نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 195

العودة إلى المدينة

العودة إلى المدينة

195- العودة إلى المدينة

كانت هذه المكافأة رائعة!

 

اختار يي يون قطف النباتات. لذلك ، شعر الأصلع تشين أنه قد يكون لديه أسبابه. لكن بالنسبة له حتى لا ينتهز الفرصة لدخول القاعة الإلهية البرية ، ما هو الهدف من إقامته هنا في مدينة تاي آه الإلهية؟

 

 

 

بعد الضرب المستمر ، نضجوا وشحذوا مستويات تدريبهم. في نفس الوقت ، في هذه المحنة التي دامت شهرًا ، قلصوا كبريائهم.

 

 

 

——————–

عند استجوابه من قبل الأصلع تشين ، أصبح سونغ زيجون متوترًا. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح مكان يي يون.

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

 

 

لتقييم اليوم ، بحث سونغ زيجون عن يي يون حتى يتمكنوا من الذهاب إلى ساحة المدرسة معًا ، لكن يي يون لم يكن في غرفته. عندما اكتشف مكان وجود يي يون ، أصبح عاجزًا عن الكلام.

بعد الضرب المستمر ، نضجوا وشحذوا مستويات تدريبهم. في نفس الوقت ، في هذه المحنة التي دامت شهرًا ، قلصوا كبريائهم.

 

 

بدأ أعضاء جيش شوانوو حول سونغ زيجون في إظهار الشماتة عندما لاحظوا أن يي يون كان غائبًا.

——————–

 

 

كانوا يعرفون جيدًا أن الأصلع تشين كان صارمًا. أيا كان من عارض أوامر الأصلع تشين سيتعين عليه تحمل كل العواقب. كان يي يون في ورطة.

من الواضح أن هذا الطفل كان لديه حواس شديدة وكان لديه موهبة غير عادية ، لكنه كان يفتقر إلى المثابرة تجاه قطف النباتات. النباتات التي سلمها كانت تتناقص كل يوم.

 

 

سبق أن تفوق عليهم جميعًا ، لذلك كانوا سعداء برؤية يي يون يتورط في المشاكل.

 

 

 

“هذا يي يون مثير بالتأكيد. عند اختيار الوظائف ، اختار الجميع السجال أو الصقل ، لكنه فقط اختار قطف النباتات ، وهو ما تقوم به الفتيات فقط. حتى أنه تجرأ على تفويت امتحان المدرب تشين … “نقل أحد أعضاء جيش شوانوو صوته بشكل خاص مع أقرانه.

 

 

كشركاء في السجال ، يمكنهم الهجوم المضاد. في البداية ، كانوا غاضبين من ذلك ، وحاولوا الهجوم المضاد ضد المتدربين الأكبر الذين كانوا يتشاجرون معهم. وكانت النتيجة تعرضهم للضرب بشكل أسوأ!

“ههه ، إنه يغازل الموت فقط. لا أعرف ما يفكر فيه يي يون. من الواضح أن لديه أساسًا رائعًا. إذا عمل بجد ، سيحصل على نتائج جيدة ، لكن كان عليه أن يحط من قدر نفسه! ما مقدار القوة التي يمكن أن يكتسبها من شهر في قطف النباتات؟ في ذلك الوقت ، لم يتمكن من إدخال سهم بدائي ، أشك في أنه قادر هذه المرة”.

 

 

بعد تعرضهم للضرب ، كانوا يأكلون بعض الأدوية العلاجية ، وبمجرد أن يتعافوا ، كانوا يقفون ليظلوا يتعرضون للضرب!

اندلعت موجة من النقاش بين أعضاء جيش شوانوو. لم يتمكنوا من إدخال الأسهم الثلاثة البدائية كما طلب الأصلع تشين ، لكنهم بالكاد كانوا قادرين على إدخال واحد. كان من الممكن فقط لأقوى قلة منهم إدخال ثلاثة.

 

 

ken

في الشهر الماضي ، تعرضوا للتعذيب على أيدي المتدربين الاكبر. لقد جعلهم تدريب الحياة والموت ينمون كثيرًا!

 

 

كشركاء في السجال ، يمكنهم الهجوم المضاد. في البداية ، كانوا غاضبين من ذلك ، وحاولوا الهجوم المضاد ضد المتدربين الأكبر الذين كانوا يتشاجرون معهم. وكانت النتيجة تعرضهم للضرب بشكل أسوأ!

“كنت أسألك. أين يي يون؟” نظر الأصلع تشين إلى تردد سونغ زيجون وبدأ ببطء في العبوس. كان مثل أسد على وشك أن ينفجر في حالة من الغضب.

بعد الضرب المستمر ، نضجوا وشحذوا مستويات تدريبهم. في نفس الوقت ، في هذه المحنة التي دامت شهرًا ، قلصوا كبريائهم.

 

كثير منهم لا يعرفون ماذا يقولون. وفقًا لما قاله يي يون ، كان يقطف النباتات منذ صغره. حتى عندما جاء إلى المعسكر البرية الإلهية ، استمر في قطف النباتات. لقد سخروا من قبل من يي يون قائلين إنه كان عائد من كونه رجلاً.

قال سونغ زيجون الحقيقة بلا حول ولا قوة ، “ردًا على المدرب ، قبل ثلاثة أيام ، تقدم يي يون لمدة سبعة أيام متتالية من قطف النباتات في مكتب عمل قطف النباتات ، الآن … آه … يجب أن يكون في جبل العشب.”

 

 

اندلعت موجة من النقاش بين أعضاء جيش شوانوو. لم يتمكنوا من إدخال الأسهم الثلاثة البدائية كما طلب الأصلع تشين ، لكنهم بالكاد كانوا قادرين على إدخال واحد. كان من الممكن فقط لأقوى قلة منهم إدخال ثلاثة.

عندما قال سونغ زيجون هذه الكلمات ، شعر الجميع بالذهول.

 

 

 

التقديم لمدة سبعة أيام متتالية من قطف النباتات؟

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

 

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

لقد تجاهل يي يون ببساطة يوم التقييم الذي قرره الأصلع تشين منذ شهر ، وكان لا يزال على جبل العشب يقطف النباتات!

 

 

 

قطف النباتات…

 

 

لقد تجاهل كل شيء لمجرد قطف النباتات لمدة سبعة أيام!

كان الناس في حيرة من أمرهم سواء الضحك أو البكاء.

“هذا يي يون مثير بالتأكيد. عند اختيار الوظائف ، اختار الجميع السجال أو الصقل ، لكنه فقط اختار قطف النباتات ، وهو ما تقوم به الفتيات فقط. حتى أنه تجرأ على تفويت امتحان المدرب تشين … “نقل أحد أعضاء جيش شوانوو صوته بشكل خاص مع أقرانه.

 

 

كم أحب يي يون هذه الوظيفة !؟

لكنها لم تتوقع أن يكون يي يون أسوأ مما توقعت. لم يستطع تحمل الملل وعاد بالفعل بعد ثلاثة أيام ونصف!

 

“ههه ، إنه يغازل الموت فقط. لا أعرف ما يفكر فيه يي يون. من الواضح أن لديه أساسًا رائعًا. إذا عمل بجد ، سيحصل على نتائج جيدة ، لكن كان عليه أن يحط من قدر نفسه! ما مقدار القوة التي يمكن أن يكتسبها من شهر في قطف النباتات؟ في ذلك الوقت ، لم يتمكن من إدخال سهم بدائي ، أشك في أنه قادر هذه المرة”.

لقد تجاهل كل شيء لمجرد قطف النباتات لمدة سبعة أيام!

 

 

عند استجوابه من قبل الأصلع تشين ، أصبح سونغ زيجون متوترًا. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية شرح مكان يي يون.

هل كان قطف النباتات يسبب الإدمان؟

 

 

 

كثير منهم لا يعرفون ماذا يقولون. وفقًا لما قاله يي يون ، كان يقطف النباتات منذ صغره. حتى عندما جاء إلى المعسكر البرية الإلهية ، استمر في قطف النباتات. لقد سخروا من قبل من يي يون قائلين إنه كان عائد من كونه رجلاً.

 

 

 

كانت تلك الكلمات في الأصل مزحة. ولكن الآن ، يبدو أن يي يون كان يفكر حقًا في ذلك!

 

 

 

جاءت الموهبة إلى مدينة تاي آه الإلهية لتكون متدربًا!

 

 

كانت هذه المكافأة رائعة!

عند سماع كلمات سونغ زيجون ، اظهرت جبهة الأصلع تشين ، التي كانت بها ندبة ، وريد بشع.

 

 

 

ما زال الأصلع تشين يقدر يي يون. لقد شعر أن يي يون كان الشخص الأكثر تميزًا بين مجنديه. على الرغم من أنه كان أدنى من شينيو أو تشو شياوران ، إلا أنه لم يكن من المستحيل عليه أن يدخل أعلى 1000 من تصنيفات السماء أو الأرض خلال السنوات الثلاث المقبلة.

 

 

كانوا يعرفون جيدًا أن الأصلع تشين كان صارمًا. أيا كان من عارض أوامر الأصلع تشين سيتعين عليه تحمل كل العواقب. كان يي يون في ورطة.

على الرغم من أن هذا الإنجاز لم يكن مذهلاً ، إلا أنه كان يعتبر جيدًا.

 

 

هل كان قطف النباتات يسبب الإدمان؟

في السابق عندما أراد يي يون اختيار قطف النباتات ، لم يتدخل الأصلع تشين. ولكن الآن ، كان قد وعد بأن أي شخص ينجح في هذا التقييم لإدخال ثلاثة أسهم بدائية في جدار التنغستن الأرجواني سوف يُمنح ساعتين لدخول القاعة الإلهية البرية!

كانت وانغ تتكئ على كرسي. كانت تقلب نصًا دوائيًا.

 

سبق أن تفوق عليهم جميعًا ، لذلك كانوا سعداء برؤية يي يون يتورط في المشاكل.

كانت هذه المكافأة رائعة!

لتقييم اليوم ، بحث سونغ زيجون عن يي يون حتى يتمكنوا من الذهاب إلى ساحة المدرسة معًا ، لكن يي يون لم يكن في غرفته. عندما اكتشف مكان وجود يي يون ، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

 

اختار يي يون قطف النباتات. لذلك ، شعر الأصلع تشين أنه قد يكون لديه أسبابه. لكن بالنسبة له حتى لا ينتهز الفرصة لدخول القاعة الإلهية البرية ، ما هو الهدف من إقامته هنا في مدينة تاي آه الإلهية؟

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

 

تمامًا كما كانت هذه المجموعة من الشباب ذوي الدم الحار تتدرب على التقدم ، تم نقل يي يون مرة أخرى إلى مدينة تاي آه الإلهية من خلال مصفوفة النقل الآني.

تجاهل الأصلع تشين الأمر مع يي يون. بالنسبة له ، كان يي يون مجرد مجند جيد وكان هذا كل شيء. كان هناك العديد من المواهب أفضل من يي يون في مدينة تاي آه الإلهية. لم يكن فقدان يي يون شيئًا.

“كنت أسألك. أين يي يون؟” نظر الأصلع تشين إلى تردد سونغ زيجون وبدأ ببطء في العبوس. كان مثل أسد على وشك أن ينفجر في حالة من الغضب.

 

في السابق عندما أراد يي يون اختيار قطف النباتات ، لم يتدخل الأصلع تشين. ولكن الآن ، كان قد وعد بأن أي شخص ينجح في هذا التقييم لإدخال ثلاثة أسهم بدائية في جدار التنغستن الأرجواني سوف يُمنح ساعتين لدخول القاعة الإلهية البرية!

“الجميع ، استمعوا!  لقد قلت قبل شهر ، أنه في هذا الشهر ، إذا تمكن أي شخص من إدخال ثلاثة أسهم بدائية في جدار التنغستن الأرجواني ، فسأكافئهم بساعتين من وقت التدريب في القاعة الإلهية البرية. أعني ما أقول! في تقييم اليوم ، اسمحوا لي أن أرى نتائج تدريبك للشهر الماضي!”

 

 

كان ميؤوسًا منه!

كلمات الأصلع تشين جعلت الشباب يستعدون!

عندما قال سونغ زيجون هذه الكلمات ، شعر الجميع بالذهول.

 

 

كانت تجربة الشهر الماضي في مدينة تاي آه الإلهية غير عادية بالنسبة لهم.

 

 

“كنت أسألك. أين يي يون؟” نظر الأصلع تشين إلى تردد سونغ زيجون وبدأ ببطء في العبوس. كان مثل أسد على وشك أن ينفجر في حالة من الغضب.

قبل شهر ، كان العديد من هؤلاء الشباب أسيادًا صغارًا من عشائر غنية وكبيرة. كانوا جميعًا فخورين للغاية ، لكن بعد وصولهم إلى معسكر البرية الإلهية ، كانت حياتهم مليئة بالضرب باستمرار بعد الضرب. تعرضوا للضرب حتى كسرت عظامهم وتمزق أوتارهم ، وتقيأوا دماء من إصاباتهم الخطيرة!

كانت تجربة الشهر الماضي في مدينة تاي آه الإلهية غير عادية بالنسبة لهم.

 

تجاهل الأصلع تشين الأمر مع يي يون. بالنسبة له ، كان يي يون مجرد مجند جيد وكان هذا كل شيء. كان هناك العديد من المواهب أفضل من يي يون في مدينة تاي آه الإلهية. لم يكن فقدان يي يون شيئًا.

بعد تعرضهم للضرب ، كانوا يأكلون بعض الأدوية العلاجية ، وبمجرد أن يتعافوا ، كانوا يقفون ليظلوا يتعرضون للضرب!

لتقييم اليوم ، بحث سونغ زيجون عن يي يون حتى يتمكنوا من الذهاب إلى ساحة المدرسة معًا ، لكن يي يون لم يكن في غرفته. عندما اكتشف مكان وجود يي يون ، أصبح عاجزًا عن الكلام.

 

كم أحب يي يون هذه الوظيفة !؟

كشركاء في السجال ، يمكنهم الهجوم المضاد. في البداية ، كانوا غاضبين من ذلك ، وحاولوا الهجوم المضاد ضد المتدربين الأكبر الذين كانوا يتشاجرون معهم. وكانت النتيجة تعرضهم للضرب بشكل أسوأ!

——————–

 

 

بعد الضرب المستمر ، نضجوا وشحذوا مستويات تدريبهم. في نفس الوقت ، في هذه المحنة التي دامت شهرًا ، قلصوا كبريائهم.

 

 

 

يمكن القول أنهم قد نضجوا بالفعل. كان اليوم هو يوم اختبار ثمار عملهم.

كانت تلك الكلمات في الأصل مزحة. ولكن الآن ، يبدو أن يي يون كان يفكر حقًا في ذلك!

 

 

تمامًا كما كانت هذه المجموعة من الشباب ذوي الدم الحار تتدرب على التقدم ، تم نقل يي يون مرة أخرى إلى مدينة تاي آه الإلهية من خلال مصفوفة النقل الآني.

من الواضح أن هذا الطفل كان لديه حواس شديدة وكان لديه موهبة غير عادية ، لكنه كان يفتقر إلى المثابرة تجاه قطف النباتات. النباتات التي سلمها كانت تتناقص كل يوم.

 

“ههه ، إنه يغازل الموت فقط. لا أعرف ما يفكر فيه يي يون. من الواضح أن لديه أساسًا رائعًا. إذا عمل بجد ، سيحصل على نتائج جيدة ، لكن كان عليه أن يحط من قدر نفسه! ما مقدار القوة التي يمكن أن يكتسبها من شهر في قطف النباتات؟ في ذلك الوقت ، لم يتمكن من إدخال سهم بدائي ، أشك في أنه قادر هذه المرة”.

وفقًا لقواعد قطف النباتات في مدينة تاي آه الإلهية ، كان على المتدربين تسليم النباتات فور عودتهم إلى المدينة.

عندما تقدم يي يون بطلب للحصول على سبعة أيام من متواصلة قطف النباتات ، كانت قد خمنت أن يي يون سيظهر للعمل فقط ، لكنها لن يجهد نفسه.

 

 

كان هذا لمنع المتدربين من التجارة الخاصة بالنباتات ، والتي زورت محاصيلهم.

 

 

 

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

 

 

قبل شهر ، كان العديد من هؤلاء الشباب أسيادًا صغارًا من عشائر غنية وكبيرة. كانوا جميعًا فخورين للغاية ، لكن بعد وصولهم إلى معسكر البرية الإلهية ، كانت حياتهم مليئة بالضرب باستمرار بعد الضرب. تعرضوا للضرب حتى كسرت عظامهم وتمزق أوتارهم ، وتقيأوا دماء من إصاباتهم الخطيرة!

كانت الساعة حوالي الظهر. عادة ، يقوم المتدربون بتسليم النباتات فقط في الليل. بعد كل شيء ، كان هناك 25 رونية حراشف التنين للإيجار تم فرضها. تم خصم نفس المبلغ سواء تم تسليم النباتات ليلاً أو ظهراً. كانت ساعة إضافية من قطف النباتات تمثل ساعة إضافية من الدخل.

 

 

“ههه ، إنه يغازل الموت فقط. لا أعرف ما يفكر فيه يي يون. من الواضح أن لديه أساسًا رائعًا. إذا عمل بجد ، سيحصل على نتائج جيدة ، لكن كان عليه أن يحط من قدر نفسه! ما مقدار القوة التي يمكن أن يكتسبها من شهر في قطف النباتات؟ في ذلك الوقت ، لم يتمكن من إدخال سهم بدائي ، أشك في أنه قادر هذه المرة”.

عادة ما تكون مهجورة للغاية هنا في مكتب عمل قطف النباتات. وقت الظهيرة يعني أنه لا يوجد أحد في الجوار.

 

 

بعد تعرضهم للضرب ، كانوا يأكلون بعض الأدوية العلاجية ، وبمجرد أن يتعافوا ، كانوا يقفون ليظلوا يتعرضون للضرب!

كانت وانغ تتكئ على كرسي. كانت تقلب نصًا دوائيًا.

 

 

 

كانت وانغ في الواقع كيميائيًا. عندما كانت تتدرب في مدينة تاي آه الإلهية ، حصلت على مرتبة جيدة في قائمة الإنسان.

لقد تجاهل كل شيء لمجرد قطف النباتات لمدة سبعة أيام!

 

قبل شهر ، كان العديد من هؤلاء الشباب أسيادًا صغارًا من عشائر غنية وكبيرة. كانوا جميعًا فخورين للغاية ، لكن بعد وصولهم إلى معسكر البرية الإلهية ، كانت حياتهم مليئة بالضرب باستمرار بعد الضرب. تعرضوا للضرب حتى كسرت عظامهم وتمزق أوتارهم ، وتقيأوا دماء من إصاباتهم الخطيرة!

عندما سمعت وانغ خطى الباب ، ألقت نظرة خاطفة على الكتاب ونظرت نحو الباب. ما رأته جعلها تعبس.

 

 

كان الناس في حيرة من أمرهم سواء الضحك أو البكاء.

كان يي يون هو الشخص الذي دخل.

 

 

 

“ألم تتقدم بطلب لمدة سبعة أيام لقطف النباتات؟ لقد مرت ثلاثة أيام ونصف فقط ، لماذا عدت مبكرًا؟” وجدت وانغ الآن أن يي يون مزعج.

 

 

 

من الواضح أن هذا الطفل كان لديه حواس شديدة وكان لديه موهبة غير عادية ، لكنه كان يفتقر إلى المثابرة تجاه قطف النباتات. النباتات التي سلمها كانت تتناقص كل يوم.

 

 

كم أحب يي يون هذه الوظيفة !؟

عندما تقدم يي يون بطلب للحصول على سبعة أيام من متواصلة قطف النباتات ، كانت قد خمنت أن يي يون سيظهر للعمل فقط ، لكنها لن يجهد نفسه.

 

 

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

لكنها لم تتوقع أن يكون يي يون أسوأ مما توقعت. لم يستطع تحمل الملل وعاد بالفعل بعد ثلاثة أيام ونصف!

عادة ما تكون مهجورة للغاية هنا في مكتب عمل قطف النباتات. وقت الظهيرة يعني أنه لا يوجد أحد في الجوار.

 

 

كان ميؤوسًا منه!

كان هذا لمنع المتدربين من التجارة الخاصة بالنباتات ، والتي زورت محاصيلهم.

 

اندلعت موجة من النقاش بين أعضاء جيش شوانوو. لم يتمكنوا من إدخال الأسهم الثلاثة البدائية كما طلب الأصلع تشين ، لكنهم بالكاد كانوا قادرين على إدخال واحد. كان من الممكن فقط لأقوى قلة منهم إدخال ثلاثة.

 

على هذا النحو ، ذهب يي يون بشكل طبيعي إلى مكتب العمل.

——————–

 

 

 

ترجمة:

 

ken

لقد تجاهل كل شيء لمجرد قطف النباتات لمدة سبعة أيام!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط