رفقة الجمال
126- رفقة الجمال
التفكير في الأمر جعلهم مذهولين. إذا أراد يي يون جعل الأمور صعبة عليهم واختار عمدًا عدم إحضارهم معه ، فعليهم أن يديروا مسارهم الخاص!
من الواضح ، إذا لم ينضم أعضاء معسكر إعداد محاربين لعشيرة ليان إلى الفريق ، فيمكنهم نسيان العودة ، لأن جين لونغ وي لن يرسلهم بشكل خاص.
مع رحيل الرجل العجوز سو ، تُرك يي يون ولين تشين تونغ واقفين في البرية.
تحت القمر ، كانت لين تشين تونغ ترتدي فستانًا أبيض مثل الجنية. ارتدى يي يون رداء السمك الطائر وكان لديه تصرفات ممتازة.
وقف رجل وامرأة في البرية ، كلاهما ذو مظهر إلهي.
عند القدوم إلى عشيرة تاو ، رأوا كل أنواع الخبراء ، وقد أدركوا قوة يي يون المذهلة. أدرك هؤلاء الرجال من معسكر إعداد المحاربين أخيرًا أن قوتهم المزعومة كانت كومة من القذارة مقارنة بيي يون.
كانت لين تشين تونغ شخصًا هادئًا ، وعادةً ما لم يقل يي يون الكثير ، لذلك أصبح الجو صامتًا.
عند سماع كيف خاطب يي يون سو جي ، ضحكت لين شينتونغ وبدت مشعة.
“العجوز سو… آه … غادر الرجل العجوز سو. آنسة لين ، ما هي الخطط التي لديك للأيام القليلة المقبلة؟ ” كان يي يون أول من كسر حاجز الصمت.
عند سماع كيف خاطب يي يون سو جي ، ضحكت لين شينتونغ وبدت مشعة.
“بنغ!”
“لا شىء محدد. أخبرني السيد ألا أذهب بعيدًا ، لذلك سأكون هنا فقط. في الأجزاء العميقة من الغيمة البرية ، هناك بعض الوحوش المقفرة القديمة التي لا يمكنني التغلب عليها “.
“أنا أرى …” فكر يي يون في شيء وقال “غدًا ، سأعود إلى عشيرة ليان. آنسة لين ، إذا لم يكن لديك شيء حقًا … ”
كان يي يون لا يزال يفكر في الأمر ، فالتدرب كل ليلة مع لين تشين تونغ سيعطيه فوائد عظيمة.
“هل ستذهبين معي إلى عشيرة ليان؟” أكد يي يون مع لين تشين تونغ.
أجابت لين تشين تونغ بإيجاز: “حسنًا”. فاجأ هذا يي يون لأنه اعتقد أنها لن توافق ، لكنها وافقت على الفور. لم يكن حتى قد أنهى ما قاله.
عندما انتهى يي يون من تعبئة أغراضه ، جاء أعضاء معسكر إعداد محاربين عشيرة ليان ووقفوا في مكان قريب. عند رؤية العملاقة الستة ، رثوا.
“هل ستذهبين معي إلى عشيرة ليان؟” أكد يي يون مع لين تشين تونغ.
كان يي يون لا يزال يفكر في الأمر ، فالتدرب كل ليلة مع لين تشين تونغ سيعطيه فوائد عظيمة.
“علينا أيضًا أن نتخذ موقفًا. في المستقبل ، سندير الحقول ونعمل بجد. على الأقل سيكون لدينا طريقة للعيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن للسيد الشاب يي أن يضغط علينا بسهولة حتى الموت مثل الحشرات “. تنهد الرجل الذكي بعاطفة. إنه يفهم أن أيام الرضاعة قد ولت. بغض النظر عن مدى تملقهم ليي يون ، فإنه لن يهتم بهم. لكن على الأقل من خلال القيام بذلك ، فإنهم سيظلون على قيد الحياة.
“انوي ذالك. قالت لين تشين تونغ ، “لدي أيضًا شيء أحتاج إلى التحقق منه”.
على الرغم من أن يي يون كان قوياً ، إلا أن السفر بمفرده في البرية الشاسعة كان مصدر قلق لتشانغ تان.
من الطبيعي أن لين تشين تونغ لم تذهب مع يي يون. في الواقع ، لم يعرف أي من أعضاء جين لونغ وي أن لين تشين تونغ ستتبع يي يون إلى عشيرة ليان.
جيد! شعر يي يون بسعادة غامرة. مع لين تشين تونغ ، كان من الواضح مدى السرعة التي ستتحسن بها قوته .. كان يعتقد في الأصل أنه سيذهب في رحلة للعودة لرؤية أخته ، وقد يحتاج إلى أخذ قسط من الراحة من التدريب. لكن الآن ، لم يكن لديه أي من تلك المخاوف.
قال يي يون بفارغ الصبر ، “مجرد اتباعك سيفي بالغرض.”
…
كانت عيون ليان تشنغيو باهتة. وجره الرجال على الأرض جعل وجهه ملطخًا بالتراب.
في ظهر اليوم التالي ، أعد خمسة من محاربين جين لونغ وي الحبوب واللحوم والخضروات والملابس استعدادًا للتوجه لعشيرة ليان.
كان على هؤلاء الناس إرسال يي يون إلى المنزل. لاجتياز البرية الشاسعة ، يجب أن يكون المرء في عالم الدم الأرجواني ، وعلى النحو الأمثل في المراحل الوسطى أو المتأخرة من الدم الأرجواني.
عندما قال هذا الرجل الذكي هذه الكلمات ، اختلط الأمر على القلة المحيطة.
“نحن ميتون ، نحن ميتون. ليس لدينا مخرج. دعونا نضع مسألة العودة جانبًا أولاً ؛ حتى لو عدنا ، مع السيد الشاب ليان المضروب إلى هذه الحالة ، كيف لنا أن نشرح للبطريرك …؟ ”
على الرغم من أن يي يون كان قوياً ، إلا أن السفر بمفرده في البرية الشاسعة كان مصدر قلق لتشانغ تان.
لقد جمعوا شجاعتهم وأثناء جر ليان تشنغيو ، دفعوا بعضهم البعض نحو يي يون.
ركب يي يون وحشًا ذو قرون قريبة بنفسه. كان المطية خاصة به. جنبا إلى جنب مع خمسة محاربين آخرين من جين لونغ وي ، كان فريقًا من ستة وحوش ذي قرون قريبة رائعًا في القوة.
“بنغ!”
عندما انتهى يي يون من تعبئة أغراضه ، جاء أعضاء معسكر إعداد محاربين عشيرة ليان ووقفوا في مكان قريب. عند رؤية العملاقة الستة ، رثوا.
“أحضره معك ،” أجاب يي يون بشكل عرضي. كان ليان تشنغيو مشلولًا بالفعل. الجرائم الخطيرة التي ارتكبها ، والتي تسببت في جميع الوفيات ، كان من المقرر أن يتعامل معها أفراد عشيرة ليان عندما يعاد إلى العشيرة.
نفذت الوحوش الستة خارج عشيرة تاو. ساروا على طول الطريق ، وأثاروا الغبار في أعقابهم.
جاء هؤلاء الأعضاء من معسكر إعداد المحاربين إلى عشيرة تاو لاختيار المملكة. في النهاية ، كان عليهم العودة إلى عشيرة ليان ، لأن عشيرة تاو لن تسمح لهم أبدًا بأن يكونوا لاجئين.
نظر يي يون بحزن إلى الوراء وبدا وكأنه يرى شخصية بيضاء في دور علوي بعيد ، تنظر إليه بابتسامة.
كان جين لونغ وي يرسلون المرشحين غير الناجحين من العشائر الصغيرة ، لكنهم سيفعلون ذلك مرة واحدة فقط ، وليس مرارًا وتكرارًا.
بعد كل أنواع المناقشة ، قرر رجال معسكر إعداد المحاربين الاعتراف بيي يون كسيدهم.
من الواضح ، إذا لم ينضم أعضاء معسكر إعداد محاربين لعشيرة ليان إلى الفريق ، فيمكنهم نسيان العودة ، لأن جين لونغ وي لن يرسلهم بشكل خاص.
من الطبيعي أن لين تشين تونغ لم تذهب مع يي يون. في الواقع ، لم يعرف أي من أعضاء جين لونغ وي أن لين تشين تونغ ستتبع يي يون إلى عشيرة ليان.
نظر عدد قليل من الرجال من معسكر إعداد المحاربين إلى بعضهم البعض بمرارة. كان من المستحيل البقاء في عشيرة تاو ، لكن كيف كانوا سيشرحون الأمر عندما عادوا إلى عشيرة ليان؟
من الطبيعي أن لين تشين تونغ لم تذهب مع يي يون. في الواقع ، لم يعرف أي من أعضاء جين لونغ وي أن لين تشين تونغ ستتبع يي يون إلى عشيرة ليان.
جيد! شعر يي يون بسعادة غامرة. مع لين تشين تونغ ، كان من الواضح مدى السرعة التي ستتحسن بها قوته .. كان يعتقد في الأصل أنه سيذهب في رحلة للعودة لرؤية أخته ، وقد يحتاج إلى أخذ قسط من الراحة من التدريب. لكن الآن ، لم يكن لديه أي من تلك المخاوف.
لقد تعرضوا للإذلال لدرجة أنهم لم يتمكنوا من العودة!
أيضًا ، للعودة ، كانوا بحاجة إلى طلب الإذن من السيد يي يون!
لقد سبق لهم أن اتبعوا قيادة ليان تشنغيو من خلال السخرية من يي يون ، ولكن الآن ، كان عليهم أن يطلبوا من يي يون.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص كانوا متنمرين ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شر أبدًا ، لذلك لن يفعل يي يون أي شيء لهم.
التفكير في الأمر جعلهم مذهولين. إذا أراد يي يون جعل الأمور صعبة عليهم واختار عمدًا عدم إحضارهم معه ، فعليهم أن يديروا مسارهم الخاص!
أظهر الرجال القلائل من معسكر إعداد المحاربين وجوههم المؤسفة المليئة بالحزن ، وصفعوا على وجوههم بأيديهم الكبيرة.
“نحن ميتون ، نحن ميتون. ليس لدينا مخرج. دعونا نضع مسألة العودة جانبًا أولاً ؛ حتى لو عدنا ، مع السيد الشاب ليان المضروب إلى هذه الحالة ، كيف لنا أن نشرح للبطريرك …؟ ”
ken
من الطبيعي أن لين تشين تونغ لم تذهب مع يي يون. في الواقع ، لم يعرف أي من أعضاء جين لونغ وي أن لين تشين تونغ ستتبع يي يون إلى عشيرة ليان.
قال رجل بوجه مر.
“هل أنت أبله!؟” قال رجل كبير السن وهو يصفعه. “لا تعرف ، لقد تغيرت الأمور. في المستقبل ، يي يون هو رئيسنا الجديد! دعونا نسرع في الخضوع للسيد الشاب يي ونتوسل منه المغفرة. الاعتراف بسيد جديد له أهمية قصوى! ”
نفذت الوحوش الستة خارج عشيرة تاو. ساروا على طول الطريق ، وأثاروا الغبار في أعقابهم.
عندما قال هذا الرجل الذكي هذه الكلمات ، اختلط الأمر على القلة المحيطة.
“بنغ!”
“ليست لدينا القوة ، ولا نحن الجميلات. حتى لو تملقنا وطلبنا المغفرة ، فسيكون ذلك عديم الفائدة “.
كان على هؤلاء الناس إرسال يي يون إلى المنزل. لاجتياز البرية الشاسعة ، يجب أن يكون المرء في عالم الدم الأرجواني ، وعلى النحو الأمثل في المراحل الوسطى أو المتأخرة من الدم الأرجواني.
“حسنا ، دعونا نعيد حفيد سلحفاة. عندما نعود إلى العشيرة ، سيتعامل معه السيد الشاب يي!” كان الرجل ذكيًا ، لذا قام عدد قليل من أعضاء معسكر إعداد المحاربين بجر ليان تشنغيو نصف الميت.
عند القدوم إلى عشيرة تاو ، رأوا كل أنواع الخبراء ، وقد أدركوا قوة يي يون المذهلة. أدرك هؤلاء الرجال من معسكر إعداد المحاربين أخيرًا أن قوتهم المزعومة كانت كومة من القذارة مقارنة بيي يون.
ترجمة:
“علينا أيضًا أن نتخذ موقفًا. في المستقبل ، سندير الحقول ونعمل بجد. على الأقل سيكون لدينا طريقة للعيش. إذا لم يكن الأمر كذلك ، يمكن للسيد الشاب يي أن يضغط علينا بسهولة حتى الموت مثل الحشرات “. تنهد الرجل الذكي بعاطفة. إنه يفهم أن أيام الرضاعة قد ولت. بغض النظر عن مدى تملقهم ليي يون ، فإنه لن يهتم بهم. لكن على الأقل من خلال القيام بذلك ، فإنهم سيظلون على قيد الحياة.
“أحضره معك ،” أجاب يي يون بشكل عرضي. كان ليان تشنغيو مشلولًا بالفعل. الجرائم الخطيرة التي ارتكبها ، والتي تسببت في جميع الوفيات ، كان من المقرر أن يتعامل معها أفراد عشيرة ليان عندما يعاد إلى العشيرة.
“ثم … ثم ماذا عن السيد الشاب ليان؟” سأل رجل أخرس بضعف.
قال رجل وهو يصفع نفسه: “أتمنى للسيد الشاب يي أن يرحمنا ، أتمنى أن يحضر السيد الشاب يي القليل منا إلى المنزل …”
“السيد الشاب ليان؟ اللعنة عليه ، إنه سيد شاب عديم الفائدة الآن. ليان تشنغيو ، حفيد السلحفاة هذا قد تسبب في الكثير من الأذى لي!” عند ذكر ليان تشنغيو ، غضب هذا الرجل. لولا ليان تشنغيو ، لما كان لا يمكن التوفيق بينه وبين يي يون!
كانت لين تشين تونغ شخصًا هادئًا ، وعادةً ما لم يقل يي يون الكثير ، لذلك أصبح الجو صامتًا.
نظر عدد قليل من الرجال من معسكر إعداد المحاربين إلى بعضهم البعض بمرارة. كان من المستحيل البقاء في عشيرة تاو ، لكن كيف كانوا سيشرحون الأمر عندما عادوا إلى عشيرة ليان؟
بعد كل أنواع المناقشة ، قرر رجال معسكر إعداد المحاربين الاعتراف بيي يون كسيدهم.
لقد جمعوا شجاعتهم وأثناء جر ليان تشنغيو ، دفعوا بعضهم البعض نحو يي يون.
عند القدوم إلى عشيرة تاو ، رأوا كل أنواع الخبراء ، وقد أدركوا قوة يي يون المذهلة. أدرك هؤلاء الرجال من معسكر إعداد المحاربين أخيرًا أن قوتهم المزعومة كانت كومة من القذارة مقارنة بيي يون.
تحت القمر ، كانت لين تشين تونغ ترتدي فستانًا أبيض مثل الجنية. ارتدى يي يون رداء السمك الطائر وكان لديه تصرفات ممتازة.
“بنغ!”
كان جين لونغ وي يرسلون المرشحين غير الناجحين من العشائر الصغيرة ، لكنهم سيفعلون ذلك مرة واحدة فقط ، وليس مرارًا وتكرارًا.
جثا الأعضاء الثمانية من معسكر إعداد المحارب على الأرض. مع وضع يي يون الحالي ، كان الركوع أمامه أمرًا مفروغًا منه.
“السيد الشاب ليان؟ اللعنة عليه ، إنه سيد شاب عديم الفائدة الآن. ليان تشنغيو ، حفيد السلحفاة هذا قد تسبب في الكثير من الأذى لي!” عند ذكر ليان تشنغيو ، غضب هذا الرجل. لولا ليان تشنغيو ، لما كان لا يمكن التوفيق بينه وبين يي يون!
“السيد الشاب يي ، من فضلك كن خيرًا واغفر لنا!”
قال رجل بوجه مر.
“السيد الشاب يي ، لقد فشلت في التعرف على شخص عظيم. هذا العبد يستحق الموت “.
رأى يي يون هذا من زاوية عينه وكان لديه مشاعر مختلطة. منذ أيام ، كان ليان تشنغيو سيدًا ، لكنه أصبح سجينًا بعد أيام. كانت البرية الشاسعة قاسية. تم تكريم الأقوياء والضعفاء … حتى البقاء كان ترفًا.
أجابت لين تشين تونغ بإيجاز: “حسنًا”. فاجأ هذا يي يون لأنه اعتقد أنها لن توافق ، لكنها وافقت على الفور. لم يكن حتى قد أنهى ما قاله.
“السيد الشاب يي ، سأكون عبدك في المستقبل. إذا كنت تريد أن أذهب قليلاً إلى الشرق ، فلن أجرؤ على الذهاب غربًا. إذا أردت أن أصطاد كلبًا صغيرًا ، فلن أجرؤ على اصطياد دجاجة “.
“أحضره معك ،” أجاب يي يون بشكل عرضي. كان ليان تشنغيو مشلولًا بالفعل. الجرائم الخطيرة التي ارتكبها ، والتي تسببت في جميع الوفيات ، كان من المقرر أن يتعامل معها أفراد عشيرة ليان عندما يعاد إلى العشيرة.
أظهر الرجال القلائل من معسكر إعداد المحاربين وجوههم المؤسفة المليئة بالحزن ، وصفعوا على وجوههم بأيديهم الكبيرة.
كانت عيون ليان تشنغيو باهتة. وجره الرجال على الأرض جعل وجهه ملطخًا بالتراب.
“ثم … ثم ماذا عن السيد الشاب ليان؟” سأل رجل أخرس بضعف.
با! با! با! با! با! با!
أظهر الرجال القلائل من معسكر إعداد المحاربين وجوههم المؤسفة المليئة بالحزن ، وصفعوا على وجوههم بأيديهم الكبيرة.
قال يي يون بفارغ الصبر ، “مجرد اتباعك سيفي بالغرض.”
كدليل على حسن النية ، صفع عدد قليل من الرجال أنفسهم بصوت أعلى.
“شكرا لك السيد الشاب يي!”
عند رؤية أعضاء معسكر إعداد المحاربين ونظرتهم ، يي يون الذي لا يمكن ازعاجه بذالك. لقد أنزعج.
“السيد الشاب ليان؟ اللعنة عليه ، إنه سيد شاب عديم الفائدة الآن. ليان تشنغيو ، حفيد السلحفاة هذا قد تسبب في الكثير من الأذى لي!” عند ذكر ليان تشنغيو ، غضب هذا الرجل. لولا ليان تشنغيو ، لما كان لا يمكن التوفيق بينه وبين يي يون!
انتهى يي يون من تعبئة أغراضه وظل عاجزًا عن الكلام.
“هل أنت أبله!؟” قال رجل كبير السن وهو يصفعه. “لا تعرف ، لقد تغيرت الأمور. في المستقبل ، يي يون هو رئيسنا الجديد! دعونا نسرع في الخضوع للسيد الشاب يي ونتوسل منه المغفرة. الاعتراف بسيد جديد له أهمية قصوى! ”
مع عدم إظهار يي يون أي رد فعل ، اعتقد بعض العبيد أنهم لم يظهروا صدقًا كافيًا في صفع أنفسهم ، لذلك قاموا بصفع أنفسهم بقوة أكبر.
با! با! با! با! با! با!
قال رجل بوجه مر.
تم صفع عدد قليل حتى اصبحت وجوههم منتفخة.
“الدجاجة اللعينة بالتأكيد سبب لي الأذى!” داس رجل على وجه ليان تشنغيو للتنفيس عن غضبه.
“حسنا ، دعونا نعيد حفيد سلحفاة. عندما نعود إلى العشيرة ، سيتعامل معه السيد الشاب يي!” كان الرجل ذكيًا ، لذا قام عدد قليل من أعضاء معسكر إعداد المحاربين بجر ليان تشنغيو نصف الميت.
شعر يي يون بالإحباط. “ماذا تفعل؟”
أجابت لين تشين تونغ بإيجاز: “حسنًا”. فاجأ هذا يي يون لأنه اعتقد أنها لن توافق ، لكنها وافقت على الفور. لم يكن حتى قد أنهى ما قاله.
قال رجل وهو يصفع نفسه: “أتمنى للسيد الشاب يي أن يرحمنا ، أتمنى أن يحضر السيد الشاب يي القليل منا إلى المنزل …”
با! با! با! با! با! با!
126- رفقة الجمال
قال يي يون بفارغ الصبر ، “مجرد اتباعك سيفي بالغرض.”
“السيد الشاب يي ، لقد فشلت في التعرف على شخص عظيم. هذا العبد يستحق الموت “.
على الرغم من أن هؤلاء الأشخاص كانوا متنمرين ، إلا أنهم لم يفعلوا أي شر أبدًا ، لذلك لن يفعل يي يون أي شيء لهم.
من الواضح ، إذا لم ينضم أعضاء معسكر إعداد محاربين لعشيرة ليان إلى الفريق ، فيمكنهم نسيان العودة ، لأن جين لونغ وي لن يرسلهم بشكل خاص.
“شكرا لك السيد الشاب يي!”
“ليست لدينا القوة ، ولا نحن الجميلات. حتى لو تملقنا وطلبنا المغفرة ، فسيكون ذلك عديم الفائدة “.
“نحن ميتون ، نحن ميتون. ليس لدينا مخرج. دعونا نضع مسألة العودة جانبًا أولاً ؛ حتى لو عدنا ، مع السيد الشاب ليان المضروب إلى هذه الحالة ، كيف لنا أن نشرح للبطريرك …؟ ”
كان عدد قليل من العبيد ممتنين.
فكر رجل وسأل بتردد ، “إذن … ثم ماذا عن الغادر ليان تشنغيو؟”
“السيد الشاب يي ، من فضلك كن خيرًا واغفر لنا!”
“أحضره معك ،” أجاب يي يون بشكل عرضي. كان ليان تشنغيو مشلولًا بالفعل. الجرائم الخطيرة التي ارتكبها ، والتي تسببت في جميع الوفيات ، كان من المقرر أن يتعامل معها أفراد عشيرة ليان عندما يعاد إلى العشيرة.
“حسنا ، دعونا نعيد حفيد سلحفاة. عندما نعود إلى العشيرة ، سيتعامل معه السيد الشاب يي!” كان الرجل ذكيًا ، لذا قام عدد قليل من أعضاء معسكر إعداد المحاربين بجر ليان تشنغيو نصف الميت.
كانت عيون ليان تشنغيو باهتة. وجره الرجال على الأرض جعل وجهه ملطخًا بالتراب.
بعد ذلك ، ألقى رجلان ليان تشنغيو في سلة على ظهر الوحش ذي القرون القريبة كما لو كانوا يرمون كلبًا ميتًا. لم يهتموا إذا كان ليان تشنغيو مرتاحًا.
“السيد الشاب يي ، لقد فشلت في التعرف على شخص عظيم. هذا العبد يستحق الموت “.
“الدجاجة اللعينة بالتأكيد سبب لي الأذى!” داس رجل على وجه ليان تشنغيو للتنفيس عن غضبه.
رأى يي يون هذا من زاوية عينه وكان لديه مشاعر مختلطة. منذ أيام ، كان ليان تشنغيو سيدًا ، لكنه أصبح سجينًا بعد أيام. كانت البرية الشاسعة قاسية. تم تكريم الأقوياء والضعفاء … حتى البقاء كان ترفًا.
انطلق الفريق الضخم.
مع رحيل الرجل العجوز سو ، تُرك يي يون ولين تشين تونغ واقفين في البرية.
نفذت الوحوش الستة خارج عشيرة تاو. ساروا على طول الطريق ، وأثاروا الغبار في أعقابهم.
في ظهر اليوم التالي ، أعد خمسة من محاربين جين لونغ وي الحبوب واللحوم والخضروات والملابس استعدادًا للتوجه لعشيرة ليان.
نظر يي يون بحزن إلى الوراء وبدا وكأنه يرى شخصية بيضاء في دور علوي بعيد ، تنظر إليه بابتسامة.
“العجوز سو… آه … غادر الرجل العجوز سو. آنسة لين ، ما هي الخطط التي لديك للأيام القليلة المقبلة؟ ” كان يي يون أول من كسر حاجز الصمت.
من الطبيعي أن لين تشين تونغ لم تذهب مع يي يون. في الواقع ، لم يعرف أي من أعضاء جين لونغ وي أن لين تشين تونغ ستتبع يي يون إلى عشيرة ليان.
من الواضح ، إذا لم ينضم أعضاء معسكر إعداد محاربين لعشيرة ليان إلى الفريق ، فيمكنهم نسيان العودة ، لأن جين لونغ وي لن يرسلهم بشكل خاص.
انطلق الفريق الضخم.
——————–
“السيد الشاب يي ، لقد فشلت في التعرف على شخص عظيم. هذا العبد يستحق الموت “.
ترجمة:
ken
126- رفقة الجمال
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
