نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 183

زهرة يانغ الدم

زهرة يانغ الدم

183- زهرة يانغ الدم

انهارت الصخرة على الفور تحت إمساك يي يون ، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط ، أمسك يي يون بالصخرة البارزة الثانية!

 

 

 

 

 

شفطها جافة أو سرقة الجوهر الطبي أو استبدالها بأحجار التنين الرونية.

 

كانت هناك سبع أوراق حول الفاكهة وكانت الأوراق تتساقط ولونها غامق ، كما لو كانت على وشك الذبول في أي وقت.

كان يي يون مثل بستاني مجتهد ، يجمع كل أنواع النباتات في جبل العشب ، يومًا بعد يوم. كانت رونية حراشف التنين الخاصة به تتزايد باستمرار.

 

 

 

بعد عشرة أيام ، كان لدى يي يون ما مجموعه 2000 رونية حراشف تنين.

183- زهرة يانغ الدم

 

أوه؟

ليس ذلك فحسب ، فقد أحرزت القوة البدنية ليي يون تقدمًا جيدًا وأصبحت تقنية حركته متقنة جيدًا لأنه كان يرتدي رداء الزئبق المتدفق لفترة طويلة.

كانت زهرة يانغ الدم التي يبلغ عمرها 700-800 عام تستحق بالتأكيد أكثر من 3000 رونية حراشف تنين!

 

“تشا! تشا! تشا!”

الآن ، في أعماق الجبل ، كان يي يون يتحرك عبر الغابة بسرعة كبيرة. فجأة على بعد حوالي عشرة أميال ، رأى يي يون تدفقًا خافتًا ينشأ.

وبينما كان جسده يتحرك عبر الجبل ، سمع الريح تعصف بأذنيه. تحت قيادة الكريستالة الأرجوانية ، وصل إلى قاع منحدر يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا. نظر يي يون لأعلى ، يمكن أن يرى النمر الوهمي يتماوج في أعلى الجرف.

 

هل من الممكن ذلك …

أوه؟

عندما كان يمارس التدريبات عالية الكثافة باستمرار ، جعل ذلك عضلات يي يون تحتج. أصابه شعور مؤلم مثل الفيضان.

 

بينما كان يي يون يفكر ، تغير تعبيره فجأة!

توقف يي يون مؤقتًا وتفاعل بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونظر من جديد.

 

 

 

كل ما رآه هو ضوء بعض الطاقة المتذبذبة. كان مثل هدير منخفض للنمر الشبحي في الضوء وكان له هالة غير عادية.

 

 

 

بسبب المسافة الكبيرة ، لم يستطع يي يون رؤيتها بوضوح. لكن دون أدنى شك ، كان بإمكانه أن يقول إنه كنز!

“ربما ، يجب أن أفكر في زيادة وزن رداء الزئبق المتدفق غدًا.”  قرر يي يون. بعد أن وصل إلى مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة ، عرف يي يون كل تغيير في طاقة جسمه.

 

 

فقط النباتات عالية الجودة يمكن أن تخلق مثل هذا التقلب القوي في الطاقة الذي يمكن رؤيته من بعيد. إلى جانب ذلك ، كان جوهر الطاقة قويًا جدًا لدرجة أنه شكل صورة وهمية. لم يكن الأمر بسيطا.

 

 

“أتساءل ما هي رتبة النبتة. بهذه النبتة ، يمكنني التفكير في دخول القاعة الإلهية البرية مرة أخرى!”

رفع يي يون رأسه ورأى أنه كان مشرقًا. كانت حوالي ثلاثة أرباع الساعة بعد الظهر ، النقطة التي كانت فيها الشمس أكثر سطوعًا ، وكان تشي اليانغ أكثر سمكًا.

توقف يي يون مؤقتًا وتفاعل بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونظر من جديد.

 

سرعان ما أخرج صابر الألف جيش!

ستظهر بعض النباتات في ثلاثة أرباع الساعة بعد الظهر أو منتصف الليل ، عندما كان تشي اليانغ واليين في أقصى درجات سمكهما على التوالي ، لامتصاص جوهر الشمس والقمر أو يوان تشي السماء والأرض.

كانت زهرة يانغ الدم التي يبلغ عمرها 700-800 عام تستحق بالتأكيد أكثر من 3000 رونية حراشف تنين!

 

“إذا كنت سأمتص طاقة زهرة يانغ الدم ، فسيكون ذلك مكملا رائعا بالنسبة لي!”

كانت هذه الأنواع من النباتات غير عادية!

 

 

 

“أتساءل ما هي رتبة النبتة. بهذه النبتة ، يمكنني التفكير في دخول القاعة الإلهية البرية مرة أخرى!”

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تحرك يي يون نحو النبتة الكنز بسرعة هائلة. أثناء ارتدائه رداء الزئبق المتدفق ، تسببت كل خطوة يقوم بها في تطاير الأحجار.

 

بسبب المسافة الكبيرة ، لم يستطع يي يون رؤيتها بوضوح. لكن دون أدنى شك ، كان بإمكانه أن يقول إنه كنز!

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، تحرك يي يون نحو النبتة الكنز بسرعة هائلة. أثناء ارتدائه رداء الزئبق المتدفق ، تسببت كل خطوة يقوم بها في تطاير الأحجار.

الآن ، في أعماق الجبل ، كان يي يون يتحرك عبر الغابة بسرعة كبيرة. فجأة على بعد حوالي عشرة أميال ، رأى يي يون تدفقًا خافتًا ينشأ.

 

كل ما رآه هو ضوء بعض الطاقة المتذبذبة. كان مثل هدير منخفض للنمر الشبحي في الضوء وكان له هالة غير عادية.

بينما كان يحمل وزن 200 دينغ وبجري عبر الجبال ، كان يي يون مثل الوحش المقفر!

 

 

 

في هذه الأيام ، شعر يي يون أن وزن رداء الزئبق المتدفق بدأ يصبح اخف.

انهارت الصخرة على الفور تحت إمساك يي يون ، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط ، أمسك يي يون بالصخرة البارزة الثانية!

 

بينما كان يحمل وزن 200 دينغ وبجري عبر الجبال ، كان يي يون مثل الوحش المقفر!

“ربما ، يجب أن أفكر في زيادة وزن رداء الزئبق المتدفق غدًا.”  قرر يي يون. بعد أن وصل إلى مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة ، عرف يي يون كل تغيير في طاقة جسمه.

 

 

 

لقد شعر أن 220 دينغ كان وزنًا أكثر ملاءمة له الآن.

الفصل برعاية Last Lgend

 

الفصل برعاية Last Lgend

وبينما كان جسده يتحرك عبر الجبل ، سمع الريح تعصف بأذنيه. تحت قيادة الكريستالة الأرجوانية ، وصل إلى قاع منحدر يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا. نظر يي يون لأعلى ، يمكن أن يرى النمر الوهمي يتماوج في أعلى الجرف.

“تشا! تشا! تشا!”

 

عادةً ما تتجذر بذور زهرة يانغ الدم بالقرب من جثة وحش مقفر. عندما تنبت ، سوف تمتص طاقة جثة الوحش المقفر لمساعدتها على النمو.

النبتة الكنز كانت على قمة الجرف!

أوه!؟

 

توقف يي يون مؤقتًا وتفاعل بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونظر من جديد.

لكن هذا الجرف كان عموديًا وشديد الانحدار. كانت الصخور التي خرجت من الجرف بحجم حوض. كانت الفجوات بين الصخور عشوائية ، مما يجعل من الصعب حتى على القرد التسلق.

 

 

نظر يي يون بعناية إلى الجرف. انعكس موقف كل صخرة بارزة في ذهن يي يون. قام بسرعة بحساب مسار التسلق الأمثل لتسلق الجرف.

 

 

وكان عليه أن يستعير تلك اللحظة ليقفز إلى الصخرة التالية.

كانت لديه فرصة واحدة فقط لأن الصخور البارزة لم تكن قادرة على تحمل وزنه إلا مرة واحدة. في كل مرة يريح وزن جسده على الصخرة ، تنهار الصخرة.

الآن ، في أعماق الجبل ، كان يي يون يتحرك عبر الغابة بسرعة كبيرة. فجأة على بعد حوالي عشرة أميال ، رأى يي يون تدفقًا خافتًا ينشأ.

 

ما هذا…؟

وكان عليه أن يستعير تلك اللحظة ليقفز إلى الصخرة التالية.

“بنغ!”

 

كان منغمسا في حالة سحرية. في نفس واحد ، قفز بضع عشرات من المرات ، ووصل في النهاية إلى قمة الجرف الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً.

أخذ يي يون نفسًا عميقًا من الهواء وبطاقته المتكثفة إلى أقصى حد ، قفز!

لكن كل ورقة كانت عطرية. في منتصف الورقة ، كان هناك خط متموج لامع أحمر كالدم.

 

هل من الممكن ذلك …

“بووم!”

 

 

لذلك ، يمكنه فقط الاختيار بين الأولين!

عندما قفز يي يون ، تشققت الأرض تحت قدميه. أمسك يي يون بأول صخرة بارزة واستغلها.

لذلك ، يمكنه فقط الاختيار بين الأولين!

 

“هذه زهرة يانغ الدم! إنه نبتة متوسطة ​​الدرجة في السماء!” تذكر يي يون سجلًا لها في كتاب “البرية الإلهية”.

انهارت الصخرة على الفور تحت إمساك يي يون ، ولكن قبل أن يتمكن من السقوط ، أمسك يي يون بالصخرة البارزة الثانية!

عندما قفز يي يون ، تشققت الأرض تحت قدميه. أمسك يي يون بأول صخرة بارزة واستغلها.

 

 

بفضل دقته الدقيقة ، كانت كل سيطرة على القوة في يي يون مثالية.

على الرغم من أن احتمال اكتشافه كان ضئيلًا ، لم يكن هناك شيء مثل عدم تبلل قدميك بالوقوف بجانب النهر. قد لا يتم اكتشافه في المرة الأولى ، لكنه قد يحاول مرة أخرى.

 

 

كان منغمسا في حالة سحرية. في نفس واحد ، قفز بضع عشرات من المرات ، ووصل في النهاية إلى قمة الجرف الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً.

رغب يي يون كثيرًا في تلك الرونية البالغ عددها 3000.

 

عادةً ما تتجذر بذور زهرة يانغ الدم بالقرب من جثة وحش مقفر. عندما تنبت ، سوف تمتص طاقة جثة الوحش المقفر لمساعدتها على النمو.

عند الوصول إلى القمة ، شهق يي يون بصوت عالٍ. كانت كل عضلاته ترتجف قليلاً.

وبينما كان جسده يتحرك عبر الجبل ، سمع الريح تعصف بأذنيه. تحت قيادة الكريستالة الأرجوانية ، وصل إلى قاع منحدر يبلغ ارتفاعه ثلاثين مترًا. نظر يي يون لأعلى ، يمكن أن يرى النمر الوهمي يتماوج في أعلى الجرف.

 

عندما قفز يي يون ، تشققت الأرض تحت قدميه. أمسك يي يون بأول صخرة بارزة واستغلها.

عندما كان يمارس التدريبات عالية الكثافة باستمرار ، جعل ذلك عضلات يي يون تحتج. أصابه شعور مؤلم مثل الفيضان.

على الرغم من أن احتمال اكتشافه كان ضئيلًا ، لم يكن هناك شيء مثل عدم تبلل قدميك بالوقوف بجانب النهر. قد لا يتم اكتشافه في المرة الأولى ، لكنه قد يحاول مرة أخرى.

 

 

لكن يي يون لم يهتم بهذا. نظر إلى محيطه. كان هذا المنحدر مسطحًا بشكل خاص. كان هناك حصى وأوراق وهيكل عظمي ضخم. تم دفن نصف الهيكل العظمي في الأرض كما لو أنه تعرض لعوامل الطقس.

 

 

أوه!؟

يبدو أن الوحش قد مات لفترة طويلة. لم يكن هناك الكثير من اليوان تشي من السماء والأرض داخل رفاته وكان مثل مجموعة من العظام العادية.

 

 

الآن ، في أعماق الجبل ، كان يي يون يتحرك عبر الغابة بسرعة كبيرة. فجأة على بعد حوالي عشرة أميال ، رأى يي يون تدفقًا خافتًا ينشأ.

اختفت الرائحة العشبية القوية وصورة النمر الوهمية التي لاحظها يي يون سابقًا. كان الأمر كما لو كان هناك فقط هذا الوحش المدفون على قمة هذا الجرف الطبيعي.

 

 

كانت هناك سبع أوراق حول الفاكهة وكانت الأوراق تتساقط ولونها غامق ، كما لو كانت على وشك الذبول في أي وقت.

نظر يي يون حوله لفترة من الوقت وتشكلت ابتسامة على شفتيه.

 

 

إذا لم يمتصها ، فلن يحصل على الجوهر الطبي لزهرة يانغ الدم ولكنه سيحصل على 3000 رونية حراشف تنين.

عرفت هذه النبتة كيف تخفي نفسها.

فوجئ يي يون وذهب في حالة تأهب قصوى!

 

بسبب المسافة الكبيرة ، لم يستطع يي يون رؤيتها بوضوح. لكن دون أدنى شك ، كان بإمكانه أن يقول إنه كنز!

كانت بعض النباتات مثل صراصير الليل. بدون أي شخص حولها ، كانوا يغردون داخل العشب بسعادة. ولكن بمجرد أن يسير الناس بالقرب منها ، بغض النظر عن مدى صمتهم ، سيتم اكتشافهم من قبل الصراصير ، وبالتالي صمتت الصراصير نفسها. في كل ليلة صيف ، كان الناس يسمعون أصوات نقيق الصراصير كما لو كان هناك المئات. لكن بدون أي أدوات ، كانت محاولة البحث عن واحدة شبه مستحيلة.

 

 

لم يكن لدى متدرب قطف النباتات أي خيار سوى تسليم جميع النباتات التي قطفها ، حيث لم يكن لديهم القدرة على صقل مثل هذه النباتات عالية الجودة. حتى لو كانت لديهم القدرة ، فلن يتمكنوا من إحضار معدات الصقل اللازمة إلى جبل العشب حيث تم تفتيشهم قبل الدخول إلى مصفوفة النقل الآني. منع هذا الناس من إحضار نباتاتهم الخاصة لاستبدال رونية حراشف التنين ، بالإضافة إلى إحضار معدات الصقل الخاصة بهم ، مما منعهم من تخمير النباتات في جبل العشب.

كان نفس الوضع بالنسبة للمتدربين الذين يحاولون قطف النباتات. كان من الصعب جدًا العثور على نبتة.

 

 

سرعان ما أخرج صابر الألف جيش!

في مواجهة عظام الوحش الضخم ، فكر يي يون لبعض الوقت. برؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يرى أن عظام الوحش قد عانت من العناصر الطبيعية وأن هناك كميات ضئيلة جدًا من الطاقة المتبقية داخل العظام.

 

 

فقط النباتات عالية الجودة يمكن أن تخلق مثل هذا التقلب القوي في الطاقة الذي يمكن رؤيته من بعيد. إلى جانب ذلك ، كان جوهر الطاقة قويًا جدًا لدرجة أنه شكل صورة وهمية. لم يكن الأمر بسيطا.

ولم تكن هذه عظام وحش عادي ، بل كانت عظام وحش مقفر. وكان حتى وحشًا مقفرًا عالي الجودة!

 

 

وكان عليه أن يستعير تلك اللحظة ليقفز إلى الصخرة التالية.

ظهرت فكرة في ذهن يي يون. من أجل أن تتعرض عظام الوحش المقفر عالية الجودة لعوامل الطقس ، ولا يتبقى سوى القليل من الطاقة ، فقد أعطى يي يون فكرة.

كانت هناك أنواع كثيرة جدًا من أنواع الوحوش المقفرة. حتى لو رأى المرء وحوشًا حية مقفرة ، فسيواجه المرء صعوبة في التعرف على جميع الأنواع المختلفة. للتعرف على العظام التي تعرضت للعوامل الطبيعية بشكل سيئ والتخمين من أي حيوان مقفر أتوا منه من خلال شكل العظام ، ستحتاج إلى سيد سماء مقفر متمرس.

 

ولكن مع الكريستالة الأرجوانية ليي يون ، لم يكن بحاجة إلى تخمير النباتات. يمكنه امتصاص الطاقة مباشرة ، لذلك كان من السهل عليه سرقة قوة النباتات.

هل من الممكن ذلك …

 

 

 

ضرب يي يون ذقنه. الآن ، كانت النبتة قد أخفت جوهرها الطبي وأخفت نفسها ، لكن … لم يكن لهذا تأثير على يي يون.

 

 

 

ابتسم يي يون ، مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، سرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض.

 

 

ما هذا…؟

وكانت النبتة المخفية واضحة مثل نجم ساطع في الليل. رصد يي يون موقعها في لمحة واحدة.

بعد عشرة أيام ، كان لدى يي يون ما مجموعه 2000 رونية حراشف تنين.

 

 

جاء يي يون إلى المقاصة وسحب صابر الجيش الألف.

إذا كان سيستوعب جزءًا منه ثم سلمه ، فسيكون أفضل ، لكنه سيزيد من خطر اكتشاف سره …

 

بعد عشرة أيام ، كان لدى يي يون ما مجموعه 2000 رونية حراشف تنين.

“تشا! تشا! تشا!”

شفطها جافة أو سرقة الجوهر الطبي أو استبدالها بأحجار التنين الرونية.

 

 

في جزء من الثانية ، بثلاث قطعات مائلة. مع وضع صابر الألف جيش في الأرض ، ضرب يي يون مقبض الصابر.

 

 

 

“بنغ!”

 

 

عند الوصول إلى القمة ، شهق يي يون بصوت عالٍ. كانت كل عضلاته ترتجف قليلاً.

انفجرت الأرض!

 

 

 

بعد أن استقر الغبار ، قام يي يون بتنظيف طبقة رقيقة من التربة. تحت التربة أخفيت ثمرة حمراء بحجم قبضة اليد.

 

 

 

كانت هذه الفاكهة مثل البلورة الحمراء وتنبعث منها رائحة حلوة. على سطح الثمرة ، كانت هناك جزيئات صغيرة لامعة ، مثل ثمرة رمان ناضجة بدون وجهها الخارجي.

بسبب المسافة الكبيرة ، لم يستطع يي يون رؤيتها بوضوح. لكن دون أدنى شك ، كان بإمكانه أن يقول إنه كنز!

 

 

كان من المذهل أن تنمو مثل هذه الفاكهة الجميلة تحت الأرض.

فوجئ يي يون وذهب في حالة تأهب قصوى!

 

كل ما رآه هو ضوء بعض الطاقة المتذبذبة. كان مثل هدير منخفض للنمر الشبحي في الضوء وكان له هالة غير عادية.

كانت هناك سبع أوراق حول الفاكهة وكانت الأوراق تتساقط ولونها غامق ، كما لو كانت على وشك الذبول في أي وقت.

 

 

كان منغمسا في حالة سحرية. في نفس واحد ، قفز بضع عشرات من المرات ، ووصل في النهاية إلى قمة الجرف الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين متراً.

لكن كل ورقة كانت عطرية. في منتصف الورقة ، كان هناك خط متموج لامع أحمر كالدم.

 

 

ولم تكن هذه عظام وحش عادي ، بل كانت عظام وحش مقفر. وكان حتى وحشًا مقفرًا عالي الجودة!

أخذ يي يون شمة وشعر برائحة عطرة تندفع في جسده ، مما غذى جسده. جعلت دم جسده يسخن ويزداد.

انفجرت الأرض!

 

بفضل دقته الدقيقة ، كانت كل سيطرة على القوة في يي يون مثالية.

“هذه زهرة يانغ الدم! إنه نبتة متوسطة ​​الدرجة في السماء!” تذكر يي يون سجلًا لها في كتاب “البرية الإلهية”.

 

 

 

نمت زهرة يانغ الدم تحت الأرض وأعجبت بأشعة الشمس الكثيفة والغنية.

 

 

 

عادةً ما تتجذر بذور زهرة يانغ الدم بالقرب من جثة وحش مقفر. عندما تنبت ، سوف تمتص طاقة جثة الوحش المقفر لمساعدتها على النمو.

 

 

توقف يي يون مؤقتًا وتفاعل بطاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية ونظر من جديد.

في غضون فترة قصيرة من يوم إلى يومين ، تمتص طاقة جثة الوحش المقفر حتى الجفاف ، تاركة فقط هيكله العظمي.

 

 

مع زهرة يانغ الدم ، كان أمام يي يون ثلاثة خيارات.

ثم يتم تخزين هذه الطاقة بعيدًا في وقت لاحق ، وتمتصها الفاكهة ببطء ، وتساعد الطاقة الفاكهة في نموها.

 

 

ولكن … كما طمع يي يون في زهرة يانغ الدم!

عندما يتم هضم طاقة الوحش المقفر بالكامل ، فإنه تنبت بعض الأوراق من تحت الأرض عندما تكون الشمس في أوجها ثم تنقع في ضوء شمس اليانغ الكثيف للغاية!

 

 

بمجرد أن يقترب الناس منه ، سوف تتقلص أوراقها إلى الوراء ، ويبدو أنه لم يكن هناك شيء أصلاً.

 

 

 

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكشف زهرة يانغ الدم هو كومة العظام المقفرة القريبة.

كانت لديه فرصة واحدة فقط لأن الصخور البارزة لم تكن قادرة على تحمل وزنه إلا مرة واحدة. في كل مرة يريح وزن جسده على الصخرة ، تنهار الصخرة.

 

“أتساءل ما هي رتبة النبتة. بهذه النبتة ، يمكنني التفكير في دخول القاعة الإلهية البرية مرة أخرى!”

نظرًا لأن زهرة يانغ الدم تمتص الطاقة بالكامل ، فإن العظام المقفرة ستبدو مثل العظام العادية ، مما يجعل من الصعب على الناس التعرف عليها.

“بووم!”

 

 

كانت هناك أنواع كثيرة جدًا من أنواع الوحوش المقفرة. حتى لو رأى المرء وحوشًا حية مقفرة ، فسيواجه المرء صعوبة في التعرف على جميع الأنواع المختلفة. للتعرف على العظام التي تعرضت للعوامل الطبيعية بشكل سيئ والتخمين من أي حيوان مقفر أتوا منه من خلال شكل العظام ، ستحتاج إلى سيد سماء مقفر متمرس.

فقط النباتات عالية الجودة يمكن أن تخلق مثل هذا التقلب القوي في الطاقة الذي يمكن رؤيته من بعيد. إلى جانب ذلك ، كان جوهر الطاقة قويًا جدًا لدرجة أنه شكل صورة وهمية. لم يكن الأمر بسيطا.

 

لم يكن يي يون تريد أن تكون حكيم ، أو أحمق. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا. لم يكن الأمر يستحق المخاطرة من أجل هذا المكسب التافه.

”زهرة يانغ الدم. إنه شيء عظيم. من المحتمل أن تكون زهرة يانغ الدم هذه من 700 إلى 900 سنة “. قطف يي يون زهرة يانغ الدم بعناية.

لم يكن يي يون تريد أن تكون حكيم ، أو أحمق. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا. لم يكن الأمر يستحق المخاطرة من أجل هذا المكسب التافه.

 

 

تستغرق زهرة يانغ الدم 300 عام لتتجذر ، و 300 عام لتزهر ، و 300 عام لتؤتي ثمارها. رؤية أن زهرة يانغ الدم كانت بثمارها ، فهذا يعني أنها كانت على الأقل 700-800 سنة!

 

 

 

كانت زهرة يانغ الدم التي يبلغ عمرها 700-800 عام تستحق بالتأكيد أكثر من 3000 رونية حراشف تنين!

 

 

“بنغ!”

رغب يي يون كثيرًا في تلك الرونية البالغ عددها 3000.

 

 

في هذه الأيام ، شعر يي يون أن وزن رداء الزئبق المتدفق بدأ يصبح اخف.

ولكن … كما طمع يي يون في زهرة يانغ الدم!

الآن ، في أعماق الجبل ، كان يي يون يتحرك عبر الغابة بسرعة كبيرة. فجأة على بعد حوالي عشرة أميال ، رأى يي يون تدفقًا خافتًا ينشأ.

 

 

لم يكن يي يون متأكد مما يجب فعله مع زهرة يانغ الدم.

لم يكن يي يون تريد أن تكون حكيم ، أو أحمق. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا. لم يكن الأمر يستحق المخاطرة من أجل هذا المكسب التافه.

 

 

لم يكن لدى متدرب قطف النباتات أي خيار سوى تسليم جميع النباتات التي قطفها ، حيث لم يكن لديهم القدرة على صقل مثل هذه النباتات عالية الجودة. حتى لو كانت لديهم القدرة ، فلن يتمكنوا من إحضار معدات الصقل اللازمة إلى جبل العشب حيث تم تفتيشهم قبل الدخول إلى مصفوفة النقل الآني. منع هذا الناس من إحضار نباتاتهم الخاصة لاستبدال رونية حراشف التنين ، بالإضافة إلى إحضار معدات الصقل الخاصة بهم ، مما منعهم من تخمير النباتات في جبل العشب.

 

 

من يعرف ماذا ستفعل تلك الوحوش القديمة؟

ولكن مع الكريستالة الأرجوانية ليي يون ، لم يكن بحاجة إلى تخمير النباتات. يمكنه امتصاص الطاقة مباشرة ، لذلك كان من السهل عليه سرقة قوة النباتات.

ابتسم يي يون ، مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، سرعان ما تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض.

 

 

“إذا كنت سأمتص طاقة زهرة يانغ الدم ، فسيكون ذلك مكملا رائعا بالنسبة لي!”

 

 

 

تم إغراء يي يون. في السابق ، تم تحويل النباتات المصنفة من الدرجة الصفراء والغامضة التي وجدها جميعًا بنزاهة.

بمجرد أن يقترب الناس منه ، سوف تتقلص أوراقها إلى الوراء ، ويبدو أنه لم يكن هناك شيء أصلاً.

 

“هذه زهرة يانغ الدم! إنه نبتة متوسطة ​​الدرجة في السماء!” تذكر يي يون سجلًا لها في كتاب “البرية الإلهية”.

كانت النقطة الأساسية هي أن سرقة قوتهم ستضر أكثر مما تنفع. كانت النباتات منخفضة الدرجة تحتوي على طاقات غير نقية ، لذا لم تكن مفيدة جدًا ليي يون. كان لديها أيضا احتمال كبير للكشف عن سره.

 

 

 

تم إعطاء النباتات التي تم قطفها في جبل أعشاب مدينة تاي اه الإلهية إلى كيميائيي المدينة الإلهية. كانت تلك الوحوش القديمة مرعبة للغاية. كانوا يعرفون كل خصائص النباتات. إذا كان قد تلاعب بها ، فمن المحتمل أن يكتشفوها.

بسبب المسافة الكبيرة ، لم يستطع يي يون رؤيتها بوضوح. لكن دون أدنى شك ، كان بإمكانه أن يقول إنه كنز!

 

 

مع زهرة يانغ الدم ، كان أمام يي يون ثلاثة خيارات.

يبدو أن الوحش قد مات لفترة طويلة. لم يكن هناك الكثير من اليوان تشي من السماء والأرض داخل رفاته وكان مثل مجموعة من العظام العادية.

 

 

شفطها جافة أو سرقة الجوهر الطبي أو استبدالها بأحجار التنين الرونية.

كيف يمكن أن يكون هذا ، ألم يكن على منحدر؟  لكن الآن …

 

ما هذا المكان !؟

إذا لم يمتصها ، فلن يحصل على الجوهر الطبي لزهرة يانغ الدم ولكنه سيحصل على 3000 رونية حراشف تنين.

كانت هذه الأنواع من النباتات غير عادية!

 

”زهرة يانغ الدم. إنه شيء عظيم. من المحتمل أن تكون زهرة يانغ الدم هذه من 700 إلى 900 سنة “. قطف يي يون زهرة يانغ الدم بعناية.

إذا كان سيستوعب جزءًا منه ثم سلمه ، فسيكون أفضل ، لكنه سيزيد من خطر اكتشاف سره …

 

 

 

ولكن عند التفكير مليًا ، فإن بعض الخسارة في جوهر الفاكهة لن يكون سببًا كبيرًا للشك.

كانت هذه الفاكهة مثل البلورة الحمراء وتنبعث منها رائحة حلوة. على سطح الثمرة ، كانت هناك جزيئات صغيرة لامعة ، مثل ثمرة رمان ناضجة بدون وجهها الخارجي.

 

انفجرت الأرض!

كان يي يون يتأرجح بين الثلاثة وقاوم في النهاية الإغراء بإزالة الخيار الثالث.

الشيء الوحيد الذي يمكن أن يكشف زهرة يانغ الدم هو كومة العظام المقفرة القريبة.

 

في جزء من الثانية ، بثلاث قطعات مائلة. مع وضع صابر الألف جيش في الأرض ، ضرب يي يون مقبض الصابر.

على الرغم من أن احتمال اكتشافه كان ضئيلًا ، لم يكن هناك شيء مثل عدم تبلل قدميك بالوقوف بجانب النهر. قد لا يتم اكتشافه في المرة الأولى ، لكنه قد يحاول مرة أخرى.

انفجرت الأرض!

 

 

إذا حدث هذا مرارًا وتكرارًا ، فقد يتجرأ في محاولاته.

 

 

ولكن مع الكريستالة الأرجوانية ليي يون ، لم يكن بحاجة إلى تخمير النباتات. يمكنه امتصاص الطاقة مباشرة ، لذلك كان من السهل عليه سرقة قوة النباتات.

ربما كان لدى هؤلاء القضاة والمسؤولين مثل هذه العقلية عندما تلقوا رشاوى.

فقط النباتات عالية الجودة يمكن أن تخلق مثل هذا التقلب القوي في الطاقة الذي يمكن رؤيته من بعيد. إلى جانب ذلك ، كان جوهر الطاقة قويًا جدًا لدرجة أنه شكل صورة وهمية. لم يكن الأمر بسيطا.

 

شفطها جافة أو سرقة الجوهر الطبي أو استبدالها بأحجار التنين الرونية.

لم يكن يي يون تريد أن تكون حكيم ، أو أحمق. الطريق أمامه كان لا يزال طويلا. لم يكن الأمر يستحق المخاطرة من أجل هذا المكسب التافه.

 

 

أوه!؟

من يعرف ماذا ستفعل تلك الوحوش القديمة؟

إذا لم يمتصها ، فلن يحصل على الجوهر الطبي لزهرة يانغ الدم ولكنه سيحصل على 3000 رونية حراشف تنين.

 

كانت بعض النباتات مثل صراصير الليل. بدون أي شخص حولها ، كانوا يغردون داخل العشب بسعادة. ولكن بمجرد أن يسير الناس بالقرب منها ، بغض النظر عن مدى صمتهم ، سيتم اكتشافهم من قبل الصراصير ، وبالتالي صمتت الصراصير نفسها. في كل ليلة صيف ، كان الناس يسمعون أصوات نقيق الصراصير كما لو كان هناك المئات. لكن بدون أي أدوات ، كانت محاولة البحث عن واحدة شبه مستحيلة.

لذلك ، يمكنه فقط الاختيار بين الأولين!

جاء يي يون إلى المقاصة وسحب صابر الجيش الألف.

 

عندما يتم هضم طاقة الوحش المقفر بالكامل ، فإنه تنبت بعض الأوراق من تحت الأرض عندما تكون الشمس في أوجها ثم تنقع في ضوء شمس اليانغ الكثيف للغاية!

بينما كان يي يون يفكر ، تغير تعبيره فجأة!

 

 

 

أوه!؟

 

 

 

فوجئ يي يون وذهب في حالة تأهب قصوى!

ضرب يي يون ذقنه. الآن ، كانت النبتة قد أخفت جوهرها الطبي وأخفت نفسها ، لكن … لم يكن لهذا تأثير على يي يون.

 

كل ما رآه هو ضوء بعض الطاقة المتذبذبة. كان مثل هدير منخفض للنمر الشبحي في الضوء وكان له هالة غير عادية.

سرعان ما أخرج صابر الألف جيش!

كانت لديه فرصة واحدة فقط لأن الصخور البارزة لم تكن قادرة على تحمل وزنه إلا مرة واحدة. في كل مرة يريح وزن جسده على الصخرة ، تنهار الصخرة.

 

 

ما هذا…؟

كانت زهرة يانغ الدم التي يبلغ عمرها 700-800 عام تستحق بالتأكيد أكثر من 3000 رونية حراشف تنين!

 

على الرغم من أن احتمال اكتشافه كان ضئيلًا ، لم يكن هناك شيء مثل عدم تبلل قدميك بالوقوف بجانب النهر. قد لا يتم اكتشافه في المرة الأولى ، لكنه قد يحاول مرة أخرى.

نظر يي يون حول محيطه. مع تضييق بؤبؤيه ، أصبح شديد التركيز.

لكن هذا الجرف كان عموديًا وشديد الانحدار. كانت الصخور التي خرجت من الجرف بحجم حوض. كانت الفجوات بين الصخور عشوائية ، مما يجعل من الصعب حتى على القرد التسلق.

 

 

كيف يمكن أن يكون هذا ، ألم يكن على منحدر؟  لكن الآن …

 

 

 

ما هذا المكان !؟

اختفت الرائحة العشبية القوية وصورة النمر الوهمية التي لاحظها يي يون سابقًا. كان الأمر كما لو كان هناك فقط هذا الوحش المدفون على قمة هذا الجرف الطبيعي.

 

 

 

 

 

 

“ربما ، يجب أن أفكر في زيادة وزن رداء الزئبق المتدفق غدًا.”  قرر يي يون. بعد أن وصل إلى مرحلة النجاح الكبير في الدقة الدقيقة ، عرف يي يون كل تغيير في طاقة جسمه.

——————–

 

 

كان يي يون مثل بستاني مجتهد ، يجمع كل أنواع النباتات في جبل العشب ، يومًا بعد يوم. كانت رونية حراشف التنين الخاصة به تتزايد باستمرار.

الفصل برعاية Last Lgend

 

 

 

 

——————–

 

ما هذا المكان !؟

انفجرت الأرض!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط