سماء مليئة بالنجوم
95- سماء مليئة بالنجوم
بعد مغادرة لين تشين تونغ ، لم يكن يي يون في عجلة من أمره للمغادرة. على الرغم من أنه وقت متأخر من الليل ، إلا أنه قد أكل للتو بقايا وحش شرس ، وكان جسمه لا يزال يفيض بالطاقة ، فكيف يمكنه إضاعة هذه الفرصة الثمينة للتدريب؟ كان بإمكانه التدرب فقط عندما تكون الطاقة في جسده ، وكان من المستحيل أن يتدرب بدون طاقة.
سيكون ذلك مستحيلاً…
ولكن عندما استيقظ ، كان كل فهمه ضبابيًا ، متذكرًا أنه كان مثل مطاردة الظلال.
“أوه؟” كان يي يون فضوليًا بشأن ما أرادت لين تشين تونغ التحقق منه. لكن بما أنها لم تشرح نفسها ، فقد علم أنه لن يحصل على إجابة. كان يشعر أن لين تشين تونغ كانت فتاة نقية ونبيلة. يمكن للمرء أن يشعر أنه في وسط عيون لين تشين تونغ الواضحة كانت البراءة.
مد يي يون يده بطاعة.
مد يي يون يده بطاعة.
“نعم رأيت ذلك. إدراك هذا الطفل بالتأكيد ليس سيئًا. لم يفهم فقط هذين الأمرين… سننتظر ونرى ما يخبئه لنا أيضًا. غدا الدور نصف النهائي لاختيار المملكة وما زلت أريد أن أرى أدائه! ”
عند رؤية يد يي يون ، اتخذت لين تشين تونغ بتردد خطوة إلى الأمام ، وسدت الفجوة. قالت: ارفع راحة يدك.
تبعها يي يون وعند رؤية كف يي يون ، تحولت خدود لين تشين تونغ إلى اللون الأحمر قليلاً لأنها ترددت للحظة قبل أن تمد يدها لمقابلة كف يي يون.
كان مشهدًا صاخبًا حيث ارتعدت الأرض وتمايلت الجبال!
تحت شجرة الصنوبر ، وقفوا على مسافة ثلاثة أقدام من بعضهم البعض. تحت القمر الساطع ، تم دمج ظلال الشكلين معًا. يبدو أن مثل هذا المشهد الخلاب قد تجمد إلى الأبد.
“بارد جدا!” كان هذا أول ما فكر به يي يون. على الرغم من أنه عندما تناوش مع لين تشين تونغ ، واتصل بجسدها ، بسبب وجود الطاقة ، لم يستطع يي يون أن يشعر أبدًا بلمسة لين تشين تونغ.
كان الأمر أشبه بالركض خلف الظل الذي لم يعثر على أي أثر له.
هو أول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي
لكن اليوم ، يمكن أن يشعر بلمستها الخام. كانت باردة وناعمة الملمس ، مثل لمس بركة من الماء الصافي.
“بارد جدا!” كان هذا أول ما فكر به يي يون. على الرغم من أنه عندما تناوش مع لين تشين تونغ ، واتصل بجسدها ، بسبب وجود الطاقة ، لم يستطع يي يون أن يشعر أبدًا بلمسة لين تشين تونغ.
لماذا هي باردة جدا؟
“بارد جدا!” كان هذا أول ما فكر به يي يون. على الرغم من أنه عندما تناوش مع لين تشين تونغ ، واتصل بجسدها ، بسبب وجود الطاقة ، لم يستطع يي يون أن يشعر أبدًا بلمسة لين تشين تونغ.
كان كل من راحتيهما بنفس الحجم تقريبًا وكانا مناسبين تمامًا.
وبالتالي ، لم يستطع يي يون إحراز أي تقدم في هاتين التقنيتين.
أغمضت لين تشين تونغ عينيها بينما كانت رموشها ترتجف قليلاً ، كما لو كانت تأمل أن تشعر بشيء بعينيها مغمضتين.
ken
بينما ظلت هادئة ، بقي يي يون صامت أيضًا.
“هذا الشعور…” أغمضت لين تشين تونغ عينيها وبحثت عن أي تغييرات في خطوط الطول الخاصة بها. كان لديها شعور غريب بأن الطفل أمامها كان مثل سماء الليل المليئة بالنجوم التي لا نهاية لها.
أما بالنسبة لها ، فقد بدا الأمر كما لو كانت تسبح في سماء الليل هذه ، وتعاني بعمق من الامتداد الشاسع لها.
كان هذا التنين مثل تنين جين على علم جين لونغ وي ، وكان ذلك النمر هو النمر الإلهي الشرس الذي رآه يي يون خلال التصفيات.
على حد تعبير تشانغ تان ، في اللحظة التي تبدأ فيها المعركة ، ستكون مثل عاصفة. هل يمنحك العدو وقتًا للراحة؟
لقد كان شعورا معجزة. على الرغم من أنها كانت تعلم أنه كان وهمًا ، إلا أنها شعرت بأنها حقيقية جدًا.
ترددت لين تشين تونغ لفترة من الوقت قبل أن تقفل راحة يدها مع يي يون مرة أخرى. مرة أخرى ، لم يكن هناك شيء. لم تشعر بأي شيء في خطوط الطول الخاصة بها ولم تشعر بوهم السماء المليئة بالنجوم.
على هذا النحو ، لم تستطع لين تشين تونغ إلا أن تفتح عينيها في منتصف الطريق.
تم إرسال لكمة بعد لكمة في الهواء الشاغر!
تحت ضوء النجوم الخافت ، ظهر أمامها وجه غير ناضج ولكنه وسيم بشكل مدهش. كانت تلك العيون سوداء ومشرقة ، مثل أنقى الأحجار الكريمة السوداء في العالم.
على العكس من ذلك ، دخل يي يون في حالة التنوير.
وفي مواجهة هذا الحجر الكريم الأسود ، تمكنت لين تشين تونغ من رؤية انعكاس صورتها بوضوح.
تبعها يي يون وعند رؤية كف يي يون ، تحولت خدود لين تشين تونغ إلى اللون الأحمر قليلاً لأنها ترددت للحظة قبل أن تمد يدها لمقابلة كف يي يون.
“أوه!”
تم تحطيم حجر حديدي أسود كبير بواسطة يي يون ، مما أدى إلى تطاير رقائقه الحجرية!
لماذا هي باردة جدا؟
ترك هذا المشهد ، لسبب غير معروف ، انطباعًا عميقًا على لين تشين تونغ. تراجعت بشكل لا شعوري بضع خطوات للوراء ، كما لو كانت خائفة من شيء ما.
أما بالنسبة لها ، فقد بدا الأمر كما لو كانت تسبح في سماء الليل هذه ، وتعاني بعمق من الامتداد الشاسع لها.
“لا!”
على الرغم من أنه في تلك اللحظة المشتتة ، عانت لين تشين تونغ من الوهم ، والشعور الذي كانت تبحث عنه ، لم يظهر الشيء الذي نشط خطوط الطول الخاصة بها.
على هذا النحو ، لم تستطع لين تشين تونغ إلا أن تفتح عينيها في منتصف الطريق.
كان الأمر أشبه بالركض خلف الظل الذي لم يعثر على أي أثر له.
ترك هذا المشهد ، لسبب غير معروف ، انطباعًا عميقًا على لين تشين تونغ. تراجعت بشكل لا شعوري بضع خطوات للوراء ، كما لو كانت خائفة من شيء ما.
أصيبت لين تشين تونغ بخيبة أمل.
نظرت إلى الأعلى ورأت أن القمر معلق في السماء كما لو لم يتغير شيء.
——————–
ولكن ما هو هذا الوهم المليء بالنجوم منذ الآن؟
تم تحطيم حجر حديدي أسود كبير بواسطة يي يون ، مما أدى إلى تطاير رقائقه الحجرية!
ترددت لين تشين تونغ لفترة من الوقت قبل أن تقفل راحة يدها مع يي يون مرة أخرى. مرة أخرى ، لم يكن هناك شيء. لم تشعر بأي شيء في خطوط الطول الخاصة بها ولم تشعر بوهم السماء المليئة بالنجوم.
قد لا تكون موهبة يي يون جيدة ، ولكن مع تعويض الكريستالة الأرجوانية لها ، لم يكن قلقًا.
نظرت إلى الأعلى ورأت أن القمر معلق في السماء كما لو لم يتغير شيء.
أصيبت لين تشين تونغ بخيبة أمل.
في عالم غير مرئي ، بدأ يي يون بتقدير عجائب “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. لقد كان شعورًا غامضًا ولكن عندما حاول يي يون فهمه ، لم يستطع …
تنهدت لين شينتونغ ، هل فشلت في بحثها؟ لكن عندما فكرت في الأمر ، أدركت أنه لا يوجد ما يخيب أملها. في الواقع ، كان هذا طبيعيًا. كيف يمكن أن تصدق لا شعوريًا أن طفلاً مثل يي يون كان قادرًا على ربط خطوط الطول المكسورة؟
بعد مغادرة لين تشين تونغ ، لم يكن يي يون في عجلة من أمره للمغادرة. على الرغم من أنه وقت متأخر من الليل ، إلا أنه قد أكل للتو بقايا وحش شرس ، وكان جسمه لا يزال يفيض بالطاقة ، فكيف يمكنه إضاعة هذه الفرصة الثمينة للتدريب؟ كان بإمكانه التدرب فقط عندما تكون الطاقة في جسده ، وكان من المستحيل أن يتدرب بدون طاقة.
سيكون ذلك مستحيلاً…
كان كل من راحتيهما بنفس الحجم تقريبًا وكانا مناسبين تمامًا.
“سأبحث عنك ليلة الغد في هذا الوقت وفي هذا المكان.” بهذه الكلمات ، طافت لين تشين تونغ بعيدًا وذهبت مع الريح.
تبعها يي يون وعند رؤية كف يي يون ، تحولت خدود لين تشين تونغ إلى اللون الأحمر قليلاً لأنها ترددت للحظة قبل أن تمد يدها لمقابلة كف يي يون.
أما بالنسبة لها ، فقد بدا الأمر كما لو كانت تسبح في سماء الليل هذه ، وتعاني بعمق من الامتداد الشاسع لها.
كان يي يون لا يزال مليئا بالأسئلة. لم يكن يعرف لماذا اقتربت منه لين تشين تونغ للقتال. لكنه لم يكن قلقًا لأنه كان مفيدًا له ، وكان شيئًا يتوق إليه.
بعد مغادرة لين تشين تونغ ، لم يكن يي يون في عجلة من أمره للمغادرة. على الرغم من أنه وقت متأخر من الليل ، إلا أنه قد أكل للتو بقايا وحش شرس ، وكان جسمه لا يزال يفيض بالطاقة ، فكيف يمكنه إضاعة هذه الفرصة الثمينة للتدريب؟ كان بإمكانه التدرب فقط عندما تكون الطاقة في جسده ، وكان من المستحيل أن يتدرب بدون طاقة.
في عالم غير مرئي ، بدأ يي يون بتقدير عجائب “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. لقد كان شعورًا غامضًا ولكن عندما حاول يي يون فهمه ، لم يستطع …
بعد السجال ، كان لدى يي يون بعض البصيرة التي يحتاجها للتفكير. الأول ، كانت الصورة الشبحية التي تشكلت من يوان تشي السماء والارض ، والآخر كانت تقنية حركة دقة الدقيقة!
“سأبحث عنك ليلة الغد في هذا الوقت وفي هذا المكان.” بهذه الكلمات ، طافت لين تشين تونغ بعيدًا وذهبت مع الريح.
احتاج مسار فنون القتال إلى المواهب ، لكنه احتاج إلى المزيد من العمل الشاق. الشخص الموهوب الذي ليس لديه الرغبة في الممارسة سيظل متخلفًا.
قد لا تكون موهبة يي يون جيدة ، ولكن مع تعويض الكريستالة الأرجوانية لها ، لم يكن قلقًا.
هذه المعركة بين التنين والنمر جعلت السماء تتصدع و الأرض تتشقق.
لكن لا شيء يمكن أن يعوض عن العمل الشاق ، كان عليه الاعتماد على نفسه.
أغمضت لين تشين تونغ عينيها بينما كانت رموشها ترتجف قليلاً ، كما لو كانت تأمل أن تشعر بشيء بعينيها مغمضتين.
تم إرسال لكمة بعد لكمة في الهواء الشاغر!
كان يي يون لا يزال مليئا بالأسئلة. لم يكن يعرف لماذا اقتربت منه لين تشين تونغ للقتال. لكنه لم يكن قلقًا لأنه كان مفيدًا له ، وكان شيئًا يتوق إليه.
“بينج بينج بينج!”
“لا!”
تم تحطيم حجر حديدي أسود كبير بواسطة يي يون ، مما أدى إلى تطاير رقائقه الحجرية!
تدرب يي يون طوال الليل حتى بزوغ الفجر قبل العودة إلى مقر إقامته. كان منهكا.
ولكن من المؤسف أن صورة النمر الوهمية التي تشكلت من يوان تشي السماء والأرض لم تظهر. أما بالنسبة لتقنية الحركة دقة الدقيقة ، فقد احتاج إلى شخص لتعزيز فهمه.
تم إرسال لكمة بعد لكمة في الهواء الشاغر!
في هذه اللحظة ، كان يي يون يكتسب مزيدًا من البصيرة من هذا الحلم الغريب. لقد نما فهمًا أعمق لـ “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.
وبالتالي ، لم يستطع يي يون إحراز أي تقدم في هاتين التقنيتين.
تدرب يي يون طوال الليل حتى بزوغ الفجر قبل العودة إلى مقر إقامته. كان منهكا.
على العكس من ذلك ، دخل يي يون في حالة التنوير.
أغمضت لين تشين تونغ عينيها بينما كانت رموشها ترتجف قليلاً ، كما لو كانت تأمل أن تشعر بشيء بعينيها مغمضتين.
في عالم غير مرئي ، بدأ يي يون بتقدير عجائب “قبضة عظام النمر ضلع التنين”. لقد كان شعورًا غامضًا ولكن عندما حاول يي يون فهمه ، لم يستطع …
لقد سببت التصفيات التمهيدية للمملكة العديد من الإصابات ، لكن جين لونغ وي لم يخطط لمنح المصاب الكثير من الوقت للراحة.
كان يي يون لا يزال مليئا بالأسئلة. لم يكن يعرف لماذا اقتربت منه لين تشين تونغ للقتال. لكنه لم يكن قلقًا لأنه كان مفيدًا له ، وكان شيئًا يتوق إليه.
“سيد ، لقد تمكن من تكوين صورة وهمية من يوان تشي السماء والارض ، وأدرك تقنية الحركة دقة الدقيقة.” في الغابة ، كانت لين تشين تونغ تحدق بصمت في شخصية يي يون الممارس بينما كانت تتحدث إلى الرجل العجوز سو بجانبها.
في حالة طمس ، شعر وكأنه كان على جرف وفوق الجرف كان هناك تنين طائر ونمر شرس يقاتله!
“نعم رأيت ذلك. إدراك هذا الطفل بالتأكيد ليس سيئًا. لم يفهم فقط هذين الأمرين… سننتظر ونرى ما يخبئه لنا أيضًا. غدا الدور نصف النهائي لاختيار المملكة وما زلت أريد أن أرى أدائه! ”
لكن اليوم ، يمكن أن يشعر بلمستها الخام. كانت باردة وناعمة الملمس ، مثل لمس بركة من الماء الصافي.
كان كل من راحتيهما بنفس الحجم تقريبًا وكانا مناسبين تمامًا.
لقد سببت التصفيات التمهيدية للمملكة العديد من الإصابات ، لكن جين لونغ وي لم يخطط لمنح المصاب الكثير من الوقت للراحة.
على حد تعبير تشانغ تان ، في اللحظة التي تبدأ فيها المعركة ، ستكون مثل عاصفة. هل يمنحك العدو وقتًا للراحة؟
على حد تعبير تشانغ تان ، في اللحظة التي تبدأ فيها المعركة ، ستكون مثل عاصفة. هل يمنحك العدو وقتًا للراحة؟
ترددت لين تشين تونغ لفترة من الوقت قبل أن تقفل راحة يدها مع يي يون مرة أخرى. مرة أخرى ، لم يكن هناك شيء. لم تشعر بأي شيء في خطوط الطول الخاصة بها ولم تشعر بوهم السماء المليئة بالنجوم.
ترددت لين تشين تونغ لفترة من الوقت قبل أن تقفل راحة يدها مع يي يون مرة أخرى. مرة أخرى ، لم يكن هناك شيء. لم تشعر بأي شيء في خطوط الطول الخاصة بها ولم تشعر بوهم السماء المليئة بالنجوم.
تدرب يي يون طوال الليل حتى بزوغ الفجر قبل العودة إلى مقر إقامته. كان منهكا.
في اللحظة التي ضرب فيها رأس يي يون السرير ، سقط في نوم عميق. في حلمه ، كانت الكريستالة الأرجوانية تمتص ببطء يوان تشي السماء والأرض من حوله ، ويستعيد ببطء قوة يي يون.
في نومه العميق ، كان يي يون لا يزال يزرع أحلامه.
في حالة طمس ، شعر وكأنه كان على جرف وفوق الجرف كان هناك تنين طائر ونمر شرس يقاتله!
كان مشهدًا صاخبًا حيث ارتعدت الأرض وتمايلت الجبال!
كان هذا التنين مثل تنين جين على علم جين لونغ وي ، وكان ذلك النمر هو النمر الإلهي الشرس الذي رآه يي يون خلال التصفيات.
هذه المعركة بين التنين والنمر جعلت السماء تتصدع و الأرض تتشقق.
هذه المعركة بين التنين والنمر جعلت السماء تتصدع و الأرض تتشقق.
في الأساطير ، يتعلم الخبير منقطع النظير مهارة منقطعة النظير من مشاهدة الوحوش الإلهية وهي تقاتل.
مد يي يون يده بطاعة.
في هذه اللحظة ، كان يي يون يكتسب مزيدًا من البصيرة من هذا الحلم الغريب. لقد نما فهمًا أعمق لـ “قبضة عظام النمر ضلع التنين”.
ولكن عندما استيقظ ، كان كل فهمه ضبابيًا ، متذكرًا أنه كان مثل مطاردة الظلال.
نظرت إلى الأعلى ورأت أن القمر معلق في السماء كما لو لم يتغير شيء.
بذل يي يون قصارى جهده للتذكر ولكن لم يستطع تذكر أي شيء.
تم إرسال لكمة بعد لكمة في الهواء الشاغر!
هذه مؤسف.
على العكس من ذلك ، دخل يي يون في حالة التنوير.
ترددت لين تشين تونغ لفترة من الوقت قبل أن تقفل راحة يدها مع يي يون مرة أخرى. مرة أخرى ، لم يكن هناك شيء. لم تشعر بأي شيء في خطوط الطول الخاصة بها ولم تشعر بوهم السماء المليئة بالنجوم.
تنهد يي يون بعاطفة. في الصين القديمة ، كان كونفوشيوس¹ يحلم بالدوق تشو كثيرًا. سيخبره الدوق تشو عن طرق العالم ؛ وعندما استيقظ كونفوشيوس ، اكتسب بعض الفهم. في بعض الأحيان ، كانت الأحلام مصدر إلهام عظيم للناس.
أصيبت لين تشين تونغ بخيبة أمل.
بعد السجال ، كان لدى يي يون بعض البصيرة التي يحتاجها للتفكير. الأول ، كانت الصورة الشبحية التي تشكلت من يوان تشي السماء والارض ، والآخر كانت تقنية حركة دقة الدقيقة!
بالنظر من النافذة ، كان الوقت متأخرًا بالفعل في الصباح.
على هذا النحو ، لم تستطع لين تشين تونغ إلا أن تفتح عينيها في منتصف الطريق.
نام يي يون لمدة ثلاث ساعات تقريبًا ، ولكن نظرًا لأنه كان في نوم عميق ، ومع تجديد الكريستالة الأرجوانية لطاقته ، كانت ثلاث ساعات من النوم كافية لدفع الحالة العقلية ليي يون إلى ذروتها.
“حان الوقت للمشاركة في الدور نصف النهائي.” قفز يي يون. لقد قرر بالفعل أنه يريد الحصول على المركز الأول في الدم الفاني بالوقوف في الاختيار ، وأن يصبح عضوًا متميزًا في جين لونغ وي!
لماذا هي باردة جدا؟
——————–
- هو أول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي
ولكن عندما استيقظ ، كان كل فهمه ضبابيًا ، متذكرًا أنه كان مثل مطاردة الظلال.
“سيد ، لقد تمكن من تكوين صورة وهمية من يوان تشي السماء والارض ، وأدرك تقنية الحركة دقة الدقيقة.” في الغابة ، كانت لين تشين تونغ تحدق بصمت في شخصية يي يون الممارس بينما كانت تتحدث إلى الرجل العجوز سو بجانبها.
ترجمة:
ken
بذل يي يون قصارى جهده للتذكر ولكن لم يستطع تذكر أي شيء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
