العظم المقفر كان ساماً!
76- العظم المقفر كان ساماً!
“قد يبدو يي يون قويًا بالنسبة لنا ، ولكن بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، لا شيء يستحق الذكر! فقط السيد الشاب ليان يمكنه أن يقودنا إلى حياة جيدة. لا يمكن أن تختار تصديق هذا الطفل على السيد الشاب ليان! ”
ken
لم يتوقع أحد أن يكون لمسابقة الحلبة مثل هذا التحول في الأحداث – ظهور يي يون المفاجئ وتشويه تشاو تيتشو وضرب ليان كويهوا.
في البرية الشاسعة ، كانت الإجراءات الطبية متخلفة للغاية. 99٪ من هذه الإصابات قد تؤدي إلى العدوى ، وبدون المضادات الحيوية ، في اللحظة التي يصابون فيها ، لن يكون لديهم فرصة للبقاء على قيد الحياة.
حتى لو نجا ، فإن تشاو تيتشو قد أصيب بالشلل ولن يستطيع ممارسة فنون القتال أو العمل ؛ حتى النزول من السرير سيكون مشكلة.
علم يي يون أن ليان تشنغيو كان يهدده. لكنه التقى بنظرة ليان تشنغيو وقال دون خوف: “العظام المقفرة كانت سامة. مات رجالكم بسبب صقل العظام المقفرة. لا علاقة لي بذالك!”
أما ليان كويهوا فقد كانت مشوهة. بالطبع ، بالنسبة ليي يون ، كان مظهر ليان كويهوا قبل تشويهه فظيعًا. ولكن بدون نصف أسنانها ، ستواجه ليان كويهوا مشكلة في تناول الحبوب أو الخضار. في البرية الشاسعة ، ما لم يمنحها أحدهم شيئًا لتأكله ، فمن المرجح أن تموت جوعاً دون أن يعتني بها أحد.
اتخذ يي يون خطوات قليلة للأمام.
سواء كان تشاو تيتشو أو ليان كويهوا ، فإن المستقبل الذي ينتظرهم سيكون نهاية مأساوية.
لقد حذره ياو يوان بالفعل من أنه قد أصاب قلبه بسبب الغضب الذي عانى منه.
بعد أن قام يي يون بتشويه تشاو تيتشو و ليان كويهوا ، كان هناك صمت تام.
البرودة ونية القتل والجشع!
في السابق ، كان أفراد عائلة المصابين بـ “الطاعون” يكرهون يي يون حتى العظم ، لكنهم الآن خائفون بشدة.
لاحظ يي يون هؤلاء الأشخاص وتعرف عليهم على أنهم الأطفال الذين هاجموا جيانغ شياورو قبل بضعة أيام.
بدأ الناس بالصراخ مرة أخرى.
تغيرت تعبيرات أحد النساء. قامت على الفور بحماية طفلها وقالت بصوت يرتجف “في ذلك الوقت… في ذلك الوقت تم تحريضه… حرضته ليان كويهوا على حرق منزلك…”
كان الشيخ ذو الصوت القاسي هو بطبيعة الحال بطريرك عشيرة ليان القبلية.
عرف الكثير من الناس في عشيرة ليان أنه مع عودة يي يون بقوة كما كان دائمًا ، فإنه بالتأكيد سيحل قضية حرق منزله وحصار جيانغ شياورو.
أيضا ، لم يتمكنوا من فهم شيء ما. أصيب يي يون بالطاعون. كان ممسوسًا وسقط من جرف ارتفاعه عشرات الأمتار ، فكيف لا يموت؟
اتخذ يي يون خطوات قليلة للأمام.
في ذلك الوقت ، كان الجميع يعلم أن تشانغ يو شيان ركب عملاقًا ، وقد أسقط شجرة كبيرة بقطع بسيط. كانت قوة عالم الدم الأرجواني مرعبة. وبالمقارنة ، فإن الفوز على تشاو تيتشو في المصارعة لم يكن شيئًا.
أصبح وجه المرأة أكثر بياضًا “رمي… رمي روث البقر كان بتحريض من ليان كويهوا. نحن … نحن …”
كان الأطفال الذين ألقوا روث البقر في سن يي يون ، وبعضهم بدا أقوى من يي يون. عادة ، لن يلاحظ الطفل طفلًا مثل يي يون ، لكنه كان خائفًا اليوم.
هل يحتاج المنتصر إلى تقديم دليل؟ كان لا لزوم له لأن كلمات المنتصر كانت القواعد والقانون والحقيقة.
“هل تعتقدون حقًا أن رجالكم أصيبوا بالطاعون بسببي؟” تم حقن كلمات يي يون بيوان تشي ، لذلك يمكن سماعها على بعد بضعة كيلومترات. هذا جعل الجميع يسمعونه بوضوح.
مع كل آمالهم على ليان تشنغيو لتغيير حياتهم ، كيف يمكن أن يتوقفوا عن تصديقه ويصدقون بدلاً من ذلك طفل يبلغ من العمر 12 عامًا ك يي يون؟
ذهل الجميع. كانت هذه أنباء صادرة عن الطبقة العليا من عشيرة ليان ، كيف يمكن أن تكون خاطئة؟
عند رؤية بعض القرويين لديهم شكوك ، قال هؤلاء الناس ، “هل تعتقد أن القرد الصغير قوي؟ بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، فهو لا شيء!”
ولكن الآن ، كان لدى يي يون قوة هائلة تدعمه. قد يبدو ما قاله مجنونًا وغير مفهوم ، لكن بعض الناس يؤمنون به دون وعي.
أيضا ، لم يتمكنوا من فهم شيء ما. أصيب يي يون بالطاعون. كان ممسوسًا وسقط من جرف ارتفاعه عشرات الأمتار ، فكيف لا يموت؟
ولكن الآن ، كان لدى يي يون قوة هائلة تدعمه. قد يبدو ما قاله مجنونًا وغير مفهوم ، لكن بعض الناس يؤمنون به دون وعي.
أيضا ، كيف كان من الممكن له أن يهزم تشاو تيتشو؟
ومع ذلك ، كان يي يون لا يزال قلقًا بشأن ياو يوان. لم يكن يعرف قوة ياو يوان.
حتى الآن ، لم يستطع العديد من القرويين تصديق أن يي يون قد شوه تشاو تيتشو في حركتين. كانوا يعرفون أن يي يون قد مارس فنون القتال مع تشانغ يو شيان.
أيضا ، كيف كان من الممكن له أن يهزم تشاو تيتشو؟
لكنه مارسها لمدة شهر فقط ، كيف يمكن أن يكون أقوى من تشاو تيتشو الذي كان يمارس منذ عقود؟
“رجال… رجالنا … ما … مابهم؟” سألت المرأة بقشعريرة وفي هذه المرحلة ، كان بإمكان يي يون أن يرى بجانب عينيه أن ليان تشنغيو قد وقف بالفعل. كانت كلتا عينيه مثل ثعبان سام يحدق به.
كانت كلمات الخبير جيدة مثل الذهب ، وكل كلمة لها جاذبيتها.
البرودة ونية القتل والجشع!
أصبح وجه المرأة أكثر بياضًا “رمي… رمي روث البقر كان بتحريض من ليان كويهوا. نحن … نحن …”
تم احتواء جميع الخصائص التي يمكن أن يمتلكها الثعبان!
هل يحتاج المنتصر إلى تقديم دليل؟ كان لا لزوم له لأن كلمات المنتصر كانت القواعد والقانون والحقيقة.
علم يي يون أن ليان تشنغيو كان يهدده. لكنه التقى بنظرة ليان تشنغيو وقال دون خوف: “العظام المقفرة كانت سامة. مات رجالكم بسبب صقل العظام المقفرة. لا علاقة لي بذالك!”
تم نقل صوت يي يون بعيدًا ، وسمعه الجميع بوضوح شديد.
كان لا بد من القول إن الطبقة الحاكمة كانت راسخة الجذور بعد أن حكمت عشيرة ليان لفترة طويلة. إن قول يي يون بضع كلمات للتأثير على مكانتهم سيكون صعبًا للغاية ؛ علاوة على ذلك ، لم يكن لدى يي يون أي دليل.
علاوة على ذلك ، كانت كلمات البطريرك معقولة جدًا.
في لحظة انفجر القرويون!
العظم المقفر كان ساماً !؟
اليوم ، لن يقوم ليان تشنغيو بأي خطوات!
مات رجالنا من صقل العظام المقفرة !؟
كان القرويون في حيرة من أمرهم وبدأوا في المناقشة بهياج.
عرف الكثير من الناس في عشيرة ليان أنه مع عودة يي يون بقوة كما كان دائمًا ، فإنه بالتأكيد سيحل قضية حرق منزله وحصار جيانغ شياورو.
اليوم ، إذا كان يي يون الضعيف من قال ذلك ، فلن يصدقه أحد. على العكس من ذلك ، كانوا سيحرقونه على العلن ، باسم طرد الأرواح الشريرة.
انتظر أن يقوم ليان تشنغيو بحركته ، وفي نفس الوقت راقب سرًا ياو يوان.
ولكن الآن ، كان لدى يي يون قوة هائلة تدعمه. قد يبدو ما قاله مجنونًا وغير مفهوم ، لكن بعض الناس يؤمنون به دون وعي.
كان هذا ما يمكن أن تجلبه القوة!
العظم المقفر كان ساماً !؟
لم تحدد قوة الشخص وضعه أو كرامته فحسب ، بل أثرت أيضًا على الكلمات التي قالها.
“كلمات فارغة!”
كانت كلمات الخبير جيدة مثل الذهب ، وكل كلمة لها جاذبيتها.
كان ليان تشنغيو في ذروة مرحلة تجميع التشي ، بينما كان في المراحل الأولى من تجميع التشي ، ولكن في نفس الوقت وصل إلى نبض التنين.
كان ليان تشنغيو في ذروة مرحلة تجميع التشي ، بينما كان في المراحل الأولى من تجميع التشي ، ولكن في نفس الوقت وصل إلى نبض التنين.
كانت كلمات ضعيف هي نفسها صوت الضرطة ، لا أحد يهتم بها!
كان يي يون الحالي يعتمد على قوته للوقوف في الساحة ، أو كطفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا ، كيف كان ليُظهر قوته؟
سخر ليان تشنغيو وظل هادئًا. في تلك اللحظة ، وقف شيخ ذو رداء أصفر.
من خلال ظهوره اليوم ، كان يي يون مستعدًا عقليًا بالفعل للدخول في صراع مباشر مع ليان تشنغيو.
“كلمات فارغة!”
تم نقل صوت يي يون بعيدًا ، وسمعه الجميع بوضوح شديد.
كان الشيخ ذو الصوت القاسي هو بطبيعة الحال بطريرك عشيرة ليان القبلية.
” ايها الشقي ، كيف تجرؤ على تحريض الجماهير بأكاذيبك المزورة؟ لقد تم شراء العظم المقفر باستخدام كل مدخراتنا ، وبمساعدة عشيرتنا ، تمكنا من تحسينه بنجاح بعد أسابيع! كيف يمكن أن يكون سامًا !؟”
اليوم ، لن يقوم ليان تشنغيو بأي خطوات!
في ذلك الوقت ، كان الجميع يعلم أن تشانغ يو شيان ركب عملاقًا ، وقد أسقط شجرة كبيرة بقطع بسيط. كانت قوة عالم الدم الأرجواني مرعبة. وبالمقارنة ، فإن الفوز على تشاو تيتشو في المصارعة لم يكن شيئًا.
“لقد أكل تشنغيو جوهر العظم المقفر ؛ وإذا كان سامًا ، فإن أول شخص يُسمم سيكون تشنغيو!”
“ماذا لو تغلب على تشاو تيتشو ، إن تساو تيتشو هو مثلنا تمامًا ، بشر عاديون.أما بالنسبة للسيد الشاب ليان ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الدم الأرجواني. هل تعرف حتى ما هو عالم الدم الأرجواني؟ اللورد تشانغ الذي اتى سابقًا إلى قريتنا كان أيضًا في عالم الدم الأرجواني ، وكان تقريبًا مثل إله في السماء! ”
بقي البطريرك كريما للغاية. لقد اكتسب جوًا من السلطة بعد أن كان مسؤولًا عن عشيرة ليان طوال هذه السنوات.
تم شراء العظم المقفر من قبل العشيرة بتكلفة كبيرة ليتم صقله من أجل ليان تشنغيو. إذا كان يحتوي على سم ، فسيكون معادلاً للعشيرة التي تنفق الكثير لمجرد إلحاق الضرر بليان تشنغيو؟
على الرغم من أن يي يون كان يتمتع بالقوة ، فإن كل ما قاله يي يون لن يكون له وزن مقارنة بالبطريرك.
علاوة على ذلك ، كانت كلمات البطريرك معقولة جدًا.
كانت كلمات ضعيف هي نفسها صوت الضرطة ، لا أحد يهتم بها!
تم شراء العظم المقفر من قبل العشيرة بتكلفة كبيرة ليتم صقله من أجل ليان تشنغيو. إذا كان يحتوي على سم ، فسيكون معادلاً للعشيرة التي تنفق الكثير لمجرد إلحاق الضرر بليان تشنغيو؟
“البطريرك على حق! رفاقي القرويين ، لا تصدقوا كلام هذا الطفل!”
كانت كلمات ضعيف هي نفسها صوت الضرطة ، لا أحد يهتم بها!
علاوة على ذلك ، كانت كلمات البطريرك معقولة جدًا.
“كيف يمكنك الوثوق بكلمات طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا؟”
العظم المقفر كان ساماً !؟
وسط الحشد صرخ العديد من الناس. كان هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص الذين كان ليان لقبهم. كان لديهم مصالح مشتركة مثل الطبقة العليا لعشيرة ليان القبلية ، وبعضهم كان مشابهًا ليان كويهوا. كانت العيون على الأرض من الطبقة العليا لعشيرة ليان القبلية ، المسؤولة عن الإبلاغ عن المخالفات ونشر الشائعات. من خلال القيام بذلك ، فإن الطبقة العليا ستمنحهم طعامًا إضافيًا.
على الرغم من أن يي يون كان يتمتع بالقوة ، فإن كل ما قاله يي يون لن يكون له وزن مقارنة بالبطريرك.
كان واثقا من هذه المعركة!
عند رؤية بعض القرويين لديهم شكوك ، قال هؤلاء الناس ، “هل تعتقد أن القرد الصغير قوي؟ بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، فهو لا شيء!”
كان الأمر نفسه حتى لو هزم يي يون تشاو تيتشو!
“ماذا لو تغلب على تشاو تيتشو ، إن تساو تيتشو هو مثلنا تمامًا ، بشر عاديون.أما بالنسبة للسيد الشاب ليان ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الدم الأرجواني. هل تعرف حتى ما هو عالم الدم الأرجواني؟ اللورد تشانغ الذي اتى سابقًا إلى قريتنا كان أيضًا في عالم الدم الأرجواني ، وكان تقريبًا مثل إله في السماء! ”
وسط الحشد صرخ العديد من الناس. كان هؤلاء الأشخاص هم الأشخاص الذين كان ليان لقبهم. كان لديهم مصالح مشتركة مثل الطبقة العليا لعشيرة ليان القبلية ، وبعضهم كان مشابهًا ليان كويهوا. كانت العيون على الأرض من الطبقة العليا لعشيرة ليان القبلية ، المسؤولة عن الإبلاغ عن المخالفات ونشر الشائعات. من خلال القيام بذلك ، فإن الطبقة العليا ستمنحهم طعامًا إضافيًا.
عند رؤية بعض القرويين لديهم شكوك ، قال هؤلاء الناس ، “هل تعتقد أن القرد الصغير قوي؟ بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، فهو لا شيء!”
في ذلك الوقت ، كان الجميع يعلم أن تشانغ يو شيان ركب عملاقًا ، وقد أسقط شجرة كبيرة بقطع بسيط. كانت قوة عالم الدم الأرجواني مرعبة. وبالمقارنة ، فإن الفوز على تشاو تيتشو في المصارعة لم يكن شيئًا.
“قد يبدو يي يون قويًا بالنسبة لنا ، ولكن بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، لا شيء يستحق الذكر! فقط السيد الشاب ليان يمكنه أن يقودنا إلى حياة جيدة. لا يمكن أن تختار تصديق هذا الطفل على السيد الشاب ليان! ”
مات رجالنا من صقل العظام المقفرة !؟
بدأ الناس بالصراخ مرة أخرى.
عرف الكثير من الناس في عشيرة ليان أنه مع عودة يي يون بقوة كما كان دائمًا ، فإنه بالتأكيد سيحل قضية حرق منزله وحصار جيانغ شياورو.
تم احتواء جميع الخصائص التي يمكن أن يمتلكها الثعبان!
كان لا بد من القول إن الطبقة الحاكمة كانت راسخة الجذور بعد أن حكمت عشيرة ليان لفترة طويلة. إن قول يي يون بضع كلمات للتأثير على مكانتهم سيكون صعبًا للغاية ؛ علاوة على ذلك ، لم يكن لدى يي يون أي دليل.
على الرغم من أن يي يون كان يتمتع بالقوة ، فإن كل ما قاله يي يون لن يكون له وزن مقارنة بالبطريرك.
أيضًا ، تم استثمار جهود العشيرة بأكملها في ليان تشنغيو ، ولم يفشل ليان تشنغيو في إحباط الجماهير. لقد “حقق اختراقات أعظم” في قوته ، و “اخترق” عالم الدم الأرجواني.
ذهل الجميع. كانت هذه أنباء صادرة عن الطبقة العليا من عشيرة ليان ، كيف يمكن أن تكون خاطئة؟
“قد يبدو يي يون قويًا بالنسبة لنا ، ولكن بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، لا شيء يستحق الذكر! فقط السيد الشاب ليان يمكنه أن يقودنا إلى حياة جيدة. لا يمكن أن تختار تصديق هذا الطفل على السيد الشاب ليان! ”
مع كل آمالهم على ليان تشنغيو لتغيير حياتهم ، كيف يمكن أن يتوقفوا عن تصديقه ويصدقون بدلاً من ذلك طفل يبلغ من العمر 12 عامًا ك يي يون؟
“كيف يمكنك الوثوق بكلمات طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا؟”
كان الأمر نفسه حتى لو هزم يي يون تشاو تيتشو!
كان يي يون قد توقع هذا بالفعل ولم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له. لم يكن يأمل في قلب ليان تشنغيو بالكلمات فقط. لقد أراد ببساطة زرع بذرة الشك في قلوب الناس.
انتظر أن يقوم ليان تشنغيو بحركته ، وفي نفس الوقت راقب سرًا ياو يوان.
كانت البرية الشاسعة عالمًا تسود فيه القوة. منذ زمن سحيق ، كان الأمر كذلك!
هل يحتاج المنتصر إلى تقديم دليل؟ كان لا لزوم له لأن كلمات المنتصر كانت القواعد والقانون والحقيقة.
لم تحدد قوة الشخص وضعه أو كرامته فحسب ، بل أثرت أيضًا على الكلمات التي قالها.
لكن من المدهش أن ليان تشنغيو لم يكن لديه أي خطط للقيام بأي تحركات وكان ينظر إليه بنظرة قاتمة!
لا يحتاج الخبراء إلى مزيد من الكلمات لشرح أنفسهم. قد يؤمن به الآخرون لا شعوريًا ويؤمنون به حقًا في النهاية.
من خلال ظهوره اليوم ، كان يي يون مستعدًا عقليًا بالفعل للدخول في صراع مباشر مع ليان تشنغيو.
عرف الكثير من الناس في عشيرة ليان أنه مع عودة يي يون بقوة كما كان دائمًا ، فإنه بالتأكيد سيحل قضية حرق منزله وحصار جيانغ شياورو.
كان يعلم أن ليان تشنغيو لم يخترق عالم الدم الأرجواني مع “جوهر” العظام المقفرة الذي يفتقر إلى الطاقة.
لقد حذره ياو يوان بالفعل من أنه قد أصاب قلبه بسبب الغضب الذي عانى منه.
كان ليان تشنغيو في ذروة مرحلة تجميع التشي ، بينما كان في المراحل الأولى من تجميع التشي ، ولكن في نفس الوقت وصل إلى نبض التنين.
كان واثقا من هذه المعركة!
ومع ذلك ، كان يي يون لا يزال قلقًا بشأن ياو يوان. لم يكن يعرف قوة ياو يوان.
ومع ذلك ، كان يي يون لا يزال قلقًا بشأن ياو يوان. لم يكن يعرف قوة ياو يوان.
انتظر أن يقوم ليان تشنغيو بحركته ، وفي نفس الوقت راقب سرًا ياو يوان.
اليوم ، إذا كان يي يون الضعيف من قال ذلك ، فلن يصدقه أحد. على العكس من ذلك ، كانوا سيحرقونه على العلن ، باسم طرد الأرواح الشريرة.
“قد يبدو يي يون قويًا بالنسبة لنا ، ولكن بالمقارنة مع السيد الشاب ليان ، لا شيء يستحق الذكر! فقط السيد الشاب ليان يمكنه أن يقودنا إلى حياة جيدة. لا يمكن أن تختار تصديق هذا الطفل على السيد الشاب ليان! ”
لكن من المدهش أن ليان تشنغيو لم يكن لديه أي خطط للقيام بأي تحركات وكان ينظر إليه بنظرة قاتمة!
سواء كان تشاو تيتشو أو ليان كويهوا ، فإن المستقبل الذي ينتظرهم سيكون نهاية مأساوية.
اليوم ، لن يقوم ليان تشنغيو بأي خطوات!
كان يعلم أن ليان تشنغيو لم يخترق عالم الدم الأرجواني مع “جوهر” العظام المقفرة الذي يفتقر إلى الطاقة.
لقد حذره ياو يوان بالفعل من أنه قد أصاب قلبه بسبب الغضب الذي عانى منه.
مع كل آمالهم على ليان تشنغيو لتغيير حياتهم ، كيف يمكن أن يتوقفوا عن تصديقه ويصدقون بدلاً من ذلك طفل يبلغ من العمر 12 عامًا ك يي يون؟
إذا تجاهل إصاباته وقام بخطوة ، كان ذلك ممكنًا ، لكنه لن يتعافى أبدًا إلى ذروته في اختيار المملكة في غضون أيام قليلة!
“ماذا لو تغلب على تشاو تيتشو ، إن تساو تيتشو هو مثلنا تمامًا ، بشر عاديون.أما بالنسبة للسيد الشاب ليان ، فقد وصل بالفعل إلى عالم الدم الأرجواني. هل تعرف حتى ما هو عالم الدم الأرجواني؟ اللورد تشانغ الذي اتى سابقًا إلى قريتنا كان أيضًا في عالم الدم الأرجواني ، وكان تقريبًا مثل إله في السماء! ”
كان هذا ما يمكن أن تجلبه القوة!
ترجمة:
ken
ken
أيضًا ، تم استثمار جهود العشيرة بأكملها في ليان تشنغيو ، ولم يفشل ليان تشنغيو في إحباط الجماهير. لقد “حقق اختراقات أعظم” في قوته ، و “اخترق” عالم الدم الأرجواني.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
