قضي عليك
104- قضي عليك
كلما فكر ليان تشنغيو ، شعر أن تخميناته كانت صحيحة. قام بقبض قبضتيه بينما اخترقت أظافره لحمه ؛ يرتجف جسده من الغضب!
وكانت النتائج النهائية للمرشحين هي مراعاة العمر ودرجة تقنية الزراعة ومستواهم وقوتهم وعدة عوامل. عندها فقط ، تم إعطاء النتيجة النهائية.
كان المشاركون ينتظرون بعصبية لأن هذه النتيجة ستحدد مصيرهم. كيف يمكنهم أن يظلوا هادئين؟
لكن الكتب القديمة في البرية الشاسعة ذكرت ببساطة أن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق دون الكثير من التفاصيل. كان ذلك على الأرجح لأن الشخص الذي كتب الكتب لم يسبق له أن رأى الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، وكان فقط يصفه من الخيال.
عاد يي يون بهدوء إلى مكانه ووقف ويداه خلف ظهره. ركز الجميع على يي يون.
عاد يي يون بهدوء إلى مكانه ووقف ويداه خلف ظهره. ركز الجميع على يي يون.
في مواجهة ليان تشنغيو الغاضب ، كان وجه يي يون خاليًا من التعبيرات. لقد وصل هو و ليان تشنغيو إلى نقطة لا يمكن التوفيق بينها. لسوء الحظ ، لم يأخذ ليان تشنغيو يي يون على محمل الجد من قبل ، وفقد أفضل فرصه.
كان الناس لا يزالون في نقاش حول ماهية تلك السحابة الأرجوانية في السماء.
لذا فإن التعرف عليه من تلك السجلات كان مسألة أخرى.
كان الهواء الأرجواني يأتي من الشرق شيئًا لم يسمع به المحاربون رفيعو المستوى في البرية الشاسعة من قبل ، والأكثر من ذلك ، لم يكن لدى عامة الناس في البرية الشاسعة أي فكرة عما كان عليه.
كان الهواء الأرجواني يأتي من الشرق شيئًا لم يسمع به المحاربون رفيعو المستوى في البرية الشاسعة من قبل ، والأكثر من ذلك ، لم يكن لدى عامة الناس في البرية الشاسعة أي فكرة عما كان عليه.
لم يشهد أحد مشهدًا كهذا من قبل في الغيمة البرية. في الواقع ، حتى في عاصمة المملكة ، لم يشاهد سوى عدد قليل جدًا من الناس الهواء الأرجواني يأتي من الشرق.
عاد يي يون بهدوء إلى مكانه ووقف ويداه خلف ظهره. ركز الجميع على يي يون.
من بين الناس من البرية الشاسعة الموجودة ، فقط الشيوخ من عشيرة تاو شاهدوا سجلات الهواء الأرجواني يأتي من الشرق في كتب التاريخ.
لكن الكتب القديمة في البرية الشاسعة ذكرت ببساطة أن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق دون الكثير من التفاصيل. كان ذلك على الأرجح لأن الشخص الذي كتب الكتب لم يسبق له أن رأى الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، وكان فقط يصفه من الخيال.
في البداية ، لم يعتقد ليان تشنغيو أبدًا أن مشكلة العظام المقفرة لها علاقة بيي يون.
لذا فإن التعرف عليه من تلك السجلات كان مسألة أخرى.
لذا فإن التعرف عليه من تلك السجلات كان مسألة أخرى.
بعد كل شيء ، كانت حالة الهواء الأرجواني يأتي من الشرق وراءهم ، وتوقعاتهم المسبقة عن يي يون جعلت الكثير منهم لا يفكرون في ذلك دون وعي.
فقط بعض رؤساء عشيرة تاو مثل الشيخ الأكبر لديهم بعض الشكوك ، لكنه لم يجرؤ على التأكيد. راقب بعناية رد فعل تشانغ تان واكتسب منه بعض القرائن.
لقد طعنه يي يون من ظهره وسرق كل ما يخصه ، وسرقة أمله ومجده!
في هذه المرحلة ، غادر تشانغ تان مؤقتًا. مع تشانغ تان كرئيس ، كان عدد قليل من أعضاء جين لونغ وي يجمعون عشرات المرشحين للدم الفاني.
فاجأت القنوات الفوضوية وضربات القلب غير المنتظمة ليان تشنغيو حيث سرعان ما عمم طاقته وأجبر عقله على الهدوء ، لمنع انتكاس إصابته القديمة.
بعد أن أكل العظام المقفرة ، لم تزد قوته فحسب ، بل أحرق غضبه قلبه ، وأصاب خطوط الطول الخاصة به. لكن يي يون نمى أقوى بشكل لا يمكن تفسيره ، مما أدى إلى شل تشاو تيتشو.
وكانت النتائج النهائية للمرشحين هي مراعاة العمر ودرجة تقنية الزراعة ومستواهم وقوتهم وعدة عوامل. عندها فقط ، تم إعطاء النتيجة النهائية.
حددت هذه النتيجة الترتيب النهائي وتحديد من حصل على المركز الأول في جولة الدم الفاني هذه. سيحدد ما إذا كان يمكن لأي شخص دخول معسكر النخبة لجين لونغ وي ، مما يسمح له بالاستمتاع بأفضل موارد التدريب لجين لونغ وي.
كان المشاركون ينتظرون بعصبية لأن هذه النتيجة ستحدد مصيرهم. كيف يمكنهم أن يظلوا هادئين؟
ومع ذلك ، وقف يي يون هادئًا للغاية أثناء وجوده في الحشد.
ومع ذلك ، وقف يي يون هادئًا للغاية أثناء وجوده في الحشد.
في البداية ، لم يعتقد ليان تشنغيو أبدًا أن مشكلة العظام المقفرة لها علاقة بيي يون.
فجأة ، شعر يي يون بنظرة مليئة بنية القتل صوبه ، طعنت ظهره مثل الإبرة.
أدار يي يون رأسه ورأى عيون ليان تشنغيو الغاضبة والسامة ، كما لو أنه لا يستطيع الانتظار حتى يرى يي يون ميت.
لقد كان عظم بايثون الصقيع المقفر جيدًا تمامًا ، فكيف لا يمكن أن يكون له أي آثار بعد صقله؟
هذا أذهل يي يون. في الماضي ، كان ليان تشنغيو يريد دائمًا قتله ، وكان يعلم ذلك. ومع ذلك ، لم يسبق له أن رأى كراهية ليان تشنغيو تصل إلى هذا المستوى. عند رؤية عينيه ، كان الأمر كما لو كان يريد شرب دم يي يون وأكل لحمه.
لكن الكتب القديمة في البرية الشاسعة ذكرت ببساطة أن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق دون الكثير من التفاصيل. كان ذلك على الأرجح لأن الشخص الذي كتب الكتب لم يسبق له أن رأى الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، وكان فقط يصفه من الخيال.
ما الجنون الذي كان عليه؟
كان هذا لأنه قبل الانتهاء من صقل العظام المقفرة ، هرب يي يون وقفز في النهر الشرقي. كان هناك أشخاص يراقبون عملية الصقل ليلاً ونهارًا. إلى جانب ذلك ، كان العظم المقفر في المرجل الكبير يغلي في مياه لي النارية. كانت درجة حرارة مياه لي النارية عالية للغاية ، لذلك مع غمر العظام فيها ، لم يكن هناك طريقة لإخراجها.
“أيها الوغد الصغير ، هل فعلت شيئًا لعظام بايثون الصقيع المقفرة !؟” أرسل ليان تشنغيو الصوت فجأة في أذن يي يون.
فجأة ، شعر يي يون بنظرة مليئة بنية القتل صوبه ، طعنت ظهره مثل الإبرة.
في البداية ، لم يعتقد ليان تشنغيو أبدًا أن مشكلة العظام المقفرة لها علاقة بيي يون.
ken
لم يشهد أحد مشهدًا كهذا من قبل في الغيمة البرية. في الواقع ، حتى في عاصمة المملكة ، لم يشاهد سوى عدد قليل جدًا من الناس الهواء الأرجواني يأتي من الشرق.
كان هذا لأنه قبل الانتهاء من صقل العظام المقفرة ، هرب يي يون وقفز في النهر الشرقي. كان هناك أشخاص يراقبون عملية الصقل ليلاً ونهارًا. إلى جانب ذلك ، كان العظم المقفر في المرجل الكبير يغلي في مياه لي النارية. كانت درجة حرارة مياه لي النارية عالية للغاية ، لذلك مع غمر العظام فيها ، لم يكن هناك طريقة لإخراجها.
ولكن مع إظهار يي يون المزيد والمزيد من قوته غير العادية ، أدرك ليان تشنغيو فجأة أن هناك شيئًا غريبًا في عملية صقل العظام المقفرة.
104- قضي عليك
أولاً ، لا ينبغي أن تواجه عظام بايثون المقفرة اي مشاكل. عندما استلمها لأول مرة ، كان يشعر ببرودة تشي الصقيع على العظام عندما اقترب. كان هذا البرد دليلاً على جودة العظام المقفرة. وفي عملية صقل العظام ، كان هناك العديد من الأحداث المسجلة للإصابات. أصيب العديد من الرجال الأصحاء الذين صقلوا العظام بالمرض. لقد أصيبوا من سم الصقيع.
جوهر العظم المقفر الذي أكله في النهاية كان مزيفًا. لقد أكل يي يون جوهر العظم المقفر الحقيقي!
لم يشهد أحد مشهدًا كهذا من قبل في الغيمة البرية. في الواقع ، حتى في عاصمة المملكة ، لم يشاهد سوى عدد قليل جدًا من الناس الهواء الأرجواني يأتي من الشرق.
لقد كان عظم بايثون الصقيع المقفر جيدًا تمامًا ، فكيف لا يمكن أن يكون له أي آثار بعد صقله؟
في البداية ، لم يكن لدى ليان تشنغيو لأول مرة في جوهر العظام المقفرة أي خبرة. كان يعتقد أن عملية الصقل قد انحرفت ، أو كان هناك خطأ ما في جسده.
بعد أن أكل العظام المقفرة ، لم تزد قوته فحسب ، بل أحرق غضبه قلبه ، وأصاب خطوط الطول الخاصة به. لكن يي يون نمى أقوى بشكل لا يمكن تفسيره ، مما أدى إلى شل تشاو تيتشو.
ولكن بعد التفكير الدقيق ، لم يكن الأمر كذلك.
بعد أن أكل العظام المقفرة ، لم تزد قوته فحسب ، بل أحرق غضبه قلبه ، وأصاب خطوط الطول الخاصة به. لكن يي يون نمى أقوى بشكل لا يمكن تفسيره ، مما أدى إلى شل تشاو تيتشو.
لكن الكتب القديمة في البرية الشاسعة ذكرت ببساطة أن الهواء الأرجواني يأتي من الشرق دون الكثير من التفاصيل. كان ذلك على الأرجح لأن الشخص الذي كتب الكتب لم يسبق له أن رأى الهواء الأرجواني يأتي من الشرق ، وكان فقط يصفه من الخيال.
لكن ليان تشنغيو لم يستطع إلا أن يعترف بأن موهبة يي يون في فنون القتال تجاوزته. سواء كانت روح يي يون ، أو الظاهرة من إظهار قبضة عظام النمر ضلع التنين ، فقد كانوا شهادة على هذه الحقيقة.
إلى جانب ذلك ، خلال هذه الفترة ، كان يي يون قد صقل العظام المقفرة سابقًا. هل كان من الممكن أن يكون يي يون قد استخدم طريقة خاصة لمبادلة عظام بايثون الصقيع المقفرة بشيء مشابه؟
علاوة على ذلك ، كان يي يون مبتدئًا في فنون القتال وكان يفتقر إلى الخبرة القتالية الفعلية. لم يكن لدى يي يون أي طريقة للمقارنة معه.
جوهر العظم المقفر الذي أكله في النهاية كان مزيفًا. لقد أكل يي يون جوهر العظم المقفر الحقيقي!
كلما فكر ليان تشنغيو ، شعر أن تخميناته كانت صحيحة. قام بقبض قبضتيه بينما اخترقت أظافره لحمه ؛ يرتجف جسده من الغضب!
في عقل ليان تشنغيو ، حتى لو أكل يي يون جوهر العظام المقفر الذي يخصه ، وحتى لو كان يي يون لديه موهبة لا مثيل لها في فنون القتال ، فماذا لو كان قد امتص كل الطاقة في جوهر العظام المقفر؟
لم يعرف ليان تشنغيو الطريقة التي استخدمها يي يون. لكن بعد التفكير في الأمر ، كان هذا هو التفسير المعقول الوحيد!
قال ليان تشنغيو بوجه ملتوي “هل تفكر حقًا بما يسمى إرادتك ، وبتقنية الزراعة التي عرضتها على منصة اليشم الأبيض ، هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لي؟ لقد مارست فنون القتال لمدة ثلاثة أشهر! في معركة الحياة والموت الحقيقية ، القوة هي التي تهم وليس الإمكانات!” كره ليان تشنغيو يي يون حتى عظامه. كانت كل كلمة له مثل سيف يطعن يي يون.
لقد طعنه يي يون من ظهره وسرق كل ما يخصه ، وسرقة أمله ومجده!
إذا لم يكن الأمر ليي يون ، لكان ليان تشنغيو قد اخترق بالفعل عالم الدم الأرجواني بحلول اليوم. كان من الممكن أن يجتاز اختيار المملكة بسهولة ، ليصبح عضوًا في جين لونغ وي ، أو حتى من نخبة جين لونغ وي!
إذا لم يكن الأمر ليي يون ، لكان ليان تشنغيو قد اخترق بالفعل عالم الدم الأرجواني بحلول اليوم. كان من الممكن أن يجتاز اختيار المملكة بسهولة ، ليصبح عضوًا في جين لونغ وي ، أو حتى من نخبة جين لونغ وي!
كان الناس لا يزالون في نقاش حول ماهية تلك السحابة الأرجوانية في السماء.
كلما فكر ليان تشنغيو ، شعر أن تخميناته كانت صحيحة. قام بقبض قبضتيه بينما اخترقت أظافره لحمه ؛ يرتجف جسده من الغضب!
يي يون ، لقد دمرت مستقبلي ، سوف أتأكد من أنك ستلقى موتًا جيدا!
كان الهواء الأرجواني يأتي من الشرق شيئًا لم يسمع به المحاربون رفيعو المستوى في البرية الشاسعة من قبل ، والأكثر من ذلك ، لم يكن لدى عامة الناس في البرية الشاسعة أي فكرة عما كان عليه.
في عقل ليان تشنغيو ، حتى لو أكل يي يون جوهر العظام المقفر الذي يخصه ، وحتى لو كان يي يون لديه موهبة لا مثيل لها في فنون القتال ، فماذا لو كان قد امتص كل الطاقة في جوهر العظام المقفر؟
صر ليان تشنغيو أسنانه.
عاد يي يون بهدوء إلى مكانه ووقف ويداه خلف ظهره. ركز الجميع على يي يون.
كان الناس لا يزالون في نقاش حول ماهية تلك السحابة الأرجوانية في السماء.
في غضبه الشديد ، شعر ليان تشنغيو كما لو أن قلبه على وشك الانفجار. ظهرت الأوردة على جبهته كالديدان. تراكمت كمية دم في صدره لدرجة أنه كاد يبصقه.
لذا فإن التعرف عليه من تلك السجلات كان مسألة أخرى.
فاجأت القنوات الفوضوية وضربات القلب غير المنتظمة ليان تشنغيو حيث سرعان ما عمم طاقته وأجبر عقله على الهدوء ، لمنع انتكاس إصابته القديمة.
في مواجهة ليان تشنغيو الغاضب ، كان وجه يي يون خاليًا من التعبيرات. لقد وصل هو و ليان تشنغيو إلى نقطة لا يمكن التوفيق بينها. لسوء الحظ ، لم يأخذ ليان تشنغيو يي يون على محمل الجد من قبل ، وفقد أفضل فرصه.
إلى جانب ذلك ، خلال هذه الفترة ، كان يي يون قد صقل العظام المقفرة سابقًا. هل كان من الممكن أن يكون يي يون قد استخدم طريقة خاصة لمبادلة عظام بايثون الصقيع المقفرة بشيء مشابه؟
“قضي عليك.” تحرك فم يي يون ونقل كلماته.
قال ليان تشنغيو بوجه ملتوي “هل تفكر حقًا بما يسمى إرادتك ، وبتقنية الزراعة التي عرضتها على منصة اليشم الأبيض ، هل ستكون قادرًا على فعل أي شيء لي؟ لقد مارست فنون القتال لمدة ثلاثة أشهر! في معركة الحياة والموت الحقيقية ، القوة هي التي تهم وليس الإمكانات!” كره ليان تشنغيو يي يون حتى عظامه. كانت كل كلمة له مثل سيف يطعن يي يون.
أدار يي يون رأسه ورأى عيون ليان تشنغيو الغاضبة والسامة ، كما لو أنه لا يستطيع الانتظار حتى يرى يي يون ميت.
في هذه المرحلة ، غادر تشانغ تان مؤقتًا. مع تشانغ تان كرئيس ، كان عدد قليل من أعضاء جين لونغ وي يجمعون عشرات المرشحين للدم الفاني.
في عقل ليان تشنغيو ، حتى لو أكل يي يون جوهر العظام المقفر الذي يخصه ، وحتى لو كان يي يون لديه موهبة لا مثيل لها في فنون القتال ، فماذا لو كان قد امتص كل الطاقة في جوهر العظام المقفر؟
لم يشهد أحد مشهدًا كهذا من قبل في الغيمة البرية. في الواقع ، حتى في عاصمة المملكة ، لم يشاهد سوى عدد قليل جدًا من الناس الهواء الأرجواني يأتي من الشرق.
كان لا بد من معرفة أن ليان تشنغيو كان بالفعل في ذروة مرحلة تجميع التشي. في ظل هذه الحالة ، وبمساعدة طاقة جوهر العظم المقفر ، كان بإمكانه اختراق عالم الدم الأرجواني.
في غضبه الشديد ، شعر ليان تشنغيو كما لو أن قلبه على وشك الانفجار. ظهرت الأوردة على جبهته كالديدان. تراكمت كمية دم في صدره لدرجة أنه كاد يبصقه.
ولكن قبل أن يسقط يي يون وموته أثناء قطف الأعشاب ، لم يكن على اتصال بفنون القتال. حتى لو استطاع امتصاص طاقة جوهر العظم المقفر بالكامل ، فإنه سيصل على الأكثر إلى ذروة مرحلة خطوط الطول ، أو المراحل الأولى من تجميع التشي.
في البداية ، لم يكن لدى ليان تشنغيو لأول مرة في جوهر العظام المقفرة أي خبرة. كان يعتقد أن عملية الصقل قد انحرفت ، أو كان هناك خطأ ما في جسده.
علاوة على ذلك ، كان يي يون مبتدئًا في فنون القتال وكان يفتقر إلى الخبرة القتالية الفعلية. لم يكن لدى يي يون أي طريقة للمقارنة معه.
لكن ليان تشنغيو لم يستطع إلا أن يعترف بأن موهبة يي يون في فنون القتال تجاوزته. سواء كانت روح يي يون ، أو الظاهرة من إظهار قبضة عظام النمر ضلع التنين ، فقد كانوا شهادة على هذه الحقيقة.
لذلك كان عليه أن ينتهز الفرصة لقتل يي يون قبل أن تتاح له الفرصة للنمو!
لذلك كان عليه أن ينتهز الفرصة لقتل يي يون قبل أن تتاح له الفرصة للنمو!
لقد كان عظم بايثون الصقيع المقفر جيدًا تمامًا ، فكيف لا يمكن أن يكون له أي آثار بعد صقله؟
إلى جانب ذلك ، خلال هذه الفترة ، كان يي يون قد صقل العظام المقفرة سابقًا. هل كان من الممكن أن يكون يي يون قد استخدم طريقة خاصة لمبادلة عظام بايثون الصقيع المقفرة بشيء مشابه؟
إذا لم يكن كذلك ، فسوف يتخلف ، وعندما يحدث ذلك ، سيموت بالتأكيد.
——————–
“أيها الوغد الصغير ، هل فعلت شيئًا لعظام بايثون الصقيع المقفرة !؟” أرسل ليان تشنغيو الصوت فجأة في أذن يي يون.
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
