السيد الشاب الثالث
الفصل 81- السيد الشاب الثالث
ترجمة:
ليان تشنغيو ، الذي كان متعجرفًا دائمًا ، أظهر ابتسامة متواضعة على وجهه وقف مع صغار سادة العشائر الأخرى لمناقشة اختيار المملكة.
كانت سرعة جري الوحش العملاق سريعة. بعد فترة وجيزة ، اختفت قرية ليان والأشخاص الذين ودعوهم من بعيد. لم يستطع يي يون إلا أن يهز رأسه بالأسف. تم خداع سكان البرية الشاسعة بسهولة.
المنطقة الثالثة كانت بها أكبر عدد من الناس وكانت المكان الذي سيقيم فيه “التابعون” مثل يي يون وأعضاء معسكر إعداد المحاربين. سيشارك كل زعيم من العشائر الصغيرة في اختيار المملكة ، لذلك سيحضرون رجالهم لأن هناك عشرة مواقع.
كانوا بسيطين ولكن ليسوا لطفاء ، على العكس من ذلك ، أظهروا كل الشرور والقبح ؛ ربما كانت هذه طبيعة بشرية …
كما تم تضمين عدد كبير منهم في استنكاره. هؤلاء الناس كما وصفهم الطفل كانوا إما عبيدًا أو اتباع.
توقف يي يون عن التفكير في الأمر وهو ينظر إلى المشهد أمامه. بعد أن شعر بالرياح تندفع للأمام من ضهر العملاق ، لم يستطع يي يون إلا أن يقول ، “البرية الشاسعة ، ها أنا قادم!”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يخرج فيها يي يون من عشيرة ليان إلى البرية الشاسعة. سوف يتعلم كيف كانت الحياة في البرية الشاسعة الحقيقية خارج حماية عشيرة ليان!
كانت عملاقة جين لونغ وي ضخمة. يمكنهم بسهولة الركض على مثل هذه المسارات الوعرة كما لو كانت سهولًا. يتبع العملاق مسار هوة ، وهو الممر المستخدم للسفر بين عشيرة تاو وعشيرة ليان.
ترك العملاق السريع بصمة كبيرة مع كل خطوة ويمكن أن يسافر بضعة آلاف من الكيلومترات كل يوم. شعروا بهزات عنيفة أثناء جلوسهم على ظهر العملاق ، لذلك بدون قوة معينة ، كان الأمر لا يطاق. يمكن أن تنكسر عظام الشخص بمجرد الجلوس عليه لمدة يوم.
في منتصف عشيرة تاو ، كان هناك مبنى شاهق وبرج.
حتى أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا يجدون صعوبة في التحمل.
ولكن في البرية الشاسعة ، كانت الأشجار متباعدة عن بعضها البعض ، مما سمح للجسد العملاق للوحش بالمرور عبر الغابة بأقصى سرعة. كانت الأشجار طويلة بشكل يبعث على السخرية ، حيث وصلت إلى مائة متر ، أو حتى مئات الأمتار ، لدرجة تجاوزت السحب!
كانت المباني تصطف مثل حراشف السمك. امتلأت الشوارع بالناس وكانت المتاجر تعج بالناس على جانبيها.
أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان يقف على العملاق ، ممسكًا بزمام الأمور ، ويتمتع بالمناظر الطبيعية.
لكن هذا لم يكن مشهدًا نادرًا لأنه وجد في كل مكان! كان هناك القليل من التربة في البرية الشاسعة وكان سطحها مليئًا بالصخور. 90٪ من الأشجار لم يكن لديها خيار سوى أن تنمو في هذه الصخور.
مع خروج العملاق من المنطقة المحمية لعشيرة ليان ، تمكن يي يون أخيرًا من رؤية البرية الشاسعة الحقيقية!
كانت المباني تصطف مثل حراشف السمك. امتلأت الشوارع بالناس وكانت المتاجر تعج بالناس على جانبيها.
كانت الغيمة البرية شاسعة للغاية ، دون أي آثار للبشر. كانت هناك غابات في كل مكان وكانت المناظر الطبيعية تبدو بدائية.
في الواقع ، لم يكن يي يون يعرف ما إذا كانت تسمى غابات. كانت هذه الغابات مختلفة عن الغابات البدائية على الأرض.
حتى أن الشخص قال تلك الكلمات المتعجرفة بصوت عالٍ ، مما جعل الناس يسمعونها في كل مكان!
كانت الغابات البدائية على الأرض حارة ورطبة ، وكانت أرضية الغابة مغطاة بأوراق الشجر والأغصان الميتة. كانت الغابات كثيفة ، وتحت الأشجار كانت هناك شجيرات. سيكون من الصعب للغاية على أي شخص أن يمشي في مثل هذه الغابة ، ناهيك عن عملاق ضخم.
حتى أعضاء معسكر إعداد المحاربين كانوا يجدون صعوبة في التحمل.
في البرية الشاسعة ، كان هناك الكثير من الناس المتألمين!
ولكن في البرية الشاسعة ، كانت الأشجار متباعدة عن بعضها البعض ، مما سمح للجسد العملاق للوحش بالمرور عبر الغابة بأقصى سرعة. كانت الأشجار طويلة بشكل يبعث على السخرية ، حيث وصلت إلى مائة متر ، أو حتى مئات الأمتار ، لدرجة تجاوزت السحب!
في هذا العالم المختلف ، كان هناك مفهوم صارم للتسلسل الهرمي ، والذي كان مشابهًا للصين القديمة.
ونمت هذه الأشجار على أرض قاحلة للغاية. في كل مكان في البرية الشاسعة كانت الصخور والتلال والصحاري!
كانت المباني تصطف مثل حراشف السمك. امتلأت الشوارع بالناس وكانت المتاجر تعج بالناس على جانبيها.
الفصل 81- السيد الشاب الثالث
بل كانت هناك أشجار تتجذر في الحجر الحديدي الأسود!
كانت عملاقة جين لونغ وي ضخمة. يمكنهم بسهولة الركض على مثل هذه المسارات الوعرة كما لو كانت سهولًا. يتبع العملاق مسار هوة ، وهو الممر المستخدم للسفر بين عشيرة تاو وعشيرة ليان.
صخرة ضخمة تنمو لتصبح شجرة إلهية ارتفعت مئات الأمتار كان مشهدًا رائعًا!
لكن هذا لم يكن مشهدًا نادرًا لأنه وجد في كل مكان! كان هناك القليل من التربة في البرية الشاسعة وكان سطحها مليئًا بالصخور. 90٪ من الأشجار لم يكن لديها خيار سوى أن تنمو في هذه الصخور.
ونمت هذه الأشجار على أرض قاحلة للغاية. في كل مكان في البرية الشاسعة كانت الصخور والتلال والصحاري!
لم يعد بإمكان رجل كبير التحمل وكان على وشك الاندفاع إلى الشاب ذو اللون الأبيض ليضربه ، لكن الناس من حوله أوقفوه.
كانت هذه الصخور القاسية في كل مكان ، وكانت هناك منحدرات شديدة الانحدار في كل مكان ، مما يجعل من الصعب حتى على القرود التسلق!
عبر قمم الجبال ، أو القمم المنعزلة البارزة أو سلاسل الجبلية التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأمتار ، قصيرة. كان من الشائع رؤية الجبال التي يبلغ ارتفاعها عشرة آلاف متر والتي كانت ذات قمم مغطاة بالثلوج لم تذوب أبدًا منذ آلاف السنين ، مما يجعلها قوية مثل الفولاذ!
بين قمم الجبال ، كانت مليئة بالمنحدرات الشاهقة ذات الأخاديد التي لا قاع لها …
عبر قمم الجبال ، أو القمم المنعزلة البارزة أو سلاسل الجبلية التي يبلغ ارتفاعها آلاف الأمتار ، قصيرة. كان من الشائع رؤية الجبال التي يبلغ ارتفاعها عشرة آلاف متر والتي كانت ذات قمم مغطاة بالثلوج لم تذوب أبدًا منذ آلاف السنين ، مما يجعلها قوية مثل الفولاذ!
بين قمم الجبال ، كانت مليئة بالمنحدرات الشاهقة ذات الأخاديد التي لا قاع لها …
صُدم يي يون عند سماع هذه الكلمات. من كان هذا الشخص بحق الجحيم؟
كانت هذه البرية الشاسعة التي أخفت الوحوش المقفرة المخيفة التي يمكن أن تبتلع محاربًا في لقمة واحدة. حتى بدونهم أو الوحوش الشرسة ، لن يتمكن أي محارب نموذجي من عبور البرية الشاسعة لأن المسار كان صعبًا للغاية.
تسلق المنحدرات والقفز عبر الفجوات ومواجهة العواصف الثلجية والانهيارات الجليدية والكهوف الجليدية غير المرئية على الجبال العالية …
بالنسبة للآخرين ، لم يكن هؤلاء الأتباع مختلفين عن العبيد. على الرغم من أنهم كانوا هنا أيضًا للمشاركة في اختيار المملكة ، إلا أن الفرق بين العبيد وسيدهم كان كبيرًا. كيف يمكنهم البقاء في نفس المكان؟
حتى محارب الدم الأرجواني سيجد صعوبة في تجاوز هذه الأراضي.
المنطقة الثانية أعدت لزعماء العشائر الصغيرة مثل ليان تشنغيو. أقام كل شخص في أحد تلك المنازل الفسيحة ذات الأسقف القرميدية.
تم تقسيم أماكن الإقامة المعدة للمشاركين إلى ثلاث مناطق كبيرة.
كانت عملاقة جين لونغ وي ضخمة. يمكنهم بسهولة الركض على مثل هذه المسارات الوعرة كما لو كانت سهولًا. يتبع العملاق مسار هوة ، وهو الممر المستخدم للسفر بين عشيرة تاو وعشيرة ليان.
في منتصف الرحلة ، اجتاز العملاق جبلين كبيرين ، ورأى يي يون أخيرًا عشيرة تاو التي سمع عنها كثيرًا.
كانت المباني تصطف مثل حراشف السمك. امتلأت الشوارع بالناس وكانت المتاجر تعج بالناس على جانبيها.
في منتصف عشيرة تاو ، كان هناك مبنى شاهق وبرج.
الفصل 81- السيد الشاب الثالث
في عشيرة تاو العشيرة ، كان أولئك الذين يمكنهم البقاء في البرج جميعًا من محاربي الدم الأرجواني ، لأنهم كانوا حماة العشيرة.
ثم كانت هناك المنطقة الثالثة المكونة من أكواخ خشبية مؤقتة. كانت الأكواخ الخشبية مهتزة وكان الأثاث بسيطًا. لم يكن هناك سوى طاولة وأربعة أسرة في كل كوخ. مع وجود أربعة في غرفة واحدة ، كانت تشبه مساكن الكلية من حياة يي يون الماضية.
“ستبقى هنا”.
حتى محارب الدم الأرجواني سيجد صعوبة في تجاوز هذه الأراضي.
أعدت عشيرة تاو أماكن إقامة للمشاركين من العشائر الصغيرة.
حول عشيرة تاو كان هناك عشرات العشائر الصغيرة. جاء عشرة أشخاص من كل عشيرة ، أما بالنسبة لعشيرة تاو ، فقد كان عدد المرشحين الواعدين من الشباب أكثر من جميع المشاركين من العشائر الصغيرة مجتمعين. كان هناك أكثر من ألف شخص شاركوا في الاختيار.
كانت عملاقة جين لونغ وي ضخمة. يمكنهم بسهولة الركض على مثل هذه المسارات الوعرة كما لو كانت سهولًا. يتبع العملاق مسار هوة ، وهو الممر المستخدم للسفر بين عشيرة تاو وعشيرة ليان.
تم تقسيم أماكن الإقامة المعدة للمشاركين إلى ثلاث مناطق كبيرة.
توقف يي يون عن التفكير في الأمر وهو ينظر إلى المشهد أمامه. بعد أن شعر بالرياح تندفع للأمام من ضهر العملاق ، لم يستطع يي يون إلا أن يقول ، “البرية الشاسعة ، ها أنا قادم!”
“حان الوقت للخروج لنرى كيف يبدو عباقرة البرية الشاسعة”.
كان من الواضح أن جودة البناء اختلفت بشكل كبير بين المجالات الثلاثة. كانت المنطقة الأولى مكونة من مبانٍ فردية صغيرة. تم بناء كل مبنى صغير بشكل رائع. كانت تشبه الفيلات من حياة يي يون السابقة.
ken
المنطقة الثانية تتكون من صفوف مرتبة من المنازل الكبيرة. على الرغم من أنها أقل فخامة من المباني الصغيرة ، إلا أنها لا تزال مبنية من الطوب وتبدو مريحة للغاية.
في عشيرة تاو العشيرة ، كان أولئك الذين يمكنهم البقاء في البرج جميعًا من محاربي الدم الأرجواني ، لأنهم كانوا حماة العشيرة.
كانت سرعة جري الوحش العملاق سريعة. بعد فترة وجيزة ، اختفت قرية ليان والأشخاص الذين ودعوهم من بعيد. لم يستطع يي يون إلا أن يهز رأسه بالأسف. تم خداع سكان البرية الشاسعة بسهولة.
ثم كانت هناك المنطقة الثالثة المكونة من أكواخ خشبية مؤقتة. كانت الأكواخ الخشبية مهتزة وكان الأثاث بسيطًا. لم يكن هناك سوى طاولة وأربعة أسرة في كل كوخ. مع وجود أربعة في غرفة واحدة ، كانت تشبه مساكن الكلية من حياة يي يون الماضية.
حتى أن الشخص قال تلك الكلمات المتعجرفة بصوت عالٍ ، مما جعل الناس يسمعونها في كل مكان!
تم إعداد المنطقة الأولى لنسل عشيرة تاو ، حيث يمكن لكل فرد الاستمتاع بمبنى صغير.
المنطقة الثانية تتكون من صفوف مرتبة من المنازل الكبيرة. على الرغم من أنها أقل فخامة من المباني الصغيرة ، إلا أنها لا تزال مبنية من الطوب وتبدو مريحة للغاية.
أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان يقف على العملاق ، ممسكًا بزمام الأمور ، ويتمتع بالمناظر الطبيعية.
المنطقة الثانية أعدت لزعماء العشائر الصغيرة مثل ليان تشنغيو. أقام كل شخص في أحد تلك المنازل الفسيحة ذات الأسقف القرميدية.
كان من الواضح أن جودة البناء اختلفت بشكل كبير بين المجالات الثلاثة. كانت المنطقة الأولى مكونة من مبانٍ فردية صغيرة. تم بناء كل مبنى صغير بشكل رائع. كانت تشبه الفيلات من حياة يي يون السابقة.
المنطقة الثالثة كانت بها أكبر عدد من الناس وكانت المكان الذي سيقيم فيه “التابعون” مثل يي يون وأعضاء معسكر إعداد المحاربين. سيشارك كل زعيم من العشائر الصغيرة في اختيار المملكة ، لذلك سيحضرون رجالهم لأن هناك عشرة مواقع.
بالنسبة للآخرين ، لم يكن هؤلاء الأتباع مختلفين عن العبيد. على الرغم من أنهم كانوا هنا أيضًا للمشاركة في اختيار المملكة ، إلا أن الفرق بين العبيد وسيدهم كان كبيرًا. كيف يمكنهم البقاء في نفس المكان؟
في منتصف الرحلة ، اجتاز العملاق جبلين كبيرين ، ورأى يي يون أخيرًا عشيرة تاو التي سمع عنها كثيرًا.
في هذا العالم المختلف ، كان هناك مفهوم صارم للتسلسل الهرمي ، والذي كان مشابهًا للصين القديمة.
“ستبقى هنا”.
عندما جاء يي يون إلى مقر إقامته ، رأى زملائه الثلاثة في السكن. كانوا يبلغون من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا ، ولم يكونوا أكبر منه كثيرًا.
المنطقة الثالثة كانت بها أكبر عدد من الناس وكانت المكان الذي سيقيم فيه “التابعون” مثل يي يون وأعضاء معسكر إعداد المحاربين. سيشارك كل زعيم من العشائر الصغيرة في اختيار المملكة ، لذلك سيحضرون رجالهم لأن هناك عشرة مواقع.
كانوا يرتدون أيضا ملابس من الكتان ولكن الملابس بدت جديدة. يجب أن يكونوا قد أعدوا ملابس جديدة لاختيار المملكة.
في البرية الشاسعة ، كان هناك الكثير من الناس المتألمين!
أمام المنطقة السكنية ، رأى يي يون وجهًا مألوفًا: ليان تشنغيو.
“حان الوقت للخروج لنرى كيف يبدو عباقرة البرية الشاسعة”.
مع هذا الفكر ، غادر يي يون الكوخ الخشبي.
كانت عشيرة تاو كبيرة. كانت هذه المنطقة تستخدم في الأصل لتجمع العشيرة. بالنسبة لاختيار مملكة تاي آه الإلهية ، لم تكن مباراة حلبة بسيطة للفاحصين من شأنه أن يضع كل أنواع العقبات لاختبار المشاركين في جوانب مختلفة. أما بالنسبة للموضوع المحدد ، فلا يزال غير معروف.
مع هذا الفكر ، غادر يي يون الكوخ الخشبي.
كانت عشيرة تاو كبيرة. كانت هذه المنطقة تستخدم في الأصل لتجمع العشيرة. بالنسبة لاختيار مملكة تاي آه الإلهية ، لم تكن مباراة حلبة بسيطة للفاحصين من شأنه أن يضع كل أنواع العقبات لاختبار المشاركين في جوانب مختلفة. أما بالنسبة للموضوع المحدد ، فلا يزال غير معروف.
أمام المنطقة السكنية ، رأى يي يون وجهًا مألوفًا: ليان تشنغيو.
لكن ليان تشنغيو كان مع العديد من النخب الشابة. لقد أحاطوا بشاب ذو شفاه حمراء وأسنان براقة. كان يرتدي الزي الأبيض وكان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا. كان ذو بشرة فاتحة وبدا مثل الفتاة. كان وسيمًا للغاية.
ليان تشنغيو ، الذي كان متعجرفًا دائمًا ، أظهر ابتسامة متواضعة على وجهه وقف مع صغار سادة العشائر الأخرى لمناقشة اختيار المملكة.
“اللعنة ، من هو هذا الفتى بحق الجحيم؟”
“ليان تشنغيو ، الأشخاص الذين ذكرتهم لا يستحقون حتى ذكرهم.” كان الطفل البالغ من العمر أربعة عشر عامًا متعجرفًا للغاية كما قال “اختيار هذه المملكة لديه حوالي ألف مشارك ، لكن في الواقع ، حوالي 90 ٪ منهم من الأتباع أو العبيد الذين تم سحبهم إلى هنا لملء البقع. بإزالة هؤلاء العبيد ، كم تبقى؟ إذا أردت العد بشكل صحيح ، لم يكن هناك أكثر من مائة شخص!
كانوا يرتدون أيضا ملابس من الكتان ولكن الملابس بدت جديدة. يجب أن يكونوا قد أعدوا ملابس جديدة لاختيار المملكة.
“هؤلاء المائة من الناس قد يبدون أقوياء لعامة الناس فقط ، لكن بالنسبة لي ، حتى الوريث المصقول بشكل خاص لعشيرة صغيرة لا يعد شيئًا بالنسبة لي! أما بالنسبة لك ، فأنت بالكاد تقوم بذلك. هذا الاختيار لا طائل منه في الواقع!” الطفل الذي قال هذه الكلمات كان متعجرفًا تمامًا.
بل كانت هناك أشجار تتجذر في الحجر الحديدي الأسود!
صُدم يي يون عند سماع هذه الكلمات. من كان هذا الشخص بحق الجحيم؟
أما بالنسبة ليي يون ، فقد كان يقف على العملاق ، ممسكًا بزمام الأمور ، ويتمتع بالمناظر الطبيعية.
حتى أن الشخص قال تلك الكلمات المتعجرفة بصوت عالٍ ، مما جعل الناس يسمعونها في كل مكان!
في منتصف عشيرة تاو ، كان هناك مبنى شاهق وبرج.
كانت هذه الصخور القاسية في كل مكان ، وكانت هناك منحدرات شديدة الانحدار في كل مكان ، مما يجعل من الصعب حتى على القرود التسلق!
كما تم تضمين عدد كبير منهم في استنكاره. هؤلاء الناس كما وصفهم الطفل كانوا إما عبيدًا أو اتباع.
كانت المباني تصطف مثل حراشف السمك. امتلأت الشوارع بالناس وكانت المتاجر تعج بالناس على جانبيها.
“اللعنة ، من هو هذا الفتى بحق الجحيم؟”
بين قمم الجبال ، كانت مليئة بالمنحدرات الشاهقة ذات الأخاديد التي لا قاع لها …
كانوا يرتدون أيضا ملابس من الكتان ولكن الملابس بدت جديدة. يجب أن يكونوا قد أعدوا ملابس جديدة لاختيار المملكة.
لم يعد بإمكان رجل كبير التحمل وكان على وشك الاندفاع إلى الشاب ذو اللون الأبيض ليضربه ، لكن الناس من حوله أوقفوه.
“هل تريد أن تفقد حياتك! إنه السيد الشاب الثالث لعشيرة تاو ، تاو يونشياو!”
الفصل 81- السيد الشاب الثالث
تم إعداد المنطقة الأولى لنسل عشيرة تاو ، حيث يمكن لكل فرد الاستمتاع بمبنى صغير.
في هذا العالم المختلف ، كان هناك مفهوم صارم للتسلسل الهرمي ، والذي كان مشابهًا للصين القديمة.
ترجمة:
تم تقسيم أماكن الإقامة المعدة للمشاركين إلى ثلاث مناطق كبيرة.
ken
في البرية الشاسعة ، كان هناك الكثير من الناس المتألمين!
تسلق المنحدرات والقفز عبر الفجوات ومواجهة العواصف الثلجية والانهيارات الجليدية والكهوف الجليدية غير المرئية على الجبال العالية …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
