نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 185

السقوط من الجرف

السقوط من الجرف

185- السقوط من الجرف

 

 

كانت وانغ لا تزال لئيمة.

 

“نعم ، هل تعرفين أي شيء عنها؟” فوجئ يي يون بسرور.

 

عندما كان يي يون يفكر ، وجد فجأة أنه في الوهم ، كان هناك المزيد والمزيد من الجثث تتدفق نحوه مثل موجة المد ، مما دفعه إلى الزاوية.

 

 

 

إذا أدى الإبلاغ إلى النجاح ، فسيتم مكافأته. لكن النقطة كانت ، إذا كان حكيم بشري سيأتي معه ، فهل ستكتشفه النباتات البدائية مبكرًا وتفلت منه؟

استمر الوهم. عندما تظاهر يي يون بأنه لا يزال بداخله ، كان يفكر في طريقة للقبض على هذه النبتة البدائية.

“مرحبا الأخت تشينغ تشنغ ،” حيى يي يون.

 

 

وفقًا لسجلات كتاب “البرية الإلهية” ، فإن العديد من النباتات البدائية لديها القدرة على حفر نفق في الأرض أو الماء. تمامًا مثل بعض الروايات التي تحتوي على سجلات لثمار الجنسينغ البشري ، والتي لديه القدرة على “الذوبان عند ملامسته للماء ، والتعامل مع التربة عند ملامستها …”

 

 

لكن ليس اليوم!

هذا النوع من النباتات البدائية سوف يذوب عند ملامسته للماء ، وسوف يتوغل في الأرض عند ملامسته للتربة. على هذا النحو ، سيكونون مثل الأسماك التي تسبح في المحيط ، من المستحيل العثور عليها!

كانت وانغ لا تزال لئيمة.

 

 

يجب أن يتم اصطياد نبات بدائي بضربة واحدة سريعة!

 

 

 

إذا هربت إلى أعماق جبل العشب ، حتى حكيم بشري سيكون عاجزًا.

 

 

في ذلك الوقت ، قد يتم اتهامه بارتكاب جريمة بكاء الذئب.

وكان يي يون غير كافي تمامًا من حيث السرعة والخبرة في قطف النباتات البدائية. التسرع لن يؤدي إلا إلى الفشل.

لم يكن لدى يي يون مكان للتراجع. لقد خفض وزن ثوب الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوياته ، وتظاهر بالانزلاق ، وأطلق صرخة وسقط من الجرف!

 

 

لا تزال النبتة البدائية لا تعرف أن يي يون يمكنه رؤيتها. إذا كان على يي يون سحب صابر الألف الجيش والاندفاع نحوها ، فإن التنكر من قبل سينهار. هذا من شأنه أن يضع النبتة البدائية في حالة تأهب قصوى.

عند رؤية يي يون ، ابتسمت تشاو تشينغ تشنغ بخجل. كان وجهها أحمر ، على ما يبدو بسبب اقتراضها للمال من يي يون في ذلك اليوم. كانت تشاو تشينغ تشنغ لا ازال محرجة من ذلك.

 

تأكد يي يون من أنه سيجعل النبات البدائي يدفع ثمن ذلك.

هل كان عليه إبلاغ المدينة الإلهية بهذا الأمر ، وترك حكيم يتعامل معها؟

شعر يي يون أيضا بأنه محظوظ. بالنسبة له ، كان العثور على نبتة بدائية محض صدفة.

 

 

إذا أدى الإبلاغ إلى النجاح ، فسيتم مكافأته. لكن النقطة كانت ، إذا كان حكيم بشري سيأتي معه ، فهل ستكتشفه النباتات البدائية مبكرًا وتفلت منه؟

 

 

نظرًا لعدم وجود فرصة للمبتدئين في المدينة الإلهية للتواصل مع نبتة بدائية ، كان كتاب “البرية الإلهية” يحتوي على سجلات موجزة فقط ، مما يعني أن يي يون لم يكن لديه أي فكرة عن النبتة البدائية التي واجهها.

في ذلك الوقت ، قد يتم اتهامه بارتكاب جريمة بكاء الذئب.

 

 

 

وحتى لو كان لدى الحكيم البشري طريقة استثنائية لالتقاط النبتة البدائية ، فكيف كان سيشرح اكتشافه لموقع النبتة البدائية؟

185- السقوط من الجرف

 

حتى تشونغ يي لم ينجح في قطف نبتة بدائية! حتى حكماء البشر العظماء كان عليهم أن يخططوا لذلك بعناية. مع بعض الحظ ، يمكنهم الإمساك بواحد. كيف يكون ذلك ممكنا لطفل مثلك؟

أشياء كثيرة يمكن أن تثير الشك بسهولة.

 

 

 

بعد بعض التفكير ، قرر يي يون أن يفعل ذلك بنفسه ، رهان كل شيء على محاولة واحدة!

لولا إثبا يي يون لسلطاته في الملاحظة القوية خلال اليومين الماضيين ، لكانت وانغ تلعن. لكن مع ذلك ، كانت نبرتها لا تزال لئيمة للغاية.

 

 

لكن ليس اليوم!

يمكن أن يشعر يي يون بسخرية خافتة قادمة من النبتة.

 

لكن ليس اليوم!

في الوقت الحالي ، كان غير مناسب بشكل كبير في الاستعدادات.

 

 

 

من خلال القيام بخطوة على عجل ، يمكن أن يذهل العدو.

 

 

شعر يي يون أيضا بأنه محظوظ. بالنسبة له ، كان العثور على نبتة بدائية محض صدفة.

على الرغم من أنه قد لا تكون هناك طريقة للعثور على النبتة البدائية إذا كان سيهرب ، كان لدى يي يون الثقة لتحديد موقع النبتة البدائية لأن زهرة يانغ الدم لم يكن لديها القدرة على الذوبان أو الحفر عبر الأرض.

عندما سلم النباتات ، كانت تشاو تشينغ تشنغ  ورفاقها هناك أيضًا.

 

يجب أن يتم اصطياد نبات بدائي بضربة واحدة سريعة!

العثور على زهرة يانغ الدم يعني العثور على النبتة البدائية.

هذا النوع من النباتات البدائية سوف يذوب عند ملامسته للماء ، وسوف يتوغل في الأرض عند ملامسته للتربة. على هذا النحو ، سيكونون مثل الأسماك التي تسبح في المحيط ، من المستحيل العثور عليها!

 

 

اعتقد يي يون أن النبتة البدائية كانت كامنة حول زهرة يانغ الدم ، تحمي “ممتلكاتها”.

 

 

——————–

“تقنية الاختباء للنباتات البدائية جيدة بالتأكيد. في السابق ، عندما استخدمت طاقتي الروحية للتفاعل مع الكريستالة الأرجوانية ، كان بإمكاني فقط اكتشاف زهرة يانغ الدم ، وفوت تلك النبتة البدائية. لم يكن من الممكن أن تكون المسافة بعيدة ، لكنني لم أرها بعد. فقط عندما استخدمت سحرها أمكنني أن أجدها!”

 

 

 

شعر يي يون أيضا بأنه محظوظ. بالنسبة له ، كان العثور على نبتة بدائية محض صدفة.

“تقنية الاختباء للنباتات البدائية جيدة بالتأكيد. في السابق ، عندما استخدمت طاقتي الروحية للتفاعل مع الكريستالة الأرجوانية ، كان بإمكاني فقط اكتشاف زهرة يانغ الدم ، وفوت تلك النبتة البدائية. لم يكن من الممكن أن تكون المسافة بعيدة ، لكنني لم أرها بعد. فقط عندما استخدمت سحرها أمكنني أن أجدها!”

 

 

في الوقت نفسه ، شعر يي يون أنه بحاجة إلى المزيد من التدريب ، حتى يتمكن من زيادة طاقته الروحية. بدون طاقة روحية كافية ، سواء كان نباتًا بدائيًا أو نباتًا خالدًا ، لن يتمكن من العثور عليه.

 

 

“أوه … أنا فقط أريد أن أقرأ.” قال يي يون.

عندما كان يي يون يفكر ، وجد فجأة أنه في الوهم ، كان هناك المزيد والمزيد من الجثث تتدفق نحوه مثل موجة المد ، مما دفعه إلى الزاوية.

في ذلك الوقت ، قد يتم اتهامه بارتكاب جريمة بكاء الذئب.

 

سرعان ما فقدت النبتة البدائية الاهتمام بيي يون وغادرت بطريقة خالية من الهموم.

يبدو أن يي يون كان في مقبرة مهجورة ، محاط بالسهول. لكن يي يون عرف أن خلفه كان منحدرًا.

تأكد يي يون من أنه سيجعل النبات البدائي يدفع ثمن ذلك.

 

بينما كان في الجو ، بدا أن يي يون كان منزعجًا ومربكًا ، لكن سراً ، كان يحافظ على توازنه.

قدم أخرى إلى الوراء وكان سيسقط من الجرف.

هذا النوع من النباتات البدائية سوف يذوب عند ملامسته للماء ، وسوف يتوغل في الأرض عند ملامسته للتربة. على هذا النحو ، سيكونون مثل الأسماك التي تسبح في المحيط ، من المستحيل العثور عليها!

 

 

على الرغم من أن 30 مترًا لم تكن كثيرة ، إلا أن الشخص الموجود في الوهم لن يكون على دراية بذلك.

لولا إثبا يي يون لسلطاته في الملاحظة القوية خلال اليومين الماضيين ، لكانت وانغ تلعن. لكن مع ذلك ، كانت نبرتها لا تزال لئيمة للغاية.

 

يجب أن يتم اصطياد نبات بدائي بضربة واحدة سريعة!

إذا ضرب يي يون رأسه أولاً على الصخور ، بسبب ثوب الزئبق المتدفق الثقيل الذي كان يرتديه ، فإن رأسه ورقبته سيأخذان القوة الغاشمة للوزن. سوف يصاب بجروح خطيرة وقد يموت حتى من كسر في الرقبة!

لولا إثبا يي يون لسلطاته في الملاحظة القوية خلال اليومين الماضيين ، لكانت وانغ تلعن. لكن مع ذلك ، كانت نبرتها لا تزال لئيمة للغاية.

 

عند رؤية يي يون ، ابتسمت تشاو تشينغ تشنغ بخجل. كان وجهها أحمر ، على ما يبدو بسبب اقتراضها للمال من يي يون في ذلك اليوم. كانت تشاو تشينغ تشنغ لا ازال محرجة من ذلك.

عند التفكير في هذا ، نمت رغبة يي يون في اصطياد النبتة البدائية.

“تقرأ ماذا؟ فقط محتويات “البرية الإلهية” تكفي لقراءتها! إذا فهمت كل شيء ، فسيكون ذلك جيدًا!”

 

 

على الرغم من أن النباتات البدائية لم يكن لديها القدرة على القتل ، باستخدام سحرها لجذب المتدرب ، إلا أنها لا تزال تسبب موت المتدرب.

 

 

 

لم يكن لدى يي يون مكان للتراجع. لقد خفض وزن ثوب الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوياته ، وتظاهر بالانزلاق ، وأطلق صرخة وسقط من الجرف!

“مرحبا الأخت تشينغ تشنغ ،” حيى يي يون.

 

 

بينما كان في الجو ، بدا أن يي يون كان منزعجًا ومربكًا ، لكن سراً ، كان يحافظ على توازنه.

لمس يي يون أنفه بصمت. لن يسأل وانغ مرة أخرى. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على طرح سؤال الخارج عن متناوله. ألم يكن سؤالها نفس السؤال عن المتاعب؟

 

كان هناك الكثير من النباتات تحت أنوفهم ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤيتها.

“بووم!”

لمس يي يون أنفه بصمت. لن يسأل وانغ مرة أخرى. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على طرح سؤال الخارج عن متناوله. ألم يكن سؤالها نفس السؤال عن المتاعب؟

 

 

سقط يي يون على ظهره على الأرض ، مما أدى إلى تحليق الصخور!

 

 

 

حتى مع انخفاض وزن ثوب الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوياته ، كان التأثير الناجم عن السقوط ثلاثين مترًا لا يزال هائلاً.

 

 

في الوقت نفسه ، شعر يي يون أنه بحاجة إلى المزيد من التدريب ، حتى يتمكن من زيادة طاقته الروحية. بدون طاقة روحية كافية ، سواء كان نباتًا بدائيًا أو نباتًا خالدًا ، لن يتمكن من العثور عليه.

انتشر يي يون على الأرض. شكل جسده حفرة ضخمة بحجم الإنسان. في الواقع ، قبل أن يهبط يي يون ، كان قد جمع جسده يوان تشي السماء والأرض للتخفيف من سقوطه. ومع ذلك ، فقد تسبب في وجع لجسده.

قدم أخرى إلى الوراء وكان سيسقط من الجرف.

 

 

على الرغم من أنه لم يصب بأذى ، تظاهر يي يون بالإغماء. في الوقت نفسه ، باستخدام رؤية الكريستالة الأرجوانية ، لاحظ بهدوء النبتة البدائية على قمة الجرف.

 

 

في الواقع ، بالنسبة للنبتة البدائية ، كان يي يون مثل النملة. لم يكن يستحق الاهتمام به.

يمكن أن يشعر يي يون بسخرية خافتة قادمة من النبتة.

 

 

 

“نبات بدائي ، هذا الوغد …”

 

 

تأكد يي يون من أنه سيجعل النبات البدائي يدفع ثمن ذلك.

تأكد يي يون من أنه سيجعل النبات البدائي يدفع ثمن ذلك.

 

 

سرعان ما فقدت النبتة البدائية الاهتمام بيي يون وغادرت بطريقة خالية من الهموم.

استمر الوهم. عندما تظاهر يي يون بأنه لا يزال بداخله ، كان يفكر في طريقة للقبض على هذه النبتة البدائية.

 

 

في الواقع ، بالنسبة للنبتة البدائية ، كان يي يون مثل النملة. لم يكن يستحق الاهتمام به.

عند التفكير في هذا ، نمت رغبة يي يون في اصطياد النبتة البدائية.

 

لم يكن لدى يي يون مكان للتراجع. لقد خفض وزن ثوب الزئبق المتدفق إلى أدنى مستوياته ، وتظاهر بالانزلاق ، وأطلق صرخة وسقط من الجرف!

منذ أن شكلت هذه النبتة البدائية روحًا ، كانت تنمو في جبل عشب مدينة تاي آه الإلهية منذ آلاف السنين.

في آلاف السنين ، شهدت النبتة البدائية أعدادًا لا حصر لها من المتدربين من مدينة تاي آه الإلهية.

 

عندما سلم النباتات ، كانت تشاو تشينغ تشنغ  ورفاقها هناك أيضًا.

في آلاف السنين ، شهدت النبتة البدائية أعدادًا لا حصر لها من المتدربين من مدينة تاي آه الإلهية.

 

 

 

تم التعامل مع كل هؤلاء المتدربين على أنهم مخلوقات غير مهمة مثل النمل من قبل النباتات البدائية.

كان لابد من معرفة أن العديد من حكماء البشر لديهم القدرة على إخفاء وجودهم. بغض النظر عن مدى حرص النبتة البدائية ، أو مدى حرص حواسها ، فقد يغيب عنها حكيم بشري كان يزحف عندها. عندما يحدث ذلك…

 

 

كانوا صغارًا وضعفاء للغاية. علاوة على ذلك ، كانوا أغبياء للغاية. قالوا إنهم كانوا يقطفون النباتات ، لكنهم كانوا مثل الذباب مقطوع الرأس ، وكانوا يطيرون بشكل عشوائي.

 

 

كان لابد من معرفة أن العديد من حكماء البشر لديهم القدرة على إخفاء وجودهم. بغض النظر عن مدى حرص النبتة البدائية ، أو مدى حرص حواسها ، فقد يغيب عنها حكيم بشري كان يزحف عندها. عندما يحدث ذلك…

كان هناك الكثير من النباتات تحت أنوفهم ، لكنهم لم يتمكنوا من رؤيتها.

قدم أخرى إلى الوراء وكان سيسقط من الجرف.

 

شعر يي يون أيضا بأنه محظوظ. بالنسبة له ، كان العثور على نبتة بدائية محض صدفة.

على الرغم من أنها أرادت إثارة استفزاز هؤلاء المتدربين ، إلا أن هذه النبتة البدائية عرفت أن هناك حكماء بشريين في مدينة تاي آه الإلهية.

 

 

 

إذا كان يضايق المتدربين باستمرار ، مما أسفر عن مقتل عدد قليل عن طريق الخطأ ، فإنه سينبه حكماء مدينة تاي آه الإلهية.

 

 

تم التعامل مع كل هؤلاء المتدربين على أنهم مخلوقات غير مهمة مثل النمل من قبل النباتات البدائية.

إذا حدث ذلك ، فقد ولت أيامه.

لم يصعد يي يون هذا الجرف بعد الآن. في الواقع ، سار في الاتجاه المعاكس وقطف بعض النباتات قبل أن يغادر جبل النباتات مبكرًا.

 

“أوه … أنا فقط أريد أن أقرأ.” قال يي يون.

إذا تم استهدافه من قبل حكيم بشري ، فيجب أن يكون يقظًا وأن يعيش تحت الأرض ، مما يقلل من خروجه إلى الخارج.

لمس يي يون أنفه بصمت. لن يسأل وانغ مرة أخرى. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على طرح سؤال الخارج عن متناوله. ألم يكن سؤالها نفس السؤال عن المتاعب؟

 

منذ أن شكلت هذه النبتة البدائية روحًا ، كانت تنمو في جبل عشب مدينة تاي آه الإلهية منذ آلاف السنين.

كان لابد من معرفة أن العديد من حكماء البشر لديهم القدرة على إخفاء وجودهم. بغض النظر عن مدى حرص النبتة البدائية ، أو مدى حرص حواسها ، فقد يغيب عنها حكيم بشري كان يزحف عندها. عندما يحدث ذلك…

بالنسبة للعديد من الأشخاص ، شعر من هم في سن الثانية عشرة أو الثالثة عشر أنهم كانوا مركز العالم ، وخاصة أولئك الذين حققوا بعض الإنجازات. لم يتمكنوا من قياس أنفسهم واعتقدوا أنهم مختلفون عن الآخرين ، وكانوا واثقين من تحقيق أشياء عظيمة.

 

“إذا كنت ترغب في قراءة معلومات عن النباتات البدائية ، فيجب أن تكون في المناطق ذات الترتيب المتوسط. ما عليك سوى دفع مبلغ صغير من رونية حراشف التنين لاقتراضها”.

بقي يي يون في قاع الجرف لمدة ساعة قبل النهوض.

“طفل ، لمجرد أن لديك بعض الموهبة في قطف النباتات ولديك عينان أفضل قليلاً ، فهذا يجعلك تعتقد أنك رائع؟ النباتات البدائية؟ انتظر سبع أو ثماني سنوات أخرى قبل الاهتمام بالنباتات البدائية! أنت حقا لا تعرف أي شيء!”

 

هل كان عليه إبلاغ المدينة الإلهية بهذا الأمر ، وترك حكيم يتعامل معها؟

تذكر يي يون موقع الجرف. في رؤية الكريستالة الأرجوانية ، زهرة يانغ الدم تلك لم تغادر بعد. نظرًا لأنه كان مذهولًا ، فقد اختبأ تحت الأرض ومن المحتمل أنه لن يبدو أنه يمتص تشي اليانغ النقي خلال الأيام القليلة المقبلة.

حتى تشونغ يي لم ينجح في قطف نبتة بدائية! حتى حكماء البشر العظماء كان عليهم أن يخططوا لذلك بعناية. مع بعض الحظ ، يمكنهم الإمساك بواحد. كيف يكون ذلك ممكنا لطفل مثلك؟

 

بعد وزنها ، نظرت وانغ إلى يي يون بمفاجأة بسيطة. لكنها لم تكن كثيرًا. سيظل الخبير يعاني من سوء الحظ في بعض الأحيان. كان من الطبيعي الحصول على حصاد أصغر في يوم من الأيام. ولكن على هذا المعدل ، لن يكون لدى يي يون فرصة لتحطيم الرقم القياسي لـ تشونغ يي.

طالما كانت زهرة يانغ الدم موجودة ، شعر يي يون بالارتياح.

عندما سلم النباتات ، كانت تشاو تشينغ تشنغ  ورفاقها هناك أيضًا.

 

“طفل ، لمجرد أن لديك بعض الموهبة في قطف النباتات ولديك عينان أفضل قليلاً ، فهذا يجعلك تعتقد أنك رائع؟ النباتات البدائية؟ انتظر سبع أو ثماني سنوات أخرى قبل الاهتمام بالنباتات البدائية! أنت حقا لا تعرف أي شيء!”

لم يصعد يي يون هذا الجرف بعد الآن. في الواقع ، سار في الاتجاه المعاكس وقطف بعض النباتات قبل أن يغادر جبل النباتات مبكرًا.

في ذلك الوقت ، قد يتم اتهامه بارتكاب جريمة بكاء الذئب.

 

 

عندما سلم النباتات ، كانت تشاو تشينغ تشنغ  ورفاقها هناك أيضًا.

 

 

 

عند رؤية يي يون ، ابتسمت تشاو تشينغ تشنغ بخجل. كان وجهها أحمر ، على ما يبدو بسبب اقتراضها للمال من يي يون في ذلك اليوم. كانت تشاو تشينغ تشنغ لا ازال محرجة من ذلك.

 

 

 

“مرحبا الأخت تشينغ تشنغ ،” حيى يي يون.

 

 

بينما كان في الجو ، بدا أن يي يون كان منزعجًا ومربكًا ، لكن سراً ، كان يحافظ على توازنه.

اليوم ، كان حصاد يي يون مجرد مائة رونية حراشف تنين.

 

 

 

بعد وزنها ، نظرت وانغ إلى يي يون بمفاجأة بسيطة. لكنها لم تكن كثيرًا. سيظل الخبير يعاني من سوء الحظ في بعض الأحيان. كان من الطبيعي الحصول على حصاد أصغر في يوم من الأيام. ولكن على هذا المعدل ، لن يكون لدى يي يون فرصة لتحطيم الرقم القياسي لـ تشونغ يي.

وكان يي يون غير كافي تمامًا من حيث السرعة والخبرة في قطف النباتات البدائية. التسرع لن يؤدي إلا إلى الفشل.

 

إذا هربت إلى أعماق جبل العشب ، حتى حكيم بشري سيكون عاجزًا.

“حول هذا ، الأخت وانغ ، أريد أن أسأل ما إذا كان هناك كتاب يقدم النباتات البدائية؟” عندما انتهى من تسليم النباتات ، سأل يي يون بضعف. كان كتاب “البرية الإلهية” مخصصًا بشكل أساسي للمبتدئين في مدينة تاي آه الإلهية لقراءته.

 

 

عندما كان يي يون يفكر ، وجد فجأة أنه في الوهم ، كان هناك المزيد والمزيد من الجثث تتدفق نحوه مثل موجة المد ، مما دفعه إلى الزاوية.

نظرًا لعدم وجود فرصة للمبتدئين في المدينة الإلهية للتواصل مع نبتة بدائية ، كان كتاب “البرية الإلهية” يحتوي على سجلات موجزة فقط ، مما يعني أن يي يون لم يكن لديه أي فكرة عن النبتة البدائية التي واجهها.

“الأخ الصغير يي يون ، لا تعتقد أنني مزعجة. لماذا تسأل عن النباتات البدائية؟ لا يمكنك أن تتطلع إلى النباتات البدائية ، أليس كذلك؟ ليس من السهل ملامسة النباتات البدائية”. كانت تشاو تشينغ تشنغ خائفة من أن يي يون لم يكن على دراية بالمخاطر وأنه يقلل من شأن النباتات البدائية. بعد قراءة المعلومات ، قد يشعر يي يون بالإثارة والاندفاع للبحث عن النباتات البدائية. عندما يحدث ذلك ، سيكون مجرد مضيعة للوقت.

 

بالنسبة للعديد من الأشخاص ، شعر من هم في سن الثانية عشرة أو الثالثة عشر أنهم كانوا مركز العالم ، وخاصة أولئك الذين حققوا بعض الإنجازات. لم يتمكنوا من قياس أنفسهم واعتقدوا أنهم مختلفون عن الآخرين ، وكانوا واثقين من تحقيق أشياء عظيمة.

كان هذا بطبيعة الحال عقبة كبيرة في خطة يي يون لالتقاط النبتة البدائية.

كان لابد من معرفة أن العديد من حكماء البشر لديهم القدرة على إخفاء وجودهم. بغض النظر عن مدى حرص النبتة البدائية ، أو مدى حرص حواسها ، فقد يغيب عنها حكيم بشري كان يزحف عندها. عندما يحدث ذلك…

 

 

عند سماع سؤال يي يون ، كانت وانغ عاجزة عن الكلام. كان هذا الطفل لا يزال يحلم!

بقي يي يون في قاع الجرف لمدة ساعة قبل النهوض.

 

 

حتى تشونغ يي لم ينجح في قطف نبتة بدائية! حتى حكماء البشر العظماء كان عليهم أن يخططوا لذلك بعناية. مع بعض الحظ ، يمكنهم الإمساك بواحد. كيف يكون ذلك ممكنا لطفل مثلك؟

إذا ضرب يي يون رأسه أولاً على الصخور ، بسبب ثوب الزئبق المتدفق الثقيل الذي كان يرتديه ، فإن رأسه ورقبته سيأخذان القوة الغاشمة للوزن. سوف يصاب بجروح خطيرة وقد يموت حتى من كسر في الرقبة!

 

 

لولا إثبا يي يون لسلطاته في الملاحظة القوية خلال اليومين الماضيين ، لكانت وانغ تلعن. لكن مع ذلك ، كانت نبرتها لا تزال لئيمة للغاية.

 

 

من خلال القيام بخطوة على عجل ، يمكن أن يذهل العدو.

“طفل ، لمجرد أن لديك بعض الموهبة في قطف النباتات ولديك عينان أفضل قليلاً ، فهذا يجعلك تعتقد أنك رائع؟ النباتات البدائية؟ انتظر سبع أو ثماني سنوات أخرى قبل الاهتمام بالنباتات البدائية! أنت حقا لا تعرف أي شيء!”

“لا تقلقي. أنا أعلم جيدًا. أنا مهتم فقط وأود معرفة المزيد”. عرف يي يون أن تشاو تشينغ تشنغ كانت تعني خيرًا. حتى أن المرأة وانغ كريهة الفم ربما فعلت ذلك بدافع اللطف.

 

 

“أوه … أنا فقط أريد أن أقرأ.” قال يي يون.

 

 

شعر يي يون أيضا بأنه محظوظ. بالنسبة له ، كان العثور على نبتة بدائية محض صدفة.

“تقرأ ماذا؟ فقط محتويات “البرية الإلهية” تكفي لقراءتها! إذا فهمت كل شيء ، فسيكون ذلك جيدًا!”

 

 

 

كانت وانغ لا تزال لئيمة.

بعد بعض التفكير ، قرر يي يون أن يفعل ذلك بنفسه ، رهان كل شيء على محاولة واحدة!

 

“تقرأ ماذا؟ فقط محتويات “البرية الإلهية” تكفي لقراءتها! إذا فهمت كل شيء ، فسيكون ذلك جيدًا!”

لمس يي يون أنفه بصمت. لن يسأل وانغ مرة أخرى. كان عليه فقط أن يلوم نفسه على طرح سؤال الخارج عن متناوله. ألم يكن سؤالها نفس السؤال عن المتاعب؟

 

 

منذ أن شكلت هذه النبتة البدائية روحًا ، كانت تنمو في جبل عشب مدينة تاي آه الإلهية منذ آلاف السنين.

“الأخ الصغير يي يون ، هل تريد العثور على كتب تتعلق بالنباتات البدائية؟” في هذا الوقت ، جاء إرسال صوتي منت تشاو تشينغ تشنغ إلى أذن يي يون.

وكان يي يون غير كافي تمامًا من حيث السرعة والخبرة في قطف النباتات البدائية. التسرع لن يؤدي إلا إلى الفشل.

 

 

“نعم ، هل تعرفين أي شيء عنها؟” فوجئ يي يون بسرور.

“نبات بدائي ، هذا الوغد …”

 

 

“نعم … توجد مكتبة في مدينة تاي آه الإلهية ، ألا تعرف ذلك؟ توجد في المكتبة مجموعة متنوعة من المعلومات وأدلة تقنيات التدريب ، وما إلى ذلك. هناك العديد من المناطق في المكتبة. المنطقة الأكثر تقييدًا بها تقنيات تدريب فيها ، مما يجعلها ثمينة جدًا!”

يمكن أن يشعر يي يون بسخرية خافتة قادمة من النبتة.

 

“أوه … أنا فقط أريد أن أقرأ.” قال يي يون.

“إذا كنت ترغب في قراءة معلومات عن النباتات البدائية ، فيجب أن تكون في المناطق ذات الترتيب المتوسط. ما عليك سوى دفع مبلغ صغير من رونية حراشف التنين لاقتراضها”.

بينما كان في الجو ، بدا أن يي يون كان منزعجًا ومربكًا ، لكن سراً ، كان يحافظ على توازنه.

 

 

“ها ، فهمت. شكرا لك الأخت تشينغ تشنغ”. ابتهج يي يون. كانت المكتبة تناسبه أكثر من غيرها. إذا كان عليه التحدث مع الآخرين ، فسيؤدي ذلك إلى بعض الإزعاج.

 

 

 

“الأخ الصغير يي يون ، لا تعتقد أنني مزعجة. لماذا تسأل عن النباتات البدائية؟ لا يمكنك أن تتطلع إلى النباتات البدائية ، أليس كذلك؟ ليس من السهل ملامسة النباتات البدائية”. كانت تشاو تشينغ تشنغ خائفة من أن يي يون لم يكن على دراية بالمخاطر وأنه يقلل من شأن النباتات البدائية. بعد قراءة المعلومات ، قد يشعر يي يون بالإثارة والاندفاع للبحث عن النباتات البدائية. عندما يحدث ذلك ، سيكون مجرد مضيعة للوقت.

 

 

 

بالنسبة للعديد من الأشخاص ، شعر من هم في سن الثانية عشرة أو الثالثة عشر أنهم كانوا مركز العالم ، وخاصة أولئك الذين حققوا بعض الإنجازات. لم يتمكنوا من قياس أنفسهم واعتقدوا أنهم مختلفون عن الآخرين ، وكانوا واثقين من تحقيق أشياء عظيمة.

 

 

 

لكن الحقيقة كانت قاسية. أولئك الذين لديهم هذه الأفكار يميلون إلى الفشل الذريع.

 

 

“تقرأ ماذا؟ فقط محتويات “البرية الإلهية” تكفي لقراءتها! إذا فهمت كل شيء ، فسيكون ذلك جيدًا!”

“لا تقلقي. أنا أعلم جيدًا. أنا مهتم فقط وأود معرفة المزيد”. عرف يي يون أن تشاو تشينغ تشنغ كانت تعني خيرًا. حتى أن المرأة وانغ كريهة الفم ربما فعلت ذلك بدافع اللطف.

“ها ، فهمت. شكرا لك الأخت تشينغ تشنغ”. ابتهج يي يون. كانت المكتبة تناسبه أكثر من غيرها. إذا كان عليه التحدث مع الآخرين ، فسيؤدي ذلك إلى بعض الإزعاج.

 

 

 

 

——————–

 

 

 

ترجمة:

 

ken

إذا هربت إلى أعماق جبل العشب ، حتى حكيم بشري سيكون عاجزًا.

 

سقط يي يون على ظهره على الأرض ، مما أدى إلى تحليق الصخور!

على الرغم من أنها أرادت إثارة استفزاز هؤلاء المتدربين ، إلا أن هذه النبتة البدائية عرفت أن هناك حكماء بشريين في مدينة تاي آه الإلهية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط