نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 146

عدم الرغبة والمثابرة

عدم الرغبة والمثابرة

 146- عدم الرغبة والمثابرة

في الواقع ، كان من الواضح من هو الأفضل. قد يكون لدى هيشا قاعدة أفضل ، لكن تقنياته كانت أدنى بكثير من جيتشانغ. لم يكن هناك أي معنى للمنافسة أكثر من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

في معسكر جين لونغ وي ، كان هناك العديد من الإصابات في المجندين ، بما في ذلك معدل وفيات بنسبة 2-3٪!

 

ومع ذلك ، على عكس استفزاز جيتشانغ ، نظر أبناء البرية الشاسعة إلى يي يون بنوع من الترقب.

كان هذا الرجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر. بجانبه كان شاب يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا. كان هذا الشاب يرتدي رداء السمك الطائر ، وكان عند خصره صابر يانتشي. كان لباسه مثل يي يون.

مع حفيف آخر ، مرت كرة دم معدنية ثانية صاقعة متجاوزة كتف هيشا ، مما أدى إلى تمزيق جلد الحيوان. كانت هذه الضربة أكثر خطورة حيث غيرت كرة الدم المعدنية الصاقعة اتجاهها بسبب التلامس. انفتح كتف هيشا على الفور!

 

كانت هناك حالات تدريب في جين لونغ وي حيث مات جندي في مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة بسبب سوء حظه.

هذا يعني أن هذا الشاب كان أيضًا فارس مملكة!

 

 

 

“أوه؟ الجنرال يان !؟” لاحظ تشانغ تان الرجل في منتصف العمر وتعثر. كان على وشك استدعاء الموظفين للانتباه عندما رفع الرجل يده ، مشيرًا إلى تشانغ تان ألا يعلن ذلك.

 

 

 

لم يتمكن تشانغ تان إلا من الإيماء عندما واصل الرجل في منتصف العمر مشاهدة المباراة بين هيشا وجيتشانغ.

 

 

——————–

بهذه اللحظة..

 

 

 

“تشا!”

 

 

“نظرًا لتنافس اليوم ، سأضيف بعض الحماس. يمكن لأي شخص المنافسة في هذه المباراة. أي شخص ينتهي بالمركز الأول عن طريق قمع الجميع سيسمح له بالدخول إلى مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية واختيار سلاحين. كل ما تريد يمكن أن يؤخذ. بالإضافة إلى ذلك ، سأقدم اثنين من بقايا العظام المقفرة!”

بحفيف ، مرت كرة دم معدنية صاقعة متجاوزة ذراع هيشا.

فرك معصميه قائلاً ،”لديك بعض السرعة لتجنبها. من المؤسف أنك تفتقر إلى التقنية. لكن هذا ليس خطأك. هناك القليل من الميراث في البرية الشاسعة ، ولا يمكنك تعلم العديد من التقنيات. لذلك في معظم الأوقات ، أنت تتنافس القوة الغاشمة”.

 

ken

مع صوت خارق ممزق للأذن ، طارت قطعة من جلد حيوان. لقد مزقت الريح من دوران الكرة كم هيشا.

رأى يي يون ذلك وعبس قليلاً ،”لن يهزم هيشا جيتشانغ. إذا استمر ، فسوف يصاب بالتأكيد. كلما اعترف بالهزيمة في وقت مبكر ، كان ذلك أفضل”.

 

“سوف أتنافس معك.” قال يي يون بخفة.

تم تقطيع قطعة جلد الحيوان تمامًا في الهواء بينما بدأت ذراع هيشا الداكنة تنضح بالدم!

الأسلحة … بقايا العظام المقفرة …

 

عند سماع هذا الصوت ، تعثر جيتشانغ. لاحظ ملابس يان مينغلونغ ، أدرك على الفور هوية يان مينغلونغ!

أعطت الرياح البسيطة هذه النتيجة. كانت قوة كرات الدم المعدنية الصاقعة قوية بشكل مفهوم!

 

 

والآن ، كانت هذه معركة حيث يمكنه إثبات نفسه. ربما يكون قد فقد قوته ، لكنه لا يستطيع أن يخسر من حيث الشجاعة!

عبس الرجل في منتصف العمر قليلاً. هز رأسه بلطف ، وشعر بالأسف على هيشا.

 

 

كان مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية عبارة عن مستودع أسلحة عالي المستوى للغاية مليء بأسلحة مصنوعة ببراعة ممتازة. لقد صنعت من مواد ثمينة ونقشت عليها مصفوفات مما يجعلها لا تقدر بثمن!

رأى يي يون ذلك وعبس قليلاً ،”لن يهزم هيشا جيتشانغ. إذا استمر ، فسوف يصاب بالتأكيد. كلما اعترف بالهزيمة في وقت مبكر ، كان ذلك أفضل”.

مع إصابته ، صر هيشا على أسنانه وتحمل الألم. لا يزال يستدعي كل روحه لتفادي هجمات كرات الدم المعدنية الصاقعة.

 

“أي أبناء البرية الشاسعة على استعداد للصعود؟” كما سأل جيتشانغ ، اجتاحت عيناه بنوايا مختلطة تجاه يي يون.

في الواقع ، كان من الواضح من هو الأفضل. قد يكون لدى هيشا قاعدة أفضل ، لكن تقنياته كانت أدنى بكثير من جيتشانغ. لم يكن هناك أي معنى للمنافسة أكثر من ذلك.

ضحك يان مينغلونغ ،”أن تكون شابًا ، وأن تكون مثيرًا للجدل قد لا يكون شيئًا سيئًا. أتمنى أن يتمتع جيشي بطاعة مطلقة في ساحة المعركة ، لكن لا يطيع أحد أثناء التدريب! القتال شيء جيد!”

 

في الواقع ، كان يي يون هدفه النهائي.

حتى أن يي يون اشتبه في أن جيتشانغ يمكنه التعامل مع المستوى الثالث عشر من الصعوبة.

 

 

عادة عندما يدرك المحارب في مصفوفة كرات الدم المعدنية صاقعة أنه لا يستطيع التعامل معها بعد الآن ، فإنه يصرخ لكي يتوقف. إن الاستمرار أكثر من ذلك سيؤدي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.

كان من الواضح أن هيشا لم يستطع الصمود لفترة أطول ، وبعد فترة ، أصيب بكرة دم معدنية صاقعة.

نظر أبناء البرية الشاسعة الى هيشا بعيون دامعة!

 

فرك معصميه قائلاً ،”لديك بعض السرعة لتجنبها. من المؤسف أنك تفتقر إلى التقنية. لكن هذا ليس خطأك. هناك القليل من الميراث في البرية الشاسعة ، ولا يمكنك تعلم العديد من التقنيات. لذلك في معظم الأوقات ، أنت تتنافس القوة الغاشمة”.

عادة عندما يدرك المحارب في مصفوفة كرات الدم المعدنية صاقعة أنه لا يستطيع التعامل معها بعد الآن ، فإنه يصرخ لكي يتوقف. إن الاستمرار أكثر من ذلك سيؤدي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.

كان يي يون فارس مملكة. من خلال تخطي فارس المملكة ، سيكون ذلك بمثابة ارتياح. ما الذي جعلك فارس مملكة وليس أنا؟ قوتي أعظم من قوتك ، وسأضربك عمدًا على وجهك!

 

 

لمحاكاة القتال الواقعي ومعارك الحياة والموت ، جعل جين لونغ وي قوة هجوم بلورات الدم عالية جدًا. الضرب مرة واحدة سيؤدي إلى إصابة خطيرة!

حتى أن يي يون اشتبه في أن جيتشانغ يمكنه التعامل مع المستوى الثالث عشر من الصعوبة.

 

في هذه اللحظة ، اختفت أصوات صفير كرات الدم المعدنية صاقعة ، ضحك اعضاء الفصيل الشاب ، وترقب أبناء البرية الشاسعة. تقيأ هيشا كمية من الدم الطازج وتتطاير جسده.

كانت هناك حالات تدريب في جين لونغ وي حيث مات جندي في مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة بسبب سوء حظه.

 

 

كان هذا هو الاحترام الذي يستحقه المحارب.

من خلال الاستمرار حتى مع إصابته ، كان هيشا يعادل الرقص على طرف نصل.

 

 

 

قد يؤدي أي حادث مؤسف إلى تعرضه لضرب من كرات الدم المعدنية الصاقعة في نقاط ضعيفة مثل الرأس أو العينين. ستكون العواقب وخيمة!

فماذا لو داس فوق هيشا؟

 

 

“تشا!”

 

 

 

مع حفيف آخر ، مرت كرة دم معدنية ثانية صاقعة متجاوزة كتف هيشا ، مما أدى إلى تمزيق جلد الحيوان. كانت هذه الضربة أكثر خطورة حيث غيرت كرة الدم المعدنية الصاقعة اتجاهها بسبب التلامس. انفتح كتف هيشا على الفور!

كان هذا الرجل في منتصف العمر يرتدي رداء أحمر. بجانبه كان شاب يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا. كان هذا الشاب يرتدي رداء السمك الطائر ، وكان عند خصره صابر يانتشي. كان لباسه مثل يي يون.

 

“تشا!”

نظر أبناء البرية الشاسعة الى هيشا بعيون دامعة!

 

 

كان من الواضح أن هيشا لم يستطع الصمود لفترة أطول ، وبعد فترة ، أصيب بكرة دم معدنية صاقعة.

“الأخ هيشا!” هؤلاء الشباب والرجال لم يكونوا صغارًا. عندما رأوا هيشا في مثل هذا المأزق ، قاموا بقبض قبضتهم بشكل مفرط حتى اهتزوا!

 

 

لم يكن يريد الاعتراف بالهزيمة. الرجال الذين غادروا البرية الشاسعة يمكن هزيمتهم في المعركة أو الموت في المعركة ، لكنهم لا يستطيعون الاعتراف بالهزيمة!

مع إصابته ، صر هيشا على أسنانه وتحمل الألم. لا يزال يستدعي كل روحه لتفادي هجمات كرات الدم المعدنية الصاقعة.

بهذه اللحظة..

 

كان فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ متحمسين. سيتمكنون أخيرًا من رؤية مدى عظمة ما يسمى بفارس المملكة للبرية الشاسعة. إن تخطي أحد فرسان المملكة سيشعرهم بالتأكيد بالرضا.

لم يكن يريد الاعتراف بالهزيمة. الرجال الذين غادروا البرية الشاسعة يمكن هزيمتهم في المعركة أو الموت في المعركة ، لكنهم لا يستطيعون الاعتراف بالهزيمة!

 

 

 

للوصول إلى هذه المرحلة ، كان قد استهلك الكثير من موارد عشيرة بلاك روك القبلية. كانت عشيرته قد أخذت أجزاء وقطع من الطعام ، مما سمح لهم بتبادل الموارد للسماح له بالنمو.

 

 

بهذه اللحظة..

لقد ترك البرية الشاسعة ودخل جين لونغ وي. كان مثقلًا بأمل العديد من الناس من عشيرة بلاك روك!

 

 

أثار إصرار هيشا هز قلوب التعاطف بين أبناء البرية الشاسعة!

أراد أن يقدم مساهمات كبيرة ، مما يسمح لأفراد عشيرة بلاك روك أن يعيشوا حياة أفضل. كيف يمكنه أن يستسلم هنا؟

تم تقطيع قطعة جلد الحيوان تمامًا في الهواء بينما بدأت ذراع هيشا الداكنة تنضح بالدم!

 

 

كان القول”أعترف بالهزيمة” والقفز من المصفوفة أمرًا بسيطًا ، لكن كان لديه مبادئه الخاصة. منذ أن غادر البرية الشاسعة ، كان محتقرًا ، نظر إليه بازدراء وقمع!

“تشا!”

 

 

والآن ، كانت هذه معركة حيث يمكنه إثبات نفسه. ربما يكون قد فقد قوته ، لكنه لا يستطيع أن يخسر من حيث الشجاعة!

هذا يعني أن هذا الشاب كان أيضًا فارس مملكة!

 

 

إذا لم يكن كذلك ، كيف سيكون لديه المؤهلات للتنافس مع هؤلاء الأطفال من العشائر العائلية الكبيرة؟

 

 

“نظرًا لتنافس اليوم ، سأضيف بعض الحماس. يمكن لأي شخص المنافسة في هذه المباراة. أي شخص ينتهي بالمركز الأول عن طريق قمع الجميع سيسمح له بالدخول إلى مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية واختيار سلاحين. كل ما تريد يمكن أن يؤخذ. بالإضافة إلى ذلك ، سأقدم اثنين من بقايا العظام المقفرة!”

كان المحاربون في البرية الشاسعة مضطربين للغاية. كانت رحلتهم الأولى في السهول الوسطى مثل طفل قادم إلى المدينة من قرية ريفية.

 

 

لقد ترك البرية الشاسعة ودخل جين لونغ وي. كان مثقلًا بأمل العديد من الناس من عشيرة بلاك روك!

لقد جلبوا معهم الجهل والتردد وأمل عشيرتهم وأحلام العودة المظفرة. لقد وقفوا وحدهم مع القليل من القوة ضد السادة الشباب الأغنياء الذين كانت لديهم خلفيات وقدرات أكبر منهم بكثير.

“تشا!”

 

بحفيف ، مرت كرة دم معدنية صاقعة متجاوزة ذراع هيشا.

أثار إصرار هيشا هز قلوب التعاطف بين أبناء البرية الشاسعة!

“سوف أتنافس معك.” قال يي يون بخفة.

 

في هذه المرحلة ، أصيب هيشا بثلاث جروح. ابتسم جيتشانغ ببرود لأنه يعلم أن هيشا كان في أقصى حدوده.

ومع ذلك ، كانت المصفوفة قاسية. لن تتغير بسبب رغبات الناس.

 

 

——————–

“تشا!”

 

 

عادة عندما يدرك المحارب في مصفوفة كرات الدم المعدنية صاقعة أنه لا يستطيع التعامل معها بعد الآن ، فإنه يصرخ لكي يتوقف. إن الاستمرار أكثر من ذلك سيؤدي إلى دفع ثمن باهظ للغاية.

تم خدش ذراع هيشا الأخرى أيضًا!

 

 

 

في هذه المرحلة ، أصيب هيشا بثلاث جروح. ابتسم جيتشانغ ببرود لأنه يعلم أن هيشا كان في أقصى حدوده.

 146- عدم الرغبة والمثابرة

 

“تشا!”

“تشا!”

 

 

 

الجرح الرابع!

كان فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ متحمسين. سيتمكنون أخيرًا من رؤية مدى عظمة ما يسمى بفارس المملكة للبرية الشاسعة. إن تخطي أحد فرسان المملكة سيشعرهم بالتأكيد بالرضا.

 

“تشا!”

في هذه اللحظة ، اختفت أصوات صفير كرات الدم المعدنية صاقعة ، ضحك اعضاء الفصيل الشاب ، وترقب أبناء البرية الشاسعة. تقيأ هيشا كمية من الدم الطازج وتتطاير جسده.

 

 

 

كرة الدم المعدنية الصاقعة الخامسة مزقت عضلات صدره وكسرت أضلاعه وغرست في صدره!

 146- عدم الرغبة والمثابرة

 

 

ستقلل كرات الدم المعدنية الصاقعة من سرعتها عند ضرب جسم الشخص. لكن هذا لم يمنع الإصابة الخطيرة بكسور الاضلاع! كانت هذه قسوة تدريب جين لونغ وي.

 

 

أعطت الرياح البسيطة هذه النتيجة. كانت قوة كرات الدم المعدنية الصاقعة قوية بشكل مفهوم!

في اللحظة التي طار فيها ، غطى هيشا رأسه بذراعيه بشكل غريزي. كرة دم معدنية صاقعة أصابت فخذ هيشا ، كادت تخترقه!

 

 

نظر أبناء البرية الشاسعة الى هيشا بعيون دامعة!

في معسكر جين لونغ وي ، كان هناك العديد من الإصابات في المجندين ، بما في ذلك معدل وفيات بنسبة 2-3٪!

 

 

في الواقع ، كان يي يون هدفه النهائي.

“توقف!” صرخ ليو الأذن الكبيرة وتوقفت المصفوفة على الفور.

 

 

كان الأمر متبادلاً بين الاثنين!

هرع عدد قليل من الأطباء على الفور لعلاج هيشا.

 

 

 

كانت إصابات هيشا خطيرة. حتى مع الأدوية عالية الجودة ، سيظل بحاجة إلى النوم لمدة أربعة إلى خمسة أيام.

ken

 

أصيب هيشا بجروح متعددة في صدره ، مما أدى إلى نزيف حاد. ومع ذلك ، حتى عندما كان يلهث لالتقاط الأنفاس على النقالة ، لا يزال هيشا ينظر إلى يي يون بصعوبة كبيرة.

نظر جيتشانغ إلى هيشا بينما شكل فمه قوسًا. قام بتعميم التشي داخل جسده ، وتبخر العرق على جبهته على الفور.

لقد جلبوا معهم الجهل والتردد وأمل عشيرتهم وأحلام العودة المظفرة. لقد وقفوا وحدهم مع القليل من القوة ضد السادة الشباب الأغنياء الذين كانت لديهم خلفيات وقدرات أكبر منهم بكثير.

 

“مثير للإعجاب!” في هذا الوقت ، ضحك يان مينغلونغ فجأة. لم يتعرف عليه أي من مجندي جين لونغ وي منذ قدومه. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يجرؤ جيتشانغ على مواصلة الصراخ.

فرك معصميه قائلاً ،”لديك بعض السرعة لتجنبها. من المؤسف أنك تفتقر إلى التقنية. لكن هذا ليس خطأك. هناك القليل من الميراث في البرية الشاسعة ، ولا يمكنك تعلم العديد من التقنيات. لذلك في معظم الأوقات ، أنت تتنافس القوة الغاشمة”.

لم يكن جيتشانغ فقط ينظر إلى يي يون ، كان العديد من أبناء البرية الشاسعة ينظرون إلى يي يون.

 

بعد كل شيء ، خرج يي يون من البرية الشاسعة. قد لا يكون لديه إحساس قوي بالانتماء إلى البرية الشاسعة ، لكنه يشارك نفس الأصل مثل هؤلاء الأبناء في البرية الشاسعة. كان بإمكانه أن يرى صمود ومعاناة الناس في البرية الشاسعة. تمامًا مثل جيانغ شياورو.

“إذا كنت ستقاتل مع متوحشين متشابهين ، فستكون بطبيعة الحال في ميزة ، ولكن عندما تقابل شخصًا يتمتع بمهارات فنون القتال ، فلن تكون قادرًا على الصمود!” أعطى جيتشانغ بعض المؤشرات.

 

 

 

عند سماع هذا ، بدأ فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ في التصفيق ،”ضربت مؤشرات السيد الشاب جيتشانغ المسمار على رأسه!”

فرك معصميه قائلاً ،”لديك بعض السرعة لتجنبها. من المؤسف أنك تفتقر إلى التقنية. لكن هذا ليس خطأك. هناك القليل من الميراث في البرية الشاسعة ، ولا يمكنك تعلم العديد من التقنيات. لذلك في معظم الأوقات ، أنت تتنافس القوة الغاشمة”.

 

للوصول إلى هذه المرحلة ، كان قد استهلك الكثير من موارد عشيرة بلاك روك القبلية. كانت عشيرته قد أخذت أجزاء وقطع من الطعام ، مما سمح لهم بتبادل الموارد للسماح له بالنمو.

“في الواقع ، خسر هيشا في التقنية. لكن في البرية الشاسعة ، لا توجد تقنيات كثيرة”. ردد فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ ذلك.

حتى المراهق بجانب الجنرال يان بدا مهتمًا. لاحظ الكثير من الناس المراهق. كان قد جاء مع الجنرال يان ويرتدي رداء السمكة الطائرة. كان هذا يعني أنه كان فارس المملكة ، مما جعل مكانته غير عادية.

 

 

“أي أبناء البرية الشاسعة على استعداد للصعود؟” كما سأل جيتشانغ ، اجتاحت عيناه بنوايا مختلطة تجاه يي يون.

 

 

أثار إصرار هيشا هز قلوب التعاطف بين أبناء البرية الشاسعة!

في الواقع ، كان يي يون هدفه النهائي.

في الواقع ، كان من الواضح من هو الأفضل. قد يكون لدى هيشا قاعدة أفضل ، لكن تقنياته كانت أدنى بكثير من جيتشانغ. لم يكن هناك أي معنى للمنافسة أكثر من ذلك.

 

 

فماذا لو داس فوق هيشا؟

 

 

 

كان يي يون فارس مملكة. من خلال تخطي فارس المملكة ، سيكون ذلك بمثابة ارتياح. ما الذي جعلك فارس مملكة وليس أنا؟ قوتي أعظم من قوتك ، وسأضربك عمدًا على وجهك!

 

 

 

لم يكن جيتشانغ فقط ينظر إلى يي يون ، كان العديد من أبناء البرية الشاسعة ينظرون إلى يي يون.

بحفيف ، مرت كرة دم معدنية صاقعة متجاوزة ذراع هيشا.

 

“توقف!” صرخ ليو الأذن الكبيرة وتوقفت المصفوفة على الفور.

ومع ذلك ، على عكس استفزاز جيتشانغ ، نظر أبناء البرية الشاسعة إلى يي يون بنوع من الترقب.

حتى المراهق بجانب الجنرال يان بدا مهتمًا. لاحظ الكثير من الناس المراهق. كان قد جاء مع الجنرال يان ويرتدي رداء السمكة الطائرة. كان هذا يعني أنه كان فارس المملكة ، مما جعل مكانته غير عادية.

 

 

لقد خسروا جميعا. حتى الأسرع ، هيشا ، خسر أمام جيتشانغ.

عند سماع هذا الصوت ، تعثر جيتشانغ. لاحظ ملابس يان مينغلونغ ، أدرك على الفور هوية يان مينغلونغ!

 

هرع عدد قليل من الأطباء على الفور لعلاج هيشا.

كان أملهم الوحيد هو يي يون الذي خرج من البرية الشاسعة مثلهم.

 

 

ترجمة:

كونه فارس مملكة يعني أنه لم يكن شخصًا عاديًا.

الجرح الرابع!

 

هرع عدد قليل من الأطباء على الفور لعلاج هيشا.

أصيب هيشا بجروح متعددة في صدره ، مما أدى إلى نزيف حاد. ومع ذلك ، حتى عندما كان يلهث لالتقاط الأنفاس على النقالة ، لا يزال هيشا ينظر إلى يي يون بصعوبة كبيرة.

 

 

بهذه اللحظة..

نظر يي يون بهدوء إلى عيني هيشا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف هيشا ولم يتكلم معه أبدًا ، شعر يي يون أنه كان عليه أن يفعل شيئًا من أجله.

 

 

بعد كل شيء ، خرج يي يون من البرية الشاسعة. قد لا يكون لديه إحساس قوي بالانتماء إلى البرية الشاسعة ، لكنه يشارك نفس الأصل مثل هؤلاء الأبناء في البرية الشاسعة. كان بإمكانه أن يرى صمود ومعاناة الناس في البرية الشاسعة. تمامًا مثل جيانغ شياورو.

كان هذا هو الاحترام الذي يستحقه المحارب.

 

 

بحفيف ، مرت كرة دم معدنية صاقعة متجاوزة ذراع هيشا.

بعد كل شيء ، خرج يي يون من البرية الشاسعة. قد لا يكون لديه إحساس قوي بالانتماء إلى البرية الشاسعة ، لكنه يشارك نفس الأصل مثل هؤلاء الأبناء في البرية الشاسعة. كان بإمكانه أن يرى صمود ومعاناة الناس في البرية الشاسعة. تمامًا مثل جيانغ شياورو.

كان القول”أعترف بالهزيمة” والقفز من المصفوفة أمرًا بسيطًا ، لكن كان لديه مبادئه الخاصة. منذ أن غادر البرية الشاسعة ، كان محتقرًا ، نظر إليه بازدراء وقمع!

 

فماذا لو داس فوق هيشا؟

ربما في يوم من الأيام ، لن يعانوا من تدني احترام الذات بسبب خلفيتهم البرية الشاسعة ، لكنهم سيستخدمونها كشكل من أشكال الشرف!

نظر يي يون بهدوء إلى عيني هيشا. على الرغم من أنه لم يكن يعرف هيشا ولم يتكلم معه أبدًا ، شعر يي يون أنه كان عليه أن يفعل شيئًا من أجله.

 

 

مع وضع هذا في الاعتبار ، مشى يي يون نحو المصفوفة.

هرع عدد قليل من الأطباء على الفور لعلاج هيشا.

 

عبس الرجل في منتصف العمر قليلاً. هز رأسه بلطف ، وشعر بالأسف على هيشا.

“سوف أتنافس معك.” قال يي يون بخفة.

 

 

 

غمرت السعادة جيتشانغ. ضحك بصوت عالٍ ،”التنافس مع فارس المملكة لشرف عظيم!”

إذا لم يكن كذلك ، كيف سيكون لديه المؤهلات للتنافس مع هؤلاء الأطفال من العشائر العائلية الكبيرة؟

 

كان المحاربون في البرية الشاسعة مضطربين للغاية. كانت رحلتهم الأولى في السهول الوسطى مثل طفل قادم إلى المدينة من قرية ريفية.

كان فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ متحمسين. سيتمكنون أخيرًا من رؤية مدى عظمة ما يسمى بفارس المملكة للبرية الشاسعة. إن تخطي أحد فرسان المملكة سيشعرهم بالتأكيد بالرضا.

 

 

“الأخ هيشا!” هؤلاء الشباب والرجال لم يكونوا صغارًا. عندما رأوا هيشا في مثل هذا المأزق ، قاموا بقبض قبضتهم بشكل مفرط حتى اهتزوا!

“ألا تحتاج للراحة؟” سأل يي يون السيد الشاب جيتشانغ.

 

 

 

“شكرا لك ، فارس المملكة ، لقلقك علي. لكنها كانت مجرد عملية إحماء ، لذلك لست بحاجة إلى الراحة. أما أنت ، فهل تحتاج إلى الإحماء؟” أظهر جيتشانغ ثقة كبيرة في كلماته.

 

 

كان هذا هو الاحترام الذي يستحقه المحارب.

كان الأمر متبادلاً بين الاثنين!

 

 

 

“مثير للإعجاب!” في هذا الوقت ، ضحك يان مينغلونغ فجأة. لم يتعرف عليه أي من مجندي جين لونغ وي منذ قدومه. إذا كان الأمر كذلك ، فلن يجرؤ جيتشانغ على مواصلة الصراخ.

 

 

“تشا!”

عند سماع هذا الصوت ، تعثر جيتشانغ. لاحظ ملابس يان مينغلونغ ، أدرك على الفور هوية يان مينغلونغ!

استجاب بسرعة بقبضتيه ،”صغير جيتشانغ يحي الجنرال يان! أتمنى أن يغفر لي الجنرال على الاندفاع العلني في حضرته!”

 

نظر أبناء البرية الشاسعة الى هيشا بعيون دامعة!

استجاب بسرعة بقبضتيه ،”صغير جيتشانغ يحي الجنرال يان! أتمنى أن يغفر لي الجنرال على الاندفاع العلني في حضرته!”

 

 

“تشا!”

أمام يان مينغلونغ ، حافظ جيتشانغ على اللباقة دون أن يكون ذليلًا أو متعجرفًا.

عند سماع هذا ، بدأ فصيل الاسياد الشباب لولاية جينغ في التصفيق ،”ضربت مؤشرات السيد الشاب جيتشانغ المسمار على رأسه!”

 

 

ضحك يان مينغلونغ ،”أن تكون شابًا ، وأن تكون مثيرًا للجدل قد لا يكون شيئًا سيئًا. أتمنى أن يتمتع جيشي بطاعة مطلقة في ساحة المعركة ، لكن لا يطيع أحد أثناء التدريب! القتال شيء جيد!”

 

 

إذا لم يكن كذلك ، كيف سيكون لديه المؤهلات للتنافس مع هؤلاء الأطفال من العشائر العائلية الكبيرة؟

“نظرًا لتنافس اليوم ، سأضيف بعض الحماس. يمكن لأي شخص المنافسة في هذه المباراة. أي شخص ينتهي بالمركز الأول عن طريق قمع الجميع سيسمح له بالدخول إلى مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية واختيار سلاحين. كل ما تريد يمكن أن يؤخذ. بالإضافة إلى ذلك ، سأقدم اثنين من بقايا العظام المقفرة!”

الأسلحة … بقايا العظام المقفرة …

 

 

بعد أن قال يان مينغلونغ هذه الكلمات ، أضاءت عيون المحاربين الشباب الحاضرين على الفور!

لقد ترك البرية الشاسعة ودخل جين لونغ وي. كان مثقلًا بأمل العديد من الناس من عشيرة بلاك روك!

 

بهذه اللحظة..

لدخول مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية واختيار سلاحين؟ واثنين من بقايا العظام المقفرة؟

بحفيف ، مرت كرة دم معدنية صاقعة متجاوزة ذراع هيشا.

 

عبس الرجل في منتصف العمر قليلاً. هز رأسه بلطف ، وشعر بالأسف على هيشا.

كان مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية عبارة عن مستودع أسلحة عالي المستوى للغاية مليء بأسلحة مصنوعة ببراعة ممتازة. لقد صنعت من مواد ثمينة ونقشت عليها مصفوفات مما يجعلها لا تقدر بثمن!

فماذا لو داس فوق هيشا؟

 

لم يكن يريد الاعتراف بالهزيمة. الرجال الذين غادروا البرية الشاسعة يمكن هزيمتهم في المعركة أو الموت في المعركة ، لكنهم لا يستطيعون الاعتراف بالهزيمة!

حتى المراهق بجانب الجنرال يان بدا مهتمًا. لاحظ الكثير من الناس المراهق. كان قد جاء مع الجنرال يان ويرتدي رداء السمكة الطائرة. كان هذا يعني أنه كان فارس المملكة ، مما جعل مكانته غير عادية.

قد يؤدي أي حادث مؤسف إلى تعرضه لضرب من كرات الدم المعدنية الصاقعة في نقاط ضعيفة مثل الرأس أو العينين. ستكون العواقب وخيمة!

 

لدخول مستودع الأسلحة من الدرجة الأولى في العاصمة الإلهية واختيار سلاحين؟ واثنين من بقايا العظام المقفرة؟

الأسلحة … بقايا العظام المقفرة …

 

 

 

في المصفوفة ، شد يي يون قبضتيه برفق. كانت هذه مفاجأة عظيمة. كان ينقصه سلاح. كان صابر يانتشي سلاحًا أساسيا لجين لونغ وي. ومن ثم ، من حيث الجودة والجوانب الأخرى ، لم يكن ممتاز.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت المصفوفة قاسية. لن تتغير بسبب رغبات الناس.

——————–

نظر أبناء البرية الشاسعة الى هيشا بعيون دامعة!

 

كانت إصابات هيشا خطيرة. حتى مع الأدوية عالية الجودة ، سيظل بحاجة إلى النوم لمدة أربعة إلى خمسة أيام.

ترجمة:

 

ken

ومع ذلك ، كانت المصفوفة قاسية. لن تتغير بسبب رغبات الناس.

 

لقد خسروا جميعا. حتى الأسرع ، هيشا ، خسر أمام جيتشانغ.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط