نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 206

شروق الشمس من وادي تانغ

شروق الشمس من وادي تانغ

 206- شروق الشمس من وادي تانغ

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت لوه هوير منذ أربع سنوات نحيفة ورشيقة.

قبل أن تتاح ليي يون الفرصة لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  بشكل صحيح ، كان لديه العديد من الأفكار المسبقة عن تقنية التدريب العليا لمملكة تاي آه الإلهية. كان يخمن كيف ستكون هذه المجموعة من تقنيات التدريب ، واليوم ، أتيحت له الفرصة أخيرًا لمعرفة كيف سيكون شكلها حقًا.

 

 

سجل قرص المصفوفة هذا مشهد خبير يقوم بتدريس  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  لعدد قليل من العباقرة قبل أربع سنوات في مدينة تاي آه الإلهية.

ولكن عندما رأى يي يون المجلد الأول من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، كان متفاجئًا للغاية.

 

 

“من بين كل خمسة أشخاص يتعلمون ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، قد لا يكون هناك حتى شخص يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة …”

يحتوي المجلد الأول من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  على صيغ قليلة من الكلمات وبعض المبادئ العامة. بخلاف ذلك ، كانت هناك صورة واحدة فقط.

 

 

“إنه هو!”

كانت هذه الصورة هي المحور الرئيسي للمجلد الأول من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ .

 

 

 

تعثر يي يون لأن فكرته المسبقة عن تقنية التدريب كانت مليئة بالنصوص.

 

 

 

كلما ارتفع مستوى تقنية التدريب ، زاد النص الباطني الذي يحتاج المرء لفهمه.

مر يوم دون علم.

 

لمدة أربع سنوات متواصلة ، حققت هذه المجموعة من أقراص المصفوفات مبيعات كبيرة. أولئك الذين أتيحت لهم الفرصة لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  لن يفوتهم بالتأكيد.

لكن الآن ، كانت الصورة هي المجلد الأول لتقنية التدريب؟

 

 

يي يون لم تستطع إلا الثناء عليه. لا عجب أن  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كانت مهارة حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية. عند مقارنتها بتقنيات التدريب التي شاهدها يي يون سابقًا ، كانت مثل اليراعات على عكس القمر الساطع!

هذه الصورة كانت صورة الشمس.

شعر كما لو أن هذه الكلمات ستحيى. تحتوي كل كلمة في داخلها على جوهر روحي. كانت كل ضربة مثل السيف ، مع حدة لا مثيل لها!

 

 

عندما نظر يي يون إليها ، طور تدريجياً شعور غريب. على الرغم من أن هذه كانت مجرد صورة للشمس ، إلا أنه شعر أنه ينبعث منها بريق لا نهائي ، كما لو كانت ساطعة مثل الشمس في السماء!

 

 

 

هذه الصورة…

تلك السهام أطلقها لي شياو.

 

بعد كل شيء ، كانت  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  صعبة للغاية. حتى أولئك الذين لديهم زلة اليشم بتقنية التدريب قد لا يتقنونها ، ناهيك عن أولئك الذين ليس لديهم زلة اليشم لتقنية التدريب. مجرد الاستماع إلى الفصل جعل الأمر أكثر صعوبة!

أخذ يي يون نفسا خفيفا. لقد شعر أن الشخص الذي رسم هذه الصورة لديه تقنية غير عادية. كان لديه مهارات رسم من أعلى العيار. كل ضربة فرشاة تحتوي على مفهوم لا يوصف بداخلها يتهرب من فهمه.

 

 

 

“لا عجب أن يتم إقراض ‘تقنية تاي آه المقدسة’ بمثل هذا السعر الباهظ! هذه الزلة من اليشم ثمينة للغاية. لا توجد طريقة للآخرين لنسخ صورة الشمس هذه!”

عندما استعار يي يون قرص المصفوفة ، كان قد رأى مقدمتها. وقالت إن الرجال الأربعة والمرأة الذين حضروا الدرس كانوا جميعًا أشخاصًا مؤثرين في قوائم السماء والأرض. لم يكن هذا من قبيل الصدفة. أولئك الذين حصلوا على مؤهل لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  يجب أن يكونوا الأفضل على الإطلاق. إلى جانب أشخاص مثل تشين هاوتيان ولي شياو ، لم يكن للآخرين الحق في الاستماع إلى محاضرات الرجل بالرداء الأسود.

 

“رسم جيد ونص جيد وخط جيد!”

“في مدينة تاي آه الإلهية بأكملها ، ربما لا يوجد سوى عدد قليل من زلات اليشم للمجلدات الثلاثة الأولى من” تقنية تاي آه المقدسة”. وربما تم رسم كل زلة من اليشم بواسطة حكيم منقطع النظير في ملايين السنين من وجود مملكة تاي آه الإلهية. إذا لم يكن أحد أفضل الحكماء ، فلن يكون قادرًا على استخلاص ذلك. حتى الشيخ الحالي من مدينة تاي آه الإلهية قد لا يكون لديه القدرة على القيام بذلك!”

هذه الصورة…

 

هذه الصورة…

وهذه ليست سوى المجلدات الثلاثة الأولى. قد تحتوي المجلدات الأخرى من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  على عدد أقل من النسخ. سيكون الثمن بطبيعة الحال أكثر تكلفة!

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، لعب مع أقراص المصفوفة في يديه.

 

 

كان يي يون مستنيرًا. نظمت مملكة تاي آه الإلهية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  بصرامة لسببين. أولاً ، كانت تقنية “تاي آه المقدسة” حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية ، ولم يكن من الممكن نشرها بسهولة. ثانيًا ، كان ذلك بسبب وجود عدد قليل جدًا من زلات اليشم الخاصة بـ  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . نظرًا لأنه كان موردًا ثمينًا ، فلا يمكن منح الجميع فرصة لتدريبها.

 

 

تشين هاوتيان!

فقط الأفضل من بين الأفضل يمكن أن يتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ !

“لوه هوير ، تشين هاوتيان ، لي شياو والاثنان الآخران يجب أن يكونوا أشخاصًا عظماء في تصنيفات السماء والأرض. يجب أن يكونا زوج من الإخوة. وهم معروفون باسم توأم أبطال تاي آه. أما بالنسبة للأكبر ، فأنا لا أعرف … ”

 

 

استمر يي يون في البحث. أسفل صورة الشمس كان هناك فقرة من النص. كانت هذه هي المبادئ العامة لتقنية “تاي آه المقدسة”!

“لا عجب أن يتم إقراض ‘تقنية تاي آه المقدسة’ بمثل هذا السعر الباهظ! هذه الزلة من اليشم ثمينة للغاية. لا توجد طريقة للآخرين لنسخ صورة الشمس هذه!”

 

 

كانت المبادئ العامة في مقاطع من أربع كلمات ، مع ما مجموعه 27 مقطعًا ، أي ما مجموعه 108 كلمة!

سمع يي يون عن اسم لي شياو منذ بضعة أيام. في ذلك الوقت ، كان يي يون في ميدان الرماية لممارسة مهاراته في الرماية. لقد رأى بعض الأسهم العادية تخترق كل الطريق من خلال هدف التنغستن الأرجواني.

 

 

“شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال في جميع أنحاء العالم ، نشر الضوء في العالم ، بريق رائع مجيد ، عشرة شموس (ترتفع) من فوسانغ (شجرة أسطورية أو أرض غامضة في الشرق) ، من سادة اليانغ النقي …”

كان هناك أربعة ذكور وأنثى. كان أحد الشبان يرتدي ملابس من الكتان. كانت حواجبه حادة وعيناه ساطعتان كالنجوم. كان هناك سيفان متقاطعتان على ظهره.

 

 

على الرغم من عدم وضوح المعنى في هذه الكلمات ، كان هناك سحر غامض عند قراءتها. شعر بجاذبية وسلاسة التلاوة.

كانت ترتدي فستانًا أحمر ، وكان وجهها ورديًا سليمًا. كان لديها زوج من الغمازات على خديها. أعطت عيناها للناس شعوراً روحانياً عندما ابتسمت.

 

 206- شروق الشمس من وادي تانغ

قرأها يي يون أكثر من عشر مرات على التوالي. كلما قرأ أكثر ، اكتسب المزيد من الأفكار!

 

 

كان أحدهم هو تشين هاوتيان الذي يحتل المرتبة الأولى حاليًا في كل من قائمة السماء والأرض!

شعر كما لو أن هذه الكلمات ستحيى. تحتوي كل كلمة في داخلها على جوهر روحي. كانت كل ضربة مثل السيف ، مع حدة لا مثيل لها!

 

 

كانت هذه الكلمات تشبه صورة الشمس ، وكان شكلها فقط يحتوي على مفهوم لا يوصف بداخله يحتاج إلى وقت لفهمه ببطء.

لقد كانت مكتوبة بشكل جيد حقا!

 

 

 

كانت هذه الكلمات تشبه صورة الشمس ، وكان شكلها فقط يحتوي على مفهوم لا يوصف بداخله يحتاج إلى وقت لفهمه ببطء.

 

 

تشين هاوتيان!

حتى الخطاط البشري الذي يتمتع بمهارات رسم ممتازة لم يكن لديه طريقة لإنتاج مثل هذا السحر.

“أصعب جزء في تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة! عندما كان الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية يشرح  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، قال أنه فقط عندما يمكن للمرء أن يكثف تشي الشمس المتوهجة ، سيكون المرء مناسبًا لتنمية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لك تبديل تقنية التدريب. قد لا تكون تقنية “تاي آه المقدسة” مناسبة لك”.

 

“هذا الرجل قوي! في مدينة تاي آه الإلهية ، إلى جانب الشيوخ ، من المحتمل أن تكون قوة هذا الرجل في القمة … ”

على الرغم من أن يي يون لم يستطع فهم المبادئ وصورة الشمس معًا ، ولكن بمجرد قراءة المبادئ ، شعر يي يون بتسارع تدفق دمه. كان الأمر كما لو أن طاقة لطيفة ودافئة كانت تدخل نخاعه.

 

 

تشين هاوتيان!

“رسم جيد ونص جيد وخط جيد!”

يي يون لم تستطع إلا الثناء عليه. لا عجب أن  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كانت مهارة حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية. عند مقارنتها بتقنيات التدريب التي شاهدها يي يون سابقًا ، كانت مثل اليراعات على عكس القمر الساطع!

 

 

يي يون لم تستطع إلا الثناء عليه. لا عجب أن  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كانت مهارة حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية. عند مقارنتها بتقنيات التدريب التي شاهدها يي يون سابقًا ، كانت مثل اليراعات على عكس القمر الساطع!

 

 

 

قرأ يي يون بنهم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، وحاول فهم السحر في 108 كلمة.

“في مدينة تاي آه الإلهية بأكملها ، ربما لا يوجد سوى عدد قليل من زلات اليشم للمجلدات الثلاثة الأولى من” تقنية تاي آه المقدسة”. وربما تم رسم كل زلة من اليشم بواسطة حكيم منقطع النظير في ملايين السنين من وجود مملكة تاي آه الإلهية. إذا لم يكن أحد أفضل الحكماء ، فلن يكون قادرًا على استخلاص ذلك. حتى الشيخ الحالي من مدينة تاي آه الإلهية قد لا يكون لديه القدرة على القيام بذلك!”

 

كانت لوه هوير منذ أربع سنوات نحيفة ورشيقة.

كانت تقنية “تاي آه المقدسة” واسعة وعميقة. لم يكن يي يون قادر على فهم جوانب كثيرة منها.

 

 

 

مر يوم دون علم.

أذهلت كلمات الرجل ذو الرداء الأسود يي يون. على الرغم من أن نسبة واحد من كل خمسة لم تكن مبالغة كبيرة ، كان على المرء أن يتذكر أن أولئك الذين يمكنهم تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كانوا الأفضل على الإطلاق. حتى بين هؤلاء الناس ، كانت هناك فرصة أربعة من كل خمسة للفشل!

 

تلك السهام أطلقها لي شياو.

حتى غروب الشمس ، أخذ يي يون نفسا طويلا. لقد مر هذا اليوم بسرعة!

على الرغم من أن يي يون لم يستطع فهم المبادئ وصورة الشمس معًا ، ولكن بمجرد قراءة المبادئ ، شعر يي يون بتسارع تدفق دمه. كان الأمر كما لو أن طاقة لطيفة ودافئة كانت تدخل نخاعه.

 

فوجئ يي يون. هذا الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء لم يكن سوى المسؤول عن تنفيذ القانون الذي أحضره لرؤية الشيخ جيان قه!

“تقنية” تاي آه المقدسة “صعبة بالتأكيد. مجرد محاولة فهمها بنفسي سيجعلني عالقًا. أحتاج إلى معلم … ”

كان جوهر أقراص المصفوفة عبارة عن مصفوفة خادعة رائعة. يمكنه تسجيل المشاهد التي حدثت سابقًا. بفضل قوة بقايا العظام المقفرة ، يمكنها تخزين الصور لمئات السنين.

 

 

تمتم يي يون لنفسه.

أول ما رآه كان رجلاً يرتدي عباءة سوداء.

 

عندما عاد يي يون إلى مدينة تاي آه الإلهية ، كانت مظلمة بالفعل ولم تكن هناك دروس يدرسها خبراء أقوياء.

في مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء. هؤلاء الناس يفتحون بين حين وآخر فصولا للتدريس. طالما دفع المرء مبلغا محدد من رونية حراشف التنين ، يمكنه حضور الفصل.

كلما ارتفع مستوى تقنية التدريب ، زاد النص الباطني الذي يحتاج المرء لفهمه.

 

“تقنية” تاي آه المقدسة “صعبة بالتأكيد. مجرد محاولة فهمها بنفسي سيجعلني عالقًا. أحتاج إلى معلم … ”

إذا كان المرء غنيًا للغاية ، فيمكنه حتى الحصول على شيخ حكيم لإعطاء نصيحة فردية من خلال دفع نقاط مجد كافية.

 

 

كان جوهر أقراص المصفوفة عبارة عن مصفوفة خادعة رائعة. يمكنه تسجيل المشاهد التي حدثت سابقًا. بفضل قوة بقايا العظام المقفرة ، يمكنها تخزين الصور لمئات السنين.

بالطبع ، لم يكن الشخص العادي باهظًا جدًا. قد يكون الحصول على نصيحة من حكيم أمرًا جيدًا ، ولكن إنفاق نقاط المجد عليها سيجعل الكثير من الناس يفكرون بعناية.

“شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال في جميع أنحاء العالم ، نشر الضوء في العالم ، بريق رائع مجيد ، عشرة شموس (ترتفع) من فوسانغ (شجرة أسطورية أو أرض غامضة في الشرق) ، من سادة اليانغ النقي …”

 

 

عندما عاد يي يون إلى مدينة تاي آه الإلهية ، كانت مظلمة بالفعل ولم تكن هناك دروس يدرسها خبراء أقوياء.

 

 

 

لكن هذا كان على ما يرام. ذهب يي يون إلى العشرة آلاف باغودا واستأجر قرص مصفوفة بصرية.

 

 

شعر كما لو أن هذه الكلمات ستحيى. تحتوي كل كلمة في داخلها على جوهر روحي. كانت كل ضربة مثل السيف ، مع حدة لا مثيل لها!

سجل قرص المصفوفة هذا مشهد خبير يقوم بتدريس  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  لعدد قليل من العباقرة قبل أربع سنوات في مدينة تاي آه الإلهية.

 

 

ولم يكن هؤلاء العباقرة في المدينة الإلهية أناسًا عاديين.

ولم يكن هؤلاء العباقرة في المدينة الإلهية أناسًا عاديين.

تعثر يي يون لأن فكرته المسبقة عن تقنية التدريب كانت مليئة بالنصوص.

 

 

كان أحدهم هو تشين هاوتيان الذي يحتل المرتبة الأولى حاليًا في كل من قائمة السماء والأرض!

 

 

 

لأن هذا الدرس تم تدريسه بتفصيل كبير ، فقد كان كلاسيكيًا. كانت جودة الطلاب عالية ، لذلك تم تحويل محتوى الدرس إلى العديد من مصفوفات الأقراص المرئية. ثم تم تأجيرها وبيعها في معبد العشرة آلاف باغودا.

 

 

 

لمدة أربع سنوات متواصلة ، حققت هذه المجموعة من أقراص المصفوفات مبيعات كبيرة. أولئك الذين أتيحت لهم الفرصة لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  لن يفوتهم بالتأكيد.

حتى غروب الشمس ، أخذ يي يون نفسا طويلا. لقد مر هذا اليوم بسرعة!

 

 

حتى أولئك الذين لم تتح لهم الفرصة لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  سوف يؤجرونها بدافع الفضول.

 

 

“أصعب جزء في تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة! عندما كان الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية يشرح  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، قال أنه فقط عندما يمكن للمرء أن يكثف تشي الشمس المتوهجة ، سيكون المرء مناسبًا لتنمية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لك تبديل تقنية التدريب. قد لا تكون تقنية “تاي آه المقدسة” مناسبة لك”.

بعد كل شيء ، كان سعر تأجير أقراص المصفوفة هذه رخيصًا. مع عدم وجود ما يخسره ، شاهده الكثيرون على أمل أن يحالفهم الحظ.

 

 

أخذ يي يون نفسا خفيفا. لقد شعر أن الشخص الذي رسم هذه الصورة لديه تقنية غير عادية. كان لديه مهارات رسم من أعلى العيار. كل ضربة فرشاة تحتوي على مفهوم لا يوصف بداخلها يتهرب من فهمه.

بالطبع ، لم يربحوا شيئًا من ذلك.

“في مدينة تاي آه الإلهية بأكملها ، ربما لا يوجد سوى عدد قليل من زلات اليشم للمجلدات الثلاثة الأولى من” تقنية تاي آه المقدسة”. وربما تم رسم كل زلة من اليشم بواسطة حكيم منقطع النظير في ملايين السنين من وجود مملكة تاي آه الإلهية. إذا لم يكن أحد أفضل الحكماء ، فلن يكون قادرًا على استخلاص ذلك. حتى الشيخ الحالي من مدينة تاي آه الإلهية قد لا يكون لديه القدرة على القيام بذلك!”

 

 

بعد كل شيء ، كانت  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  صعبة للغاية. حتى أولئك الذين لديهم زلة اليشم بتقنية التدريب قد لا يتقنونها ، ناهيك عن أولئك الذين ليس لديهم زلة اليشم لتقنية التدريب. مجرد الاستماع إلى الفصل جعل الأمر أكثر صعوبة!

 

 

 

“درس من أربع سنوات مضت … من خلال مشاهدة أقراص المصفوفة ، على الرغم من أنها ليست جيدة مثل التواجد هناك ، إلا أنها لن تختلف كثيرًا.”

 

 

“لوه هوير ، تشين هاوتيان ، لي شياو والاثنان الآخران يجب أن يكونوا أشخاصًا عظماء في تصنيفات السماء والأرض. يجب أن يكونا زوج من الإخوة. وهم معروفون باسم توأم أبطال تاي آه. أما بالنسبة للأكبر ، فأنا لا أعرف … ”

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، لعب مع أقراص المصفوفة في يديه.

 

 

 

كان جوهر أقراص المصفوفة عبارة عن مصفوفة خادعة رائعة. يمكنه تسجيل المشاهد التي حدثت سابقًا. بفضل قوة بقايا العظام المقفرة ، يمكنها تخزين الصور لمئات السنين.

 

 

كان هذا تشين هاوتيان منذ أربع سنوات. في ذلك الوقت ، كان تشين هاوتيان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط!

عن طريق حقن بعض اليوان تشي فيها ، رأى يي يون فجأة مشاهد من أقراص المصفوفة.

كان يي يون مستنيرًا. نظمت مملكة تاي آه الإلهية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  بصرامة لسببين. أولاً ، كانت تقنية “تاي آه المقدسة” حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية ، ولم يكن من الممكن نشرها بسهولة. ثانيًا ، كان ذلك بسبب وجود عدد قليل جدًا من زلات اليشم الخاصة بـ  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . نظرًا لأنه كان موردًا ثمينًا ، فلا يمكن منح الجميع فرصة لتدريبها.

 

 

أول ما رآه كان رجلاً يرتدي عباءة سوداء.

حتى غروب الشمس ، أخذ يي يون نفسا طويلا. لقد مر هذا اليوم بسرعة!

 

 

كان هذا الرجل ذو الرداء الأسود نحيفًا ، وعلى وجهه ثلاثة خطوط متوازية شكلت ندبة مذهلة. كان الأمر كما لو أنه خدش بمخالب وحش مقفر.

بعد كل شيء ، كانت  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  صعبة للغاية. حتى أولئك الذين لديهم زلة اليشم بتقنية التدريب قد لا يتقنونها ، ناهيك عن أولئك الذين ليس لديهم زلة اليشم لتقنية التدريب. مجرد الاستماع إلى الفصل جعل الأمر أكثر صعوبة!

 

 

“إنه هو!”

 

 

“هل يمكن أن يكون هذا لي شياو؟”

فوجئ يي يون. هذا الرجل الذي يرتدي العباءة السوداء لم يكن سوى المسؤول عن تنفيذ القانون الذي أحضره لرؤية الشيخ جيان قه!

“درس من أربع سنوات مضت … من خلال مشاهدة أقراص المصفوفة ، على الرغم من أنها ليست جيدة مثل التواجد هناك ، إلا أنها لن تختلف كثيرًا.”

 

 

“هذا الرجل قوي! في مدينة تاي آه الإلهية ، إلى جانب الشيوخ ، من المحتمل أن تكون قوة هذا الرجل في القمة … ”

“قلة منكم من الأشخاص الذين أقدرهم. أنتم أيضًا الدفعة الأولى في السنة الثانية المجندين لتعلم ‘تقنية تاي آه المقدسة’. إن هدفكم جميعًا هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة. لا تخيبني!”

 

 

تمتم يي يون لنفسه ونظر إلى الطلاب الذين يحضرون الدرس.

كانت تقنية “تاي آه المقدسة” واسعة وعميقة. لم يكن يي يون قادر على فهم جوانب كثيرة منها.

 

 

كان هناك أربعة ذكور وأنثى. كان أحد الشبان يرتدي ملابس من الكتان. كانت حواجبه حادة وعيناه ساطعتان كالنجوم. كان هناك سيفان متقاطعتان على ظهره.

ولم يكن هؤلاء العباقرة في المدينة الإلهية أناسًا عاديين.

 

أخذ يي يون نفسا خفيفا. لقد شعر أن الشخص الذي رسم هذه الصورة لديه تقنية غير عادية. كان لديه مهارات رسم من أعلى العيار. كل ضربة فرشاة تحتوي على مفهوم لا يوصف بداخلها يتهرب من فهمه.

كان كيانه كله مثل السيف ، وكان لديه هالة شديدة الظلم.

“لوه هوير ، تشين هاوتيان ، لي شياو والاثنان الآخران يجب أن يكونوا أشخاصًا عظماء في تصنيفات السماء والأرض. يجب أن يكونا زوج من الإخوة. وهم معروفون باسم توأم أبطال تاي آه. أما بالنسبة للأكبر ، فأنا لا أعرف … ”

 

“قلة منكم من الأشخاص الذين أقدرهم. أنتم أيضًا الدفعة الأولى في السنة الثانية المجندين لتعلم ‘تقنية تاي آه المقدسة’. إن هدفكم جميعًا هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة. لا تخيبني!”

تشين هاوتيان!

 

 

كانت هذه الصورة هي المحور الرئيسي للمجلد الأول من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ .

أضاءت عيون يي يون. لم يكن على معرفة بـ تشين هاوتيان ، لكنه سمع عن السمات المميزة لتشين هاوتيان. كان سلاحه زوج من السيوف. واحد طويل وآخر قصير ، كلاهما حاد للغاية.

تمتم يي يون لنفسه.

 

في مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء. هؤلاء الناس يفتحون بين حين وآخر فصولا للتدريس. طالما دفع المرء مبلغا محدد من رونية حراشف التنين ، يمكنه حضور الفصل.

كان هذا تشين هاوتيان منذ أربع سنوات. في ذلك الوقت ، كان تشين هاوتيان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط!

حتى غروب الشمس ، أخذ يي يون نفسا طويلا. لقد مر هذا اليوم بسرعة!

 

 

بجانب تشين هاوتيان كان شاب يحمل قوس. كان طويلاً ونحيفاً. كانت عيناه ضيقتان لكنهما حادتان.

 

 

 

“هل يمكن أن يكون هذا لي شياو؟”

حتى غروب الشمس ، أخذ يي يون نفسا طويلا. لقد مر هذا اليوم بسرعة!

 

 

سمع يي يون عن اسم لي شياو منذ بضعة أيام. في ذلك الوقت ، كان يي يون في ميدان الرماية لممارسة مهاراته في الرماية. لقد رأى بعض الأسهم العادية تخترق كل الطريق من خلال هدف التنغستن الأرجواني.

 

 

يي يون لم يستطع إلا أن يكون مندهشا.

تلك السهام أطلقها لي شياو.

 

 

“درس من أربع سنوات مضت … من خلال مشاهدة أقراص المصفوفة ، على الرغم من أنها ليست جيدة مثل التواجد هناك ، إلا أنها لن تختلف كثيرًا.”

عندما استعار يي يون قرص المصفوفة ، كان قد رأى مقدمتها. وقالت إن الرجال الأربعة والمرأة الذين حضروا الدرس كانوا جميعًا أشخاصًا مؤثرين في قوائم السماء والأرض. لم يكن هذا من قبيل الصدفة. أولئك الذين حصلوا على مؤهل لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  يجب أن يكونوا الأفضل على الإطلاق. إلى جانب أشخاص مثل تشين هاوتيان ولي شياو ، لم يكن للآخرين الحق في الاستماع إلى محاضرات الرجل بالرداء الأسود.

 

 

لقد كانت مكتوبة بشكل جيد حقا!

“هذه الفتاة … لابد أنها لوه هوير* …”

 

 

كان يي يون مستنيرًا. نظمت مملكة تاي آه الإلهية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  بصرامة لسببين. أولاً ، كانت تقنية “تاي آه المقدسة” حجر الزاوية لمملكة تاي آه الإلهية ، ولم يكن من الممكن نشرها بسهولة. ثانيًا ، كان ذلك بسبب وجود عدد قليل جدًا من زلات اليشم الخاصة بـ  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . نظرًا لأنه كان موردًا ثمينًا ، فلا يمكن منح الجميع فرصة لتدريبها.

نظر يي يون إلى الفتاة الوحيدة بين الأشخاص الخمسة.

 

 

 

كانت لوه هوير منذ أربع سنوات نحيفة ورشيقة.

 

 

سمع يي يون عن اسم لي شياو منذ بضعة أيام. في ذلك الوقت ، كان يي يون في ميدان الرماية لممارسة مهاراته في الرماية. لقد رأى بعض الأسهم العادية تخترق كل الطريق من خلال هدف التنغستن الأرجواني.

كانت ترتدي فستانًا أحمر ، وكان وجهها ورديًا سليمًا. كان لديها زوج من الغمازات على خديها. أعطت عيناها للناس شعوراً روحانياً عندما ابتسمت.

 

 

كانت هذه الصورة هي المحور الرئيسي للمجلد الأول من  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ .

“لوه هوير ، تشين هاوتيان ، لي شياو والاثنان الآخران يجب أن يكونوا أشخاصًا عظماء في تصنيفات السماء والأرض. يجب أن يكونا زوج من الإخوة. وهم معروفون باسم توأم أبطال تاي آه. أما بالنسبة للأكبر ، فأنا لا أعرف … ”

 

 

 

تمتم يي يون لنفسه ، وفي هذا الوقت ، بدأ الرجل المغطى بالعباءة التدريس.

 

 

 

لقد استخدم صوته العميق ولكن الخشن لتلاوة مبادئ  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، ” شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال في جميع أنحاء العالم ، نشر الضوء في العالم ، بريق رائع مجيد …” لم يكن صوت الرجل المغطى بالعباءة رخيمًا ، ولكن عندما قرأ مبادئ “تاي آه المقدسة تقنية” ، كان هناك سحر خاص فيه.

أخذ يي يون نفسا خفيفا. لقد شعر أن الشخص الذي رسم هذه الصورة لديه تقنية غير عادية. كان لديه مهارات رسم من أعلى العيار. كل ضربة فرشاة تحتوي على مفهوم لا يوصف بداخلها يتهرب من فهمه.

 

 

يي يون لم يستطع إلا أن يكون مندهشا.

“من بين كل خمسة أشخاص يتعلمون ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، قد لا يكون هناك حتى شخص يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة …”

 

 

المبادئ المكتوبة في  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كان لها مفهوم ، ولكن يمكن قراءتها بطريقة خاصة؟

 

 

مع وضع هذه الفكرة في الاعتبار ، لعب مع أقراص المصفوفة في يديه.

فقط من هذا ، عرف يي يون أن الرجل المغطى بالعباءة قد تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  إلى مستوى عالٍ جدًا.

 

 

 

دون علم ، شعر يي يون كما لو كان يجلس بجانب تشين هاوتيان ، لوه هوير منذ أربع سنوات ، يستمع إلى تعاليم الرجل المغطى بالعباءة.

يي يون لم يستطع إلا أن يكون مندهشا.

 

تشين هاوتيان!

“أصعب جزء في تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة! عندما كان الإمبراطور المؤسس لمملكة تاي آه الإلهية يشرح  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  ، قال أنه فقط عندما يمكن للمرء أن يكثف تشي الشمس المتوهجة ، سيكون المرء مناسبًا لتنمية  ‘تقنية تاي آه المقدسة’ . إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون من الأفضل لك تبديل تقنية التدريب. قد لا تكون تقنية “تاي آه المقدسة” مناسبة لك”.

لمدة أربع سنوات متواصلة ، حققت هذه المجموعة من أقراص المصفوفات مبيعات كبيرة. أولئك الذين أتيحت لهم الفرصة لتعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  لن يفوتهم بالتأكيد.

 

 

“من بين كل خمسة أشخاص يتعلمون ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، قد لا يكون هناك حتى شخص يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة …”

 

 

 

أذهلت كلمات الرجل ذو الرداء الأسود يي يون. على الرغم من أن نسبة واحد من كل خمسة لم تكن مبالغة كبيرة ، كان على المرء أن يتذكر أن أولئك الذين يمكنهم تعلم  ‘تقنية تاي آه المقدسة’  كانوا الأفضل على الإطلاق. حتى بين هؤلاء الناس ، كانت هناك فرصة أربعة من كل خمسة للفشل!

بالطبع ، لم يربحوا شيئًا من ذلك.

 

 

“قلة منكم من الأشخاص الذين أقدرهم. أنتم أيضًا الدفعة الأولى في السنة الثانية المجندين لتعلم ‘تقنية تاي آه المقدسة’. إن هدفكم جميعًا هو تكثيف تشي الشمس المتوهجة. لا تخيبني!”

 

 

 

 

 

 

 

——————–

عن طريق حقن بعض اليوان تشي فيها ، رأى يي يون فجأة مشاهد من أقراص المصفوفة.

 

في مدينة تاي آه الإلهية ، كان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء. هؤلاء الناس يفتحون بين حين وآخر فصولا للتدريس. طالما دفع المرء مبلغا محدد من رونية حراشف التنين ، يمكنه حضور الفصل.

ترجمة:

 

ken

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط