قفزة الضفادع
167- قفزة الضفادع
ارتجفت عيون تشو كوي. لقد رأى مشهدًا لا يريد رؤيته حقًا.
ماذا … ماذا بحق الجحيم؟
كان الكثير من الناس ينظرون إلى يي يون. كان اختيار بدلتين التدريب صادمًا للغاية. ولكن إذا لم يستطع يي يون ارتدائها ، فستكون مزحة رائعة.
على الرغم من أن وجه يي يون كان مغطى بالعرق ، تألقت عيناه بالإثارة. كانت عيناه مثل البرق ، وكانت شديدة السطوع.
وضع تشو كوي مثل هذه الخطط لأن يي يون من غير المرجح أن يقفز أكثر من بضع خطوات.
وضع يي يون بدلة التدريب السوداء فوق رأسه ومرر ذراعيه عبر الأكمام.
كانت هذه المسافة التي تبلغ مائة متر منحدرًا لا يمكن التغلب عليه بالنسبة لتشو كوي!
في اللحظة التي تم فيها ارتداء بدلة التدريب ، بدأت المصفوفة!
ماذا حصل؟
شعر يي يون على الفور بأن جسده يغرق. 250 دينغ و 50 دينغ من رداء الزئبق المتدفق تمارس الضغط الآن على جسد يي يون.
لم يستطع رؤية تعبير يي يون. كان عليه أن يخمن ما إذا كان يي يون يقترب من حدوده من خلال مراقبة تصرفات يي يون.
صر تشو كوي على أسنانه وارتدى بذلتين للتدريب.
مثل هذا الوزن جعل الأرض تغرق مع كل خطوة!
كانت شوارع مدينة تاي آه الإلهية تتكون من مواد خاصة. تم صنعها لدعم تدريب المحاربين ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسوف يتم تدمير الشوارع بسرعة كبيرة.
“طاقة السلالة البدائية ليست مسألة تافهة!”
شعر يي يون أخيرًا أن 300 دينغ غير كافٍ!
لقد ارتداها حقا.
“هذا الطفل … يجب … يجب أن يكون متعبًا. أنا بالفعل متعب للغاية … إنه بالتأكيد … بالكاد يتحمل … ”
ارتجفت عيون تشو كوي. لقد رأى مشهدًا لا يريد رؤيته حقًا.
كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من شأن هذا الطفل.
أما بالنسبة لأفراد جيش شوانوو ، فقد ابتلعوا جرعة من اللعاب وكان لديهم جميعًا تعابير إمساك.
ولكن حتى لو ارتداها ، فإلى متى يمكن أن يستمر؟
سابقًا في الساعتين في القاعة الإلهية البرية ، كان تشو كوي قد أنفق بالفعل الكثير من طاقته ، وكان من المستحيل أن يي يون لم ينفق أي شيء.
صر تشو كوي على أسنانه وارتدى بذلتين للتدريب.
330 دينغ.
في اللحظة التي لبسها ، شعر بثقل ساقيه. في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر أن جسده خالي من اليوان تشي.
قريباً ، قفز يي يون بالفعل أكثر من عشر مرات. لم يبدو أنه كان يتعثر ، لكنه في الواقع أصبح مسترخياً بشكل متزايد.
لارتداء مثل هذه البدلات التدريبية الثقيلة لقفزة الضفدع ، كان من المؤكد أنه لن يتمكن من الصمود لفترة طويلة. “إذا لم أستطع تحمل ذلك حقًا ، فسأنتظر حتى ينهار يي يون من الإرهاق ، ثم سأخلع بدلة التدريب الحمراء.”
وضع تشو كوي مثل هذه الخطط لأن يي يون من غير المرجح أن يقفز أكثر من بضع خطوات.
لم يكن تشو كوي متعبًا هكذا طوال حياته!
“قفزات الضفدع ، ابدأ!” أمر الرجل الأصلع وبدأ الجميع في القفز.
كان الكثير من الناس يهتمون بـ يي يون ، وخاصة أفراد جيش شوانوو. كانوا جميعًا ينتظرون رؤية يي يون ينهارتحت بدلات التدريب.
“سننتظر ونرى. 250 دينغ سوف تسحق ركبتيك”. يعتقد بعض الناس بشكل ضار.
مع بعض التركيز ، زاد وزن رداء الزئبق المتدفق بمقدار 30 دينغ أخرى!
من بين 100 شخص ، كان يي يون من بين القلائل الأوائل. أخذ نفسا عميقا ومع قرفصاء عميقة قفز!
“يجب … ألا يكون قادرًا على الاستمرار قريبًا …”
في عملية قفز الضفادع ، يمكن أن يشعر يي يون بكل عضلة في جسده ترتعش.
“بووم!”
كان عليه أن يعترف بأنه قد قلل من شأن هذا الطفل.
مع 300 دينغ من الوزن ، حتى الأرض اهتزت برفق.
“سننتظر ونرى. 250 دينغ سوف تسحق ركبتيك”. يعتقد بعض الناس بشكل ضار.
في عملية قفز الضفادع ، يمكن أن يشعر يي يون بكل عضلة في جسده ترتعش.
“طاقة السلالة البدائية ليست مسألة تافهة!”
300 دينغ كان هو الوزن الذي يمكن أن يتحمله يي يون. تحت هذا الوزن ، كانت عضلات يي يون تعاني من تقلصات طفيفة. كانت مفاصل جسده أيضًا تعاني من الاصطدام العنيف ببعضها البعض.
شعر يي يون أن بدلات التدريب التي كان يرتديها كانت مثل مطرقة ثقيلة تضرب جسده.
وهذه العملية المدهشة جعلت طاقة السلالة البدائية ، التي لم يمتصها بالكامل ، تُدق في لحمه ودمه. غذت دمه وقوّت عضلاته ووسعت خطوط طوله.
كان هذا الشعور مريحًا جدًا!
“طاقة السلالة البدائية ليست مسألة تافهة!”
تحت تحفيز هذه الطاقة ، قفز يي يون بقوة أكبر. شعر وكأنه يربي نمرًا إلهيًا شرسًا في جسده. كانت هناك كميات لا حصر لها من الطاقة بداخله ، مما جعله يريد القفز عدة أقدام أعلى.
سخن جسد يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك حريق في دانتيانه. اندفعت طاقة السلالة البدائية عبر عروق يي يون ، مما جعل دمه يتدفق بشكل أسرع. بدأت كل مفاصله في الطقطقة مثل طقطقة نار!
في كثير من الأحيان ، من خلال وجود هدف يجب اتباعه ، يمكن أن يسمح للشخص بالاستمرار لفترة طويلة جدًا.
مرارًا وتكرارًا ، قفز يي يون وهبط. تنفس بعمق وكانت خطواته مستقرة. حتى أنه شعر أنه في ظل تغذية طاقة السلالة البدائية ، كانت قوته تتزايد باستمرار.
عندما يواجه عبقري فشلًا ، وخاصة في مكان كان أكثر ثقة به ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة نفسية. شعر تشو كوي بنقص الأكسجين في الدماغ. شعر بالدوار عندما بدأت رؤيته تتلاشى.
تم امتصاص طاقة السلالة البدائية بسرعة عندما كان يمارس وهو في حدوده.
لقد كان مدفوعًا بقوة إرادته العنيدة في السابق. ولكن الآن ، مع استنزاف اليوان الخاص به تمامًا ، والضربة النفسية الهائلة ، مع نفس واحد ، تُرك بدون ذرة من الطاقة.
“الأخ كوي ، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل أحدهم.
قريباً ، قفز يي يون بالفعل أكثر من عشر مرات. لم يبدو أنه كان يتعثر ، لكنه في الواقع أصبح مسترخياً بشكل متزايد.
300 دينغ كان هو الوزن الذي يمكن أن يتحمله يي يون. تحت هذا الوزن ، كانت عضلات يي يون تعاني من تقلصات طفيفة. كانت مفاصل جسده أيضًا تعاني من الاصطدام العنيف ببعضها البعض.
300 دينغ كان هو الوزن الذي يمكن أن يتحمله يي يون. تحت هذا الوزن ، كانت عضلات يي يون تعاني من تقلصات طفيفة. كانت مفاصل جسده أيضًا تعاني من الاصطدام العنيف ببعضها البعض.
ماذا … ماذا بحق الجحيم؟
واما القوة والصبر فكانا كبرياءه. كيف يمكن أن يخسر أمام يي يون في هذا؟
كان الناس من جيش شوانوو مذهولين. كان تشو كوي أكثر ذهولًا.
في البداية حتى علامة الستين مترًا ، لم يشعر تشو كوي بأي شيء.
“طاقة السلالة البدائية ليست مسألة تافهة!”
كانوا خبراء تدريب قفز الضفادع. يمكنهم أن يخبروا فقط من إقلاع يي يون وهبوطه أن يي يون لم يكن يجبر نفسه ، لكنه يستطيع حقًا التعامل مع 250 دينغ من الوزن!
تحت تحفيز هذه الطاقة ، قفز يي يون بقوة أكبر. شعر وكأنه يربي نمرًا إلهيًا شرسًا في جسده. كانت هناك كميات لا حصر لها من الطاقة بداخله ، مما جعله يريد القفز عدة أقدام أعلى.
ربما لا تدوم قوة يي يون لفترة طويلة ، ولكن في هذه الحالة ، يمكنه بسهولة القفز وإكمال الثلاثين قدمًا الأولى بسهولة.
ارتعش جفن تشو كوي. شعر أن معدته كانت تتموج.
في البداية ، كان 300 دينغ هو الحد الأقصى ليي يون ، ولكن الآن لم يعد بإمكان 300 دينغ قمع طاقة السلالة البدائية المتدفقة في جميع أنحاء جسم يي يون.
أما بالنسبة لأفراد جيش شوانوو ، فقد ابتلعوا جرعة من اللعاب وكان لديهم جميعًا تعابير إمساك.
——————–
كيف يكون هذا معقولا؟ هل قدرة هذا الطفل على التحمل جيدة جدًا؟ لا يزال لديه الكثير من القدرة على التحمل المتبقية بعد أن أمضى ساعتين في القاعة الإلهية البرية؟
لقد ارتداها حقا.
في عملية قفز الضفادع ، يمكن أن يشعر يي يون بكل عضلة في جسده ترتعش.
“الأخ كوي ، ماذا علينا أن نفعل؟” سأل أحدهم.
لم يكن تشو كوي متعبًا هكذا طوال حياته!
“ماذا يمكننا أن نفعل ، القفز من بعده. أرفض أن أصدق أنني لا أستطيع أن أتحمل أكثر مما يستطيع”. تشو كوي عض لسانه وأخذ قرفصاء عميقة. لم يستطع تحمل سوى لبعض الوقت أثناء القيام بقفزات الضفادع بوزن 250 دينغ مع مخزونه من الحالي اليوان تشي. كان الشيء الوحيد المتبقي هو معرفة من منهم يمكنه إعالة نفسه لفترة أطول.
لم يعد يسمع شيئًا سوى تنفسه وضربات قلبه.
“صحيح ، الأخ كوي على حق. هذا الطفل بالتأكيد لا يمكنه التغلب على الأخ كوي! يمكن أن يتحمل الأخ كوي ما يقرب من 400 دينغ للقفز 2.5 كيلومتر ، ناهيك عن 250 دينغ”.
“الأخ كوي ، اقتله. سوف ندعمك!” كان أتباع تشو كوي واثقين منه.
مع هذه الزيادة الواضحة في القوة والزيادة في المستوى ، جعلت يي يون سعيدًا للغاية. شعر وكأنه شجرة في الربيع ، حيث نما برعم بعد برعم.
167- قفزة الضفادع
أخذ تشو كوي نفسا عميقا ومع ظهور وريد من جبهته ، أخذ قرفصاء عميقة وقفز!
لم يكن تشو كوي متعبًا هكذا طوال حياته!
شعر تشو كوي وكأن هناك جبلًا كبيرًا يضغط على ركبتيه.
تحملت الركبتان العبئ الأكبر لقفزات الضفادع. إذا لم يكن المرء قوياً بما فيه الكفاية ، فقد يصيب ركبتيه.
مرارًا وتكرارًا ، قفز يي يون وهبط. تنفس بعمق وكانت خطواته مستقرة. حتى أنه شعر أنه في ظل تغذية طاقة السلالة البدائية ، كانت قوته تتزايد باستمرار.
لكن…
على هذا النحو ، كان يي يون في المقدمة ، وكان تشو كوي في خلفه. حدق تشو كوي في ظهر يي يون وتبعه عن كثب.
لم يستطع رؤية تعبير يي يون. كان عليه أن يخمن ما إذا كان يي يون يقترب من حدوده من خلال مراقبة تصرفات يي يون.
في كثير من الأحيان ، من خلال وجود هدف يجب اتباعه ، يمكن أن يسمح للشخص بالاستمرار لفترة طويلة جدًا.
لقد كان مدفوعًا بقوة إرادته العنيدة في السابق. ولكن الآن ، مع استنزاف اليوان الخاص به تمامًا ، والضربة النفسية الهائلة ، مع نفس واحد ، تُرك بدون ذرة من الطاقة.
على سبيل المثال ، في مسابقة الجري لمسافات طويلة ، يمكن أن يتبع المركز الثاني المركز الأول ويكون ضغطه أقل.
على الرغم من أن وجه يي يون كان مغطى بالعرق ، تألقت عيناه بالإثارة. كانت عيناه مثل البرق ، وكانت شديدة السطوع.
كانت هذه خطة تشو كوي. كان واثقا من قدرته. مع تفوقه في القوة ، والميزة النفسية ، لم يكن هناك أي طريقة ليخسر.
في البداية حتى علامة الستين مترًا ، لم يشعر تشو كوي بأي شيء.
لكن…
أما بالنسبة لأفراد جيش شوانوو ، فقد ابتلعوا جرعة من اللعاب وكان لديهم جميعًا تعابير إمساك.
مع مرور الوقت ، كان يي يون يتقدم بخطى ثابتة. خلال تقدمه ، كانت طاقة السلالة البدائية تنقي باستمرار جسده ، وتدخل لحمه ودمه.
تذبذب جسد تشو كوي وغرز وجهه في الأرض. سقط مترامي الأطراف على الأرض.
أعطته هذه الطاقة النقية للغاية القدرة على تحمل 300 دينغ.
ارتعش جفن تشو كوي. شعر أن معدته كانت تتموج.
شعر يي يون بارتفاع درجة حرارة جسده أكثر فأكثر أثناء قفزه. كانت هناك زيادة في الطاقة داخل جسده وتحتاج إلى إنفاقها ، وإلا سينفجر.
لم يكن تشو كوي متعبًا هكذا طوال حياته!
تحت تحفيز هذه الطاقة ، قفز يي يون بقوة أكبر. شعر وكأنه يربي نمرًا إلهيًا شرسًا في جسده. كانت هناك كميات لا حصر لها من الطاقة بداخله ، مما جعله يريد القفز عدة أقدام أعلى.
شعر يي يون أخيرًا أن 300 دينغ غير كافٍ!
في البداية ، كان 300 دينغ هو الحد الأقصى ليي يون ، ولكن الآن لم يعد بإمكان 300 دينغ قمع طاقة السلالة البدائية المتدفقة في جميع أنحاء جسم يي يون.
مع 300 دينغ من الوزن ، حتى الأرض اهتزت برفق.
شعر تشو كوي وكأن هناك جبلًا كبيرًا يضغط على ركبتيه.
مع بعض التركيز ، زاد وزن رداء الزئبق المتدفق بمقدار 30 دينغ أخرى!
330 دينغ.
تم امتصاص طاقة السلالة البدائية بسرعة عندما كان يمارس وهو في حدوده.
وازن هذا الوزن طاقة السلالة البدائية.
ومع ذلك ، لا يزال يي يون يقفز مرارًا وتكرارًا دون أي علامات تعب. كان الأمر كما لو كان سيقفز إلى أقاصي العالم.
لكونه في حدوده ، يمكن أن يجبر يي يون على التحمل عن طريق ضغط دمه ، والجمع بين طاقة السلالة البدائية في جسمه شيئًا فشيئًا.
مع هذه الزيادة الواضحة في القوة والزيادة في المستوى ، جعلت يي يون سعيدًا للغاية. شعر وكأنه شجرة في الربيع ، حيث نما برعم بعد برعم.
مع مرور الوقت ، كان يي يون يتقدم بخطى ثابتة. خلال تقدمه ، كانت طاقة السلالة البدائية تنقي باستمرار جسده ، وتدخل لحمه ودمه.
——————–
ببطء ، زاد يي يون من وزن رداء الزئبق المتدفق إلى مائة دينغ. ومن ثم ، كان يي يون يحمل وزن إجمالي يبلغ 350 دينغ ، أعلى مما كان يعاني منه سابقًا بخمسين دينغ!
في اللحظة التي تم فيها ارتداء بدلة التدريب ، بدأت المصفوفة!
كان بالفعل 1200 متر!
أعطت طاقة السلالة البدائية قوة يي يون بمقدار 50 دينغ.
لقد ارتداها حقا.
على الرغم من أن وجه يي يون كان مغطى بالعرق ، تألقت عيناه بالإثارة. كانت عيناه مثل البرق ، وكانت شديدة السطوع.
ارتجفت عيون تشو كوي. لقد رأى مشهدًا لا يريد رؤيته حقًا.
في هذا الوقت ، لم ير تشو كوي تعبيرات وعيناي يي يون. كل ما كان يراه هو ظهره. صر تشو كوي على أسنانه وهو يتبع يي يون.
عندما يواجه عبقري فشلًا ، وخاصة في مكان كان أكثر ثقة به ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة نفسية. شعر تشو كوي بنقص الأكسجين في الدماغ. شعر بالدوار عندما بدأت رؤيته تتلاشى.
مع مرور الوقت ، كان يي يون يتقدم بخطى ثابتة. خلال تقدمه ، كانت طاقة السلالة البدائية تنقي باستمرار جسده ، وتدخل لحمه ودمه.
“يجب … ألا يكون قادرًا على الاستمرار قريبًا …”
شعر يي يون بارتفاع درجة حرارة جسده أكثر فأكثر أثناء قفزه. كانت هناك زيادة في الطاقة داخل جسده وتحتاج إلى إنفاقها ، وإلا سينفجر.
مع وضع هذه الأفكار في الاعتبار ، حفز تشو كوي على مواصلة القفز.
بعد 1200 متر … كان 1500 متر …
وضع يي يون بدلة التدريب السوداء فوق رأسه ومرر ذراعيه عبر الأكمام.
كانت كل قفزة وهبوط كما لو كان داخل ساحة إعدام.
في البداية حتى علامة الستين مترًا ، لم يشعر تشو كوي بأي شيء.
على مسافة 300 متر ، شعر تشو كوي بخدر ساقيه.
بعد ذلك ، على مسافة 600 متر ، و 900 متر ، كانت ركبتي تشو كوي ترتجفان.
مرارًا وتكرارًا ، قفز يي يون وهبط. تنفس بعمق وكانت خطواته مستقرة. حتى أنه شعر أنه في ظل تغذية طاقة السلالة البدائية ، كانت قوته تتزايد باستمرار.
كان بالفعل 1200 متر!
لم يستطع تشو كوي تصديق ذلك. تجاهل فكرة التحمل إلى النقطة التي لم يعد بإمكان يي يون القفز ، فقط كانت المسافة التي فتحتها يي يون أكثر من مائة متر.
في البداية ، كان 300 دينغ هو الحد الأقصى ليي يون ، ولكن الآن لم يعد بإمكان 300 دينغ قمع طاقة السلالة البدائية المتدفقة في جميع أنحاء جسم يي يون.
1200 متر … ما هو الشعور بعد بذل كل الطاقة في القاعة الإلهية البرية لمدة ساعتين ، وحمل 250 دينغ لقفز الضفادع لمسافة 1200 متر؟
300 دينغ كان هو الوزن الذي يمكن أن يتحمله يي يون. تحت هذا الوزن ، كانت عضلات يي يون تعاني من تقلصات طفيفة. كانت مفاصل جسده أيضًا تعاني من الاصطدام العنيف ببعضها البعض.
لارتداء مثل هذه البدلات التدريبية الثقيلة لقفزة الضفدع ، كان من المؤكد أنه لن يتمكن من الصمود لفترة طويلة. “إذا لم أستطع تحمل ذلك حقًا ، فسأنتظر حتى ينهار يي يون من الإرهاق ، ثم سأخلع بدلة التدريب الحمراء.”
لم يكن تشو كوي متعبًا هكذا طوال حياته!
“بووم!”
“بووم!”
ولكن ، أمامه ، كان يي يون لا يزال يقوم بقفزة تلو الأخرى.
كان تشو كوي يصاب بالجنون. اللعنة كيف تحمل؟
ماذا حصل؟
كان جسم تشو كوي يعاني من نقص في اليوان تشي وشعر بالدوار.
كان تشو كوي يأمل في أن يتعثر يي يون في كل نفس ، ولكن … كل ما رآه هو أن يي يون يقفز للأمام ، كما لو أنه لم يشعر بالتعب.
كان تشو كوي يأمل في أن يتعثر يي يون في كل نفس ، ولكن … كل ما رآه هو أن يي يون يقفز للأمام ، كما لو أنه لم يشعر بالتعب.
كانت سرعة يي يون طبيعية ، والمسافة التي قطعها مع كل قفزة كانت موحدة بشكل مدهش ..
في البداية ، كان 300 دينغ هو الحد الأقصى ليي يون ، ولكن الآن لم يعد بإمكان 300 دينغ قمع طاقة السلالة البدائية المتدفقة في جميع أنحاء جسم يي يون.
فتح تشو كوي فمه ليأخذ أنفاسًا عميقة بينما كان عرقه يتسرب إلى عينيه.
واما القوة والصبر فكانا كبرياءه. كيف يمكن أن يخسر أمام يي يون في هذا؟
كان الكثير من الناس يهتمون بـ يي يون ، وخاصة أفراد جيش شوانوو. كانوا جميعًا ينتظرون رؤية يي يون ينهارتحت بدلات التدريب.
بعد 1200 متر … كان 1500 متر …
تذبذب جسد تشو كوي وغرز وجهه في الأرض. سقط مترامي الأطراف على الأرض.
كان جسم تشو كوي يعاني من نقص في اليوان تشي وشعر بالدوار.
صر تشو كوي على أسنانه وارتدى بذلتين للتدريب.
“هذا الطفل … يجب … يجب أن يكون متعبًا. أنا بالفعل متعب للغاية … إنه بالتأكيد … بالكاد يتحمل … ”
“يجب … ألا يكون قادرًا على الاستمرار قريبًا …”
على مسافة 300 متر ، شعر تشو كوي بخدر ساقيه.
“أنا فقط … أريد فقط أن أتحمل لفترة أطول قليلاً … وسوف افعل ، وسوف افعل …”
300 دينغ كان هو الوزن الذي يمكن أن يتحمله يي يون. تحت هذا الوزن ، كانت عضلات يي يون تعاني من تقلصات طفيفة. كانت مفاصل جسده أيضًا تعاني من الاصطدام العنيف ببعضها البعض.
كان تشو كوي ينوم نفسه كشكل من أشكال العزاء ، ولكن … عندما فتح عينيه المليئين بالعرق ، عند الفحص الدقيق ، لم يستطع تصديق أن ظهر يي يون كان يبتعد عنه.
ومع ذلك ، لا يزال يي يون يقفز مرارًا وتكرارًا دون أي علامات تعب. كان الأمر كما لو كان سيقفز إلى أقاصي العالم.
ومع ذلك ، لا يزال يي يون يقفز مرارًا وتكرارًا دون أي علامات تعب. كان الأمر كما لو كان سيقفز إلى أقاصي العالم.
في هذا الوقت ، لم ير تشو كوي تعبيرات وعيناي يي يون. كل ما كان يراه هو ظهره. صر تشو كوي على أسنانه وهو يتبع يي يون.
كيف… كيف يمكن أن يكون هذا…
أعطت طاقة السلالة البدائية قوة يي يون بمقدار 50 دينغ.
لم يستطع تشو كوي تصديق ذلك. تجاهل فكرة التحمل إلى النقطة التي لم يعد بإمكان يي يون القفز ، فقط كانت المسافة التي فتحتها يي يون أكثر من مائة متر.
ken
كانت هذه المسافة التي تبلغ مائة متر منحدرًا لا يمكن التغلب عليه بالنسبة لتشو كوي!
قريباً ، قفز يي يون بالفعل أكثر من عشر مرات. لم يبدو أنه كان يتعثر ، لكنه في الواقع أصبح مسترخياً بشكل متزايد.
بعد 1200 متر … كان 1500 متر …
إذا كان أدنى من يي يون من حيث السرعة ، فهذا جيد لأنه لم يكن جيدًا في ذلك.
كان جسم تشو كوي يعاني من نقص في اليوان تشي وشعر بالدوار.
وضع يي يون بدلة التدريب السوداء فوق رأسه ومرر ذراعيه عبر الأكمام.
واما القوة والصبر فكانا كبرياءه. كيف يمكن أن يخسر أمام يي يون في هذا؟
سخن جسد يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك حريق في دانتيانه. اندفعت طاقة السلالة البدائية عبر عروق يي يون ، مما جعل دمه يتدفق بشكل أسرع. بدأت كل مفاصله في الطقطقة مثل طقطقة نار!
كان الكثير من الناس ينظرون إلى يي يون. كان اختيار بدلتين التدريب صادمًا للغاية. ولكن إذا لم يستطع يي يون ارتدائها ، فستكون مزحة رائعة.
عندما يواجه عبقري فشلًا ، وخاصة في مكان كان أكثر ثقة به ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة نفسية. شعر تشو كوي بنقص الأكسجين في الدماغ. شعر بالدوار عندما بدأت رؤيته تتلاشى.
في كثير من الأحيان ، من خلال وجود هدف يجب اتباعه ، يمكن أن يسمح للشخص بالاستمرار لفترة طويلة جدًا.
لم يعد يسمع شيئًا سوى تنفسه وضربات قلبه.
شعر يي يون أخيرًا أن 300 دينغ غير كافٍ!
لقد كان مدفوعًا بقوة إرادته العنيدة في السابق. ولكن الآن ، مع استنزاف اليوان الخاص به تمامًا ، والضربة النفسية الهائلة ، مع نفس واحد ، تُرك بدون ذرة من الطاقة.
في البداية ، كان 300 دينغ هو الحد الأقصى ليي يون ، ولكن الآن لم يعد بإمكان 300 دينغ قمع طاقة السلالة البدائية المتدفقة في جميع أنحاء جسم يي يون.
“تنغ!”
في اللحظة التي لبسها ، شعر بثقل ساقيه. في الوقت نفسه ، يمكن أن يشعر أن جسده خالي من اليوان تشي.
تذبذب جسد تشو كوي وغرز وجهه في الأرض. سقط مترامي الأطراف على الأرض.
“طاقة السلالة البدائية ليست مسألة تافهة!”
——————–
على سبيل المثال ، في مسابقة الجري لمسافات طويلة ، يمكن أن يتبع المركز الثاني المركز الأول ويكون ضغطه أقل.
لقد ارتداها حقا.
الفصل برعاية الشيخ
كانت كل قفزة وهبوط كما لو كان داخل ساحة إعدام.
ومع ذلك ، لا يزال يي يون يقفز مرارًا وتكرارًا دون أي علامات تعب. كان الأمر كما لو كان سيقفز إلى أقاصي العالم.
ترجمة:
من بين 100 شخص ، كان يي يون من بين القلائل الأوائل. أخذ نفسا عميقا ومع قرفصاء عميقة قفز!
ken
إذا كان أدنى من يي يون من حيث السرعة ، فهذا جيد لأنه لم يكن جيدًا في ذلك.
في عملية قفز الضفادع ، يمكن أن يشعر يي يون بكل عضلة في جسده ترتعش.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
