تشي الشمس المتوهجة
209- تشي الشمس المتوهجة
كيف سيكون المستقبل بعد 10.000 سنة من الآن؟ ماذا عن 100.000 سنة؟ 10.000.000 سنة؟ هل هذا العالم له نهاية لذلك؟
“طفل ، ما الذي أتيت من أجله هنا؟ رهن شيء ما؟” الأربعة منهم قاسوا حجم يي يون. كانت وجوههم تنم عن السخرية. اعتقدوا جميعًا أن يي يون كان هنا لرهن أغراضه لإعداد مبلغ الرهان لتصنيفات المبتدئين.
“سنراهن كل شيء!” قال اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة بطريقة غير مقيدة ووضعوا جميع العناصر التي جلبوها معهم على الطاولة.
كانت الزراعة مسألة مملة للغاية. كان على المرء أن يتحمل الشعور بالوحدة وكذلك تحمل الوحدة.
“هاها ، بالتفكير في الأمر ، هذا الطفل هو عثة من الغيمة البرية. إنه فقير ، فكيف يكون لديه شيء يرهنه؟”
“أيها الإخوة ، استمروا في ذلك. لن يكون هدفنا هو يي يون فقط. سيكون يي يون مجرد طبق البداية. سنرتقي في تصنيفات المبتدئين ، لنجعل الجميع يعرفون قوة اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة! ”
لم يفعل كوا فو هذا من أجل الثروة أو من أجل السلطة أو من أجل الجمال. كل ما أراد معرفته هو أين ذهبت الشمس عند غروبها. ماذا كان في نهاية الآفاق؟
ولكن سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يرغبون في البقاء صغارًا.
وأدلى سمين المجموعة المكونة من أربعة رجال بالملاحظة الختامية. كان الأكبر بين الأربعة.
في ذلك الوقت ، في زاوية عينه ، رأى شابًا يرتدي ثيابًا من الكتان ينظر إليه عند الباب. كان تحديقه … غريبًا جدًا.
“طفل ، ما الذي أتيت من أجله هنا؟ رهن شيء ما؟” الأربعة منهم قاسوا حجم يي يون. كانت وجوههم تنم عن السخرية. اعتقدوا جميعًا أن يي يون كان هنا لرهن أغراضه لإعداد مبلغ الرهان لتصنيفات المبتدئين.
شعر السمين بالتعاسة. لماذا كان هذا الطفل ينظر إليهم؟ ألم ير مثل هذه المجموعة الأنيقة والرائعة من قبل؟
“من أنت؟” حدق الدهني في يي يون.
أشرقت الشمس في الشرق مثل لهب أرجواني ضبابي. حدق يي يون بعينيه ونظر إلى الشمس تشرق من الأفق.
“أنا؟ آه … “فرك يي يون ذقنه وألقى نظرة أكثر غرابة. “اسمي يي يون ، سعدت بلقائك …”
بالنسبة لخبراء فنون القتال ، كان التدريب المغلق لمدة 20-30 عامًا وعدم الأكل أو الشرب لمدة 400-500 عام أمرًا شائعًا جدًا. يمكنهم الاعتماد فقط على امتصاص يوان تشي السماء والأرض وتناول بقايا العظام المقفرة للحصول على القوت.
“…” حدق اللوردات الأربعة المتنمرون بعيون واسعة في يي يون ، بأفواههم مفتوحة. كانوا يتحدثون عن يي يون وكان يقف وراءهم بالفعل!؟
وبذلك ارتفعت الطاقة داخل جسده! المزيد والمزيد منها تحول إلى تشى أرجواني مختلط مع اليانغ تشي النقي في الشرق!
تشي الشمس المتوهجة… عندما أكمل صورة الشمس ، حصل على تشي الشمس المتوهجة!
“أنت يي يون!؟”
أصبحت هذه الطاقة واحدة مع يي يون. شعر يي يون بأن جميع الخلايا في جسده قد اصبحت على قيد الحياة في تلك اللحظة بالذات وكانوا يتنفسون من خلال يوان تشي السماء والأرض!
“هل أنت الطفل الذي يقف ضدنا ، رابطة هونغداو؟” العضو الطويل في اللوردات الأربعة المتنمرون ، قام بغطرسة بسحب خنجر واللعب به في يده.
لم يقتصر الأمر على أنه كان يرسم هذه الصورة باستمرار في روحه. كما رسم على زلات اليشم بضع مئات من المرات.
كان على المرء أن يكون لديه ملاحقات وأحلام في حياته. ماذا لو تحققت؟
ألقى الخنجر في الهواء مرارًا وتكرارًا ، مُرسلًا ومضات من الضوء. يمكن أن نقول في لمحة أن هذا الخنجر لم يكن شيئًا عاديًا.
كان يي يون مثل هذا الشخص.
“طفل ، ما الذي أتيت من أجله هنا؟ رهن شيء ما؟” الأربعة منهم قاسوا حجم يي يون. كانت وجوههم تنم عن السخرية. اعتقدوا جميعًا أن يي يون كان هنا لرهن أغراضه لإعداد مبلغ الرهان لتصنيفات المبتدئين.
أصبحت هذه الطاقة واحدة مع يي يون. شعر يي يون بأن جميع الخلايا في جسده قد اصبحت على قيد الحياة في تلك اللحظة بالذات وكانوا يتنفسون من خلال يوان تشي السماء والأرض!
هز يي يون كتفيه وقال “أخذ قرض.”
——————–
بينما كان يقول هذا ، كان يي يون قد ملأ بالفعل استمارته. سلمها إلى المدير.
هذه المرة ، لم يرسم الصورة وفقًا لزلة يشم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، لكنه استخدم شمس الصباح الحقيقية!
كان لدى المتدرب بصر جيد. بنظرة واحدة ، تمكنوا من رؤية أن يي يون كان يقترض 3000 رونية حراشف تنين!
ken
على الفور ، كان اللوردات الأربعة المتنمرون مذهولين قليلاً. لم يكن هنا ليرهن بل ليأخذ قرضاً؟
كان يي يون مفتونًا في عالمه الخاص. في وقت لاحق ، حبس نفسه في غرفته لمدة ثلاثة أيام متتالية. لم ينم أو يستريح ، لذلك أصبح دماغه مخدرًا بعض الشيء.
أشرقت الشمس في الشرق مثل لهب أرجواني ضبابي. حدق يي يون بعينيه ونظر إلى الشمس تشرق من الأفق.
“هاها ، بالتفكير في الأمر ، هذا الطفل هو عثة من الغيمة البرية. إنه فقير ، فكيف يكون لديه شيء يرهنه؟”
“الحصول على قرض أمر جيد! من المؤكد أن الاقتراض بفائدة مقابل الرهان واعد!”
كانت الزراعة مسألة مملة للغاية. كان على المرء أن يتحمل الشعور بالوحدة وكذلك تحمل الوحدة.
اعتقد اللوردات الأربعة المتنمرون أن يي يون كان هنا لاقتراض الأحرف الرونية للمراهنة.
سعي…
اعتقد اللوردات الأربعة المتنمرون أن يي يون كان هنا لاقتراض الأحرف الرونية للمراهنة.
كان اقتراض المال للمراهنة ، مع أسعار الفائدة المرتفعة ، إجراءً غير مقبول للكثيرين. يمكن للمرء أن يفقد كل شيء حتى يتبقى لديهم لا شيء.
هز يي يون كتفيه وقال “أخذ قرض.”
فرك الدهني من اللوردات الأربعة المتنمرون بحماس ذقنه.
وبذلك ارتفعت الطاقة داخل جسده! المزيد والمزيد منها تحول إلى تشى أرجواني مختلط مع اليانغ تشي النقي في الشرق!
في مدينة تاي آه الإلهية ، إذا لم يتمكن المرء من سداد قرضه ، كان عليه أن ينام في الشوارع. إلى جانب ذلك ، لا يمكن للمرء أن يغادر مدينة تاي آه الإلهية. من المؤكد أن العيش في الشوارع لسنوات سيكون ممتعًا.
علاوة على ذلك ، كان يمارس تقنية “تاي آه المقدسة” لمدة نصف شهر فقط!
لا يمكن إزعاج يي يون للتوضيح. بعد الانتهاء من إجراءات القرض ، أخذ 3000 حرف تنين ثم ركض نحو القاعة الإلهية البرية.
“أنت يي يون!؟”
كانت الزراعة مسألة مملة للغاية. كان على المرء أن يتحمل الشعور بالوحدة وكذلك تحمل الوحدة.
كان يي يون مثل هذا الشخص.
بالنسبة لخبراء فنون القتال ، كان التدريب المغلق لمدة 20-30 عامًا وعدم الأكل أو الشرب لمدة 400-500 عام أمرًا شائعًا جدًا. يمكنهم الاعتماد فقط على امتصاص يوان تشي السماء والأرض وتناول بقايا العظام المقفرة للحصول على القوت.
حتى أولئك الذين يتمتعون بالسلطة ، والذين تمتعوا بالثروة ولديهم العديد من المحظيات ، سيتحولون إلى غبار بعد بضعة عقود. كان من الصعب للغاية أن تكون مكرسًا في التاريخ وأن تتذكرك الأجيال القادمة.
بينما كان يقول هذا ، كان يي يون قد ملأ بالفعل استمارته. سلمها إلى المدير.
لكي يتحكم المرء في مصيره ، ولا يتحول إلى غبار بعد مائة عام ، كان على المرء أن يتحمل الملل والوحدة.
في الأساطير ، لم يتمكن كوا فو أبدًا من اللحاق بالشمس بسبب الحرارة والإرهاق. لم يستطع تحمل العطش وشرب كل الماء من نهرين ، لكنه مات مع ذلك من العطش على طول الطريق.
كان جسد يي يون مغطى بهالة ذهبية. كان الأمر كما لو كان لديه قفص معدني داخل جسده. وكان هناك سلالة بدائية محبوسة في القفص ، والآن تم فتح القفص وتم إيقاظ السلالة البدائية!
شرع يي يون في رحلته التدريبية لامتصاص طاقة اليانغ النقية والانتهاء من رسم صورة الشمس.
كان يي يون مفتونًا في عالمه الخاص. في وقت لاحق ، حبس نفسه في غرفته لمدة ثلاثة أيام متتالية. لم ينم أو يستريح ، لذلك أصبح دماغه مخدرًا بعض الشيء.
أمام يي يون ، كان هناك سبعة إلى ثمانية زلات من اليشم. كانت زلات اليشم هذه عبارة عن زلات اليشم الفارغة التي اشترتها يي يون من معبد العشرة آلاف. لقد استخدم اليوان الخاص به لتسجيل صورة الشمس داخل زلات اليشم هذه.
الآن ، ستظهر أمامه صورة للشمس كلما أغلق عينيه. يمكنه أن يتذكر كل جزء بوضوح.
لم يقتصر الأمر على أنه كان يرسم هذه الصورة باستمرار في روحه. كما رسم على زلات اليشم بضع مئات من المرات.
لكن صورة الشمس داخل روحه كانت مكتملة بنسبة 99٪ فقط. كان يفتقر إلى شيء قبل أن يكون مثاليًا.
“بووم!”
عرف يي يون أن هذه الـ 1٪ الأخيرة تفتقر إلى سحر معين!
ترجمة:
وكان هذا السحر هو جوهر صورة الشمس بالكامل. كان مثل تنين مرسوم فقد عينيه.
لكن السحر لا يمكن نسخه. على الرغم من أن سيطرة يي يون على طاقته كانت في أقصى درجاتها ، إلا أنه لم يكتسب شيئًا على الرغم من قيامه بذلك بشكل مستمر لمدة ثلاثة أيام.
كان جسد يي يون مغطى بهالة ذهبية. كان الأمر كما لو كان لديه قفص معدني داخل جسده. وكان هناك سلالة بدائية محبوسة في القفص ، والآن تم فتح القفص وتم إيقاظ السلالة البدائية!
ولكن سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يرغبون في البقاء صغارًا.
في الصباح ، كانت عيون يي يون محتقنة بالدماء. فتح بابه وخرج إلى الشارع.
أشرقت الشمس في الشرق مثل لهب أرجواني ضبابي. حدق يي يون بعينيه ونظر إلى الشمس تشرق من الأفق.
“هل أنت الطفل الذي يقف ضدنا ، رابطة هونغداو؟” العضو الطويل في اللوردات الأربعة المتنمرون ، قام بغطرسة بسحب خنجر واللعب به في يده.
“شروق الشمس من وادي تانغ ، التجوال في جميع أنحاء العالم ، نشر الضوء في العالم ، بريق رائع ومجيد ، عشرة شمس من فوسانغ ، من سادة اليانغ النقي …” تلا يي يون مبادئ “تقنية تاي آه المقدسة”. تشرق الشمس وتغرب كل يوم ، كما لو أنها لن تسقط من السماء أبدًا. سوف تضيء هذه البرية الإلهية إلى الأبد.
هذا يعني أن تشي شمس يي يون المتوجة حصل على درجة! كانت هذه هي الخطوة الأولى ، مستوى وادي تانغ في تشي الشمس المتوهجة!
لكن على النقيض من ذلك ، كان عمر البشر العاديين أقصر بكثير.
”تشي الشمس المتوهجة! هذا هو تشي الشمس المتوهجة!” فتح يي يون عينيه فجأة. في هذه اللحظة كانت عيناه كالشمس الحارقة!
حتى أولئك الذين يتمتعون بالسلطة ، والذين تمتعوا بالثروة ولديهم العديد من المحظيات ، سيتحولون إلى غبار بعد بضعة عقود. كان من الصعب للغاية أن تكون مكرسًا في التاريخ وأن تتذكرك الأجيال القادمة.
حتى عمر فارس مملكة وبارون في المملكة الإلهية لم يكن سوى بضع مئات من السنين. لقد كان وجودًا ضئيلًا في مملكة تاي آه الإلهية ، ناهيك عن وجوده في البرية الشاسعة بأكملها.
“سنراهن كل شيء!” قال اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة بطريقة غير مقيدة ووضعوا جميع العناصر التي جلبوها معهم على الطاولة.
سيبدو الوجود الضعيف ضئيلًا عندما يواجه العالم الواسع ومرور الوقت ، والذي كان لا نهائيًا.
“هاها ، بالتفكير في الأمر ، هذا الطفل هو عثة من الغيمة البرية. إنه فقير ، فكيف يكون لديه شيء يرهنه؟”
بدأ اليانغ تشي النقي في الدوران داخل جسد يي يون. خط بعد خط من الطاقة متشابكًا معًا. كان يي يون يرسم سحرًا يخصه.
ولكن سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يرغبون في البقاء صغارًا.
ترجمة:
الآن ، ستظهر أمامه صورة للشمس كلما أغلق عينيه. يمكنه أن يتذكر كل جزء بوضوح.
سوف يبحثون.
لا يمكن إزعاج يي يون للتوضيح. بعد الانتهاء من إجراءات القرض ، أخذ 3000 حرف تنين ثم ركض نحو القاعة الإلهية البرية.
كيف سيكون المستقبل بعد 10.000 سنة من الآن؟ ماذا عن 100.000 سنة؟ 10.000.000 سنة؟ هل هذا العالم له نهاية لذلك؟
ماذا كان في نهاية القارة؟ هل كانت هناك قطعة أرض أخرى عبر المحيط؟ هل كانت هناك سماء فوق السماء؟
كان جسد يي يون مغطى بهالة ذهبية. كان الأمر كما لو كان لديه قفص معدني داخل جسده. وكان هناك سلالة بدائية محبوسة في القفص ، والآن تم فتح القفص وتم إيقاظ السلالة البدائية!
فجأة ، سمع يي يون أصوات تكسير قشر البيض داخل جسده.
هؤلاء الناس يريدون السيطرة ببطء على مصيرهم. من خلال قهر الطبيعة في السعي لتحقيق التوازن ، سيكونون على نفس مستوى العالم!
في مدينة تاي آه الإلهية ، إذا لم يتمكن المرء من سداد قرضه ، كان عليه أن ينام في الشوارع. إلى جانب ذلك ، لا يمكن للمرء أن يغادر مدينة تاي آه الإلهية. من المؤكد أن العيش في الشوارع لسنوات سيكون ممتعًا.
لكن السحر لا يمكن نسخه. على الرغم من أن سيطرة يي يون على طاقته كانت في أقصى درجاتها ، إلا أنه لم يكتسب شيئًا على الرغم من قيامه بذلك بشكل مستمر لمدة ثلاثة أيام.
كان يي يون مثل هذا الشخص.
في الماضي ، لم يكن لديه مثل هذا الاحتمال. الآن ، أعطاه الإله فرصة. نتيجة لذلك ، أراد متابعتها بكل ما لديه. أراد أن يستكشف ويرى كيف كان الحال في ذروة فنون القتال.
سعي…
قال الرجل المغطى بالرداء الأسود إن شخصًا واحدًا فقط من بين كل خمسة أشخاص يمارس ‘تقنية تاي آه المقدسة’ يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة. ولكن الآن ، قام يي يون بتكثيف تشي الشمس المتوهجة حقًا!
قمة…
أبدي…
كانت هناك أسطورة كوا فو الذي طارد الشمس.
لم يفعل كوا فو هذا من أجل الثروة أو من أجل السلطة أو من أجل الجمال. كل ما أراد معرفته هو أين ذهبت الشمس عند غروبها. ماذا كان في نهاية الآفاق؟
حتى عمر فارس مملكة وبارون في المملكة الإلهية لم يكن سوى بضع مئات من السنين. لقد كان وجودًا ضئيلًا في مملكة تاي آه الإلهية ، ناهيك عن وجوده في البرية الشاسعة بأكملها.
في الأساطير ، لم يتمكن كوا فو أبدًا من اللحاق بالشمس بسبب الحرارة والإرهاق. لم يستطع تحمل العطش وشرب كل الماء من نهرين ، لكنه مات مع ذلك من العطش على طول الطريق.
حتى أولئك الذين يتمتعون بالسلطة ، والذين تمتعوا بالثروة ولديهم العديد من المحظيات ، سيتحولون إلى غبار بعد بضعة عقود. كان من الصعب للغاية أن تكون مكرسًا في التاريخ وأن تتذكرك الأجيال القادمة.
يبدو أن هذه القصة تجعل موت كوا فو سخيفًا. لكن سعيه كان في فهم العالم والانتصار عليه.
كان جسد يي يون مغطى بهالة ذهبية. كان الأمر كما لو كان لديه قفص معدني داخل جسده. وكان هناك سلالة بدائية محبوسة في القفص ، والآن تم فتح القفص وتم إيقاظ السلالة البدائية!
اعتقد اللوردات الأربعة المتنمرون أن يي يون كان هنا لاقتراض الأحرف الرونية للمراهنة.
في تلك اللحظة ، شعر يي يون فجأة بالتنوير …
“…” حدق اللوردات الأربعة المتنمرون بعيون واسعة في يي يون ، بأفواههم مفتوحة. كانوا يتحدثون عن يي يون وكان يقف وراءهم بالفعل!؟
نظر إلى شمس الصباح في الشرق. كان بإمكانه رؤية غاز أرجواني متصاعد.
لا يمكن إزعاج يي يون للتوضيح. بعد الانتهاء من إجراءات القرض ، أخذ 3000 حرف تنين ثم ركض نحو القاعة الإلهية البرية.
ترجمة:
على الرغم من جسده المتعب ، فقد ضخ طاقته الروحية في الكريستالة الأرجوانية …
شعر جسد يي يون بأكمله وكأنه كان يستحم في النيران. كان مثل ريشة قوس قزح الدموية التي تولد من جديد داخل النيران. (حسنا الترجمة صحيحة والطائر ليس العنقاء)
أبدي…
هذه المرة ، لم يرسم الصورة وفقًا لزلة يشم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، لكنه استخدم شمس الصباح الحقيقية!
بدأ اليانغ تشي النقي في الدوران داخل جسد يي يون. خط بعد خط من الطاقة متشابكًا معًا. كان يي يون يرسم سحرًا يخصه.
مساعي البشر.
قال الرجل المغطى بالرداء الأسود إن شخصًا واحدًا فقط من بين كل خمسة أشخاص يمارس ‘تقنية تاي آه المقدسة’ يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة. ولكن الآن ، قام يي يون بتكثيف تشي الشمس المتوهجة حقًا!
ذروة طريق فنون القتال.
وأدلى سمين المجموعة المكونة من أربعة رجال بالملاحظة الختامية. كان الأكبر بين الأربعة.
الطبيعة الخالدة …
ترجمة:
كان على المرء أن يكون لديه ملاحقات وأحلام في حياته. ماذا لو تحققت؟
تلا يي يون الكلمات التي سمعها في حياته السابقة. أغلق عينيه وسيطر على اليانغ تشي النقي داخل جسده. بمشاعره ، قاد الإيقاع الاخير. لقد شعر أن هذا الإيقاع الأخير له قوة لا يمكن تفسيرها تخص الشمس. هذا السحر الأبدي تم ختمه بعمق في صورة الشمس.
على الفور ، ظهرت صورة الشمس في ذهن يي يون على قيد الحياة.
فرك الدهني من اللوردات الأربعة المتنمرون بحماس ذقنه.
“أنا؟ آه … “فرك يي يون ذقنه وألقى نظرة أكثر غرابة. “اسمي يي يون ، سعدت بلقائك …”
“بووم!”
انفجرت نيران يانغ نقية من دانتيان يي يون. احترقت ودارت حول جسده!
هذه المرة ، لم يرسم الصورة وفقًا لزلة يشم ‘تقنية تاي آه المقدسة’ ، لكنه استخدم شمس الصباح الحقيقية!
شعر جسد يي يون بأكمله وكأنه كان يستحم في النيران. كان مثل ريشة قوس قزح الدموية التي تولد من جديد داخل النيران. (حسنا الترجمة صحيحة والطائر ليس العنقاء)
ولكن سيكون هناك دائمًا أشخاص لا يرغبون في البقاء صغارًا.
وبذلك ارتفعت الطاقة داخل جسده! المزيد والمزيد منها تحول إلى تشى أرجواني مختلط مع اليانغ تشي النقي في الشرق!
فجأة ، سمع يي يون أصوات تكسير قشر البيض داخل جسده.
وكان هذا السحر هو جوهر صورة الشمس بالكامل. كان مثل تنين مرسوم فقد عينيه.
وبذلك ارتفعت الطاقة داخل جسده! المزيد والمزيد منها تحول إلى تشى أرجواني مختلط مع اليانغ تشي النقي في الشرق!
سعي…
أصبحت هذه الطاقة واحدة مع يي يون. شعر يي يون بأن جميع الخلايا في جسده قد اصبحت على قيد الحياة في تلك اللحظة بالذات وكانوا يتنفسون من خلال يوان تشي السماء والأرض!
شعر جسد يي يون بأكمله وكأنه كان يستحم في النيران. كان مثل ريشة قوس قزح الدموية التي تولد من جديد داخل النيران. (حسنا الترجمة صحيحة والطائر ليس العنقاء)
في مدينة تاي آه الإلهية ، إذا لم يتمكن المرء من سداد قرضه ، كان عليه أن ينام في الشوارع. إلى جانب ذلك ، لا يمكن للمرء أن يغادر مدينة تاي آه الإلهية. من المؤكد أن العيش في الشوارع لسنوات سيكون ممتعًا.
كان جسد يي يون مغطى بهالة ذهبية. كان الأمر كما لو كان لديه قفص معدني داخل جسده. وكان هناك سلالة بدائية محبوسة في القفص ، والآن تم فتح القفص وتم إيقاظ السلالة البدائية!
دخلت طاقة غريبة جديدة في جسد يي يون!
كان اقتراض المال للمراهنة ، مع أسعار الفائدة المرتفعة ، إجراءً غير مقبول للكثيرين. يمكن للمرء أن يفقد كل شيء حتى يتبقى لديهم لا شيء.
على الفور ، ظهرت صورة الشمس في ذهن يي يون على قيد الحياة.
نما التشي الأرجواني أكثر كثافة. في الهواء ، تطور ببطء إلى واد طويل.
فرك الدهني من اللوردات الأربعة المتنمرون بحماس ذقنه.
الوادي غير الواضح كان به أشجار وأنهار متدفقة. لكن يبدو أن هذه الأشجار والأنهار المتدفقة تظهر بشكل خافت داخل نهر اليانغ تشي النقي ، كما لو كانت لهب مشتعل.
”تشي الشمس المتوهجة! هذا هو تشي الشمس المتوهجة!” فتح يي يون عينيه فجأة. في هذه اللحظة كانت عيناه كالشمس الحارقة!
تشي الشمس المتوهجة… عندما أكمل صورة الشمس ، حصل على تشي الشمس المتوهجة!
حتى عمر فارس مملكة وبارون في المملكة الإلهية لم يكن سوى بضع مئات من السنين. لقد كان وجودًا ضئيلًا في مملكة تاي آه الإلهية ، ناهيك عن وجوده في البرية الشاسعة بأكملها.
قال الرجل المغطى بالرداء الأسود إن شخصًا واحدًا فقط من بين كل خمسة أشخاص يمارس ‘تقنية تاي آه المقدسة’ يمكنه تكثيف تشي الشمس المتوهجة. ولكن الآن ، قام يي يون بتكثيف تشي الشمس المتوهجة حقًا!
“أيها الإخوة ، استمروا في ذلك. لن يكون هدفنا هو يي يون فقط. سيكون يي يون مجرد طبق البداية. سنرتقي في تصنيفات المبتدئين ، لنجعل الجميع يعرفون قوة اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة! ”
“هاها ، بالتفكير في الأمر ، هذا الطفل هو عثة من الغيمة البرية. إنه فقير ، فكيف يكون لديه شيء يرهنه؟”
علاوة على ذلك ، كان يمارس تقنية “تاي آه المقدسة” لمدة نصف شهر فقط!
بدت صورة تشي الشمس المتوهجة التي تم تشكيلها مثل شروق الشمس من وادي تانغ.
هؤلاء الناس يريدون السيطرة ببطء على مصيرهم. من خلال قهر الطبيعة في السعي لتحقيق التوازن ، سيكونون على نفس مستوى العالم!
هذا يعني أن تشي شمس يي يون المتوجة حصل على درجة! كانت هذه هي الخطوة الأولى ، مستوى وادي تانغ في تشي الشمس المتوهجة!
كان على المرء أن يكون لديه ملاحقات وأحلام في حياته. ماذا لو تحققت؟
هز يي يون كتفيه وقال “أخذ قرض.”
ذروة طريق فنون القتال.
——————–
ترجمة:
ken
على الفور ، كان اللوردات الأربعة المتنمرون مذهولين قليلاً. لم يكن هنا ليرهن بل ليأخذ قرضاً؟
ذروة طريق فنون القتال.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
