نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 125

منح فارس المملكة

منح فارس المملكة

 125- منح فارس المملكة

كانت هذه الطقوس في الغالب لهوو يا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن محاربي الدم الفاني مثل تاو يونشياو ، والنخب التي ترعاها عشيرة تاو وبعض ورثة العشائر الصغيرة قد اجتازوا جميعًا اختيار المملكة ، وكان من المقرر أن يتم تجنيدهم كأعضاء جين لونغ وي.

 

 

 

 

 

كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.

 

 

 

قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.

“الشاب الذي يركب هذا العملاق … هل هو … هل هو يي يون من عشيرة ليان؟”  صُدم أهل عشيرة تاو عندما رأوا يي يون. لقد رأوه أكثر من مرة في الاختيار.

ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.

 

 

لكنهم اليوم لم يكونوا متأكدين.

جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.

 

 

على الرغم من أن ملامح وجهه وشكله كانا صحيحين ، إلا أن الاختلاف في المزاج كان كبيرًا جدًا!

 

 

 

كان الركوب على الوحش قريب القرون بالفعل مثيرًا للإعجاب لشعب البرية الشاسعة. مع روعته ورداء السمك الطائر الجميل ، جعلت هاتان الصفتان الأمر أكثر إثارة للصدمة. إنه مثل قيادة سيارة فاخرة في قرية جبلية فقيرة.

حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.

 

كانت هالة الشخص مهمة للغاية.

بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى يي يون روح بطولية طاغية ، وبرزت هالته بين الحشود. ومن ثم ، تم دفع هذه الصدمة إلى أقصى حدودها.

من بين جميع المشاركين الذين اجتازوا الاختيار ، كان يي يون فقط مؤهلاً لركوب الوحش ذي القرون القريبة.

 

 

كأنه تنين أو طائر العنقاء بين الناس!

عند رؤية الشكل الدائري للرجل العجوز سو وبطنه السمين يستريح على رقبة الحصان ، شعر يي يون بالحرج والاكتئاب فقط.

 

“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”

ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.

 

 

 

لم يعد بإمكان شباب عشيرة تاو الذين شعروا بالغيرة من يي يون الشعور بذلك لأن الفجوة بينهم أصبحت الآن كبيرة جدًا.

 

 

ترجمة:

كانت قوتهم أقل شأناً ، وكانت موهبتهم أقل شأناً ، وكانوا أكبر سناً وكان مظهرهم وميولهم أقل شأناً!

لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق.  كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.

 

 

ما الذي كان هناك للغيرة؟ كانوا على مستويات مختلفة تماما!

 

 

 

سرعان ما تلاشى الناس مع مرور يي يون على العملاق ، وكثير منهم نظروا إلى يي يون برهبة.

لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق.  كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.

 

 

كان هذا التبجيل الممنوح للبارزين.

 

 

حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.

كانت هالة الشخص مهمة للغاية.

 

 

كان يي يون هكذا.

سيعرف الناس من لمحة أن الشخص الذي لديه هالة غير عادي!

 

 

 

كان يي يون هكذا.

 

 

في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو.  تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.

احمرت العديد من الفتيات المراهقات من عشيرة تاو في خجل عند رؤية يي يون ، مع بريق في عيونهن.

بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.

 

تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…

لم يكن لدى الفتيات المراهقات في البرية الشاسعة مقاومة لشاب قوي ورائع ووسيم أمامه مستقبل مشرق.  كانوا على استعداد للتعاقد معه كعبيد له.

قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.

 

 

في الواقع ، أن يكون المرء عبداً لفارس المملكة لم يكن إهانة لهم. في الواقع ، كان شيئًا ممتازًا.

 

 

 

بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.

بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.

 

بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.

ركب يي يون العملاق لمدة خمسة عشر دقيقة ، مر بشارع طوله عشرة أميال قبل أن يصل إلى ساحة المهرجان.

 

 

فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!

تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!

في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة.  بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.

 

 

بالنسبة للاحتفال ، قامت عشيرة تاو بذبح بقرة وماعز وثلاثة خنازير وخمسة كلاب صيد وعشرة دجاجات بشكل خاص. كانت هذه هي الحيوانات الخمسة. تم إيلاء عناية خاصة لأن هذه الحيوانات كانت تُعرف باسم الحيوانات الخمسة وكانت جزءًا مهمًا من الطقوس.

 

 

كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!

حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.

 

 

 

كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.

 

 

 

كانت هذه الطقوس في الغالب لهوو يا. بالإضافة إلى ذلك ، فإن محاربي الدم الفاني مثل تاو يونشياو ، والنخب التي ترعاها عشيرة تاو وبعض ورثة العشائر الصغيرة قد اجتازوا جميعًا اختيار المملكة ، وكان من المقرر أن يتم تجنيدهم كأعضاء جين لونغ وي.

بعض الفتيات اللواتي بلغن العشرين من العمر يكرهن أنهن ولدن قبل سنوات قليلة. لقد شعروا أنه ليس لديهم فرصة لمتابعة يي يون ، ولكن لا تزال هناك بعض الفتيات اللاواتي لم يفقدن الأمل. ما زالن يحدقن في يي يون بعيون غير مغمضة ، كما لو كانوا يريدون ابتلاع يي يون أسفل بطونهم.

 

 

أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.

فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى يي يون روح بطولية طاغية ، وبرزت هالته بين الحشود. ومن ثم ، تم دفع هذه الصدمة إلى أقصى حدودها.

لقد فقد مؤهلاته في معركته الأخيرة.

 

 

 

بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.

لكن … هؤلاء السادة الشباب يفتقرون إلى الذوق الطبيعي الذي كان لدى يي يون. لم يكونوا مصقولين من عناصر الطبيعية.

 

في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو.  تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.

كانت عشيرة تاو تضم ما لا يقل عن مائة ألف شخص ، لذا فإن الناس الذين تجمعوا في ساحة المهرجان جعلوها مليئة للغاية!

 

 

لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.

كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!

 

 

 

في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة.  بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.

في الوقت الحالي ، تحت ضوء القمر الساطع ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر ، مع قلادة من اليشم السمكي الطائر بجانبه ، مما يعطي نظرة أميرية.

 

 

من بين جميع المشاركين الذين اجتازوا الاختيار ، كان يي يون فقط مؤهلاً لركوب الوحش ذي القرون القريبة.

 

 

لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.

بعد أن تلقى هوو يا وشركائه خطابات تعيين جين لونغ وي ، تلقى يي يون أيضًا خطابًا مطرزًا يرمز إلى وضعه كفارس مملكة.

 

 

 

كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.

لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.

 

 

كانت اللفيفة مصنوعة من الحرير. ترافقها شرائط من الحرير ، وكان طرف اللفافة كتلًا من خشب الصندل.

في الوقت الحالي ، تحت ضوء القمر الساطع ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر ، مع قلادة من اليشم السمكي الطائر بجانبه ، مما يعطي نظرة أميرية.

 

 

كان خشب الصندل ثقيلًا ، لكن النحت كان رائعًا. يرمز حرف الديباج هذا أيضًا إلى هويته الفائقة داخل جين لونغ وي.

 

 

ترجمة:

بالإضافة إلى ذلك ، بصفته من نخبة جين لونغ وي ، تلقى يي يون قلادة من اليشم.

 

 

 

كانت قلادة اليشم هذه على شكل سمكة طائرة. فقط نخب جين لونغ وي تم إعطاؤهم ذلك. كان اليشم أبيض مخضر ، وبدت سمكة التنين المرسومة عليه وكأنها حية. بتعليقها من الخصر ، أعطت اللمسات الأخيرة.

 

 

 

فجأة ، بدا يي يون وكأنه قطعة منحوتة بعناية من اليشم ، مما يعطي بريقًا رائعًا. لم يكشف عن روحه البطولية فحسب ، بل امتلك أيضًا جوًا رائعًا من النبلاء!

“كيكي ، أيها الوغد الفاسق ، لتظن أنك ترتدي مجموعة الملابس هذه!” أعطى الرجل العجوز سو القليل من الثناء.

 

عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.

لا أحد سيشك في أن يي يون كان وريثًا لعشيرة عائلية كبيرة.

 

 

أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.

مع وجود اللفيفة في يده وقلادة من يشم السمكة الطائرة عند خصره ، وقف يي يون وسط الساحة.  كان يي يون مليئًا بالعاطفة حيث نظر إليه عشرات الآلاف من الناس بإعجاب.

بعد ان علم مكان منزل الرجل العجوز سو من تشانغ تان ، طرق يي يون الباب بأدب.

 

جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.

لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.

قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.

 

 

لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.

كان هؤلاء الناس ينتبهون إلى مراسم المنح. كان الشباب الذين استطاعوا الوقوف على تلك المنصة يحسدون عليهم جميعًا!

 

سرعان ما تلاشى الناس مع مرور يي يون على العملاق ، وكثير منهم نظروا إلى يي يون برهبة.

لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء.  كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.

 

 

رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.

أراد الاستكشاف والتسلق والهيمنة!

قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.

 

 

استمر الحفل لمدة ست ساعات. تلقى يي يون لفيفته المنقوشة تحت عيون الحسد من عشيرة تاو قبل العودة إلى معسكر جين لونغ وي.

 

 

لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.

في نفس ليلة حفل تسليم الجائزة ، كان الرجل العجوز سو يحزم أمتعته. كان يستعد لمغادرة عشيرة تاو.  تلقى يي يون الأخبار وشعر أنه كان عليه أن يودع هذا الرجل العجوز.

 

 

لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.

بعد ان علم مكان منزل الرجل العجوز سو من تشانغ تان ، طرق يي يون الباب بأدب.

حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.

 

 125- منح فارس المملكة

كان هذا الفناء الأنيق ولكن الصغير والبرج العالي خلف الفناء منطقة محظورة لعشيرة تاو. بدون إذن من جين لونغ وي ، لم يزعج أحد سو جي و لين تشين تونغ.

 

 

 

“ادخل!”

 

 

لكن يي يون شعر أن هذا لم يكن ذروته ، بل مجرد بداية حياته.

جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.

في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.

 

 

عند رؤية يي يون ، كان الرجل العجوز سو مذهولًا بعض الشيء.

كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.

 

 

في الوقت الحالي ، تحت ضوء القمر الساطع ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر ، مع قلادة من اليشم السمكي الطائر بجانبه ، مما يعطي نظرة أميرية.

 

 

كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.

لم يشاهد الرجل العجوز سو حفل منح يي يون لقب فارس المملكة ، لكنه لم يعتقد أبدًا أن ارتداء رداء السمكة الطائرة سيكون له مثل هذا التأثير على يي يون.

 

 

عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.

فوجئت لين تشين تونغ أيضًا ، حيث أظهرت عيناها الجميلتان تلميحًا بسيطًا من الدهشة. شهدت لين تشين تونغ العديد من الأساتذة الشباب والنخب الشابة. كانوا جميعًا أنيقين ووسيمين ، ويستحقون أن يُطلق عليهم لقب أسياد شباب أمراء.

كانت هالة الشخص مهمة للغاية.

 

 

لكن … هؤلاء السادة الشباب يفتقرون إلى الذوق الطبيعي الذي كان لدى يي يون. لم يكونوا مصقولين من عناصر الطبيعية.

 

 

 

قد تكون التلال الاصطناعية جميلة ، لكنها لم تكن جميلة مثل الجبال المتكونة بشكل طبيعي.

 

 

 

“كيكي ، أيها الوغد الفاسق ، لتظن أنك ترتدي مجموعة الملابس هذه!” أعطى الرجل العجوز سو القليل من الثناء.

 

حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.

قام يي يون بتدوير عينيه ولا يمكن أن يضايقه الجدال مع الرجل العجوز سو. لقد شرح للتو سبب وجوده هنا ، وهو توديع الرجل العجوز سو.

 

 

حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.

لم يعرف يي يون إلى أين يذهب الرجل العجوز سو ، لكنه كان بإمكانه أن يخمن أن الرجل العجوز سو سيفعل شيئًا خطيرًا. كان هذا لأن يي يون لاحظ أنه كلما تم ذكر وجهة الرجل العجوز سو ، ستظهر لين تشين تونغ القلق في عينيها الجميلتين.

كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.

 

بالإضافة إلى ذلك ، بصفته من نخبة جين لونغ وي ، تلقى يي يون قلادة من اليشم.

لكن الرجل العجوز كان يضحك فقط ويمزح ، وكأنه لم يكن قلقًا بشأن الرحلة.

كان الشامان والسحرة من عشيرة تاو على المحك ، يصلون عند المذبح.

 

بسبب هوو يا وشركائه ، بذلت عشيرة تاو قصارى جهدها. كان ذلك بمثابة احتفال لعشيرة تاو لتوديع البرية الشاسعة ، وخطوتهم الأولى في السهول الوسطى. ومن ثم ، لم يكونوا مهملين بالاحتفال.

حث الرجل العجوز سو لين تشين تونغ على توخي الحذر بعد مغادرته. أظهر اهتمامه بكل طريقة ممكنة.

حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.

 

 

لكن الرجل العجوز سو لم يظهر أي محاباة. بعد توديع لين تشين تونغ ، تذكر يي يون. ربت على كتف يي يون وتحدث ببضع كلمات من “التشجيع” ليي يون.

 

 

 

مثل ، “قد يكون ان تكون الأول في الاختيار أمرًا جيدًا للغاية ، ولكنه مجرد اختيار بمستوى جودة فاسدة.”

 

 

ارتدى أفراد عشيرة تاو ملابس كتان مماثلة مثل أفراد عشيرة ليان. عندما رأوا يي يون في ملابسه المهيبة ، شعروا بالخجل.

“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”

 

 

 

“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”

 

 

 

“على الرغم من أنك لست رائعًا من حيث الجودة ، لكنك بالتأكيد حظيت ببعض الحظ الجيد ، وشكلت الهواء الأرجواني يأتي من الشرق الذي بالكاد سيفي بالغرض …”

 

 

أما بالنسبة ليان تشنغيو المشلول والمختل عقليا ، فلم يستطع الظهور هنا.

جعلت كلمات الرجل العجوز سو يي يون عاجزًا عن الكلام.

 

 

بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …

كان هذا الرجل العجوز شريرا جدا. كان الأمر كما لو أنه لا يستطيع قول أي شيء لا يسبب ضررًا.

 

 

 

لكنه كان يعلم أن الرجل العجوز كان يغادر في مهمة خطيرة ، لذلك لم يتجادل معه. لقد استمع فقط إلى ما قاله الرجل العجوز ، وتركه يدخل في أذنه ويخرج من الأخرى.

لكنهم اليوم لم يكونوا متأكدين.

 

“أقول ، لقد جرحت يدك وهزمت متخلفًا مثل تاو يونشياو؟ وماذا لو جرحت يدك ، فلماذا أهدرت اثنين من الإكسير الأخضر! لقد كان هذا إهدارًا للكنز! ”

عندما كان القمر في ذروته ، غادر الرجل العجوز سو أخيرًا.

 

 

كان يرتدي رداء أبيض ، ويمتطي حصانًا أحمر صغيرًا من أصل غير معروف. أقسم الرجل العجوز سو أن الحصان الأحمر الصغير كان من سلالة تشي لين ، ولكن بغض النظر عن كيفية نظر يي يون إليه ، بدا الحصان الأحمر الصغير مضحكًا للغاية. خاصة مع وجود مؤخرة الرجل العجوز السمين الذي يجلس عليه ، كاد الرجل العجوز أن يبتلع الحصان الأحمر الصغير.

حتى بالنسبة لعشيرة تاو ، كان ذبح العديد من الحيوانات من أجل التضحية أمرًا مكلفًا.

 

لكن الرجل العجوز كان يضحك فقط ويمزح ، وكأنه لم يكن قلقًا بشأن الرحلة.

عند رؤية الشكل الدائري للرجل العجوز سو وبطنه السمين يستريح على رقبة الحصان ، شعر يي يون بالحرج والاكتئاب فقط.

“ادخل!”

 

“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.

“انطلق!” صاح الرجل العجوز سو وبدأ الحصان الأحمر الصغير يركض. تساءل يي يون حقًا عما إذا كان هذا المهر الصغير يمكنه تحمل وزن الرجل العجوز سو.

تم حفل تسليم المنح في عشيرة تاو بضجة كبيرة!

 

لم ينغمس في المجد الذي ناله بمنحه لقب فارس المملكة. كان يعلم أن إنجازه الحالي ليس شيئًا. لم تكن مملكة تاي آه الإلهية هي العالم بأسره. وحتى في مملكة تاي آه الإلهية ، كان مجرد أدنى مرتبة بين النبلاء.  كانت هناك أشياء عظيمة تنتظر في هذا العالم.

تحت ضوء القمر ، سافر الرجل العجوز سو وحصانه نحو البرية الشاسعة.

لكن … هؤلاء السادة الشباب يفتقرون إلى الذوق الطبيعي الذي كان لدى يي يون. لم يكونوا مصقولين من عناصر الطبيعية.

 

 

بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …

“لم أتوقع أبدًا أن تُمنح فارس المملكة. ليس سيئا أن تصبح نبيلا. أما بالنسبة إلى لقب فارس المملكة هذا … في عاصمة مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مجرد رمي صخرة في الشارع سيصيب العشرات منهم. ”

 

لا عجب أن العديد من النخب في البرية الشاسعة كانت تحلم بالحصول على مكانة فارس مملكة. كان مثل هذا المجد ذروة حياتهم.

في السهول ، كان الرجل العجوز سو يغني أغنية مأساوية إلى حد ما.

بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …

 

جاء صوت الرجل العجوز سو الكسول من الجانب الآخر. فتح يي يون الباب ورأى العجوز سو ولين تشين تونغ جالسين في الفناء الصغير.

تمتلئ السماء بالعشب الأصفر المجفف ، مع حصان أسافر بعيدًا.

 

 

كان هذا الحرف المنقوش عبارة عن لفيفة بطول نصف قدم.

رياح الوجبات تهاجم العالم ، فقط لتدخل عش التنين أو مملكة الإله.

 

 

 

تبتسم السماء والدخان يتصاعد ، والأراضي تمنحني كملك…

لم يعرف يي يون إلى أين يذهب الرجل العجوز سو ، لكنه كان بإمكانه أن يخمن أن الرجل العجوز سو سيفعل شيئًا خطيرًا. كان هذا لأن يي يون لاحظ أنه كلما تم ذكر وجهة الرجل العجوز سو ، ستظهر لين تشين تونغ القلق في عينيها الجميلتين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما غنى الرجل العجوز سو أغنيته البطولية ، حمل الدجاجات العشر المطبوخة التي قدمها له يي يون ، وشرع في رحلته الطويلة.

في الواقع ، لم يتمكن الأشخاص الأبعد عنهم من رؤية أي شيء ، لكنهم لم يكونوا مستعدين للمغادرة.  بمجرد الوقوف هناك ، كان ذلك شكلاً من أشكال مشاهدة لحظة تاريخية.

 

 

في الخلف ، أصبح يي يون عاجزًا عن الكلام مرة أخرى عند سماعه. من أين سرق تلك الأغنية؟ لم يكن لديه أدنى إيقاع!

 

 

 

 

——————–

 

 

 

ترجمة:

بالنظر من بعيد ، شعر يي يون أن هذا المشهد كان سيعني أكثر ، إذا لم يكن الرجل العجوز سو بهذه السمنة …

ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط