نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 119

مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة

مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة

 119- مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة

 

 

لم يعد بإمكانهم الصراخ لأنهم اكتشفوا أن يي يون لم يكن يقاتل تاو يونشياو ، لكنه كان يدرب أسلوب حركته!

 

 

 

 

 

 

 

تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!

كان بطريرك عشيرة تاو رجلاً في الستين من عمره. بالنسبة للاحتفال ، ارتدى ثوبًا احتفاليًا لطقوسة العشيرة. ومع ذلك ، بسبب رد فعله المفاجئ ، أصبح اللباس الاحتفالي فوضويًا للغاية.

 

 

كان السيف الأنثوي سيفًا يتغذى على الدم. تم استنفاد القوة المكتسبة من دم تاو يونشياو الذي تم رشه على السيف!

“البطريرك ، ما هي الدقة الدقيقة؟” لم يكن كل شيخ على علم بهذا العالم ، لذلك سألوا بحيرة.

شكلت هذه الامور مجتمعة “قوة”. من خلال إدراك هذه “القوة” ، يمكن ليي يون بسهولة تجنب هجمات تاو يونشياو.

 

“هاها ، لقد بدأت أحب هذا الطفل. انظري إليه ، إنه لا يهاجم تاو يونشياو على الإطلاق. إنه يتهرب فقط ، ويستمتع بعالم الدقة الدقيقة! ”

“من خلال الحصول على دقة دقيقة ، يمكن للمرء استخدام أصغر حركة لتجنب هجمات الخصم. قال رجل في منتصف العمر ، إن المحاربين الذين يفهمون دقة دقيقة قادرون على تنفيذ العديد من مناورات المراوغة… كان والد تاو يونشياو ، أصغر محارب في ذروة الدم الأرجواني في عشيرة تاو.

ken

 

كانت هذه إهانة مطلقة لتاو يونشياو!

“للحصول على دقة دقيقة ، لن يكون من السهل مراوغته فحسب ، بل سيكون قادرًا على البقاء بالقرب من العدو. وبالتالي فإن الهجوم المضاد سيكون أسهل! لذا فإن المعارضين الذين يعرفون دقة دقيقة مخيفون للغاية! ”

توقف تاو يونشياو. كان يتنفس بعمق والدم يخرج من أنفه!

 

 

“وحتى في الدقة الدقيقة ، هناك حالة تمهيدية ، ومرحلة نجاح صغير ، ومرحلة نجاح كبير… حاليًا يستعير يي يون “القوة” من هجمات يونشياو لتجنبها. تعتبر هذه مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة!”  قال الرجل في منتصف العمر بتعابير معقدة. كان يعرف عن عالم دقة الدقيقة لأنه درس عنه بدقة منذ سنوات عديدة. ولأنه درسه كان يعرف مدى صعوبة الأمر.

نظرًا لأن يي يون أدرك أنه كان يستخدم “القوة” المتصورة لتجنب الهجوم ، فقد قرر أنه قد يغلق عينيه أيضًا!

 

على هذا النحو ، بغض النظر عن كيف هاجم تاو يونشياو بجنون ، لم يكن لديه أي طريقة في لمس أكمام يي يون.

ولكن الآن ، كان الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا ، والذي أظهر مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، خصمًا لابنه. كيف لا يقلق؟

 

 

كان الفرق بين تاو يونشياو و يي يون كبيرًا جدًا. حتى من خلال تنشيط طاقة السيف الأنثوي ، لم يكن يضاهي يي يون!

 

 

 

في هذه اللحظة ، على متن المنطاد ، رأى سو جي حركات يي يون وضحك “هذا الطفل لديه دقة الدقيقة ، هاها! تشين تونغ ، في المرة الأخيرة التي تناوشتي فيها مع يي يون ، كان قد اكتسب بالفعل نظرة ثاقبة في دقة الدقيقة ، أليس كذلك؟ ”

 

 

لا يزال يي يون مغمض العينين ، ولا يزال منغمسًا في البصيرة التي اكتسبها سابقًا.

“نعم!” أومأت لين تشين تونغ برأسها. “لم يصل يي يون إلى عالم دقة الدقيقة في تلك الليلة ، لكنه لمس بواباتها. لقد كان يعرف كيفية المراوغة ، لكنه كان على عكس الآن حيث وصل إلى مرحلة النجاح الصغير ، باستخدام “قوة” الخصم للتجنب “.

أطلق تاو يونشياو هديرًا محمومًا. انتفخت عروق اليد التي كانت تحمل السيف.  لوح سيفه إلى أقصى الحدود ، لكنه لا يزال غير قادر على ضرب يي يون!

 

 

“في غضون أيام قليلة ، لا يمكن وصف تقدم يي يون إلا بالسرعة الإلهية.” ناقشت لين تشين تونغ كلماتها ، وأعطت يي يون تقييمًا مناسبًا.

 

 

“وحتى في الدقة الدقيقة ، هناك حالة تمهيدية ، ومرحلة نجاح صغير ، ومرحلة نجاح كبير… حاليًا يستعير يي يون “القوة” من هجمات يونشياو لتجنبها. تعتبر هذه مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة!”  قال الرجل في منتصف العمر بتعابير معقدة. كان يعرف عن عالم دقة الدقيقة لأنه درس عنه بدقة منذ سنوات عديدة. ولأنه درسه كان يعرف مدى صعوبة الأمر.

حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.

 

 

 

لتكون قادرًا على اكتساب مفاهيم جديدة في المعركة ووضعها موضع التنفيذ بسرعة ، كان هذا الخصم مخيفًا!

 

 

 

“هاها ، لقد بدأت أحب هذا الطفل. انظري إليه ، إنه لا يهاجم تاو يونشياو على الإطلاق. إنه يتهرب فقط ، ويستمتع بعالم الدقة الدقيقة! ”

 

 

أطلق تاو يونشياو هديرًا محمومًا. انتفخت عروق اليد التي كانت تحمل السيف.  لوح سيفه إلى أقصى الحدود ، لكنه لا يزال غير قادر على ضرب يي يون!

كان يي يون يستمتع به بالفعل.

“للحصول على دقة دقيقة ، لن يكون من السهل مراوغته فحسب ، بل سيكون قادرًا على البقاء بالقرب من العدو. وبالتالي فإن الهجوم المضاد سيكون أسهل! لذا فإن المعارضين الذين يعرفون دقة دقيقة مخيفون للغاية! ”

 

منذ زمن سحيق ، كان التخلف والجهل زوجًا من التوائم التي لم تترك أحدهما جنبًا إلى جنب. كانت الغيمة البرية … هكذا أيضًا.

كان يستمتع بالبصيرة دقة الدقيقة. كان هذا الشعور رائعًا جدًا. شعر بجسده يفقد وزنه. كان مثل ريشة خفيفة ، يتفادى بسهولة أي نوع من الهجوم.

كانت طريقة المراوغة هذه أسرع من استخدام العيون!

 

 

حتى أنه تمنى أن تكون هجمات تاو يونشياو أسرع وأكثر عدوانية حتى يتمكن من اكتساب المزيد من البصيرة ، مما يعزز فهمه للدقة الدقيقة.

لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!

 

 

لكن تاو يونشياو كان مجنونًا. لقد أصيب بالجنون حقًا ، بغض النظر عما فعله ، لم يستطع لمس يي يون!

تم الضغط عليه لضرب يي يون ، لضرب يي يون ، كان على استعداد للتخلي عن عشرين عامًا من حياته!

 

لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.

تحولت وجوه شيوخ عشيرة تاو إلى بشعة. توقف الحشد عن الصراخ.

وسرعان ما أدركوا أن هناك أمرًا أكثر غطرسة.

 

حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.

لم يعد بإمكانهم الصراخ لأنهم اكتشفوا أن يي يون لم يكن يقاتل تاو يونشياو ، لكنه كان يدرب أسلوب حركته!

 

 

 

نعم ، كان يي يون يستخدم عمدا المعركة مع تاو يونشياو لتدريب أسلوب حركته!

كان حقا مجنون!

 

شكلت هذه الامور مجتمعة “قوة”. من خلال إدراك هذه “القوة” ، يمكن ليي يون بسهولة تجنب هجمات تاو يونشياو.

كانت هذه إهانة مطلقة لتاو يونشياو!

حتى بالنسبة لعشيرة عائلية كبيرة ، ومع المعايير الصعبة للعبقرية ، كان تقدم يي يون في تقنيات حركته سريعًا جدًا.

 

 

كان تاو يونشياو قد ضحى بدمه لتفعيل الطاقة المحرمة للسيف الأنثوي لخوض المعركة. لقد دفع قوته القتالية إلى أقصى الحدود ، لكن يي يون لم يهزم ، لكنه استخدم الهجمات النهائية لتاو يوشياو لتدريب أسلوب حركته. لقد كان متغطرسًا للغاية ، وكان ينظر إلى الآخرين بازدراء!

 

 

لم يعرفوا مدى بعدهم عن العشائر العائلية القديمة. كان عدوان تاو يونشياو تجاه لين تشين تونغ أمرًا يستحق السخرية منه.

وسرعان ما أدركوا أن هناك أمرًا أكثر غطرسة.

لكنه بعد ذلك التقى يي يون ، شاب أصغر منه بعامين ، لكن يي يون كان أقوى منه.

 

ken

لم يكن لدى الطفل المجنون يي يون أي شيء لا يمكنه فعله ، مثل … بينما كان تاو يونشياو يهاجمه بجنون ، وأرسل عوارض سيف تغلف يي يون ، يي يون في الواقع … في الواقع … أغلق عينيه!

 

 

 

عيون مغلقة؟

مثل هذا السيف المكثف الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، لقد أغلق يي يون عينيه بالفعل للمراوغة!؟ هل هو مجنون؟

 

 

لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!

“آه!”

 

 

مثل هذا السيف المكثف الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، لقد أغلق يي يون عينيه بالفعل للمراوغة!؟ هل هو مجنون؟

 

 

“آه!”

لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!

 

 

كانت حركات يي يون سائلة مثل الماء ، ويمكن أن يشعر تاو يونشياو بأن قوته تضعف!

يمكن القول أن حركات يي يون كانت أكثر مرونة وعيناه مغمضتان.

 

 

لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.

كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟

 

 

إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.

صُدم شعب عشيرة تاو. كادوا يخرجون عيونهم من مآخذهم!

توقف تاو يونشياو. كان يتنفس بعمق والدم يخرج من أنفه!

 

لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!

دخل يي يون في حالة غريبة. أدرك يي يون أنه لتجنب هجمات تاو يونشياو ، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه ، ولكن يمكنه الاعتماد فقط على إدراك “قوة” تاو يونشياو.

 

 

لكن من وجهة نظر تاو يونشياو ، كان رد يي يون هو الازدراء المطلق!

كانت هجمات تاو يونشياو تحتوي على تشي السيف ونية القتل ، وداخل السيف بواسطة تاو يونشياو ، كانت تشي السماء والارض!

كان السيف الأنثوي سيفًا يتغذى على الدم. تم استنفاد القوة المكتسبة من دم تاو يونشياو الذي تم رشه على السيف!

 

 119- مرحلة النجاح صغير في الدقة الدقيقة

شكلت هذه الامور مجتمعة “قوة”. من خلال إدراك هذه “القوة” ، يمكن ليي يون بسهولة تجنب هجمات تاو يونشياو.

 

 

 

كانت طريقة المراوغة هذه أسرع من استخدام العيون!

إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.

 

 

لاستخدام العيون لتتبع هجوم العدو ، يجب أن تنتقل إلى الدماغ. ثم يرسل المخ الأمر قبل أن يتمكن الجسم من تجنبه. هذا جعلها نبضة واحدة أبطأ.

كان يي يون يستمتع به بالفعل.

 

 

ولكن لكي يشعر الجسم بـ “قوة” الهجوم ، يمكن أن يكون مشروطًا بالتهرب اللاشعوري. باستخدام هذه “القوة” ، ستكون المراوغة أسرع.

لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.

 

 

لهذا السبب ، يعتقد الشخص العادي أن يي يون لم يتفادى هجمات تاو يونشياو ، ولكن تم إبعاده عن هجمات تاو يونشياو.

 

 

 

كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.

لكن سرعان ما بدأوا في الشك في أنه لم يكن يي يون هو من أصيب بالجنون ، ولكنهم هم أنفسهم. لقد رأوا في الواقع يي يون يتفادى بسهولة كل هجمات تاو يونشياو وعيناه مغمضتان. كانت حركته مثل جريان الماء!

 

 

نظرًا لأن يي يون أدرك أنه كان يستخدم “القوة” المتصورة لتجنب الهجوم ، فقد قرر أنه قد يغلق عينيه أيضًا!

 

 

 

عندما اختفت أشعة السيف الفوضوية عن بصره ، أصبح يي يون أكثر تركيزًا ، وأصبح إدراكه لـ “القوة” أكثر حساسية.

 

 

 

على هذا النحو ، بغض النظر عن كيف هاجم تاو يونشياو بجنون ، لم يكن لديه أي طريقة في لمس أكمام يي يون.

تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!

 

 

في المنطاد ، لمس سو جي فكه السمين الذي شكل ذقنه المزدوجة. قال بسعادة ، “هذا الطفل يي يون بالتأكيد ليس لطيفًا. من الواضح أنه يتنمر على الآخرين! لمجرد أنه يمتلك دقة دقيقة ، فهو يتنمر على الآخرين … هذا ليس جيدًا ، ولكن… يعجبني !! ”

 

 

 

ضحكت لين تشين تونغ بجانب سو جي. كانت تعلم أن ما تعلمه يي يون اليوم سيفعل أشياء عظيمة لمستقبله. لذلك كان من الأفضل المشاركة في هذا الشعور لأطول فترة ممكنة. ولكن إذا استمر هذا ، فسوف يهدم ثقة تاو يونشياو.

 

 

 

لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.

“هاها ، لقد بدأت أحب هذا الطفل. انظري إليه ، إنه لا يهاجم تاو يونشياو على الإطلاق. إنه يتهرب فقط ، ويستمتع بعالم الدقة الدقيقة! ”

 

مثل هذا السيف المكثف الذي لم يتمكنوا من رؤيته ، لقد أغلق يي يون عينيه بالفعل للمراوغة!؟ هل هو مجنون؟

لم تكن لين تشين تونغ غاضبة بسبب هذا. في الواقع ، لمثل هذه الزريعة الصغيرة الضئيلة مثل تاو يونشياو ، لم يكن جديرًا باهتمامها. كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام لأن ما يسمى بالسادة الشباب في الغيمة البرية لم يعرفوا مدى اتساع العالم. لم يعرفوا ماذا يعني أن تكون ضفدعًا في البئر.

 

 

 

لم يعرفوا مدى بعدهم عن العشائر العائلية القديمة. كان عدوان تاو يونشياو تجاه لين تشين تونغ أمرًا يستحق السخرية منه.

 

 

“للحصول على دقة دقيقة ، لن يكون من السهل مراوغته فحسب ، بل سيكون قادرًا على البقاء بالقرب من العدو. وبالتالي فإن الهجوم المضاد سيكون أسهل! لذا فإن المعارضين الذين يعرفون دقة دقيقة مخيفون للغاية! ”

منذ زمن سحيق ، كان التخلف والجهل زوجًا من التوائم التي لم تترك أحدهما جنبًا إلى جنب. كانت الغيمة البرية … هكذا أيضًا.

 

 

 

إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.

دخل يي يون في حالة غريبة. أدرك يي يون أنه لتجنب هجمات تاو يونشياو ، لم يكن بحاجة إلى الاعتماد على عينيه ، ولكن يمكنه الاعتماد فقط على إدراك “قوة” تاو يونشياو.

 

 

لقد كان شخصًا فخورًا للغاية! بسبب شبابه ، لم ير العالم الخارجي أبدًا. في قاموس تاو يونشياو ، لم تكن كلمة “لا” موجودة.

 

 

 

لكنه بعد ذلك التقى يي يون ، شاب أصغر منه بعامين ، لكن يي يون كان أقوى منه.

 

 

 

تاو يونشياو لم يكن يريد أن يخسر. لقد أنفق دمه وتحمل خطر الانزلاق إلى الوراء في زراعته لمجرد تنشيط الطاقة المحرمة لأسلافه ، لكن النتيجة التي حصل عليها في المقابل كانت أن خصمه يستخدمه لتدريب مهاراته الحركية!

كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.

 

 

هذا حطم فخر تاو يونشياو الهائل!

“من خلال الحصول على دقة دقيقة ، يمكن للمرء استخدام أصغر حركة لتجنب هجمات الخصم. قال رجل في منتصف العمر ، إن المحاربين الذين يفهمون دقة دقيقة قادرون على تنفيذ العديد من مناورات المراوغة… كان والد تاو يونشياو ، أصغر محارب في ذروة الدم الأرجواني في عشيرة تاو.

 

 

“آه!”

لم تكن لين تشين تونغ غاضبة بسبب هذا. في الواقع ، لمثل هذه الزريعة الصغيرة الضئيلة مثل تاو يونشياو ، لم يكن جديرًا باهتمامها. كانت لين تشين تونغ عاجزة عن الكلام لأن ما يسمى بالسادة الشباب في الغيمة البرية لم يعرفوا مدى اتساع العالم. لم يعرفوا ماذا يعني أن تكون ضفدعًا في البئر.

 

على هذا النحو ، بغض النظر عن كيف هاجم تاو يونشياو بجنون ، لم يكن لديه أي طريقة في لمس أكمام يي يون.

أطلق تاو يونشياو هديرًا محمومًا. انتفخت عروق اليد التي كانت تحمل السيف.  لوح سيفه إلى أقصى الحدود ، لكنه لا يزال غير قادر على ضرب يي يون!

وسرعان ما أدركوا أن هناك أمرًا أكثر غطرسة.

 

 

أمام أعين الجميع ، أمام عشرات الآلاف من أفراد عشيرة تاو ، أمام والده وجده والطبقة العليا لعشيرة تاو ، الطبقة العليا من جين لونغ وي ، كان يتم التنمر عليه من طرف  طفل يصغره بعامين دون أي وسيلة للانتقام.

لكنه بعد ذلك التقى يي يون ، شاب أصغر منه بعامين ، لكن يي يون كان أقوى منه.

 

طوال حياته ، لم يحرج تاو يونشياو نفسه أبدًا بهذه الطريقة!

كان حقا مجنون!

إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.

 

تم الضغط عليه لضرب يي يون ، لضرب يي يون ، كان على استعداد للتخلي عن عشرين عامًا من حياته!

تم الضغط عليه لضرب يي يون ، لضرب يي يون ، كان على استعداد للتخلي عن عشرين عامًا من حياته!

 

“آه!”

لكن الحقيقة قاسية.

“البطريرك ، ما هي الدقة الدقيقة؟” لم يكن كل شيخ على علم بهذا العالم ، لذلك سألوا بحيرة.

 

 

كانت حركات يي يون سائلة مثل الماء ، ويمكن أن يشعر تاو يونشياو بأن قوته تضعف!

 

 

 

كان السيف الأنثوي سيفًا يتغذى على الدم. تم استنفاد القوة المكتسبة من دم تاو يونشياو الذي تم رشه على السيف!

 

 

“نعم!” أومأت لين تشين تونغ برأسها. “لم يصل يي يون إلى عالم دقة الدقيقة في تلك الليلة ، لكنه لمس بواباتها. لقد كان يعرف كيفية المراوغة ، لكنه كان على عكس الآن حيث وصل إلى مرحلة النجاح الصغير ، باستخدام “قوة” الخصم للتجنب “.

“آه!”

لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!

 

كانت طريقة المراوغة هذه أسرع من استخدام العيون!

أطلق تاو يونشياو صرخة تدمع القلب. شعر بقلبه وكأنه كان ينفجر. تدفق تياران من الدم من أنفه مثل ثعبان متعرج.

 

 

 

اولا ، انه اذى قلبه بسبب الغضب. ثانياً ، بسبب طقوس الدم السابقة ، أصيب بجروح ، مما جعل تدفق دمه غير مستقر.

لكن الحقيقة قاسية.

 

 

توقف تاو يونشياو. كان يتنفس بعمق والدم يخرج من أنفه!

لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!

 

 

طوال حياته ، لم يحرج تاو يونشياو نفسه أبدًا بهذه الطريقة!

لكن تاو يونشياو كان مجنونًا. لقد أصيب بالجنون حقًا ، بغض النظر عما فعله ، لم يستطع لمس يي يون!

 

 

“يي يون ، هل تجرؤ على تلقي ضربة مباشرة مني؟!”

 

 

“آه!”

كانت عيون تاو يونشياو حمراء بالدماء. لم يهاجم لأنه كان يعلم أنه ليس له أي تأثير!

لاستخدام العيون لتتبع هجوم العدو ، يجب أن تنتقل إلى الدماغ. ثم يرسل المخ الأمر قبل أن يتمكن الجسم من تجنبه. هذا جعلها نبضة واحدة أبطأ.

 

 

لكن تاو يونشياو لم يرغب في الاعتراف بالهزيمة. أراد أن يهاجم يي يون مباشرة مرة واحدة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فستصبح تجربة اليوم شيطانًا باقياً في حياته إلى الأبد!

في المنطاد ، لمس سو جي فكه السمين الذي شكل ذقنه المزدوجة. قال بسعادة ، “هذا الطفل يي يون بالتأكيد ليس لطيفًا. من الواضح أنه يتنمر على الآخرين! لمجرد أنه يمتلك دقة دقيقة ، فهو يتنمر على الآخرين … هذا ليس جيدًا ، ولكن… يعجبني !! ”

 

كان تاو يونشياو قد ضحى بدمه لتفعيل الطاقة المحرمة للسيف الأنثوي لخوض المعركة. لقد دفع قوته القتالية إلى أقصى الحدود ، لكن يي يون لم يهزم ، لكنه استخدم الهجمات النهائية لتاو يوشياو لتدريب أسلوب حركته. لقد كان متغطرسًا للغاية ، وكان ينظر إلى الآخرين بازدراء!

كملاذ أخير ، كان عليه أن يحرك.

 

 

كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.

في الوقت الحالي ، كانت اليد التي استخدمها تاو يونشياو للإمساك بالسيف ترتجف. حدق بغضب في يي يون.

لم تفكر لين تشين تونغ بلطف في تاو يونشياو. في المرات القليلة التي التقيا فيها بصعوبة ، لاحظت لين تشين تونغ أن عيني تاو يونشياو تجاهها كانت من منظور العدوان الاستغلالي.

 

أطلق تاو يونشياو هديرًا محمومًا. انتفخت عروق اليد التي كانت تحمل السيف.  لوح سيفه إلى أقصى الحدود ، لكنه لا يزال غير قادر على ضرب يي يون!

لا يزال يي يون مغمض العينين ، ولا يزال منغمسًا في البصيرة التي اكتسبها سابقًا.

 

 

 

لكي تنتقل حركته من المرحلة التمهيدية إلى مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، كان لدى يي يون الكثير من الأشياء التي يجب استيعابها وفهمها.

إذا عرف تاو يونشياو أفكار لين تشين تونغ ، لكان قد انهار.

 

 

كان لا يزال منغمسًا في عالمه الخاص ، ولم يسمع كلمات تاو يونشياو. في الواقع ، كل ما حدث حوله لم يعد مهمًا.

لقد ذهل عشرات الآلاف من المتفرجين!

 

 

لقد دخل في حالة تشبه الغيبوبة “لا قانون ، لا شكل ، لا فراغ ، لا أنا”.

ولكن لكي يشعر الجسم بـ “قوة” الهجوم ، يمكن أن يكون مشروطًا بالتهرب اللاشعوري. باستخدام هذه “القوة” ، ستكون المراوغة أسرع.

 

 

لكن من وجهة نظر تاو يونشياو ، كان رد يي يون هو الازدراء المطلق!

كان من الواضح أي من هاتين الطريقتين للمراوغة أفضل.

 

لكن الحقيقة قاسية.

 

 

——————–

“آه!”

 

 

ترجمة:

 

ken

 

 

كان بطريرك عشيرة تاو رجلاً في الستين من عمره. بالنسبة للاحتفال ، ارتدى ثوبًا احتفاليًا لطقوسة العشيرة. ومع ذلك ، بسبب رد فعله المفاجئ ، أصبح اللباس الاحتفالي فوضويًا للغاية.

ولكن الآن ، كان الطفل البالغ من العمر اثني عشر عامًا ، والذي أظهر مرحلة النجاح الصغير في دقة الدقيقة ، خصمًا لابنه. كيف لا يقلق؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط