نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 189

يوم يين القمرى

يوم يين القمرى

189- يوم يين القمرى

 

 

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، بذل يي يون الكثير من الجهد في البحث عن معلومات عن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. بالإضافة إلى “مقتطفات البرية الإلهية” ، فقد قرأ كل المعلومات المتعلقة بها.

 

وصل يي يون إلى جبل النباتات رقم 60 في الصباح الباكر ، لكنه تعمد سحب الوقت قبل وصوله إلى الجرف. كان السبب انتظار هذه الفرصة.

 

189- يوم يين القمرى

 

كان لديه قدر معين من الذكاء ويمكنه فهم كلمات يي يون.

مع صعود الحزم البيضاء من الضوء لمصفوفة النقل الآني ، انتقل يي يون عبر المصفوفة.

 

 

 

كان هذا الجبل النبتةي ، المصنف 60# ، هو الجبل النبتةي الذي تم إرسال يي يون إليه بواسطة مصفوفة النقل. في الثلاثين يومًا الماضية ، كان دائمًا يقطف النباتات في الجبل 60. كان يعتبر جبل النبتة المخصص ليي يون في الأشهر الماضية والأشهر التالية.

كان تشي اليين كثيفًا للغاية على قمة الجرف!

 

 

سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.

 

 

هذا… هل كانت مصادفة؟

إذا تم تخصيص جبال عشب جديدة لجميع المتدربين بشكل عشوائي في كل مرة ، فسيكون هذا هو احتمال أن يكون المكان الذي يبحث فيه المرء مكانًا تم البحث فيه مسبقًا قبل بضعة أيام بواسطة شخص آخر.

 

 

كان ذلك قبل منتصف الليل بحوالي ساعتين.

قام يي يون ، برداء الزئبق المتدفق ، بتمشيط منطقة كبيرة من هذا الجبل النبتةي رقم 60.

 

 

 

كان يي يون على دراية خاصة بالمنطقة التي يبلغ نصف قطرها مائة ميل حول جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

ومن ثم ، كان على يي يون أن يأخذ كل شيء في الاعتبار بعناية وكان عليه إجراء جميع أنواع الحسابات.

 

قام يي يون ، برداء الزئبق المتدفق ، بتمشيط منطقة كبيرة من هذا الجبل النبتةي رقم 60.

في اللحظة التي تم فيها إرساله عبر مصفوفة النقل عن بعد ، سافر يي يون عبر الجبل عبر المسارات المألوفة ، واقترب ببطء من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت يي يون على بعد عشرات الأميال من الجرف.

مشى يي يون إلى المكان الذي وجد فيه زهرة يانغ الدم.

 

كان يوم يين القمري هو اليوم الأكثر كثافة لتشي اليين. كانت ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هي الوقت من اليوم الأكثر كثافة في تشي اليين.

لم يكن في عجلة من أمره لتسلق الجرف واستمر في البحث عن النباتات القريبة منه.

وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.

 

 

كما أنه لم يكن يمارس مهاراته الحركية. لقد خلع رداء الزئبق المدتدفق. بعد ارتداء 200 دينغ لفترة طويلة من الزمن ، عن طريق إزالته فجأة ، شعر يي يون بانعدام الوزن وكان خفيفًا مثل الريشة ، كان الأمر كما لو كان يستطيع القفز إلى السحب!

ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!

 

189- يوم يين القمرى

كانت هذه هي الحالة المثلى ليي يون. مع اقتراب معركة كبيرة ، لم يرغب يي يون في أي شيء يمكن أن يؤثر سلبًا على سرعته.

وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.

 

ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!

“واحد آخر ، ديثروت عالي الدرجة من الدرجة الصفراء. هذا نوع من النباتات السامة التي يمكن تحويلها إلى سم “. تمتم يي يون لنفسه بينما كان يحتفظ بديثروت. لم يكن بإمكان الخيميائيين في مدينة تاي آه الإلهية أن يصنعوا أكاسيرًا ذات تأثيرات مفيدة فحسب ، بل يمكنهم أيضًا صنع عقاقير ذات تأثيرات ضارة ، مثل السموم أو المهلوسات أو الأدوية التي تسبب الشلل. كانت هناك كل أنواع الاحتمالات.

كانت سرعة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني مرعبة وكانت سرعة رد فعله سريعة للغاية!

 

ومن ثم ، اختار يي يون هذه اللحظة للهجوم!

بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …

 

 

 

قطف يي يون نباتًا تلو الآخر بوتيرة غير رسمية ، كما لو أنه نسي جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!

 

مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.

بعد قطف النباتات طوال اليوم ، اقترب المساء. دون علم ، اقترب يي يون بالفعل من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.

خلال الأيام القليلة الماضية ، بذل يي يون الكثير من الجهد في البحث عن معلومات عن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. بالإضافة إلى “مقتطفات البرية الإلهية” ، فقد قرأ كل المعلومات المتعلقة بها.

 

نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!

عرف يي يون أن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قد اكتشف وجوده منذ فترة طويلة. كانت النباتات البدائية في حالة تأهب شديد. باستخدام أساليب يي يون ، فإن محاولة الاقتراب سرًا من النبتة البدائية سيكون مجرد تفكير بالتمني.

 

 

 

كان ذلك قبل منتصف الليل بحوالي ساعتين.

بعد أن بدا يي يون مرتبكًا لفترة طويلة ، قام بتأرجح صابره الألف من الجيش وسرعان ما قطع إلى أسفل.

 

 

نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!

لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا من ملاحظة يي يون. بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، كان يي يون مثل الأرنب البري الذي سار إلى أراضيها ولم يكن له أي أهمية.

 

 

وصل يي يون إلى جبل النباتات رقم 60 في الصباح الباكر ، لكنه تعمد سحب الوقت قبل وصوله إلى الجرف. كان السبب انتظار هذه الفرصة.

في هذا الوقت ، غير يي يون البقع ، وبدأ في الحفر.

 

مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.

كان اليوم الأول من الشهر القمري ، يوم “القمر الجديد”. بدون وجود القمر ، كان يوم يين القمري.

في الليل ، كان هناك نسيم جبلي بارد دخل العظم.

 

 

كان يوم يين القمري هو اليوم الأكثر كثافة لتشي اليين. كانت ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هي الوقت من اليوم الأكثر كثافة في تشي اليين.

ومن ثم ، كان على يي يون أن يأخذ كل شيء في الاعتبار بعناية وكان عليه إجراء جميع أنواع الحسابات.

 

 

ومن ثم ، فقد قام يي يون بتوقيت ذلك حتى اللحظة التي كان فيها تشي اليين هو الأكثر كثافة على مدار الشهر!

 

 

 

جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أحب تشي اليانغ وابتلع النباتات ذات صفة اليانغ النقية.

 

 

 

كان يوم يين القمري عند ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هو اللحظة التي كان فيها أضعف.

 

 

ولكن في منطقة تشي اليين السميكة ، كان هناك خيط واضح لليانغ تشي. تنتمي إلى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

ومن ثم ، اختار يي يون هذه اللحظة للهجوم!

كان يوم يين القمري عند ثلاثة أرباع الساعة بعد منتصف الليل هو اللحظة التي كان فيها أضعف.

 

كان يي يون على دراية خاصة بالمنطقة التي يبلغ نصف قطرها مائة ميل حول جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

على الرغم من ذلك ، لم يكن لدى يي يون ثقة كبيرة في ضرب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بقوس تاي كانغ.

 

 

إذا تم تخصيص جبال عشب جديدة لجميع المتدربين بشكل عشوائي في كل مرة ، فسيكون هذا هو احتمال أن يكون المكان الذي يبحث فيه المرء مكانًا تم البحث فيه مسبقًا قبل بضعة أيام بواسطة شخص آخر.

كانت سرعة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني مرعبة وكانت سرعة رد فعله سريعة للغاية!

“بنغ!”

 

 

خلال الأيام القليلة الماضية ، بذل يي يون الكثير من الجهد في البحث عن معلومات عن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. بالإضافة إلى “مقتطفات البرية الإلهية” ، فقد قرأ كل المعلومات المتعلقة بها.

 

 

وصل يي يون إلى جبل النباتات رقم 60 في الصباح الباكر ، لكنه تعمد سحب الوقت قبل وصوله إلى الجرف. كان السبب انتظار هذه الفرصة.

كان يقارن باستمرار مهاراته في الرماية بقدرات جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. كان استنتاجه الأخير أنه ، في غضون ثلاثين متراً ، حتى لو تجاوز سهمه سرعة الصوت ، كان هناك احتمال كبير أن يظل بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني تجنبه!

بالطبع ، كان عديم الفائدة.

 

 

وفي اللحظة التي تفشل فيها في محاولته ، لن يكون لديه أدنى فرصة لالتقاط جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في المستقبل.

 

 

بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.

ومن ثم ، كان على يي يون أن يأخذ كل شيء في الاعتبار بعناية وكان عليه إجراء جميع أنواع الحسابات.

 

 

 

“هيا! سأرى ما إذا كانت مهاراتك في الحفر أقوى أم أن سهمي أسرع!” أخبر يي يون نفسه بذلك وقفز!

 

 

وصل يي يون إلى جبل النباتات رقم 60 في الصباح الباكر ، لكنه تعمد سحب الوقت قبل وصوله إلى الجرف. كان السبب انتظار هذه الفرصة.

تشا!

 

 

 

بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.

قطف يي يون نباتًا تلو الآخر بوتيرة غير رسمية ، كما لو أنه نسي جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

بالطبع ، لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يريد ان يسرق يي يون زهرة يانغ الدم.

لقد كان أكثر ذكاءً من القرد بمئة مرة ، وكان يتسلق الجرف بسهولة كما لو كان على أرض مستوية.

 

 

 

في الليل ، كان هناك نسيم جبلي بارد دخل العظم.

 

 

 

على قمة الجرف المسطح ، كان الهيكل العظمي متناثرًا ووقف هناك خلال هبوب الرياح المتتالية.

 

 

جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أحب تشي اليانغ وابتلع النباتات ذات صفة اليانغ النقية.

كان تشي اليين كثيفًا للغاية على قمة الجرف!

كانت النبتة البدائية موجودة منذ آلاف السنين ، وشهدت أعدادًا لا حصر لها من المتدربين. هؤلاء البلهاء لم يجدوها أبدا.

 

 

في هذه الأرض ، كان هناك بعض الأرواح التي ترغب في الظهور في هذا الوقت.

 

 

وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.

وقف يي يون على الجرف لفترة وأغلق عينيه للتركيز. مع طاقته الروحية المتداخلة مع الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بشيء ينظر إليه.

فجأة شعر أن الدرس الذي سبق إعطاؤه لهذا الإنسان الغبي لم يكن قاسياً بما فيه الكفاية. هذه المرة ، كان عليه أن يعطيه درسًا أكثر خطورة ، ونأمل أن ينهيه ، والذي من شأنه أن يحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.

 

 

كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!

كانت هذه هي الحالة المثلى ليي يون. مع اقتراب معركة كبيرة ، لم يرغب يي يون في أي شيء يمكن أن يؤثر سلبًا على سرعته.

 

لكن ببطء ، بدأت الأمور تصبح جادة. أدركت أن حفر يي يون بلا هدف كان يقترب ببطء من موقع زهرة يانغ الدم.

مع الكريستالة الأرجوانية ، كان يي يون شديد الحساسية للطاقة المحيطة. ومع ذلك ، حتى برؤية الكريستالة الأرجوانية ، لم يستطع يي يون تحديد الموقع الدقيق لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

ترجمة:

 

لم يكن في عجلة من أمره لتسلق الجرف واستمر في البحث عن النباتات القريبة منه.

ولكن في منطقة تشي اليين السميكة ، كان هناك خيط واضح لليانغ تشي. تنتمي إلى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

 

مع صعود الحزم البيضاء من الضوء لمصفوفة النقل الآني ، انتقل يي يون عبر المصفوفة.

لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا من ملاحظة يي يون. بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، كان يي يون مثل الأرنب البري الذي سار إلى أراضيها ولم يكن له أي أهمية.

 

 

ken

كانت النبتة البدائية موجودة منذ آلاف السنين ، وشهدت أعدادًا لا حصر لها من المتدربين. هؤلاء البلهاء لم يجدوها أبدا.

 

 

حاول بعض الخبراء البشريين الإمساك به ، لكنهم لم يتمكنوا من تهديده. من حين لآخر ، سيكون هناك حكماء من مدينة تاي آه الإلهية الذين جاءوا إلى جبل النباتات رقم 60. عندها فقط ستكون هذه النبتة البدائية في حالة تأهب وتختبئ مقدمًا. على هذا النحو ، كانت آمنة.

 

 

كان هذا الجبل النبتةي ، المصنف 60# ، هو الجبل النبتةي الذي تم إرسال يي يون إليه بواسطة مصفوفة النقل. في الثلاثين يومًا الماضية ، كان دائمًا يقطف النباتات في الجبل 60. كان يعتبر جبل النبتة المخصص ليي يون في الأشهر الماضية والأشهر التالية.

مع قوة يي يون الحالية ، لم تشعر النبتة البدائية بأي تهديد.

 

 

 

في الظلام ، بقي يي يون صامت. كان يحسب الوقت سرا ، وما زالت هناك ساعتان إضافيتان قبل الموعد المحدد.

بالنسبة للنبتة البدائية ، كان سلوك يي يون مضحكًا.

 

 

يبدو أن يي يون استخرج صابره الألف جيش بشكل عشوائي. على الرغم من أنه لم يستطع تحديد موقع جينسنغ يانغ السماء الأرجواني باستخدام رؤيته الكريستالية الأرجوانية ، فقد حدد بالفعل موقع زهرة يانغ الدم.

 

 

 

كانت زهرة يانغ الدم على بعد حوالي مائة متر إلى اليسار ودُفنت في أعماق الأرض!

 

 

189- يوم يين القمرى

مشى يي يون إلى المكان الذي وجد فيه زهرة يانغ الدم.

 

 

 

كان لا يزال هناك الحفرة التي حفرها.

بعد ديثروت ، كان هناك فطر أسود ، وجذور ملفوفة بالدم ، وعشب قلب أرجواني …

 

 

ارتدى يي يون وجهًا من الفضول وتمتم ، “أليس هذا هو المكان الذي وجدت فيه زهرة يانغ الدم في المرة الأخيرة …؟ لا أعرف لماذا ، ولكن عندما كنت على وشك التقاط زهرة يانغ الدم ، فجأة خرجت العديد من الجثث من القبور. قتلت الكثيرين لكن بعد فترة لا أعرف ماذا حدث. عندما استيقظت ، كنت مليئة بالإصابات واختفت جميع الجثث وزهرة يانغ الدم. كان مثل الحلم…”

 

 

 

تمتم يي يون لنفسه. ليس بعيدًا ، كان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يراقب بهدوء هذا الإنسان المثير للاهتمام.

 

 

كان لديه قدر معين من الذكاء ويمكنه فهم كلمات يي يون.

 

 

 

كان البشر نوعًا غبيًا حقًا. يمكن أن يضربهم السحر دون أن يعرفوا وينتهي بهم الأمر إلى التفكير في أنهم يحلمون.

في هذا الوقت ، كانت يي يون على بعد عشرات الأميال من الجرف.

 

 

هذه العينة الغبية أرادت أن تحاول قطف زهرة يانغ الدم. مثل هذا التفكير بالتمني.

 

 

 

بعد أن بدا يي يون مرتبكًا لفترة طويلة ، قام بتأرجح صابره الألف من الجيش وسرعان ما قطع إلى أسفل.

 

 

بعد قطف النباتات طوال اليوم ، اقترب المساء. دون علم ، اقترب يي يون بالفعل من الجرف حيث كانت زهرة يانغ الدم.

“بنغ!”

 

 

 

مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.

جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أحب تشي اليانغ وابتلع النباتات ذات صفة اليانغ النقية.

 

نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!

تردد يي يون ووصل إليه بعناية. في الظلام ، لمس المكان ، لكنه بالطبع لم يجد شيئًا.

سيتم إرسال المتدربين الذين يختارون قطف النباتات بشكل عشوائي إلى جبال النباتات ولن يغيروا مواقعهم لعدة أشهر. وتتمثل الفائدة في أنه يمكنهم تذكر الأماكن التي بحثوا فيها بالفعل ، مما يلغي الحاجة إلى البحث مرة أخرى في المرة القادمة.

 

 

تمتم في نفسه ، “ألم تكن هنا آخر مرة؟ زهرة يانغ الدم هذه … هربت؟”

نظرًا لأن حفر يي يون أصبح أكثر دقة وعمقًا ، اعتقدت النبتة البدائية أنه يمكنه حقًا العثور على زهرة يانغ الدم إذا استمر هذا الأمر!

 

 

رؤية يي يون غبي جدًا ، إذا كان بإمكان جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يعطي تعبيرًا ، فسيكون ذلك هو المكان الذي خرجت فيه الدموع من الضحك كثيرًا.

 

 

نظرًا لأن حفر يي يون أصبح أكثر دقة وعمقًا ، اعتقدت النبتة البدائية أنه يمكنه حقًا العثور على زهرة يانغ الدم إذا استمر هذا الأمر!

هل كل البشر أغبياء جدا؟ لم يكونوا يعرفون حتى أنهم تعرضوا لضربة سحرية ، لكنهم كانوا ساذجين لدرجة أنهم اعتقدوا أنه لا يزال بإمكانهم العثور على زهرة يانغ الدم في نفس المكان.

 

 

على الرغم من ذلك ، لم يكن لدى يي يون ثقة كبيرة في ضرب جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بقوس تاي كانغ.

غبي جدا! جدا!

كان تشي اليين كثيفًا للغاية على قمة الجرف!

 

هل كل البشر أغبياء جدا؟ لم يكونوا يعرفون حتى أنهم تعرضوا لضربة سحرية ، لكنهم كانوا ساذجين لدرجة أنهم اعتقدوا أنه لا يزال بإمكانهم العثور على زهرة يانغ الدم في نفس المكان.

في هذا الوقت ، غير يي يون البقع ، وبدأ في الحفر.

 

 

 

بالطبع ، كان عديم الفائدة.

 

 

 

لم يفقد يي يون قلبه وشمر عن سواعده. على هذا الجرف ، بدأ في الحفر ، كل منها بعمق ثلاثة أقدام.

مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.

 

 

بالنسبة للنبتة البدائية ، كان سلوك يي يون مضحكًا.

نظر يي يون إلى السماء. لم يكن هناك قمر وسماء الليل كانت سوداء مثل الفحم!

 

 

لكن ببطء ، بدأت الأمور تصبح جادة. أدركت أن حفر يي يون بلا هدف كان يقترب ببطء من موقع زهرة يانغ الدم.

——————–

 

في هذا الوقت ، غير يي يون البقع ، وبدأ في الحفر.

هذا… هل كانت مصادفة؟

 

 

 

كان يي يون على وشك الوصول إلى زهرة يانغ الدم!

 

 

 

نظرًا لأن حفر يي يون أصبح أكثر دقة وعمقًا ، اعتقدت النبتة البدائية أنه يمكنه حقًا العثور على زهرة يانغ الدم إذا استمر هذا الأمر!

 

 

 

هل كان هذا حظا غبيا؟

 

 

 

بالطبع ، لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يريد ان يسرق يي يون زهرة يانغ الدم.

 

 

بخطوات غير مسموعة ، وطأ يي يون صخور الجرف مع سلة نباتات على ظهره.

فجأة شعر أن الدرس الذي سبق إعطاؤه لهذا الإنسان الغبي لم يكن قاسياً بما فيه الكفاية. هذه المرة ، كان عليه أن يعطيه درسًا أكثر خطورة ، ونأمل أن ينهيه ، والذي من شأنه أن يحل المشكلة مرة واحدة وإلى الأبد.

 

 

 

 

مع تناثر التربة والصخور ، ظهر صدع عميق ومظلم على الأرض.

——————–

إذا تم تخصيص جبال عشب جديدة لجميع المتدربين بشكل عشوائي في كل مرة ، فسيكون هذا هو احتمال أن يكون المكان الذي يبحث فيه المرء مكانًا تم البحث فيه مسبقًا قبل بضعة أيام بواسطة شخص آخر.

 

في هذه الأرض ، كان هناك بعض الأرواح التي ترغب في الظهور في هذا الوقت.

ترجمة:

 

ken

لكن ببطء ، بدأت الأمور تصبح جادة. أدركت أن حفر يي يون بلا هدف كان يقترب ببطء من موقع زهرة يانغ الدم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط