القاعة الإلهية البرية
161- القاعة الإلهية البرية
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
“اليوم ، سوف آخذك إلى القاعة الإلهية البرية! هيا بنا!” كان الرجل الأصلع مباشرًا بكلماته وقادهم إلى مركز المدينة الإلهية.
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
مشى يي يون إلى الطاولة الحجرية ورأى مجموعة جديدة من الملابس وكتابًا وضع فوقها.
“كنوز!”
كانت الملابس مصنوعة من الكتان ، خشنة الملمس ولكنها مختلفة عن الملابس الكتانية التي يرتديها عامة الناس. كانت هذه الملابس المصنوعة من الكتان مصنوعة من خيوط فضية. كان منيعًا ومقاومًا لعوامل الطقس ، حتى أنه يمكن استخدامه كدرع ناعم. إذا كانت ملابس كتان عادية ، من كثافة التدريب التي يخضع لها محاربي مدينة تاي آه الإلهية ، فإنها ستتحول إلى خرق في غضون أيام قليلة.
161- القاعة الإلهية البرية
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
أما الكتاب فكان سمك ظفر. كانت صفحاته رقيقة وعلى الغلاف كتب “البرية الإلهية”!
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
أثناء تقليب الكتاب ، لاحظ يي يون أن الكتاب يحتوي على عالم آخر بداخله. كانت كل صفحة فارغة مع عدم وجود نص مكتوب. ولكن عند حقن المرء للطاقة الروحية فيه ، يمكن للمرء أن يقرأ الكم الهائل من المعلومات بداخله.
في الواقع ، كانت كل صفحة مثل الكتاب نفسه. قدم جانبًا واحدًا من البرية الإلهية.
شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا حصل على لقب فيكونت؟
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
وسع هذا الكتاب آفاق يي يون. انغمس يي يون في القراءة وهو يقلب صفحة بعد صفحة. بعد أن تم تقديم مدينة تاي آه الإلهية في البداية ، قدمت الأجزاء اللاحقة الوحوش المقفرة داخل البرية الإلهية والنباتات داخل البرية الإلهية. لقد كان دليلاً للبقاء على قيد الحياة في البرية الإلهية.
قرأ يي يون كتاب “البرية الإلهية” في وقت متأخر من الليل. قبل الفجر بقليل ، توسط يي يون لمدة ساعتين تقريبًا. بالنسبة للمحارب على مستوى يي يون ، طالما لم يكن هناك استنفاد كبير للقوة ، كانت ساعتان من التأمل كافية لإعادة الفرد إلى الحالة المثلى.
“مدينة تاي آه الإلهية!”
“منطقة البرية الإلهية!”
“الوحوش القديمة المقفرة!”
“كنوز!”
كانت القاعة واسعة بشكل ملحوظ. بنظرة واحدة ، رأى يي يون أن هناك الكثير من الناس مجتمعين فيه.
“شائعات حول العوالم الصوفية!”
كان معبد القاعة الإلهية البرية قاعة كبيرة أمام البرج الإلهي المركزي مباشرة. كانت قاعة القاعة الإلهية البرية هائلة ، مما جعلها أكبر مبنى في مدينة تاي آه الإلهية بعد البرج الإلهي المركزي. عند الوصول إليه ، شعر العديد من الأبطال الصغار وكأنهم نمل يزحفون إلى القاعة الكبرى للإمبراطور.
…
كان تراث العائلة المالكة عميقًا بشكل مستحيل. في العائلة المالكة ، لم يكن هناك نقص في الكنوز. لكن هذا لا يعني أنه يمكن للمرء أن يتمتع بكل هذه الموارد من خلال كونه من أصل ملكي. كان هناك عدد كبير جدًا من أفراد العائلة المالكة ، ومن ثم فإن الأشخاص الاستثنائيين داخل العائلة المالكة هم وحدهم المؤهلون لرعاية العائلة المالكة.
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
ken
احتوى كتاب “البرية الإلهية” على تسعين صفحة. كانت كل صفحة بمثابة فتح لأعين يي يون!
كان هذا النظام غير المعقول هو الذي ضمن أن تزدهر عائلة تاي آه الملكية وتضمن قوتها.
في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
قدمت الصفحة الأولى مدينة تاي آه الإلهية. لقد بدأت بتاريخها ثم قواعد تدريب المحاربين داخل مدينة تاي آه الإلهية.
كان تشو كوي لا يزال يحمل شفرة المعركة المميزة الخاصة به وكسارة الجماجم خلف ظهره ، مما يعطي شعوراً بالعدوانية.
كان لمدينة تاي آه الإلهية العديد من الموارد الزراعية. ويمكن استبدال أكثر من 90٪ منهم برونية حراشف التنين.
نظرت عيون الشاب في كل مكان بزاوية عينيه. كان في يده سيف طويل أرجواني وخاتم أحمر في إصبعه.
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
على سبيل المثال ، كان تحطيم رقم قياسي سابق شرفًا كبيرًا. لكن هذا كان صعبًا للغاية.
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
معظم الناس داخل القاعة يرتدون ملابس أنيقة. كان بعضهم في ملابسهم النبيلة. إلى جانب أردية السمك الطائر ، كانت هناك أردية ثعبان!
وسع هذا الكتاب آفاق يي يون. انغمس يي يون في القراءة وهو يقلب صفحة بعد صفحة. بعد أن تم تقديم مدينة تاي آه الإلهية في البداية ، قدمت الأجزاء اللاحقة الوحوش المقفرة داخل البرية الإلهية والنباتات داخل البرية الإلهية. لقد كان دليلاً للبقاء على قيد الحياة في البرية الإلهية.
احتوى كتاب “البرية الإلهية” على تسعين صفحة. كانت كل صفحة بمثابة فتح لأعين يي يون!
كانت هذه المعرفة مهمة للغاية.
“مدينة تاي آه الإلهية!”
كان لابد من معرفة أنه كان هناك العديد من نخبة الوحوش المقفرة في البرية الإلهية التي بدت طبيعية ، أو حتى غير ضارة. إذا لم يستطع أحد التعرف عليهم ، وعاملهم كوحوش طبيعية ، فإن استفزازهم سيكون بمثابة مغازلة للموت.
“اليوم ، سوف آخذك إلى القاعة الإلهية البرية! هيا بنا!” كان الرجل الأصلع مباشرًا بكلماته وقادهم إلى مركز المدينة الإلهية.
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
كانت هناك أيضًا نباتات سامة تشبه النباتات الثمينة. إذا قطفها أحدهم بلا مبالاة واستخدمها ، فسيواجهون موتًا ظلماً. إذا مات بطل من جيل ، يمكن أن يصبح سيدًا داخل مملكة تاي آه الإلهية ، من تناول بعض النباتات ، فهل سيكون هناك أي شيء أكثر إذلالًا؟
ken
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
لم يشر الكتاب إلى مخاطر البرية الإلهية فحسب ، بل أشار أيضًا إلى القيم العظيمة التي كانت تتمتع بها تلك الوحوش المقفرة.
خاصةً تلك الوحوش المقفرة التي تحتوي على كمية صغيرة من الدم البدائي بداخلها ، حتى لو كانت أدنى من الأنواع البدائية ، فإنها لا تزال أكثر قيمة بمئات المرات من الوحش المقفر العادي!
كان لمدينة تاي آه الإلهية العديد من الموارد الزراعية. ويمكن استبدال أكثر من 90٪ منهم برونية حراشف التنين.
عندما نظر الشاب ، شعر سونغ زيجون كما لو أن سيفًا قد وضع بين حاجبيه. تلك اللمسة الباردة جعلت مسامه تنقبض.
أما بالنسبة للأنواع البدائية الحقيقية ، فقد كانت قيمتها لا تُحصى!
إذا كان من الممكن قتل وحش مقفر من الأنواع البدائية ، فإن بقايا العظام المقفرة المصنوعة من عظامه ستطلق بالتأكيد عاصفة دموية!
احتوى كتاب “البرية الإلهية” على تسعين صفحة. كانت كل صفحة بمثابة فتح لأعين يي يون!
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
في الواقع ، كانت كل صفحة مثل الكتاب نفسه. قدم جانبًا واحدًا من البرية الإلهية.
كانت الأنواع البدائية محبوبة طبيعيا من العالم. كان لديهم تقارب مع يوان تشي السماء والأرض الذي كان أبعد من المقارنة بالبشرية.
إذا كان من الممكن قتل وحش مقفر من الأنواع البدائية ، فإن بقايا العظام المقفرة المصنوعة من عظامه ستطلق بالتأكيد عاصفة دموية!
ken
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
قرأ يي يون كتاب “البرية الإلهية” في وقت متأخر من الليل. قبل الفجر بقليل ، توسط يي يون لمدة ساعتين تقريبًا. بالنسبة للمحارب على مستوى يي يون ، طالما لم يكن هناك استنفاد كبير للقوة ، كانت ساعتان من التأمل كافية لإعادة الفرد إلى الحالة المثلى.
لم تكن الألقاب النبيلة لمملكة تاي آه الإلهية قابلة للتوريث ، ولم تكن لقبًا استمر مدى الحياة. إذا فقد المحارب قوته لسبب ما ، فسيتم تقليل لقبه وعلاجه. بالطبع ، لم يتم تضمين الجرحى بسبب القتال من أجل البلاد.
“تجمع!” بعد الفجر بقليل ، صرخ أحدهم خارج المنطقة السكنية.
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
اغتسل يي يون بسرعة وارتدى ملابسه قبل مغادرة غرفته.
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
على الأراضي الخالية خارج المنازل ، كان هناك بالفعل بضع عشرات من الناس. لقد استيقظوا مثل يي يون ، وهذا يشمل بشكل طبيعي تشو كوي.
كانت الأنواع البدائية محبوبة طبيعيا من العالم. كان لديهم تقارب مع يوان تشي السماء والأرض الذي كان أبعد من المقارنة بالبشرية.
كان تشو كوي لا يزال يحمل شفرة المعركة المميزة الخاصة به وكسارة الجماجم خلف ظهره ، مما يعطي شعوراً بالعدوانية.
نظر تشو كوي نحو يي يون وأعاد يي يون التحديق ، لكنهم لم يتكلموا.
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
كان لابد من معرفة أنه كان هناك العديد من نخبة الوحوش المقفرة في البرية الإلهية التي بدت طبيعية ، أو حتى غير ضارة. إذا لم يستطع أحد التعرف عليهم ، وعاملهم كوحوش طبيعية ، فإن استفزازهم سيكون بمثابة مغازلة للموت.
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
كان لا مفر منه.
على سبيل المثال ، كان تحطيم رقم قياسي سابق شرفًا كبيرًا. لكن هذا كان صعبًا للغاية.
“اليوم ، سوف آخذك إلى القاعة الإلهية البرية! هيا بنا!” كان الرجل الأصلع مباشرًا بكلماته وقادهم إلى مركز المدينة الإلهية.
كان معبد القاعة الإلهية البرية قاعة كبيرة أمام البرج الإلهي المركزي مباشرة. كانت قاعة القاعة الإلهية البرية هائلة ، مما جعلها أكبر مبنى في مدينة تاي آه الإلهية بعد البرج الإلهي المركزي. عند الوصول إليه ، شعر العديد من الأبطال الصغار وكأنهم نمل يزحفون إلى القاعة الكبرى للإمبراطور.
كانت جميع الأعمدة الموجودة بجانب مدخل القاعة مصقولة بدقة. كانت بطول ثلاثين قدمًا وسميكة لدرجة أنها كانت بحاجة إلى عشرة أشخاص للالتفاف حولها. كان مشهدا مذهلا!
كان هذا النظام غير المعقول هو الذي ضمن أن تزدهر عائلة تاي آه الملكية وتضمن قوتها.
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
كانت الصخور المستخدمة في بناء المعبد ثقيلة للغاية وفي قطع كبيرة. كانت مثل قطع من الصخر تم قطعها من جبل صغير ثم تم تجميعها معًا. تم حقن الحديد المصهور داخل الفجوات وتحت الضوء ، وأطلق الحديد بريق معدني بارد.
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
كانت القاعة واسعة بشكل ملحوظ. بنظرة واحدة ، رأى يي يون أن هناك الكثير من الناس مجتمعين فيه.
في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
كان هناك رجال ونساء. شكلت النساء حوالي الثلث. كان جين لونغ وي جميعًا من الرجال ، ولكن لم يكن هناك نقص في المتدربات الإناث في مدينة تاي آه الإلهية. جاءت معظم هؤلاء الإناث من العشائر العائلية أو العائلة المالكة. حتى أن البعض جاء من نظير جين لونغ وي. على سبيل المثال ،كان تشينغ لوان وي هو الفوج النسائي.
ما هو فيكونت؟ حتى يان مينغلونغ قائد جين لونغ وي في العاصمة الإلهية كان مجرد فيكونت.
معظم الناس داخل القاعة يرتدون ملابس أنيقة. كان بعضهم في ملابسهم النبيلة. إلى جانب أردية السمك الطائر ، كانت هناك أردية ثعبان!
إذا كان من الممكن قتل وحش مقفر من الأنواع البدائية ، فإن بقايا العظام المقفرة المصنوعة من عظامه ستطلق بالتأكيد عاصفة دموية!
بالطبع حتى لو تم إرسال 10000 يي يون ضد هذه الأنواع من الوحوش المقفرة ، فسيقتلون جميعًا. فقط الناس مثل الشيخ البدائي للمدينة الإلهية يمكنهم محاربة واحد!
كان البارونات يرتدون أردية بايثون!
“الحلقة المكانية …” تعرف يي يون على الحلقة. كان سعر هذا الخاتم المكاني مرتفعًا للغاية. لم يكن لدى يي يون حلقة مكانية. حمل حقيبة من جلد الحيوانات ، بحجم نصف شخص ، في رحلته إلى البرية الإلهية.
لم تكن الألقاب النبيلة لمملكة تاي آه الإلهية قابلة للتوريث ، ولم تكن لقبًا استمر مدى الحياة. إذا فقد المحارب قوته لسبب ما ، فسيتم تقليل لقبه وعلاجه. بالطبع ، لم يتم تضمين الجرحى بسبب القتال من أجل البلاد.
نظر يي يون إلى الشاب الذي يرتدي رداء الثعبان. كان يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا تقريبًا. بالنسبة له ، فإن جعله بارونًا في مثل هذا العمر يعني أنه يتمتع بموهبة فائقة!
“بارون يبلغ من العمر أربعة عشر عامًا … أتساءل ما مدى قوته؟” تمتم يي يون لنفسه. فجأة حول يي يون بؤبؤيه ونظر في اتجاه آخر.
كان سونغ زيجون من عائلة سونغ في مقاطعة نانجون بولاية جينغ. وكانت مقاطعة نانجون بولاية جينغ مجرد مكان صغير ولا شيء مقارنة بمملكة تاي آه الإلهية الشاسعة. ومن ثم ، لم يكن سونغ زيجون يعرف الكثير من الأشخاص البارزين.
كان هناك شاب يرتدي ملابس مطرزة يرتدي رداء شينيو (الطفل الأول للتنين) ويجلس بشجاعة على كرسي.
“هل تعرفه؟” سأل يي يون سونغ زيجون الذي كان بجانبه. استخدم يي يون عينيه فقط للإشارة إلى الشباب ، لكن يي يون لم تتوقع أن هذه البادرة قد لاحظها الطرف الآخر!
رداء شينيو يعني فيكونت!
في ظل هذه الظروف ، لم يكن مفاجئًا أن يانغ تشيان قد حصل على لقب فيكونت في سن الخامسة عشرة.
كان البارونات يرتدون أردية بايثون!
شاب يبلغ من العمر ستة عشر عامًا حصل على لقب فيكونت؟
أما بالنسبة للعشائر العائلية المحلية المختلفة في ولاية جينغ ، فقد كانوا مثل النمل أمام العائلة المالكة.
كانت هناك أيضًا نباتات سامة تشبه النباتات الثمينة. إذا قطفها أحدهم بلا مبالاة واستخدمها ، فسيواجهون موتًا ظلماً. إذا مات بطل من جيل ، يمكن أن يصبح سيدًا داخل مملكة تاي آه الإلهية ، من تناول بعض النباتات ، فهل سيكون هناك أي شيء أكثر إذلالًا؟
ما هو فيكونت؟ حتى يان مينغلونغ قائد جين لونغ وي في العاصمة الإلهية كان مجرد فيكونت.
161- القاعة الإلهية البرية
كانت جميع الأعمدة الموجودة بجانب مدخل القاعة مصقولة بدقة. كانت بطول ثلاثين قدمًا وسميكة لدرجة أنها كانت بحاجة إلى عشرة أشخاص للالتفاف حولها. كان مشهدا مذهلا!
شاب يحمل نفس لقب فيكونت كجنرال!
أما بالنسبة للعشائر العائلية المحلية المختلفة في ولاية جينغ ، فقد كانوا مثل النمل أمام العائلة المالكة.
لم يشر الكتاب إلى مخاطر البرية الإلهية فحسب ، بل أشار أيضًا إلى القيم العظيمة التي كانت تتمتع بها تلك الوحوش المقفرة.
فوجئ يي يون حقًا.
كان لا مفر منه.
أدرك أن كثيرين في القاعة يتجنبون الشباب بالملابس المطرزة.
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
قلب يي يون خلال أول اثنتي عشرة صفحة ، وفي الداخل ، قدم:
نظرت عيون الشاب في كل مكان بزاوية عينيه. كان في يده سيف طويل أرجواني وخاتم أحمر في إصبعه.
كان سونغ زيجون من عائلة سونغ في مقاطعة نانجون بولاية جينغ. وكانت مقاطعة نانجون بولاية جينغ مجرد مكان صغير ولا شيء مقارنة بمملكة تاي آه الإلهية الشاسعة. ومن ثم ، لم يكن سونغ زيجون يعرف الكثير من الأشخاص البارزين.
“الحلقة المكانية …” تعرف يي يون على الحلقة. كان سعر هذا الخاتم المكاني مرتفعًا للغاية. لم يكن لدى يي يون حلقة مكانية. حمل حقيبة من جلد الحيوانات ، بحجم نصف شخص ، في رحلته إلى البرية الإلهية.
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، استمرت سلالة العائلة المالكة لعشرات الملايين من السنين.
“هل تعرفه؟” سأل يي يون سونغ زيجون الذي كان بجانبه. استخدم يي يون عينيه فقط للإشارة إلى الشباب ، لكن يي يون لم تتوقع أن هذه البادرة قد لاحظها الطرف الآخر!
لم يكن هذا الشاب قد وصل إلى مرحلة جعل نظرته كسيف ، لكنه نجح بالفعل في تشكيلها.
اجتاحت الشاب بصره نحو يي يون و سونغ زيجون. بعد وقت قصير جدًا ، تجاهل يي يون وبحث في مكان آخر.
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
“نية السيف! لقد تعلم بالفعل كيفية استخدام عيناه لتشكيل نية السيف… ”
نظرت عيون الشاب في كل مكان بزاوية عينيه. كان في يده سيف طويل أرجواني وخاتم أحمر في إصبعه.
عندما نظر الشاب ، شعر سونغ زيجون كما لو أن سيفًا قد وضع بين حاجبيه. تلك اللمسة الباردة جعلت مسامه تنقبض.
يمكن للسياف تدريب أذرعهم وكفوفهم وأرجلهم على صنع سيوف. كانت ضربة الكف مشابهة لضربة سيف. في المراحل النهائية ، يمكن تحويل حتى لمحة إلى سيف ، مما يؤدي إلى قتل الناس في لمحة!
لم يكن هذا الشاب قد وصل إلى مرحلة جعل نظرته كسيف ، لكنه نجح بالفعل في تشكيلها.
“من هو؟” سأل يي يون مرة أخرى.
فوجئ يي يون حقًا.
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
كان تراث العائلة المالكة عميقًا بشكل مستحيل. في العائلة المالكة ، لم يكن هناك نقص في الكنوز. لكن هذا لا يعني أنه يمكن للمرء أن يتمتع بكل هذه الموارد من خلال كونه من أصل ملكي. كان هناك عدد كبير جدًا من أفراد العائلة المالكة ، ومن ثم فإن الأشخاص الاستثنائيين داخل العائلة المالكة هم وحدهم المؤهلون لرعاية العائلة المالكة.
كان سونغ زيجون من عائلة سونغ في مقاطعة نانجون بولاية جينغ. وكانت مقاطعة نانجون بولاية جينغ مجرد مكان صغير ولا شيء مقارنة بمملكة تاي آه الإلهية الشاسعة. ومن ثم ، لم يكن سونغ زيجون يعرف الكثير من الأشخاص البارزين.
في ظل هذه الظروف ، لم يكن مفاجئًا أن يانغ تشيان قد حصل على لقب فيكونت في سن الخامسة عشرة.
في هذه اللحظة ، قال شخص بجانب سونغ زيجون “اسمه يانغ تشيان ، وهو من عائلة تاي آه الملكية. دخل مدينة تاي آه الإلهية في سن الثانية عشرة ويتدرب هنا لمدة ثلاث سنوات. الآن ، دخل يانغ تشيان بين أفضل مائة في قائمة السماء والأرض. هذا العام ، قد يدخل العشرة الأوائل!”
لكن سونغ زيجون هز رأسه ، “لا فكرة لدي …”
وقف حوالي 99٪ من الحاضرين. ومع ذلك ، جلس هذا الشاب هناك بلا مبالاة كما لو كان ملكًا.
“العائلة المالكة تاي آه!” أخذ يي يون نفسا عميقا. في مملكة تاي آه الإلهية بأكملها ، كانت هناك عشائر ذات نفوذ وعشائر عائلية ، لكن لا أحد منهم يمكن مقارنته بالعائلة المالكة!
أما بالنسبة للعشائر العائلية المحلية المختلفة في ولاية جينغ ، فقد كانوا مثل النمل أمام العائلة المالكة.
أثناء تقليب الكتاب ، لاحظ يي يون أن الكتاب يحتوي على عالم آخر بداخله. كانت كل صفحة فارغة مع عدم وجود نص مكتوب. ولكن عند حقن المرء للطاقة الروحية فيه ، يمكن للمرء أن يقرأ الكم الهائل من المعلومات بداخله.
منذ تأسيس مملكة تاي آه الإلهية ، استمرت سلالة العائلة المالكة لعشرات الملايين من السنين.
في عشرات الملايين من السنين ، كان لدى العائلة المالكة لمملكة تاي آه الإلهية قواعد صارمة للزواج. كان كل فرد من أفراد العائلة المالكة قد قرر زواجه من قبل كبار السن. لم تكن هناك زواجات خاصة أو سيتعين عليهم التخلي عن وضعهم الملكي.
ما هو فيكونت؟ حتى يان مينغلونغ قائد جين لونغ وي في العاصمة الإلهية كان مجرد فيكونت.
ضرب الرجل الاصلع ذقنه وابتسم بمرح. كان الأبطال الشباب ، الذين جاءوا إلى مدينة تاي آه الإلهية ، يتنافسون جميعًا ضد بعضهم البعض. مع الموارد المحدودة ، كان عليهم انتزاعها من بعضهم البعض ، لذلك كان من الطبيعي أن يكون لديهم بعض العداء.
كان اختيار الزواج للعائلة المالكة عبارة عن عشائر عائلية فائقة ذات تراث عميق ، أو سلالة متفوقة من بعض العشائر الغامضة القديمة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن يكون لديهم مواهب فردية طغت على الكثيرين.
“الحلقة المكانية …” تعرف يي يون على الحلقة. كان سعر هذا الخاتم المكاني مرتفعًا للغاية. لم يكن لدى يي يون حلقة مكانية. حمل حقيبة من جلد الحيوانات ، بحجم نصف شخص ، في رحلته إلى البرية الإلهية.
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
كان هذا النظام غير المعقول هو الذي ضمن أن تزدهر عائلة تاي آه الملكية وتضمن قوتها.
على الأراضي الخالية خارج المنازل ، كان هناك بالفعل بضع عشرات من الناس. لقد استيقظوا مثل يي يون ، وهذا يشمل بشكل طبيعي تشو كوي.
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
كان تراث العائلة المالكة عميقًا بشكل مستحيل. في العائلة المالكة ، لم يكن هناك نقص في الكنوز. لكن هذا لا يعني أنه يمكن للمرء أن يتمتع بكل هذه الموارد من خلال كونه من أصل ملكي. كان هناك عدد كبير جدًا من أفراد العائلة المالكة ، ومن ثم فإن الأشخاص الاستثنائيين داخل العائلة المالكة هم وحدهم المؤهلون لرعاية العائلة المالكة.
لم تكن آخر 10٪ من موارد الزراعة بحاجة إلى رونية حراشف التنين فحسب ، بل احتاجت أيضًا إلى نقاط مجد.
في ظل هذه الظروف ، لم يكن مفاجئًا أن يانغ تشيان قد حصل على لقب فيكونت في سن الخامسة عشرة.
لم تكن الألقاب النبيلة لمملكة تاي آه الإلهية قابلة للتوريث ، ولم تكن لقبًا استمر مدى الحياة. إذا فقد المحارب قوته لسبب ما ، فسيتم تقليل لقبه وعلاجه. بالطبع ، لم يتم تضمين الجرحى بسبب القتال من أجل البلاد.
——————–
إن تناول بقايا من الأنواع البدائية لن يعطي طاقة كبيرة فحسب ، بل سيعطي أيضًا رؤى صغيرة للقوانين الطبيعية في العالم. كان هذا شيئًا يحسده حتى المحارب منقطع النظير!
الفصل برعاية الشيخ
باختصار ، تم استيعاب كل أبناء السماء الموهوبين والنخبة والفخورة من قبل العائلة المالكة. كان السبب هو التأكد من أن سلالة ذريتهم ستنمو أقوى. عندها فقط كان من المرجح أن يولد العبقري.
ترجمة:
ken
كان اختيار الزواج للعائلة المالكة عبارة عن عشائر عائلية فائقة ذات تراث عميق ، أو سلالة متفوقة من بعض العشائر الغامضة القديمة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فيجب أن يكون لديهم مواهب فردية طغت على الكثيرين.
“الحلقة المكانية …” تعرف يي يون على الحلقة. كان سعر هذا الخاتم المكاني مرتفعًا للغاية. لم يكن لدى يي يون حلقة مكانية. حمل حقيبة من جلد الحيوانات ، بحجم نصف شخص ، في رحلته إلى البرية الإلهية.
لكن في تلك اللحظة ، كان سونغ زيجون يلهث.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
