نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 142

العاصمة الإلهية

العاصمة الإلهية

 142- العاصمة الإلهية

 

كان تراث المملكة الإلهية واضحًا بذاته!

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها!” ضحك تشانغ تان بحرارة. “نعم ، هذا هو الطريق! كشخص يمارس فنون القتال ، يجب أن يكون هذا هو الطريق! لا يوجد حد لطريق فنون القتال. نحن بحاجة إلى الصعود باستمرار إلى الأعلى! ”

 

 

عشرات من الوحوش قريبة القرون ، بقيادة تشانغ تان ، ركضوا في البرية الشاسعة.

سيرتدي يي يون رداء الزئبق المتدفق للتدريب.

 

 

بلغ عدد قوات جين لونغ وي التي وصلت إلى الغيمة البرية عشرة آلاف. كان الفريق بقيادة تشانغ تان مجرد واحد منهم.

 

 

 

عرف يي يون أيضًا السبب وراء وجود جين لونغ وي في الغيمة البرية. كان ذلك بسبب ولادة الغيوم الأرجوانية التي حدثت قبل بضعة أشهر. لقد أزعجت مملكة تاي آه ، مما جعلها ترسل جين لونغ وي للبحث في البرية الشاسعة عن أي كنوز.

 

 

ربت تشانغ تان على أكتاف يي يون وقال ، “تلك المدينة هي العاصمة الإلهية. تضم مملكة تاي آه 108 ولاية و 24 أرضًا برية. هذه العاصمة الإلهية هي واحدة من أكبر المدن في ولاية جينغ في مملكة تاي آه ”

في النهاية ، لم يتم العثور على كنز ، ولكن تم العثور على عالم صوفي قديم.

 

 

يمكن أن يكون العالم في الواقع مثل هذا؟

جاء الالماركيز وينيون إلى الغيمة البرية شخصيًا للبحث في العالم الصوفي. بسبب مصفوفة من العالم الصوفي الذي لم يتمكنوا من حلها ، كان عليهم طلب المساعدة من سو جي.

في الماضي ، كان بإمكان يي يون إظهار “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بضع عشرات من المرات.

 

 

كان هذا العالم الغامض كبيرًا جدًا ، لذا سيستغرق الماركيز وينيون ورفاقه وقتًا طويلاً للخروج.

 

 

بلغ عدد قوات جين لونغ وي التي وصلت إلى الغيمة البرية عشرة آلاف. كان الفريق بقيادة تشانغ تان مجرد واحد منهم.

بالإضافة إلى حقيقة أنه لم يتم العثور على الكنز حتى بعد شهور من البحث ، لم يعد لدى جين لونغ وي أي سبب للبقاء في الغيمة البرية.

أيا كان ما فعله يي يون في عشيرة ليان تم الإبلاغ عنه إلى تشانغ تان بواسطة صن جينغروي. عند تلقي التقرير ، شعر تشانغ تان أن مزاج يي يون كان يرضيه إلى حد كبير.

 

كان هذا العالم الغامض كبيرًا جدًا ، لذا سيستغرق الماركيز وينيون ورفاقه وقتًا طويلاً للخروج.

لذا من الأمس ، صدرت أوامر لقوات جين لونغ وي البالغ عددها عشرة آلاف بمغادرة الغيمة البرية. كان فريق تشانغ تان أول دفعة تغادر.

 

 

 

 

 

بعد الانتظار في المدينة الحدودية لمدة ثلاثة أيام ، أعادوا تجميع فرق جين لونغ وي الأخرى. سافروا عبر مجموعة أخرى بعيدة المدى ، ووصلوا أخيرًا إلى وجهتهم – السهول الوسطى للمملكة الإلهية!

 

عند التفكير في هذا ، شعر يي يون بضيق التنفس.

 

“الناس في الغيمة البرية الشاسعة مع العديد من العشائر كانوا جميعًا يعيشون في بئر طوال حياتهم …” تمتم يي يون في نفسه. لقد سمع أكثر من مرة في البرية الشاسعة أن هذا العالم كان كبيرًا بشكل لا يصدق. كان يعرف أيضًا القوة التي لا يمكن تصورها لدى الطوائف الكبرى والمملكة الإلهية القديمة.

كانت البرية الشاسعة شاسعة. بداخلها ، كانت هناك جبال شاهقة امتدت لعشرات الآلاف من الأمتار في السماء. كانت القمم مغطاة بالثلوج من سنوات التراكم. طفت الأنهار الجليدية في السماء وغطت الأرض!

 

 

لم يخف يي يون شيئًا وقال: “كنت أفكر في يوم من الأيام ، أنني سأجلس على تلك المناطيد ، أو أركب تلك الوحوش الروحية الطائرة ، أو الوحوش البدائية في العاصمة الإلهية!”

بعد الأنهار الجليدية كانت الوديان ذات الأنهار الهائجة مثل البحر!

 

 

اتبع يي يون فريق جين لونغ وي وفي هذه الرحلة ، رأى المناظر الطبيعية الرائعة للبرية الشاسعة. كانت قاسية ولكنها كبيرة ، مما أدهشه.

كان هناك برج إلهي سميك. كان البرج الإلهي أسود اللون ويشبه شجرة العالم ، يصل إلى السماء!

 

عرف يي يون أيضًا السبب وراء وجود جين لونغ وي في الغيمة البرية. كان ذلك بسبب ولادة الغيوم الأرجوانية التي حدثت قبل بضعة أشهر. لقد أزعجت مملكة تاي آه ، مما جعلها ترسل جين لونغ وي للبحث في البرية الشاسعة عن أي كنوز.

بدون الجيش الذي يرافقه ، وبدون مطية خاصة ، سيكون من الصعب للغاية اجتياز البرية الشاسعة.

 

كان واضحًا بنظرة واحدة أن هؤلاء الأشخاص قد مروا بكل أنواع إراقة الدماء ، ولم يتم اختيارهم لمجرد مظهرهم الشرس.

كانت هناك أسطورة منذ زمن طويل ، وقفت مملكة إلهية مجيدة في الغيمة البرية. تراجعت ببطء وفقدت العديد من تراث فنون القتال ، تاركة بعض العشائر الصغيرة الباقية على قيد الحياة.

 

 

 

سافروا لأكثر من شهر.

 

 

عند التفكير في هذا ، شعر يي يون بضيق التنفس.

حتى أثناء السفر ، لم يُظهر يي يون أي إهمال في زراعته.

 

 

 

ارتدى يي يون رداء الزئبق المتدفق الذي قدمته له لين تشين تونغ. عندما جلس على الوحش ذي القرون القريبة ، خفض يي يون رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى وزن له نظرًا للوحش ذي القرون القريبة.

مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، نظر يي يون إلى السماء. كانت هناك مناطيد ضخمة وفاخرة وطيور روحية قوية ووحوش روحية.

 

كان يي يون لا يزال على ما يرام. كان الأشخاص الذين رافقوا يي يون إلى السهول الوسطى مذهولين تمامًا. كان المشهد أمامهم بعيدًا عن فهمهم.

ولكن بمجرد توقف الفريق ، سيزيد يي يون على الفور من وزن وتقييد رداء الزئبق المتدفق أثناء زراعته!

 

 

 

سيرتدي يي يون رداء الزئبق المتدفق للتدريب.

 

 

عندما تنضب طاقته ، كان يأخذ مكملات. ومع ذلك ، فإن بقايا العظام التي تراكمت لدى يي يون عندما دخل وادي البشري المقفر كانت تنفد.

في الماضي ، كان بإمكان يي يون إظهار “قبضة عظام النمر ضلع التنين” بضع عشرات من المرات.

 

 

 

ولكن الآن ، نظرًا لتقييد رداء الزئبق المتدفق ، لم يستطع فعل ذلك سوى سبع إلى ثماني مرات. سيجد طاقته مستنفدة بشدة. لم يكن الوزن بل الارتباط الذي كان يحمله رداء الزئبق المتدفق على جسده هو الذي استنفد طاقته. كانت سرعته أبطأ بكثير من المعتاد سواء كانت اللكم أو الركل أو التمدد أو القفز.

كان رائع. الصورة التي أمامه لا يمكن وصفها بكلمة مهيب!

 

 

عندما تنضب طاقته ، كان يأخذ مكملات. ومع ذلك ، فإن بقايا العظام التي تراكمت لدى يي يون عندما دخل وادي البشري المقفر كانت تنفد.

 

 

 

في النهاية ، لم يكن على يي يون سوى الاعتماد على الكريستالة الأرجوانية لامتصاص يوان تشي السماء والأرض ، ولكن كان عليه أن يأكل كميات كبيرة من لحم الوحش المقفر. لحسن الحظ ، مع “تقنية ابتلاع الفيل” ، لم يصل يي يون إلى نقطة نفاد الطاقة اللازمة لزراعته.

 

 

هذا جعل يي يون يتنهد. لقد أدرك أن حجم الموارد التي ينفقها المحاربون لا يمكن إلا أن يوصف بأنه مرعب. لكن مثل هذا التدريب المكثف كان له تأثيرات واضحة للغاية.

هذا جعل يي يون يتنهد. لقد أدرك أن حجم الموارد التي ينفقها المحاربون لا يمكن إلا أن يوصف بأنه مرعب. لكن مثل هذا التدريب المكثف كان له تأثيرات واضحة للغاية.

بلغ عدد قوات جين لونغ وي التي وصلت إلى الغيمة البرية عشرة آلاف. كان الفريق بقيادة تشانغ تان مجرد واحد منهم.

 

 

في هذا الشهر ، اعتاد يي يون أكثر على الضغط الذي مورس عليه من قبل رداء الزئبق المتدفق. إذا قام بتخفيض قوة ربط رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوى ، كان الأمر كما لو كان يرتدي قميصًا ضيقًا ولم يقيد حركته.

 

 

ولكن الآن ، نظرًا لتقييد رداء الزئبق المتدفق ، لم يستطع فعل ذلك سوى سبع إلى ثماني مرات. سيجد طاقته مستنفدة بشدة. لم يكن الوزن بل الارتباط الذي كان يحمله رداء الزئبق المتدفق على جسده هو الذي استنفد طاقته. كانت سرعته أبطأ بكثير من المعتاد سواء كانت اللكم أو الركل أو التمدد أو القفز.

مر شهر وهم يسافرون عدة مئات الآلاف من الأميال ، وبعد السفر عبر مجموعة مسافات طويلة ، وصلوا إلى مدينة حدودية.

 

 

 

بعد الانتظار في المدينة الحدودية لمدة ثلاثة أيام ، أعادوا تجميع فرق جين لونغ وي الأخرى. سافروا عبر مجموعة أخرى بعيدة المدى ، ووصلوا أخيرًا إلى وجهتهم – السهول الوسطى للمملكة الإلهية!

يمكن للناس أن يجزموا أن الناس كانوا يركبون هذه الوحوش الروحية حتى من بعيد.

 

 

عندما خرج يي يون متابعًا مجموعة من جين لونغ وي ، ما رآه جعله يأخذ نفسًا عميقًا!

 

 

——————–

وجدوا أنفسهم على جرف طويل للغاية. وتحت الهاوية ، كان هناك انخفاض يبلغ عشرة آلاف قدم!

 

 

 

كان هذا الجرف املسًا للغاية. كان الأمر كما لو أن إلهًا قد شق جبلًا إلى جزأين. تمت إزالة النصف ، وترك النصف الآخر هناك مثل المسطرة الممتدة!

 

 

إن الحصول على مكانة عن طريق الميراث أو العلاقات من شأنه أن يجعل الناس غير سعداء ، لكن الشرف الذي يكتسبه المرء من المخاطرة بحياته يمنحهم الاحترام والرهبة.

تحت عشرة آلاف قدم ، كان ما يقف عند حدود الرؤية البشرية ، مشهدًا أكثر إثارة للصدمة.

في النهاية ، لم يتم العثور على كنز ، ولكن تم العثور على عالم صوفي قديم.

 

 

كان هناك برج إلهي سميك. كان البرج الإلهي أسود اللون ويشبه شجرة العالم ، يصل إلى السماء!

 

 

كان هذا الجرف املسًا للغاية. كان الأمر كما لو أن إلهًا قد شق جبلًا إلى جزأين. تمت إزالة النصف ، وترك النصف الآخر هناك مثل المسطرة الممتدة!

حول البرج السميك الذي لا يصدق كانت مدينة ضخمة.

عرف يي يون أيضًا السبب وراء وجود جين لونغ وي في الغيمة البرية. كان ذلك بسبب ولادة الغيوم الأرجوانية التي حدثت قبل بضعة أشهر. لقد أزعجت مملكة تاي آه ، مما جعلها ترسل جين لونغ وي للبحث في البرية الشاسعة عن أي كنوز.

 

“ترجل!” مع تلويح من يد تشانغ تان ، اضطر الجميع إلى النزول.

كانت اسوار هذه المدينة ذات لون أحمر غامق. كانوا طويلين وسميكين. بدت مثل أبواب السماء من بعيد.

كانت اسوار هذه المدينة ذات لون أحمر غامق. كانوا طويلين وسميكين. بدت مثل أبواب السماء من بعيد.

 

 

فوق أسوار المدينة كانت هناك مئات المناطيد في السماء. يمكن لكل منطاد أن يحمل عشرات الآلاف من الأشخاص. بين المناطيد ، كان هناك العديد من الوحوش الروحية التي تطير. كانت هذه الوحوش الروحية مغطاة بالحراشف ونمت لها قرون التنين. كان لبعضهم ريش ملون بينما بدا البعض الآخر مرعبًا برؤوس التنين وأجساد سوداء.

سيرتدي يي يون رداء الزئبق المتدفق للتدريب.

 

بدون الجيش الذي يرافقه ، وبدون مطية خاصة ، سيكون من الصعب للغاية اجتياز البرية الشاسعة.

أعطى كل وحش روحى هالة قوية جدا ، أكثر من مائة مرة أكبر من الوحوش ذات القرون القريبة لجين لونغ وي!

 

 

كان هذا العالم الغامض كبيرًا جدًا ، لذا سيستغرق الماركيز وينيون ورفاقه وقتًا طويلاً للخروج.

يمكن للناس أن يجزموا أن الناس كانوا يركبون هذه الوحوش الروحية حتى من بعيد.

“اجل!” أومأ يي يون بابتسامة. كانت جيانغ شياورو دائمًا قادرة على معرفة ما يدور في ذهنه على الفور.

 

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت العاصمة الإلهية رائعة. كان الباب الإلهي مثل باب السماء في الأساطير. كان طوله حوالي مائة متر.

كان من الصعب تصديق أي نوع من الناس يمكن أن يركب هذه الوحوش القديمة.

ارتدى يي يون رداء الزئبق المتدفق الذي قدمته له لين تشين تونغ. عندما جلس على الوحش ذي القرون القريبة ، خفض يي يون رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى وزن له نظرًا للوحش ذي القرون القريبة.

 

 

“الناس في الغيمة البرية الشاسعة مع العديد من العشائر كانوا جميعًا يعيشون في بئر طوال حياتهم …” تمتم يي يون في نفسه. لقد سمع أكثر من مرة في البرية الشاسعة أن هذا العالم كان كبيرًا بشكل لا يصدق. كان يعرف أيضًا القوة التي لا يمكن تصورها لدى الطوائف الكبرى والمملكة الإلهية القديمة.

بعد الأنهار الجليدية كانت الوديان ذات الأنهار الهائجة مثل البحر!

 

أيا كان ما فعله يي يون في عشيرة ليان تم الإبلاغ عنه إلى تشانغ تان بواسطة صن جينغروي. عند تلقي التقرير ، شعر تشانغ تان أن مزاج يي يون كان يرضيه إلى حد كبير.

ولكن حتى بعد أن كان مستعدًا عقليًا ، لا يزال يي يون يجد صعوبة في تسوية الصدمة التي واجهها عندما رآها بأم عينيه.

 

 

 

كان رائع. الصورة التي أمامه لا يمكن وصفها بكلمة مهيب!

ken

 

توقف تشانغ تان قبل أن يقول ، “لماذا سيكونون مستاءين؟ في مملكة تاي اه الإلهية ، يتعين على جميع الأشخاص ذوي الرتب النبيلة الذهاب بعيدًا لمحاربة الأعداء. عليهم أن يقاوموا هجمات الوحوش الشرسة و المقفرة. يمكن القول إنهم يضعون حياتهم على المحك لضمان سلامة عامة الناس. كلما ارتفعت رتبة النبلاء ، زادت المآثر التي حققوها! هناك الكثير من الأشخاص الذين يرغبون في دخول أراضي مملكة تاي آه الإلهية ليعيشوا حياة آمنة. لا يمكنهم إلا أن يشعروا بالامتنان للمحاربين الذين يحمونهم. فلماذا يكونون غير راضين؟ ”

تلقى يي يون نتائج فخرية في البرية الشاسعة ، ولكن عندما وُضع في مملكة تاي آه القديمة ، لم يكن شيئًا.

 

 

 

نعم ، من رتب السماء والأرض والصوفي والأصفر ، تم تقييمه فقط في رتبة الصوفي. وضمن رتبة الصوفي ، لم يكن في أعلى درجة.

 

 

 

كان يي يون لا يزال على ما يرام. كان الأشخاص الذين رافقوا يي يون إلى السهول الوسطى مذهولين تمامًا. كان المشهد أمامهم بعيدًا عن فهمهم.

في ذهن يي يون ، كانت جيانغ شياورو فتاة لطيفة ومراعية.

 

في هذا الشهر ، اعتاد يي يون أكثر على الضغط الذي مورس عليه من قبل رداء الزئبق المتدفق. إذا قام بتخفيض قوة ربط رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوى ، كان الأمر كما لو كان يرتدي قميصًا ضيقًا ولم يقيد حركته.

ما هذا المكان؟ هل هي السماء؟

“أوه؟ الرتبة … “تعثر يي يون. “ألن يؤدي إحداث مثل هذا الاختلاف الواضح في الرتبة إلى استياء الناس؟”

 

 

يمكن أن يكون العالم في الواقع مثل هذا؟

 

 

بعد الأنهار الجليدية كانت الوديان ذات الأنهار الهائجة مثل البحر!

بينما كان يي يون لا يزال يترنح من صدمته ، شعر بيد ناعمة توضع على راحة يده. استدار يي يون وأدرك أنها كانت جيانغ شياورو. “يون اير ، لا يزال أمامك طريق طويل لتقطعه.”

——————–

 

كانت هناك أسطورة منذ زمن طويل ، وقفت مملكة إلهية مجيدة في الغيمة البرية. تراجعت ببطء وفقدت العديد من تراث فنون القتال ، تاركة بعض العشائر الصغيرة الباقية على قيد الحياة.

“اجل!” أومأ يي يون بابتسامة. كانت جيانغ شياورو دائمًا قادرة على معرفة ما يدور في ذهنه على الفور.

 

 

 

في ذهن يي يون ، كانت جيانغ شياورو فتاة لطيفة ومراعية.

 

 

 

ربت تشانغ تان على أكتاف يي يون وقال ، “تلك المدينة هي العاصمة الإلهية. تضم مملكة تاي آه 108 ولاية و 24 أرضًا برية. هذه العاصمة الإلهية هي واحدة من أكبر المدن في ولاية جينغ في مملكة تاي آه ”

“ها ها ها ها!” ضحك تشانغ تان بحرارة. “نعم ، هذا هو الطريق! كشخص يمارس فنون القتال ، يجب أن يكون هذا هو الطريق! لا يوجد حد لطريق فنون القتال. نحن بحاجة إلى الصعود باستمرار إلى الأعلى! ”

 

كانت البرية الشاسعة شاسعة. بداخلها ، كانت هناك جبال شاهقة امتدت لعشرات الآلاف من الأمتار في السماء. كانت القمم مغطاة بالثلوج من سنوات التراكم. طفت الأنهار الجليدية في السماء وغطت الأرض!

“العاصمة الإلهية! واحدة من أكبر المدن في ولاية جينغ … “ارتعش حاجب يي يون. كانت هذه المدينة الكبيرة مجرد واحدة من العديد من الولايات لمملكة تاي آه ، وكانت واحدة فقط من بين جميع المدن الكبرى!

ارتدى يي يون رداء الزئبق المتدفق الذي قدمته له لين تشين تونغ. عندما جلس على الوحش ذي القرون القريبة ، خفض يي يون رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى وزن له نظرًا للوحش ذي القرون القريبة.

 

 

كان تراث المملكة الإلهية واضحًا بذاته!

 

 

 

“هيا بنا. دعنا ندخل المدينة! لدى جين لونغ وي معسكر كبير في العاصمة الإلهية. هذه أراضينا “. بقول ذلك ، سحب تشانغ تان زمام الأمور. كان الوحش ذو القرون القريبة يجري على طول الجرف وبعد ساعة ، دار حول الجرف الكبير إلى المدخل الكبير للعاصمة الإلهية.

 

 

 

عند إلقاء نظرة فاحصة ، كانت العاصمة الإلهية رائعة. كان الباب الإلهي مثل باب السماء في الأساطير. كان طوله حوالي مائة متر.

عندما تنضب طاقته ، كان يأخذ مكملات. ومع ذلك ، فإن بقايا العظام التي تراكمت لدى يي يون عندما دخل وادي البشري المقفر كانت تنفد.

 

——————–

أمام الباب الإلهي ، وقفت مجموعتان من الحراس بترتيب. كانوا يرتدون درع فضي لامع. كان لكل منهم صابر طوله أربعة أقدام معلقًا من خصورهم. كان لديهم جو خفي مهيب. كانوا مثل صف من الوحوش البدائية الخامدة المقفرة.

 

 

 

كان واضحًا بنظرة واحدة أن هؤلاء الأشخاص قد مروا بكل أنواع إراقة الدماء ، ولم يتم اختيارهم لمجرد مظهرهم الشرس.

 

 

 

يمكن للمرء أن يعرف مدى قوة تراث المدينة من خلال النظر إلى حراسها. كان هؤلاء الحراس جميعهم محاربين في ذروة الدم الأرجواني!

تحت عشرة آلاف قدم ، كان ما يقف عند حدود الرؤية البشرية ، مشهدًا أكثر إثارة للصدمة.

 

كان رائع. الصورة التي أمامه لا يمكن وصفها بكلمة مهيب!

عند التفكير في هذا ، شعر يي يون بضيق التنفس.

 

 

 

“ترجل!” مع تلويح من يد تشانغ تان ، اضطر الجميع إلى النزول.

 

 

 

ابتسم تشانغ تان ، “إنها قاعدة للعاصمة الإلهية. يجب على عامة الناس الترجل عند المرور عبر بوابات المدينة ، ولكن … لا يتم تقييد فرسان المملكة والبارونات بهذه القواعد. يمكنهم ركوب حواملهم أثناء السفر عبر بوابات المدينة. إذا ذهبنا خطوة واحدة للأعلى ، مثل الفيكونت أو الرتب الأعلى ، فيمكنهم ركوب مطياتهم الطائرة الخاصة بهم والتحليق فوق أسوار المدينة مباشرة إلى العاصمة الإلهية. في مملكة تاي آه الإلهية ، يتم توضيح الرتب ويتم الامتثال للنظام بصرامة! ”

كلمات تشانغ تان أنارت يي يون. نعم ، هذا العالم لم يكن عالمًا مسالمًا. مكانة الشخص ومجده يجب أن يكتسبه من قوته!

 

 

“أوه؟ الرتبة … “تعثر يي يون. “ألن يؤدي إحداث مثل هذا الاختلاف الواضح في الرتبة إلى استياء الناس؟”

يمكن للمرء أن يعرف مدى قوة تراث المدينة من خلال النظر إلى حراسها. كان هؤلاء الحراس جميعهم محاربين في ذروة الدم الأرجواني!

 

على هذا النحو ، في مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مكانة النبلاء لا تعني الامتياز فحسب ، بل تعني أيضًا المجد اللامتناهي!

توقف تشانغ تان قبل أن يقول ، “لماذا سيكونون مستاءين؟ في مملكة تاي اه الإلهية ، يتعين على جميع الأشخاص ذوي الرتب النبيلة الذهاب بعيدًا لمحاربة الأعداء. عليهم أن يقاوموا هجمات الوحوش الشرسة و المقفرة. يمكن القول إنهم يضعون حياتهم على المحك لضمان سلامة عامة الناس. كلما ارتفعت رتبة النبلاء ، زادت المآثر التي حققوها! هناك الكثير من الأشخاص الذين يرغبون في دخول أراضي مملكة تاي آه الإلهية ليعيشوا حياة آمنة. لا يمكنهم إلا أن يشعروا بالامتنان للمحاربين الذين يحمونهم. فلماذا يكونون غير راضين؟ ”

بعد الانتظار في المدينة الحدودية لمدة ثلاثة أيام ، أعادوا تجميع فرق جين لونغ وي الأخرى. سافروا عبر مجموعة أخرى بعيدة المدى ، ووصلوا أخيرًا إلى وجهتهم – السهول الوسطى للمملكة الإلهية!

 

أمام الباب الإلهي ، وقفت مجموعتان من الحراس بترتيب. كانوا يرتدون درع فضي لامع. كان لكل منهم صابر طوله أربعة أقدام معلقًا من خصورهم. كان لديهم جو خفي مهيب. كانوا مثل صف من الوحوش البدائية الخامدة المقفرة.

كلمات تشانغ تان أنارت يي يون. نعم ، هذا العالم لم يكن عالمًا مسالمًا. مكانة الشخص ومجده يجب أن يكتسبه من قوته!

 

 

 

إن الحصول على مكانة عن طريق الميراث أو العلاقات من شأنه أن يجعل الناس غير سعداء ، لكن الشرف الذي يكتسبه المرء من المخاطرة بحياته يمنحهم الاحترام والرهبة.

ما هذا المكان؟ هل هي السماء؟

 

 

على هذا النحو ، في مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مكانة النبلاء لا تعني الامتياز فحسب ، بل تعني أيضًا المجد اللامتناهي!

 

 

 

مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، نظر يي يون إلى السماء. كانت هناك مناطيد ضخمة وفاخرة وطيور روحية قوية ووحوش روحية.

 

 

 

ضحك تشانغ تان ، ملاحظًا عيون يي يون ، “ما الذي تفكر فيه؟”

بعد الأنهار الجليدية كانت الوديان ذات الأنهار الهائجة مثل البحر!

 

كلمات تشانغ تان أنارت يي يون. نعم ، هذا العالم لم يكن عالمًا مسالمًا. مكانة الشخص ومجده يجب أن يكتسبه من قوته!

لم يخف يي يون شيئًا وقال: “كنت أفكر في يوم من الأيام ، أنني سأجلس على تلك المناطيد ، أو أركب تلك الوحوش الروحية الطائرة ، أو الوحوش البدائية في العاصمة الإلهية!”

كان هذا الجرف املسًا للغاية. كان الأمر كما لو أن إلهًا قد شق جبلًا إلى جزأين. تمت إزالة النصف ، وترك النصف الآخر هناك مثل المسطرة الممتدة!

 

 

“ها ها ها ها!” ضحك تشانغ تان بحرارة. “نعم ، هذا هو الطريق! كشخص يمارس فنون القتال ، يجب أن يكون هذا هو الطريق! لا يوجد حد لطريق فنون القتال. نحن بحاجة إلى الصعود باستمرار إلى الأعلى! ”

 

 

 

بقول ذلك ، ربت على كتف يي يون بحزم. لقد أحب هذا الشاب أكثر فأكثر.

حتى أثناء السفر ، لم يُظهر يي يون أي إهمال في زراعته.

 

على هذا النحو ، في مملكة تاي آه الإلهية ، فإن مكانة النبلاء لا تعني الامتياز فحسب ، بل تعني أيضًا المجد اللامتناهي!

أيا كان ما فعله يي يون في عشيرة ليان تم الإبلاغ عنه إلى تشانغ تان بواسطة صن جينغروي. عند تلقي التقرير ، شعر تشانغ تان أن مزاج يي يون كان يرضيه إلى حد كبير.

 

 

 

يجب أن يكون المحارب على هذا النحو ، لتسوية الثأر بسرعة ، والتمييز بين الأصدقاء والأعداء.

 

 

ارتدى يي يون رداء الزئبق المتدفق الذي قدمته له لين تشين تونغ. عندما جلس على الوحش ذي القرون القريبة ، خفض يي يون رداء الزئبق المتدفق إلى أدنى وزن له نظرًا للوحش ذي القرون القريبة.

 

بلغ عدد قوات جين لونغ وي التي وصلت إلى الغيمة البرية عشرة آلاف. كان الفريق بقيادة تشانغ تان مجرد واحد منهم.

——————–

 

 

هذا جعل يي يون يتنهد. لقد أدرك أن حجم الموارد التي ينفقها المحاربون لا يمكن إلا أن يوصف بأنه مرعب. لكن مثل هذا التدريب المكثف كان له تأثيرات واضحة للغاية.

ترجمة:

 

ken

ولكن الآن ، نظرًا لتقييد رداء الزئبق المتدفق ، لم يستطع فعل ذلك سوى سبع إلى ثماني مرات. سيجد طاقته مستنفدة بشدة. لم يكن الوزن بل الارتباط الذي كان يحمله رداء الزئبق المتدفق على جسده هو الذي استنفد طاقته. كانت سرعته أبطأ بكثير من المعتاد سواء كانت اللكم أو الركل أو التمدد أو القفز.

 

بعد الأنهار الجليدية كانت الوديان ذات الأنهار الهائجة مثل البحر!

“هيا بنا. دعنا ندخل المدينة! لدى جين لونغ وي معسكر كبير في العاصمة الإلهية. هذه أراضينا “. بقول ذلك ، سحب تشانغ تان زمام الأمور. كان الوحش ذو القرون القريبة يجري على طول الجرف وبعد ساعة ، دار حول الجرف الكبير إلى المدخل الكبير للعاصمة الإلهية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط