نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 190

المصفوفات المزدوجة

المصفوفات المزدوجة

190- المصفوفات المزدوجة

 

 

 

 

ما لم تنموا هذه النباتات في أماكن مخفية حقًا ولم يعثر عليها البشر أبدًا ، عندها فقط سيكون لديهم عشرة آلاف سنة مطلوبة لامتصاص جوهر السماء الأرض.

 

عند رؤية تراجع النبتة البدائية ، غرق قلب يي يون قليلاً. خططه للاقتراب ببطء من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في الفوضى قد تم إسقاطها.

 

كان من المستحيل على العشب الروحي أن يتعلم أي شيء عن المصفوفات أو التعويذات.

 

مثل هذه الأنواع من النباتات لديها فرصة ضئيلة للتحول إلى نبتة بدائية.

كان قتل البشر مهمة صعبة بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

كان هذا السحر مرتبطًا بعقل يي يون. طالما رغب في ذلك ، فإن سحر التنشيط سينشط على الفور مصفوفة يين القمرية.

 

تمامًا كما وصل يي يون إلى علامة العشرين مترًا من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، أصبح جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا أخيرًا!

كانت النباتات الروحية مختلفة عن الوحوش المقفرة ، حيث كانت بها عيوب فطرية.

لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يعرف سبب وجود العنصرين اللذين وضعهما يي يون على الأرض. شعر أن مراهقًا بشريًا لا يمثل تهديدًا ، ولكن كنبتة بدائية حذرة ، فقد تتبع سراً مكان وضع يي يون قرصي المصفوفة.

 

حدد المشهد على أنه المشهد الذي رآه عندما دخل لأول مرة مدينة تاي آه الإلهية. لقد كانت البرية الإلهية التي رآها أثناء وجوده في المنطاد.

عندما يدرب نبات نفسه ليصبح نباتًا بدائيًا أو نباتًا خالدًا ، على الرغم من أن عمره يصبح طويلًا جدًا ، إلا أنه لا يمكن أن يفلت من مصيره المتمثل في قطفه أو أسره.

 

 

 

كانت بعض النباتات البدائية حتى أقل شأنا من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. حتى باعتبارها نباتًا بدائيًا ، لم يكن لديهم القدرة على الهروب عبر الماء أو الأرض ، فقد كانوا جالسين هناك ينتظرون أن يلتقطهم البشر أو تأكلهم الوحوش المقفرة.

على هذا النحو ، فإن محاولة تقليل المسافة بينه وبين النبتة البدائية إلى أقل من ثلاثة أمتار قبل استخدام صابر الألف جيش للهجوم كانت غير عملية.

 

أبطأ يي يون تنفسه وعدّل نفسه لحالته المثلى.

مثل هذه الأنواع من النباتات لديها فرصة ضئيلة للتحول إلى نبتة بدائية.

 

 

 

ما لم تنموا هذه النباتات في أماكن مخفية حقًا ولم يعثر عليها البشر أبدًا ، عندها فقط سيكون لديهم عشرة آلاف سنة مطلوبة لامتصاص جوهر السماء الأرض.

على الرغم من أنه نظر إلى يي يون بازدراء ، إلا أن طبيعته كنبتة بدائية جعلته يتجنب البشر.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك ، فقد كان بعضهم تحت حماية وحش مقفر قوي. تحرس بعض الوحوش البدائية المقفرة نباتًا بدائيًا لآلاف السنين ثم تأكله أخيرًا عندما ينضج.

كان من المستحيل على العشب الروحي أن يتعلم أي شيء عن المصفوفات أو التعويذات.

 

 

فقط في ظل هذه الظروف ستتاح لهذه النباتات فرصة التحول إلى نبتة بدائية.

 

 

فقط في ظل هذه الظروف ستتاح لهذه النباتات فرصة التحول إلى نبتة بدائية.

في هذا الوقت ، كان من السهل على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني استخدام سحره لإرباك يي يون ، ولكن لم يكن من السهل قتله.

 

 

 

كان عليه أن يمتص جوهر السماء والأرض والاليانغ تشي النقي لبضعة آلاف من السنين لتشكيل وهم سحري يمكن أن يقتل حقًا.

كان قتل البشر مهمة صعبة بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

 

على الرغم من أنه لم يكن من السهل على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يقتل الناس ، إلا أنه يمكن أن يغمرهم في رؤية مرعبة للغاية ، مما يربكهم لدرجة الانهيار العقلي ، مما يجعلهم في النهاية مجنونين.

 

 

إذا مات الإنسان أثناء الجنون ، يمكن استخدام الجثة البشرية كسماد لزهرة يانغ الدم.

 

 

 

بدأ جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في جمع الطاقة. يكثف ببطء جزء صغير من اليانغ تشي النقي من البيئة المحيطة.

في هذا الوقت ، كان من السهل على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني استخدام سحره لإرباك يي يون ، ولكن لم يكن من السهل قتله.

 

من حيث العمر أو القوة أو التقارب مع يوان تشي السماء والأرض ، كان البشر أدنى من العديد من الأنواع الأخرى. يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في البرية المقفرة ، مع التمسك بأرضهم بقبضة قوية ، بسبب إبداعهم وقدرتهم على التعلم وخلق الميراث.

لقد أراد إنهاء يي يون ، وإلا فقد يأتي مرارًا وتكرارًا من أجل زهرة يانغ الدم. إذا تم توجيه حكيم بشري إليه ، فلن يتسبب إلا في المتاعب له.

“تشا!”

 

 

كان يقترب من منتصف الليل يين القمري. انخفض اليانغ تشي النقي في محيطه إلى أدنى نقطة ممكنة.

 

 

 

انخفضت قوى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني إلى 30٪ في هذا الوقت. ولكن حتى لو انخفضت إلى 30 ٪ ، فإن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني لم يشعر أن شاب في المرحلة المتوسطة من عالم الدم الأرجواني يمكن أن يشكل تهديدًا له.

 

 

 

بتجاهل عالم الدم الأرجواني ، لم يكن حتى متدرب ذروة عالم أساس يوان شيئًا. كانت أعظم وسيلة للبقاء على قيد الحياة بالنسبة لـ جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قدرته على إخفاء نفسه في محيطه. ما لم يكن حكيمًا بشريًا ، فلن يتمكن أي إنسان من اكتشاف وجوده.

كان على يي يون الاعتماد على قوسه وسهمه ، وإصدار طلقة قاتلة!

 

 

عندما كان يجمع قوته وكان على وشك شن هجومه السحري على يي يون ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني فجأة أن يي يون قد انحنى ووضع عنصرين على الأرض.

ببطء ، نمت منطقة اليين تشي المحيطة بها.

 

 

كانا قرصين يبلغ قطرهما حوالي قدم. كان أحدهما أسود اللون والآخر أزرق جليدي.

 

 

 

بدا القرصان المستديران وكان بهما العديد من الأحرف الرونية. كانت مثل صدفة السلحفاة ولكنها لم تكن ملفتة للنظر.

بتجاهل عالم الدم الأرجواني ، لم يكن حتى متدرب ذروة عالم أساس يوان شيئًا. كانت أعظم وسيلة للبقاء على قيد الحياة بالنسبة لـ جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قدرته على إخفاء نفسه في محيطه. ما لم يكن حكيمًا بشريًا ، فلن يتمكن أي إنسان من اكتشاف وجوده.

 

كان من المستحيل على العشب الروحي أن يتعلم أي شيء عن المصفوفات أو التعويذات.

على الرغم من أن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني كان لديه بعض الذكاء ، إلا أنه لم يكن لديه فهم لتقنيات المصفوفات أو تقنيات السماء المقفرة أو حتى تقنيات التدريب.

في الواقع ، كانت النباتات البدائية حذرة بشكل طبيعي. سوف يتخذون قرارًا لاشعوريًا بالاحتفاظ بمسافة حتى لو لم يكن الشخص يمثل تهديدًا لهم.

 

 

كان التدريب وصنع السحر أو المصفوفات للبشر فقط.

 

 

 

من حيث العمر أو القوة أو التقارب مع يوان تشي السماء والأرض ، كان البشر أدنى من العديد من الأنواع الأخرى. يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في البرية المقفرة ، مع التمسك بأرضهم بقبضة قوية ، بسبب إبداعهم وقدرتهم على التعلم وخلق الميراث.

“تشا!”

 

كان على يي يون الاعتماد على قوسه وسهمه ، وإصدار طلقة قاتلة!

كان من المستحيل على العشب الروحي أن يتعلم أي شيء عن المصفوفات أو التعويذات.

190- المصفوفات المزدوجة

 

 

لم يكن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني يعرف سبب وجود العنصرين اللذين وضعهما يي يون على الأرض. شعر أن مراهقًا بشريًا لا يمثل تهديدًا ، ولكن كنبتة بدائية حذرة ، فقد تتبع سراً مكان وضع يي يون قرصي المصفوفة.

 

 

شد يي يون عضلاته وكأنه يمشي بلا هدف واقترب من زهرة يانغ الدم!

لم يكن قلقا. لأنه بمجرد أن يشن هجومه السحري القوي ، فإن عقل يي يون سيتحطم. لذلك لا يهم ما هو قرص المصفوفة الذي وضعه يي يون على الأرض.

 

 

كان يي يون ينتظر الفرصة الأخيرة.

كان الوقت متأخرًا في الليل حيث حجبت السحب النجوم. كان يي يون يحصي الوقت بهدوء في ذهنه.

ken

 

 

كان على بعد حوالي دقيقة من منتصف الليل بثلاثة أرباع الساعة.

 

 

 

أبطأ يي يون تنفسه وعدّل نفسه لحالته المثلى.

 

 

 

ببطء ، نمت منطقة اليين تشي المحيطة بها.

 

 

 

حتى قرصي المصفوفة اللذان وضعهما يي يون على الأرض كانا ينضحان ببرودة اليين. كانا باردان جدا على اللمس.

 

 

 

تم أيضًا غمر قرصي المصفوفة في ليلة يين القمرية ، مما أدى إلى انبعاث هواء مختلط مع يوان تشي السماء والأرض.

بعد الهجوم الروحي ، تبعه الوهم على الفور.

 

 

من بين قرصي المصفوفة ، تم نقش أحدهما بمصفوفة يين القمرية ، والآخر منقوش بمصفوفة من الزيز.

مثل هذه الأنواع من النباتات لديها فرصة ضئيلة للتحول إلى نبتة بدائية.

 

 

تم بناء كلا القرصين بواسطة أساتذة مصفوفة من مدينة تاي آه الإلهية. إلى جانب استخدام رونية حراشف التنين الخاص به لشراء حبة الجحيم الإلهية ، تم إنفاق معظم الباقي على قرصي المصفوفة هذين.

 

 

فقط في ظل هذه الظروف ستتاح لهذه النباتات فرصة التحول إلى نبتة بدائية.

على مصفوفة يين القمرية ، كان هناك سحر أرجواني شاحب عالق بها. لقد كان سحر تنشيط رخيص.

انخفضت قوى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني إلى 30٪ في هذا الوقت. ولكن حتى لو انخفضت إلى 30 ٪ ، فإن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني لم يشعر أن شاب في المرحلة المتوسطة من عالم الدم الأرجواني يمكن أن يشكل تهديدًا له.

 

 

كان هذا السحر مرتبطًا بعقل يي يون. طالما رغب في ذلك ، فإن سحر التنشيط سينشط على الفور مصفوفة يين القمرية.

 

 

“تشا!”

مع إعداده بشكل صحيح ، كان الوقت المحدد يقترب ببطء.

عندما كان يجمع قوته وكان على وشك شن هجومه السحري على يي يون ، أدرك جينسنغ يانغ السماء الأرجواني فجأة أن يي يون قد انحنى ووضع عنصرين على الأرض.

 

انخفضت قوى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني إلى 30٪ في هذا الوقت. ولكن حتى لو انخفضت إلى 30 ٪ ، فإن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني لم يشعر أن شاب في المرحلة المتوسطة من عالم الدم الأرجواني يمكن أن يشكل تهديدًا له.

مع وصول كثافة اليين تشي القمرية إلى ذروتها ، شعر يي يون ببرودة بدت وكأنها تتسرب إلى نخاعه العضمي.

 

 

 

شد يي يون عضلاته وكأنه يمشي بلا هدف واقترب من زهرة يانغ الدم!

فقط في ظل هذه الظروف ستتاح لهذه النباتات فرصة التحول إلى نبتة بدائية.

 

 

في هذا الوقت.

كان قتل البشر مهمة صعبة بالنسبة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني.

 

190- المصفوفات المزدوجة

ونغ!

 

 

على الرغم من أنه لم يكن من السهل على جينسنغ يانغ السماء الأرجواني أن يقتل الناس ، إلا أنه يمكن أن يغمرهم في رؤية مرعبة للغاية ، مما يربكهم لدرجة الانهيار العقلي ، مما يجعلهم في النهاية مجنونين.

رن صوت هائج في أذن يي يون!

 

 

كان هذا السحر مرتبطًا بعقل يي يون. طالما رغب في ذلك ، فإن سحر التنشيط سينشط على الفور مصفوفة يين القمرية.

شعر يي يون بتأثير كبير على روحه حيث كان رأسه يؤلمه. لقد كان الهجوم الروحي من قبل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!

 

 

من حيث العمر أو القوة أو التقارب مع يوان تشي السماء والأرض ، كان البشر أدنى من العديد من الأنواع الأخرى. يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في البرية المقفرة ، مع التمسك بأرضهم بقبضة قوية ، بسبب إبداعهم وقدرتهم على التعلم وخلق الميراث.

كان هذا الهجوم الروحي أقوى بعشر مرات من السابق. كان من الواضح أن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني قد جمع ما يكفي من الطاقة لتحطيم روح يي يون!

 

 

 

ولكن قبل أن يأتي يي يون إلى جبل النباتات ، كان قد أخذ إكسيرًا. تم إعداده من قبل يي يون في وقت مبكر. على الرغم من أنه لم يكن باهظ الثمن ، إلا أنها كان كافي.

 

 

 

يمكن أن يشعر يي يون بوضوح أنه في هذه اللحظة تتألم روحه ، اندفع تيار من القوة من دانتيانه إلى بحره  الروحي ، مما طهر عقله مثل الماء المنعش وقلل الألم.

 

 

بووم! بووم! بووم!

عرف يي يون أن أفضل حيلة لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني كانت هجومه الروحي. فكيف لا يستعد لها مسبقا؟

 

 

في هذا الوقت.

كان لدى يي يون مجال رؤية الكريستالة الأرجوانية ، لذلك مع إكسير تصفية الذهن ، عاد إلى حالته الذهنية الصافية في لحظة تقريبًا! ولكن لم يكن هناك ما يكفي من الوقت لمهاجمة جينسنغ يانغ السماء الأرجواني. عرف يي يون أنه حتى على مسافة ثلاثين مترًا ، كانت هناك فرصة لتفويت جينسنغ يانغ السماء الأرجواني بسهم من قوس تاي كانغ.

على مصفوفة يين القمرية ، كان هناك سحر أرجواني شاحب عالق بها. لقد كان سحر تنشيط رخيص.

 

تمامًا كما وصل يي يون إلى علامة العشرين مترًا من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، أصبح جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا أخيرًا!

يمكن ليي يون الإطلاق على أي شيء غير متحرك ، أو شيء يتحرك بنمط منتظم على مسافة عشرة أميال. ولكن إذا كان شيئًا يمكنه المراوغة ، لم يكن لدى يي يون القدرة على توجيه السهم.

 

 

من بين قرصي المصفوفة ، تم نقش أحدهما بمصفوفة يين القمرية ، والآخر منقوش بمصفوفة من الزيز.

كانت سرعة الجينسنغ الأرجواني سريعة جدًا!

 

 

كان التدريب وصنع السحر أو المصفوفات للبشر فقط.

سهم يي يون قد لا يلحق به ؛  لذا فإن الطريقة الوحيدة لضربه كانت للتنبؤ بالحركة التالية لجينسنغ يانغ السماء الأرجواني!

رن صوت هائج في أذن يي يون!

 

 

كان يي يون ينتظر الفرصة الأخيرة.

 

 

 

في هذا الوقت ، تحول محيط يي يون ببطء.

 

 

 

تحول الجرف إلى برية شاسعة ، مع رائحة البرية القوية التي تهاجم أنفه.

 

 

لم يكن قلقا. لأنه بمجرد أن يشن هجومه السحري القوي ، فإن عقل يي يون سيتحطم. لذلك لا يهم ما هو قرص المصفوفة الذي وضعه يي يون على الأرض.

بووم! بووم! بووم!

اهتزت الأرض كما لو كان عملاقًا بحجم جبل صغير متجهًا نحو يي يون بقوة لا هوادة فيها.

 

لم يكن قلقا. لأنه بمجرد أن يشن هجومه السحري القوي ، فإن عقل يي يون سيتحطم. لذلك لا يهم ما هو قرص المصفوفة الذي وضعه يي يون على الأرض.

اهتزت الأرض كما لو كان عملاقًا بحجم جبل صغير متجهًا نحو يي يون بقوة لا هوادة فيها.

 

 

 

بعد الهجوم الروحي ، تبعه الوهم على الفور.

كان الوقت متأخرًا في الليل حيث حجبت السحب النجوم. كان يي يون يحصي الوقت بهدوء في ذهنه.

 

 

لم يعد لدى يي يون أي شك أو تردد مقارنة بالمرة الأولى التي دخل فيها هذا الوهم.

 

 

 

حدد المشهد على أنه المشهد الذي رآه عندما دخل لأول مرة مدينة تاي آه الإلهية. لقد كانت البرية الإلهية التي رآها أثناء وجوده في المنطاد.

 

 

العملاق المرعب بعد أن تم قطعه بواسطة يي يون!

مع ذلك ، تظاهر يي يون بالحيرة من الوهم. لقد سحب صابر الألف جيش واتجه نحو العملاق.

 

 

في هذا الوقت ، تحول محيط يي يون ببطء.

كان الوهم بعد كل شيء وهم. لم يكن لدى يي يون أي خوف ، لذلك على الرغم من وجود وحش مقفر عظيم أمامه ، فقد كان مجرد وهم.

اهتزت الأرض كما لو كان عملاقًا بحجم جبل صغير متجهًا نحو يي يون بقوة لا هوادة فيها.

 

 

“تشا!”

كانت النباتات الروحية مختلفة عن الوحوش المقفرة ، حيث كانت بها عيوب فطرية.

 

 

انشق صابر الألف الجيش إلى أسفل. وحش مقفر عظيم يمكنه في الواقع قتل يي يون في لحظة ، تم تقسيمه إلى قسمين بواسطة يي يون!

 

 

كان يقترب من منتصف الليل يين القمري. انخفض اليانغ تشي النقي في محيطه إلى أدنى نقطة ممكنة.

عندما شكل الصابر الظلال وانعكس بوميض بارد ، بدأ صابر الألف جيش في يد يي يون يتناثر بالدم!

على الرغم من أنه نظر إلى يي يون بازدراء ، إلا أن طبيعته كنبتة بدائية جعلته يتجنب البشر.

 

مع إعداده بشكل صحيح ، كان الوقت المحدد يقترب ببطء.

العملاق المرعب بعد أن تم قطعه بواسطة يي يون!

 

 

ونغ!

في الفوضى الظاهرة ، كان يي يون يراوغ ويتقدم للأمام ، ويقترب ببطء من النبتة البدائية!

 

 

تمامًا كما وصل يي يون إلى علامة العشرين مترًا من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، أصبح جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا أخيرًا!

ثلاثون مترا!

 

 

 

سبعة وعشرون مترا!

 

 

 

أربعة وعشرون مترا!

 

 

لم يعد لدى يي يون أي شك أو تردد مقارنة بالمرة الأولى التي دخل فيها هذا الوهم.

عندما اقترب ببطء ، حبس يي يون أنفاسه أثناء عد المسافة.

ولكن قبل أن يأتي يي يون إلى جبل النباتات ، كان قد أخذ إكسيرًا. تم إعداده من قبل يي يون في وقت مبكر. على الرغم من أنه لم يكن باهظ الثمن ، إلا أنها كان كافي.

 

 

يتظاهر بأنه لا يزال في داخل السحر الوهمي ، لكنه كان يقوم بضربات قاتلة في الواقع!

كان يقترب من منتصف الليل يين القمري. انخفض اليانغ تشي النقي في محيطه إلى أدنى نقطة ممكنة.

 

 

تمامًا كما وصل يي يون إلى علامة العشرين مترًا من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني ، أصبح جينسنغ يانغ السماء الأرجواني حذرًا أخيرًا!

 

 

من حيث العمر أو القوة أو التقارب مع يوان تشي السماء والأرض ، كان البشر أدنى من العديد من الأنواع الأخرى. يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في البرية المقفرة ، مع التمسك بأرضهم بقبضة قوية ، بسبب إبداعهم وقدرتهم على التعلم وخلق الميراث.

على الرغم من أنه نظر إلى يي يون بازدراء ، إلا أن طبيعته كنبتة بدائية جعلته يتجنب البشر.

بووم! بووم! بووم!

 

كانت سرعة الجينسنغ الأرجواني سريعة جدًا!

تراجع سرًا إلى الوراء قليلاً ، لكنها لم يتراجع كثيرًا ، أو لن يتمكن سحره من مواصلة هجومه على يي يون.

 

 

من حيث العمر أو القوة أو التقارب مع يوان تشي السماء والأرض ، كان البشر أدنى من العديد من الأنواع الأخرى. يمكن للبشر البقاء على قيد الحياة في البرية المقفرة ، مع التمسك بأرضهم بقبضة قوية ، بسبب إبداعهم وقدرتهم على التعلم وخلق الميراث.

عند رؤية تراجع النبتة البدائية ، غرق قلب يي يون قليلاً. خططه للاقتراب ببطء من جينسنغ يانغ السماء الأرجواني في الفوضى قد تم إسقاطها.

 

 

 

في الواقع ، كانت النباتات البدائية حذرة بشكل طبيعي. سوف يتخذون قرارًا لاشعوريًا بالاحتفاظ بمسافة حتى لو لم يكن الشخص يمثل تهديدًا لهم.

انخفضت قوى جينسنغ يانغ السماء الأرجواني إلى 30٪ في هذا الوقت. ولكن حتى لو انخفضت إلى 30 ٪ ، فإن جينسنغ يانغ السماء الأرجواني لم يشعر أن شاب في المرحلة المتوسطة من عالم الدم الأرجواني يمكن أن يشكل تهديدًا له.

 

العملاق المرعب بعد أن تم قطعه بواسطة يي يون!

على هذا النحو ، فإن محاولة تقليل المسافة بينه وبين النبتة البدائية إلى أقل من ثلاثة أمتار قبل استخدام صابر الألف جيش للهجوم كانت غير عملية.

في هذا الوقت ، تحول محيط يي يون ببطء.

 

 

كان على يي يون الاعتماد على قوسه وسهمه ، وإصدار طلقة قاتلة!

 

 

تم بناء كلا القرصين بواسطة أساتذة مصفوفة من مدينة تاي آه الإلهية. إلى جانب استخدام رونية حراشف التنين الخاص به لشراء حبة الجحيم الإلهية ، تم إنفاق معظم الباقي على قرصي المصفوفة هذين.

 

 

 

 

——————–

 

 

شعر يي يون بتأثير كبير على روحه حيث كان رأسه يؤلمه. لقد كان الهجوم الروحي من قبل جينسنغ يانغ السماء الأرجواني!

ترجمة:

 

ken

 

 

 

يمكن ليي يون الإطلاق على أي شيء غير متحرك ، أو شيء يتحرك بنمط منتظم على مسافة عشرة أميال. ولكن إذا كان شيئًا يمكنه المراوغة ، لم يكن لدى يي يون القدرة على توجيه السهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط