نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 78

قاعدة

قاعدة

78- قاعدة

إذا كان قد طغى عليه خبير ، فلن يكون الأمر كذلك. أما الآن ، فإن الشخص الذي يبدو أضعف منه كان يستفزه ويقوض سلطته. لكن بسبب إصاباته ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.  كيف لا يغضب؟

 

 

 

ومع ذلك ، فإن رجل الكهف الذكي لم يؤمن “بالإله “.  بجهد كبير تمكن من الصعود إلى أعلى الكهف ذات يوم. ثم أدرك أن الإله الذي يعبده الناس كان مجرد ظل صخرة يلقيه ضوء الشمس.

 

تابع ليان تشنغيو “للوصول إلى هذه المرحلة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا. سأعفو عنك ، لذا يجب أن تتعاون معي ، للعمل بجد معًا لجعل عشيرة ليان تزدهر! ”

 

“يي يون!” قال ليان تشنغيو بتردد. ومع ذلك ، عرف ليان تشنغيو أنه لا يستطيع فعل أي شيء. إذا قاتل مع يي يون ، حتى لو فاز ، فسيؤثر ذلك على فرصه في اختيار المملكة الذي كان بعيدًا ، ولم يكن على استعداد لدفع هذا الثمن.

 

 

 

خلال الفترات البدائية ، كانت مجموعة من رجال الكهوف يعبدون الظل. يمكن أن ينمو الظل بشكل أكبر وأصغر. بدا وكأنه إله ، لذلك كان رجال الكهوف يعبدون الظل كل يوم.

نظر ليان تشنيغو إلى يي يون بنظرة لاذعة.

 

 

 

“أنا فقط بحاجة إلى بضعة أيام للتعافي وعندما يحدث ذلك ، سأتأكد من أنني سأنتقم مما حدث اليوم! أريد أن أخبرك بما يعنيه أن تعيش موتًا مباشرا! ”

أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان مجرد طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا. لم يكن لديه الكثير من الهيبة أو السلطة ، لذلك كان من الصعب عليه الإطاحة بليان تشنغيو.

 

أخبر رجل الكهف الذكي قبيلته بالحقيقة ، لم يكن يريدهم أن يعبدوا الظل ، لأنه كان مجرد ظل صخرة وليس إلهًا.

إذا كان قد طغى عليه خبير ، فلن يكون الأمر كذلك. أما الآن ، فإن الشخص الذي يبدو أضعف منه كان يستفزه ويقوض سلطته. لكن بسبب إصاباته ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.  كيف لا يغضب؟

 

 

 

“يي يون!” قال ليان تشنغيو بتردد. ومع ذلك ، عرف ليان تشنغيو أنه لا يستطيع فعل أي شيء. إذا قاتل مع يي يون ، حتى لو فاز ، فسيؤثر ذلك على فرصه في اختيار المملكة الذي كان بعيدًا ، ولم يكن على استعداد لدفع هذا الثمن.

 

 

عند سماع الخطاب ، استطاع يي يون تخمين مشاعر أفراد العشيرة ، ولم يستطع إلا تذكر حكاية من الأرض.

“لقد عانت عشيرتي ليان منذ مئات السنين في الغيمة البرية. أكل أسلافنا الجذور العشبية ولحاء الأشجار حيث طوروا عشيرتنا ببطء إلى ما نحن عليه اليوم “.

 

 

 

“أخيرًا ، في جيلي ، مارست فنون القتال لعقد من الزمان ولم أتقاعس أبدًا عن تدريبي ، حتى خلال سنوات المجاعة. كان السبب الوحيد هو إخراج عشيرة ليان من البرية إلى المدينة ، وترك القبيلة تزدهر! ”

أما بالنسبة ليي يون ، على الرغم من أن موهبته بدت جيدة ، إلا أنه لم يمارس فنون القتال لفترة طويلة وحصل على هذه القوة من حدث عرضي. لقد كان تقريبًا في المرحلة الثالثة من عالم الدم الفاني ، لذلك كان من غير المحتمل أن يمر حتى لو شارك في اختيار المملكة.

 

 

“لكن الآن … مثلما استثمرت كل ما أملك في إنقاذ العشيرة ، تأتي إلى هنا لنشر الشائعات ، ولإغواء الناس واتهامي زوراً. هل تريد أن يعيش أفراد قبيلة ليان إلى الأبد في بؤس؟” تم بصق كلمات ليان تشنغيو في يي يون مباشرة ، مما أدى إلى نقاش عام.

 

 

إذا لم يقم يي يون بتشويه تشاو تيتشو ، واستخدم قوته للوقوف على الأرض ، لكان قد أحرقه الحشد الغاضب مثل رجل الكهف الذكي.

تمسك ليان تشنغيو و يي يون بحججهم الخاصة.

تابع ليان تشنغيو “للوصول إلى هذه المرحلة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا. سأعفو عنك ، لذا يجب أن تتعاون معي ، للعمل بجد معًا لجعل عشيرة ليان تزدهر! ”

 

أكد  ليان تشنغيوعلى كلمة حظ لأنه كان يشعر بالغيرة الشديدة من يي يون. ما الذي منح يي يون الحق في الحصول على فرصة حظ ، ولكن ليس هو؟

قال يي يون إن ليان تشنغيو قد صقل عظامًا مهجورة تحتوي على سموم ، مما تسبب في وفاة الناس ، بينما قال ليان تشنغيو ان يي يون كان يؤطّره! كان كلا الجانبين متعارضين تمامًا مع بعضهما البعض!

 

 

“لكن الآن … مثلما استثمرت كل ما أملك في إنقاذ العشيرة ، تأتي إلى هنا لنشر الشائعات ، ولإغواء الناس واتهامي زوراً. هل تريد أن يعيش أفراد قبيلة ليان إلى الأبد في بؤس؟” تم بصق كلمات ليان تشنغيو في يي يون مباشرة ، مما أدى إلى نقاش عام.

ومع ذلك ، في هذا النقاش ، كان الناس بلا شك يؤمنون بليان تشنغيو ؛  بعد كل شيء ، كان لليان تشنغيو مكانة عالية للغاية في عشيرة ليان ، بينما كان يي يون مجرد طفل.

قال يي يون إن ليان تشنغيو قد صقل عظامًا مهجورة تحتوي على سموم ، مما تسبب في وفاة الناس ، بينما قال ليان تشنغيو ان يي يون كان يؤطّره! كان كلا الجانبين متعارضين تمامًا مع بعضهما البعض!

 

 

عند سماع الخطاب ، استطاع يي يون تخمين مشاعر أفراد العشيرة ، ولم يستطع إلا تذكر حكاية من الأرض.

رأى ليان تشنغيو أن الناس كانوا إلى جانبه بشكل واضح. الشيء الوحيد الذي أزعجه هو أنه ، حتى بدعم من الناس ، لا يزال لا يستطيع فعل أي شيء ليي يون.

 

يميل الأشخاص الذين عاشوا في ضائقة إلى أن يكونوا متدينين. كانوا بحاجة إلى دعم عاطفي ، مما يسمح لهم بالهروب من الواقع والإيمان بمستقبل أكثر إشراقًا. عندها فقط ، سيكون لديهم الشجاعة لمواصلة الحياة.

خلال الفترات البدائية ، كانت مجموعة من رجال الكهوف يعبدون الظل. يمكن أن ينمو الظل بشكل أكبر وأصغر. بدا وكأنه إله ، لذلك كان رجال الكهوف يعبدون الظل كل يوم.

كان هذا يعني أنه فقط من خلال اتخاذ طريق مختصر يمكنك الوصول إلى هذه المرحلة ، لكنني عملت بجد باستخدام قوتي للحصول عليها.

 

 

ومع ذلك ، فإن رجل الكهف الذكي لم يؤمن “بالإله “.  بجهد كبير تمكن من الصعود إلى أعلى الكهف ذات يوم. ثم أدرك أن الإله الذي يعبده الناس كان مجرد ظل صخرة يلقيه ضوء الشمس.

 

 

 

أخبر رجل الكهف الذكي قبيلته بالحقيقة ، لم يكن يريدهم أن يعبدوا الظل ، لأنه كان مجرد ظل صخرة وليس إلهًا.

 

 

“لقد عانت عشيرتي ليان منذ مئات السنين في الغيمة البرية. أكل أسلافنا الجذور العشبية ولحاء الأشجار حيث طوروا عشيرتنا ببطء إلى ما نحن عليه اليوم “.

في النهاية ، لم يصدق أحد رجل الكهف الذكي ، لكنهم خافوا. تم حرق رجل الكهف الذكي في النهاية على المحك بسبب افترائه على الإله. بعد ذلك ، استمر رجال الكهف في عبادة ظل الصخرة.

 

 

 

شعر يي يون أن وضعه الحالي هو بالضبط حالة الخرافة.

بعد كل شيء ، كان ليان تشنغيو قد اقتحم عالم الدم الأرجواني ، لذا كان اجتياز اختيار المملكة أمرًا مؤكدًا.

 

إذا كان قد طغى عليه خبير ، فلن يكون الأمر كذلك. أما الآن ، فإن الشخص الذي يبدو أضعف منه كان يستفزه ويقوض سلطته. لكن بسبب إصاباته ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.  كيف لا يغضب؟

كان رجل الكهف الذكي ، بينما كان ليان تشنغيو الظل.

 

 

 

كان ليان تشنغيو الحالي الذي كان يحاول إنقاذ العشيرة ، قد قطع كل طرق التراجع وتمكن من “اختراق” عالم الدم الأرجواني بنجاح ، كان إلهًا في عشيرة ليان!

 

 

أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد احتل هذا المكان بلا شك. كان زعيم العشيرة ومعبودًا لكثير من الشباب فيها.  لقد كان رجل الأحلام المثالي في قلوب كل الفتيات.

لقد وضع الجميع ، سواء كانوا من الطبقة العليا لعشيرة ليان ، أو أعضاء معسكر إعداد المحاربين أو عامة الناس ، آمالهم جميعًا على ليان تشنغيو ، على أمل أن يحدث التغيير في العشيرة ، ويخرجهم من الفقر والجوع.

 

 

 

يميل الأشخاص الذين عاشوا في ضائقة إلى أن يكونوا متدينين. كانوا بحاجة إلى دعم عاطفي ، مما يسمح لهم بالهروب من الواقع والإيمان بمستقبل أكثر إشراقًا. عندها فقط ، سيكون لديهم الشجاعة لمواصلة الحياة.

قال ليان تشنغيو بكرامة.

 

“لكن الآن … مثلما استثمرت كل ما أملك في إنقاذ العشيرة ، تأتي إلى هنا لنشر الشائعات ، ولإغواء الناس واتهامي زوراً. هل تريد أن يعيش أفراد قبيلة ليان إلى الأبد في بؤس؟” تم بصق كلمات ليان تشنغيو في يي يون مباشرة ، مما أدى إلى نقاش عام.

أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد احتل هذا المكان بلا شك. كان زعيم العشيرة ومعبودًا لكثير من الشباب فيها.  لقد كان رجل الأحلام المثالي في قلوب كل الفتيات.

 

 

“ربما يكون قد أكل بعض الكنوز ، لكنني سمعت أنه مع هذه الكنوز ، على الرغم من أنها يمكن أن تزيد من قوتك بسرعة ، فإن أساسك سيهتز ، وستواجه في النهاية عنق الزجاجة. إنه مثل اقتلاع نبتة على أمل خاطئ في مساعدتها على النمو! ”

طالما اجتاز ليان تشنغيو اختيار المملكة ، فسيكون المنقذ لعشيرة ليان!

 

 

أخبر رجل الكهف الذكي قبيلته بالحقيقة ، لم يكن يريدهم أن يعبدوا الظل ، لأنه كان مجرد ظل صخرة وليس إلهًا.

أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان مجرد طفل يبلغ من العمر اثني عشر عامًا. لم يكن لديه الكثير من الهيبة أو السلطة ، لذلك كان من الصعب عليه الإطاحة بليان تشنغيو.

 

 

 

الى جانب ذلك ، لم يكن لدى يي يون أي دليل. حتى لو فعل ذلك ، فمن المحتمل ألا يؤمن به أحد لأنه إذا تم الإطاحة بـ ليان تشنغيو ، فسيكون ذلك بمثابة تحطيم الأمل الروحي للفقراء ، وإخبارهم أنهم سيعيشون إلى الأبد في الظلام.  من سيسمح بذلك؟

 

 

 

إذا لم يقم يي يون بتشويه تشاو تيتشو ، واستخدم قوته للوقوف على الأرض ، لكان قد أحرقه الحشد الغاضب مثل رجل الكهف الذكي.

 

 

 

رأى ليان تشنغيو أن الناس كانوا إلى جانبه بشكل واضح. الشيء الوحيد الذي أزعجه هو أنه ، حتى بدعم من الناس ، لا يزال لا يستطيع فعل أي شيء ليي يون.

عند سماع الخطاب ، استطاع يي يون تخمين مشاعر أفراد العشيرة ، ولم يستطع إلا تذكر حكاية من الأرض.

 

 

“يي يون ، أنا أعترف أنك عبقري ، ولديك موهبة مقبولة في فنون القتال. ربما كانت فرصة محظوظة هي التي سمحت لك بالوصول إلى هذه المرحلة! ”

 

 

 

أكد  ليان تشنغيوعلى كلمة حظ لأنه كان يشعر بالغيرة الشديدة من يي يون. ما الذي منح يي يون الحق في الحصول على فرصة حظ ، ولكن ليس هو؟

 

 

كان هذا يعني أنه فقط من خلال اتخاذ طريق مختصر يمكنك الوصول إلى هذه المرحلة ، لكنني عملت بجد باستخدام قوتي للحصول عليها.

على الرغم من أنه كان يشعر بالغيرة ، كان على ليان تشنغيو أن يتصرف كما لو أن وجود فرصة حظ لاكتساب المزيد من القوة لا يُظهر القوة الحقيقية للفرد.

على الرغم من أنه كان يشعر بالغيرة ، كان على ليان تشنغيو أن يتصرف كما لو أن وجود فرصة حظ لاكتساب المزيد من القوة لا يُظهر القوة الحقيقية للفرد.

 

 

كان هذا يعني أنه فقط من خلال اتخاذ طريق مختصر يمكنك الوصول إلى هذه المرحلة ، لكنني عملت بجد باستخدام قوتي للحصول عليها.

 

 

بدأ أتباع ليان تشنغيو والمشجعين في الحشد يهتفون.

سرعان ما فهم أتباعه معنى ليان تشنغيو. قالوا “لا عجب. هذا الطفل يمكن أن يهزم تشاو تيتشو ، لأنه اتخذ طريقًا مختصرًا! ”

 

 

 

“ربما يكون قد أكل بعض الكنوز ، لكنني سمعت أنه مع هذه الكنوز ، على الرغم من أنها يمكن أن تزيد من قوتك بسرعة ، فإن أساسك سيهتز ، وستواجه في النهاية عنق الزجاجة. إنه مثل اقتلاع نبتة على أمل خاطئ في مساعدتها على النمو! ”

سرعان ما فهم أتباعه معنى ليان تشنغيو. قالوا “لا عجب. هذا الطفل يمكن أن يهزم تشاو تيتشو ، لأنه اتخذ طريقًا مختصرًا! ”

 

ومع ذلك ، في هذا النقاش ، كان الناس بلا شك يؤمنون بليان تشنغيو ؛  بعد كل شيء ، كان لليان تشنغيو مكانة عالية للغاية في عشيرة ليان ، بينما كان يي يون مجرد طفل.

أعطى الأتباع نظرة تفاهم ، بالطبع كان رئيسهم هو الأقوى ، أما بالنسبة لقوة يي يون ، فقد كان قصيرة المدى. إلى جانب ذلك ، لم يكن يي يون بهذه القوة ، لقد هزم تشاو تيتشو فقط ، وهذا لم يكن له أي قيمة.

إذا كان قد طغى عليه خبير ، فلن يكون الأمر كذلك. أما الآن ، فإن الشخص الذي يبدو أضعف منه كان يستفزه ويقوض سلطته. لكن بسبب إصاباته ، لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.  كيف لا يغضب؟

 

ترجمة:

تأرجح الحشد لأنهم شعروا أن منطق هؤلاء الأتباع معقول. كانت هذه هي الطريقة الوحيدة التي تمكنوا من فهم كيف زادت قوة يي يون بسرعة فائقة.

أعطى الأتباع نظرة تفاهم ، بالطبع كان رئيسهم هو الأقوى ، أما بالنسبة لقوة يي يون ، فقد كان قصيرة المدى. إلى جانب ذلك ، لم يكن يي يون بهذه القوة ، لقد هزم تشاو تيتشو فقط ، وهذا لم يكن له أي قيمة.

 

 

تابع ليان تشنغيو “للوصول إلى هذه المرحلة ، لم يكن الأمر سهلاً حقًا. سأعفو عنك ، لذا يجب أن تتعاون معي ، للعمل بجد معًا لجعل عشيرة ليان تزدهر! ”

 

 

“ربما يكون قد أكل بعض الكنوز ، لكنني سمعت أنه مع هذه الكنوز ، على الرغم من أنها يمكن أن تزيد من قوتك بسرعة ، فإن أساسك سيهتز ، وستواجه في النهاية عنق الزجاجة. إنه مثل اقتلاع نبتة على أمل خاطئ في مساعدتها على النمو! ”

قال ليان تشنغيو بكرامة.

 

 

كانت هذه أفكار الأغلبية ، ومع ذلك ، لم يكن لدى ليان تشنغيو ويي يون مثل هذه الأفكار …

بدأ أتباع ليان تشنغيو والمشجعين في الحشد يهتفون.

طالما اجتاز ليان تشنغيو اختيار المملكة ، فسيكون المنقذ لعشيرة ليان!

 

 

“السيد الشاب ليان يفهم مبادئ الصواب والخطأ العشيرة محظوظة حقًا لوجوده!” وصفق بعض الناس وصرخوا بفرح.

شعر يي يون أن وضعه الحالي هو بالضبط حالة الخرافة.

 

أما بالنسبة ليان تشنغيو ، فقد احتل هذا المكان بلا شك. كان زعيم العشيرة ومعبودًا لكثير من الشباب فيها.  لقد كان رجل الأحلام المثالي في قلوب كل الفتيات.

“السيد الشاب ليان شهم جدا ، يي يون اتهم السيد الشاب ليان ، لكن السيد الشاب ليان لم يلومه ، حتى أنه أراد أن يضع يي يون في منصب مهم. إذا عرف يي يون الأفضل بالنسبة له ، فعليه مساعدة السيد الشاب ليان “.

 

 

 

كان الحديث على الأرض يتأرجح بسهولة ، والأكثر من ذلك ، كانت كلمات الأتباع معقولة تمامًا.

 

 

عند سماع الخطاب ، استطاع يي يون تخمين مشاعر أفراد العشيرة ، ولم يستطع إلا تذكر حكاية من الأرض.

بعد كل شيء ، كان ليان تشنغيو قد اقتحم عالم الدم الأرجواني ، لذا كان اجتياز اختيار المملكة أمرًا مؤكدًا.

في النهاية ، لم يصدق أحد رجل الكهف الذكي ، لكنهم خافوا. تم حرق رجل الكهف الذكي في النهاية على المحك بسبب افترائه على الإله. بعد ذلك ، استمر رجال الكهف في عبادة ظل الصخرة.

 

شعر يي يون أن وضعه الحالي هو بالضبط حالة الخرافة.

أما بالنسبة ليي يون ، على الرغم من أن موهبته بدت جيدة ، إلا أنه لم يمارس فنون القتال لفترة طويلة وحصل على هذه القوة من حدث عرضي. لقد كان تقريبًا في المرحلة الثالثة من عالم الدم الفاني ، لذلك كان من غير المحتمل أن يمر حتى لو شارك في اختيار المملكة.

 

 

 

في المستقبل عندما يكبر يي يون ، إذا كان على استعداد لمساعدة ليان تشنغيو ، فسيكون عونًا كبيرًا لليان تشنغيو ، مما يسمح لعشيرة ليان بالإقلاع.

 

 

 

كانت هذه أفكار الأغلبية ، ومع ذلك ، لم يكن لدى ليان تشنغيو ويي يون مثل هذه الأفكار …

قال ليان تشنغيو بكرامة.

 

 

 

 

 

كان هذا يعني أنه فقط من خلال اتخاذ طريق مختصر يمكنك الوصول إلى هذه المرحلة ، لكنني عملت بجد باستخدام قوتي للحصول عليها.

ترجمة:

 

ken

 

 

“أخيرًا ، في جيلي ، مارست فنون القتال لعقد من الزمان ولم أتقاعس أبدًا عن تدريبي ، حتى خلال سنوات المجاعة. كان السبب الوحيد هو إخراج عشيرة ليان من البرية إلى المدينة ، وترك القبيلة تزدهر! ”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط