السيد الشاب ليان قد عاد؟
127- السيد الشاب ليان قد عاد؟
في هذا الوقت ، في الأراضي الزراعية القليلة لعشيرة ليان ، كان عدد قليل من الرجال يقومون بأعمال زراعية. بدون الماشية ، أصبح العمل في المزرعة أكثر صعوبة. وتحت الأشجار كانت النساء يصنعن السهام. في هذه الأيام ، كانت السهام والدروع التي تنتجها عشيرة ليان تشتريها فقط عشيرة تاو.
قفز الرجل العجوز الذي كان يشرب الشاي مذعوراً. كاد أن يكسر فناجين الشاي الثمينة. بعد كل شيء ، كان من الصعب العثور على مجموعة من الأكواب المخزفة في عشيرة ليان .
تحركت الغيوم مع شروق الشمس وغروبها.
وبالنظر إلى المقياس ، كان أكبر بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت ، كان هناك على الأقل … ستة عمالقة!
في غمضة عين ، مرت أيام قليلة. بينما كان يي يون ورفاقه في طريقهم ، واجه الناس في عشيرة ليان وقتًا عصيبًا. كانت عشيرة ليان فقيرة حقًا الآن.
حتى الطبقة الحاكمة لعشيرة عشيرة ليان مثل شيوخ العشيرة لم يعد لديهم الأرز في منازلهم تقريبًا.
“إذن سنذهب إلى المدينة؟”
على مدى السنوات القليلة الماضية ، أفرغ ليان تشنغيو عشيرة ليان. خاصة في الأشهر القليلة الماضية ، ذهب إلى أبعد من ذلك. في الوقت الحالي ، ذبحت عشيرة ليان جميع مواشيها واستهلكت كل حبوبها.
في الأفق البعيد ، اكتسحت سحابة من الغبار. عند النظر عن كثب ، يمكنهم رؤية عملاق ضخم يركض بين سحابة الغبار هذه!
ولكن حتى عندما كانت القرية بأكملها تتضور جوعاً ، كان لا يزال لديهم أمل.
لمست العمة وانغ رأس تشو شياوكي. أحضرت تشو شياوكي إلى جانب الشارع. من بعيد ، رأى الثنائي ستة عمالقة يجرون نحو مدخل القرية. كان لهذه الوحوش الستة زخم كبير ، مما تسبب في اهتزاز الأرض بلطف!
كانوا ينتظرون بفارغ الصبر ، ينتظرون عودة ليان تشنغيو. كانوا يأملون في أن يجلب لهم أخبارًا سارة تثير حماستهم.
في هذا الوقت ، في الأراضي الزراعية القليلة لعشيرة ليان ، كان عدد قليل من الرجال يقومون بأعمال زراعية. بدون الماشية ، أصبح العمل في المزرعة أكثر صعوبة. وتحت الأشجار كانت النساء يصنعن السهام. في هذه الأيام ، كانت السهام والدروع التي تنتجها عشيرة ليان تشتريها فقط عشيرة تاو.
لمست العمة وانغ رأس تشو شياوكي. أحضرت تشو شياوكي إلى جانب الشارع. من بعيد ، رأى الثنائي ستة عمالقة يجرون نحو مدخل القرية. كان لهذه الوحوش الستة زخم كبير ، مما تسبب في اهتزاز الأرض بلطف!
ولم تكن عشيرة تاو قريبة جدًا من عشيرة ليان ، لذلك إذا لم تأت عشيرة تاو لجمعها ، فلن يكون لديهم أي وسيلة لأخذ زمام المبادرة لاستبدال منتجاتهم بالطعام.
حتى لو نفد ، استمر البطريرك في التدخين. يبدو أنها تحولت إلى عادة.
كان الوقت متأخرًا في الصباح ، عندما كان أفراد عشيرة ليان يستعدون لتناول الإفطار. نظرًا لأنهم كانوا جائعين بالفعل ، فإن تناول وعاء من عصيدة الأرز مع حبوب الأرز التي يمكن عدها بالأصابع لم يكن كافياً.
“بالتأكيد. يمكن للأخ تشانغ الكتابة وهو مختلف عنا نحن المتوحشين”. رجل صغير الحجم تملق.
الآن ، لم يتم منح أعضاء معسكر إعداد المحاربين معاملة تفضيلية. كانوا يأكلون وجبتين فقط في اليوم مثل عامة الناس.
نزل عدد قليل من أعضاء معسكر إعداد المحاربين الذين وقفوا في الجبال ليأكلوا. صعدت مجموعة جديدة إلى الجبل لتحل محلهم.
بعد شل تشاو تيتشو ، تم القيام بالعديد من الأشياء في العشيرة بواسطة تشانغ دالي “الأكثر ذكاءً”.
لماذا كانوا واقفين على الجبل؟ كان السبب الرئيسي هو أن شيوخ عشيرة ليان قدروا أن نتائج اختيار المملكة ستصل في يوم من هذه الأيام.
لذلك كل يوم في الصباح ، كان الشيوخ يرسلون الرجال إلى ممر الجبل للمراقبة. لقد أرادوا أن يروا متى سيعود ليان تشنغيو ومحاربي عشيرتهم. سيكون الآن عضوًا رسميًا في جين لونغ وي ، بعد عودة منتصرا للوطن.
وبالنظر إلى المقياس ، كان أكبر بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت ، كان هناك على الأقل … ستة عمالقة!
حتى الطبقة الحاكمة لعشيرة عشيرة ليان مثل شيوخ العشيرة لم يعد لديهم الأرز في منازلهم تقريبًا.
في ظل المصاعب الشديدة ، احتاجوا إلى أخبار لإثارة قلوب الناس.
لقد كانوا ينتظرون أيامًا ، لكن لم يظهر ظل واحد من البرية الشاسعة.
في الأفق البعيد ، اكتسحت سحابة من الغبار. عند النظر عن كثب ، يمكنهم رؤية عملاق ضخم يركض بين سحابة الغبار هذه!
اليوم ، تمامًا كما تغير أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، فوجئ تشانغ دالي فجأة. نظرت عيناه إلى المسافة. “أنتم يا رفاق … ما هذا …”
اليوم ، تمامًا كما تغير أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، فوجئ تشانغ دالي فجأة. نظرت عيناه إلى المسافة. “أنتم يا رفاق … ما هذا …”
أشار تشانغ دالي إلى المسافة. بدأ الناس في البحث وكان ما رأوه مذهلاً.
في الأفق البعيد ، اكتسحت سحابة من الغبار. عند النظر عن كثب ، يمكنهم رؤية عملاق ضخم يركض بين سحابة الغبار هذه!
في الأفق البعيد ، اكتسحت سحابة من الغبار. عند النظر عن كثب ، يمكنهم رؤية عملاق ضخم يركض بين سحابة الغبار هذه!
لقد رأوا هذه الوحوش من قبل. كانوا مطية جين لونغ وي!
لابد أن ليان تشنغيو قد حصل على نتائج رائعة. إذا كان غير ناجح ، لكان جين لونغ وي لطيفًا حتى لو أرسلوا شخصًا واحدًا فقط لإعادته. قد لا يتضايقون من إعادته. في تلك المرحلة ، كان على ليان تشنغيو البقاء في عشيرة تاو . سيتعين عليه بعد ذلك انتظار محاربي الدم الأرجواني من عشيرة تاو ليأتوا إلى عشيرة ليان لإجراء التبادل قبل أن يتمكن من العودة.
بعد شل تشاو تيتشو ، تم القيام بالعديد من الأشياء في العشيرة بواسطة تشانغ دالي “الأكثر ذكاءً”.
“السيد الشاب ليان … هل يمكن أن السيد الشاب ليان عاد!؟” قال رجل بتعبير غير مؤكد.
أشار تشانغ دالي بأصابعه الستة وصُدم الرجلان المسنان عند سماعه.
“يجب أن يكون هو. بالنظر إلى الاتجاه الذي تتجه إليه تلك الوحوش ، فإنها تأتي مباشرة إلى عشيرتنا ليان. لا يمكن أن يكون خطأ! ” صفع تشانغ دالي فخذيه. كان وجهه مليئا بالإثارة!
قال تشانغ دالي هذا وجعل الآخرين يفهمون!
مرة أخرى عندما قاد ليان تشنغيو أفراد النخبة من عشيرة ليان بعيدًا ، جلسوا على مثل هؤلاء العمالقة. كان جين لونغ وي هو من أرسل شخصًا لإحضارهم.
هؤلاء الناس هم الذين أرسلوا للمراقبة في موقع الجبل.
فكر تشانغ دالي في الأمر وأدرك السبب. قال بفخر: “كيف يصعب فهم هذا؟ في الأصل ، كان السيد الشاب ليان مرشحًا عاديًا ، لذلك لم يكن هناك معاملة خاصة. ولكن الآن ، يجب أن يكون السيد الشاب ليان قد تألق في اختيار المملكة وأصبح عضوًا رسميًا في جين لونغ وي. إنه الآن موضع تقدير كبير ، لذا فإن السيد الشاب ليان يعود بمقياس أكبر! كيف يمكننا مقارنة السيد الشاب ليان بالآخرين !؟ ”
الآن بعد رؤية تلك الوحوش ، كان من المحتمل جدًا أن يعود السيد الشاب ليان!
كان الوقت متأخرًا في الصباح ، عندما كان أفراد عشيرة ليان يستعدون لتناول الإفطار. نظرًا لأنهم كانوا جائعين بالفعل ، فإن تناول وعاء من عصيدة الأرز مع حبوب الأرز التي يمكن عدها بالأصابع لم يكن كافياً.
وبالنظر إلى المقياس ، كان أكبر بكثير مما كان عليه في ذلك الوقت ، كان هناك على الأقل … ستة عمالقة!
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟” قال رجل في حيرة.
“الأخ تشانغ ذكي. لقد فهم ذلك على الفور! ”
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟” قال رجل في حيرة.
“ستة عمالقة! … من النوع الذي يركبه جين لونغ وي! ”
على هذا النحو ، لم يقل الرجل العجوز الذي يشرب الشاي كلمة واحدة وأخذ يحدق في تشانغ دالي مع أنفاس ثقيلة. لقد شعر بغموض أن هناك فرصة له ليكون متحمسًا.
عندما غادروا ، لم يكن هناك سوى عملاق واحد ، ومع ذلك عادوا بستة عمالقة؟ لماذا كان هناك مثل هذا الاختلاف؟
——————–
ken
فكر تشانغ دالي في الأمر وأدرك السبب. قال بفخر: “كيف يصعب فهم هذا؟ في الأصل ، كان السيد الشاب ليان مرشحًا عاديًا ، لذلك لم يكن هناك معاملة خاصة. ولكن الآن ، يجب أن يكون السيد الشاب ليان قد تألق في اختيار المملكة وأصبح عضوًا رسميًا في جين لونغ وي. إنه الآن موضع تقدير كبير ، لذا فإن السيد الشاب ليان يعود بمقياس أكبر! كيف يمكننا مقارنة السيد الشاب ليان بالآخرين !؟ ”
اليوم ، تمامًا كما تغير أعضاء معسكر إعداد المحاربين ، فوجئ تشانغ دالي فجأة. نظرت عيناه إلى المسافة. “أنتم يا رفاق … ما هذا …”
قال تشانغ دالي هذا وجعل الآخرين يفهمون!
ولم تكن عشيرة تاو قريبة جدًا من عشيرة ليان ، لذلك إذا لم تأت عشيرة تاو لجمعها ، فلن يكون لديهم أي وسيلة لأخذ زمام المبادرة لاستبدال منتجاتهم بالطعام.
“السيد الشاب عاد حقًا؟”
“الأخ تشانغ ذكي. لقد فهم ذلك على الفور! ”
وراء تشانغ دالي كان هناك عضو من معسكر إعداد المحاربين يلهث والذي أوضح. لقد تبع تشانغ دالي طوال الطريق ، لذلك كان يلهث بشدة.
“بالتأكيد. يمكن للأخ تشانغ الكتابة وهو مختلف عنا نحن المتوحشين”. رجل صغير الحجم تملق.
يستطيع تشانغ دالي الكتابة. كان بإمكانه كتابة اسمه ، والسبب الرئيسي هو … أن اسمه يحتوي على عدد أقل من الضربات.
الآن ، لم يتم منح أعضاء معسكر إعداد المحاربين معاملة تفضيلية. كانوا يأكلون وجبتين فقط في اليوم مثل عامة الناس.
“دعونا نذهب ، دعونا ننقل الأخبار السارة!” لوح تشانغ دالي بيده وركضت مجموعة الرجال نحو القرية بسعادة.
ولم تكن عشيرة تاو قريبة جدًا من عشيرة ليان ، لذلك إذا لم تأت عشيرة تاو لجمعها ، فلن يكون لديهم أي وسيلة لأخذ زمام المبادرة لاستبدال منتجاتهم بالطعام.
كانوا في الأصل جائعين للغاية ، لكن مع عودة ليان تشنغيو ، لم يعودوا جائعين وركضوا بسرعة كبيرة!
في ذلك الوقت ، في ساحة بطريرك عشيرة ليان ، كان البطريرك يدخن باستخدام الغليون. في الواقع ، لم يعد هذا الغليون يحتوي على تبغ. في البرية الشاسعة ، كان التبغ باهظ الثمن وكان البطريرك قد انتهى تقريبًا من تدخين احتياطاته. لذلك في الأيام القليلة الماضية ، كان قد استخدم القليل من التبغ ، ومع بضع نفث كان سيختفي.
على هذا النحو ، لم يقل الرجل العجوز الذي يشرب الشاي كلمة واحدة وأخذ يحدق في تشانغ دالي مع أنفاس ثقيلة. لقد شعر بغموض أن هناك فرصة له ليكون متحمسًا.
حتى لو نفد ، استمر البطريرك في التدخين. يبدو أنها تحولت إلى عادة.
“الأخ الثاني ، كما تقول ، لقد مر أكثر من عشرة أيام. يجب أن تكون هناك بعض الأخبار من تشنغيو … “قال البطريرك لرجل عجوز ليس ببعيد عنه. هذه الكلمات قالها البطريرك مرات عديدة في الأيام القليلة الماضية.
كان هذا الرجل العجوز يرتدي رداء قطني نصف جديد. بينما كان يشرب الشاي المر المصنوع من رغوة أوراق الشاي ، قال دون تفكير ، “يجب أن يكون أحد هذه الأيام …”
كانوا ببساطة يصرخون بأعلى صوتهم في القرية.
وبينما كان الرجلان يتكلمان ، بدقّة ، انفتح باب فناء البطريرك.
الآن ، لم يتم منح أعضاء معسكر إعداد المحاربين معاملة تفضيلية. كانوا يأكلون وجبتين فقط في اليوم مثل عامة الناس.
قفز الرجل العجوز الذي كان يشرب الشاي مذعوراً. كاد أن يكسر فناجين الشاي الثمينة. بعد كل شيء ، كان من الصعب العثور على مجموعة من الأكواب المخزفة في عشيرة ليان .
كانوا على وشك الغضب عندما رأوا أنه كان تشانغ دالي وعدة رجال من معسكر إعداد المحاربين.
لذلك كل يوم في الصباح ، كان الشيوخ يرسلون الرجال إلى ممر الجبل للمراقبة. لقد أرادوا أن يروا متى سيعود ليان تشنغيو ومحاربي عشيرتهم. سيكون الآن عضوًا رسميًا في جين لونغ وي ، بعد عودة منتصرا للوطن.
“يجب أن يكون السيد الشاب ليان عضوًا في جين لونغ وي ، وربما حتى النخبة! وإلا لماذا يرسل جين لونغ وي الكثير من العمالقة لإعادته؟” شرح تشانغ دالي منطقه.
هؤلاء الناس هم الذين أرسلوا للمراقبة في موقع الجبل.
“يجب أن يكون هو. بالنظر إلى الاتجاه الذي تتجه إليه تلك الوحوش ، فإنها تأتي مباشرة إلى عشيرتنا ليان. لا يمكن أن يكون خطأ! ” صفع تشانغ دالي فخذيه. كان وجهه مليئا بالإثارة!
على هذا النحو ، لم يقل الرجل العجوز الذي يشرب الشاي كلمة واحدة وأخذ يحدق في تشانغ دالي مع أنفاس ثقيلة. لقد شعر بغموض أن هناك فرصة له ليكون متحمسًا.
كان الوقت متأخرًا في الصباح ، عندما كان أفراد عشيرة ليان يستعدون لتناول الإفطار. نظرًا لأنهم كانوا جائعين بالفعل ، فإن تناول وعاء من عصيدة الأرز مع حبوب الأرز التي يمكن عدها بالأصابع لم يكن كافياً.
أتساءل كيف ادى الأخ يي يون في الاختيار … سيعود أيضًا؟
“إنه هنا! إنه هنا!” قال تشانغ دالي بشكل غير متماسك “ستة! ستة!”
“عشيرتنا ليان ستزدهر. سنخرج من البرية الشاسعة إلى السهول الوسطى!” انطلق البطريرك بضحكة من الأذن إلى الأذن. ضحك حتى أصبح وجهه القديم المتجعد مثل زهرة الأقحوان في فصل الخريف.
أشار تشانغ دالي بأصابعه الستة وصُدم الرجلان المسنان عند سماعه.
وبينما كان الرجلان يتكلمان ، بدقّة ، انفتح باب فناء البطريرك.
بحق الجحيم؟
رن صوت تشانغ دالي العالي. وبصيحة واحدة انتشرت في جميع أنحاء القرية.
“ستة عمالقة! … من النوع الذي يركبه جين لونغ وي! ”
أتساءل كيف ادى الأخ يي يون في الاختيار … سيعود أيضًا؟
وراء تشانغ دالي كان هناك عضو من معسكر إعداد المحاربين يلهث والذي أوضح. لقد تبع تشانغ دالي طوال الطريق ، لذلك كان يلهث بشدة.
“بالتأكيد. يمكن للأخ تشانغ الكتابة وهو مختلف عنا نحن المتوحشين”. رجل صغير الحجم تملق.
“نعم … كنت أول من اكتشفها!” على الرغم من أن تشانغ دالي كان يلهث ، إلا أنه لم ينسى الفضل. “الكثير من العملاقة تتجه إلى قريتنا. بالتأكيد … بالتأكيد إنه السيد الشاب ليان!” لهث تشانغ دالي.
قفز الرجل العجوز الذي كان يشرب الشاي مذعوراً. كاد أن يكسر فناجين الشاي الثمينة. بعد كل شيء ، كان من الصعب العثور على مجموعة من الأكواب المخزفة في عشيرة ليان .
عندما رأى الرجل العجوز يحمل كوبًا من الشاي في يده ، أمسك به دون أي لياقة وشربه حتى جاف. كان هذا لأنه كان متحمسًا. عادة لن يكون لديه الشجاعة للقيام بذلك.
“يجب أن يكون السيد الشاب ليان عضوًا في جين لونغ وي ، وربما حتى النخبة! وإلا لماذا يرسل جين لونغ وي الكثير من العمالقة لإعادته؟” شرح تشانغ دالي منطقه.
لابد أن ليان تشنغيو قد حصل على نتائج رائعة. إذا كان غير ناجح ، لكان جين لونغ وي لطيفًا حتى لو أرسلوا شخصًا واحدًا فقط لإعادته. قد لا يتضايقون من إعادته. في تلك المرحلة ، كان على ليان تشنغيو البقاء في عشيرة تاو . سيتعين عليه بعد ذلك انتظار محاربي الدم الأرجواني من عشيرة تاو ليأتوا إلى عشيرة ليان لإجراء التبادل قبل أن يتمكن من العودة.
“عشيرتنا ليان ستزدهر. سنخرج من البرية الشاسعة إلى السهول الوسطى!” انطلق البطريرك بضحكة من الأذن إلى الأذن. ضحك حتى أصبح وجهه القديم المتجعد مثل زهرة الأقحوان في فصل الخريف.
من خلال فهم هذا ، أصبح البطريرك متوهجًا. بدأت لحيته تهتز من الإثارة ، “عظيم! رائع! لقد تحملنا أخيرًا! ”
عندها فقط تذكر البطريرك الأشياء المهمة. صفع فخذه وسرعان ما أمر تشانغ دالي.
“لقد عاد تشنغيو ، لقد عاد تشنغيو!” كان الرجل العجوز مع فنجان الشاي سعيدًا جدًا. بدأ يسعل بعد الضحك ، وكاد يموت من الإثارة.
عندها فقط تذكر البطريرك الأشياء المهمة. صفع فخذه وسرعان ما أمر تشانغ دالي.
“عشيرتنا ليان ستزدهر. سنخرج من البرية الشاسعة إلى السهول الوسطى!” انطلق البطريرك بضحكة من الأذن إلى الأذن. ضحك حتى أصبح وجهه القديم المتجعد مثل زهرة الأقحوان في فصل الخريف.
“بسرعة! أعط الأوامر ، اجعل العشيرة تستعد. علينا أن نحيي مبعوثي جين لونغ وي! لا يمكننا أن ندع المبعوثين يعتقدون أن آداب قريتنا الريفية مفقود! ”
عندها فقط تذكر البطريرك الأشياء المهمة. صفع فخذه وسرعان ما أمر تشانغ دالي.
عندها فقط تذكر البطريرك الأشياء المهمة. صفع فخذه وسرعان ما أمر تشانغ دالي.
كانوا في الأصل جائعين للغاية ، لكن مع عودة ليان تشنغيو ، لم يعودوا جائعين وركضوا بسرعة كبيرة!
لابد أن ليان تشنغيو قد حصل على نتائج رائعة. إذا كان غير ناجح ، لكان جين لونغ وي لطيفًا حتى لو أرسلوا شخصًا واحدًا فقط لإعادته. قد لا يتضايقون من إعادته. في تلك المرحلة ، كان على ليان تشنغيو البقاء في عشيرة تاو . سيتعين عليه بعد ذلك انتظار محاربي الدم الأرجواني من عشيرة تاو ليأتوا إلى عشيرة ليان لإجراء التبادل قبل أن يتمكن من العودة.
بعد شل تشاو تيتشو ، تم القيام بالعديد من الأشياء في العشيرة بواسطة تشانغ دالي “الأكثر ذكاءً”.
“كيف يمكن أن يكون هناك الكثير؟” قال رجل في حيرة.
“ستة عمالقة! … من النوع الذي يركبه جين لونغ وي! ”
“علم!” هرع تشانغ دالي من باب الفناء ، وأخذ معه أعضاء معسكر إعداد المحاربين. كان نهجهم في إعلان الأخبار بسيطًا ومباشرًا.
عندما رأى الرجل العجوز يحمل كوبًا من الشاي في يده ، أمسك به دون أي لياقة وشربه حتى جاف. كان هذا لأنه كان متحمسًا. عادة لن يكون لديه الشجاعة للقيام بذلك.
“الأخ تشانغ ذكي. لقد فهم ذلك على الفور! ”
كانوا ببساطة يصرخون بأعلى صوتهم في القرية.
“أيها الناس ، تعالوا!”
“السيد الشاب ليان اجتاز اختيار المملكة! أصبح السيد الشاب ليان من نخبة جين لونغ وي! ”
“إن مبعوث جين لونغ وي يعيد السيد الشاب ليان مرة أخرى. لقد وصلوا إلى مدخل القرية تقريبًا. استعد بسرعة للترحيب بهم! ”
قالت العمة وانغ ، “يجب أن يكون الصغير يون بخير. حتى أنه هزم تشاو تيتشو ، ربما تم اختياره أيضًا! لكن حتى لو لم يتم اختياره ، الصغير يون يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه “.
رن صوت تشانغ دالي العالي. وبصيحة واحدة انتشرت في جميع أنحاء القرية.
سرعان ما ترك الناس عملهم. أولئك الذين كانوا يأكلون توقفوا وأولئك الذين كانوا يحضرون الطعام توقفوا. خرجوا جميعًا من أبوابهم ، ونظروا إلى تشانغ دالي.
تحركت الغيوم مع شروق الشمس وغروبها.
“السيد الشاب عاد حقًا؟”
“دعونا نذهب ، دعونا ننقل الأخبار السارة!” لوح تشانغ دالي بيده وركضت مجموعة الرجال نحو القرية بسعادة.
“هل يمكن أن يكون مزيفًا؟” قال تشانغ دالي بغضب.
“إذن سنذهب إلى المدينة؟”
“بالنسبة للمدينة ، ليس بالضرورة. سمعت لدخول المدينة ، سيحتاج إلى أن يكون فارس مملكة! أن تكون فارس مملكة قد لا يكون أمرًا سهلاً ، ولكن مع قوة السيد الشاب ، إنها مسألة وقت فقط!” قال تشانغ دالي بفخر. كان جميع القرويين متحمسين للغاية عند سماع الأخبار. لقد تذكروا أنها كانت مجرد مسألة وقت قبل أن يتمكنوا من مغادرة البرية الشاسعة!
لبسوا ملابس لائقة وخرجوا من منازلهم. تجمعوا بالقرب من مدخل القرية ، على استعداد للترحيب بـ جين لونغ وي في القرية.
بعد شل تشاو تيتشو ، تم القيام بالعديد من الأشياء في العشيرة بواسطة تشانغ دالي “الأكثر ذكاءً”.
“أمي ، السيد الشاب ليان نجح في الاختيار …” وسط الحشد ، تمسكت تشو شياوكي بيدي العمة وانغ. عند رؤية صخب الحشد ، كانت مرتبكة.
“بالتأكيد. يمكن للأخ تشانغ الكتابة وهو مختلف عنا نحن المتوحشين”. رجل صغير الحجم تملق.
الآن بعد رؤية تلك الوحوش ، كان من المحتمل جدًا أن يعود السيد الشاب ليان!
أتساءل كيف ادى الأخ يي يون في الاختيار … سيعود أيضًا؟
قالت العمة وانغ ، “يجب أن يكون الصغير يون بخير. حتى أنه هزم تشاو تيتشو ، ربما تم اختياره أيضًا! لكن حتى لو لم يتم اختياره ، الصغير يون يبلغ من العمر اثني عشر عامًا فقط. لا يزال أمامه طريق طويل ليقطعه “.
في هذا الوقت ، في الأراضي الزراعية القليلة لعشيرة ليان ، كان عدد قليل من الرجال يقومون بأعمال زراعية. بدون الماشية ، أصبح العمل في المزرعة أكثر صعوبة. وتحت الأشجار كانت النساء يصنعن السهام. في هذه الأيام ، كانت السهام والدروع التي تنتجها عشيرة ليان تشتريها فقط عشيرة تاو.
لمست العمة وانغ رأس تشو شياوكي. أحضرت تشو شياوكي إلى جانب الشارع. من بعيد ، رأى الثنائي ستة عمالقة يجرون نحو مدخل القرية. كان لهذه الوحوش الستة زخم كبير ، مما تسبب في اهتزاز الأرض بلطف!
لقد رأوا هذه الوحوش من قبل. كانوا مطية جين لونغ وي!
——————–
“إن مبعوث جين لونغ وي يعيد السيد الشاب ليان مرة أخرى. لقد وصلوا إلى مدخل القرية تقريبًا. استعد بسرعة للترحيب بهم! ”
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
