نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 128

السماء لها عيون

السماء لها عيون

 128- السماء لها عيون

 

 

 

 

بعد لحظة من الصمت ، انطلق صوت مرتجف وغير مؤكد ، “إنه … السيد الشاب ليان؟”

 

كان جسده خفيفًا وهبط دون إزعاج الغبار. فقط صابر يانتشي كان يصدر صوتًا معدنيًا خفيفًا. هذا الصوت جعل العشيرة بأكملها ، بما في ذلك البطريرك ، تتشدد. أخذو خطوات قليلة إلى الوراء دون وعي.

 

 

 

عندما قال صن جينغروي هذه الكلمات ، خاصة عندما ذكر “منح لقب فارس المملكة” ، صُدم البطريرك وارتعد من الإثارة. كان على وشك البكاء.

الرجل المسؤول عن قيادة جين لونغ وي كان اسمه صن جينغروي. لقد كان أيضًا من نخبة جين لونغ وي.  كان رجلاً عضليًا يبلغ من العمر 23 عامًا. بدا قويا للغاية.

 

 

 

كان الوحش ذو القرون القريبة الذي كان يجلس عليه قويًا جدًا أيضًا. عندما تحرك عملاقه المكون من طابقين تجاه الحشد ، تراجع الناس دون وعي. أعطى هذا العملاق شعورًا قمعيًا هائلًا.

هز صن جينغروي رأسه ، “إنه ليس في عزلة. أقول … هؤلاء الرجال المختبئون في السلة ، ألن تحملوه؟  ماذا تفعل؟”

 

كان صن جينغروي يعتقد في الأصل أنه مع يي يون في رداء السمك الطائر ومع صابر يانتشي ، يركب وحشًا قريب القرون ، ألم يكن واضحًا من أصبح فارس المملكة؟

“هذا العجوز المتواضع يرحب باللورد المبعوث.  لا بد أن اللورد المبعوث قد مر برحلة صعبة “.  سارع بطريرك عشيرة ليان والعديد من شيوخ العشيرة ، بما في ذلك تشانغ دالي ، وبقية أعضاء معسكر إعداد المحاربين من الحشد لتحيته.

على الرغم من أنهم كانوا من البرية الشاسعة ، إلا أنهم كانوا يعرفون ما يعنيه أن تكون نبيلًا. كان مبعوث جين لونغ وي قد قال بالفعل ، ليس فقط أنه تم منح ليان تشنغيو لقب فارس المملكة ، بل سيصبح أيضًا لوردًا بشريًا! فقط الرتب النبيلة من الدوقات أو الأمراء يمكن اعتبارهم لوردا بشريا!

 

بصوت حاد ، صرخت المرأة من الألم وسقطت على الأرض.

أعطى صن جينغروي البطريرك نظرة ودية وممتعة.

 

 

“لذلك تريد أن تراه …” نظر صن جينغروي بتعاطف إلى الرجل العجوز.

في الطريق ، لم يخبره يي يون بعلاقاته مع الطبقة الحاكمة لعشيرة ليان. عرف صن جينغروي فقط أنه كان لديه عداء مع ليان تشنغيو ، لكنه لم يكن يعلم أن الأشخاص الذين انحنوا أمامه كانوا من أنصار ليان تشنغيو وأتباعه ، أو أنه لن يعاملهم على هذا النحو.

 

 

يمكن للأشخاص الجائعين أن يفعلوا أي شيء لمجرد الحصول على لقمة من الطعام.

بعد أن انحنى البطريرك ، رفع رأسه ونظر إلى ظهور الوحوش الخمسة خلف صن جينغروي. كان يتوقع أن يرى ليان تشنغيو.

كان فارس المملكة نبيلًا!

 

عندما قيلت هذه الكلمات ، عبس صن جينغروي. ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، قفز ليو تاي من السلة على الوحش ذي القرون القريبة.

كواحد من أعضاء جين لونغ وي ، كان الوحش ذي القون القريبة ليي يون هو الرابع في الصف. ولأن الوحوش ذات القرون القريبة كانت كبيرة الحجم ، فقد كان على مسافة من البطريرك ،

ولكن اليوم ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر مع صابر على خصره. بدا وسيمًا وإلهيًا. بعد التغيير إلى هذا الزي ، حتى تشانغ تان الذي كان يعرف أن الشخص الذي أمامه كان يي يون تفاجأ قبل التعرف عليه.

 

 128- السماء لها عيون

على الرغم من أنه كان بعيدًا ، كان يجب رؤيته بسهولة.

 

 

في الأصل ، قيل أن منح فارس المملكة كان أمرًا صعبًا. سيتعين عليهم الاستمرار في عيش حياتهم الصعبة في البرية الشاسعة. لكنهم لم يتوقعوا أن ليان تشنغيو قفز على الفور إلى رتبة فارس المملكة!

ولكن اليوم ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر مع صابر على خصره. بدا وسيمًا وإلهيًا. بعد التغيير إلى هذا الزي ، حتى تشانغ تان الذي كان يعرف أن الشخص الذي أمامه كان يي يون تفاجأ قبل التعرف عليه.

مع هذه الأفكار المسبقة ، أدى بطبيعة الحال إلى سوء الفهم هذا.

 

لا يمكن إلقاء اللوم على شعب وبطريرك عشيرة ليان. كان هناك عشرة أشخاص من عشيرة ليان الذين ذهبوا للمشاركة في اختيار المملكة ؛  لكن في قلوبهم ، لم يكن هناك سوى ليان تشنغيو. كان الآخرون هناك لملء الارقام.

الملابس تصنع الرجل ، لذا مع زي مختلف ، بدت شخصيته مختلفة تمامًا.

ken

 

”تشنغيو! تشنغيو!” أصيب البطريرك بالذعر. كان بإمكانه أن يقول إنها ليست إصابة عادية. حتى عقل ليان تشنغيو لم يكن طبيعيا!

بطبيعة الحال ، لم يتعرف البطريرك على يي يون. يجب أن يقال أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس فاخرة يركب عملاقًا كان مختلفًا جدًا عن ذلك الفقير يي يون. لذلك لم يربطه أبدًا بيي يون.

 

 

أما بالنسبة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين في السلة ، فقد نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.

ألقى البطريرك العجوز نظرة على يي يون. لشاب غير عادي مثل يي يون ، كان بإمكانه فقط أن يتنهد. لقد شعر أن هناك رجال واعدون في جين لونغ وي. كان هذا الشخص شابًا وقادرًا ، لذالك ممتلئًا بالغيرة والحسد!

 

 

“اللعنة بحق الجحيم ، من قلت أنه قروي عديم الفائدة !؟” نزل ليو تاي على الأرض وواجه امرأة ليان في ثلاث خطوات وصفعها!

بعد ذلك ، ركز نظره على عدد قليل من السلال الكبيرة التي كانت تحملها الوحوش ذات القرون القريبة.  من خلال تجربته ، لم يكن المتسابقون من عشيرة ليان  لديهم المؤهلات لركوب الوحش ذي القرون القريبة ، لذلك كانوا يجلسون في السلال. بالنظر من الأسفل ، لم يستطع رؤية ما كان في السلال من زاويته.

لم يخطر ببالهم أبدًا أن أي عضو في معسكر إعداد المحاربين أو يي يون كان بإمكانهم اجتياز اختيار المملكة.

 

 

أما بالنسبة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين في السلة ، فقد نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.

كان هناك صمت تام!

 

بعد استجوابه من قبل البطريرك ، لم يعد ليو تاي مهذبًا. ألقى ليان تشنغيو أرضًا وقال “ليان تشنغيو أصيب بالشلل! البطريرك ، اقبل الحقيقة … أما فارس المملكة ، فهو أمامك مباشرة. أنت فقط لا تستطيع التعرف عليه! ”

تحول ليان تشنغيو إلى مثل هذه الحالة ، وتم القضاء عليهم في الجولة الأولى. لقد عادوا في هزيمة تامة ، لذا فقد تعرضوا للإذلال لدرجة عدم تمكنهم من إظهار وجوههم للقرية.

 

 

“با!”

إذا كانوا قد اعتمدوا على نجاح يي يون ، فيمكنهم الإعجاب بكونهم أتباع يي يون. لكن يي يون لم يرغب في رؤيتهم ، مما جعل وضعهم الحالي محرجًا للغاية.

 

 

 

قد لا يتعرف البطريرك على يي يون ، لكن كان هناك من رآه ، مثل تشو شياوكيي!

 

 

 

نظرًا لأن تشو شياوكيي كانت تبحث عن يي يون ، على الرغم من أنه كان بعيدًا نسبيًا ، إلا أنها ما زالت تلاحظه.

كواحد من أعضاء جين لونغ وي ، كان الوحش ذي القون القريبة ليي يون هو الرابع في الصف. ولأن الوحوش ذات القرون القريبة كانت كبيرة الحجم ، فقد كان على مسافة من البطريرك ،

 

 

رؤية يي يون يرتدي رداء سمكة طائر ، فتح فمها الصغير بحجم بيضة السمان. هذا … يمكن أن يكون … الأخ يي يون !؟

”تشنغيو! تشنغيو!” أصيب البطريرك بالذعر. كان بإمكانه أن يقول إنها ليست إصابة عادية. حتى عقل ليان تشنغيو لم يكن طبيعيا!

 

 

أمسكت تشو شياوكي بيد العمة وانغ ولم تجرؤ على تصديق ذلك.

 

 

 

في هذا الوقت ، لوح صن جينغروي بيده ، وأطلق سلتين كبيرتين يحملهما الوحش ذي القرون القريبة.  هبطت السلة بقوة وأعطت صوت جلجلة.

 

 

لم يخطر ببالهم أبدًا أن أي عضو في معسكر إعداد المحاربين أو يي يون كان بإمكانهم اجتياز اختيار المملكة.

تدحرجت أكياس الحبوب واللحوم الملفوفة في جلد الزيت من السلال.

 

 

 

لقد ذهل البطريرك عندما رأى كل الطعام!

لا تستطيع المرأة القبيحة أن تتجنب والدي زوجها.

 

“بالتأكيد. ألا تعرف أي نوع من الأشخاص كان سيدنا الشاب؟ عندما ولد السيد الشاب ، أضاءت السماء بأكملها باللون الأحمر ، وهي ظاهرة غير عادية! السيد الشاب ليان هو نجم نزل ، مصيره الثراء في المستقبل!” قالت امرأة لها لقب ليان وهي تضرب شفتيها. كانت هي و ليان تشنغيو لديهما القليل من الألفة ، لذلك كانت سعيدة بشكل طبيعي.

حدق سكان عشيرة ليان المحيطين بها.

 

 

 

لقد صُدموا تمامًا.

 

 

 

قمح! لحم!

 

 

 

السماء! هل كان هذا حلما؟

 

 

 

كان هؤلاء الناس يتضورون جوعا منذ أيام ولم يعرفوا متى سيموتون جوعا. بالنسبة لهم لرؤية الطعام فجأة ، بما في ذلك اللحوم ، كان ذلك بمثابة إغراء كبير لهم. لقد كانت ضربة حاسمة!

ken

 

“با!”

يمكن للأشخاص الجائعين أن يفعلوا أي شيء لمجرد الحصول على لقمة من الطعام.

 

 

 

اهتز البطريرك من الإثارة ، “اللورد …  المبعوث ، هذا الطعام … هل هو لنا؟”

لم يخطر ببالهم أبدًا أن أي عضو في معسكر إعداد المحاربين أو يي يون كان بإمكانهم اجتياز اختيار المملكة.

 

“مكانتك بالتأكيد بائسة” هذا ما ورد في تعبير صن جينغروي.

قال صن جينغروي “هذا صحيح ، هذا لشعب عشيرة ليان. قدمت عشيرة ليان مساهمة للمملكة من خلال رعاية عبقري. لم يُمنح فقط لقب فارس المملكة ، بل بإمكانه تحقيق الكثير في المستقبل ، ويصبح لوردًا بشريًا ، أحد النبلاء الكبار! يمكن اعتبار هذا حظ عشيرة ليان! من أجل خدمتك الجديرة بالتقدير وأيضًا لأن لورد الألف أسرة تشانغ سمع أن عشيرتكم كانت تتضور جوعاً ، فقد كافأكم جميعًا بالطعام! ”

“ماذا!؟”  طقطق رأس البطريرك. انهار تقريبا! “ليو تاي ، ما هذا الهراء الذي تقوله!؟  قال اللورد المبعوث للتو أن تشنغيو مُنح لقب فارس مملكة! ”

 

 

عندما قال صن جينغروي هذه الكلمات ، خاصة عندما ذكر “منح لقب فارس المملكة” ، صُدم البطريرك وارتعد من الإثارة. كان على وشك البكاء.

ارتاع الناس. صدمت امرأة ليان التي قالت أن ليان تشنغيو كان نجمًا من السماء. وهزت رأسها وقالت بشكل غير متماسك “مستحيل! مستحيل! إنه مجرد قروي عديم الفائدة! كيف يمكن منحه لقب فارس المملكة؟  مستحيل!”

 

على الرغم من أنهم كانوا من البرية الشاسعة ، إلا أنهم كانوا يعرفون ما يعنيه أن تكون نبيلًا. كان مبعوث جين لونغ وي قد قال بالفعل ، ليس فقط أنه تم منح ليان تشنغيو لقب فارس المملكة ، بل سيصبح أيضًا لوردًا بشريًا! فقط الرتب النبيلة من الدوقات أو الأمراء يمكن اعتبارهم لوردا بشريا!

منح لقب فارس المملكة … لابد أنني سمعت خطأ!

الرجل المسؤول عن قيادة جين لونغ وي كان اسمه صن جينغروي. لقد كان أيضًا من نخبة جين لونغ وي.  كان رجلاً عضليًا يبلغ من العمر 23 عامًا. بدا قويا للغاية.

 

رؤية يي يون يرتدي رداء سمكة طائر ، فتح فمها الصغير بحجم بيضة السمان. هذا … يمكن أن يكون … الأخ يي يون !؟

أراد البطريرك حقًا أن يصرخ بصوت عالٍ.

 

 

 

“تشنغيو….  لقد أصبح فارس مملكة!! ”

أراد صن جينغروي فجأة أن يضحك. كان هذا الطفل يي يون يعاني من نقص تام في المكانة في عشيرة ليان .

 

“بالتأكيد. ألا تعرف أي نوع من الأشخاص كان سيدنا الشاب؟ عندما ولد السيد الشاب ، أضاءت السماء بأكملها باللون الأحمر ، وهي ظاهرة غير عادية! السيد الشاب ليان هو نجم نزل ، مصيره الثراء في المستقبل!” قالت امرأة لها لقب ليان وهي تضرب شفتيها. كانت هي و ليان تشنغيو لديهما القليل من الألفة ، لذلك كانت سعيدة بشكل طبيعي.

بدا أن شيوخ العشيرة الذين وقفوا وراءه أصبحوا أصغر سنًا بأربعين عامًا من الإثارة. يبدو أنهم عادوا إلى الليلة التي أكملوا فيها زواجهم يوم الزفاف.

تدحرجت أكياس الحبوب واللحوم الملفوفة في جلد الزيت من السلال.

 

كان الوحش ذو القرون القريبة الذي كان يجلس عليه قويًا جدًا أيضًا. عندما تحرك عملاقه المكون من طابقين تجاه الحشد ، تراجع الناس دون وعي. أعطى هذا العملاق شعورًا قمعيًا هائلًا.

كان فارس المملكة نبيلًا!

 

 

في هذا الوقت ، لوح صن جينغروي بيده ، وأطلق سلتين كبيرتين يحملهما الوحش ذي القرون القريبة.  هبطت السلة بقوة وأعطت صوت جلجلة.

على الرغم من أنهم كانوا من البرية الشاسعة ، إلا أنهم كانوا يعرفون ما يعنيه أن تكون نبيلًا. كان مبعوث جين لونغ وي قد قال بالفعل ، ليس فقط أنه تم منح ليان تشنغيو لقب فارس المملكة ، بل سيصبح أيضًا لوردًا بشريًا! فقط الرتب النبيلة من الدوقات أو الأمراء يمكن اعتبارهم لوردا بشريا!

من المؤكد أن السماء لها عيون!

 

 

من المؤكد أن السماء لها عيون!

لا تستطيع المرأة القبيحة أن تتجنب والدي زوجها.

 

الآن ، فهم صن جينغروي أخيرًا ؛  كل هؤلاء الناس لم يتعرفوا على يي يون!

كان الناس متحمسين للغاية. كانوا يعلمون جميعًا أن ليان تشنغيو ، بصفته فارسًا في المملكة ، سيحصل على بعض الأراضي. على هذا النحو ، يمكنهم دخول المدينة ليعيشوا حياة جيدة.

 

 

لقد صُدموا تمامًا.

في الأصل ، قيل أن منح فارس المملكة كان أمرًا صعبًا. سيتعين عليهم الاستمرار في عيش حياتهم الصعبة في البرية الشاسعة. لكنهم لم يتوقعوا أن ليان تشنغيو قفز على الفور إلى رتبة فارس المملكة!

 

 

كان الناس متحمسين للغاية. كانوا يعلمون جميعًا أن ليان تشنغيو ، بصفته فارسًا في المملكة ، سيحصل على بعض الأراضي. على هذا النحو ، يمكنهم دخول المدينة ليعيشوا حياة جيدة.

“السيد الشاب ليان رائع جدًا!”

صُعق صن جينغروي الذي كان جالسًا على الوحش ذي القرون القريبة عند سماعه ثرثرة الناس. لم يكن يتوقع أبدًا رد فعل كهذا من بطريرك عشيرة عشيرة ليان وشعبها.

 

 

“بالتأكيد. ألا تعرف أي نوع من الأشخاص كان سيدنا الشاب؟ عندما ولد السيد الشاب ، أضاءت السماء بأكملها باللون الأحمر ، وهي ظاهرة غير عادية! السيد الشاب ليان هو نجم نزل ، مصيره الثراء في المستقبل!” قالت امرأة لها لقب ليان وهي تضرب شفتيها. كانت هي و ليان تشنغيو لديهما القليل من الألفة ، لذلك كانت سعيدة بشكل طبيعي.

 

 

ومظهره ، لماذا … لماذا … بدا مثل … ليان تشنغيو؟

“ليس فقط الثروات ، ألم تسمع السيد المبعوث؟ سيصبح السيد الشاب ليان من النبلاء رفيعي المستوى!  أصبح السيد الشاب ليان محاربًا في الدم الأرجواني في السابعة عشرة من عمره ، ولا يمكن للمرء أن يفهم ما هو العالم الذي سيصل إليه في المستقبل! ”

كان جسده خفيفًا وهبط دون إزعاج الغبار. فقط صابر يانتشي كان يصدر صوتًا معدنيًا خفيفًا. هذا الصوت جعل العشيرة بأكملها ، بما في ذلك البطريرك ، تتشدد. أخذو خطوات قليلة إلى الوراء دون وعي.

 

 

“ستكون عائلة ليان غنية جدًا! حلمت الليلة الماضية أن أرضهم مليئة بالأرز الذهبي. هذا الصباح عندما استيقظت ، رأيت عشًا مليئًا بالعقعق. طاروا إلى باب فناء ليان واستمروا في النقيق. أقول ، يجب أن يكون حدثًا احتفاليًا! هذا حدث عظيم يكرم الأسلاف. نحن أيضا استفدنا من الارتباط! ”

 

 

 

مرة أخرى ، بدأت بعض النساء في الثرثرة.  منح تحول ليان تشنغيو إلى فارس مملكة العديد من الفتيات الأمل. إذا كان من الممكن جعلهم خادمة في أراضي فارس مملكة ، فهذا أفضل بكثير من الجوع في البرية الشاسعة.

أعطى صن جينغروي البطريرك نظرة ودية وممتعة.

 

في الطريق ، لم يخبره يي يون بعلاقاته مع الطبقة الحاكمة لعشيرة ليان. عرف صن جينغروي فقط أنه كان لديه عداء مع ليان تشنغيو ، لكنه لم يكن يعلم أن الأشخاص الذين انحنوا أمامه كانوا من أنصار ليان تشنغيو وأتباعه ، أو أنه لن يعاملهم على هذا النحو.

صُعق صن جينغروي الذي كان جالسًا على الوحش ذي القرون القريبة عند سماعه ثرثرة الناس. لم يكن يتوقع أبدًا رد فعل كهذا من بطريرك عشيرة عشيرة ليان وشعبها.

كان صن جينغروي يعتقد في الأصل أنه مع يي يون في رداء السمك الطائر ومع صابر يانتشي ، يركب وحشًا قريب القرون ، ألم يكن واضحًا من أصبح فارس المملكة؟

 

أراد صن جينغروي فجأة أن يضحك. كان هذا الطفل يي يون يعاني من نقص تام في المكانة في عشيرة ليان .

قام بضرب ذقنه ونظر إلى الوراء في يي يون.

 

 

من المؤكد أن السماء لها عيون!

كان صن جينغروي يعتقد في الأصل أنه مع يي يون في رداء السمك الطائر ومع صابر يانتشي ، يركب وحشًا قريب القرون ، ألم يكن واضحًا من أصبح فارس المملكة؟

 

 

كان هؤلاء الناس يتضورون جوعا منذ أيام ولم يعرفوا متى سيموتون جوعا. بالنسبة لهم لرؤية الطعام فجأة ، بما في ذلك اللحوم ، كان ذلك بمثابة إغراء كبير لهم. لقد كانت ضربة حاسمة!

الآن ، فهم صن جينغروي أخيرًا ؛  كل هؤلاء الناس لم يتعرفوا على يي يون!

للوهلة الأولى ، بدا مألوفًا. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانوا مذهولين تمامًا.

 

 

أراد صن جينغروي فجأة أن يضحك. كان هذا الطفل يي يون يعاني من نقص تام في المكانة في عشيرة ليان .

صرخ صن جينغروي في وجه الرجال المختبئين في السلة.

 

 

“مكانتك بالتأكيد بائسة” هذا ما ورد في تعبير صن جينغروي.

ken

 

أعطى صن جينغروي البطريرك نظرة ودية وممتعة.

استطاع يي يون قراءة أفكار صن جينغروي ، وأعطاه نظرة عاجزة.

 

 

“با!”

لا يمكن إلقاء اللوم على شعب وبطريرك عشيرة ليان. كان هناك عشرة أشخاص من عشيرة ليان الذين ذهبوا للمشاركة في اختيار المملكة ؛  لكن في قلوبهم ، لم يكن هناك سوى ليان تشنغيو. كان الآخرون هناك لملء الارقام.

 

 

لذلك عندما ذكر صن جينغروي منح فارس المملكة ، فكروا جميعًا في ليان تشنغيو ، لأنه لم يكن هناك سوى ليان تشنغيو!

لم يخطر ببالهم أبدًا أن أي عضو في معسكر إعداد المحاربين أو يي يون كان بإمكانهم اجتياز اختيار المملكة.

 

 

 

لذلك عندما ذكر صن جينغروي منح فارس المملكة ، فكروا جميعًا في ليان تشنغيو ، لأنه لم يكن هناك سوى ليان تشنغيو!

 

 

 

في قلوب الناس ، كان ليان تشنغيو أيضًا محاربًا من الدم الأرجواني! كيف يمكن لأي شخص آخر أن ينافسه؟

“ليس فقط الثروات ، ألم تسمع السيد المبعوث؟ سيصبح السيد الشاب ليان من النبلاء رفيعي المستوى!  أصبح السيد الشاب ليان محاربًا في الدم الأرجواني في السابعة عشرة من عمره ، ولا يمكن للمرء أن يفهم ما هو العالم الذي سيصل إليه في المستقبل! ”

 

 

إلى جانب ذلك ، لم يعرفوا أن رداء السمكة الطائرة وحزام وحيد القرن الذي كان يرتديه يي يون كانا رمزين لفارس المملكة. بمعرفتهم ، اعتقدوا فقط أن يي يون كان محاربًا من جين لونغ وي مثل صن جينغروي.

بطبيعة الحال ، لم يتعرف البطريرك على يي يون. يجب أن يقال أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس فاخرة يركب عملاقًا كان مختلفًا جدًا عن ذلك الفقير يي يون. لذلك لم يربطه أبدًا بيي يون.

 

حدق سكان عشيرة ليان المحيطين بها.

مع هذه الأفكار المسبقة ، أدى بطبيعة الحال إلى سوء الفهم هذا.

عندما قيلت هذه الكلمات ، عبس صن جينغروي. ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، قفز ليو تاي من السلة على الوحش ذي القرون القريبة.

 

 

“اللورد المبعوث ، ليان تشنغيو هو حفيدي  ، آه … هل عاد معك؟”  في هذه اللحظة كان وجه البطريرك تغمره الإثارة وكأنه قد شرب جرة من النبيذ.

 

 

 

نظر صن جينغروي بغرابة إلى الرجل العجوز وأومأ برأسه ، “لقد عاد …”

 

 

 

“آه؟  ثم أين هو؟” وجد البطريرك ذلك غريبا. منذ أن عاد ليان تشنغيو ، أين كان؟

هز صن جينغروي رأسه ، “إنه ليس في عزلة. أقول … هؤلاء الرجال المختبئون في السلة ، ألن تحملوه؟  ماذا تفعل؟”

 

 

“لذلك تريد أن تراه …” نظر صن جينغروي بتعاطف إلى الرجل العجوز.

 

 

 

“بالطبع …” شعر البطريرك بشيء غير صحيح. لكن سرعان ما فكر بسرعة في سبب لتفسير الموقف.  قال “سيدي المبعوث ، هل تشنغيو لا يزال يمارس تدريبات منعزلة؟  يجب أن يكون ، بصفته فارس المملكة ، يحصل على راتب وموارد من المملكة ، وعليه أن يعمل بجد من أجل المملكة. إذا لم يتدرب جيدًا ، فسوف يفشل في الارتقاء إلى مستوى توقعات اللوردات ، ويلطخ اسم فارس المملكة. الزراعة هي ما يهم ، أنا لست في عجلة من أمري. سأنتظر حتى ينهي تشينغيو زراعته “.

 

 

 

مع عمل ليان تشنغيو بجد ، اندهش الناس المحيطون به. لا عجب أن المعلم الشاب ليان حقق مثل هذه الإنجازات العظيمة ، فقد كان موهوبًا وكان يعمل بجد. حتى أثناء السفر ، كان لا يزال يعزل نفسه للتدريب.  إنه قوي للغاية.

 

 

“بالتأكيد. ألا تعرف أي نوع من الأشخاص كان سيدنا الشاب؟ عندما ولد السيد الشاب ، أضاءت السماء بأكملها باللون الأحمر ، وهي ظاهرة غير عادية! السيد الشاب ليان هو نجم نزل ، مصيره الثراء في المستقبل!” قالت امرأة لها لقب ليان وهي تضرب شفتيها. كانت هي و ليان تشنغيو لديهما القليل من الألفة ، لذلك كانت سعيدة بشكل طبيعي.

هز صن جينغروي رأسه ، “إنه ليس في عزلة. أقول … هؤلاء الرجال المختبئون في السلة ، ألن تحملوه؟  ماذا تفعل؟”

“با!”

 

“اللورد المبعوث ، ليان تشنغيو هو حفيدي  ، آه … هل عاد معك؟”  في هذه اللحظة كان وجه البطريرك تغمره الإثارة وكأنه قد شرب جرة من النبيذ.

صرخ صن جينغروي في وجه الرجال المختبئين في السلة.

صُعق صن جينغروي الذي كان جالسًا على الوحش ذي القرون القريبة عند سماعه ثرثرة الناس. لم يكن يتوقع أبدًا رد فعل كهذا من بطريرك عشيرة عشيرة ليان وشعبها.

 

قمح! لحم!

لا تستطيع المرأة القبيحة أن تتجنب والدي زوجها.

 

 

بعد أن انحنى البطريرك ، رفع رأسه ونظر إلى ظهور الوحوش الخمسة خلف صن جينغروي. كان يتوقع أن يرى ليان تشنغيو.

أعضاء معسكر إعداد المحاربين لعشيرة ليان  ليس لديهم خيار سوى التمسك برؤوسهم. قاموا أيضًا بجر ليان تشنغيو الذي كان يتعرض للاهتزاز في جميع أنحاء الرحلة إلى حد خروج الرغوة من فمه.

 

 

مع عمل ليان تشنغيو بجد ، اندهش الناس المحيطون به. لا عجب أن المعلم الشاب ليان حقق مثل هذه الإنجازات العظيمة ، فقد كان موهوبًا وكان يعمل بجد. حتى أثناء السفر ، كان لا يزال يعزل نفسه للتدريب.  إنه قوي للغاية.

كان شعب عشيرة ليان  فضوليًا لمعرفة سبب قيام أعضاء معسكر إعداد المحاربين بإخراج شخص نصف ميت. معلق من السلة ، كانت عيون ذلك الشخص باهتة ، وكانت رغوة في فمه. كان جسده يعرج ، وبدا مثل كلب ميت معلق في السوق للبيع.

قفز يي يون من الوحش ذي القرون القريبة بقفزة!

 

 

ومظهره ، لماذا … لماذا … بدا مثل … ليان تشنغيو؟

 

 

ذهل جميع أفراد عشيرة ليان!

ذهل جميع أفراد عشيرة ليان!

 

 

رؤية يي يون عن قرب ، كانت هالته مضطهدة. كان مثل سيف غير مغمد ولم يجرؤ أحد على النظر إليه مباشرة.

لقد ذهل العديد من شيوخ العشيرة تمامًا.

بطبيعة الحال ، لم يتعرف البطريرك على يي يون. يجب أن يقال أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس فاخرة يركب عملاقًا كان مختلفًا جدًا عن ذلك الفقير يي يون. لذلك لم يربطه أبدًا بيي يون.

 

 

كان هناك صمت تام!

بعد لحظة من الصمت ، انطلق صوت مرتجف وغير مؤكد ، “إنه … السيد الشاب ليان؟”

 

في قلوب الناس ، كان ليان تشنغيو أيضًا محاربًا من الدم الأرجواني! كيف يمكن لأي شخص آخر أن ينافسه؟

بعد لحظة من الصمت ، انطلق صوت مرتجف وغير مؤكد ، “إنه … السيد الشاب ليان؟”

قفز يي يون من الوحش ذي القرون القريبة بقفزة!

 

 

“مستحيل! كيف يمكن أن يصبح السيد الشاب ليان هكذا!” قال قائل كفرًا.

ذهل جميع أفراد عشيرة ليان!

 

لقد صُدموا تمامًا.

حتى البطريرك كجد ليان تشنغيو لم يستطع التعرف على ليان تشنغيو في وضعه الحالي.

 

 

 

”تشنغيو! تشنغيو!” أصيب البطريرك بالذعر. كان بإمكانه أن يقول إنها ليست إصابة عادية. حتى عقل ليان تشنغيو لم يكن طبيعيا!

بعد ذلك ، ركز نظره على عدد قليل من السلال الكبيرة التي كانت تحملها الوحوش ذات القرون القريبة.  من خلال تجربته ، لم يكن المتسابقون من عشيرة ليان  لديهم المؤهلات لركوب الوحش ذي القرون القريبة ، لذلك كانوا يجلسون في السلال. بالنظر من الأسفل ، لم يستطع رؤية ما كان في السلال من زاويته.

 

 

“تشنغيو ، ماذا حدث لك؟” بدأ صوت البطريرك يهتز. “تشنغيو ، اعتقدت أنك منحت لقب فارس مملكة؟  قل شيئا!”

بطبيعة الحال ، لم يتعرف البطريرك على يي يون. يجب أن يقال أن هذا الشاب الذي يرتدي ملابس فاخرة يركب عملاقًا كان مختلفًا جدًا عن ذلك الفقير يي يون. لذلك لم يربطه أبدًا بيي يون.

 

رؤية يي يون يرتدي رداء سمكة طائر ، فتح فمها الصغير بحجم بيضة السمان. هذا … يمكن أن يكون … الأخ يي يون !؟

“البطريرك … لم يُمنح ليان تشنغيو لقب فارس مملكة …” قال رجل من معسكر إعداد المحارب يحمل ليان تشنغيو على مضض ، “ليان تشنغيو أصيب بالشلل من قبل شخص ما. تم قطع خطوط الطول الخاصة به ، ودمرت جميع فنون القتال الخاصة به. لقد فقد بالفعل أهليته ليكون جين لونغ وي”.

 

 

 

“ماذا!؟”  طقطق رأس البطريرك. انهار تقريبا! “ليو تاي ، ما هذا الهراء الذي تقوله!؟  قال اللورد المبعوث للتو أن تشنغيو مُنح لقب فارس مملكة! ”

 

 

 

بعد استجوابه من قبل البطريرك ، لم يعد ليو تاي مهذبًا. ألقى ليان تشنغيو أرضًا وقال “ليان تشنغيو أصيب بالشلل! البطريرك ، اقبل الحقيقة … أما فارس المملكة ، فهو أمامك مباشرة. أنت فقط لا تستطيع التعرف عليه! ”

 

 

قال ليو تاي كما أشارت عيناه إلى يي يون.

قال ليو تاي كما أشارت عيناه إلى يي يون.

 

 

 

عندها فقط انتقل انتباه الناس إلى يي يون.

 

 

 

للوهلة الأولى ، بدا مألوفًا. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانوا مذهولين تمامًا.

في الطريق ، لم يخبره يي يون بعلاقاته مع الطبقة الحاكمة لعشيرة ليان. عرف صن جينغروي فقط أنه كان لديه عداء مع ليان تشنغيو ، لكنه لم يكن يعلم أن الأشخاص الذين انحنوا أمامه كانوا من أنصار ليان تشنغيو وأتباعه ، أو أنه لن يعاملهم على هذا النحو.

 

ساد الصمت التام مرة أخرى. بعد فترة ، قال أحدهم بشكل غير مؤكد ، “يي يون! إنه يي يون!؟ ”

ساد الصمت التام مرة أخرى. بعد فترة ، قال أحدهم بشكل غير مؤكد ، “يي يون! إنه يي يون!؟ ”

 

 

هز صن جينغروي رأسه ، “إنه ليس في عزلة. أقول … هؤلاء الرجال المختبئون في السلة ، ألن تحملوه؟  ماذا تفعل؟”

“فارس المملكة الذي ذكره السيد المبعوث هو يي يون؟ كيف يمكن ذالك؟ ”

بدا أن شيوخ العشيرة الذين وقفوا وراءه أصبحوا أصغر سنًا بأربعين عامًا من الإثارة. يبدو أنهم عادوا إلى الليلة التي أكملوا فيها زواجهم يوم الزفاف.

 

ذهل جميع أفراد عشيرة ليان!

ارتاع الناس. صدمت امرأة ليان التي قالت أن ليان تشنغيو كان نجمًا من السماء. وهزت رأسها وقالت بشكل غير متماسك “مستحيل! مستحيل! إنه مجرد قروي عديم الفائدة! كيف يمكن منحه لقب فارس المملكة؟  مستحيل!”

 

 

في هذا الوقت ، لوح صن جينغروي بيده ، وأطلق سلتين كبيرتين يحملهما الوحش ذي القرون القريبة.  هبطت السلة بقوة وأعطت صوت جلجلة.

عندما قيلت هذه الكلمات ، عبس صن جينغروي. ولكن قبل أن يتمكن من قول أي شيء ، قفز ليو تاي من السلة على الوحش ذي القرون القريبة.

ولكن اليوم ، كان يي يون يرتدي رداء السمك الطائر مع صابر على خصره. بدا وسيمًا وإلهيًا. بعد التغيير إلى هذا الزي ، حتى تشانغ تان الذي كان يعرف أن الشخص الذي أمامه كان يي يون تفاجأ قبل التعرف عليه.

 

قام بضرب ذقنه ونظر إلى الوراء في يي يون.

“اللعنة بحق الجحيم ، من قلت أنه قروي عديم الفائدة !؟” نزل ليو تاي على الأرض وواجه امرأة ليان في ثلاث خطوات وصفعها!

 

 

 

“با!”

 

 

 

بصوت حاد ، صرخت المرأة من الألم وسقطت على الأرض.

الرجل المسؤول عن قيادة جين لونغ وي كان اسمه صن جينغروي. لقد كان أيضًا من نخبة جين لونغ وي.  كان رجلاً عضليًا يبلغ من العمر 23 عامًا. بدا قويا للغاية.

 

من المؤكد أن السماء لها عيون!

“هل تجرؤين على إهانة السيد الشاب يي؟ يجب أن تكونين قد سئمتي من الحياة!” قال ليو تاي. تقدم خطوة إلى الأمام ، وداس على وجه المرأة السمين. رن سلسلة أخرى من الصراخ. تم سحق وجه هذه المرأة إلى درجة صبغها باللون الأحمر.

 

 

هز صن جينغروي رأسه ، “إنه ليس في عزلة. أقول … هؤلاء الرجال المختبئون في السلة ، ألن تحملوه؟  ماذا تفعل؟”

صدم الجميع. كان ليو تاي راضيًا عندما صفق يديه ونظر نحو يي يون. على الفور ، انحنى بنظرة مألوفة ، “السيد الشاب يي ، من فضلك انزل.”

للوهلة الأولى ، بدا مألوفًا. عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانوا مذهولين تمامًا.

 

 

كان ليو تاي مستلقيًا على الأرض تقريبًا ، كما لو كان نقطة انطلاق ليي يون.

الآن ، فهم صن جينغروي أخيرًا ؛  كل هؤلاء الناس لم يتعرفوا على يي يون!

 

قد لا يتعرف البطريرك على يي يون ، لكن كان هناك من رآه ، مثل تشو شياوكيي!

لقد فهم ليو تاي أنه حتى لو لم يكن يي يون يريده كتابع ، فلا ينبغي أن يثبط عزيمته. كان عليه أن يظهر تصميمه على أن يكون تابعًا. لقد أراد قطع العلاقات مع الطبقة الحاكمة لعشيرة ليان  ، وفعل ما يريده يي يون ، وجعل يي يون يشعر بالسعادة. ربما يستطيع ، يومًا ما ، أن يصبح من أتباع يي يون.

 

 

 

كان يي يون عاجزًا عن الكلام في تصرفات ليو تاي. كانت هذه طريقة عمل معسكر إعداد المحاربين لعشيرة ليان .  كانوا جميعًا بلا فائدة ، لكنهم كانوا جيدين في التملق. كانوا طبيعيين في ذلك. حدد السيد نوع العبد.

الآن ، فهم صن جينغروي أخيرًا ؛  كل هؤلاء الناس لم يتعرفوا على يي يون!

 

 

قفز يي يون من الوحش ذي القرون القريبة بقفزة!

لقد ذهل البطريرك عندما رأى كل الطعام!

 

 

كان جسده خفيفًا وهبط دون إزعاج الغبار. فقط صابر يانتشي كان يصدر صوتًا معدنيًا خفيفًا. هذا الصوت جعل العشيرة بأكملها ، بما في ذلك البطريرك ، تتشدد. أخذو خطوات قليلة إلى الوراء دون وعي.

 

 

 

رؤية يي يون عن قرب ، كانت هالته مضطهدة. كان مثل سيف غير مغمد ولم يجرؤ أحد على النظر إليه مباشرة.

 

 

كان فارس المملكة نبيلًا!

أعطت الروح البطولية والهالة النبيلة ومكانته وقوته ضغطًا قمعيًا  جعلت جباه شيوخ العشيرة تتعرق.

 

 

لا تستطيع المرأة القبيحة أن تتجنب والدي زوجها.

الآن ، لديهم تأكيد على منح يي يون لقب فارس المملكة! لقد كان الآن نبيلاً ، كانت هناك فجوة كالفرق بين السماء والأرض!

 

 

“ستكون عائلة ليان غنية جدًا! حلمت الليلة الماضية أن أرضهم مليئة بالأرز الذهبي. هذا الصباح عندما استيقظت ، رأيت عشًا مليئًا بالعقعق. طاروا إلى باب فناء ليان واستمروا في النقيق. أقول ، يجب أن يكون حدثًا احتفاليًا! هذا حدث عظيم يكرم الأسلاف. نحن أيضا استفدنا من الارتباط! ”

 

 

——————–

نظرًا لأن تشو شياوكيي كانت تبحث عن يي يون ، على الرغم من أنه كان بعيدًا نسبيًا ، إلا أنها ما زالت تلاحظه.

 

 

ترجمة:

ألقى البطريرك العجوز نظرة على يي يون. لشاب غير عادي مثل يي يون ، كان بإمكانه فقط أن يتنهد. لقد شعر أن هناك رجال واعدون في جين لونغ وي. كان هذا الشخص شابًا وقادرًا ، لذالك ممتلئًا بالغيرة والحسد!

ken

 

 

أما بالنسبة لأعضاء معسكر إعداد المحاربين في السلة ، فقد نظروا إلى بعضهم البعض ، غير متأكدين مما يجب عليهم فعله.

أراد البطريرك حقًا أن يصرخ بصوت عالٍ.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط