نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 184

نبتة غامضة

نبتة غامضة

184- نبتة غامضة

لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.

 

عند رؤية يي يون ، بدأت عيون الجثث تتوهج باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن جسد يي يون جذبهم.

 

 

 

 

 

 

سيطر يي يون على صابر الألف جيش بإحكام. مع كل طاقته التي كانت تتدفق في جميع أنحاء جسده ، كان مثل فهد يستعد ليضرب أي لحظة.

 

 

 

تغير محيط يي يون! لقد اختفى الجرف الذي كان موجودًا في الأصل وتم استبداله بمقبرة!

 

 

 

كانت هناك شواهد قبور عديدة. كانت شواهد القبور القديمة والمتداعية مشابهة للمشهد الذي استقبل يي يون عندما جاء لأول مرة إلى هذا العالم.

من خلق كل هذه الأوهام؟

 

بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.

كيف حدث هذا؟

 

 

 

منذ مجيئه إلى هذا العالم ، رأى يي يون القوة المرعبة للخبراء والمدن الإلهية الكبرى وجميع أنواع النباتات والوحوش الغريبة.

بعض النباتات البدائية تغذي النباتات عالية الجودة قبل سرقة جوهر طاقتها للمساعدة في نموها!

 

لقد فاقت أشياء كثيرة معرفة يي يون ، وفتحت مخيلته.

كان صابر يي يون مغطى بالفعل بالدماء واللحم المتعفن. تحول نصله إلى دهون شديدة ، لكن يبدو أنه لا نهاية لهذه المذبحة.

 

“تشا!”

ولكن بغض النظر عن مقدار ما تم فتحه من خياله ، لم ير يي يون مثل هذا الحدث الغريب. كانت هذه المرة الأولى له!

إذا لم تكن زهرة يانغ الدم هي التي تسببت في الأوهام ، فماذا كان؟

 

بدت هذه الجثث وكأنها لا تنتهي بغض النظر عن عدد القتلى.

مرة واحدة كان على قمة منحدر ، والثانية التالية كان هنا. هل واجه نفق زمكان؟

أصبح الوقت بطيئًا بشكل غريب ، وأصبح عقل يي يون واضحًا.

 

أخبر يي يون نفسه بذلك. كان يعلم أنه يواجه فرصة عظيمة.

فجأة ، انفتحت القبور أمام يي يون. بدأت الجثث بالزحف من القبور.

فجأة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بدت البيئة الفوضوية وكأنها هدأت فجأة.

 

 

كانت جميع هذه الجثث ترتدي ملابس ممزقة وكانت عيونهم مملة. لقد أطلقوا شعوراً بالموت.

 

 

شعر يي يون بوخز في فروة رأسه. هذا النوع من الأشياء قد تجاوز معرفته!

 

 

“بوا!”

عند رؤية يي يون ، بدأت عيون الجثث تتوهج باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن جسد يي يون جذبهم.

 

 

لم يعد ينظر إلى النبتة البدائية. نظرًا لأنها شكلت روحًا ، إذا استمر في النظر إليها ، فسوف تدرك ذلك وتكون في حالة تأهب.

هدروا واتجهوا نحو يي يون!

 

 

“بوا!”

كان دم يي يون يتدفق. بعد أن شعر بدفعة من الطاقة داخل جسده ، قرر تجاهل المواجهة الغريبة والبدء في قتل كل ما يواجهه!

 

 

 

“تشا!”

 

 

 

شق صابر جيش الألف للأمام وانتقل النصل الذي يبلغ طوله سبعة أقدام في الهواء. تم تقسيم الجثث الثلاثة أمام يي يون إلى قسمين!

لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!

 

أخبر يي يون نفسه بذلك. كان يعلم أنه يواجه فرصة عظيمة.

كان المعدن مثل التوفو عند مواجهة صابر الألف جيش ، فماذا كان اللحم المتعفن مقارنة بالمعدن؟

 

 

 

تقدم يي يون إلى الأمام. بدأ في أرجحة صابر الألف جيش في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي أي قطعة مائلة بسيطة إلى تقسيم الحصان إلى أجزاء ؛  ومن ثم ، فإن كل قطعة تقطع ثلاث أو أربع جثث!

كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.

 

 

تحركت الشفرة الحادة دون قيود جارفة جثة بعد الجثة ، مما أدى إلى تناثر الدم الأسود في كل مكان.

منذ مجيئه إلى هذا العالم ، رأى يي يون القوة المرعبة للخبراء والمدن الإلهية الكبرى وجميع أنواع النباتات والوحوش الغريبة.

 

 

لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!

 

 

كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.

لكن المزيد من الجثث بدأت تظهر من القبور. ظهرت حوالي 4-5 جثث من كل شاهد قبر. في بعض الأحيان ، حتى أكثر من عشرة.

 

 

أدرك يي يون فجأة أن زهرة يانغ الدم قد غيرت موقعها بهدوء إلى زاوية جبلية منعزلة للغاية. كان قد حفر نفقًا أعمق بكثير في الأرض هذه المرة.

بدت هذه الجثث وكأنها لا تنتهي بغض النظر عن عدد القتلى.

لكن يبدو أن يي يون مسحور. لقد وقف هناك بغض النظر عن ما صدر من الجثث. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.

 

 

كان صابر يي يون مغطى بالفعل بالدماء واللحم المتعفن. تحول نصله إلى دهون شديدة ، لكن يبدو أنه لا نهاية لهذه المذبحة.

سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.

 

 

انتظر…

مشابه في نقاء الجوهر البدائي ، هل يمكن أن يكون …

 

 

فجأة ، ظهرت فكرة في ذهن يي يون. بدت البيئة الفوضوية وكأنها هدأت فجأة.

أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.

 

 

أصبح الوقت بطيئًا بشكل غريب ، وأصبح عقل يي يون واضحًا.

 

 

لكن المزيد من الجثث بدأت تظهر من القبور. ظهرت حوالي 4-5 جثث من كل شاهد قبر. في بعض الأحيان ، حتى أكثر من عشرة.

من قطف النباتات على الجرف إلى هذه المقبرة ، ثم مقابلة هذا التدفق اللامتناهي من الجثث ، كان عليه أن يقتل باستمرار.

 

 

 

كل هذه التغييرات كانت غريبة جدا.

 

 

بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.

يجب أن يكون هذا الأمر غير الطبيعي بسبب شيطان!

كان صابر يي يون مغطى بالفعل بالدماء واللحم المتعفن. تحول نصله إلى دهون شديدة ، لكن يبدو أنه لا نهاية لهذه المذبحة.

 

 

ارتجف يي يون. نظر إلى محيطه. بينما الجثث تتجه نحوه بلا هوادة ، عند الفحص الدقيق ، تلك الجثث …

ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.

 

عند رؤية يي يون ، بدأت عيون الجثث تتوهج باللون الأحمر. كان الأمر كما لو أن جسد يي يون جذبهم.

الغريب ، شعر يي يون بإحساس ديجا فو.

 

 

 

هذه الجثث … بدت مألوفة؟

في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.

 

سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.

“بوا!”

 

 

 

تم ضرب جثة متعفنة في يي يون ، لكن يي يون راقبها بلا حول ولا قوة. لم يسحب سيفه ولم يتجنبها …

 

 

 

هذه الضربة مرت من جسد يي يون!

بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.

 

 

ألم!

 

 

كان لدى حكماء البشر حواس شديدة. حتى الأشخاص الذين يمتلكون موهبة مطلقة في الاستشعار ، مثل تشونغ يي، لا يمكن مقارنتهم بحكماء البشر.

ألم شديد.

أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.

لكن يبدو أن يي يون مسحور. لقد وقف هناك بغض النظر عن ما صدر من الجثث. بدلا من ذلك ، أغمض عينيه.

 

 

 

تداخلت طاقته الروحية مع الكريستالة الأرجوانية وعندما فتح يي يون عينيه مرة أخرى ، تحولت رؤيته إلى اللون الأبيض.

والنقطة المهمة هي أن النباتات البدائية كان لها روح بداخلها. كانت لهم طرقهم إخفاء أنفسهم وإرباك العدو. لذلك قد لا يعرف شخص ما أنه كان واحدًا عندما مر به!

 

 

عندما كان كل ما يراه هو الطاقة ، لم تكن هناك أوهام ، فقط الحقيقة!

لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.

 

 

اختفت الجثث كلها. في الواقع ، لم تكن موجودة!

أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.

 

لكن لماذا حدث هذا؟

كل ذلك كان مجرد وهم.

لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.

 

كيف حدث هذا؟

لماذا بدت مألوفة؟ كان ذلك لأنه في حياة يي يون الماضية ، رأى مثل هذه الجثث المتعفنة تزحف من القبور ، وتهاجم الشخصية الرئيسية في الفيلم الذي شاهده.

في السابق ، عندما كان يي يون على وشك قطف زهرة يانغ الدم ، قبل أن يلمسها مباشرة ، تم نقله فجأة إلى المقبرة ، حيث التقى بسيل لا نهاية له من الجثث.

 

 

كان مشهد المقبرة هذا شائع في الأفلام.

 

 

لا ، لا يمكن أن يكون. في كتاب “البرية الإلهية” ، كان هناك وصف تفصيلي لزهرة يانغ الدم ، ولم يكن لديها مثل هذه القدرة.

عادت هذه الذكرى إلى الظهور من داخل عقل يي يون ، وتحولت إلى وهم هاجم يي يون!

كانت المشكلة أن قطف نباتات روحية ذات مرتبة عالية لم يكن عملاً سهلاً!

 

 

ومن ثم ، كان ذلك لأن يي يون كان يرى شيئًا من ذكرياته مما جعله يبدو مألوفًا للغاية.

 

 

 

لكن لماذا حدث هذا؟

 

 

 

من خلق كل هذه الأوهام؟

“تشا!”

 

كان دم يي يون يتدفق. بعد أن شعر بدفعة من الطاقة داخل جسده ، قرر تجاهل المواجهة الغريبة والبدء في قتل كل ما يواجهه!

سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.

 

 

 

ثم … هل سببها زهرة يانغ الدم؟

 

 

 

لا ، لا يمكن أن يكون. في كتاب “البرية الإلهية” ، كان هناك وصف تفصيلي لزهرة يانغ الدم ، ولم يكن لديها مثل هذه القدرة.

 

 

 

كانت قدرة زهرة يانغ الدم على تنمية أوراقها لامتصاص تشي اليانغ عندما كانت آمنة. عندما يقترب الخطر ، كانوا يسحبون أوراقهم ويختبئون.

في السابق ، عندما كان يي يون على وشك قطف زهرة يانغ الدم ، قبل أن يلمسها مباشرة ، تم نقله فجأة إلى المقبرة ، حيث التقى بسيل لا نهاية له من الجثث.

 

فقط الطاقة التي استمدتها يي يون من الكيميرا في القاعة الإلهية البرية كانت مماثلة لها.

كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.

 

 كانت النباتات الروحية أدنى من الوحوش المقفرة. يمكن لتلك الوحوش الوحوش العامة أو الوحوش المقفرة التي تصنيفها الملك أن تدمر عشيرة *بسهولة ، ويمكن حتى لوحش السلالة البدائية أن يدمر مدينة.

 

 

(طبعا هنا مش العشائر القبلية)

 

 

ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!

لكن النبتة الروحي لم يكن بهذه الخطورة.

هذه النباتات النفيسة ستجعل حكيمًا بشريًا يطمع بها!

 

حتى في جبل نباتات مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك عدد قليل جدًا من النباتات البدائية. قد يجدهم شخص محظوظ ، لكن ليس بالبحث عنها!

حتى النباتات الروحية الأعلى مرتبة كانت عاجزة بعد أن تم قطفها. كان مصيرهم أن يُلقو في فرن الحبوب.

ألم!

 

 

كانت المشكلة أن قطف نباتات روحية ذات مرتبة عالية لم يكن عملاً سهلاً!

 

 

بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.

إذا لم تكن زهرة يانغ الدم هي التي تسببت في الأوهام ، فماذا كان؟

سيغلق جبل النباتات في مدينة تاي آه الإلهية المدخل بمجرد دخول المتدرب ، مما يمنع الآخرين من الدخول.

 

 

دفع يي يون طاقته الروحية إلى أقصى حدودها وأصبحت الرؤية من الكريستالة الأرجوانية أكثر وضوحًا!

 

 

 

بدون كل الانحرافات الموجودة ، رآها يي يون أخيرًا. في رؤيته للطاقة ، يمكن أن يرى نقطتين للطاقة.

فوق نباتات السماء ، كانت هناك نباتات بدائية ، نباتات خالدة ، نباتات بدائية وسلالات أخرى مختلفة من الطب الإلهي.

 

 

كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!

نظرًا لأن النبتة البدائية كان لها روح ، فمن المحتمل أن يكون لديها قدر معين من الذكاء ويمكن أن تخبرنا عن قوة جامع النباتات.

 

يشتبه يي يون في أن هذا هو الوضع مع النبتة البدائية!

في السابق ، عندما كان يي يون على وشك قطف زهرة يانغ الدم ، قبل أن يلمسها مباشرة ، تم نقله فجأة إلى المقبرة ، حيث التقى بسيل لا نهاية له من الجثث.

 

 

من قطف النباتات على الجرف إلى هذه المقبرة ، ثم مقابلة هذا التدفق اللامتناهي من الجثث ، كان عليه أن يقتل باستمرار.

وليس بعيدًا عن زهرة يانغ الدم ، كان هناك ضوء طاقة صغير صدم يي يون.

 

 

تقدم يي يون إلى الأمام. بدأ في أرجحة صابر الألف جيش في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي أي قطعة مائلة بسيطة إلى تقسيم الحصان إلى أجزاء ؛  ومن ثم ، فإن كل قطعة تقطع ثلاث أو أربع جثث!

كانت كتلة الطاقة تلك تشبه العصا ، طولها قدم تقريبًا وسمكها مثل الرسغ.

“ماذا علي أن أفعل؟” ركز يي يون على عقله.

 

 

كانت طاقتها غامضة للغاية. بالمقارنة مع زهرة يانغ الدم ، كانت باهتة للغاية ، لكن ضوء الطاقة الخافت هذا جعل يي يون يقفز!

 

 

تقدم يي يون إلى الأمام. بدأ في أرجحة صابر الألف جيش في جميع الاتجاهات. يمكن أن تؤدي أي قطعة مائلة بسيطة إلى تقسيم الحصان إلى أجزاء ؛  ومن ثم ، فإن كل قطعة تقطع ثلاث أو أربع جثث!

كان نقاء الطاقة بداخلها يفوق خيال يي يون!

 

 

 

فقط الطاقة التي استمدتها يي يون من الكيميرا في القاعة الإلهية البرية كانت مماثلة لها.

(طبعا هنا مش العشائر القبلية)

 

انتظر…

ما هذا؟

كيف يمكن أن يشعر يي يون بالرضا عن مضايقته من عشب؟

 

ومع ذلك ، فإن الحصول على مستوى تدريب منخفض كان له فوائده!

مشابه في نقاء الجوهر البدائي ، هل يمكن أن يكون …

كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.

 

لم يكن هذا الشعور مختلفًا كثيرًا عن قطع البطيخ!

ظهرت فكرة فجأة في ذهن يي يون. هذا الفكر جعل قلبه ينبض وأنفاسه تقصر.

 

 

كان ذلك لأنه كان ضعيفًا ، لم تأخذ يي يون على محمل الجد ، حيث تجرأت على الظهور أمام يي يون وحتى استخدام سحرها لإرباك يي يون ومضايقته.

هل يمكن أن يكون نباتًا بدائيًا؟

 

 

 

فوق نباتات السماء ، كانت هناك نباتات بدائية ، نباتات خالدة ، نباتات بدائية وسلالات أخرى مختلفة من الطب الإلهي.

 

 

“تشا!”

هذه النباتات النفيسة ستجعل حكيمًا بشريًا يطمع بها!

 

 

 

في مدينة تاي آه الإلهية ، سيغادر حكماء المدينة الإلهية من حين لآخر مدينة تاي آه الإلهية للبحث عن النباتات في جبل النباتات. على مستواهم ، كانت نباتات السماء ، والأرض ، والغامضة ، والأصفر كلها عديمة الفائدة. وبطبيعة الحال ، بحثوا فقط عن النباتات البدائية!

كان هذا مشابهًا لبعض الوحوش البدائية التي تحمي نباتًا روحيًا لآلاف السنين. عندما ازدهرت النبتة الروحية ، كان الوحش البدائي يبتلعها.

 

 

كان من الصعب قطف النباتات البدائية. لكن بالنسبة لشيوخ المدينة الإلهية ، بمستوى زراعتهم وطرقهم ، طالما وجدوا عشبًا بدائيًا ، فسيكونون قادرين بالتأكيد على الحصول عليه.

تحركت الشفرة الحادة دون قيود جارفة جثة بعد الجثة ، مما أدى إلى تناثر الدم الأسود في كل مكان.

 

 

جوهر المشكلة هو … لم يتمكنوا من العثور على أي شيء!

 

 

 

حتى في جبل نباتات مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك عدد قليل جدًا من النباتات البدائية. قد يجدهم شخص محظوظ ، لكن ليس بالبحث عنها!

بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.

 

فجأة ، انفتحت القبور أمام يي يون. بدأت الجثث بالزحف من القبور.

والنقطة المهمة هي أن النباتات البدائية كان لها روح بداخلها. كانت لهم طرقهم إخفاء أنفسهم وإرباك العدو. لذلك قد لا يعرف شخص ما أنه كان واحدًا عندما مر به!

كيف يمكن أن يشعر يي يون بالرضا عن مضايقته من عشب؟

 

 

كان لدى حكماء البشر حواس شديدة. حتى الأشخاص الذين يمتلكون موهبة مطلقة في الاستشعار ، مثل تشونغ يي، لا يمكن مقارنتهم بحكماء البشر.

 

 

 

كانت المشكلة أنه عندما يدخل حكيم بشري إلى جبل النبتة ، فإن النبتة البدائية يختبئ بعيدًا ، ويمنع الحكيم البشري من العثور عليه أو التقاطه.

في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.

 

 

وهذا هو السبب الذي جعل من الصعب على حكيم بشري اختيار نبتة بدائية!

 

 

 

ظهرت أفكار مختلفة في ذهن يي يون بينما كان قلبه يندفع!

“سأتظاهر بأنني لا أستطيع العثور على موقعها وسأعطي الأمر مزيدًا من التفكير!”

 

كان من الصعب قطف النباتات البدائية. لكن بالنسبة لشيوخ المدينة الإلهية ، بمستوى زراعتهم وطرقهم ، طالما وجدوا عشبًا بدائيًا ، فسيكونون قادرين بالتأكيد على الحصول عليه.

اهدأ! أنا بحاجة إلى الهدوء!

كانت هذه قدرة بسيطة للغاية ، وربما لم يطلق عليها حتى القدرة.

 

 

أخبر يي يون نفسه بذلك. كان يعلم أنه يواجه فرصة عظيمة.

هذه الجثث … بدت مألوفة؟

 

الغريب ، شعر يي يون بإحساس ديجا فو.

إذا كان بإمكانه قطف تلك النبتة ، فستكون هناك فوائد كبيرة تنتظره!

 

 

 

لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!

 

 

فوق نباتات السماء ، كانت هناك نباتات بدائية ، نباتات خالدة ، نباتات بدائية وسلالات أخرى مختلفة من الطب الإلهي.

كان تدريب يي يون ضعيف للغاية. قد يقطف حكيم بشري بسهولة مثل هذه النبتة الثمينة ، لكن ذلك سيكون صعبًا للغاية عليه!

 

 

كيف حدث هذا؟

ومع ذلك ، فإن الحصول على مستوى تدريب منخفض كان له فوائده!

لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!

 

من خلال الاستخفاف به ، أعطت يي يون أكبر ميزة!

نظرًا لأن النبتة البدائية كان لها روح ، فمن المحتمل أن يكون لديها قدر معين من الذكاء ويمكن أن تخبرنا عن قوة جامع النباتات.

(طبعا هنا مش العشائر القبلية)

 

كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!

كان ذلك لأنه كان ضعيفًا ، لم تأخذ يي يون على محمل الجد ، حيث تجرأت على الظهور أمام يي يون وحتى استخدام سحرها لإرباك يي يون ومضايقته.

 

 

ارتجف يي يون. نظر إلى محيطه. بينما الجثث تتجه نحوه بلا هوادة ، عند الفحص الدقيق ، تلك الجثث …

إذا كان يي يون حكيمًا بشريًا ، لكانت قد ابتعدت بعيدًا. محاولة استخدام هذا السحر على حكيم بشري كان مغازلة الموت.

 

 

 

من خلال الاستخفاف به ، أعطت يي يون أكبر ميزة!

كان هذا مشابهًا لبعض الوحوش البدائية التي تحمي نباتًا روحيًا لآلاف السنين. عندما ازدهرت النبتة الروحية ، كان الوحش البدائي يبتلعها.

 

 

بالطبع ، لم تكن النبتة البدائية تعرف أن يي يون يمكنه استخدام الكريستالة الأرجوانية لتحديد موقعها بدقة.

من قطف النباتات على الجرف إلى هذه المقبرة ، ثم مقابلة هذا التدفق اللامتناهي من الجثث ، كان عليه أن يقتل باستمرار.

 

 

“ماذا علي أن أفعل؟” ركز يي يون على عقله.

هل يمكن أن يكون نباتًا بدائيًا؟

 

“بوا!”

لم يعد ينظر إلى النبتة البدائية. نظرًا لأنها شكلت روحًا ، إذا استمر في النظر إليها ، فسوف تدرك ذلك وتكون في حالة تأهب.

 

 

لكن لماذا حدث هذا؟

“سأتظاهر بأنني لا أستطيع العثور على موقعها وسأعطي الأمر مزيدًا من التفكير!”

من خلق كل هذه الأوهام؟

 

أدرك يي يون فجأة أن زهرة يانغ الدم قد غيرت موقعها بهدوء إلى زاوية جبلية منعزلة للغاية. كان قد حفر نفقًا أعمق بكثير في الأرض هذه المرة.

مع هذا القرار ، تظاهر يي يون بأنه داخل الوهم ، وذهل حوله ، غير قادرة على التمييز بين الشمال والجنوب.

 

 

 

في نفس الوقت ، حافظ يي يون على رؤية الطاقة. في زاوية عينه ، كان يراقب سرا النبتة البدائية.

كان أحدهما أكبر بحجم حوض غسيل. كان لونه أحمر كالدم ويبدو وكأنه يحترق مثل اللهب. تنتمي الطاقة إلى زهرة يانغ الدم!

 

 

أدرك يي يون أن النبتة البدائية كانت تتأرجح في مكان قريب ، كما لو كانت تشاهد عرضًا جيدًا.

 

 

 

هذا الوغد!

أوه؟

 

 

كيف يمكن أن يشعر يي يون بالرضا عن مضايقته من عشب؟

لكن قطف تلك النبتة كان أسهل قولًا من فعله!

 

 

أوه؟

ولكن بغض النظر عن مقدار ما تم فتحه من خياله ، لم ير يي يون مثل هذا الحدث الغريب. كانت هذه المرة الأولى له!

 

 

أدرك يي يون فجأة أن زهرة يانغ الدم قد غيرت موقعها بهدوء إلى زاوية جبلية منعزلة للغاية. كان قد حفر نفقًا أعمق بكثير في الأرض هذه المرة.

الغريب ، شعر يي يون بإحساس ديجا فو.

 

 

ظهرت فجأة فكرة ليي يون. استخدمت النبتة البدائية الوهم لإرباكه ، لمنعه من سرقة زهرة يانغ الدم.

 

 

 

في اللحظة التي أراد فيها قطف زهرة يانغ الدم ، ظهرت النبتة البدائية. من الواضح أنها لم تكن مصادفة.

كان صابر يي يون مغطى بالفعل بالدماء واللحم المتعفن. تحول نصله إلى دهون شديدة ، لكن يبدو أنه لا نهاية لهذه المذبحة.

 

 

ربما كانت تحمي زهرة يانغ الدم. أو من الممكن أن تكون النبتة البدائية قد وجدت بالصدفة زهرة يانغ الدم هذه وكانت تخطط لرعاية الفاكهة قبل امتصاصها.

 

 

 

بعض النباتات البدائية تغذي النباتات عالية الجودة قبل سرقة جوهر طاقتها للمساعدة في نموها!

 

 

 

كان هذا مشابهًا لبعض الوحوش البدائية التي تحمي نباتًا روحيًا لآلاف السنين. عندما ازدهرت النبتة الروحية ، كان الوحش البدائي يبتلعها.

فجأة ، انفتحت القبور أمام يي يون. بدأت الجثث بالزحف من القبور.

 

 

يشتبه يي يون في أن هذا هو الوضع مع النبتة البدائية!

ترجمة:

 

 

 

(طبعا هنا مش العشائر القبلية)

——————–

هذه الضربة مرت من جسد يي يون!

 

 

ترجمة:

ارتجف يي يون. نظر إلى محيطه. بينما الجثث تتجه نحوه بلا هوادة ، عند الفحص الدقيق ، تلك الجثث …

ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط