نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 135

قتال الوحوش الشرسة

قتال الوحوش الشرسة

 135- قتال الوحوش الشرسة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!

 

 

 

لم يكن لدى الغيمة البرية نقص في الوحوش الشرسة والمقفرة. سوف يندم على مغادرة الغيمة البرية قبل قتال أي وحوش.

 

 

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. بالنسبة له ، كانت قوة لين تشين تونغ هائلة وكانت موهوبة للغاية ، بلا حد!

“سوف أصقل الوحوش الشرسة التي تقتلها إلى بقايا وحوش شرسة. بعد تناول بقايا الوحش الشرسة ، جنبًا إلى جنب مع الجوهر الطبي للإكسير الأخضر ، ستساعدك على الوصول إلى عالم الدم الأرجواني! ”

لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!

 

“خطوط الطول اليين معروفة أيضًا بخطوط الطول المنتهية ؛  لا توجد طريقة تقريبًا لربطها. لكن الغريب ، عندما أتصل بجسمك ، أشعر أحيانًا أن خطوط الطول الخاصة بي تنشط. لقد وجدت بصيصًا من الأمل لخطوط الطول المنتهية على جسدك. على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه أفضل من لا شيء … ربما ، عندما تذهب إلى أبعد من ذلك وتنمو لتصبح أقوى ، سيصبح هذا الأمل أكبر … ”

لم تدخر لين تشين تونغ أي جهد في مساعدة يي يون. لقد أعطته أيضًا الإكسير الأخضر في الماضي ، لذلك كل هذا اللطف جعل يي يون يشعر بالأسف. “آنسة لين ، لماذا تساعدني؟”

ولدت لين تشين تونغ مع خطوط طول اليين ، لذلك كان جسدها باردًا مثل الماء. أما بالنسبة لبنية يي يون ، فقد كان جسده ساخنا. في خطوط الطول ليي يون ، بدا أنه كان هناك تدفق مستمر للطاقة الساخنة. تدفقت هذه من خلال بشرتهم وغذت جسد لين تشين تونغ. جعلها مريحة للغاية.

 

 

ترددت لين تشين تونغ قليلاً وقالت ، “بما أنك تريد أن تعرف ، فلا ضرر من إخبارك. عندما ولدت ، قررت عائلتي أنني ولدت مع خطوط طول اليين. سأواجه في النهاية عنق الزجاجة في زراعي. بسبب خطوط طول اليين ، لن أتمكن أبدًا من تجاوز عنق الزجاجة هذا”.

رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.

 

 

“أوه؟” صدم يي يون. لم يسمع عن خطوط طول اليين من قبل.

 

 

سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.

“خطوط الطول اليين معروفة أيضًا بخطوط الطول المنتهية ؛  لا توجد طريقة تقريبًا لربطها. لكن الغريب ، عندما أتصل بجسمك ، أشعر أحيانًا أن خطوط الطول الخاصة بي تنشط. لقد وجدت بصيصًا من الأمل لخطوط الطول المنتهية على جسدك. على الرغم من صغر حجمه ، إلا أنه أفضل من لا شيء … ربما ، عندما تذهب إلى أبعد من ذلك وتنمو لتصبح أقوى ، سيصبح هذا الأمل أكبر … ”

في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!

 

 

عندما قالت لين تشين تونغ هذه الكلمات ، تحولت تعبيراتها للبؤس. رفعت رأسها ، ونظرت إلى السماء المليئة بالنجوم اللامحدودة وأطلقت تنهيدة خافتة.

بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.

 

المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.

فوجئ يي يون  كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟

 

 

 

على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.

“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”

 

على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.

ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.

لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!

 

 

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. بالنسبة له ، كانت قوة لين تشين تونغ هائلة وكانت موهوبة للغاية ، بلا حد!

ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.

 

كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.

لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟

ربط عبور النخيل مع لين تشين تونغ في الليلة السابقة. ذكرت لين تشين تونغ سرًا خاصًا بها ، على الأرجح كان هذا.

 

على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.

صدم يي يون.

 

 

 

كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!

كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!

 

عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.

لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!

 

 

 

“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.

وجد يي يون أنه أمر لا يصدق. بالنسبة له ، كانت قوة لين تشين تونغ هائلة وكانت موهوبة للغاية ، بلا حد!

 

 

“يكمن الخطر في الوادي البشري المقفر. حتى بعض النباتات هي وحوش تأكل البشر. أنت غير قادر على إدراك الأشياء بعد ، ويمكنك فقط استخدام عينيك. في وادي البشري المقفر المظلم ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية. امسك يدي ، سأكون قادرة على تجنب أي خطر. إذا انفصلت عني ، واتخذت خطوة خاطئة ، فقد تقع في فخ وتدخل بطن الوحوش ، وتؤكل في لحظة! ”

 

 

 135- قتال الوحوش الشرسة

كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!

“اعطني يدك.” مدت لين تشين تونغ يدها مرة أخرى. مرة أخرى كانت هذه اليد البيضاء الكريمية. تحت ضوء القمر ، كبريق اليشم ، مبهرة يي يون.

 

 

جعد يي يون شفتيه الجافة وأمسك بيد لين تشين تونغ.

 

 

لكنها في الواقع ولدت بخطوط طول منتهية. لا يزال بإمكانها امتلاك هذه الموهبة السخيفة حتى مع خطوط الطول المنتهية؟ إن لم يكن لخطوط الطول المنتهية ، فإلى أي مدى يمكن أن تصل قوتها؟

سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.

كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!

 

في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!

المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.

 

 

ken

في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.

كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.

 

تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.

كان وادي البشري المقفر هادئًا جدًا ، لذا كان بإمكانهما سماع دقات قلب بعضهما البعض. هذا الشعور المثير للاهتمام جعل الأمر يبدو وكأنهما الشخصان الوحيدان المتبقيان في هذا العالم.

 

 

“يكمن الخطر في الوادي البشري المقفر. حتى بعض النباتات هي وحوش تأكل البشر. أنت غير قادر على إدراك الأشياء بعد ، ويمكنك فقط استخدام عينيك. في وادي البشري المقفر المظلم ، سيكون الأمر خطيرًا للغاية. امسك يدي ، سأكون قادرة على تجنب أي خطر. إذا انفصلت عني ، واتخذت خطوة خاطئة ، فقد تقع في فخ وتدخل بطن الوحوش ، وتؤكل في لحظة! ”

على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.

 

 

“أوه؟” صدم يي يون. لم يسمع عن خطوط طول اليين من قبل.

سارت لين تشين تونغ في المقدمة بقدرتها على استخدام حواسها لإدراك المنطقة ، ولم يؤثر ذلك على رؤية لين تشين تونغ على الرغم من غياب الضوء.

 

 

 

يبدو أنها لا تزال ترى يي يون إذا أدارت رأسها للخلف.

 

 

سار الاثنان ببطء يدا بيد في وادي البشري المقفر.

في الواقع ، كان على لين تشين تونغ أن تعترف بأنها كانت على استعداد تام للاتصال بيي يون. جعلها حمل يدي يي يون تشعر بالراحة بشكل خاص.

 

 

 

ولدت لين تشين تونغ مع خطوط طول اليين ، لذلك كان جسدها باردًا مثل الماء. أما بالنسبة لبنية يي يون ، فقد كان جسده ساخنا. في خطوط الطول ليي يون ، بدا أنه كان هناك تدفق مستمر للطاقة الساخنة. تدفقت هذه من خلال بشرتهم وغذت جسد لين تشين تونغ. جعلها مريحة للغاية.

كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.

 

كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.

كانت هناك أوقات عندما كان إغلاق خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ سيحدث بعض التغييرات الطفيفة بسبب يي يون.

المغامرة في وادي البشري المقفر مع لين تشين تونغ جعل يي يون يمتلأ بالترقب.

 

على الرغم من أن يي يون لم يفهم الكثير ، إلا أنه كان بإمكانه أن يخمن من كلمة “أنهى” ما تعنيه.

كانت لين تشين تونغ مفتونة بهذا التغيير الصغير. على هذا النحو ، كان لديها شعور بالحنين لها وهي تمسك بيدي يي يون.

 

 

 

عندما تعمق الاثنان ببطء ، أصبح الجو المحيط أكثر غرابة. على الرغم من أن يي يون لم يستطع الرؤية ، إلا أنه شعر بإحساس الموت وهو يتفشى.

 

 

في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.

لقد تلاشت المشاعر الخيالية والمتقلبة التي كان يمتلكها في الأصل.

فوجئ يي يون  كانت لين تشين تونغ مثقلة بالفعل بخطوط الطول المنتهية؟

 

 

هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!

صدم يي يون.

 

 

هنا ، كان يجب أن يكون في حالة تأهب قصوى لأن الموت كان عند كل منعطف. إذا لم يبقى المرء متيقظًا ، فقد يموت في لحظة.

على الرغم من أنه كانت آمن ، إلا أن السير جنبًا إلى جنب مع لين تشين تونغ جعل الجو غامضًا.

 

 

على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت.  كانت مثل هذه الفرصة نادرة!

 

 

على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت.  كانت مثل هذه الفرصة نادرة!

شعر يي يون أنهم كانوا ينزلون. كان الأمر كما لو كانوا يدخلون كهفًا تحت الأرض.

 

 

في هذه اللحظة كان القمر قاتما والرياح قوية. كان هناك القليل من الضوء الذي دخل إلى وادي البشري المقفر. اتبع يي يون لين تشين تونغ ببطء. لم يستطع يي يون رؤية لين تشين تونغ على الإطلاق ، ولم يشعر إلا بيده وهي تمسك بيده لين تشين تونغ. في الظلام الصامت ، كان يشم رائحة جسد لين تشين تونغ بضعف.

ببطء ، رأى يي يون بعض الضوء. كان هذا الضوء من معادن الفلورسنت. تناثرت هذه المعادن الفلورية اللامعة على جدران الوادي. على هذا النحو ، استعاد يي يون بصره ببطء.

 

 

 

كان يرى أن هناك نباتات ذات أحجام هائلة داخل الوادي الوعر.

قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.

 

 

كانت هذه النباتات مثل الصخور ، ولكن كانت هناك استثناءات. كان لبعض النباتات أزهار زاهية وباهظة الثمن. كانت الأزهار تقطر الدم لأن حواف الأزهار كانت مبطنة بأسنان متعرجة. كان مثل فم ضخم.

في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!

 

 

كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.

كان العالم شاسعًا بالفعل ومليئًا بالخبراء!

 

كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.

“إنها النباتات التي تأكل البشر والفطر القاتل. فالنباتات الآكلة للبشر تأكل الناس ، في حين أن عطر الفطر القاتل سام. في اللحظة التي تدخل فيها جراثيمه جسمك ، ستنمو لتصبح فطرًا جديدًا. تلك العظام التي تراها هي نتيجة لذلك. ”

 

 

 

كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.

 

 

 

كان يي يون خائف سرا. كان هذا هو العالم البري في البرية الشاسعة. في هذه المنطقة ، كان الموت دون معرفة سبب ذلك شائعًا.

——————–

 

تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.

قالت لين تشين تونغ ، “هناك العديد من الأماكن التي يتعذر الوصول إليها في البرية الشاسعة والتي لا يوجد فيها روح واحدة. إنه محفوف بالمخاطر غير المتوقعة التي لا يمكنك حتى تخيلها. ولكن لأنه لا يوجد حتى روح ، وبسبب البيئة الغريبة ، فإنها ستخلق كنوزًا. قد يكون من الصعب قياس قيمة بعض الكنوز. عندما تدخل مناطق أخرى من البرية الشاسعة ، يمكن أن تسبب عاصفة دموية ، وقد تدمر بلدًا قديمًا … ”

 

 

 

تحدث لين تشين تونغ بينما استمع يي يون في صمت. كانت هذه أول مرة يتجه فيها إلى هذا العالم. لمعرفة ما كان العالم يدور حوله ، يمكن اعتبار لين تشين تونغ أول دليل ليي يون.

“أوه؟” صدم يي يون. لم يسمع عن خطوط طول اليين من قبل.

 

 

“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.

على الرغم من أن لين تشين تونغ كانت تحميه ، إلا أنه أراد أن يجعل هذه المعركة تجربة حياة أو موت.  كانت مثل هذه الفرصة نادرة!

 

 

تمامًا كما قالت لين تشين تونغ ، توقفت فجأة.

كان هناك أيضًا فطر يبدو أنه يبلغ ارتفاعه حوالي قدمين إلى ثلاثة أقدام. كان مثل مظلة عملاقة. كان يتلألأ ويطلق عطرًا خاصًا. تحت غطاء الفطر ، يمكن للمرء أن يرى عظام الحيوانات.

 

“سوف أصقل الوحوش الشرسة التي تقتلها إلى بقايا وحوش شرسة. بعد تناول بقايا الوحش الشرسة ، جنبًا إلى جنب مع الجوهر الطبي للإكسير الأخضر ، ستساعدك على الوصول إلى عالم الدم الأرجواني! ”

كانت تنظر ببرود.

 

 

 

توقف يي يون أيضًا ، ويمكن أن يشعر نية قتل. “هناك شيء ما في المقدمة!”

في البرية الشاسعة ، كان البشر والوحوش في معارضة تامة ، ولكن حتى اليوم ، لم يقاتل يي يون قط وحشًا شرسًا حقيقيًا من قبل!

 

 

قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.

 

 

 

رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.

قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.

 

لم تدخر لين تشين تونغ أي جهد في مساعدة يي يون. لقد أعطته أيضًا الإكسير الأخضر في الماضي ، لذلك كل هذا اللطف جعل يي يون يشعر بالأسف. “آنسة لين ، لماذا تساعدني؟”

“هدير–”

لقد فهم بعمق أنه بغض النظر عن النتائج التي حصل عليها ، فقد كان في خطواته الأولى. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا!

 

“وحش حجر الدم العملاق. مستواه على مستوى الوحش الشرس. إنه جشع وقاس وقوي. يحب تمزيق فريسته. اقتله وسأقوم بصقله الى بقايا الوحش الشرس ، مما يسمح لك بالاختراق ببطء إلى عالم الدم الأرجواني!” قالت لين تشين تونغ وهي تنقر بأصابعها. لم يقترب منها حطام الحجر والغبار. في هذا العالم الفوضوي تحت الأرض ، لم تتلطخ ملابس لين تشين تونغ مطلقًا.

دوي هدير مكتوم أمام يي يون ، “جدار حجري” بدأ فجأة في التحرك ، ونفض الغبار الحجري.

كما قالت لين تشين تونغ ، أطلق جسدها تيار كهربائي أرجواني. كانت تتأرجح وكلما اقتربت جراثيم الفطر من لين تشين تونغ أو يي يون ، سيتم حرقها جميعًا إلى رماد بواسطة التيار الكهربائي.

 

رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.

بعد تقشر كل شيء ، ما ظهر أمام يي يون كان وحش قرد عملاق.

 

 

 

كان جسده منتصبا وذراعاه طويلتان. لم يأخذ الرأس نسبة كبيرة من الجسم.

 

 

قام يي يون بفك صابر يانشي. لم يختر سلاحه الخاص ، ولكن منذ أن أعطاه جين لونغ وي صابر يانتشي ، استخدمه.

كان هذا الوحش مغطى بدرع صخري ويمكن أن يتغير لون جسمه إلى لون صخرة. هذا هو السبب في أن يي يون لم يراه من البداية.

لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!

 

 

لكن الآن ، بعد أن رأى فريسته ، بدأ جسده يتحول إلى اللون الأحمر ، وسرعان ما أصبح قردًا عملاقًا أحمر دموي!

 

 

 

“وحش حجر الدم العملاق. مستواه على مستوى الوحش الشرس. إنه جشع وقاس وقوي. يحب تمزيق فريسته. اقتله وسأقوم بصقله الى بقايا الوحش الشرس ، مما يسمح لك بالاختراق ببطء إلى عالم الدم الأرجواني!” قالت لين تشين تونغ وهي تنقر بأصابعها. لم يقترب منها حطام الحجر والغبار. في هذا العالم الفوضوي تحت الأرض ، لم تتلطخ ملابس لين تشين تونغ مطلقًا.

هذا الوادي البشري المقفر … كان مليئًا بالموت!

 

 

 

“لنأخذ الغيمة البرية كمثال. تغطي بعض الأراضي المقفرة في الغيمة البرية مائة ألف ميل ، أو ربما حتى مليون ميل. إنها عوالم صوفية عميقة لها خصائص زمكان مختلفة. إنها مليئة بالوحوش البدائية المقفرة وحتى لوردات البشر لن يجرؤوا على الدخول بتهور “.

——————–

 

 

كلمات لين تشين تونغ لم تكن عديمة الصحة. كان الوادي البشري المقفر محفوفًا بالمخاطر. لم تكن الوحوش الموجودة بداخله بارعة في قتل البشر فحسب ، بل كانت سادة التخفي والهجمات الخفية!

ترجمة:

يبدو أنها لا تزال ترى يي يون إذا أدارت رأسها للخلف.

ken

رؤية يي يون في حالة تأهب ، كانت لين تشين تونغ سعيدة. أخذت بضع خطوات للوراء ووقفت خلف يي يون. لقد أوضحت أن هذه كانت معركة يي يون.

 

 

كانت هناك أوقات عندما كان إغلاق خطوط الطول الخاصة بلين تشين تونغ سيحدث بعض التغييرات الطفيفة بسبب يي يون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط