نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 158

البرج الإلهي المركزي

البرج الإلهي المركزي

 158- البرج الإلهي المركزي

إذا تمكن المرء من قتل نوع بدائي والحصول على عظامه ودمه ، يمكن للمرء أن يجعله حبوب وبقايا وستكون قيمتها لا تُحصى.

 

 

 

على حواف اسوار المدينة ، كانت هناك مدافع عليها نقوش دقيقة ، حيث كانت الفوهات تشير إلى الخارج في جميع الاتجاهات. جنبا إلى جنب مع مصفوفة سور المدينة بأكملها ، أعطت جو فخما.

 

“أوه؟  “ما هذا؟” وجد نخبة شابة أن هناك منصات معدنية دائرية سوداء على جانبي الشارع. كانت هذه المنصات الدائرية مبطنة بدقة وفوق كل منها تمثال حجري على شكل تمثال نصفي بشري.

 

 

 

 

“ما هو هذا الطائر الضخم الناري الملون؟” سأل يي يون الشخص الذي يقف خلفه. لقد اكتسب عددًا قليلاً من الأصدقاء في هذه الأيام القليلة الماضية.

كان هناك ميدان ضخم بني غامق اللون أمام المدينة. بدا الأمر كما لو كان مغطى بالدماء ، وكشف عن قدر لا نهاية له من القتل والقوة.

 

 

“إنه الطائر الناري الشرس. لديه سلالة من الوحش البدائي المقفر طائر الفيرميليون. هو ووحش فرقعة النار كلاهما وحوش مقفرة ذات عناصر النار. سوف يساعد استهلاك وحش آخر من نفس العنصر في تطويره. على الرغم من أنهم وحوش مقفرة ، فإن الاختلاف في قوتهم هائل!” قال شاب ممتلئ الجسم قليلاً بجانب يي يون.

 

 

 

كان اسم هذا الشاب شيو تشينغ. لقد كان أحد أصدقاء يي يون الجدد الذين اكتسبهم أثناء السفر.

 

 

 

لمس شيو تشينغ ذقنه الممتلئة ولعق شفتيه ، “الوحوش المقفرة ذات السلالات البدائية ، تؤ تؤ. أنها تعطي فوائد كبيرة لجسد المرء. إذا تمكنت من التقاط وتحويل طائر ناري شرس إلى بقايا عظام مقفرة ، فسيكون ذلك لا يقدر بثمن في السوق. لن يكون هناك نقص في الأشخاص الذين يندفعون لشرائه”.

“هذا هو البرج الإلهي المركزي. المستوى الأعلى هو مقر إقامة سيد مدينة البرية الإلهية وشيوخها الثلاثة. تعيش نخب مدينة تاي آه الإلهية في المستويات الدنيا”. قدم الرجل الأصلع عرضًا بإيجاز قبل أن يأخذهم إلى عمق المدينة.

 

 158- البرج الإلهي المركزي

في هذه الأيام ، تعلم يي يون تصنيف قوة الوحوش المقفرة المختلفة.

كان هذا التمثال لمراهق يتمتع بحس جريء.

 

“ما هو هذا الطائر الضخم الناري الملون؟” سأل يي يون الشخص الذي يقف خلفه. لقد اكتسب عددًا قليلاً من الأصدقاء في هذه الأيام القليلة الماضية.

الأضعف كانت الوحوش الطبيعية المقفرة. كان الاختلاف الوحيد عن الوحوش الشرسة هو قدرتهم على التلاعب بيوان تشي السماء والأرض. كان مشابهًا لمحاربي الدم الفاني قبل مرحلة تجميع التشي وأولئك الذين اخترقوا تجميع التشي وما فوق.

كانت المدينة بأكملها تقع على جرف حاد ، وكانت جدران الجرف ناعمة مثل المرايا. لم تكن هناك طرق ، فقط سلاسل معدنية سوداء بحجم دلو الماء كانت تربط الأجزاء الخشنة من الجرف بالسهول التي تقع على عمق عشرات الآلاف من الأمتار.

 

 

بعد الوحوش المقفرة العادية ، كان هناك الوحوش المقفرة المصنفة من قبل النخبة ، والوحوش المقفرة ذات التصنيف العام ، والوحوش المقفرة في مرتبة الملك …

ومن ثم ، كانت هذه المدينة اندماجًا لأعداد لا حصر لها من حكمة محاربي مملكة تاي آه الإلهية بالإضافة إلى لحمهم ودمهم.

 

المدينة الأولى في مملكة تاي آه الإلهية – مدينة تاي آه الإلهية!

علاوة على ذلك ، كانت هناك شائعات عن الوحوش المقفرة ذات المرتبة البدائية والوحوش المقفرة البدائية. كانت هذه خارج نطاق فهم يي يون.

 

 

 

لكي يكون الوحش المقفر قويًا ، كان أهم المعايير هو سلالته. عادةً ما يكون الوحش المقفر ذو السلالة البدائية أقوى.

إن وجود مدينة مبنية على قمة يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، وتقف بمفردها على القمة ، بمجرد سحب السلاسل ، لن يكون لدى الوحوش المقفرة العادية أي وسيلة للهجوم.

 

 

إذا تمكن المرء من قتل نوع بدائي والحصول على عظامه ودمه ، يمكن للمرء أن يجعله حبوب وبقايا وستكون قيمتها لا تُحصى.

بعد الوحوش المقفرة العادية ، كان هناك الوحوش المقفرة المصنفة من قبل النخبة ، والوحوش المقفرة ذات التصنيف العام ، والوحوش المقفرة في مرتبة الملك …

 

“إنه الطائر الناري الشرس. لديه سلالة من الوحش البدائي المقفر طائر الفيرميليون. هو ووحش فرقعة النار كلاهما وحوش مقفرة ذات عناصر النار. سوف يساعد استهلاك وحش آخر من نفس العنصر في تطويره. على الرغم من أنهم وحوش مقفرة ، فإن الاختلاف في قوتهم هائل!” قال شاب ممتلئ الجسم قليلاً بجانب يي يون.

بالطبع ، كان هذا بعيدًا جدًا بالنسبة لـ يي يون. لقد وجد صعوبة في التغلب على الوحوش المقفرة العادية ، ناهيك عن الأنواع البدائية.

 

 

 

عندما بدأ الظلام يسقط ، ثارت ضجة داخل المنطاد. عند سماع هذا ، نظر يي يون إلى المسافة. ما رآه صدمه تمامًا.

عند الوقوف على أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، والنظر إلى السهول التي لا نهاية لها من البرية الإلهية أدناه ، سوف يرتفع الفخر لا محالة في كل محارب من المملكة الإلهية!

 

 

كان قد سمع سابقًا أن معسكر البرية الإلهية يقع داخل مدينة. كانت هذه المدينة تقع داخل البرية الإلهية وكانت تُعرف بالمدينة الإلهية لمملكة تاي آه الإلهية!

 

 

كان من المدهش استخدام العظام كعوارض.

الكلمات ليست سوى ريح ، ولكن الرؤية هي تصديق. الآن ، بعد رؤية المدينة ، عرف يي يون لماذا سميت “المدينة الإلهية”!

الكلمات ليست سوى ريح ، ولكن الرؤية هي تصديق. الآن ، بعد رؤية المدينة ، عرف يي يون لماذا سميت “المدينة الإلهية”!

 

ترجمة:

على بعد ملايين الأميال من السهول الرمادية التي لا نهاية لها ، كانت هناك مدينة قائمة. تم بناؤها على قمة عملاقة!

 

 

 

كانت المدينة قلعة سوداء. كانت أعمدة حجر الأساس تحتها. كانت قمة مكشوفة ، نصف قطرها عشرات الأميال وارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار!

إذا تمكن المرء من قتل نوع بدائي والحصول على عظامه ودمه ، يمكن للمرء أن يجعله حبوب وبقايا وستكون قيمتها لا تُحصى.

 

 

مدينة مبنية على قمة عمود صخري يبلغ ارتفاعه عشرات الآلاف من الأمتار ، جعلتها تبدو وكأنها تنين أسود من بعيد!

كان هذا التمثال لمراهق يتمتع بحس جريء.

 

 

كان من الصعب تخيل أن مملكة تاي آه الإلهية قد بنت مثل هذه المدينة في البرية الإلهية. حتى أكثر البشر قدرة سيتنهد بعاطفة عند رؤية هذا!

هبط المنطاد على الساحة أمام المدينة.

 

 

عندما اقترب المنطاد ، رأى يي يون ببطء الصورة الظلية المدينة تظهر للعيان. جعله المنظر يشعر بهالة مهيبة ، كما لو كان إمبراطور إله يهاجمه عقليًا وجسديًا.

كانت هذه المباني صلبة وفخمة في البناء. حتى لو دخل وحش مقفر المدينة ، فسيكون من الصعب للغاية تدمير هذه المباني.

 

“هذا هو البرج الإلهي المركزي. المستوى الأعلى هو مقر إقامة سيد مدينة البرية الإلهية وشيوخها الثلاثة. تعيش نخب مدينة تاي آه الإلهية في المستويات الدنيا”. قدم الرجل الأصلع عرضًا بإيجاز قبل أن يأخذهم إلى عمق المدينة.

بدأ صدر يي يون يمتلئ بقوة غير معروفة ، كما لو أن دمه قد اشتعل بالنيران.

 

 

كانت هذه مصفوفات نقوش صنعها سادة مصفوفة مملكة تاي آه الإلهية على مدى مئات الملايين من السنين. تم حقن يوان تشي السماء والارض في الداخل ، مما سمح لكل بوصة من سور المدينة أن تكون منيعة.

الاستخدام الرائع لوصف مدينة مثل هذا لن يكون كافيا.

كانت المدينة قلعة سوداء. كانت أعمدة حجر الأساس تحتها. كانت قمة مكشوفة ، نصف قطرها عشرات الأميال وارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار!

 

 

كانت قاعدة المدينة بالفعل يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار. داخل المدينة ، كانت هناك مبانٍ شاهقة ، حتى أن بعضها اخترق الغيوم نفسها.

 

 

 

بدت الأسوار المحيطة بالمدينة وكأنها متصلة بالسماء ، كما لو كانت بلا نهاية.

“دعونا ندخل المدينة!”  قادهم الرجل الأصلع بموجة ، وجلب كل هؤلاء الأبطال الشباب إلى المدينة.

 

 

كان هناك ميدان ضخم بني غامق اللون أمام المدينة. بدا الأمر كما لو كان مغطى بالدماء ، وكشف عن قدر لا نهاية له من القتل والقوة.

عند دخول المدينة ، كان أبرز مبنى برج كبير في وسط المدينة. كان هذا البرج مربّع الشكل وكان نصف ارتفاعه يتخلل السحب. قمته غير واضحة داخل السحب.

 

لكي يكون الوحش المقفر قويًا ، كان أهم المعايير هو سلالته. عادةً ما يكون الوحش المقفر ذو السلالة البدائية أقوى.

بجانب الساحة ، كانت هناك أشجار قديمة كثيفة وطويلة ، تشبه العمالقة الخضراء.

ومن ثم ، كانت هذه المدينة اندماجًا لأعداد لا حصر لها من حكمة محاربي مملكة تاي آه الإلهية بالإضافة إلى لحمهم ودمهم.

 

 

كانت المدينة بأكملها تقع على جرف حاد ، وكانت جدران الجرف ناعمة مثل المرايا. لم تكن هناك طرق ، فقط سلاسل معدنية سوداء بحجم دلو الماء كانت تربط الأجزاء الخشنة من الجرف بالسهول التي تقع على عمق عشرات الآلاف من الأمتار.

 

 

عند الوقوف على أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، والنظر إلى السهول التي لا نهاية لها من البرية الإلهية أدناه ، سوف يرتفع الفخر لا محالة في كل محارب من المملكة الإلهية!

بالنظر إليها من الأسفل ، كانت السلاسل ضخمة ومرتفعة في الأسفل ، بينما بدا الطرف الآخر رقيقًا في المسافة ، حيث اختفت في النهاية في السحب. كان الأمر مرعبا.

 

 

في اللحظة التي نزل فيها من المنطاد ، شعر يي يون بأن اليوان تشي كثيف للغاية وقمعي.

كانت هذه السلاسل جسور معلقة في الفراغ وكانت المدخل الوحيدة للمدينة من سهول البرية الإلهية.

عندما بدأ الظلام يسقط ، ثارت ضجة داخل المنطاد. عند سماع هذا ، نظر يي يون إلى المسافة. ما رآه صدمه تمامًا.

 

كانت العاصمة الملكية لولاية تشونغ هي المدينة المركزية لمملكة تاي آه الإلهية ، كانت رائعة وتتمتع بجو فخم. لكن بالنسبة لمحاربي مملكة تاي آه الإلهية ، كانت هذه المدينة التي وقفت في البرية الإلهية البعيدة هي المدينة الأولى الحقيقية لمملكة تاي آه الإلهية!

جعل هذا البناء من الصعب الدخول إلى المدينة والخروج منها. لكن كان لها ميزة كبيرة ، كان من السهل الدفاع عنها.

 

 

 

سيكون في البرية الإلهية أحيانًا جحافل وحوش. في جحافل الوحوش هذه ، لم يكن هناك نقص في الوحوش المقفرة ذات رتبة الملوك. إذا كانت مدينة عادية ، لكانت قد غمرها حشد من الوحوش منذ فترة طويلة!

 

 

 

إن وجود مدينة مبنية على قمة يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، وتقف بمفردها على القمة ، بمجرد سحب السلاسل ، لن يكون لدى الوحوش المقفرة العادية أي وسيلة للهجوم.

——————–

 

 

هبط المنطاد على الساحة أمام المدينة.

كانت قاعدة المدينة بالفعل يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار. داخل المدينة ، كانت هناك مبانٍ شاهقة ، حتى أن بعضها اخترق الغيوم نفسها.

 

 

كانت هناك عشرات السفن ، بنفس حجم المنطاد الكبير الذي كانوا على متنها ، واقفة في الميدان.

“هل هذه هي السجلات التي خلفها تدريب المحاربين في البرية الإلهية؟”  أدرك يي يون أن هذا الشارع المليء بالمنصات المعدنية والمنحوتات ، سجل جميع العباقرة الذين ظهروا في هذه المدينة الإلهية. لقد حققوا إنجازات رائعة في المدينة الإلهية وأعطتهم سجلاتهم مكانًا دائمًا في التاريخ.

 

 

كان هناك العديد من الحراس أقوياء المظهر يقفون في الميدان.

 

 

 

تبع يي يون وسونغ زيجون ومئات الأشخاص الآخرين من المنطاد الرجل الأصلع النحيل في النزول.

كانت السماء تتحول بالفعل إلى الظلام في هذه المرحلة.

 

 

في اللحظة التي نزل فيها من المنطاد ، شعر يي يون بأن اليوان تشي كثيف للغاية وقمعي.

 

 

 

كان يوان تشي السماء والأرض هنا أكثر كثافة بعشر مرات مما كان عليه في الغيمة البرية. كانت كثافة يوان تشي السماء والأرض مهمة جدًا لتدريب المحارب ، وبالتالي ، اعتبر العديد من المحاربين أن البرية الإلهية هي أرض زراعة مقدسة.

حتى المنازل العادية في الشوارع كانت مغطاة بمصفوفات واقية. بدوا عتيقين وبسيطين. تحتوي بعض منازل العامة على عوارض مصنوعة من عظام الساق لوحوش مجهولة.

 

في هذه اللحظة فتحت أبواب المدينة. تبع يي يون الرجل الأصلع في مدينة تاي آه الإلهية. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع ، لذا بدت فارغة.

أخيرًا وقف في الساحة ، شعر يي يون بهالة المدينة المهيبة.

 

 

 

المدينة الأولى في مملكة تاي آه الإلهية – مدينة تاي آه الإلهية!

 

 

بدأ صدر يي يون يمتلئ بقوة غير معروفة ، كما لو أن دمه قد اشتعل بالنيران.

كانت العاصمة الملكية لولاية تشونغ هي المدينة المركزية لمملكة تاي آه الإلهية ، كانت رائعة وتتمتع بجو فخم. لكن بالنسبة لمحاربي مملكة تاي آه الإلهية ، كانت هذه المدينة التي وقفت في البرية الإلهية البعيدة هي المدينة الأولى الحقيقية لمملكة تاي آه الإلهية!

 

 

 

على مدى عشرات الملايين من السنين ، رعت مدينة تاي آه الإلهية أعدادًا عديدة من المحاربين لمملكة تاي آه الإلهية. لقد زرعوا هنا وقتلوا وكبروا هنا!

 

 

عند الوقوف على أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، والنظر إلى السهول التي لا نهاية لها من البرية الإلهية أدناه ، سوف يرتفع الفخر لا محالة في كل محارب من المملكة الإلهية!

“هل تشعر بها؟” تحدث القائد الأصلع بفخر. كانت المدينة الإلهية فخرًا لمملكة تاي آه الإلهية.

قارنه يي يون بالمباني المحيطة واكتشف أن جميع المباني المحيطة بها جعلت حجم الهرم أكثر تضخماً ، كان مثل جبل ضخم في حد ذاته.

 

علاوة على ذلك ، كانت هناك شائعات عن الوحوش المقفرة ذات المرتبة البدائية والوحوش المقفرة البدائية. كانت هذه خارج نطاق فهم يي يون.

عند الوقوف على أسوار المدينة التي يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، والنظر إلى السهول التي لا نهاية لها من البرية الإلهية أدناه ، سوف يرتفع الفخر لا محالة في كل محارب من المملكة الإلهية!

 

 

 

“دعونا ندخل المدينة!”  قادهم الرجل الأصلع بموجة ، وجلب كل هؤلاء الأبطال الشباب إلى المدينة.

 158- البرج الإلهي المركزي

 

 

كانت السماء تتحول بالفعل إلى الظلام في هذه المرحلة.

 

 

عندما يضهر حشد من الوحوش ، جاء التهديد الأكبر من هجمات الوحوش الطائرة المقفرة. هذه المدافع كانت عدو هذه الوحوش الطائرة!

كانت أسوار المدينة متوهجة بشكل خافت بالنقوش قبل أن تضيء واحدة تلو الأخرى. جعل يي يون يشعر بوضوح بتذبذب قوي في الطاقة.

ومن ثم ، كانت هذه المدينة اندماجًا لأعداد لا حصر لها من حكمة محاربي مملكة تاي آه الإلهية بالإضافة إلى لحمهم ودمهم.

 

“هذا هو البرج الإلهي المركزي. المستوى الأعلى هو مقر إقامة سيد مدينة البرية الإلهية وشيوخها الثلاثة. تعيش نخب مدينة تاي آه الإلهية في المستويات الدنيا”. قدم الرجل الأصلع عرضًا بإيجاز قبل أن يأخذهم إلى عمق المدينة.

كانت هذه مصفوفات نقوش صنعها سادة مصفوفة مملكة تاي آه الإلهية على مدى مئات الملايين من السنين. تم حقن يوان تشي السماء والارض في الداخل ، مما سمح لكل بوصة من سور المدينة أن تكون منيعة.

 

 

 

على حواف اسوار المدينة ، كانت هناك مدافع عليها نقوش دقيقة ، حيث كانت الفوهات تشير إلى الخارج في جميع الاتجاهات. جنبا إلى جنب مع مصفوفة سور المدينة بأكملها ، أعطت جو فخما.

 

 

“دعونا ندخل المدينة!”  قادهم الرجل الأصلع بموجة ، وجلب كل هؤلاء الأبطال الشباب إلى المدينة.

كانت هذه المدافع مثل الوحوش في الليل. على الرغم من أنهم لم يكونوا يشيرون إلى يي يون ، إلا أنهم أعطوه طبقة رقيقة من صرخة الرعب.

 

 

 

عندما يضهر حشد من الوحوش ، جاء التهديد الأكبر من هجمات الوحوش الطائرة المقفرة. هذه المدافع كانت عدو هذه الوحوش الطائرة!

 

 

 

ومن ثم ، كانت هذه المدينة اندماجًا لأعداد لا حصر لها من حكمة محاربي مملكة تاي آه الإلهية بالإضافة إلى لحمهم ودمهم.

 

 

 

في هذه اللحظة فتحت أبواب المدينة. تبع يي يون الرجل الأصلع في مدينة تاي آه الإلهية. لم يكن هناك الكثير من الناس في الشوارع ، لذا بدت فارغة.

ken

 

 

عند دخول المدينة ، كان أبرز مبنى برج كبير في وسط المدينة. كان هذا البرج مربّع الشكل وكان نصف ارتفاعه يتخلل السحب. قمته غير واضحة داخل السحب.

“أوه؟  “ما هذا؟” وجد نخبة شابة أن هناك منصات معدنية دائرية سوداء على جانبي الشارع. كانت هذه المنصات الدائرية مبطنة بدقة وفوق كل منها تمثال حجري على شكل تمثال نصفي بشري.

 

كانت العاصمة الملكية لولاية تشونغ هي المدينة المركزية لمملكة تاي آه الإلهية ، كانت رائعة وتتمتع بجو فخم. لكن بالنسبة لمحاربي مملكة تاي آه الإلهية ، كانت هذه المدينة التي وقفت في البرية الإلهية البعيدة هي المدينة الأولى الحقيقية لمملكة تاي آه الإلهية!

بدا وكأنه هرم ضخم.

 

 

 

قارنه يي يون بالمباني المحيطة واكتشف أن جميع المباني المحيطة بها جعلت حجم الهرم أكثر تضخماً ، كان مثل جبل ضخم في حد ذاته.

كانت هذه مصفوفات نقوش صنعها سادة مصفوفة مملكة تاي آه الإلهية على مدى مئات الملايين من السنين. تم حقن يوان تشي السماء والارض في الداخل ، مما سمح لكل بوصة من سور المدينة أن تكون منيعة.

 

تمتلئ طبقة بعد طبقة من الهرم بالبوابات ، مما جعلها تبدو وكأنها خلية نحل. يمكن رؤية الوحوش الطائرة والمناطيد وهي تتنقل عبر هذه البوابات. في مواجهة هذا الهرم الضخم ، كانت تلك الوحوش الضخمة والمناطيد صغيرة مثل البعوض.

تمتلئ طبقة بعد طبقة من الهرم بالبوابات ، مما جعلها تبدو وكأنها خلية نحل. يمكن رؤية الوحوش الطائرة والمناطيد وهي تتنقل عبر هذه البوابات. في مواجهة هذا الهرم الضخم ، كانت تلك الوحوش الضخمة والمناطيد صغيرة مثل البعوض.

 

 

كانت هذه المدافع مثل الوحوش في الليل. على الرغم من أنهم لم يكونوا يشيرون إلى يي يون ، إلا أنهم أعطوه طبقة رقيقة من صرخة الرعب.

“هذا هو البرج الإلهي المركزي. المستوى الأعلى هو مقر إقامة سيد مدينة البرية الإلهية وشيوخها الثلاثة. تعيش نخب مدينة تاي آه الإلهية في المستويات الدنيا”. قدم الرجل الأصلع عرضًا بإيجاز قبل أن يأخذهم إلى عمق المدينة.

كانت هذه المباني صلبة وفخمة في البناء. حتى لو دخل وحش مقفر المدينة ، فسيكون من الصعب للغاية تدمير هذه المباني.

 

 

كلما دخل يي يون أعمق إلى المدينة ، زاد صدمته.

 

 

 

لم تكن المباني المختلفة داخل المدينة رائعة. لكن قوتهم وروعتهم أطلقت هالة قوية وصلبة. كان صمودها يخطف الأنفاس.

 

 

 

حتى أن بعض مواد البناء المستخدمة كانت تحتوي على عظام مقفرة من النوع البدائي. يمكن أن يشعر يي يون بروح الوحوش المتموجة.

 

 

 

كانت هذه المباني صلبة وفخمة في البناء. حتى لو دخل وحش مقفر المدينة ، فسيكون من الصعب للغاية تدمير هذه المباني.

 

 

تحت المنحوتات الحجرية كانت هناك بعض النصوص.

حتى المنازل العادية في الشوارع كانت مغطاة بمصفوفات واقية. بدوا عتيقين وبسيطين. تحتوي بعض منازل العامة على عوارض مصنوعة من عظام الساق لوحوش مجهولة.

 

 

 158- البرج الإلهي المركزي

كان من المدهش استخدام العظام كعوارض.

 

 

 

“أوه؟  “ما هذا؟” وجد نخبة شابة أن هناك منصات معدنية دائرية سوداء على جانبي الشارع. كانت هذه المنصات الدائرية مبطنة بدقة وفوق كل منها تمثال حجري على شكل تمثال نصفي بشري.

 

 

——————–

تحت المنحوتات الحجرية كانت هناك بعض النصوص.

كانت العاصمة الملكية لولاية تشونغ هي المدينة المركزية لمملكة تاي آه الإلهية ، كانت رائعة وتتمتع بجو فخم. لكن بالنسبة لمحاربي مملكة تاي آه الإلهية ، كانت هذه المدينة التي وقفت في البرية الإلهية البعيدة هي المدينة الأولى الحقيقية لمملكة تاي آه الإلهية!

 

 

كتبت إحدى المنصات الدائرية: “في عام 2164 ، وقف غاو تشي على منصة السماء والأرض واستمر لمدة 3 دقائق و 24 ثانية. لقد حطم سجلات الأسلاف. هذا السجل لتشجيع الأجيال القادمة!”

كان من الصعب تخيل أن مملكة تاي آه الإلهية قد بنت مثل هذه المدينة في البرية الإلهية. حتى أكثر البشر قدرة سيتنهد بعاطفة عند رؤية هذا!

 

“دعونا ندخل المدينة!”  قادهم الرجل الأصلع بموجة ، وجلب كل هؤلاء الأبطال الشباب إلى المدينة.

منصة السماء والأرض؟ ما هذا؟

 

 

إن وجود مدينة مبنية على قمة يبلغ ارتفاعها عشرات الآلاف من الأمتار ، وتقف بمفردها على القمة ، بمجرد سحب السلاسل ، لن يكون لدى الوحوش المقفرة العادية أي وسيلة للهجوم.

كان يي يون في حيرة. كان “غاو تشي” بطبيعة الحال اسم شخص. إذا لم يكن مخطئا ، فإن التمثال النصفي كان جاو تشي.

 

 

 

كان هذا التمثال لمراهق يتمتع بحس جريء.

 

 

 

أما بالنسبة لعام 2164 ، فقد كان العام الذي شهد بداية حكم الإمبراطور الإلهي لمملكة تاي آه الإلهية ، وان دي. لقد كان إمبراطورًا إلهيًا منذ 50000 عام.

الكلمات ليست سوى ريح ، ولكن الرؤية هي تصديق. الآن ، بعد رؤية المدينة ، عرف يي يون لماذا سميت “المدينة الإلهية”!

 

 

كان هذا يعني أن هذه المنصة الدائرية المعدنية والتمثال النصفي قد وقفا هناك لمدة 50000 عام. من المحتمل أن يكون هذا الشخص من غاو تشي قد توفي!

 

 

 

“هل هذه هي السجلات التي خلفها تدريب المحاربين في البرية الإلهية؟”  أدرك يي يون أن هذا الشارع المليء بالمنصات المعدنية والمنحوتات ، سجل جميع العباقرة الذين ظهروا في هذه المدينة الإلهية. لقد حققوا إنجازات رائعة في المدينة الإلهية وأعطتهم سجلاتهم مكانًا دائمًا في التاريخ.

لمس شيو تشينغ ذقنه الممتلئة ولعق شفتيه ، “الوحوش المقفرة ذات السلالات البدائية ، تؤ تؤ. أنها تعطي فوائد كبيرة لجسد المرء. إذا تمكنت من التقاط وتحويل طائر ناري شرس إلى بقايا عظام مقفرة ، فسيكون ذلك لا يقدر بثمن في السوق. لن يكون هناك نقص في الأشخاص الذين يندفعون لشرائه”.

 

 

 

ومن ثم ، كانت هذه المدينة اندماجًا لأعداد لا حصر لها من حكمة محاربي مملكة تاي آه الإلهية بالإضافة إلى لحمهم ودمهم.

——————–

 

 

كان هذا التمثال لمراهق يتمتع بحس جريء.

الفصل برعاية الشيخ

 

 

 

 

“إنه الطائر الناري الشرس. لديه سلالة من الوحش البدائي المقفر طائر الفيرميليون. هو ووحش فرقعة النار كلاهما وحوش مقفرة ذات عناصر النار. سوف يساعد استهلاك وحش آخر من نفس العنصر في تطويره. على الرغم من أنهم وحوش مقفرة ، فإن الاختلاف في قوتهم هائل!” قال شاب ممتلئ الجسم قليلاً بجانب يي يون.

ترجمة:

علاوة على ذلك ، كانت هناك شائعات عن الوحوش المقفرة ذات المرتبة البدائية والوحوش المقفرة البدائية. كانت هذه خارج نطاق فهم يي يون.

ken

 

 

 

أخيرًا وقف في الساحة ، شعر يي يون بهالة المدينة المهيبة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط