نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 92

مباراة سجال أخرى

مباراة سجال أخرى

 92- مباراة سجال أخرى

 

 

 

 

نظر يي يون إلى لين تشين تونغ بإثارة.

 

على الرغم من أنه كان في ذروة مرحلة تجميع التشي ، إلا أن قوته كانت رائعة بشكل طبيعي ، لكن هذا كان عيبًا. كان يفتقر إلى الخبرة القتالية التي كانت باهتة مقارنةً بليان تشنغيو.

 

 

 

مع وجود بقايا في معدته ، انتشرت الطاقة الدافئة منه في جميع أنحاء جسد يي يون.

“اه …” كان يي يون في حيرة من أمره ، هل نحن حقا ذاهبون للسجال؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك ، في السابق كان ذلك بسبب الرجل العجوز سو الذي أشعل النيران مما جعل لين تشين تونغ تقاتله. يمكن أن يقول يي يون أن لين تشين تونغ لم تكن تريد مقاتلته في ذلك الوقت.

امتلأت معدة يي يون الفارغة في الأصل فجأة حيث شعر يي يون أن الطاقة الدافئة تنطلق داخل جسده ، مما جعله حريصًا على التنفيس عنها.

 

ترجمة:

لا يمكن مقارنة مستوى زراعتها ومستوى زراعته. سيكون مثل شخص بالغ يتنمر على طفل.

 

 

الفصل برعاية الشيخ

ولكن ربما كان ذلك بسبب عدم وجود أي موانع لدى تشين تونغ ، لذلك لم تمانع في خفض مكانتها لمنحه بعض المؤشرات. لهذا السبب ، خاضت تلك المعركة.

 

 

 

لكن اليوم ، ما الذي كان هناك للقتال؟ سأل يي يون بحيرة “آنسة لين ، من فضلك لا تمزحي معي. ماذا هناك للقتال بيننا؟ ”

 

 

 

هزت لين نشين تونغ رأسها “أنا لا أحب المزاح. أما لماذا أريد أن أقاتلك ، فالأمر له علاقة بسرّي “.

 

 

 

“سر؟” أثار فضول يي يون. ما نوع السر الذي يمكن أن تمتلكه مثل هذه الفتاة غير العادية؟

الفصل برعاية الشيخ

 

“بقايا الوحش الشرس…” فوجأ يي يون ولكن سرعان ما تعافى كما فهم. صحيح ، كان عدد الوحوش الشرسة أضعاف عدد الوحوش المقفرة. في الغابة البرية بأكملها ، من عجائب الإنسان ، لم يكن هناك سوى الوحوش الشرسة.

كان يجب أن يقال كمستخدم حديث على الإنترنت ، كان يي يون يجب الثرثرة تمامًا. لكن بما أنها لم تقل ، لم يجر المزيد من التحقيقات.

في هذه اللحظة ، لم تكن لين تشين تونغ تنظر إلى يي يون ولكن يديها.

 

 

“لكن… معدتي جائعة بعض الشيء ، ليس لدي القوة المتبقية لليوم.” فرك يي يون بطنه بابتسامة ساخرة.

 

 

 

رفرفت لين تشين تونغ لأسفل من شجرة الصنوبر ووقفت أمام يي يون. بنقرة من إصبعها ، ومض ضوء شيء ما.

 

 

 

أمسكها يي يون دون تفكير وعند النظر إليها ، كانت بلورة حمراء بحجم حبة الفول السوداني. كان مثل الدم المتبلور وينضح بهالة سميكة من الطاقة.

لا يمكن مقارنة مستوى زراعتها ومستوى زراعته. سيكون مثل شخص بالغ يتنمر على طفل.

 

 

“هذا… لا يمكن أن يكون… بقايا¹ عظام مقفرة!؟” كان يي يون متحمسًا. تم صقل الآثار العظمية الأسطورية المقفرة بواسطة  سيد السماء المقفر ، والتي تستحق ثروة. فقط الأغنياء والنبلاء يمكنهم الاستمتاع بها.

 

لا يمكن مقارنة مستوى زراعتها ومستوى زراعته. سيكون مثل شخص بالغ يتنمر على طفل.

“لا” هزت لين تشين تونغ رأسها. “بقوتك الحالية ، إذا كنت ستأكل بقايا عظم مهجورة ، فقد تنفجر. إنها بقايا وحش شرس تمت تنقيتها بواسطتي. عادة عندما يقول أطفال العائلات الكبيرة إنهم يأكلون بقايا عظام مقفرة لزراعتهم ، فإن عددًا كبيرًا منهم يأكل فقط بقايا وحوش شرسة مثل تلك الموجودة في يدك! ”

شعرت لين تشين تونغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظرت إلى الوراء نحو يي يو ، قائلة بخفة ، “لقد كنت مهملاً للغاية. يقوم المحاربون الحقيقيون بتضييق نطاق أعينهم عند مواجهة العدو حتى يتمكنوا من مراقبة كل حركة يقوم بها أعدائهم. قبل أن أهاجمك مباشرة ، ربما كانت عيناك تنظر إليّ ، لكنهما لم يراقبا أفعالي كانا يراقبان وجهي”.

 

 

“بقايا الوحش الشرس…” فوجأ يي يون ولكن سرعان ما تعافى كما فهم. صحيح ، كان عدد الوحوش الشرسة أضعاف عدد الوحوش المقفرة. في الغابة البرية بأكملها ، من عجائب الإنسان ، لم يكن هناك سوى الوحوش الشرسة.

سعل يي يون وأعاد تعديل حالته العقلية وبدأ في النظر بجدية في كل حركة للين تشين تونغ.

 

“اه …” كان يي يون في حيرة من أمره ، هل نحن حقا ذاهبون للسجال؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك ، في السابق كان ذلك بسبب الرجل العجوز سو الذي أشعل النيران مما جعل لين تشين تونغ تقاتله. يمكن أن يقول يي يون أن لين تشين تونغ لم تكن تريد مقاتلته في ذلك الوقت.

كان لهذه الوحوش الشرسة القدرة على امتصاص يوان تشي من السماء والأرض ، ومن خلال ذلك ، يمكن أن تصبح أقوى.

لكن قالت لين تشين تونغ انها صقلت إن بقايا الوحش. حدث فجأة أن الفتاة أمامه كانت سيد سماء مقفر، أو على الأقل سيد سماء شبه مقفر.

 

“بنغ!” أصاب كف لين تشين تونغ صدر يي يون. شعر يي يون كما لو أن عظامه قد تشوهت وأعضائه في حالة اضطراب. كان مؤلما جدا. قد تبدو تلك الفتاة ضعيفة ، لكنها كانت ديناصور بشري!

إن قتل هذه الوحوش الشرسة يمكن أن يسمح بسهولة بتحويلها إلى بقايا. تم استهلاك العديد من بقايا هذه الوحوش الشرسة من قبل العشائر والعائلات الكبيرة.

حتى لو لاحظت ذلك ، ما كان يجب أن تقوله بصوت عالٍ!

 

“بووم!”

لكن قالت لين تشين تونغ انها صقلت إن بقايا الوحش. حدث فجأة أن الفتاة أمامه كانت سيد سماء مقفر، أو على الأقل سيد سماء شبه مقفر.

“اه …” كان يي يون في حيرة من أمره ، هل نحن حقا ذاهبون للسجال؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك ، في السابق كان ذلك بسبب الرجل العجوز سو الذي أشعل النيران مما جعل لين تشين تونغ تقاتله. يمكن أن يقول يي يون أن لين تشين تونغ لم تكن تريد مقاتلته في ذلك الوقت.

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها طعامًا رائعًا. لقد أدرك أن البقايا لم تكن صعبة كما كان يعتقد أنها ستكون مطاطية ويمكن سحقها بأسنانه.

كان هناك قول مأثور أن المقارنة تؤدي إلى السخط. لم تكن فقط من خلفية نبيلة وقوية للغاية ، بل كانت أيضًا سيدة سماء مقفرة. من المؤكد أن الحصول على مثل هذه الإنجازات في سن أكثر من عشر سنوات أمر مثير للسخط.

لكن اليوم ، ما الذي كان هناك للقتال؟ سأل يي يون بحيرة “آنسة لين ، من فضلك لا تمزحي معي. ماذا هناك للقتال بيننا؟ ”

 

 

“لقد ارتفعت قوتك إلى مرحلة تجميع التشي ، لذا سأزيد مستوى زراعتي بمقدار واحد ، مما يعني أنني سأقمع نفسي إلى المرحلة الرابعة من الدم الفاني لمقاتلتك. سأستمر في استخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”  ولكن عليك توخي الحذر. في المعركة السابقة ، لم أكن جادة وبسبب شيء ما ، تم تشتيت انتباهي أثناء المعركة ، لكن هذه المرة لن يشتت انتباهي”. قالت لين تشين تونغ بصوت خافت.

 

 

امتلأت معدة يي يون الفارغة في الأصل فجأة حيث شعر يي يون أن الطاقة الدافئة تنطلق داخل جسده ، مما جعله حريصًا على التنفيس عنها.

كان سبب إلهاؤها خلال المعركة الأخيرة يعود بطبيعة الحال إلى التغييرات التي شعرت بها في خطوط الطول الخاصة بها.

الفصل برعاية الشيخ

 

 

أيضًا ، شهدت خطوط الطول للين تشين تونغ بعض التطوير عندما كانت تستخدم ‘قبضة عظام النمر ضلع التنين’ ضد يي يون ؛  لذلك هذه المرة ، كانت لا تزال على وشك استخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.

 

 

أما بالنسبة ليي يون ، فلم يكن يعرف أي مهارات أو تقنيات قتالية. كل ما لديه كان مجرد جسد مقوى ، وبعد أن خاض جولتين فقط من المعارك الحقيقية ، كانت براعته في القتال ضئيلة.

“شكرا لتذكير الآنسة. سأكون حذرا” كان يي يون يلعب مع بقايا الوحش في يده ووجد أنه ينبعث منها رائحة محيرة ، كما لو كان طبخًا لذيذًا للغاية.

لقد أراد خوض معركة حقًا ، وغمر نفسه في المعركة!

 

لقد كان بالفعل عملًا فنيًا. كان يحسد عليه أن لين تشين تونغ يمكنها صقل مثل هذا الوحش الشرس.

تحت سطح القمر ، كانت البقايا حمراء ولكنها شفافة مثل البلورة الحمراء.

“هذا… لا يمكن أن يكون… بقايا¹ عظام مقفرة!؟” كان يي يون متحمسًا. تم صقل الآثار العظمية الأسطورية المقفرة بواسطة  سيد السماء المقفر ، والتي تستحق ثروة. فقط الأغنياء والنبلاء يمكنهم الاستمتاع بها.

 

 

لقد كان بالفعل عملًا فنيًا. كان يحسد عليه أن لين تشين تونغ يمكنها صقل مثل هذا الوحش الشرس.

 

 

 

ولكن بغض النظر عن مدى جمالها ، كان لا بد من تناولها لأن يي يون كان جائع.

تحت سطح القمر ، كانت البقايا حمراء ولكنها شفافة مثل البلورة الحمراء.

 

 

لقد أكلها كما لو كان يأكل فشارًا ، لقد ألقى بقايا الوحش في فمه.

“لذيذ! حقا لذيذ حقا! لذلك هذا هو طعم بقايا الوحش الشرس. إذا أكلت هذا كثيرًا ، أخشى أن أدمن! لكن بقايا الوحوش الشرسة لا يمكن أن تحل محل الوجبة المناسبة. إنه إحساس مختلف تمامًا عن تناول دجاج مطبوخ بالملح “.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يأكل فيها طعامًا رائعًا. لقد أدرك أن البقايا لم تكن صعبة كما كان يعتقد أنها ستكون مطاطية ويمكن سحقها بأسنانه.

 

 

ترجمة:

عندما كان يي يون يمضغ بقايا الوحش ، بدا الأمر وكأن نبيذًا رائعًا كان يتدفق من البقايا ، ويملأ فمه بالكامل.

 

 

كان يجب أن يقال كمستخدم حديث على الإنترنت ، كان يي يون يجب الثرثرة تمامًا. لكن بما أنها لم تقل ، لم يجر المزيد من التحقيقات.

“لذيذ! حقا لذيذ حقا! لذلك هذا هو طعم بقايا الوحش الشرس. إذا أكلت هذا كثيرًا ، أخشى أن أدمن! لكن بقايا الوحوش الشرسة لا يمكن أن تحل محل الوجبة المناسبة. إنه إحساس مختلف تمامًا عن تناول دجاج مطبوخ بالملح “.

شعرت لين تشين تونغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظرت إلى الوراء نحو يي يو ، قائلة بخفة ، “لقد كنت مهملاً للغاية. يقوم المحاربون الحقيقيون بتضييق نطاق أعينهم عند مواجهة العدو حتى يتمكنوا من مراقبة كل حركة يقوم بها أعدائهم. قبل أن أهاجمك مباشرة ، ربما كانت عيناك تنظر إليّ ، لكنهما لم يراقبا أفعالي كانا يراقبان وجهي”.

 

ken

كان تناول الأطعمة الشهية متعة ، وشرب الخمر كان شكلاً آخر من أشكال المتعة ، وكذلك التدخين. على الرغم من صعوبة المقارنة بين الثلاثة ، إلا أنه لا يمكن لأحدهما استبدال الآخر.

كان لهذه الوحوش الشرسة القدرة على امتصاص يوان تشي من السماء والأرض ، ومن خلال ذلك ، يمكن أن تصبح أقوى.

 

مع وجود بقايا في معدته ، انتشرت الطاقة الدافئة منه في جميع أنحاء جسد يي يون.

 

 

 

امتلأت معدة يي يون الفارغة في الأصل فجأة حيث شعر يي يون أن الطاقة الدافئة تنطلق داخل جسده ، مما جعله حريصًا على التنفيس عنها.

بعد أن دعا لين تشين تونغ للهجوم ، اختفت عن بصره.

 

عندما كان يي يون يمضغ بقايا الوحش ، بدا الأمر وكأن نبيذًا رائعًا كان يتدفق من البقايا ، ويملأ فمه بالكامل.

لقد أراد خوض معركة حقًا ، وغمر نفسه في المعركة!

كان تناول الأطعمة الشهية متعة ، وشرب الخمر كان شكلاً آخر من أشكال المتعة ، وكذلك التدخين. على الرغم من صعوبة المقارنة بين الثلاثة ، إلا أنه لا يمكن لأحدهما استبدال الآخر.

 

حتى لو لاحظت ذلك ، ما كان يجب أن تقوله بصوت عالٍ!

نظر يي يون إلى لين تشين تونغ بإثارة.

كان يي يون متحمسًا جدًا لدرجة أنه لوح باتجاه لين تشين تونغ لجعلها تتحرك ، بعيدًا عن قول “تعال إلي”.

 

 

بعد أن شبع ، أراد شيئًا للمساعدة في عملية الهضم. مع هذا المدرب رفيع المستوى ، كيف لا يكون متحمسًا؟

ولكن بغض النظر عن مدى جمالها ، كان لا بد من تناولها لأن يي يون كان جائع.

 

 

على الرغم من أنه كان في ذروة مرحلة تجميع التشي ، إلا أن قوته كانت رائعة بشكل طبيعي ، لكن هذا كان عيبًا. كان يفتقر إلى الخبرة القتالية التي كانت باهتة مقارنةً بليان تشنغيو.

 

 

 

كان ليان تشنغيو يتقاتل يوميًا مع ياو يوان. مع ياو يوان ، محارب الدم الأرجواني السابق ، عاش حياة تعاملت مع إراقة الدماء. ستكون تجارب المعركة التي تعلمها ليان تشنغيو غير عادية.

ترجمة:

 

 

أما بالنسبة ليي يون ، فلم يكن يعرف أي مهارات أو تقنيات قتالية. كل ما لديه كان مجرد جسد مقوى ، وبعد أن خاض جولتين فقط من المعارك الحقيقية ، كانت براعته في القتال ضئيلة.

كان هناك قول مأثور أن المقارنة تؤدي إلى السخط. لم تكن فقط من خلفية نبيلة وقوية للغاية ، بل كانت أيضًا سيدة سماء مقفرة. من المؤكد أن الحصول على مثل هذه الإنجازات في سن أكثر من عشر سنوات أمر مثير للسخط.

 

“بقايا الوحش الشرس…” فوجأ يي يون ولكن سرعان ما تعافى كما فهم. صحيح ، كان عدد الوحوش الشرسة أضعاف عدد الوحوش المقفرة. في الغابة البرية بأكملها ، من عجائب الإنسان ، لم يكن هناك سوى الوحوش الشرسة.

الآن يمكنه أن يتقاتل مع خبير مثل لين تشين تونغ ، وعلاجه من ضعفه.

 

 

 

كان يي يون متحمسًا جدًا لدرجة أنه لوح باتجاه لين تشين تونغ لجعلها تتحرك ، بعيدًا عن قول “تعال إلي”.

أما بالنسبة ليي يون ، فلم يكن يعرف أي مهارات أو تقنيات قتالية. كل ما لديه كان مجرد جسد مقوى ، وبعد أن خاض جولتين فقط من المعارك الحقيقية ، كانت براعته في القتال ضئيلة.

 

“لكن… معدتي جائعة بعض الشيء ، ليس لدي القوة المتبقية لليوم.” فرك يي يون بطنه بابتسامة ساخرة.

لكن سرعان ما أدرك يي يون أنه لا ينبغي أن ينجرف بعيدًا ، وإلا فسوف يندم عليه.

نظر يي يون إلى لين تشين تونغ بإثارة.

 

“بووم!”

بعد أن دعا لين تشين تونغ للهجوم ، اختفت عن بصره.

شعرت لين تشين تونغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظرت إلى الوراء نحو يي يو ، قائلة بخفة ، “لقد كنت مهملاً للغاية. يقوم المحاربون الحقيقيون بتضييق نطاق أعينهم عند مواجهة العدو حتى يتمكنوا من مراقبة كل حركة يقوم بها أعدائهم. قبل أن أهاجمك مباشرة ، ربما كانت عيناك تنظر إليّ ، لكنهما لم يراقبا أفعالي كانا يراقبان وجهي”.

 

 

في غمضة عين ، بدا أن لين تشين تونغ قد انتقلت عن بعد أمام يي يون. كل ما رآه كان ضبابية قبل أن يشعر بضربة على صدره كما لو أن مطرقة ثقيلة أصابته.

إن قتل هذه الوحوش الشرسة يمكن أن يسمح بسهولة بتحويلها إلى بقايا. تم استهلاك العديد من بقايا هذه الوحوش الشرسة من قبل العشائر والعائلات الكبيرة.

 

 

“بنغ!” أصاب كف لين تشين تونغ صدر يي يون. شعر يي يون كما لو أن عظامه قد تشوهت وأعضائه في حالة اضطراب. كان مؤلما جدا. قد تبدو تلك الفتاة ضعيفة ، لكنها كانت ديناصور بشري!

 

 

ken

“بووم!”

لكن قالت لين تشين تونغ انها صقلت إن بقايا الوحش. حدث فجأة أن الفتاة أمامه كانت سيد سماء مقفر، أو على الأقل سيد سماء شبه مقفر.

 

 

اصطدم يي يون بشجرة كبيرة وكسرها. رأى النجوم وهو يكافح من أجل النهوض. لحسن الحظ ، كل ما أكله كان بقايا وحش شرس ، إذا كان قد أكل شيئًا مثل دجاجة مطبوخة بالملح ، لكان قد تقيأ كل شيء.

البقايا هنا لا تعني بقايا بالمعنى الحرفي بل تعني ما تبقى من العظام بعد صقلها.  

 

في هذه اللحظة ، لم تكن لين تشين تونغ تنظر إلى يي يون ولكن يديها.

في هذه اللحظة ، لم تكن لين تشين تونغ تنظر إلى يي يون ولكن يديها.

 

 

 

ذالك الشعور الغامض لم يظهر بعد تلك الضربة …

 

 

 

هل كان حقا مجرد وهم؟

 

 

ken

شعرت لين تشين تونغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظرت إلى الوراء نحو يي يو ، قائلة بخفة ، “لقد كنت مهملاً للغاية. يقوم المحاربون الحقيقيون بتضييق نطاق أعينهم عند مواجهة العدو حتى يتمكنوا من مراقبة كل حركة يقوم بها أعدائهم. قبل أن أهاجمك مباشرة ، ربما كانت عيناك تنظر إليّ ، لكنهما لم يراقبا أفعالي كانا يراقبان وجهي”.

أما بالنسبة ليي يون ، فلم يكن يعرف أي مهارات أو تقنيات قتالية. كل ما لديه كان مجرد جسد مقوى ، وبعد أن خاض جولتين فقط من المعارك الحقيقية ، كانت براعته في القتال ضئيلة.

 

 

عندما قالت لين تشين تونغ هذه الكلمات ، تحول يي يون إلى اللون الأحمر. كانت عيون هذه الفتاة سامة حقًا.

 

 

 

حتى لو لاحظت ذلك ، ما كان يجب أن تقوله بصوت عالٍ!

شعرت لين تشين تونغ بخيبة أمل بعض الشيء عندما نظرت إلى الوراء نحو يي يو ، قائلة بخفة ، “لقد كنت مهملاً للغاية. يقوم المحاربون الحقيقيون بتضييق نطاق أعينهم عند مواجهة العدو حتى يتمكنوا من مراقبة كل حركة يقوم بها أعدائهم. قبل أن أهاجمك مباشرة ، ربما كانت عيناك تنظر إليّ ، لكنهما لم يراقبا أفعالي كانا يراقبان وجهي”.

 

“بقايا الوحش الشرس…” فوجأ يي يون ولكن سرعان ما تعافى كما فهم. صحيح ، كان عدد الوحوش الشرسة أضعاف عدد الوحوش المقفرة. في الغابة البرية بأكملها ، من عجائب الإنسان ، لم يكن هناك سوى الوحوش الشرسة.

سعل يي يون وأعاد تعديل حالته العقلية وبدأ في النظر بجدية في كل حركة للين تشين تونغ.

——————–

 

 

كان يي يون مهملًا جدًا في السابق ، كان النظر إلى وجه لين تشين تونغ مجرد فعل لاشعوري. لم يكن محاربًا متمرسًا في المعركة ، لذلك لم يستطع محاكاة ما قالته لين تشين تونغ عن تضيق العيينين ومراقبة كل حركة.

كان يي يون متحمسًا جدًا لدرجة أنه لوح باتجاه لين تشين تونغ لجعلها تتحرك ، بعيدًا عن قول “تعال إلي”.

 

لقد أراد خوض معركة حقًا ، وغمر نفسه في المعركة!

قد تكون لين تشين تونغ جميلة ، لكن يي يون قابلها للتو بالصدفة. كان لديه انطباع إيجابي عنها ، لكن لم يكن لديه أي أفكار أخرى.

 

 

بعد أن دعا لين تشين تونغ للهجوم ، اختفت عن بصره.

 

“لقد ارتفعت قوتك إلى مرحلة تجميع التشي ، لذا سأزيد مستوى زراعتي بمقدار واحد ، مما يعني أنني سأقمع نفسي إلى المرحلة الرابعة من الدم الفاني لمقاتلتك. سأستمر في استخدام “قبضة عظام النمر ضلع التنين”  ولكن عليك توخي الحذر. في المعركة السابقة ، لم أكن جادة وبسبب شيء ما ، تم تشتيت انتباهي أثناء المعركة ، لكن هذه المرة لن يشتت انتباهي”. قالت لين تشين تونغ بصوت خافت.

——————–

في غمضة عين ، بدا أن لين تشين تونغ قد انتقلت عن بعد أمام يي يون. كل ما رآه كان ضبابية قبل أن يشعر بضربة على صدره كما لو أن مطرقة ثقيلة أصابته.

 

أمسكها يي يون دون تفكير وعند النظر إليها ، كانت بلورة حمراء بحجم حبة الفول السوداني. كان مثل الدم المتبلور وينضح بهالة سميكة من الطاقة.

  1. البقايا هنا لا تعني بقايا بالمعنى الحرفي بل تعني ما تبقى من العظام بعد صقلها.

 

لقد أراد خوض معركة حقًا ، وغمر نفسه في المعركة!

 

نظر يي يون إلى لين تشين تونغ بإثارة.

الفصل برعاية الشيخ

تحت سطح القمر ، كانت البقايا حمراء ولكنها شفافة مثل البلورة الحمراء.

 

——————–

ترجمة:

لا يمكن مقارنة مستوى زراعتها ومستوى زراعته. سيكون مثل شخص بالغ يتنمر على طفل.

ken

 

 

 

 

 

“سر؟” أثار فضول يي يون. ما نوع السر الذي يمكن أن تمتلكه مثل هذه الفتاة غير العادية؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط