وحش مقفر
138- وحش مقفر
“ما هذا …” ذهب يي يون في حالة تأهب قصوى ونظر حوله باهتمام. تحت ضوء الفلورسنت الخافت ، ما رآه جعل فروة رأسه ترتعش.
يي يون حدق في بايثون الصقيع. كل حرشفة ، والملمس على كل حرشفة يمكن رؤيته بوضوح من قبل يي يون.
تغير تعبير يي يون عندما شعر بقشعريرة!
“بوا!”
وصلت مجموعة من الثعابين من جميع الأمكنة ، محيطة بيي يون و لين تشين تونغ.
تصدى يي يون لهجوم تسلل شنه وحش شرس قبل أن يقطع رأسه!
عرف يي يون بالطبع عن بايثون الصقيع. لقد سرق جوهرعظام بايثون الصقيع مقفرة من ليان تشنغيو!!
كان هذا الوحش الشرس بحجم قرد. كان لديه زوج من الأجنحة ، مما جعله يبدو وكأنه خفاش.
لم يقتصر الأمر على تحسين مستوى زراعته فحسب ، بل تحسنت مؤسسته. الأهم من ذلك ، زادت خبرة يي يون القتالية بسرعة. كان عبور البرية الشاسعة وتجربة معارك الحياة والموت أمرًا بالغ الأهمية.
“خفاش الأسنان الأرجواني”. أسنانه لها سم أرجواني وعند دخولها جسم الإنسان تذوب عضلاته وتتحول إلى سائل. بعد ذلك ، سوف يمتصهم خفاش الأسنان الأرجواني. في النهاية ، سيترك الجلد المجفف فقط. قوة خفاش الأسنان الأرجواني ليست كبيرة ، لكن سرعته سريعة للغاية وجيد في الهجمات المتسللة. من الجيد جدًا أن تكون قادرًا على قطع رأسه! في الساعات القليلة الماضية ، تحسنت تقنيات الصابر لديك”.
البقاء بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة لم تجعل يي يون قلقًا. تم الاعتناء بعشيرة ليان من قبل جين لونغ وي ولم يجرؤ أحد على لمس جيانغ شياورو.
كانت لين تشين تونغ بارعة للغاية في التعامل مع الوحوش الشرسة في الغيمة البرية. كانت مثل الموسوعة. عرفت لين تشين تونغ كل وحش شرس ونبات خطير قابلوه على طول الطريق.
”با! با! با! ”
على طول الطريق ، سيقاتل يي يون مع الوحوش الشرسة بينما كانت لين تشين تونغ تعطي مؤشرات ، وتمدح تحركاته وتشير إلى عيوبه.
في تلك اللحظة ، مع وجود لين تشين تونغ في الوسط ، كان الأمر أشبه بزهرة جليدية عملاقة تتفتح. لقد تحولت المائة ياردة المحيطة إلى عالم من الجليد!
حدق في يي يون وأظهر أنيابه السوداء.
استفاد يي يون من هذا كثيرا.
لم يقتصر الأمر على تحسين مستوى زراعته فحسب ، بل تحسنت مؤسسته. الأهم من ذلك ، زادت خبرة يي يون القتالية بسرعة. كان عبور البرية الشاسعة وتجربة معارك الحياة والموت أمرًا بالغ الأهمية.
“ما هذا …” ذهب يي يون في حالة تأهب قصوى ونظر حوله باهتمام. تحت ضوء الفلورسنت الخافت ، ما رآه جعل فروة رأسه ترتعش.
مر الوقت بسرعة ، وتوغل الثنائي في عمق الوادي. لقد قطعوا مئات الأميال ، وقضوا يومًا وليلة.
في تلك اللحظة ، مع وجود لين تشين تونغ في الوسط ، كان الأمر أشبه بزهرة جليدية عملاقة تتفتح. لقد تحولت المائة ياردة المحيطة إلى عالم من الجليد!
شهد الثنائي عشرات المعارك! يي يون حسمهم جميعًا!
كان هذا الوحش الشرس بحجم قرد. كان لديه زوج من الأجنحة ، مما جعله يبدو وكأنه خفاش.
خلال هذا ، أصيب يي يون ، لكنهم كانوا اصابات طفيفة لذلك تعافى بسرعة.
لكن … كان لدى يي يون لين تشين تونغ بجانبه.
تمامًا كما كان يي يون يفكر في الأمر ، قامت لين تشين تونغ بخطوة. قامت بفك سيفها من ماء الصقيع وتلويحة بسيطة للأمام.
إذا كانوا جائعين ، فإنهم يطبخون وجباتهم على الفور. شوي اللحوم وطهي الأرز بالبخار والحساء … على الرغم من أن لين تشين تونغ لم تكن مطاردة جيدة للطعام ، فإن الطعام الذي صنعه يي يون كان لا يزال يسيل لعابها.
البقاء بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة لم تجعل يي يون قلقًا. تم الاعتناء بعشيرة ليان من قبل جين لونغ وي ولم يجرؤ أحد على لمس جيانغ شياورو.
بايثون الصقيع!؟
في تلك اللحظة ، مع وجود لين تشين تونغ في الوسط ، كان الأمر أشبه بزهرة جليدية عملاقة تتفتح. لقد تحولت المائة ياردة المحيطة إلى عالم من الجليد!
بعد يوم آخر ، كان الوقت متأخرًا في الليلة الثانية. حقق يي يون تقدمًا كبيرًا بعد معارك مكثفة مستمرة.
بدأت الرونية في الوميض. شكلت هذه الأحرف الرونية حاجزًا من الضوء الذي يحبس بايثون الصقيع ويي يون ولين تشين تونغ بداخله.
لأنه بعد كل معركة ، يمكن أن يأكل يي يون بقايا العظام ، مما عزز زراعته!
مر الوقت بسرعة ، وتوغل الثنائي في عمق الوادي. لقد قطعوا مئات الأميال ، وقضوا يومًا وليلة.
لم يقتصر الأمر على تحسين مستوى زراعته فحسب ، بل تحسنت مؤسسته. الأهم من ذلك ، زادت خبرة يي يون القتالية بسرعة. كان عبور البرية الشاسعة وتجربة معارك الحياة والموت أمرًا بالغ الأهمية.
“سي ….”
كانت لين تشين تونغ محقة بالفعل. حدد بايثون الصقيع عدوه.
فجأة ، سمع يي يون صوت هسهسة حاد. سرعان ما أصبح صوت الهسهسة أكثر حدة. كان مثل عشرات الآلاف الجين من الرمل يتم طحنها باستمرار. كان الصوت يهاجم طبلة الأذن.
تغير تعبير يي يون عندما شعر بقشعريرة!
جمد الجليد مجموعة الثعابين التي كانت تندفع للأمام وتحولت إلى منحوتات جليدية!
من بين هذه المجموعة من الثعابين ، كان أنحف سمك مثل دلو الماء. كان بعضها بسمك خزان المياه ، وبعضها كان سميكًا لدرجة أن شخصين لم يتمكنوا من تطويقهم.
كان مثل ريح باردة هبت ودخلت العظم.
لكن هذا التحول المفاجئ في الأحداث صدم بايثون الصقيع!
“ما هذا …” ذهب يي يون في حالة تأهب قصوى ونظر حوله باهتمام. تحت ضوء الفلورسنت الخافت ، ما رآه جعل فروة رأسه ترتعش.
كان يي يون لا يزال في ذروة مرحلة تجميع التشي. كانت الفجوة بين الدم الفاني و الدم الأرجواني كبيرة ، لكن مهارات يي يون تضمنت الدقة الدقيقة وبصيرة مثل عدم وجود حركات. مع جسده المقسى ، نبض التنين ، يمكنه محاربة محارب دم أرجواني ضعيف!
ليس بعيدًا ، كانت مجموعة من الثعابين السوداء تنزلق.
استفاد يي يون من هذا كثيرا.
كان مثل ريح باردة هبت ودخلت العظم.
من بين هذه المجموعة من الثعابين ، كان أنحف سمك مثل دلو الماء. كان بعضها بسمك خزان المياه ، وبعضها كان سميكًا لدرجة أن شخصين لم يتمكنوا من تطويقهم.
لأنه بعد كل معركة ، يمكن أن يأكل يي يون بقايا العظام ، مما عزز زراعته!
وصلت مجموعة من الثعابين من جميع الأمكنة ، محيطة بيي يون و لين تشين تونغ.
بايثون الصقيع!؟
كل هذه الثعابين كانت على مستوى الوحش الشرس. مع مهاجمة الكثير من الثعابين ، كان لا بد أن يلدغ يي يون حتى الموت.
“بوا!”
لكن … كان لدى يي يون لين تشين تونغ بجانبه.
نظرت لين تشين تونغ إلى العديد من الثعابين وقالت باستخفاف ، “لقد واجهنا وحشًا مقفرًا. كل هذه الثعابين يقودها وحش مقفر! ”
“وحش مقفر!؟” فوجئ يي يون. كانت الوحوش المقفرة أعلى بمستوى واحد من الوحوش الشرسة. كان هناك عدد أقل بكثير من الوحوش المقفرة مقارنة بالوحوش الشرسة ، لكنهم كانوا سادة حقيقيين في البرية الشاسعة!
“إنه بايثون الصقيع!” في هذه الكتلة الضخمة من الثعابين ، اكتشفت لين تشين تونغ الملك الثعبان الحقيقي.
ليس بعيدًا ، كانت مجموعة من الثعابين السوداء تنزلق.
بايثون الصقيع!؟
عرف يي يون بالطبع عن بايثون الصقيع. لقد سرق جوهرعظام بايثون الصقيع مقفرة من ليان تشنغيو!!
اومضت عيون يي يون من الإثارة.
كانت عظام بايثون الصقيع المقفرة سامة. لصقلها ، كانت هناك حاجة إلى سيد السماء المقفر ، أو ستكون العواقب وخيمة.
إذا كانوا جائعين ، فإنهم يطبخون وجباتهم على الفور. شوي اللحوم وطهي الأرز بالبخار والحساء … على الرغم من أن لين تشين تونغ لم تكن مطاردة جيدة للطعام ، فإن الطعام الذي صنعه يي يون كان لا يزال يسيل لعابها.
“إنه بايثون الصقيع غير ناضج. جيد جدا! يي يون ، هذه فرصتك. يعد بايثون الصقيع أحد أضعف الوحوش المقفرة. واحد غير ناضج يدور حول قوة محارب الدم الأرجواني العادي. يمكنك محاولة رؤية ما يكون عليه القتال على مستوى الدم الأرجواني! في هذه المعركة ، كل ما تحتاجه هو أن تظل غير مهزوم. ستكون طريقة لتقوية نفسك! ”
كان يي يون لا يزال في ذروة مرحلة تجميع التشي. كانت الفجوة بين الدم الفاني و الدم الأرجواني كبيرة ، لكن مهارات يي يون تضمنت الدقة الدقيقة وبصيرة مثل عدم وجود حركات. مع جسده المقسى ، نبض التنين ، يمكنه محاربة محارب دم أرجواني ضعيف!
اومضت عيون يي يون من الإثارة.
تحولت هذه الضربة إلى تشي سيف أبيض مزرق. كان هذا السيف تشي باردًا حتى العظم. انتشر مثل تموج الماء وتجمد بخار الماء في الهواء ، واصطفت الأرض بطبقة من الجليد!
الوحش المقفر! لقد كان أخيرًا ذاهب لمحاربة وحش مقفر!
كان يعتقد في الأصل أن يي يون و لين تشين تونغ سيكونان وجبة رائعة. كان المحاربون الذين يتمتعون بقوة معينة مكملاً جيدًا للوحوش المقفرة. كان من شأن تناولها أن يساعد في نموها ، مما يسمح لها بالنضوج في وقت أقرب.
تصدى يي يون لهجوم تسلل شنه وحش شرس قبل أن يقطع رأسه!
لكن مع وجود الكثير من الثعابين …
حدق في يي يون وأظهر أنيابه السوداء.
تمامًا كما كان يي يون يفكر في الأمر ، قامت لين تشين تونغ بخطوة. قامت بفك سيفها من ماء الصقيع وتلويحة بسيطة للأمام.
على هذا النحو ، أرسل بايثون الصقيع كل ثعابينه لمهاجمة الاثنين ، على أمل استنفاد طاقتهم بفيلق من الثعابين ، ولكن بشكل مفاجئ ، تم القضاء على جيش الثعبان قبل أن يتمكنوا حتى من الهجوم!
كان لدى بايثون الصقيع بعض الذكاء. أدركت فجأة قوة الفتاة الصغيرة وكان على وشك أن يستدير ويهرب ، لكن …
تحولت هذه الضربة إلى تشي سيف أبيض مزرق. كان هذا السيف تشي باردًا حتى العظم. انتشر مثل تموج الماء وتجمد بخار الماء في الهواء ، واصطفت الأرض بطبقة من الجليد!
وصلت مجموعة من الثعابين من جميع الأمكنة ، محيطة بيي يون و لين تشين تونغ.
في تلك اللحظة ، مع وجود لين تشين تونغ في الوسط ، كان الأمر أشبه بزهرة جليدية عملاقة تتفتح. لقد تحولت المائة ياردة المحيطة إلى عالم من الجليد!
يي يون حدق في بايثون الصقيع. كل حرشفة ، والملمس على كل حرشفة يمكن رؤيته بوضوح من قبل يي يون.
جمد الجليد مجموعة الثعابين التي كانت تندفع للأمام وتحولت إلى منحوتات جليدية!
لكن مع وجود الكثير من الثعابين …
عند رؤية هذا المشهد ، صدم يي يون.
البقاء بعيدًا عن المنزل لفترة طويلة لم تجعل يي يون قلقًا. تم الاعتناء بعشيرة ليان من قبل جين لونغ وي ولم يجرؤ أحد على لمس جيانغ شياورو.
كان يعرف مدى قوة الوحوش الشرسة. لكن تحت يد لين تشين تونغ ، لم يكن لديهم أي مقاومة ، وقتلت المجموعة بأكملها بحركة واحدة.
فقط ثعبان بايثون الصقيع يمكنه مقاومة هجوم السيف الجليدي لـ لين تشين تونغ.
لم يقتصر الأمر على تحسين مستوى زراعته فحسب ، بل تحسنت مؤسسته. الأهم من ذلك ، زادت خبرة يي يون القتالية بسرعة. كان عبور البرية الشاسعة وتجربة معارك الحياة والموت أمرًا بالغ الأهمية.
كان هذا لأن ثعبان بايثون الصقيع كان قويًا وخاصيته الأساسية كانت باردة ، لذلك كان يتمتع بمقاومة عالية لتشي الصقيع.
بايثون الصقيع!؟
لكن هذا التحول المفاجئ في الأحداث صدم بايثون الصقيع!
“أوه؟ يمكن أن يفهم كلام البشر؟” عند رؤية لين تشين تونغ تتحدث إلى بايثون الصقيع ، فوجئ يي يون.
كانت عظام بايثون الصقيع المقفرة سامة. لصقلها ، كانت هناك حاجة إلى سيد السماء المقفر ، أو ستكون العواقب وخيمة.
كان يعتقد في الأصل أن يي يون و لين تشين تونغ سيكونان وجبة رائعة. كان المحاربون الذين يتمتعون بقوة معينة مكملاً جيدًا للوحوش المقفرة. كان من شأن تناولها أن يساعد في نموها ، مما يسمح لها بالنضوج في وقت أقرب.
إذا كانوا جائعين ، فإنهم يطبخون وجباتهم على الفور. شوي اللحوم وطهي الأرز بالبخار والحساء … على الرغم من أن لين تشين تونغ لم تكن مطاردة جيدة للطعام ، فإن الطعام الذي صنعه يي يون كان لا يزال يسيل لعابها.
على هذا النحو ، أرسل بايثون الصقيع كل ثعابينه لمهاجمة الاثنين ، على أمل استنفاد طاقتهم بفيلق من الثعابين ، ولكن بشكل مفاجئ ، تم القضاء على جيش الثعبان قبل أن يتمكنوا حتى من الهجوم!
”با! با! با! ”
كان لدى بايثون الصقيع بعض الذكاء. أدركت فجأة قوة الفتاة الصغيرة وكان على وشك أن يستدير ويهرب ، لكن …
ken
كان يعرف مدى قوة الوحوش الشرسة. لكن تحت يد لين تشين تونغ ، لم يكن لديهم أي مقاومة ، وقتلت المجموعة بأكملها بحركة واحدة.
”با! با! با! ”
كان يي يون لا يزال في ذروة مرحلة تجميع التشي. كانت الفجوة بين الدم الفاني و الدم الأرجواني كبيرة ، لكن مهارات يي يون تضمنت الدقة الدقيقة وبصيرة مثل عدم وجود حركات. مع جسده المقسى ، نبض التنين ، يمكنه محاربة محارب دم أرجواني ضعيف!
بدأت الرونية في الوميض. شكلت هذه الأحرف الرونية حاجزًا من الضوء الذي يحبس بايثون الصقيع ويي يون ولين تشين تونغ بداخله.
“أوه؟ يمكن أن يفهم كلام البشر؟” عند رؤية لين تشين تونغ تتحدث إلى بايثون الصقيع ، فوجئ يي يون.
وصلت مجموعة من الثعابين من جميع الأمكنة ، محيطة بيي يون و لين تشين تونغ.
“لا يمكنك الهروب!” قالت لين تشين تونغ وهي تغمد سيفها ماء الصقيع. “إذا تمكنت من الفوز على هذا الشاب ، فسأسمح لك بالرحيل. إذا لم تتمكن من الفوز ، فسوف تموت! ”
“أوه؟ يمكن أن يفهم كلام البشر؟” عند رؤية لين تشين تونغ تتحدث إلى بايثون الصقيع ، فوجئ يي يون.
بدأت الرونية في الوميض. شكلت هذه الأحرف الرونية حاجزًا من الضوء الذي يحبس بايثون الصقيع ويي يون ولين تشين تونغ بداخله.
“لا. لكن الوحوش المقفرة يمكن أن تشعر بالموجات الروحية للبشر ، لذا يمكنها فهم المعنى “.
كانت لين تشين تونغ محقة بالفعل. حدد بايثون الصقيع عدوه.
حدق في يي يون وأظهر أنيابه السوداء.
“إنه بايثون الصقيع غير ناضج. جيد جدا! يي يون ، هذه فرصتك. يعد بايثون الصقيع أحد أضعف الوحوش المقفرة. واحد غير ناضج يدور حول قوة محارب الدم الأرجواني العادي. يمكنك محاولة رؤية ما يكون عليه القتال على مستوى الدم الأرجواني! في هذه المعركة ، كل ما تحتاجه هو أن تظل غير مهزوم. ستكون طريقة لتقوية نفسك! ”
لم يقتصر الأمر على تحسين مستوى زراعته فحسب ، بل تحسنت مؤسسته. الأهم من ذلك ، زادت خبرة يي يون القتالية بسرعة. كان عبور البرية الشاسعة وتجربة معارك الحياة والموت أمرًا بالغ الأهمية.
لم يكن بايثون الصقيع كبيرًا. من بين مجموعة الثعابين ، كان جسده في الواقع هو الأصغر. كان جسمه بسمك فخذ شخص بالغ ، ولم يكن أطول من ثلاثة أقدام.
لكي تتمكن عشيرة تاو من قتل بايثون الصقيع ، ثبت أن بايثون الصقيع كان الأضعف بين الوحوش المقفرة. كانت هذه المعركة مناسبة له!
يي يون حدق في بايثون الصقيع. كل حرشفة ، والملمس على كل حرشفة يمكن رؤيته بوضوح من قبل يي يون.
إذا كانوا جائعين ، فإنهم يطبخون وجباتهم على الفور. شوي اللحوم وطهي الأرز بالبخار والحساء … على الرغم من أن لين تشين تونغ لم تكن مطاردة جيدة للطعام ، فإن الطعام الذي صنعه يي يون كان لا يزال يسيل لعابها.
“خفاش الأسنان الأرجواني”. أسنانه لها سم أرجواني وعند دخولها جسم الإنسان تذوب عضلاته وتتحول إلى سائل. بعد ذلك ، سوف يمتصهم خفاش الأسنان الأرجواني. في النهاية ، سيترك الجلد المجفف فقط. قوة خفاش الأسنان الأرجواني ليست كبيرة ، لكن سرعته سريعة للغاية وجيد في الهجمات المتسللة. من الجيد جدًا أن تكون قادرًا على قطع رأسه! في الساعات القليلة الماضية ، تحسنت تقنيات الصابر لديك”.
لكي تتمكن عشيرة تاو من قتل بايثون الصقيع ، ثبت أن بايثون الصقيع كان الأضعف بين الوحوش المقفرة. كانت هذه المعركة مناسبة له!
لأنه بعد كل معركة ، يمكن أن يأكل يي يون بقايا العظام ، مما عزز زراعته!
وقفت لين تشين تونغ على الجانب وهي تشاهد بترقب. أرادت أن ترى نتيجة المعركة بين يي يون وبايثون الصقيع.
138- وحش مقفر
اومضت عيون يي يون من الإثارة.
——————–
ترجمة:
عند رؤية هذا المشهد ، صدم يي يون.
ken
”با! با! با! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
