نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 122

تاو يونشياو يبصق الدم مجددا

تاو يونشياو يبصق الدم مجددا

122- تاو يونشياو يبصق الدم مجددا

أربعة أقدام … ثلاثة أقدام … قدم واحدة …

 

 

 

كانت كلمات تشانغ تان مثل لعنة يتردد صداها فوق الساحة. كان كل شيوخ العشيرة يتمتعون بسمع رائع ، فكيف لم يسمعوا ذلك.

 

استلقى تاو يونشياو على الأرض ، واكتسب الأمل. نزلت الجنية على هذا العالم لإنقاذي.

 

 

 

من الوقت الذي نزلت فيه من السماء إلى الوقت الذي وجدت فيه قدميها ، لم تلقي نظرة واحدة على يي يون. كان الأمر كما لو أنها لا تعرفه. فرك يي يون أنفه وتساءل لماذا. ماذا كانت تفعل لين تشين تونغ هنا؟

عند السقوط من ارتفاع مئات الأقدام ، سيموت حتى محارب تجميع التشي. قد لا يموت محارب الدم الأرجواني ، لكن النتيجة ستكون مروعة للغاية.

وقفت الفتاة النحيلة هناك برشاقة ، مثل الجنية التي سقطت من السماء.

 

يجب أن يكون الإكسير الذي يمكن أن يغير تعبير الألف أسرة لجين لونغ وي لا يقدر بثمن!

لكن هذه الفتاة كانت تمشي على الهواء وتقترب ببطء. كان الأمر كما لو كانت هناك يد غير مرئية تمسكها برفق.

كان البطريرك والشيوخ مملوئين بالترقب.

 

ما لم يكن للجنية لين علاقة بهذا الرجل؟

“هذا … هذا … يمكنها الطيران !؟” صُدم الناس في البرية الشاسعة. لقد رأوا الناس يركبون النسور في السماء. كان هذا مثيرًا للإعجاب ، لكنهم اليوم رأوا شخصًا يطير في السماء بلحمه ودمه فقط؟

بدون شك ، إكسير لين تشين تونغ قد طارت خصيصًا من منطادها لإعطائه للجرحى.

 

نظر الناس بصدمة.

أي نوع من الأسلوب كان ذلك !؟

 

 

بعد أن عادت الفتاة إلى منطادها ، أصبح انتباه الناس الآن على الزجاجة البيضاء التي تركتها وراءها. لقد خمنوا بالفعل أن هناك بعض الإكسير بداخله. ويجب أن يكون الإكسير ذا قيمة عالية للغاية!

لم يسمع به من قبل!

ولكن الآن مع نزول لين تشين تونغ من المنطاد ، استيقظ تاو يونشياو فجأة. توقف عن السعال الدم. بدت عيناه متجددة. كان بإمكانه حتى رفع رأسه ، وكان يكافح من أجل الوقوف.

 

 

كادت عيون العامة تخرج من مآخذهم. لكن بالنسبة لبطريرك عشيرة تاو وشيوخها ، كانت لديهم فكرة غامضة عن هذا العالم.

 

 

 

في هذا العالم ، عندما يصل المحاربون إلى مستوى معين ، يمكنهم الطيران في السماء. وكان هذا العالم خارج نطاق فهمهم.

 

 

اقترب تشانغ تان أكثر فأكثر. نظرت عيون تاو يونشياو إلى الزجاجة في يدي تشانغ تان دون أن ترمش.  تسارعت أنفاسه حيث أصبح أكثر حماسًا.

على الأقل ، كان من المستحيل تحقيقه في عالم الدم الأرجواني.

 

 

كان لدى تاو يونشياو كل هذه الأفكار. كان الاكتئاب والألم الناتج عن الخسارة أمام يي يون قد اختفى.

هذه الفتاة … تجاوزت عالم الدم الأرجواني؟

 

 

حتى الدم الذي فقده سوف يتجدد بسرعة. على هذا النحو ، سيتم تقليل الآثار اللاحقة لإصابته إلى الحد الأدنى.

لكن عمرها … إنها مجرد مراهقة!؟

 

 

يجب أن يكون السبب هو الطبيعة اللطيفة للفتاة ذات اللون الأبيض. لقد رأت شتلتهم التي تمت تربيتها تتألم ، لذا قررت ترك الدواء الثمين لهم للتعافي.

لتتجاوز الدم الأرجواني عندما كانت مراهقة؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟

كان لتشانغ تان تعبير ودي لم يسبق له مثيل. بنبرة ودية ، قال لي يون ، “الأخ الصغير يي ، هذه أكاسير خضراء. هي دواء جيد. أمرت الآنسة لين ، من هاتين الحبتين ، أن تأكل حبة واحدة وتطحن الأخرى بالماء وتضعها على جرحك. قبل الغد ، سيشفى جرحك تمامًا. أيضا ، ان تهضم ببطء قوة الدواء. سيكون مفيدًا لزراعتك “.

 

 

بدأ شيوخ العشيرة في الوقوف الواحد تلو الآخر. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن شخصين ثريين قد أتيا إلى عشيرة تاو ، إلا أنهم لم يعرفوا شيئًا عن هويتهم. اليوم شاهدوا فتاة مراهقة تطير في الهواء!!

هذه المرة ، أغمي على تاو يونشياو حقًا.

 

كان من الممكن حتى أنه في المعركة النهائية ، ربما يكون تاو يونشياو قد خسر ، ولكن من أجل الفوز ، أنفق دمه للقتال ببسالة. قد يكون هذا الإجراء قد لمس الفتاة ذات اللون الأبيض ، مما أدى إلى إعطائها الدواء.

السماء ، من هذه الفتاة !؟

 

 

لذلك ، كان من غير المرجح أن تكون الفتاة ذات الرداء الأبيض قد تركت الحبوب خصيصًا ليي يون.

عند رؤية هذه الفتاة الغامضة ، شعر شيوخ العشيرة بضغط هائل. بالنسبة لمثل هذا الشخص ، كانت عشيرة تاو غير مهمة.

 

 

لكن…

رفرف ثوب الفتاة الأبيض في مهب الريح حتى نزلت.

 

 

 

تركزت عشرات الآلاف من العيون على الفتاة. لقد صدموا للغاية.

إلى جانب ذلك ، كانت خلفية يي يون أسوأ. لقد كان مجرد طفل فقير من عشيرة صغيرة ، لذلك كان من غير المرجح أن يعرف هذه الفتاة غير العادية.

 

ترجمة:

في هذه الأيام القليلة ، صُدموا مرات عديدة. في البداية كان يي يون هو الذي برز في الصدارة ، حيث طغى على كل العباقرة في عشيرة تاو.

 

 

 

بعد ذلك كانت هذه الفتاة التي كانت مجرد مراهقة ، ومع ذلك يمكنها الطيران.

“بوا!”

 

أمسك تشانغ تان بالزجاجة البيضاء بهدوء ، لكنه ظل مرتبكًا.

وقفت الفتاة النحيلة هناك برشاقة ، مثل الجنية التي سقطت من السماء.

بعد ذلك كانت هذه الفتاة التي كانت مجرد مراهقة ، ومع ذلك يمكنها الطيران.

 

 

كان لديها حجاب على وجهها يخفي مظهرها. لكن رغم ذلك ، يمكن للكثيرين أن يخمنوا أن تحت هذا الحجاب كان جمالًا مذهلاً!

صرخ تاو يونشياو في قلبه. في هذا الوقت ، كان تشانغ تان يمشي إلى الساحة مع الحبوب في يده.

 

بعد أن عادت الفتاة إلى منطادها ، أصبح انتباه الناس الآن على الزجاجة البيضاء التي تركتها وراءها. لقد خمنوا بالفعل أن هناك بعض الإكسير بداخله. ويجب أن يكون الإكسير ذا قيمة عالية للغاية!

في الواقع ، عادة لا تخفي لين تشين تونغ نفسها. لكن لم ترغب في الكشف عن وجهها أمام عشرات الآلاف من الناس.

بغض النظر ، أعطت لين تشين تونغ الدواء الأخضر ليي يون ، والذي أثبت أن يي يون كان ذا أهمية غير عادية للين تشين تونغ.

 

 

من الوقت الذي نزلت فيه من السماء إلى الوقت الذي وجدت فيه قدميها ، لم تلقي نظرة واحدة على يي يون. كان الأمر كما لو أنها لا تعرفه. فرك يي يون أنفه وتساءل لماذا. ماذا كانت تفعل لين تشين تونغ هنا؟

 

 

لقد أصاب قلبه بسبب غضبه وأغمي عليه. تفاقمت الإصابة بفقدان الدم!

من انطباع يي يون ، فإن فتاة غير عادية مثل لين تشين تونغ لا ترغب في إظهار نفسها في الأماكن العامة. إلى جانب ذلك ، كانت مجرد عشيرة متوسطة الحجم في الغيمة البرية ، مليئة بالجماهير الجاهلة.  كان مثل هذا الحدث منخفضًا جدًا بالنسبة لها.

كان تشانغ تان لا يزال يمسك الزجاجة في يديه كما لو كان في حالة ذهول.

 

 

بصرف النظر عن يي يون ، كان تاو يونشياو شبه الواعي المصاب بجروح خطيرة يتطلع بجدية إلى لين تشين تونغ.

فتح الغطاء بتردد. تدحرج إكسيران أخضران وداهم العطر فتحات أنفه!

 

 

على الرغم من إصابته بجروح خطيرة ، إلا أنه لم يفقد وعيه. كانت الضربة العقلية من يي يون كبيرة جدًا بالنسبة له ، لذلك بقلبه الغارق ، بدا وكأنه فقد وعيه.

مع هذا الدواء ، سأكون قادرًا على التعافي بسرعة. عندما يحدث ذلك ، سأعمل بجد في الزراعة. في غضون بضعة أشهر ، سأخترق عالم الدم الأرجواني وأهزم ذلك الوغد الصغير!

 

أصبحت رؤيته ضبابية بينما كان دماغه يندفع. وبهذا ضعف وسقط على الأرض.

ولكن الآن مع نزول لين تشين تونغ من المنطاد ، استيقظ تاو يونشياو فجأة. توقف عن السعال الدم. بدت عيناه متجددة. كان بإمكانه حتى رفع رأسه ، وكان يكافح من أجل الوقوف.

 

 

فقط بناءً على قوة الفتاة وهويتها ، هل يمكن أن تكون الأشياء التي تخرجها طبيعية؟ وقد أكد تعبير تشانغ تان بشكل حاسم هذه النقطة.

كانت لين تشين تونغ إلهة كان تاو يونشياو معجب! نزلت الإلهة. لكن حالته الحالية كانت مهينة للغاية أمامها.

 

 

بينما كان الشيوخ يفكرون في هذا ، كان تشانغ تان على بعد خمسة أقدام فقط من تاو يونشياو وكان يقترب بثبات.

كان تاو يونشياو لا يزال غير متأكد من سبب قدوم لين تشين تونغ. رآها تمسح معصمها الأيسر ، وتخرج زجاجة بيضاء من الداخل.

 

 

 

لم تلقي لين تشين تونغ نظرة على يي يون ، ناهيك عن تاو يونشياو. بالنسبة لضفدع مثله الذي اشتهى ​​بجعة ، لم يكن لدى لين تشين تونغ أي مشاعر طيبة تجاهه.

لن يؤدي هذا النوع من الأدوية إلى تعويض نقص الدم فحسب ، بل سيجعله يخطو خطوة إلى الأمام!

 

ولكن الآن مع نزول لين تشين تونغ من المنطاد ، استيقظ تاو يونشياو فجأة. توقف عن السعال الدم. بدت عيناه متجددة. كان بإمكانه حتى رفع رأسه ، وكان يكافح من أجل الوقوف.

حركت أصابعها برفق وتحولت الزجاجة البيضاء في وميض أبيض قبل أن تدخل يدي تشانغ تان.

 

 

 

أمسك تشانغ تان بالزجاجة البيضاء بهدوء ، لكنه ظل مرتبكًا.

 

 

 

تحركت شفاه لين تشين تونغ قليلاً ونقلت بعض الكلمات. بعد ذلك ، بدأ جسدها يطفو وهي تتجه عائدة إلى المنطاد في السماء!

 

 

 

تحت السماء الحمراء ، جعل شكلها الأبيض المشهد أكثر جمالا …

نزل كل دمه على وجهه! لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة وكانت حالته في مأزق. الآن ، من الخجل والغضب ، توسعت أوعيه ، مما جعله يغمى عليه تقريبًا.

 

 

نظر الناس بصدمة.

 

 

 

هل كانت بشر؟ أم أنها كانت جنية؟

انها جيدة جدا.

 

بدأ شيوخ العشيرة في الوقوف الواحد تلو الآخر. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن شخصين ثريين قد أتيا إلى عشيرة تاو ، إلا أنهم لم يعرفوا شيئًا عن هويتهم. اليوم شاهدوا فتاة مراهقة تطير في الهواء!!

كان تشانغ تان لا يزال يمسك الزجاجة في يديه كما لو كان في حالة ذهول.

كانت كلمات تشانغ تان مثل لعنة يتردد صداها فوق الساحة. كان كل شيوخ العشيرة يتمتعون بسمع رائع ، فكيف لم يسمعوا ذلك.

 

أربعة أقدام … ثلاثة أقدام … قدم واحدة …

فتح الغطاء بتردد. تدحرج إكسيران أخضران وداهم العطر فتحات أنفه!

كان شيوخ العشيرة المحيطين مليئين بالترقب.

 

 

ابتلع تشانغ تان جرعة من اللعاب. اللعنة ، لقد كان في الواقع إكسيرًا أخضر!

إذا كان الأمر كذلك ، يجب أن أعامل يي يون باحترام أكبر!

 

 

لقد كانت بالفعل تستحق أن تكون تلميذة للسيد العظيم سو جي. كانت لؤلؤة عائلة لين القديمة. كانت فتاة غير عادية يمكن أن تصبح يومًا ما زوجة ولي عهد مملكة تاي آه الإلهية …

 

 

لكن عمرها … إنها مجرد مراهقة!؟

في طلقة واحدة ، وزعت اثنين من الإكسير الأخضر. كان استخدام هذه الإكسير الثمين لعلاج جرح جسدي مضيعة.

 

 

 

بعد أن عادت الفتاة إلى منطادها ، أصبح انتباه الناس الآن على الزجاجة البيضاء التي تركتها وراءها. لقد خمنوا بالفعل أن هناك بعض الإكسير بداخله. ويجب أن يكون الإكسير ذا قيمة عالية للغاية!

——————–

 

في طلقة واحدة ، وزعت اثنين من الإكسير الأخضر. كان استخدام هذه الإكسير الثمين لعلاج جرح جسدي مضيعة.

فقط بناءً على قوة الفتاة وهويتها ، هل يمكن أن تكون الأشياء التي تخرجها طبيعية؟ وقد أكد تعبير تشانغ تان بشكل حاسم هذه النقطة.

 

 

 

يجب أن يكون الإكسير الذي يمكن أن يغير تعبير الألف أسرة لجين لونغ وي لا يقدر بثمن!

بغض النظر ، أعطت لين تشين تونغ الدواء الأخضر ليي يون ، والذي أثبت أن يي يون كان ذا أهمية غير عادية للين تشين تونغ.

 

لقد أدركوا أن الأمور لا تسير كما كانوا يظنون! هل يمكن أن يكون هذه الحبتان من أجل يي يون؟ ما هذا؟  هو فقط مصاب بجرح سطحي ، فلماذا يحتاج إلى مثل هذا الدواء الثمين !؟

تحول شيوخ عشيرة تاو إلى حسد فجأة.

 

 

“السماء لا تزال تعاملني بشكل جيد. تلك الفتاة الغامضة نعمة من السماء. يجب أن أعتز بها جيدا. منذ أن قابلت مثل هذه الإلهة ، يجب أن أغتنم هذه الفرصة … ربما لم تنقذني لأنها كانت مولعة بي ، ولكن بدافع الراحة. لكن مهما حدث ، سأتذكر هذا اللطف. في المستقبل ، عندما أصبح في السلطة ، سأكون على يقين من معاملتها بشكل جيد … ”

بدون شك ، إكسير لين تشين تونغ قد طارت خصيصًا من منطادها لإعطائه للجرحى.

 

 

كانت لين تشين تونغ إلهة كان تاو يونشياو معجب! نزلت الإلهة. لكن حالته الحالية كانت مهينة للغاية أمامها.

لم يعرفوا سبب قيام لين تشين تونغ بذلك. لكن لم يكن هناك وقت للنظر في الأمر. لم يكن هناك شك في سعر الحبوب. إذا تم إعطاء أحد الحبتين إلى تاو يونشياو ، فسيكون قادرًا على التعافي بسرعة أكبر من إصاباته.

كان لدى شيوخ العشيرة المحيطين تعابير مروعة على وجوههم. عندما تجاهل تشانغ تان تاو يونشياو تمامًا من خلال السير بجانبه ، شعروا أنهم تعرضوا للصفع على وجههم بشدة!

 

 

حتى الدم الذي فقده سوف يتجدد بسرعة. على هذا النحو ، سيتم تقليل الآثار اللاحقة لإصابته إلى الحد الأدنى.

حتى أنه يمكن أن يشم رائحة الدواء. شعر وكأن مجرد شمه منعش ، مما جعله يشعر بتحسن كبير!

 

كان البطريرك والشيوخ مملوئين بالترقب.

في طلقة واحدة ، وزعت اثنين من الإكسير الأخضر. كان استخدام هذه الإكسير الثمين لعلاج جرح جسدي مضيعة.

 

 

لم يعرفوا كيف سيتم توزيع الحبوب ، لكن يبدو أن كل شخص سيحصل على حبة واحدة.

 

 

 

لماذا أعطتهم الفتاة ذات الرداء الأبيض الحبوب؟ منطقيا ، لم يكن تاو يونشياو يعرف الفتاة ذات الرداء الأبيض ، لذلك لم يكن هناك سبب لإنقاذه.

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت خلفية يي يون أسوأ. لقد كان مجرد طفل فقير من عشيرة صغيرة ، لذلك كان من غير المرجح أن يعرف هذه الفتاة غير العادية.

 

 

هذا غير محتمل. إنه مجرد طفل طب(يقطف النباتات) من عشيرة صغيرة. حتى لو التقى بالجنية أثناء قطف النباتات ، فلن يكون لديهم الكثير من التفاعلات.

لذلك ، كان من غير المرجح أن تكون الفتاة ذات الرداء الأبيض قد تركت الحبوب خصيصًا ليي يون.

إلى جانب ذلك ، كانت خلفية يي يون أسوأ. لقد كان مجرد طفل فقير من عشيرة صغيرة ، لذلك كان من غير المرجح أن يعرف هذه الفتاة غير العادية.

 

 

يجب أن يكون السبب هو الطبيعة اللطيفة للفتاة ذات اللون الأبيض. لقد رأت شتلتهم التي تمت تربيتها تتألم ، لذا قررت ترك الدواء الثمين لهم للتعافي.

حتى الدم الذي فقده سوف يتجدد بسرعة. على هذا النحو ، سيتم تقليل الآثار اللاحقة لإصابته إلى الحد الأدنى.

 

 

كان من الممكن حتى أنه في المعركة النهائية ، ربما يكون تاو يونشياو قد خسر ، ولكن من أجل الفوز ، أنفق دمه للقتال ببسالة. قد يكون هذا الإجراء قد لمس الفتاة ذات اللون الأبيض ، مما أدى إلى إعطائها الدواء.

 

 

 

ابتكر شيوخ العشيرة طرقًا عديدة للتفسير في وقت قصير ، لكنها لم تكن مهمة. الشيء المهم كان الدواء هنا ، تم إنقاذ تاو يونشياو.

لكن عمرها … إنها مجرد مراهقة!؟

 

أي نوع من الأسلوب كان ذلك !؟

استلقى تاو يونشياو على الأرض ، واكتسب الأمل. نزلت الجنية على هذا العالم لإنقاذي.

 

 

لكن تاو يونشياو كان لا يزال لديه أمل في أن تشانغ تان كان فقط سيعطي حبة واحدة ليي يون ، وسوف يسلمه الحبة الأخرى عندما يعود. لقد تحمل غضبه ونظر إلى ظهر تشانغ تان.

انها جيدة جدا.

 

 

بعد ذلك كانت هذه الفتاة التي كانت مجرد مراهقة ، ومع ذلك يمكنها الطيران.

مع هذا الدواء ، سأكون قادرًا على التعافي بسرعة. عندما يحدث ذلك ، سأعمل بجد في الزراعة. في غضون بضعة أشهر ، سأخترق عالم الدم الأرجواني وأهزم ذلك الوغد الصغير!

هذا غير محتمل. إنه مجرد طفل طب(يقطف النباتات) من عشيرة صغيرة. حتى لو التقى بالجنية أثناء قطف النباتات ، فلن يكون لديهم الكثير من التفاعلات.

 

سأجعل ذلك الطفل يدفع الثمن!

كان لديها حجاب على وجهها يخفي مظهرها. لكن رغم ذلك ، يمكن للكثيرين أن يخمنوا أن تحت هذا الحجاب كان جمالًا مذهلاً!

 

ليس بعيدًا عن الساحة ، تاو يونشياو ، الذي أضعف قلبه بسبب فقدان الدم ، تقيأ فجأة من فمه من المزيد من الدماء!

صرخ تاو يونشياو في قلبه. في هذا الوقت ، كان تشانغ تان يمشي إلى الساحة مع الحبوب في يده.

بدأ شيوخ العشيرة في الوقوف الواحد تلو الآخر. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن شخصين ثريين قد أتيا إلى عشيرة تاو ، إلا أنهم لم يعرفوا شيئًا عن هويتهم. اليوم شاهدوا فتاة مراهقة تطير في الهواء!!

 

يجب أن يكون الإكسير الذي يمكن أن يغير تعبير الألف أسرة لجين لونغ وي لا يقدر بثمن!

كان تشانغ تان لا يزال في حيرة … ما هي العلاقة التي تربط هذا الطفل مع الجنية لين ، حتى تفضله الجنية بذلك؟ تم قطع يده للتو بسيف ، على الرغم من أن الجرح كان عميقاً وأصاب عظامه وأوتاره ، لأن المحارب يمكن أن يتعافى مثل هذا الجرح في غضون أيام قليلة بالأدوية العادية. على الأكثر أن يتغيب عن التدريب بضعة أيام.

هذا هو الذهاب بعيدا جدا! فقط لأن يي يون أمامه مستقبل عظيم ، هل تعامله بشكل أفضل من خلال إعطائه الحبوب أولاً؟

 

لكن تاو يونشياو كان لا يزال لديه أمل في أن تشانغ تان كان فقط سيعطي حبة واحدة ليي يون ، وسوف يسلمه الحبة الأخرى عندما يعود. لقد تحمل غضبه ونظر إلى ظهر تشانغ تان.

لاستخدام الدواء الأخضر هو صنع جبل من التراب.

 

 

بسبب إصاباته وألمه ، كان لدى تاو يونشياو تعبير ملتوي. أجبر نفسه على الابتسام وبجهد كبير ، مد يده بينما كان ينظر إلى تشانغ تان ، على أمل الحصول على الزجاجة بين يديه.

ما لم يكن للجنية لين علاقة بهذا الرجل؟

 

 

——————–

هذا غير محتمل. إنه مجرد طفل طب(يقطف النباتات) من عشيرة صغيرة. حتى لو التقى بالجنية أثناء قطف النباتات ، فلن يكون لديهم الكثير من التفاعلات.

مشى هكذا.

 

 

بعد كل شيء ، بالنسبة لشخص من مكانة لين تشين تونغ ، ليس فقط يي يون ، حتى تشانغ تان كان يعتبر زريعة صغيرة. إذا لم يكن ذلك بسبب وجود مهمة في الغيمة البرية ، ولتسليم تلك الرسالة إلى سو جي ، فلن يكون لديه أي تفاعل مع لين تشين تونغ.

كان لدى شيوخ العشيرة المحيطين تعابير مروعة على وجوههم. عندما تجاهل تشانغ تان تاو يونشياو تمامًا من خلال السير بجانبه ، شعروا أنهم تعرضوا للصفع على وجههم بشدة!

 

كان لديها حجاب على وجهها يخفي مظهرها. لكن رغم ذلك ، يمكن للكثيرين أن يخمنوا أن تحت هذا الحجاب كان جمالًا مذهلاً!

حتى أنه لم يستطع التعرف عليها ، ماذا عن يي يون؟

لقد ضرب للتو بسيف على قبضته. كان هذا الإسراف سخيفًا!

 

فقط بناءً على قوة الفتاة وهويتها ، هل يمكن أن تكون الأشياء التي تخرجها طبيعية؟ وقد أكد تعبير تشانغ تان بشكل حاسم هذه النقطة.

بغض النظر ، أعطت لين تشين تونغ الدواء الأخضر ليي يون ، والذي أثبت أن يي يون كان ذا أهمية غير عادية للين تشين تونغ.

من انطباع يي يون ، فإن فتاة غير عادية مثل لين تشين تونغ لا ترغب في إظهار نفسها في الأماكن العامة. إلى جانب ذلك ، كانت مجرد عشيرة متوسطة الحجم في الغيمة البرية ، مليئة بالجماهير الجاهلة.  كان مثل هذا الحدث منخفضًا جدًا بالنسبة لها.

 

 

إذا كان الأمر كذلك ، يجب أن أعامل يي يون باحترام أكبر!

حبتين ، تأكل واحدة وتطحن الأخرى بالماء وتضعها على جرحك !!

 

 

بدأ تشانغ تان في التفكير بأفكار حمقاء عندما اقترب من الحلبة.

لكن هذه الفتاة كانت تمشي على الهواء وتقترب ببطء. كان الأمر كما لو كانت هناك يد غير مرئية تمسكها برفق.

 

 

كان تاو يونشياو على زاوية الحلبة ، لذلك كان على تشانغ تان أن يمشي بجانبه للوصول إلى الحلبة.

لقد أصاب قلبه بسبب غضبه وأغمي عليه. تفاقمت الإصابة بفقدان الدم!

 

 

أعطى تاو يونشياو نظرة شغوفة.

على الأقل ، كان من المستحيل تحقيقه في عالم الدم الأرجواني.

 

 

اقترب تشانغ تان أكثر فأكثر. نظرت عيون تاو يونشياو إلى الزجاجة في يدي تشانغ تان دون أن ترمش.  تسارعت أنفاسه حيث أصبح أكثر حماسًا.

 

 

 

حتى أنه يمكن أن يشم رائحة الدواء. شعر وكأن مجرد شمه منعش ، مما جعله يشعر بتحسن كبير!

 

 

 

لن يؤدي هذا النوع من الأدوية إلى تعويض نقص الدم فحسب ، بل سيجعله يخطو خطوة إلى الأمام!

 

 

 

كان يعتقد أنه حصل على نعمة مقنعة ، كان تاو يونشياو متحمسًا.

 

بسبب إصاباته وألمه ، كان لدى تاو يونشياو تعبير ملتوي. أجبر نفسه على الابتسام وبجهد كبير ، مد يده بينما كان ينظر إلى تشانغ تان ، على أمل الحصول على الزجاجة بين يديه.

“السماء لا تزال تعاملني بشكل جيد. تلك الفتاة الغامضة نعمة من السماء. يجب أن أعتز بها جيدا. منذ أن قابلت مثل هذه الإلهة ، يجب أن أغتنم هذه الفرصة … ربما لم تنقذني لأنها كانت مولعة بي ، ولكن بدافع الراحة. لكن مهما حدث ، سأتذكر هذا اللطف. في المستقبل ، عندما أصبح في السلطة ، سأكون على يقين من معاملتها بشكل جيد … ”

 

 

فقط مر بهذا الشكل.

كان لدى تاو يونشياو كل هذه الأفكار. كان الاكتئاب والألم الناتج عن الخسارة أمام يي يون قد اختفى.

 

 

من انطباع يي يون ، فإن فتاة غير عادية مثل لين تشين تونغ لا ترغب في إظهار نفسها في الأماكن العامة. إلى جانب ذلك ، كانت مجرد عشيرة متوسطة الحجم في الغيمة البرية ، مليئة بالجماهير الجاهلة.  كان مثل هذا الحدث منخفضًا جدًا بالنسبة لها.

كان شيوخ العشيرة المحيطين مليئين بالترقب.

لن يؤدي هذا النوع من الأدوية إلى تعويض نقص الدم فحسب ، بل سيجعله يخطو خطوة إلى الأمام!

 

 

مع حبتين ، كان من المعقول الاعتقاد بأن كل شخص سيحصل على حبة واحدة. لكن إصابة يي يون لم تكن بحاجة إلى مثل هذا الدواء الجيد. لكن تاو يونشياو ، كانت إصاباته أكثر خطورة وكان قد أنفق دمه. يجب استخدام هذين الحبتين على تاو يونشياو ؛  أما بالنسبة ليي يون ، فإن الطب الطبيعي لجين لونغ وي سيفي بالغرض.

 

 

صندوق الأدوية الثقيل المليء بالوسيدوس و النوتويد تم نثرها بواسطة تاو يونشياو. جميع أنواع النباتات التي عمرها مائة عام مبعثرة على الأرض.

بينما كان الشيوخ يفكرون في هذا ، كان تشانغ تان على بعد خمسة أقدام فقط من تاو يونشياو وكان يقترب بثبات.

 

 

كان لديها حجاب على وجهها يخفي مظهرها. لكن رغم ذلك ، يمكن للكثيرين أن يخمنوا أن تحت هذا الحجاب كان جمالًا مذهلاً!

أربعة أقدام … ثلاثة أقدام … قدم واحدة …

 

 

هذا غير محتمل. إنه مجرد طفل طب(يقطف النباتات) من عشيرة صغيرة. حتى لو التقى بالجنية أثناء قطف النباتات ، فلن يكون لديهم الكثير من التفاعلات.

بسبب إصاباته وألمه ، كان لدى تاو يونشياو تعبير ملتوي. أجبر نفسه على الابتسام وبجهد كبير ، مد يده بينما كان ينظر إلى تشانغ تان ، على أمل الحصول على الزجاجة بين يديه.

لم يسمع به من قبل!

 

ليس بعيدًا عن الساحة ، تاو يونشياو ، الذي أضعف قلبه بسبب فقدان الدم ، تقيأ فجأة من فمه من المزيد من الدماء!

لكن…

في ذهن تاو يونشياو ، لم يكن بإمكانه سوى التفكير في شخصية لين تشين تونغ الجميلة وهي تطير ببطء من المنطاد.

 

 

وصل تشانغ تان إلى تاو يونشياو بالزجاجة في يده. كان الأمر كما لو كان يفكر في شيء ما. لم يخفض رأسه قليلاً ، ولم يبطئ من وتيرته …

 

 

بصرف النظر عن يي يون ، كان تاو يونشياو شبه الواعي المصاب بجروح خطيرة يتطلع بجدية إلى لين تشين تونغ.

لقد سار فقط … متجاوزًا تاو يونشياو.

 

 

 

فقط مر بهذا الشكل.

 

 

“بوا!”

مشى هكذا.

 

 

عند رؤية هذه الفتاة الغامضة ، شعر شيوخ العشيرة بضغط هائل. بالنسبة لمثل هذا الشخص ، كانت عشيرة تاو غير مهمة.

شيء من هذا القبيل.

من الوقت الذي نزلت فيه من السماء إلى الوقت الذي وجدت فيه قدميها ، لم تلقي نظرة واحدة على يي يون. كان الأمر كما لو أنها لا تعرفه. فرك يي يون أنفه وتساءل لماذا. ماذا كانت تفعل لين تشين تونغ هنا؟

 

ken

مثل هذا…

 

 

 

جمدت اليد الممدودة تاو يونشياو في الجو. ترسخت الابتسامة التي ابتسمها بصعوبة.

كان تاو يونشياو على زاوية الحلبة ، لذلك كان على تشانغ تان أن يمشي بجانبه للوصول إلى الحلبة.

 

كان يعتقد أنه حصل على نعمة مقنعة ، كان تاو يونشياو متحمسًا.

شعر تاو يونشياو أن أذنيه تزأر. في تلك اللحظة ، شعر أن مائة شخص قد رفعوا أقدامهم إلى الأمام ، وداسوا على وجهه بلا رحمة بمئة حذاء!

في الواقع ، عادة لا تخفي لين تشين تونغ نفسها. لكن لم ترغب في الكشف عن وجهها أمام عشرات الآلاف من الناس.

 

 

نزل كل دمه على وجهه! لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة وكانت حالته في مأزق. الآن ، من الخجل والغضب ، توسعت أوعيه ، مما جعله يغمى عليه تقريبًا.

 

 

تركزت عشرات الآلاف من العيون على الفتاة. لقد صدموا للغاية.

لكن تاو يونشياو كان لا يزال لديه أمل في أن تشانغ تان كان فقط سيعطي حبة واحدة ليي يون ، وسوف يسلمه الحبة الأخرى عندما يعود. لقد تحمل غضبه ونظر إلى ظهر تشانغ تان.

لكن…

 

 

هذا هو الذهاب بعيدا جدا! فقط لأن يي يون أمامه مستقبل عظيم ، هل تعامله بشكل أفضل من خلال إعطائه الحبوب أولاً؟

“بوا!”

 

ترجمة:

كان لدى شيوخ العشيرة المحيطين تعابير مروعة على وجوههم. عندما تجاهل تشانغ تان تاو يونشياو تمامًا من خلال السير بجانبه ، شعروا أنهم تعرضوا للصفع على وجههم بشدة!

لاستخدام الدواء الأخضر هو صنع جبل من التراب.

 

كان تشانغ تان لا يزال يمسك الزجاجة في يديه كما لو كان في حالة ذهول.

لقد أدركوا أن الأمور لا تسير كما كانوا يظنون! هل يمكن أن يكون هذه الحبتان من أجل يي يون؟ ما هذا؟  هو فقط مصاب بجرح سطحي ، فلماذا يحتاج إلى مثل هذا الدواء الثمين !؟

تركزت عشرات الآلاف من العيون على الفتاة. لقد صدموا للغاية.

 

لم يعرفوا سبب قيام لين تشين تونغ بذلك. لكن لم يكن هناك وقت للنظر في الأمر. لم يكن هناك شك في سعر الحبوب. إذا تم إعطاء أحد الحبتين إلى تاو يونشياو ، فسيكون قادرًا على التعافي بسرعة أكبر من إصاباته.

شاهد العديد من شيوخ وأفراد عشيرة تاو ، بما في ذلك تاو يونشياو ، بلا حول ولا قوة بينما كان تشانغ تان يسير إلى جانب يي يون. ثم سلم كلا الحبتين إلى يي يون. أظهر تشانغ تان الصارم في الأصل ابتسامة ودية فجأة!

 

 

نزل كل دمه على وجهه! لقد أصيب بالفعل بجروح خطيرة وكانت حالته في مأزق. الآن ، من الخجل والغضب ، توسعت أوعيه ، مما جعله يغمى عليه تقريبًا.

كان لتشانغ تان تعبير ودي لم يسبق له مثيل. بنبرة ودية ، قال لي يون ، “الأخ الصغير يي ، هذه أكاسير خضراء. هي دواء جيد. أمرت الآنسة لين ، من هاتين الحبتين ، أن تأكل حبة واحدة وتطحن الأخرى بالماء وتضعها على جرحك. قبل الغد ، سيشفى جرحك تمامًا. أيضا ، ان تهضم ببطء قوة الدواء. سيكون مفيدًا لزراعتك “.

جمدت اليد الممدودة تاو يونشياو في الجو. ترسخت الابتسامة التي ابتسمها بصعوبة.

 

كان من الممكن حتى أنه في المعركة النهائية ، ربما يكون تاو يونشياو قد خسر ، ولكن من أجل الفوز ، أنفق دمه للقتال ببسالة. قد يكون هذا الإجراء قد لمس الفتاة ذات اللون الأبيض ، مما أدى إلى إعطائها الدواء.

كانت كلمات تشانغ تان مثل لعنة يتردد صداها فوق الساحة. كان كل شيوخ العشيرة يتمتعون بسمع رائع ، فكيف لم يسمعوا ذلك.

 

 

 

حبتين ، تأكل واحدة وتطحن الأخرى بالماء وتضعها على جرحك !!

لن يؤدي هذا النوع من الأدوية إلى تعويض نقص الدم فحسب ، بل سيجعله يخطو خطوة إلى الأمام!

 

 

لقد ضرب للتو بسيف على قبضته. كان هذا الإسراف سخيفًا!

لم يسمع به من قبل!

 

لتتجاوز الدم الأرجواني عندما كانت مراهقة؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنا!؟

“بوا!”

 

 

كان البطريرك والشيوخ مملوئين بالترقب.

ليس بعيدًا عن الساحة ، تاو يونشياو ، الذي أضعف قلبه بسبب فقدان الدم ، تقيأ فجأة من فمه من المزيد من الدماء!

حبتين ، تأكل واحدة وتطحن الأخرى بالماء وتضعها على جرحك !!

 

 

أصبحت رؤيته ضبابية بينما كان دماغه يندفع. وبهذا ضعف وسقط على الأرض.

 

 

 

صندوق الأدوية الثقيل المليء بالوسيدوس و النوتويد تم نثرها بواسطة تاو يونشياو. جميع أنواع النباتات التي عمرها مائة عام مبعثرة على الأرض.

ابتلع تشانغ تان جرعة من اللعاب. اللعنة ، لقد كان في الواقع إكسيرًا أخضر!

 

122- تاو يونشياو يبصق الدم مجددا

في ذهن تاو يونشياو ، لم يكن بإمكانه سوى التفكير في شخصية لين تشين تونغ الجميلة وهي تطير ببطء من المنطاد.

 

 

 

هذه المرة ، أغمي على تاو يونشياو حقًا.

لقد أصاب قلبه بسبب غضبه وأغمي عليه. تفاقمت الإصابة بفقدان الدم!

 

 

لقد أصاب قلبه بسبب غضبه وأغمي عليه. تفاقمت الإصابة بفقدان الدم!

 

 

 

 

 

——————–

 

 

 

ترجمة:

 

ken

هذا هو الذهاب بعيدا جدا! فقط لأن يي يون أمامه مستقبل عظيم ، هل تعامله بشكل أفضل من خلال إعطائه الحبوب أولاً؟

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط