلك اللحظة ، بدا صوت أنثوي لئيم ، “الأخ تيتشو ، اكسر ساقي الطفل واشنقه!”

 الشخص الذي قاد القرويين لمحاصرة منزل جيانغ شياورو بروث البقر هو ليان كويهوا.

 كان يعلم بوضوح أنه إذا كان شخصًا عطوفًا أو راهبًا ليس لديه أيدي ملطخة بالدماء ، فسيتم استغلاله.

 

 كان جسم يي يون الصغير والنحيف وجسم تشاو تيتشو قوي البنية في تناقض حاد ، مما أعطى تأثيرًا بصريًا قويًا للغاية!

 سخر يي يون وألقى نظرة عميقة نحو ليان كويهوا.

 ما كان هذا؟

 

 الشخص الذي قاد القرويين لمحاصرة منزل جيانغ شياورو بروث البقر هو ليان كويهوا.

 “ما الذي تنظر إليه ، أيها الوغد الصغير؟ هل تعتقد أنك تستطيع أن تنظر إلي؟ انظر مجددا ، وسأخرج كلتا عينيك الحقيرتين!” كانت ليان كويهوا متسلطة كما قالت “الأخ تيشو ، اذبح هذا الوغد الصغير!”

 

 

 حتى تشو شياوكي ، التي كانت قلقة على يي يون ، حدقت فيه بعينيها الداكنتين الكبيرتين. لقد صُدمت تمامًا ، هل هذا حقيقي؟ لقد هزم الأخ يي يون هذا تشاو تيتشو ذو المظهر الشيطاني الشبيه بالبرج!

 كما قالت ذلك ، أرسلت ليان كويهوا نظرة غزليّة نحو تشاو تيتشو.

 

 

 لقد تدرب للتو لمدة شهر ، وكان عمره أكبر بقليل من اثني عشر عامًا ، كيف كان يتنافس مع تشاو تيتشو؟

 من الواضح أن تشاو تيتشو قد لاحظ تلك النظرة المغازلة وضحك بحرارة. “أيها الفتى ، أعتقد أنك لم تتعافى من مرضك. لا يزال عقلك غير مستقيم. عبد صغير مثلك لا يستطيع حتى العثور على طعام في السهول الطينية يريد الانضمام إلى اختيار المملكة؟ اليوم سأقلع  لاستخدام رأسك كمبولة! “

 

 

 “الأخ يي يون…” وسط الحشد ، كانت تشو شياو كي تمر بلحظة مؤلمة. هل عرف الأخ يي يون مدى قوة تشاو تيتشو؟

 أظهر وجهه تعبيراً خادعًا وهو يمد ذراعيه الشبيهة بالفولاذ للاستيلاء على رأس يي يون. لم يكن يقول فقط ، وكان يخطط حقًا لتحريف رأس يي يون!

 لقد تدرب للتو لمدة شهر ، وكان عمره أكبر بقليل من اثني عشر عامًا ، كيف كان يتنافس مع تشاو تيتشو؟

 

 ليان تشنغيو ، الذي كان جالسًا على كرسي جلد الحيوان طوال الوقت ، وقف فجأة وحدق في يي يون بزوج من العيون اللامعة.

 كان تشاو تيتشو يتمتع بقوة كبيرة ، فكيف يمكن لطفل عادي أن يتحمل الإمساك به؟

 

 

 

 بقي يي يون بلا حراك وبوقفة حازمة امتد ذراعيه للاستيلاء على تشاو تيتشو. كانت نفس الحركة مثل تشاو تيتشو!

 

 

 بالنسبة لشعب عشيرة ليان ، كان أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل مجموعة من النمور. لم يكن هناك أي شخص عادي مبار لهم ، فما بالك طفل مثل يي يون.

 كانت أيدي يي يون غير متناسبة تمامًا مقارنة بأيادي تشاو تيتشو الكبيرة.

 خرجت صرخة عالية مؤلمة للقلب من فم تشاو تيتشو!

 

 

 رؤية الأبله يي يون يجرؤ على مد يديه ، ابتسم تشاو تيتشو وأمسك باتجاه يي يي يون. لقد غير رأيه. أراد أن يسحق يدي يي يون!

 بالنسبة لشعب عشيرة ليان ، كان أعضاء معسكر إعداد المحاربين مثل مجموعة من النمور. لم يكن هناك أي شخص عادي مبار لهم ، فما بالك طفل مثل يي يون.

 

 

 اصطدمت الأطراف الأربعة ورن صوت طقطقة!

 

 

 

 تجمد وجه تشاو تيتشو!

 ارتجفت شفتاه عندما نظر بشكل لا يصدق إلى يدي يي يون ويديه. كانت يداه الكبيرتان في أيدي يي يون الصغيرة مشوهة. تدفق الدم الطازج إلى أسفل دون توقف. إلى جانب إبهاميه ، كانت أصابعه الثمانية الأخرى ملتوية بزوايا غريبة وكُسرت تمامًا.

 

 لقد تدرب للتو لمدة شهر ، وكان عمره أكبر بقليل من اثني عشر عامًا ، كيف كان يتنافس مع تشاو تيتشو؟

 ارتجفت شفتاه عندما نظر بشكل لا يصدق إلى يدي يي يون ويديه. كانت يداه الكبيرتان في أيدي يي يون الصغيرة مشوهة. تدفق الدم الطازج إلى أسفل دون توقف. إلى جانب إبهاميه ، كانت أصابعه الثمانية الأخرى ملتوية بزوايا غريبة وكُسرت تمامًا.

 بعد قول ذلك ، اتخذ يي يون خطوة للأمام وضربت ركبة بسيطة تشاو تيتشو في صدره.

 

 “ها ها ها ها!” انفجر تشاو تيتشو بالضحك كما لو كانت هذه أطرف نكتة سمعها في حياته. “أيها الوغد الصغير ، هل جننت؟ لا تخبرني أنك تعتقد أنه يمكنك هزيمتي بعد تعلم بعض المهارات من اللورد تشانغ ، حتى تتمكن من تمثيل عشيرة ليان في اختيار المملكة؟”

 تم سحق يديه بوحشية من قبل يي يون!

 

 

 لكنه تمكن من تشويه تشاو تيتشو في لحظة وجيزة!

 آه!

   

 

 

 خرجت صرخة عالية مؤلمة للقلب من فم تشاو تيتشو!

 بضربة ، طار جسد تشاو تيتشو القوي مثل كيس ممزق بضربة ركبة يي يون. انحنى عموده الفقري إلى الداخل ، مع وجود عدد غير معروف من الضلوع المكسورة.

 

 لكنه تمكن من تشويه تشاو تيتشو في لحظة وجيزة!

 نظر يي يون ببرود إلى تشاو تيتشو “من الذي قلت أنه العبد؟ في هذا العالم ، يتم استعباد الضعفاء كعبيد ، يعتبر الأقوياء أسيادًا. من كان أقوى يمكنه السيطرة على كل شيء. سأخبرك من العبد  هو اليوم “.

   

 

 

 بعد قول ذلك ، اتخذ يي يون خطوة للأمام وضربت ركبة بسيطة تشاو تيتشو في صدره.

 

 

 رؤية الأبله يي يون يجرؤ على مد يديه ، ابتسم تشاو تيتشو وأمسك باتجاه يي يي يون. لقد غير رأيه. أراد أن يسحق يدي يي يون!

 “بينغ”

 كان جسم يي يون الصغير والنحيف وجسم تشاو تيتشو قوي البنية في تناقض حاد ، مما أعطى تأثيرًا بصريًا قويًا للغاية!

 

 

 بضربة ، طار جسد تشاو تيتشو القوي مثل كيس ممزق بضربة ركبة يي يون. انحنى عموده الفقري إلى الداخل ، مع وجود عدد غير معروف من الضلوع المكسورة.

 

 

 من أين أتت فنونه القتالية؟

 سقط على الأرض بشدة ، والدم ينزف من فمه. كان جسده يرتعش مع كسر في العمود الفقري.

 

 

 رؤية الأبله يي يون يجرؤ على مد يديه ، ابتسم تشاو تيتشو وأمسك باتجاه يي يي يون. لقد غير رأيه. أراد أن يسحق يدي يي يون!

 هذا المشهد المفاجئ صدم جميع الحاضرين.

74- مهاجمة تشاو تيتشو بوحشية

 

 

 كانت تعبيراتهم من الثواني الماضية ، مجمدة تمامًا.

 

 

 

 ما كان هذا؟

 كان تشاو تيتشو يعتقد في الأصل أن محاربًا لديه بعض الوسائل لتحديه ، لذلك يمكنه استخدام القوة الساحقة لقتل الآخر. لكن بشكل غير متوقع ، ما واجهه كان هذا القرد الصغير عديم الفائدة ، يي يون.

 

 كان يعلم بوضوح أنه إذا كان شخصًا عطوفًا أو راهبًا ليس لديه أيدي ملطخة بالدماء ، فسيتم استغلاله.

 لقد سحق يي يون يدي تشاو تيتشو وأرسله يطير بركبته!

 بهذه الكلمات ، أذهل الجمهور بأكمله.

 

 “كانت هذه الكلمات منك؟” سخر تشاو تيتشو. كان يشعر بالفضول لماذا لم يمت يي يون بعد سقوطه من جرف ارتفاعه عشرات الأمتار. لم يعتقد أن أي شخص يمكن أن يكون محظوظًا واستخدم بعض الحيل لإعطاء الرجال الذين يقومون بصقل العظام المقفرة انطباعًا خاطئًا.

 كان جسم يي يون الصغير والنحيف وجسم تشاو تيتشو قوي البنية في تناقض حاد ، مما أعطى تأثيرًا بصريًا قويًا للغاية!

 

 

 

 هل كان هذا حلما؟

 “كانت هذه الكلمات منك؟” سخر تشاو تيتشو. كان يشعر بالفضول لماذا لم يمت يي يون بعد سقوطه من جرف ارتفاعه عشرات الأمتار. لم يعتقد أن أي شخص يمكن أن يكون محظوظًا واستخدم بعض الحيل لإعطاء الرجال الذين يقومون بصقل العظام المقفرة انطباعًا خاطئًا.

 

 أظهر وجهه تعبيراً خادعًا وهو يمد ذراعيه الشبيهة بالفولاذ للاستيلاء على رأس يي يون. لم يكن يقول فقط ، وكان يخطط حقًا لتحريف رأس يي يون!

 ليان تشنغيو ، الذي كان جالسًا على كرسي جلد الحيوان طوال الوقت ، وقف فجأة وحدق في يي يون بزوج من العيون اللامعة.

 

 

 من أين أتت فنونه القتالية؟

 يي يون ، العبد الذي يقطف الأعشاب والذي لم يكن لديه طعام يأكله في العادة ، لم يكن يختلف عن المتسول. مثل هذا الشخص لن يكون مدعاة للقلق في عشيرة ليان.

 كان تشاو تيتشو يتمتع بقوة كبيرة ، فكيف يمكن لطفل عادي أن يتحمل الإمساك به؟

 

 كما قال تشاو تيتشو هذه الكلمات ، زأر أعضاء معسكر إعداد المحاربين بالضحك.

 لكنه تمكن من تشويه تشاو تيتشو في لحظة وجيزة!

 ما كان يفكر فيه تشاو تيتشو هو الطريقة التي يمكنه استخدامها لقتل يي يون ، وهي الطريقة التي من شأنها أن تجعل يي يون أكثر إزعاجًا وخوفًا.

 

 

 من أين أتت فنونه القتالية؟

 

 

 هل يمكن أنه بعد ممارسة فنون القتال مع تشانغ يو شيان ، كان قادرًا على فهم فنون القتال في غضون شهر واحد ، مما سمح له بالتغلب على تيتشو؟

 من الواضح أن تشاو تيتشو قد لاحظ تلك النظرة المغازلة وضحك بحرارة. “أيها الفتى ، أعتقد أنك لم تتعافى من مرضك. لا يزال عقلك غير مستقيم. عبد صغير مثلك لا يستطيع حتى العثور على طعام في السهول الطينية يريد الانضمام إلى اختيار المملكة؟ اليوم سأقلع  لاستخدام رأسك كمبولة! “

 

 

 كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟

 ليان تشنغيو ، الذي كان جالسًا على كرسي جلد الحيوان طوال الوقت ، وقف فجأة وحدق في يي يون بزوج من العيون اللامعة.

 

 يي يون ، العبد الذي يقطف الأعشاب والذي لم يكن لديه طعام يأكله في العادة ، لم يكن يختلف عن المتسول. مثل هذا الشخص لن يكون مدعاة للقلق في عشيرة ليان.

 شد ليان تشنغيو قبضتيه بإحكام حتى اخترقت أظافره راحة يده.

 

 

 كان الجمهور صامتا. للحظة طويلة ، لم ينطق أحد بأي صوت ، لأنه لم يأتِ بعد.

 

 

 “بالطبع كان هذا أنا. أليس ما قلته للتو هراء؟” حمل يي يون ذراعيه خلفه بتعبير كان واضحًا. هل كنت بحاجة لطرح مثل هذا السؤال المتخلف؟

 حتى تشو شياوكي ، التي كانت قلقة على يي يون ، حدقت فيه بعينيها الداكنتين الكبيرتين. لقد صُدمت تمامًا ، هل هذا حقيقي؟ لقد هزم الأخ يي يون هذا تشاو تيتشو ذو المظهر الشيطاني الشبيه بالبرج!

 

 

 

 عاد يي يون إلى موقفه الطبيعي وقام بتعديل الملابس الممزقة التي كان يرتديها.

 

 

 هل هو مجنون؟

 كان هذا أول عمل عنف ليي يون.

 

 

 ردد كثير من الناس هذا. في تلك اللحظة ، بدا صوت أنثوي لئيم ، “الأخ تيتشو ، اكسر ساقي الطفل واشنقه!”

 في السابق ، كانت لكمات يي يون تهبط على الصخور. كانت صعبة للغاية ، مما تسبب في ألم بقبضتيه.  لكن اليوم ، سقطت على جسم الإنسان ، كل ما شعر به هو صلابة بعد ليونة. بعد أن شوه شخصًا بشكل مباشر ، لم يجد يي يون ذلك أمرًا غير مقبول. لقد اعتاد بالفعل على قواعد البقاء الجديدة في هذا العالم منذ أن عبر إلى هذا العالم المتوحش.

 

 

 تجمد وجه تشاو تيتشو!

 كان يعلم بوضوح أنه إذا كان شخصًا عطوفًا أو راهبًا ليس لديه أيدي ملطخة بالدماء ، فسيتم استغلاله.

 كان يعلم بوضوح أنه إذا كان شخصًا عطوفًا أو راهبًا ليس لديه أيدي ملطخة بالدماء ، فسيتم استغلاله.

 

 بضربة ، طار جسد تشاو تيتشو القوي مثل كيس ممزق بضربة ركبة يي يون. انحنى عموده الفقري إلى الداخل ، مع وجود عدد غير معروف من الضلوع المكسورة.

 حرك يي يون أصابعه العشرة برفق قبل أن يدير رأسه نحو ليان كويهوا.

 

 

 ردد كثير من الناس هذا. في تلك اللحظة ، بدا صوت أنثوي لئيم ، “الأخ تيتشو ، اكسر ساقي الطفل واشنقه!”

 “قلتي سابقًا إنك ستكسرين ساقي وتعلقينني؟ وتخرجي عيني؟” بقول هذا ، سار يي يون ببطء نحو ليان كويهوا.

 

   

 

 

 كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟

 

 

ترجمة:

 في السابق ، كانت لكمات يي يون تهبط على الصخور. كانت صعبة للغاية ، مما تسبب في ألم بقبضتيه.  لكن اليوم ، سقطت على جسم الإنسان ، كل ما شعر به هو صلابة بعد ليونة. بعد أن شوه شخصًا بشكل مباشر ، لم يجد يي يون ذلك أمرًا غير مقبول. لقد اعتاد بالفعل على قواعد البقاء الجديدة في هذا العالم منذ أن عبر إلى هذا العالم المتوحش.

ken

 

 

 بعد قول ذلك ، اتخذ يي يون خطوة للأمام وضربت ركبة بسيطة تشاو تيتشو في صدره.

 هل كان هذا حلما؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط