قلب فنون القتال
152- قلب فنون القتال
لم يكبر جسد يي يون حتى الآن ، لذلك كان هذا الرمح ضعف ارتفاع يي يون.
الفصل برعاية الشيخ
“أنا أفهم.” أومأ يي يون برأسه. كان قد اتخذ قراره بالفعل.
لقد كان اختيار سلاح يناسبه حدثا كبيرًا.
——————–
كان يي يون ، الذي كان في مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، قد غمر نفسه تمامًا في عالمه الخاص.
لم يسمع يي يون أي تعليقات من الجنرال يان أو سادة جينغ الشباب.
كل ما شعر به هو منطقة القدم الواحدة حول جسده التي كانت منطقه. القدرة على السيطرة الكاملة على هذه المساحة الصغيرة جعلت يي يون مهووسًا!
استغرق نمو الخضار والأرز عامًا ، لكن انتهى بهم الأمر في بطون البشر. لكن الحجر الحديدي الأسود كان لابد أن يختبر آلاف السنين من الصقل. سمح له سطوعه بالاستمرار لملايين السنين …
حياة الإنسان قصيرة جدًا وتمر بسرعة.
منذ مجيئه إلى هذا العالم البديل ، مع تعمق معرفة يي يون بعالم القتال ، زاد اهتمامه باستكشاف فنون القتال.
كانت فنون القتال مثل قبو الكنز الجميل. بداخله ، كان هناك العديد من الألغاز والحقائق التي تنتظر المحارب لاستكشافها.
بعد دخول يي يون إلى مستودع الأسلحة ، رأى رمحًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار. تم تشكيله بطريقة وحشية ، مثل رمح الثعبان الملتوي. تم تضمينه في أساس حجري خشن. كان هذا الرمح الطويل بنيًا مزخرفًا ، كما لو كان مصبوغًا بالدم.
“هناك طريقان. من الصعب تحديد أيهما أفضل. أحدهما ضيق ، لكنه يدفعك إلى القمة ، والآخر واسع ، وقد يجعلك تمر بالعديد من المنعطفات. عليك أن تختار”.
وفي كل مرة سعى فيها إلى هدف أسمى ، كان يكتسب فهمًا أعمق ، مما يسعده.
على كل منصة من الحجر الأسود يبلغ ارتفاعها ثلاثة أقدام ، كان هناك سلاح مضمن بداخلها!
ضحك يان مينغلونغ قائلاً: “يا فتى ، يُعرف هذا الرمح باسم الجنرال المخترق. سبب تسميته ذلك لأن العديد من الجنرالات من العصور القديمة يستخدمون الرماح. مع وجود رمح طويل في متناول اليد ، يمكنهم اختراق وقتل العديد من الأعداء دفعة واحدة. رائع للغاية! إذا كنت ستستخدم هذا الرمح ، فسيكون طويلاً جدًا بالنسبة لك! ”
لا يزال يي يون يتذكر الوقت الذي طار فيه عبر الجبال والأودية التي لا نهاية لها مع لين تشين تونغ. كان شعورا مسكرًا.
منذ مجيئه إلى هذا العالم البديل ، مع تعمق معرفة يي يون بعالم القتال ، زاد اهتمامه باستكشاف فنون القتال.
ken
وكان هناك أيضًا التشويق الذي أعطته إياه قوته أثناء محاربة الوحوش الشرسة في وادي البشري المقفر.
أيضًا ، مع القوة ، يمكنه الحصول على المكانة والاحترام والسعادة لعائلته وأصدقائه. من خلال تسوية الثأر بسرعة ، يمكن أن يكون مسؤولاً عن العالم ، ويمكنه أن ينصف الاخيار والأشرار.
كل هذا جعل يي يون عطشًا. عطش لا نهاية له للصعود إلى أعلى ، لاستكشاف المستويات العالية لفنون القتال.
حياة الإنسان قصيرة جدًا وتمر بسرعة.
عند رؤية الرمح ، شعر يي يون بشيء. تقدم للمسه. كان الرمح باردًا وقاسًيا. كان مثل الحديد البارد المجمد.
سلاح …
من خلال الحصول على أصول الكريستال الأرجواني ، وهو عنصر غريب ربما تسبب في ولادة الغيوم الأرجوانية في البرية الشاسعة ، فقد سمح لـ يي يون بحياة مرضية تتحدى السماء ، وخلق أسطورته الخاصة.
ألهمت كلمات يان مينغلونغ يي يون. كانت هذه البصيرة المكتسبة من تجربة حقيقية ، منيرة يي يون.
مع وجود يان مينغلونغ في المقدمة ، قاد يي يون إلى مستودع أسلحة العاصمة الإلهية. بعد رؤية الداخل ، كان على عكس ما توقعه يي يون. لم يتم وضع الأسلحة على الرفوف ، لكنها عالقة داخل الصخور الكبيرة!
لم يكن ليطمع في متعة هذه اللحظة. على الرغم من أنه يمكن أن يكون لديه حريم ، ولكن بعد بضع مئات من السنين ، فإن النتيجة ستكون عودته إلى التربة.
“الأسلحة هي امتداد لجسد المحارب. بعض الأسلحة هي حتى حياة المحارب. على سبيل المثال ، رأيت سيافين تمنوا أن يتمكنوا من تغيير أجسادهم إلى سيف”.
استغرق نمو الخضار والأرز عامًا ، لكن انتهى بهم الأمر في بطون البشر. لكن الحجر الحديدي الأسود كان لابد أن يختبر آلاف السنين من الصقل. سمح له سطوعه بالاستمرار لملايين السنين …
عرف يي يون أنه لا يزال في مرحلة الصقل. كان عليه أن يتحلى بالصبر والمثابرة والشجاعة لتحقيق كل ذلك.
بعد دخول يي يون إلى مستودع الأسلحة ، رأى رمحًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار. تم تشكيله بطريقة وحشية ، مثل رمح الثعبان الملتوي. تم تضمينه في أساس حجري خشن. كان هذا الرمح الطويل بنيًا مزخرفًا ، كما لو كان مصبوغًا بالدم.
بدخوله مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وصل يي يون إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة. كما عزز رغبته في ممارسة فنون القتال.
عرف يي يون أنه لا يزال في مرحلة الصقل. كان عليه أن يتحلى بالصبر والمثابرة والشجاعة لتحقيق كل ذلك.
تغيرت الثواني إلى دقائق وبعد ثلاثين دقيقة ، فقط عندما استنفد يي يون تمامًا ، تلاشى هذا الشعور الغامض تدريجيًا.
سيستخدم العديد من المحاربين نوع سلاح واحد فقط في حياتهم كلها. أولئك الذين استخدموا السيوف سيواصلون استخدام السيوف ، والذين استخدموا الرماح يستمرون في استخدام الرماح!
عند الخروج من مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، كان كل ما رآه يي يون هو سادة جينغ الشباب وأبناء البرية الشاسعة الذين كانوا يراقبونه كما لو كان وحشًا.
“كيف هذا؟” سأل يان مينغلونغ يي يون بابتسامة بعد رؤية رد فعله.
امتلأت عيونهم بالرهبة والحسد والغيرة والعبادة …
كان مستودع أسلحة جين لونغ وي من الدرجة الأولى معروفًا أيضًا باسم مستودع أسلحة العاصمة الإلهية. كان يقع في الجزء الخلفي من معسكر جين لونغ وي في العاصمة الإلهية. كان مستودع الأسلحة مصنوعًا من ألواح كبيرة من حجر السبج(حجر كريم اسود). بدا مهيبًا من الخارج.
“الأخ يي ، أنت رائع …” قال أبناء البرية الشاسعة من أعماق قلوبهم.
نظر يي يون وأذهلته أنواع الأسلحة المختلفة. لم يكن يعرف من أين يبدأ.
قال يي يون ، “أنا أفضل فقط في تقنيات الحركة ، أما بالنسبة للجوانب الأخرى ، فأنا لست جيدًا.”
كان يي يون يقول الحقيقة. كانت دقته الدقيقة بفضل إدراكه. كان هذا العالم لا يمكن الوصول إليه من قبل العديد من الناس في مثل سنه.
نظر يي يون وأذهلته أنواع الأسلحة المختلفة. لم يكن يعرف من أين يبدأ.
بالنسبة للجوانب الأخرى ، كان يي يون جيدًا فيها ، لكنه لم يكن بمستوى غير طبيعي.
تهربت عيون أسياد ولاية جينغ الشباب من يي يون. كان سونغ زيجون في حدوده مع المستوى السادس عشر من الصعوبة ، ويمكن أن يدوم فقط خمس عشرة دقيقة. لكن يي يون تمكن من الاستمرار بذوق في المستوى السابع عشر من الصعوبة لمدة ثلاثين دقيقة.
كل ما شعر به هو منطقة القدم الواحدة حول جسده التي كانت منطقه. القدرة على السيطرة الكاملة على هذه المساحة الصغيرة جعلت يي يون مهووسًا!
هذه القوة جعلت وجوههم منتفخة.
مع وجود يان مينغلونغ في المقدمة ، قاد يي يون إلى مستودع أسلحة العاصمة الإلهية. بعد رؤية الداخل ، كان على عكس ما توقعه يي يون. لم يتم وضع الأسلحة على الرفوف ، لكنها عالقة داخل الصخور الكبيرة!
كانت فنون القتال مثل قبو الكنز الجميل. بداخله ، كان هناك العديد من الألغاز والحقائق التي تنتظر المحارب لاستكشافها.
“هل هناك أي شخص آخر يتحدى؟” قوبل سؤال يان مينغلونغ بصمت تام. يالها من مزحة! من يمكنه الفوز على يي يون؟
كل ما شعر به هو منطقة القدم الواحدة حول جسده التي كانت منطقه. القدرة على السيطرة الكاملة على هذه المساحة الصغيرة جعلت يي يون مهووسًا!
عند رؤية هذا ، ضحك يان مينغلونغ بحرارة وقال ، “جين لونغ وي هو الأقل خوفًا من المنافسة والتحدي! لهدف عالي وعدم الاستسلام ابدا! طالما لديك القدرة ، يمكنك هزيمة رؤسائك وأنا في مجال التدريب! اليوم ، رشاقة يي يون هي رقم واحد”.
سلاح …
ألهمت كلمات يان مينغلونغ يي يون. كانت هذه البصيرة المكتسبة من تجربة حقيقية ، منيرة يي يون.
“وفقًا لوعدي ، لدي سلاحان وقطعتين من بقايا العظام في انتظارك! تعال اتبعني!” قال يان مينغلونغ عندما أشار إلى يي يون.
ضحك يان مينغلونغ قائلاً: “يا فتى ، يُعرف هذا الرمح باسم الجنرال المخترق. سبب تسميته ذلك لأن العديد من الجنرالات من العصور القديمة يستخدمون الرماح. مع وجود رمح طويل في متناول اليد ، يمكنهم اختراق وقتل العديد من الأعداء دفعة واحدة. رائع للغاية! إذا كنت ستستخدم هذا الرمح ، فسيكون طويلاً جدًا بالنسبة لك! ”
“على سبيل المثال ، حتى في تقنيات الزراعة ، قد تكون” تقنية تاي آه المقدسة ” تقنية زراعة عالية المستوى ، ولكنها ليست نهاية كل تقنيات الزراعة. يمكنك اختيار ممارسة “تقنية تاي آه المقدسة” إلى الحد الأقصى ، ولكن يمكنك أيضًا اختيار تقنيات زراعة أخرى ، ودمج جميع تقنيات الزراعة في واحدة لنفسك! ”
ربت تشانغ تان على كتف يي يون وقال بحسد ، “طفل ، أنت جيد. نادرا ما يعطي الجنرال يان مثل هذا الثناء العظيم. سلاحان من أعلى مستوى للأسلحة يجعلني أشعر بالغيرة أيضًا!”
عرف يي يون أنه لا يزال في مرحلة الصقل. كان عليه أن يتحلى بالصبر والمثابرة والشجاعة لتحقيق كل ذلك.
ابتسم يي يون بأفكار مختلطة.
سيستخدم العديد من المحاربين نوع سلاح واحد فقط في حياتهم كلها. أولئك الذين استخدموا السيوف سيواصلون استخدام السيوف ، والذين استخدموا الرماح يستمرون في استخدام الرماح!
سلاح …
كان اختيار السلاح مسألة جدية.
ابتسم يي يون بأفكار مختلطة.
كان مستودع أسلحة جين لونغ وي من الدرجة الأولى معروفًا أيضًا باسم مستودع أسلحة العاصمة الإلهية. كان يقع في الجزء الخلفي من معسكر جين لونغ وي في العاصمة الإلهية. كان مستودع الأسلحة مصنوعًا من ألواح كبيرة من حجر السبج(حجر كريم اسود). بدا مهيبًا من الخارج.
“الأسلحة هي امتداد لجسد المحارب. بعض الأسلحة هي حتى حياة المحارب. على سبيل المثال ، رأيت سيافين تمنوا أن يتمكنوا من تغيير أجسادهم إلى سيف”.
كانت الأسلحة التي تم تخزينها في مستودع أسلحة العاصمة الإلهية الأفضل من أفضل الكنوز.
عند رؤية الرمح ، شعر يي يون بشيء. تقدم للمسه. كان الرمح باردًا وقاسًيا. كان مثل الحديد البارد المجمد.
جاء يي يون إلى مدخل مستودع أسلحة العاصمة الإلهية وشعر بهالة قاتلة!
جاءت هذه الهالة من الأسلحة الرائعة داخل مستودع الأسلحة.
سلاح …
لم تكن الأسلحة كلها جديدة. كان بعضهم في المعركة وتذوق الدم الطازج. حتى أن بعض هذه الأسلحة قتل خبراء بشريين أو وحوش مقفرة بدائية قوية!
بدخوله مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وصل يي يون إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة. كما عزز رغبته في ممارسة فنون القتال.
حياة الإنسان قصيرة جدًا وتمر بسرعة.
فقط الأسلحة التي قتلت كانت لها نية قاتلة منتشرة.
أومأ يي يون. كان يعلم أنه قد بدأ للتو. كان هناك الكثير من الأسلحة داخل مستودع الأسلحة.
فقط الأسلحة التي قتلت كانت لها نية قاتلة منتشرة.
“كيف هذا؟” سأل يان مينغلونغ يي يون بابتسامة بعد رؤية رد فعله.
لقد كان اختيار سلاح يناسبه حدثا كبيرًا.
152- قلب فنون القتال
“دمي يغلي!” أجاب يي يون باختصار.
كل هذا جعل يي يون عطشًا. عطش لا نهاية له للصعود إلى أعلى ، لاستكشاف المستويات العالية لفنون القتال.
“هاها جيد! دعنا ندخل ونلقي نظرة!”
لم يسمع يي يون أي تعليقات من الجنرال يان أو سادة جينغ الشباب.
مع وجود يان مينغلونغ في المقدمة ، قاد يي يون إلى مستودع أسلحة العاصمة الإلهية. بعد رؤية الداخل ، كان على عكس ما توقعه يي يون. لم يتم وضع الأسلحة على الرفوف ، لكنها عالقة داخل الصخور الكبيرة!
على كل منصة من الحجر الأسود يبلغ ارتفاعها ثلاثة أقدام ، كان هناك سلاح مضمن بداخلها!
سيستخدم العديد من المحاربين نوع سلاح واحد فقط في حياتهم كلها. أولئك الذين استخدموا السيوف سيواصلون استخدام السيوف ، والذين استخدموا الرماح يستمرون في استخدام الرماح!
كانت هناك سيوف وصوابر ورماح ومطارد!
بعد دخول يي يون إلى مستودع الأسلحة ، رأى رمحًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار. تم تشكيله بطريقة وحشية ، مثل رمح الثعبان الملتوي. تم تضمينه في أساس حجري خشن. كان هذا الرمح الطويل بنيًا مزخرفًا ، كما لو كان مصبوغًا بالدم.
ken
مشى ببطء ولمس كل سلاح بلطف. في بعض الأحيان ، كان يي يون يتسلق المنصة الحجرية ويمسك بمقبض السلاح ، على أمل العثور على شعور خاص ، حتى يعرف أن هذا هو الشيء الصحيح.
عند رؤية الرمح ، شعر يي يون بشيء. تقدم للمسه. كان الرمح باردًا وقاسًيا. كان مثل الحديد البارد المجمد.
ضحك يان مينغلونغ قائلاً: “يا فتى ، يُعرف هذا الرمح باسم الجنرال المخترق. سبب تسميته ذلك لأن العديد من الجنرالات من العصور القديمة يستخدمون الرماح. مع وجود رمح طويل في متناول اليد ، يمكنهم اختراق وقتل العديد من الأعداء دفعة واحدة. رائع للغاية! إذا كنت ستستخدم هذا الرمح ، فسيكون طويلاً جدًا بالنسبة لك! ”
ربت تشانغ تان على كتف يي يون وقال بحسد ، “طفل ، أنت جيد. نادرا ما يعطي الجنرال يان مثل هذا الثناء العظيم. سلاحان من أعلى مستوى للأسلحة يجعلني أشعر بالغيرة أيضًا!”
لم يكبر جسد يي يون حتى الآن ، لذلك كان هذا الرمح ضعف ارتفاع يي يون.
أومأ يي يون. كان يعلم أنه قد بدأ للتو. كان هناك الكثير من الأسلحة داخل مستودع الأسلحة.
كان يي يون يقول الحقيقة. كانت دقته الدقيقة بفضل إدراكه. كان هذا العالم لا يمكن الوصول إليه من قبل العديد من الناس في مثل سنه.
“وفقًا لوعدي ، لدي سلاحان وقطعتين من بقايا العظام في انتظارك! تعال اتبعني!” قال يان مينغلونغ عندما أشار إلى يي يون.
نظر يي يون وأذهلته أنواع الأسلحة المختلفة. لم يكن يعرف من أين يبدأ.
تغيرت الثواني إلى دقائق وبعد ثلاثين دقيقة ، فقط عندما استنفد يي يون تمامًا ، تلاشى هذا الشعور الغامض تدريجيًا.
مشى ببطء ولمس كل سلاح بلطف. في بعض الأحيان ، كان يي يون يتسلق المنصة الحجرية ويمسك بمقبض السلاح ، على أمل العثور على شعور خاص ، حتى يعرف أن هذا هو الشيء الصحيح.
عند رؤية الرمح ، شعر يي يون بشيء. تقدم للمسه. كان الرمح باردًا وقاسًيا. كان مثل الحديد البارد المجمد.
على الرغم من أنها كانت جميعها رائعة ولديها ماض غير عادي ، إلا أن يي يون وجد أنه لم يكن هناك فرق كبير بين الأسلحة بعد عدة محاولات.
ken
هذا جعل يي يون يضيع.
أعطى يان مينغلونغ يي يون نظرة ذات مغزى. يمكنه أن يخمن أفكاره وسأل ، “لا يمكنك أن تقرر أيهم تختار؟”
فكر يي يون وقال “يجب أن يكون … لا يمكنني تحديد النوع الذي سأختاره!”
أومأ يي يون. كان يعلم أنه قد بدأ للتو. كان هناك الكثير من الأسلحة داخل مستودع الأسلحة.
سيستخدم العديد من المحاربين نوع سلاح واحد فقط في حياتهم كلها. أولئك الذين استخدموا السيوف سيواصلون استخدام السيوف ، والذين استخدموا الرماح يستمرون في استخدام الرماح!
لقد كان اختيار سلاح يناسبه حدثا كبيرًا.
قام يان مينغلونغ بضرب ذقنه وقال ، “يي يون ، بعض المحاربين متناغمون بشكل طبيعي مع نوع من الأسلحة. على سبيل المثال ، لقد رأيت السياف الطبيعي. يبدو أنهم ولدوا من أجل السيف. يجب على هؤلاء الأشخاص اختيار السلاح الأكثر توافقًا”.
بعد دخول يي يون إلى مستودع الأسلحة ، رأى رمحًا يبلغ طوله ثلاثة أمتار. تم تشكيله بطريقة وحشية ، مثل رمح الثعبان الملتوي. تم تضمينه في أساس حجري خشن. كان هذا الرمح الطويل بنيًا مزخرفًا ، كما لو كان مصبوغًا بالدم.
لكن هناك أشخاص ليس لديهم حساسية تجاه أي نوع من الأسلحة. أي سلاح يناسبهم. هؤلاء الناس لا يحتاجون إلى سلاح حصري ، ويتركون لرغباتهم!”
ابتسم يي يون بأفكار مختلطة.
أعطى يان مينغلونغ يي يون نظرة ذات مغزى. يمكنه أن يخمن أفكاره وسأل ، “لا يمكنك أن تقرر أيهم تختار؟”
“الأسلحة هي امتداد لجسد المحارب. بعض الأسلحة هي حتى حياة المحارب. على سبيل المثال ، رأيت سيافين تمنوا أن يتمكنوا من تغيير أجسادهم إلى سيف”.
عند رؤية هذا ، ضحك يان مينغلونغ بحرارة وقال ، “جين لونغ وي هو الأقل خوفًا من المنافسة والتحدي! لهدف عالي وعدم الاستسلام ابدا! طالما لديك القدرة ، يمكنك هزيمة رؤسائك وأنا في مجال التدريب! اليوم ، رشاقة يي يون هي رقم واحد”.
“هذه الأنواع من الناس لديهم سيف ممتاز. لكن في اللحظة التي ينفصلون فيها عن سيوفهم ، ستقل قوتهم القتالية! إنها متطرفة ، ولها مزاياها وعيوبها! ”
هذه القوة جعلت وجوههم منتفخة.
“بالنسبة لأشخاص مثلهم ، فإنهم يتأقلمون مع السلاح ، لكن الآخرين قد يختارون جعل السلاح يتأقلم معهم. هؤلاء الأشخاص أقوياء ، لذلك لا يهم السلاح الذي اختاروه! ”
“على سبيل المثال ، حتى في تقنيات الزراعة ، قد تكون” تقنية تاي آه المقدسة ” تقنية زراعة عالية المستوى ، ولكنها ليست نهاية كل تقنيات الزراعة. يمكنك اختيار ممارسة “تقنية تاي آه المقدسة” إلى الحد الأقصى ، ولكن يمكنك أيضًا اختيار تقنيات زراعة أخرى ، ودمج جميع تقنيات الزراعة في واحدة لنفسك! ”
كان اختيار السلاح مسألة جدية.
“هناك طريقان. من الصعب تحديد أيهما أفضل. أحدهما ضيق ، لكنه يدفعك إلى القمة ، والآخر واسع ، وقد يجعلك تمر بالعديد من المنعطفات. عليك أن تختار”.
“هل هناك أي شخص آخر يتحدى؟” قوبل سؤال يان مينغلونغ بصمت تام. يالها من مزحة! من يمكنه الفوز على يي يون؟
ألهمت كلمات يان مينغلونغ يي يون. كانت هذه البصيرة المكتسبة من تجربة حقيقية ، منيرة يي يون.
بدخوله مصفوفة كرات الدم المعدنية الصاقعة ، وصل يي يون إلى عتبة مرحلة النجاح الكبير للدقة الدقيقة. كما عزز رغبته في ممارسة فنون القتال.
“أنا أفهم.” أومأ يي يون برأسه. كان قد اتخذ قراره بالفعل.
أومأ يي يون. كان يعلم أنه قد بدأ للتو. كان هناك الكثير من الأسلحة داخل مستودع الأسلحة.
——————–
ترجمة:
الفصل برعاية الشيخ
جاءت هذه الهالة من الأسلحة الرائعة داخل مستودع الأسلحة.
ترجمة:
ken
أومأ يي يون. كان يعلم أنه قد بدأ للتو. كان هناك الكثير من الأسلحة داخل مستودع الأسلحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
