نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 132

يي يون يوزع الطعام

يي يون يوزع الطعام

 132- يي يون يوزع الطعام

 

 

تعانقت الفتاتان لفترة طويلة قبل الانفصال. نظرت جيانغ شياورو إلى الحشد وسأل يي يون ، “يون إير … ما هذا؟”

 

كانت رائحة الأرز واللحوم المشوية التي ضاعت منذ فترة طويلة تأكل من قبل العائلات.  كان هناك ضحك وفرح في جميع أنحاء الحقول. لقد رسمت صورة أسرة زراعية سعيدة

 

في العقل الباطني لجيانغ شياورو ، كان الاختلاف بين النبلاء والعامة كبيرًا جدًا. كان من الصعب للغاية على عامة الناس أن يصبحوا نبلاء!

 

الملابس المختلفة تعني تصنيفات مختلفة.

 

 

تعانق جيانغ شياورو ويي يون لفترة طويلة قبل الانفصال.

لكنه الآن كان فارس مملكة. كان لديه الكثير من الموارد ، لذا لم يكن السماح لجيانغ شياورو بممارسة فنون القتال أمرًا مستحيلًا.

 

“الأخت شياورو ، أنت تعرفين حتى أردية السمك الطائر…” فاجأت معرفة جيانغ شياورو يي يون. كان لدى يي يون انطباع بأن جيانغ شياورو كانت في السابعة من عمرها فقط عندما تركت عشيرتها العائلية.

“يون إير ، كيف أديت في الاختيار؟” كانت جيانغ شياورو قلقة بشأن نتائج يي يون في الاختيار. هل سيكون غير ناجح ، مما يؤدي إلى أن يتسبب ليان تشنغيو له في المشاكل في المستقبل؟

أدركت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن يرتدي رداء السمكة الطائرة فحسب ، بل كان لديه أيضًا صابر يانشي.

 

قالت تشو شياوكي: “الأخ يي يون ، إنه رجل طيب”.

بعد كل شيء ، من انطباع جيانغ شياورو ، كان يي يون يمارس فنون القتال فقط لفترة قصيرة ، وسيكون من الصعب عليه اجتياز الاختيار.

 

 

 

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

كانت جيانغ شياورو جالسة على الوحش ذي القرون القريبة ثم أدركت أن حوالي خمسة آلاف شخص من عشيرة ليان كانوا هنا. للحظة ، أصيبت جيانغ شياورو بالذهول.

 

 

“رداء السمكة الطائرة!” كانت جيانغ شياورو تعرف بالفعل عن هذه الملابس.

 

 

بعد الوصول إلى العائلة المالكة ، كان هناك تشي لين ، والتنانين الطائرة ، وأنماط تنين الخمسة المخالب ، والى ما إلى ذلك.

في مملكة تاي آه الإلهية ، كانت ملابس النبلاء خاصة جدًا.

“اللعنة!  كما لو أن السيد الشاب يي هو شخص يمكنك التحدث إليه. اغرب عن وجهي. لا يوجد طعام كافٍ للناس الطيبين ، وتريد أن يُعطى لأشخاص سيئين مثلك؟ في الحلم!” ركل ليو تاي تشو تشانغ. كان مليئا بالازدراء. لقد نسي تمامًا أنه لم يكن يعتبر يومًا ما شخصًا جيدًا.

 

 

مطرزة بالسمك الطائر ، كانت تسمى رداء السمكة الطائرة. كانت الأسماك الطائرة عبارة عن تنانين غير مشوهة. في ظل الظروف الصعبة ، يمكن أن يصبحوا تنينًا.

 

 

 

فوق نمط السمكة الطائرة ، كان هناك نمط الثعبان ، المعروف باسم أردية بايثون. نمط شينيو (الطفل الأول للتنين) المعروف باسم رداء شينيو ؛  ونمط الرافعة الإلهي المعروف باسم أردية كرين.

 

 

كان هناك إمداد محدود من الطعام الذي تم إحضاره مع الوحش ذي القرون القريبة. بدا الأمر كثيرًا ، لكن لم يكن هناك ما يكفي لسكان عشيرة ليان  بأكملها. مع ألف أسرة ، كان هناك الآلاف من الناس. لم يكن من الممكن إطعام كل هؤلاء الناس بكميات قليلة.

بعد الوصول إلى العائلة المالكة ، كان هناك تشي لين ، والتنانين الطائرة ، وأنماط تنين الخمسة المخالب ، والى ما إلى ذلك.

 

 

أما بالنسبة لأولئك الأشرار الذين سبق لهم التنمر على جيانغ شياورو ، فقد كانوا جميعًا خائفين. أمام جيانغ شياورو ، كانوا مثل الفئران أمام قطة.

الملابس المختلفة تعني تصنيفات مختلفة.

بعد توزيع الحصص ، كان البعض في حالة بؤس ، والبعض الآخر في ابتهاج.

 

“أتساءل ما هو مستوى موهبة الأخت شياورو …” عرف يي يون أن جيانغ شياورو لديها خلفية غير عادية ، لذلك قد يكون لديها موهبة أفضل منه؟

“يون إير … لا يمكنك ببساطة ارتداء مثل هذه الملابس. إذا لاحظها أحد ، فسوف يتم نفيك! هذه ملابس لا يرتديها إلا النبلاء.  اخلعه بسرعة “.  قالت جيانغ شياورو وهي تلمس طوق يي يون. لقد اعتقدت دون وعي أن يي يون كان يرتدي ملابس الآخرين.

تم ركل تشو تشانغ بلا رحمة من قبل ليو تاي ، لكن لهذا ، لم يشعر يي يون بأي شيء. أولئك الذين كانوا متنمرين وعاشوا حياتهم من خلال الابتزاز كان لديهم المزيد من الطعام المخزن في منازلهم. مع الجذور العشبية والخضروات البرية ، لن يتضوروا جوعاً.

 

ليس ذلك فحسب ، فقد ركب وحشًا ذي القرون القريبة لرؤيتها.

في العقل الباطني لجيانغ شياورو ، كان الاختلاف بين النبلاء والعامة كبيرًا جدًا. كان من الصعب للغاية على عامة الناس أن يصبحوا نبلاء!

“ماذا عن هذا الشخص؟” سأل يي يون مرة أخرى. كان الشخص رجلاً نحيفًا. ابتسم ابتسامة ونظر نحو تشو شياوكي ، وألقى نظرة متملق.

 

كان لدى يي يون أصول الكريستال الأرجواني. يمكن لأصول الكريستال الأرجواني أن يمتص الطاقة ، لكنها كانت داخل جسده. سيكون من الصعب عليه نقل الطاقة التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية إلى جيانغ شياورو.

لم تستطع جيانغ شياورو تصديق أن يي يون سيصبح نبيلًا.

 

 

 

لكن سرعان ما أدركت جيانغ شياورو ذلك. تجمدت يدها في الهواء وبدت غير مصدقة وهي تنظر الى يي يون من أعلى إلى أسفل.

 

 

“لكن تأكد من أنك لا تؤثر على تدريبك الخاص.”  وأضافت جيانغ شياورو. كانت تعلم أن الزراعة تحتاج إلى الكثير من الموارد. إذا كانت تتدرب ، فسيتعين عليها استخدام بعض موارد يي يون.

أدركت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن يرتدي رداء السمكة الطائرة فحسب ، بل كان لديه أيضًا صابر يانشي.

 

 

 

ليس ذلك فحسب ، فقد ركب وحشًا ذي القرون القريبة لرؤيتها.

“ماذا عن هذا الشخص؟”  أشار يي يون إلى رجل كان مستعدًا لجمع الطعام. بهذا السؤال توتر الرجل.

 

 

كان الوحش ذو القرون القريبة هو مطية جين لونغ وي. كان من المستحيل سرقة احدها ، حتى لو سرقها أحد فلن يتمكن من التعامل معها!

 

 

 

هذه الأشياء لا يمكن أن تكون لشخص آخر.

لكن تشو شياوكي تجاهلتها وقالت تعبير اشمئزاز ، “الأخ يي يون ، هذا الرجل يُدعى تشو تشانغ. انه سيء ​​جدا. غالبًا ما يتنمر على الآخرين ، بل إنه يتنمر على الأخت الكبرى تشاو! ”

 

 

على هذا النحو ، توصلت جيانغ شياورو إلى نتيجة مذهلة –

 

 

كان هناك إمداد محدود من الطعام الذي تم إحضاره مع الوحش ذي القرون القريبة. بدا الأمر كثيرًا ، لكن لم يكن هناك ما يكفي لسكان عشيرة ليان  بأكملها. مع ألف أسرة ، كان هناك الآلاف من الناس. لم يكن من الممكن إطعام كل هؤلاء الناس بكميات قليلة.

“يون إير ، أنت … لقد أصبحت نبيلًا !؟”  تفاجأت جيانغ شياورو.

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

 

علمت جيانغ شياورو أن يي يون كان لديه بعض فرص الحظ ، وبعد الحصول على المساعدة من “الرجل العجوز سو” ، لم يكن من المستغرب أن قوته قد زادت بشكل كبير. لكنها لم تتوقع أبدًا أن يصبح يي يون نبيل.

أصبح يون إير نبيلاً بمجرد مشاركته في اختيار المملكة !؟  كيف كان ذلك ممكنا؟

 

 

“يون إير … لا يمكنك ببساطة ارتداء مثل هذه الملابس. إذا لاحظها أحد ، فسوف يتم نفيك! هذه ملابس لا يرتديها إلا النبلاء.  اخلعه بسرعة “.  قالت جيانغ شياورو وهي تلمس طوق يي يون. لقد اعتقدت دون وعي أن يي يون كان يرتدي ملابس الآخرين.

هل يمكن أن يكون أداء يون إير استثنائيًا ، مما جعله يصبح نبيلًا في الثانية عشرة من عمره؟

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

 

ترجمة:

“الأخت شياورو ، لقد نجحت في اختيار المملكة ، وحصلت على المركز الأول في الدم الفاني! أنا بالفعل عضو في نخبة جين لونغ وي. لقد جعلتني ألف أسرة جين لونغ وي فارس مملكة. في المستقبل ، سيكون لدي أرضي الخاصة في السهول الوسطى وسأحضر الأخت شياورو هناك لتعيش حياة جيدة”.  قال يي يون بسعادة.

لقد أحضر جين لونغ وي الطعام ، لذلك كان من الطبيعي أن يوزعوه.

 

“اللعنة ، لماذا تقف هناك؟ لا تجعلني أهاجمك. اغرب عن وجهي!”  رفع ليو تاي جعبته وبخ.

في كثير من الأحيان ، كان النعيم بسيط. عندما تحصل على ما تريد ثم تشاركه مع شخص ما ، كان ذلك نعمة.

 

 

 

بالنسبة لأهداف يي يون المستقبلية الطموحة ، لم يكن الحصول على فارس المملكة شيئًا.  كانت مجرد البداية.

في المستقبل ، إذا كان لدى جيانغ شياورو القدرة على حماية نفسها ، فإن يي يون سيشعر بالاطمئنان.

 

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

ولكن الآن ، كان يي يون سعيدًا جدًا من أعماق قلبه بلقبه. لأن ذلك يعني الكثير لجيانغ شياورو!

لكن تشو شياوكي تجاهلتها وقالت تعبير اشمئزاز ، “الأخ يي يون ، هذا الرجل يُدعى تشو تشانغ. انه سيء ​​جدا. غالبًا ما يتنمر على الآخرين ، بل إنه يتنمر على الأخت الكبرى تشاو! ”

 

 

فارس المملكة يعني المجد!

 

 

 

نظرت جيانغ شياورو بذهول إلى يي يون ، كما لو كانت لا تزال في حلم.

الأطفال الذين ألقوا روث البقر تقلصوا في الحشد. لم يجرؤوا على النظر إلى جيانغ شياورو. كان رئيسهم على الأرض يتقيأ دما. ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ كانوا يأسفون بشدة لأفعالهم.

 

 

المركز الأول في الدم الفاني… نخبة جين لونغ وي … فارس المملكة …

 

 

 

لم يجتاز يون إير الاختيار فقط ، وكانت له نتائج استثنائية ، ليصبح فارسًا في مملكة تاي آه مملكة الإلهية؟

رؤية جيانغ شياورو واقفة هناك بشكل جيد ، لم يستطع تشو شياوكي إلا أن تذرف الدموع.

 

 

علمت جيانغ شياورو أن يي يون كان لديه بعض فرص الحظ ، وبعد الحصول على المساعدة من “الرجل العجوز سو” ، لم يكن من المستغرب أن قوته قد زادت بشكل كبير. لكنها لم تتوقع أبدًا أن يصبح يي يون نبيل.

نظرت جيانغ شياورو بذهول إلى يي يون ، كما لو كانت لا تزال في حلم.

 

رؤية يي يون يقف في منتصف الساحة مع جبل من الحبوب واللحوم بجانبه ، كانت عيون شيوخ العشيرة ترتعش.

استغرقت جيانغ شياورو وقتًا طويلاً قبل أن تتمكن من قبول الأخبار لأنها كانت رائعة للغاية.

في المستقبل ، يمكن لـ جيانغ شياورو أن تتبع يي يون ولا تقلق بشأن الملابس أو الطعام. سوف يدخلون دوائر الطبقة العليا. لم يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الحياة.

 

“اللعنة!  كما لو أن السيد الشاب يي هو شخص يمكنك التحدث إليه. اغرب عن وجهي. لا يوجد طعام كافٍ للناس الطيبين ، وتريد أن يُعطى لأشخاص سيئين مثلك؟ في الحلم!” ركل ليو تاي تشو تشانغ. كان مليئا بالازدراء. لقد نسي تمامًا أنه لم يكن يعتبر يومًا ما شخصًا جيدًا.

“الأخت شياورو ، أنت تعرفين حتى أردية السمك الطائر…” فاجأت معرفة جيانغ شياورو يي يون. كان لدى يي يون انطباع بأن جيانغ شياورو كانت في السابعة من عمرها فقط عندما تركت عشيرتها العائلية.

 

 

 

لطفلة في السابعة من عمرها ان تقرأ الكثير من الكتب وتعرف الكثير ؛  كان بعيدًا عما يمكن أن يفعله الطفل العادي.

 

 

“أختي شياورو ، أخطط لك لممارسة فنون القتال معي.” كان يي يون يفكر في هذا لفترة طويلة.

كان يي يون فضوليًا بشأن خلفية جيانغ شياورو.

 

 

 

“أختي شياورو ، أخطط لك لممارسة فنون القتال معي.” كان يي يون يفكر في هذا لفترة طويلة.

في المستقبل ، إذا كان لدى جيانغ شياورو القدرة على حماية نفسها ، فإن يي يون سيشعر بالاطمئنان.

 

 

كان عمر البشر قصيرًا جدًا. لم يكن يي يون يريد أن تموت جيانغ شياورو صغيرة ، لذلك أراد أن تمارس جيانغ شياورو فنون القتال أيضًا.

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

 

كانت تشو شياوكي صريحة. تحول وجه تشو تشانغ إلى اللون الأخضر وفمه خافت. لم يجرؤ على دحضه.

في الماضي ، لم يكن لدى يي يون طعام يأكله ، ولم يكن قادرًا على السماح لجيانغ شياورو بممارسة فنون القتال.

أدركت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن يرتدي رداء السمكة الطائرة فحسب ، بل كان لديه أيضًا صابر يانشي.

 

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

لكنه الآن كان فارس مملكة. كان لديه الكثير من الموارد ، لذا لم يكن السماح لجيانغ شياورو بممارسة فنون القتال أمرًا مستحيلًا.

 

 

 

كان لدى يي يون أصول الكريستال الأرجواني. يمكن لأصول الكريستال الأرجواني أن يمتص الطاقة ، لكنها كانت داخل جسده. سيكون من الصعب عليه نقل الطاقة التي تمتصها الكريستالة الأرجوانية إلى جيانغ شياورو.

كان يي يون فضوليًا بشأن خلفية جيانغ شياورو.

 

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

لكي تزرع جيانغ شياورو ، كان عليها استخدام موارد أخرى.

“توزيع الطعام!” ابتسم يي يون.

 

 

“أتساءل ما هو مستوى موهبة الأخت شياورو …” عرف يي يون أن جيانغ شياورو لديها خلفية غير عادية ، لذلك قد يكون لديها موهبة أفضل منه؟

أما بالنسبة لأولئك الأشرار الذين سبق لهم التنمر على جيانغ شياورو ، فقد كانوا جميعًا خائفين. أمام جيانغ شياورو ، كانوا مثل الفئران أمام قطة.

 

 

في المستقبل ، إذا كان لدى جيانغ شياورو القدرة على حماية نفسها ، فإن يي يون سيشعر بالاطمئنان.

لم تستطع العمة وانغ أن تساعد في الابتسام. توهج وجه تشو شياوكي وأمسكت بيدي يي يون. كانت سعيدة.

 

انتفخت عيون جيانغ شياورو. لمست رأس تشو شياوكي وشعرت بالبهجة. الأشياء التي كانت تهتم بها لم تضيع. عدم فقدان أي شيء كان شعورًا جيدًا.

“يون إير ، سأتبع رغباتك.”  أومأت جيانغ شياورو وأجابت بهدوء. في الماضي ، كانت جيانغ شياورو تتخذ القرارات لصالح يي يون. الآن بعد أن كبر يي يون ببطء ، بدأت جيانغ شياورو تعتاد على اتخاذ يي يون القرارات نيابة عنها.

 

 

 

“لكن تأكد من أنك لا تؤثر على تدريبك الخاص.”  وأضافت جيانغ شياورو. كانت تعلم أن الزراعة تحتاج إلى الكثير من الموارد. إذا كانت تتدرب ، فسيتعين عليها استخدام بعض موارد يي يون.

أصبح لدى الفتاتين الآن القدرة على التحكم في مصير الناس. عندما أومأت الفتاتان حل النعيم عليهم. عندما هزت الفتيات رؤوسهن ، عرفوا أنهم محكوم عليهم ، واتى الخادم ليو تاي للقيام بالمهمة.

 

——————–

“هذا لن يحدث.” ضحك يي يون. “لنذهب ، الأخت شياورو. سأعيدك إلى القرية! ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

غادر يي يون لمدة ساعة تقريبًا. انتظر جميع أفراد عشيرة ليان عند مدخل القرية حتى عاد يي يون.

 

 

نظر جميع أفراد العشيرة البالغ عددهم خمسة آلاف شخص ، بما في ذلك شيوخ العشيرة الكبار والأقوياء ، إلى جيانغ شياورو بنظرة معقد.

كانت جيانغ شياورو جالسة على الوحش ذي القرون القريبة ثم أدركت أن حوالي خمسة آلاف شخص من عشيرة ليان كانوا هنا. للحظة ، أصيبت جيانغ شياورو بالذهول.

 

 

 

كان من النادر رؤية مثل هذا المشهد حتى أثناء الاحتفالات.

 

 

“رداء السمكة الطائرة!” كانت جيانغ شياورو تعرف بالفعل عن هذه الملابس.

نظر جميع أفراد العشيرة البالغ عددهم خمسة آلاف شخص ، بما في ذلك شيوخ العشيرة الكبار والأقوياء ، إلى جيانغ شياورو بنظرة معقد.

 

 

 

شعرت فتيات القرية بالحسد من جيانغ شياورو. لماذا لا يمكن أن يكون لديهم مثل هذا الأخ الأصغر في الأسرة؟

 

 

أولئك الذين قالوا أنهم جيدون منحوا الطعام. قيل لمن قالوا إنهم سيئون أن يذهبوا إلى أبعد مكان ممكن.

في المستقبل ، يمكن لـ جيانغ شياورو أن تتبع يي يون ولا تقلق بشأن الملابس أو الطعام. سوف يدخلون دوائر الطبقة العليا. لم يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الحياة.

في الماضي ، لم يكن لدى يي يون طعام يأكله ، ولم يكن قادرًا على السماح لجيانغ شياورو بممارسة فنون القتال.

 

“اللعنة ، لماذا تقف هناك؟ لا تجعلني أهاجمك. اغرب عن وجهي!”  رفع ليو تاي جعبته وبخ.

أما بالنسبة لأولئك الأشرار الذين سبق لهم التنمر على جيانغ شياورو ، فقد كانوا جميعًا خائفين. أمام جيانغ شياورو ، كانوا مثل الفئران أمام قطة.

كانت تشو شياوكي صريحة. تحول وجه تشو تشانغ إلى اللون الأخضر وفمه خافت. لم يجرؤ على دحضه.

 

 

الأطفال الذين ألقوا روث البقر تقلصوا في الحشد. لم يجرؤوا على النظر إلى جيانغ شياورو. كان رئيسهم على الأرض يتقيأ دما. ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟ كانوا يأسفون بشدة لأفعالهم.

تم ركل تشو تشانغ بلا رحمة من قبل ليو تاي ، لكن لهذا ، لم يشعر يي يون بأي شيء. أولئك الذين كانوا متنمرين وعاشوا حياتهم من خلال الابتزاز كان لديهم المزيد من الطعام المخزن في منازلهم. مع الجذور العشبية والخضروات البرية ، لن يتضوروا جوعاً.

 

 

“اي ، الآنسة عادت. يجب أن يكون الأمر صعبًا على الآنسة!”  كان ليو تاي يقظًا.  قام على الفور بتغيير تحيته لجيانغ شياورو إلى “الآنسة”. جعل هذا جيانغ شياورو تستغرق بعض الوقت لتدرك أنه كان يخاطبها.

الطعام الذي أحضره يي يون معه لم يكن كافيًا في الواقع.

 

لكن سرعان ما أدركت جيانغ شياورو ذلك. تجمدت يدها في الهواء وبدت غير مصدقة وهي تنظر الى يي يون من أعلى إلى أسفل.

“الأخت شياورو!” ركضت تشو شياوكيي في أحضان جيانغ شياورو.

——————–

 

كان من النادر رؤية مثل هذا المشهد حتى أثناء الاحتفالات.

كانت العلاقة بين جيانغ شياورو وتشو شياوكي دائما جيدة. لقد تم فصلهما لمدة شهرين ، ويمكن وصفه تقريبًا بأنه فصل حياة أو موت. عندما تم إحراق المنزل ، كانت جيانغ شياورو قد غادرت المنزل قبل ذلك ، واعتقدت تشو شياوكي أن جيانغ شياورو لن تعود أبدًا.

 

 

كانت هذه هي المتعة الأكثر بدائية وهي ما جعل الناس سعداء وراضين.

كانت الفتاة التي تخرج إلى البرية الشاسعة تعادل الانتحار.

 

 

“اللعنة!  كما لو أن السيد الشاب يي هو شخص يمكنك التحدث إليه. اغرب عن وجهي. لا يوجد طعام كافٍ للناس الطيبين ، وتريد أن يُعطى لأشخاص سيئين مثلك؟ في الحلم!” ركل ليو تاي تشو تشانغ. كان مليئا بالازدراء. لقد نسي تمامًا أنه لم يكن يعتبر يومًا ما شخصًا جيدًا.

رؤية جيانغ شياورو واقفة هناك بشكل جيد ، لم يستطع تشو شياوكي إلا أن تذرف الدموع.

 

 

 

الآن ، عادوا جميعًا. الأخ يي يون ، الأخت شياورو كانوا جميعًا بأمان. ستتحسن الأمور في المستقبل.

 

“ماذا عن هذا الشخص؟”  أشار يي يون إلى رجل كان مستعدًا لجمع الطعام. بهذا السؤال توتر الرجل.

انتفخت عيون جيانغ شياورو. لمست رأس تشو شياوكي وشعرت بالبهجة. الأشياء التي كانت تهتم بها لم تضيع. عدم فقدان أي شيء كان شعورًا جيدًا.

 

 

“أتساءل ما هو مستوى موهبة الأخت شياورو …” عرف يي يون أن جيانغ شياورو لديها خلفية غير عادية ، لذلك قد يكون لديها موهبة أفضل منه؟

تعانقت الفتاتان لفترة طويلة قبل الانفصال. نظرت جيانغ شياورو إلى الحشد وسأل يي يون ، “يون إير … ما هذا؟”

 

 

 

“توزيع الطعام!” ابتسم يي يون.

 

 

“لكن تأكد من أنك لا تؤثر على تدريبك الخاص.”  وأضافت جيانغ شياورو. كانت تعلم أن الزراعة تحتاج إلى الكثير من الموارد. إذا كانت تتدرب ، فسيتعين عليها استخدام بعض موارد يي يون.

لقد أحضر جين لونغ وي الطعام ، لذلك كان من الطبيعي أن يوزعوه.

أما بالنسبة لأولئك الأشرار الذين سبق لهم التنمر على جيانغ شياورو ، فقد كانوا جميعًا خائفين. أمام جيانغ شياورو ، كانوا مثل الفئران أمام قطة.

 

أما بالنسبة لأولئك الأشرار الذين سبق لهم التنمر على جيانغ شياورو ، فقد كانوا جميعًا خائفين. أمام جيانغ شياورو ، كانوا مثل الفئران أمام قطة.

كان هناك إمداد محدود من الطعام الذي تم إحضاره مع الوحش ذي القرون القريبة. بدا الأمر كثيرًا ، لكن لم يكن هناك ما يكفي لسكان عشيرة ليان  بأكملها. مع ألف أسرة ، كان هناك الآلاف من الناس. لم يكن من الممكن إطعام كل هؤلاء الناس بكميات قليلة.

 

 

بعد توزيع الحصص ، كان البعض في حالة بؤس ، والبعض الآخر في ابتهاج.

الطعام الذي أحضره يي يون معه لم يكن كافيًا في الواقع.

تعانق جيانغ شياورو ويي يون لفترة طويلة قبل الانفصال.

 

 

لذلك كان لدى يي يون طريقة واضحة للتوزيع. تم توزيع المبلغ على أساس طابعهم. الخير أعطي أكثر ، السيئ يمكن أن يقف بجانبه!

أدركت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن يرتدي رداء السمكة الطائرة فحسب ، بل كان لديه أيضًا صابر يانشي.

 

 

رؤية يي يون يقف في منتصف الساحة مع جبل من الحبوب واللحوم بجانبه ، كانت عيون شيوخ العشيرة ترتعش.

 

 

لكن بعد أن عبر إلى هذا العالم ، لم يكن لدى يي يون ذكريات قبل أن يبلغ الثانية عشرة من عمره. لم يعرف يي يون معظم الناس في عشيرة ليان .  لم يكن يعرف من كان جيدًا أو سيئًا ، وكان عليه أن يسأل تشو شياوكي و جيانغ شياورو.

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

 

 

 

في ذلك الوقت ، عندما وزعت العشيرة الحصص ، دخل يي يون في جدال مع معسكر إعداد المحاربين بسبب كيس صغير من الحبوب. كان على وشك ان يضرب. خرج ليان تشنغيو وألحق الضرر بـ يي يون سرًا. لولا الكريستالة الأرجوانية ، لكان قد مات.

لكن في الوقت الحالي ، طرحت جيانغ شياورو السؤال ، فكرت فجأة في شيء ما. كانت يداها على أكتاف يي يون وقامت بقياس ملابس يي يون …

 

في العقل الباطني لجيانغ شياورو ، كان الاختلاف بين النبلاء والعامة كبيرًا جدًا. كان من الصعب للغاية على عامة الناس أن يصبحوا نبلاء!

لكن اليوم…

 

 

 

أولئك الذين أرادوا حياة يي يون أصبحوا الآن مشلولين ولا يمكنهم العيش لفترة أطول. والآن ، كانت سلطة توزيع الطعام مع يي يون. تقررها أهواءه!

“أوه.” أومأ يي يون برأسه ، وبدون تحريك إصبع ، كان ليو تاي قد وزع الطعام بالفعل.

 

 

كان لشيوخ العشيرة تعبير مرارة. كانوا يعلمون أنهم كطبقة حاكمة ، لن يحصلوا بالتأكيد على الكثير …

في كثير من الأحيان ، كان النعيم بسيط. عندما تحصل على ما تريد ثم تشاركه مع شخص ما ، كان ذلك نعمة.

 

 

“العمة وانغ ، العم تشو ، شياوكي!” أشار يي يون إلى العمة وانغ وتشو شياوكي ، “هذا الطعام لك.”

 

 

 

التقط يي يون خمسة أكياس ثقيلة من الحبوب وثلاثة أكياس من الخضار وبعض لحوم الحيوانات النظيفة وسلمها إلى العمة وانغ.

 

“يون إير … لا يمكنك ببساطة ارتداء مثل هذه الملابس. إذا لاحظها أحد ، فسوف يتم نفيك! هذه ملابس لا يرتديها إلا النبلاء.  اخلعه بسرعة “.  قالت جيانغ شياورو وهي تلمس طوق يي يون. لقد اعتقدت دون وعي أن يي يون كان يرتدي ملابس الآخرين.

جعلت هذه الكومة الكبيرة من الطعام الكثير يحترقون من الغيرة. مع هذا ، لم تعد عائلة العمة وانغ بحاجة إلى أكل العصيدة بعد الآن. يمكنهم تناول الأرز الأبيض المعطر واللحوم المطبوخة والخضروات المقلية.  كانت جنة على الأرض.

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

 

 

لم تستطع العمة وانغ أن تساعد في الابتسام. توهج وجه تشو شياوكي وأمسكت بيدي يي يون. كانت سعيدة.

الملابس المختلفة تعني تصنيفات مختلفة.

 

 

“العم صن ، هذا من أجلك …” وزع يي يون الطعام بناءً على ذكرياته على العائلات اللطيفة. بعد تلقي الطعام ، ابتهج هؤلاء الناس.

تعانق جيانغ شياورو ويي يون لفترة طويلة قبل الانفصال.

 

 

لكن بعد أن عبر إلى هذا العالم ، لم يكن لدى يي يون ذكريات قبل أن يبلغ الثانية عشرة من عمره. لم يعرف يي يون معظم الناس في عشيرة ليان .  لم يكن يعرف من كان جيدًا أو سيئًا ، وكان عليه أن يسأل تشو شياوكي و جيانغ شياورو.

 

 

 

أولئك الذين قالوا أنهم جيدون منحوا الطعام. قيل لمن قالوا إنهم سيئون أن يذهبوا إلى أبعد مكان ممكن.

لم تستطع العمة وانغ أن تساعد في الابتسام. توهج وجه تشو شياوكي وأمسكت بيدي يي يون. كانت سعيدة.

 

لكي تزرع جيانغ شياورو ، كان عليها استخدام موارد أخرى.

“ماذا عن هذا الشخص؟”  أشار يي يون إلى رجل كان مستعدًا لجمع الطعام. بهذا السؤال توتر الرجل.

 

 

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

قالت تشو شياوكي: “الأخ يي يون ، إنه رجل طيب”.

كانت الحياة مليئة بالصعود والنزول!

 

 

“أوه.” أومأ يي يون برأسه ، وبدون تحريك إصبع ، كان ليو تاي قد وزع الطعام بالفعل.

رؤية يي يون يقف في منتصف الساحة مع جبل من الحبوب واللحوم بجانبه ، كانت عيون شيوخ العشيرة ترتعش.

 

في المستقبل ، يمكن لـ جيانغ شياورو أن تتبع يي يون ولا تقلق بشأن الملابس أو الطعام. سوف يدخلون دوائر الطبقة العليا. لم يجرؤوا على التفكير في مثل هذه الحياة.

“ماذا عن هذا الشخص؟” سأل يي يون مرة أخرى. كان الشخص رجلاً نحيفًا. ابتسم ابتسامة ونظر نحو تشو شياوكي ، وألقى نظرة متملق.

تعانقت الفتاتان لفترة طويلة قبل الانفصال. نظرت جيانغ شياورو إلى الحشد وسأل يي يون ، “يون إير … ما هذا؟”

 

“الأخت شياورو ، أنت تعرفين حتى أردية السمك الطائر…” فاجأت معرفة جيانغ شياورو يي يون. كان لدى يي يون انطباع بأن جيانغ شياورو كانت في السابعة من عمرها فقط عندما تركت عشيرتها العائلية.

لكن تشو شياوكي تجاهلتها وقالت تعبير اشمئزاز ، “الأخ يي يون ، هذا الرجل يُدعى تشو تشانغ. انه سيء ​​جدا. غالبًا ما يتنمر على الآخرين ، بل إنه يتنمر على الأخت الكبرى تشاو! ”

 

 

 

كانت تشو شياوكي صريحة. تحول وجه تشو تشانغ إلى اللون الأخضر وفمه خافت. لم يجرؤ على دحضه.

 

 

أصبح يون إير نبيلاً بمجرد مشاركته في اختيار المملكة !؟  كيف كان ذلك ممكنا؟

كيف تتغير الأشياء! لم يكن يتوقع أبدًا أن يقع تحت سيطرة هذه الفتاة الصغيرة.

كيف تتغير الأشياء! لم يكن يتوقع أبدًا أن يقع تحت سيطرة هذه الفتاة الصغيرة.

 

رؤية جيانغ شياورو واقفة هناك بشكل جيد ، لم يستطع تشو شياوكي إلا أن تذرف الدموع.

“اللعنة ، لماذا تقف هناك؟ لا تجعلني أهاجمك. اغرب عن وجهي!”  رفع ليو تاي جعبته وبخ.

 

 

أدركت جيانغ شياورو أن يي يون لم يكن يرتدي رداء السمكة الطائرة فحسب ، بل كان لديه أيضًا صابر يانشي.

“السيد الشاب يي ، أنا … ولا حتى … فقط قليلاً؟”  قام تشو تشانغ بتقطيع وجهه ، محاولًا أن يجعل نفسه يبدو مثيرًا للشفقة.

أصبح يون إير نبيلاً بمجرد مشاركته في اختيار المملكة !؟  كيف كان ذلك ممكنا؟

 

 

“اللعنة!  كما لو أن السيد الشاب يي هو شخص يمكنك التحدث إليه. اغرب عن وجهي. لا يوجد طعام كافٍ للناس الطيبين ، وتريد أن يُعطى لأشخاص سيئين مثلك؟ في الحلم!” ركل ليو تاي تشو تشانغ. كان مليئا بالازدراء. لقد نسي تمامًا أنه لم يكن يعتبر يومًا ما شخصًا جيدًا.

 

 

“لكن تأكد من أنك لا تؤثر على تدريبك الخاص.”  وأضافت جيانغ شياورو. كانت تعلم أن الزراعة تحتاج إلى الكثير من الموارد. إذا كانت تتدرب ، فسيتعين عليها استخدام بعض موارد يي يون.

تم ركل تشو تشانغ بلا رحمة من قبل ليو تاي ، لكن لهذا ، لم يشعر يي يون بأي شيء. أولئك الذين كانوا متنمرين وعاشوا حياتهم من خلال الابتزاز كان لديهم المزيد من الطعام المخزن في منازلهم. مع الجذور العشبية والخضروات البرية ، لن يتضوروا جوعاً.

في كثير من الأحيان ، كان النعيم بسيط. عندما تحصل على ما تريد ثم تشاركه مع شخص ما ، كان ذلك نعمة.

 

في ذلك الوقت ، عندما وزعت العشيرة الحصص ، دخل يي يون في جدال مع معسكر إعداد المحاربين بسبب كيس صغير من الحبوب. كان على وشك ان يضرب. خرج ليان تشنغيو وألحق الضرر بـ يي يون سرًا. لولا الكريستالة الأرجوانية ، لكان قد مات.

اصطف القرويون في حالة من القلق. كانوا خائفين من أنهم قد أساءوا من قبل الى الفتاتين بجانب يي يون.  إذا فعلوا ذلك ، فسيكون مصيرهم بائسا.

الطعام الذي أحضره يي يون معه لم يكن كافيًا في الواقع.

 

بالنسبة لأهداف يي يون المستقبلية الطموحة ، لم يكن الحصول على فارس المملكة شيئًا.  كانت مجرد البداية.

أصبح لدى الفتاتين الآن القدرة على التحكم في مصير الناس. عندما أومأت الفتاتان حل النعيم عليهم. عندما هزت الفتيات رؤوسهن ، عرفوا أنهم محكوم عليهم ، واتى الخادم ليو تاي للقيام بالمهمة.

كانت الفتاة التي تخرج إلى البرية الشاسعة تعادل الانتحار.

 

تعانقت الفتاتان لفترة طويلة قبل الانفصال. نظرت جيانغ شياورو إلى الحشد وسأل يي يون ، “يون إير … ما هذا؟”

بدعم يي يون الفتاتين ، أصبحتا الآن أميرات القروي. نظر إليهم الجميع بخوف واحترام. كان المتنمرون في القرية ، ومحاربو معسكر إعداد المحاربين الآن جميعًا كتاكيت مطيعة. أمام يي يون ، حتى التنانين كان عليها أن تلتف والنمور تنحني. علاوة على ذلك ، لم يكونوا تنانين ولا نمورًا ، في أحسن الأحوال كانوا قرودًا يمكنها القفز.

على هذا النحو ، توصلت جيانغ شياورو إلى نتيجة مذهلة –

 

لكنه الآن كان فارس مملكة. كان لديه الكثير من الموارد ، لذا لم يكن السماح لجيانغ شياورو بممارسة فنون القتال أمرًا مستحيلًا.

بعد توزيع الحصص ، كان البعض في حالة بؤس ، والبعض الآخر في ابتهاج.

“أوه.” أومأ يي يون برأسه ، وبدون تحريك إصبع ، كان ليو تاي قد وزع الطعام بالفعل.

 

 

في ذلك المساء ، تصاعد الدخان من عدة منازل. تحت غروب الشمس ، أدى الدخان إلى تظليل السماء الزرقاء.

 

 

 

كانت رائحة الأرز واللحوم المشوية التي ضاعت منذ فترة طويلة تأكل من قبل العائلات.  كان هناك ضحك وفرح في جميع أنحاء الحقول. لقد رسمت صورة أسرة زراعية سعيدة

 

 

 

كانت هذه هي المتعة الأكثر بدائية وهي ما جعل الناس سعداء وراضين.

لقد أحضر جين لونغ وي الطعام ، لذلك كان من الطبيعي أن يوزعوه.

 

 

 

“توزيع الطعام!” ابتسم يي يون.

——————–

ليس ذلك فحسب ، فقد ركب وحشًا ذي القرون القريبة لرؤيتها.

 

جعلت هذه الكومة الكبيرة من الطعام الكثير يحترقون من الغيرة. مع هذا ، لم تعد عائلة العمة وانغ بحاجة إلى أكل العصيدة بعد الآن. يمكنهم تناول الأرز الأبيض المعطر واللحوم المطبوخة والخضروات المقلية.  كانت جنة على الأرض.

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط