نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 151

التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة

التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة

 151- التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة

 

 

 

 

جعلت الرياح القوية يي يون يشعر وكأنه وقع في مستنقع. شعرت كل مسام جسده بالتقييد بسبب الضغط الهائل.

 

في حركاته التي الوهمية ، شعر يي يون أنه نسق تمامًا جسده وعقله داخل المصفوفة.

 

هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!

 

 

لم يستطع أسياد ولاية جينغ الشباب قبول ذلك وكانوا غير مصدقين.

داخل هذه القدم ، كان الأمر كما لو كان عالمه الخاص ، وأراضيه الخاصة.

 

 

هذا القميص ذو المظهر الخفيف كان وزنه عشرة دينغ؟ وكان يي يون يرتدي ذلك ويتعامل مع المستوى الخامس عشر من الصعوبة في المصفوفة بسهولة؟

آه!؟

 

“صنعة راقية ، جودة عالية. إنه حقًا رداء الزئبق المتدفق الممتاز… “أعاد سونغ زيجون على مضض رداء الزئبق المتدفق إلى يي يون. كانت هناك ملابس ثقيلة تم بيعها في السوق ، ولكن تلك كانت ذات أوزان ثابتة وتشبه الدروع ، مما يجعل مرتديها أخرق ويؤثر على حركتهم.

يجب أن تكون هذه مزحة!

أغلق يي يون عينيه. عندما حلقت بلورات الدم السبعة داخل نصف قطر قدم واحدة ، كان الأمر مثل “قوة” بلورات الدم التي خلقت موجات غير مرئية داخل أراضيه سمحت ليي يون بإدراكها تمامًا!

 

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

“القميص … هل يمكنني رؤيته …؟” مد سونغ زيجون يده وهو ينظر إلى يي يون باحترام واضح. كان الاحترام الممنوح للقوي.

 

 

 

سلم يي يون رداء الزئبق المتدفق.

ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.

 

 

أمسكه سونغ زيجون بكلتا يديه وشعر بلطف بنعومة رداء الزئبق المتدفق بينما كانت عيناه تنظران إليه بافتتان.

المستوى السابع عشر من الصعوبة!

 

تهرب يي يون بسهولة من كل كرات الدم المعدنية الصاقعة. المستوى السادس عشر من الصعوبة لم يعد قادر على دفع يي يون إلى حدوده بعد الآن!

“صنعة راقية ، جودة عالية. إنه حقًا رداء الزئبق المتدفق الممتاز… “أعاد سونغ زيجون على مضض رداء الزئبق المتدفق إلى يي يون. كانت هناك ملابس ثقيلة تم بيعها في السوق ، ولكن تلك كانت ذات أوزان ثابتة وتشبه الدروع ، مما يجعل مرتديها أخرق ويؤثر على حركتهم.

“هذا الشعور … رائع حقًا. يجب أن أكون قادرًا … على المضي قدمًا خطوة أخرى!” كان يي يون يعاني من الألم والسرور. لكن القدر الهائل من الألم جعله يفهم كل تغيير مفصل في جسده.

 

 

لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.

أغلق يي يون عينيه. عندما حلقت بلورات الدم السبعة داخل نصف قطر قدم واحدة ، كان الأمر مثل “قوة” بلورات الدم التي خلقت موجات غير مرئية داخل أراضيه سمحت ليي يون بإدراكها تمامًا!

 

 

كان الاختلاف في الجودة كبيرًا جدًا.

 

 

 

كان سونغ زيجون قد ارتدى ملابس مماثلة من قبل ، لكن الجودة لم تكن مثل تلك التي في يدي يي يون.

 

 

 

عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.

أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!

 

بووم!

ارتدى يي يون قميصًا من عشرة دينغ واستخدم الدقة الدقيقة أثناء القيام بذلك. أي نوع من المفهوم كان هذا؟

كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.

 

 

لم يعد بإمكان أسياد ولاية جينغ الشباب تخيل ذلك.

أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.

 

 

فجأة ، اومض جسد يي يون الى مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة.

رؤية كرات الدم المعدنية الصاقعة وهي تضرب يي يون تقريبًا ، على الرغم من أنه كان مغطى بالعرق والبخار ، كان عقله لا يزال واعيا.

 

 

خلع رداء الزئبق المتدفق جعل جسد يي يون خفيفًا كالريشة.

أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.

 

كان يي يون منغمسًا تمامًا في سعادة لا توصف. شيئًا فشيئًا ، انتشرت التموجات التي أحدثها جسده ببطء …

في السابق ، اعتاد على وزن رداء الزئبق المتدفق. مع إزالته فجأة ، بدا الأمر كما لو كان جسده عديم الوزن.

 

 

كانت المرحلة التمهيدية للدقة الدقيقة هي التحكم الدقيق في جسد المرء. استخدام أصغر حركة لتجنب هجوم. كفاءة الحركات أعلى من 90٪.

لقد اعتاد على القيود التي يفرضها رداء الزئبق المتدفق حيث كان عليه التغلب على القوة الملزمة القوية لرداء الزئبق المتدفق مع كل حركة. الآن مع زوال التقييد ، أصبحت سيطرة يي يون على جسده أكثر دقة!

 

 

 

”شو! شو! شو! ”

 

 

 

تهرب يي يون بسهولة من كل كرات الدم المعدنية الصاقعة. المستوى السادس عشر من الصعوبة لم يعد قادر على دفع يي يون إلى حدوده بعد الآن!

 

 

 

“هاها. مسعد!” كان يي يون سعيدا. لفقد هذا التقييد فجأة والقدرة على التحرك كما يشاء ، والسماح له بإكمال الحركات المتطرفة ، جعله يشعر بالسعادة والبهجة!

ken

 

عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.

لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!

 

 

فقط كانت قوة الرياح مرعبة! لم يعد من الممكن مقارنة قوة المصفوفة بالمستويات السابقة.

“أضف صعوبة أخرى!” صاح يي يون.

قام يي يون بتضييق بؤبؤيه ولوى جسده بزاوية سحرية ، متهربًا من كل بلورات الدم!

 

أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.

لم يعرف أسياد ولاية جينغ الشباب ماذا يقولون عندما سمعوه يصرخ.

كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!

 

ظلت حركات يي يون سلسة. ظل خط الظلال الذي تركه وراءه قائما.

عندما قدم سونغ زيجون سابقًا رداء الزئبق المتدفق ، كانوا مستعدين عقليًا لأن قدرة يي يون قد وصلت إلى معايير مجنونة.

 

 

عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.

ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.

“سلسلة من سبع بلورات!” هتف الناس. كان هناك الكثير من التغييرات الغريبة في المستوى السابع عشر من الصعوبة. في هذه الصعوبة ، لم يقتصر الأمر على سرعتهم فحسب ، بل كان لبلورات الدم ارتبطًا بهجماتهم!

 

 151- التحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة

المستوى السابع عشر من الصعوبة!

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

 

كانت حركة يي يون مثل السحر. يبدو أن شخصيته فقدت صلابتها ، تاركة وراءها كتلة من الهواء. لذلك بغض النظر عن الكيفية التي هاجمت بها كرات الدم المعدنية الصاقعة ، فإنها كانت تتنقل في الهواء الفارغ ، لم تضرب يي يون ولا حتى مرة واحدة!

هذه الزيادة في الصعوبة لم تكن مجرد مقدار ضئيل!

كان سونغ زيجون قد ارتدى ملابس مماثلة من قبل ، لكن الجودة لم تكن مثل تلك التي في يدي يي يون.

 

 

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

 

 

لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!

بووم!

 

 

طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!

في اللحظة التي ازدادت فيها الصعوبة ، اهزت المصفوفة بأكملها.

كان يتوهم أن كل شبر من جسده قد تم تمديده بقدم.

 

 

كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.

 

 

 

أصيب جندي بشفرة رياح وشعر بألم في وجهه.

“أضف صعوبة أخرى!” صاح يي يون.

 

 

فقط كانت قوة الرياح مرعبة! لم يعد من الممكن مقارنة قوة المصفوفة بالمستويات السابقة.

 

 

فجأة ، اومض جسد يي يون الى مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة.

بعد خلع رداء الزئبق المتدفق ، احترقت عيون يي يون بروح قتالية ضد مثل هذه المصفوفة.

مثل هذه المستويات العالية من التركيز والتغيير الجسدي جعلته يصل إلى نقطة يستطيع فيها التحكم في جسده إلى مستوى أقصى.

 

ظلت حركات يي يون سلسة. ظل خط الظلال الذي تركه وراءه قائما.

جعلت الرياح القوية يي يون يشعر وكأنه وقع في مستنقع. شعرت كل مسام جسده بالتقييد بسبب الضغط الهائل.

 

 

 

عندما بدأ المستوى السابع عشر من الصعوبة ، لم تعد البلورات السبعة عشر من الدم تهاجم ببساطة. يمكن أن يشعروا ببعضهم البعض وكانوا متصلين.

 

 

عند رؤية تعبير سونغ زيجون الجليل ، لم يكن لدى أسياد ولاية جينغ الشباب خيار سوى تصديق ذلك. كان رداء الزئبق المتدفق ، كما قال سونغ زيجون ، ثقيلًا على الأقل عشرة دينغ عند ارتدائه.

يمكنهم الآن التعاون!

أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!

 

 

استمرت كرات الدم المعدنية الصاقعة السبعة عشر في الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إنشاء آلاف الشرارات. كان لكل تصادم قوة مختلفة ، مما أدى إلى تغيير طفيف. هذا جعل المصفوفة غير متوقعة ، مع عدم وجود أي أثر لحل.

في المستوى السابع عشر من الصعوبة ، كان على يي يون أن يستهلك الكثير القوة العقلية ، وقام بالآلاف من التعديلات الصغيرة مرارًا وتكرارًا لمجرد أن يكون بالكاد قادرًا على التعامل مع الأزمة.

 

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

”شو! شو! شو! ”

لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.

 

بزززز!!

طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!

 

 

قام يي يون بتضييق بؤبؤيه ولوى جسده بزاوية سحرية ، متهربًا من كل بلورات الدم!

قام يي يون بتضييق بؤبؤيه ولوى جسده بزاوية سحرية ، متهربًا من كل بلورات الدم!

 

 

 

في المستوى السابع عشر من الصعوبة ، كان على يي يون أن يستهلك الكثير القوة العقلية ، وقام بالآلاف من التعديلات الصغيرة مرارًا وتكرارًا لمجرد أن يكون بالكاد قادرًا على التعامل مع الأزمة.

 

 

 

في حركاته التي الوهمية ، شعر يي يون أنه نسق تمامًا جسده وعقله داخل المصفوفة.

لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.

 

 

تحت مستوى التركيز العالي ، جعله يختبر عالمًا غامضًا.

ترجمة:

 

كانت كل كرة دم معدنية صاقعة تصرخ في الهواء ، وتتحرك مثل النيازك. شكلت أنماط الرياح التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة رياحًا تشبه الريش.

أصبح جسده طرياً كأنه ليس له عظام. يمكن تحريك كل مفصل وكل عضلة في جسده حسب رغباته. يمكنهم إجراء معظم التغييرات الدقيقة ، وتحقيق تركيبة مثالية.

لم يعد بإمكان أسياد ولاية جينغ الشباب تخيل ذلك.

 

عندما بدأ المستوى السابع عشر من الصعوبة ، لم تعد البلورات السبعة عشر من الدم تهاجم ببساطة. يمكن أن يشعروا ببعضهم البعض وكانوا متصلين.

مثل هذه المستويات العالية من التركيز والتغيير الجسدي جعلته يصل إلى نقطة يستطيع فيها التحكم في جسده إلى مستوى أقصى.

ترجمة:

 

 

تدريجيا بمرور الوقت ، بدأ يي يون يشعر بإرهاق جسدي شديد. ببطء ، بدأ العرق على جسده يتحول إلى ضباب.

هذا القميص ذو المظهر الخفيف كان وزنه عشرة دينغ؟ وكان يي يون يرتدي ذلك ويتعامل مع المستوى الخامس عشر من الصعوبة في المصفوفة بسهولة؟

 

 

كان هذا مؤشرًا على دفع الجسم إلى أقصى حدوده. كان المكان الذي أصبح فيه الجسم ساخنًا لدرجة أن العرق كان يغلي.

“هذا الشعور … رائع حقًا. يجب أن أكون قادرًا … على المضي قدمًا خطوة أخرى!” كان يي يون يعاني من الألم والسرور. لكن القدر الهائل من الألم جعله يفهم كل تغيير مفصل في جسده.

 

 

“هذا الشعور … رائع حقًا. يجب أن أكون قادرًا … على المضي قدمًا خطوة أخرى!” كان يي يون يعاني من الألم والسرور. لكن القدر الهائل من الألم جعله يفهم كل تغيير مفصل في جسده.

لم يعرف أسياد ولاية جينغ الشباب ماذا يقولون عندما سمعوه يصرخ.

 

عندما بدأ المستوى السابع عشر من الصعوبة ، لم تعد البلورات السبعة عشر من الدم تهاجم ببساطة. يمكن أن يشعروا ببعضهم البعض وكانوا متصلين.

الدقة الدقيقة كانت في الأصل ملاحظة لكل شيء ، ودُفعت إلى أقصى حدودها.

“هاها. مسعد!” كان يي يون سعيدا. لفقد هذا التقييد فجأة والقدرة على التحرك كما يشاء ، والسماح له بإكمال الحركات المتطرفة ، جعله يشعر بالسعادة والبهجة!

 

 

كان يي يون منغمسًا تمامًا في سعادة لا توصف. شيئًا فشيئًا ، انتشرت التموجات التي أحدثها جسده ببطء …

في المستوى السابع عشر من الصعوبة ، كان على يي يون أن يستهلك الكثير القوة العقلية ، وقام بالآلاف من التعديلات الصغيرة مرارًا وتكرارًا لمجرد أن يكون بالكاد قادرًا على التعامل مع الأزمة.

 

طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!

لم يكن معروفا متى اختفى تعبير وجه يي يون. لقد دخل في حالة غامضة تشبه الغيبوبة.

 

 

بعد خلع رداء الزئبق المتدفق ، احترقت عيون يي يون بروح قتالية ضد مثل هذه المصفوفة.

كان يتوهم أن كل شبر من جسده قد تم تمديده بقدم.

ken

 

 

داخل هذه القدم ، كان الأمر كما لو كان عالمه الخاص ، وأراضيه الخاصة.

أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.

 

 

عندما شعر به ، خفت وضعه داخل المصفوفة.

 

 

 

كلما دخلت بلورة دم مسافة قدم واحدة منه ، سيكون لديه رد فعل على الفور. بحركة طفيفة ، كان يتجنب الهجوم قبل أن يتغير اتجاه بلورة الدم.

 

 

 

بالنسبة للأشخاص خارج المصفوفة ، بدا أن يي يون قد اكتسب القدرة على التبصير.

 

 

 

بزززز!!

 

 

 

فجأة ، خضعت المصفوفة لتغيير غريب. اصطدمت سبع كرات دم معدنية صاقعة مع بعضها البعض في وقت واحد ، وغيرت الاتجاهات في الهواء. حلقت فجأة في جميع الاتجاهات ، وأغلقت مساحة مناورة يي يون!

 

 

”شو! شو! شو! ”

“سلسلة من سبع بلورات!” هتف الناس. كان هناك الكثير من التغييرات الغريبة في المستوى السابع عشر من الصعوبة. في هذه الصعوبة ، لم يقتصر الأمر على سرعتهم فحسب ، بل كان لبلورات الدم ارتبطًا بهجماتهم!

 

 

 

عندما رأى أبناء البرية الشاسعة هذا المشهد ، انقبضت قلوبهم.

لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!

 

طارت ثلاث بلورات دموية نحو يي يون بنمط ثلاثي القوة ، وفي الوقت نفسه ، تجمعت عشر بلورات دموية خلف يي يون ، مما أدى إلى انسحابه!

رؤية كرات الدم المعدنية الصاقعة وهي تضرب يي يون تقريبًا ، على الرغم من أنه كان مغطى بالعرق والبخار ، كان عقله لا يزال واعيا.

 

 

 

أغلق يي يون عينيه. عندما حلقت بلورات الدم السبعة داخل نصف قطر قدم واحدة ، كان الأمر مثل “قوة” بلورات الدم التي خلقت موجات غير مرئية داخل أراضيه سمحت ليي يون بإدراكها تمامًا!

لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.

 

 

في لحظة ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حدوده. كان كل شبر من عضلاته يهتز بسرعات عالية. كان بإمكانه اكتشاف الرائحة المعدنية للبلورات المتطايرة نحوه بسرعة مع كل نفس يأخذه. ركز يي يون على البلورات. انعكست صورة كرات الدم المعدنية السبعة الصاقعة وهي تطير باتجاهه في ذهنه.

 

 

 

أحدثت حركة يي يون وأقدامه مائة تغيير طفيف بأعجوبة. بالنسبة للآخرين ، كان الأمر كما لو أن يي يون كان يخطو على سطح مائي خالٍ من الشكل ، وكل خطوة خلقت تموجًا رائعًا.

 

 

 

يا للعجب!

 

 

حسنا ال 20 فصل القادمة عيدية من الشيخ.

مرت كرات الدم المعدنية الصاقعة السبع عبر شخصية يي يون. أعطت الناس انطباعًا بأنهم اخترقوا جسد يي يون!

ولكن عندما رأوا يي يون يتفادى بسهولة كل كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وأراد إضافة مستوى آخر من الصعوبة ، غرقت قلوبهم.

 

 

آه!؟

 

 

 

صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!

في لحظة ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حدوده. كان كل شبر من عضلاته يهتز بسرعات عالية. كان بإمكانه اكتشاف الرائحة المعدنية للبلورات المتطايرة نحوه بسرعة مع كل نفس يأخذه. ركز يي يون على البلورات. انعكست صورة كرات الدم المعدنية السبعة الصاقعة وهي تطير باتجاهه في ذهنه.

 

 

ظلت حركات يي يون سلسة. ظل خط الظلال الذي تركه وراءه قائما.

جعلت الرياح القوية يي يون يشعر وكأنه وقع في مستنقع. شعرت كل مسام جسده بالتقييد بسبب الضغط الهائل.

 

 

لقد تهرب يي يون من سلسلة البلورات السبع بطريقة لم يتمكنوا من فهمها!

 

 

 

“هذا … كيف … فعل ذلك؟”

كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.

 

 

سواء كانوا أبناء البرية الشاسعة أو أسياد ولاية جينغ الشباب ، فقد صُدموا جميعًا.

ارتدى يي يون قميصًا من عشرة دينغ واستخدم الدقة الدقيقة أثناء القيام بذلك. أي نوع من المفهوم كان هذا؟

 

 

كانت حركة يي يون مثل السحر. يبدو أن شخصيته فقدت صلابتها ، تاركة وراءها كتلة من الهواء. لذلك بغض النظر عن الكيفية التي هاجمت بها كرات الدم المعدنية الصاقعة ، فإنها كانت تتنقل في الهواء الفارغ ، لم تضرب يي يون ولا حتى مرة واحدة!

بالنسبة للأشخاص خارج المصفوفة ، بدا أن يي يون قد اكتسب القدرة على التبصير.

 

لقد اعتاد على القيود التي يفرضها رداء الزئبق المتدفق حيث كان عليه التغلب على القوة الملزمة القوية لرداء الزئبق المتدفق مع كل حركة. الآن مع زوال التقييد ، أصبحت سيطرة يي يون على جسده أكثر دقة!

“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير! لقد وصل يي يون بالفعل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة … “كانت عيون يان مينغلونغ مشعة. كان من المدهش الوصول إلى هذا العالم!

في لحظة ، قام يي يون بتعميم اليوان تشي الخاص به إلى أقصى حدوده. كان كل شبر من عضلاته يهتز بسرعات عالية. كان بإمكانه اكتشاف الرائحة المعدنية للبلورات المتطايرة نحوه بسرعة مع كل نفس يأخذه. ركز يي يون على البلورات. انعكست صورة كرات الدم المعدنية السبعة الصاقعة وهي تطير باتجاهه في ذهنه.

 

لكن رداء الزئبق المتدفق لم يتمكن من ضبط وزنه بحرية فحسب ، بل كان أيضًا ناعمًا ورقيقًا. إذا تجاهل المرء الوزن ، فلن يؤثر ذلك على حركة مرتديه.

“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.

 

 

 

أما بالنسبة للسادة الشباب في ولاية جينغ ، فقد ارتعشت وجوههم. لم يعد بإمكانهم الإدلاء بأي تعبير آخر. لقد صُدموا حتى التخدر من قبل يي يون.

 

 

 

كانت المرحلة التمهيدية للدقة الدقيقة هي التحكم الدقيق في جسد المرء. استخدام أصغر حركة لتجنب هجوم. كفاءة الحركات أعلى من 90٪.

 

 

 

كانت مرحلة النجاح الصغيرة في الدقة الدقيقة هي الشعور “بقوة” المهاجم ، باستخدام “قوة” المهاجم لتقوية حركاته. كان من المفترض أن يستخدم المرء قوة الخصم في مواجهة الخصم.

“الدقة الدقيقة … مرحلة النجاح الكبير؟” خارج المصفوفة ، كان تعبير سونغ زيجون معقدًا.

 

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

أما بالنسبة لمرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ، فقد كانت تشعر “بقوة” السماء والأرض ، وتندمج مع الفضاء المحيط ، مما يجعلها “أرضًا مطلقة”!

 

 

صرخ كثير من الناس بصوت عالٍ. لكن في اللحظة التالية ، أدركوا بوضوح أن أيا من بلورات الدم لم تصب يي يون!

حاليًا ، جعل يي يون منطقة قدم حول نفسه. طالما ركز يي يون ، يمكن أن تتم كل تحركاته بتناغم تام وبدون عيوب.

 

 

فتح السيد الشاب الذي يتحكم في المصفوفة فمه الجاف وهو يضغط على البلورة السابعة عشرة بإصبع يرتجف.

كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!

لكن سرعة بلورات الدم لم تكن بالسرعة الكافية. جعل يي يون يشعر أن هناك شيئًا ينقصه!

 

أما بالنسبة للسادة الشباب في ولاية جينغ ، فقد ارتعشت وجوههم. لم يعد بإمكانهم الإدلاء بأي تعبير آخر. لقد صُدموا حتى التخدر من قبل يي يون.

“رائع حقا! جين لين ليس بأي حال من الأحوال مخلوقًا شائعًا يعيش في البركة ، لكنه سيتحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة!”  كان لدى يان مينغلونغ هاجس مفاده أن يي يون سيرتفع في يوم من الأيام ، ليصبح نجمًا جديدًا صاعدًا في مملكة تاي آه الإلهية!

 

 

 

—————

كان هذا مؤشرًا على دفع الجسم إلى أقصى حدوده. كان المكان الذي أصبح فيه الجسم ساخنًا لدرجة أن العرق كان يغلي.

 

كان سونغ زيجون قد ارتدى ملابس مماثلة من قبل ، لكن الجودة لم تكن مثل تلك التي في يدي يي يون.

حسنا ال 20 فصل القادمة عيدية من الشيخ.

“رائع حقا! جين لين ليس بأي حال من الأحوال مخلوقًا شائعًا يعيش في البركة ، لكنه سيتحول إلى تنين عند مواجهة عاصفة!”  كان لدى يان مينغلونغ هاجس مفاده أن يي يون سيرتفع في يوم من الأيام ، ليصبح نجمًا جديدًا صاعدًا في مملكة تاي آه الإلهية!

 

 

الفصل برعاية الشيخ

 

 

كان هذا مؤشرًا على دفع الجسم إلى أقصى حدوده. كان المكان الذي أصبح فيه الجسم ساخنًا لدرجة أن العرق كان يغلي.

 

يجب أن تكون هذه مزحة!

ترجمة:

خلع رداء الزئبق المتدفق جعل جسد يي يون خفيفًا كالريشة.

ken

كان يتوهم أن كل شبر من جسده قد تم تمديده بقدم.

 

بالنسبة للأشخاص خارج المصفوفة ، بدا أن يي يون قد اكتسب القدرة على التبصير.

كان يي يون بالكاد قد وصل إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير لـ الدقة الدقيقة ولم يفهمها تمامًا. لكن هذا كان عالمًا لم يكن السادة الشباب في ولاية جينغ قادرين على فهمه بالفعل!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط