نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 211

قوة الشمس المتوهجة

قوة الشمس المتوهجة

211- قوة الشمس المتوهجة

 

 

 

 

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

 

 

 

حافظ يي يون على هذا الموقف لمدة 15 دقيقة. كان يقف بلا حراك ، وكان مثل التمثال.

 

على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.

كانت الشمس متوهجة في السماء.

عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.

 

 

في الغابة ، وقف يي يون منتصبا في ملابسه المصنوعة من الكتان. كانت يده اليسرى متدلية ، بينما كانت يده اليمنى تمسك بصابر الألف جيش بطريقة ممدودة. كان النصل موازيًا للأرض. الصابر ، الذي كان طوله سبعة أقدام وبوصتين ، لم يرتجف على الإطلاق. إذا تم وضع وعاء مليء بالماء على طرف الشفرة ، فلن ينسكب الماء.

في هذه اللحظة ، تحركت الشمس في السماء بزاوية صغيرة ، مما جعل الظلال تتحرك قليلاً. خرج نصل صابر الألف جيش من الظل وعكس وهج الشمس ، وأطلق وميضًا أبيضًا يسبب العمى.

 

“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.

حافظ يي يون على هذا الموقف لمدة 15 دقيقة. كان يقف بلا حراك ، وكان مثل التمثال.

إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.

 

إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.

بينما بقي يي يون بلا حراك ، كان جسم يي يون يدور كمية هائلة من الطاقة ، كان تشي الشمس المتوهجة يرتفع مثل تسونامي.

 

 

كانت لديها موهبة كبيرة للغاية في الكيمياء وكذلك في تقنية السماء المقفرة ، مما جعل الكثير من الناس يشعرون بالذهول.

كان ذلك في الظهيرة وكان هذا هو الوقت الذي كان فيه تشي الشمس المتوهجة شديد.

صوت مدوي صاحب الوميض المثير للعمى. تم إرسال شعاع ضخم من شفرة نصف القمر بسرعة لا تصدق وضرب الجرف بشدة.

 

 

في هذه اللحظة ، تحركت الشمس في السماء بزاوية صغيرة ، مما جعل الظلال تتحرك قليلاً. خرج نصل صابر الألف جيش من الظل وعكس وهج الشمس ، وأطلق وميضًا أبيضًا يسبب العمى.

لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.

 

 

في تلك اللحظة ، تحرك يي يون!

“بووم!”

 

صوت مدوي صاحب الوميض المثير للعمى. تم إرسال شعاع ضخم من شفرة نصف القمر بسرعة لا تصدق وضرب الجرف بشدة.

“بووم!”

 

 

 

اندلع تشي الشمس المتوهجة من جسم يي يون ، مثل الحمم البركانية التي اندلعت من البركان. رسم جسد يي يون سلسلة من الظلال واندفع نحو منحدر شاهق أمامه!

 

 

بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.

بدا جسد يي يون بأكمله مشبعًا بأشعة الشمس الحارقة وتم إرسال صابر جيش الألف بقطع مائل ، مثل اللهب المشتعل.

إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.

 

في تلك اللحظة ، تحرك يي يون!

“حفيف!”

لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.

 

على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.

سقط وميض أبيض ناصع من السماء. كان مثل نبع ماء أبيض يتدفق في السماء!

 

 

“حفيف!”

صوت مدوي صاحب الوميض المثير للعمى. تم إرسال شعاع ضخم من شفرة نصف القمر بسرعة لا تصدق وضرب الجرف بشدة.

“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.

 

“ولكن مرة أخرى ، هذا جيد. بعد أن أحطم الرقم القياسي ، لن يتمكن أي شخص من تحطيم الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة مرة أخرى! هيهي ، سيبقى اسمي لوه هوير هنا إلى الأبد!”

“بووم!”

 

 

“حفيف!”

مع انفجار شديد ، اخترقت شعاع النصل الجرف تمامًا! كان صوتا يصم الآذان!

 

 

 

بعد عشر ثوان ، تلاشى الوميض. كان الجرف أمام يي يون يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، ولكن كان هناك الآن صدع ضخم ، يمتد من الأسفل إلى الأعلى!

في الغابة ، وقف يي يون منتصبا في ملابسه المصنوعة من الكتان. كانت يده اليسرى متدلية ، بينما كانت يده اليمنى تمسك بصابر الألف جيش بطريقة ممدودة. كان النصل موازيًا للأرض. الصابر ، الذي كان طوله سبعة أقدام وبوصتين ، لم يرتجف على الإطلاق. إذا تم وضع وعاء مليء بالماء على طرف الشفرة ، فلن ينسكب الماء.

 

 

كان هذا الصدع بعرض قدم ، وقد ذاب جانبي الصدع بسبب ارتفاع درجة الحرارة. لقد انصهر في مادة شبيهة بالصهارة.

لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.

 

 

قطع صابر الألف الجيش البالغ طوله سبعة أقدام وبوصتين جرفًا يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، بشفرة ستة أقدام!

في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.

 

كانت هذه الفتاة لوه هوير ، الشخص الأول في قائمة الشرف للإنسان. كانت شخصًا غامضًا نادرًا ما يظهر في الأماكن العامة.

كان هذا كله بسبب تشي الشمس المتوهجة!

 

 

قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”

مع تشي الشمس المتوهجة الذي يعمل على تشغيل صابر الألف جيش ، كانت قوته لا تضاهى من قبل.

 

 

“كيف … قطفت الكثير؟” كانت السرعة الأصلية ليي يون في قطف النباتات حوالي 200 رونية حراشف تنين يوميًا. لم يأت منذ عشرة أيام أو نحو ذلك ، لكن سرعته تضاعفت!

إذا كان هذا الصابر يقطع شخصًا ، كانت النتيجة واضحة. أولئك الذين ليسوا أقوياء بما يكفي لن ينقسموا إلى قسمين فحسب ، بل قد يتحولون إلى رماد.

لقد انتقل من ما يزيد قليلاً عن 500 رونية حراشف تنين إلى 600 ثم أكثر من 600!

 

كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.

فكر يي يون فجأة في عبارة شائعة في الروايات الأسطورية من حياته الماضية “صابري لا يسل بسهولة ، ولكن بمجرد أن يترك غمده ، يرى الدم.”

بينما بقي يي يون بلا حراك ، كان جسم يي يون يدور كمية هائلة من الطاقة ، كان تشي الشمس المتوهجة يرتفع مثل تسونامي.

 

 

كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.

“هيهي ، يمكنني أخذ هذه إلى معبد العشرة آلاف باغودة. بعد ذلك سأكون أقل من 8000 رونية حراشف تنين لتحطيم الرقم القياسي في الصقل. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً. سمعت أنه لم يكسر أي شخص أي سجلات في مدينة تاي آه الإلهية لمدة 2000-3000 عام. سوف يحتاجون مني لكسر واحد!”

 

عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.

نظرًا لأن قوة الصابر كانت كبيرة جدًا ، كان من المستحيل التوقف عند اللمس. ومن ثم ، في اللحظة التي يتم فيها سله ، سترى الدم. قد لا يكون هناك دماء ، لأن الدم سيحترق بواسطة تشي الشمس المتوهجة!

 

 

 

“أتساءل ما هو المستوى الذي وصلت إليه قوتي الآن …”

“هيهي ، يمكنني أخذ هذه إلى معبد العشرة آلاف باغودة. بعد ذلك سأكون أقل من 8000 رونية حراشف تنين لتحطيم الرقم القياسي في الصقل. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً. سمعت أنه لم يكسر أي شخص أي سجلات في مدينة تاي آه الإلهية لمدة 2000-3000 عام. سوف يحتاجون مني لكسر واحد!”

 

 

بعد وصوله إلى مدينة تاي آه الإلهية منذ أكثر من شهر ، زادت قوة يي يون بشكل كبير بسبب امتصاصه للسلالات البدائية وطاقة النباتات البدائية ومؤخرًا أيضًا ، من خلال تعلم ‘تقنية تاي آه المقدسة’!

كان هذا الصدع بعرض قدم ، وقد ذاب جانبي الصدع بسبب ارتفاع درجة الحرارة. لقد انصهر في مادة شبيهة بالصهارة.

 

بعد عشر ثوان ، تلاشى الوميض. كان الجرف أمام يي يون يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، ولكن كان هناك الآن صدع ضخم ، يمتد من الأسفل إلى الأعلى!

كان مستوى تدريبه يقترب من المراحل المتأخرة من الدم الأرجواني. كانت سرعة تدريبه تسير بوتيرة هائلة.

سقط وميض أبيض ناصع من السماء. كان مثل نبع ماء أبيض يتدفق في السماء!

 

ترجمة:

أراد يي يون اختبار نفسه ضد جميع النخب العليا من جميع أنحاء المملكة الإلهية.

على هذا النحو ، انتشر الخبر بسرعة!

 

 

“أنا أتطلع حقًا إلى تصنيفات المبتدئين …” قال يي يون لنفسه بينما تحترق روحه القتالية.

 

 

لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.

 

 

هز يي يون كتفيه وقال ، “لقد تمكنت من تكوين مقلة عين السماء في الأيام القليلة الماضية ، لذلك أصبح تصوري أكثر حدة …”

 

عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.

 

 

عند الغسق ، عاد يي يون إلى مدينة تاي آه الإلهية.

كانت لديها موهبة كبيرة للغاية في الكيمياء وكذلك في تقنية السماء المقفرة ، مما جعل الكثير من الناس يشعرون بالذهول.

 

فكر يي يون فجأة في عبارة شائعة في الروايات الأسطورية من حياته الماضية “صابري لا يسل بسهولة ، ولكن بمجرد أن يترك غمده ، يرى الدم.”

في المكتب ، سلم يي يون حصاد يومه. كان لديه ما مجموعه 509 رونية حراشف تنين.

 

 

 

هذا المبلغ فاجأ وانغ بشكل كبير.

في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.

 

 

“كيف … قطفت الكثير؟” كانت السرعة الأصلية ليي يون في قطف النباتات حوالي 200 رونية حراشف تنين يوميًا. لم يأت منذ عشرة أيام أو نحو ذلك ، لكن سرعته تضاعفت!

 

 

 

هز يي يون كتفيه وقال ، “لقد تمكنت من تكوين مقلة عين السماء في الأيام القليلة الماضية ، لذلك أصبح تصوري أكثر حدة …”

بينما بقي يي يون بلا حراك ، كان جسم يي يون يدور كمية هائلة من الطاقة ، كان تشي الشمس المتوهجة يرتفع مثل تسونامي.

 

 

لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.

 

 

 

لكن هذا التفسير جعل وانغ أكثر دهشة.

حتى تشين هاوتيان ولي شياو لم يكونوا استثناء!

 

كانت هذه العبارة تستخدم عادة من قبل الشخصيات الرئيسية لتبدو رائعة ، لكنها كانت تصف يي يون تمامًا الآن.

شكلت مقلة السماء؟

ومن ثم ، أصبحت هوية لوه هوير أكثر إثارة للحيرة.

 

 

كم كان عمره!؟

فكر يي يون فجأة في عبارة شائعة في الروايات الأسطورية من حياته الماضية “صابري لا يسل بسهولة ، ولكن بمجرد أن يترك غمده ، يرى الدم.”

 

 

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

كم كان عمره!؟

 

 

لم تكن موهبة وانغ الطبيعية سيئة ، ولكن بالمقارنة مع يي يون ، كانت الفجوة ضخمة.

211- قوة الشمس المتوهجة

 

في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.

لقد كان غريب الأطوار!

“كيف … قطفت الكثير؟” كانت السرعة الأصلية ليي يون في قطف النباتات حوالي 200 رونية حراشف تنين يوميًا. لم يأت منذ عشرة أيام أو نحو ذلك ، لكن سرعته تضاعفت!

 

 

لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.

 

 

 

لكن في جوانب معينة ، كانت لديه موهبة مذهلة!

لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.

 

ترجمة:

إذا استمر هذا ، لم تكن وانغ تعرف إلى أي مدى يمكن أن يذهب يي يون. كانت تتطلع إلى ذلك. حتى أنها شعرت أنها قد قللت من تقدير يي يون في تقييمها.

لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.

 

 

وفي الأيام القليلة التالية ، لم ينخفض ​​عدد النباتات التي قدمها يي يون ، لكنها زادت بالفعل.

قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”

 

 

لقد انتقل من ما يزيد قليلاً عن 500 رونية حراشف تنين إلى 600 ثم أكثر من 600!

 

 

كم كان عمره!؟

في غضون 8-9 أيام فقط ، جمع يي يون 19300 رونية حراشف تنين من قطف النباتات ، محطما الرقم القياسي لتشونغ يي!

سقط وميض أبيض ناصع من السماء. كان مثل نبع ماء أبيض يتدفق في السماء!

 

وفي الأيام القليلة التالية ، لم ينخفض ​​عدد النباتات التي قدمها يي يون ، لكنها زادت بالفعل.

حطم الرقم القياسي؟

 

 

بالنسبة لمدينة تاي آه الإلهية ، لقد مر وقت طويل منذ أن حطم شخص ما الرقم القياسي.

وجدته وانغ مذهلاً. لم تكن تتوقع أبدًا أنها سترى شابًا يحطم الرقم القياسي السابق في قطف النباتات في حياتها أو حتى أثناء إدارتها لمكتب عمل مدينة تاي آه الإلهية.

فكر يي يون فجأة في عبارة شائعة في الروايات الأسطورية من حياته الماضية “صابري لا يسل بسهولة ، ولكن بمجرد أن يترك غمده ، يرى الدم.”

 

“بووم!”

لم تولي مدينة تاي آه الإلهية اهتمامًا كبيرًا لسجلات الوظائف المتنوعة ، لذلك لم يكونوا مؤهلين لنقش اسمهم في شارع الحكيم. كانت المكافآت الممنوحة أيضًا أقل بكثير من تلك الممنوحة للسجلات الثابتة.

 

 

 

لكن الرقم القياسي كان لا يزال رقماً قياسياً. كان لا يزال غير عادي!

 

 

كان ذلك في الظهيرة وكان هذا هو الوقت الذي كان فيه تشي الشمس المتوهجة شديد.

بالنسبة لمدينة تاي آه الإلهية ، لقد مر وقت طويل منذ أن حطم شخص ما الرقم القياسي.

لا يمكن وصف يي يون إلا بكونه غريب الأطوار. لم يكن عبقريا لأنه لم يكن متميزا. في الواقع ، كان متواضعا في بعض الجوانب.

 

عندما عرضت لوه هوير موهبتها ، حاولت العديد من الفصائل الكبيرة تجنيدها ، لكن تم رفض كل الجزر المتدلي أمامها.

على هذا النحو ، انتشر الخبر بسرعة!

 

 

 

عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.

 

 

 

لكنهم سينتبهون إلى تحطيم الرقم القياسي. حتى سجل قطف النباتات كان شيئًا يدعو للقلق!

 

 

 

حتى تشين هاوتيان ولي شياو لم يكونوا استثناء!

 

 

لقد انتقل من ما يزيد قليلاً عن 500 رونية حراشف تنين إلى 600 ثم أكثر من 600!

 

كانت هذه الفتاة لوه هوير ، الشخص الأول في قائمة الشرف للإنسان. كانت شخصًا غامضًا نادرًا ما يظهر في الأماكن العامة.

 

 

 

 

في البرج الإلهي المركزي لمدينة تاي آه الإلهية ، وقفت فتاة ترتدي ثوبًا أحمر في غرفة أرض مقفرة في السماء. كانت قد أكملت لتوها مرجلًا من بقايا العظام المقفرة. أخذت منديلًا برائحة خفيفة لمسح قطرات العرق الصغيرة على جبينها.

 

 

 

كانت هذه الفتاة لوه هوير ، الشخص الأول في قائمة الشرف للإنسان. كانت شخصًا غامضًا نادرًا ما يظهر في الأماكن العامة.

أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.

 

إذا استمر هذا ، لم تكن وانغ تعرف إلى أي مدى يمكن أن يذهب يي يون. كانت تتطلع إلى ذلك. حتى أنها شعرت أنها قد قللت من تقدير يي يون في تقييمها.

كانت لديها موهبة كبيرة للغاية في الكيمياء وكذلك في تقنية السماء المقفرة ، مما جعل الكثير من الناس يشعرون بالذهول.

 

 

 

عندما عرضت لوه هوير موهبتها ، حاولت العديد من الفصائل الكبيرة تجنيدها ، لكن تم رفض كل الجزر المتدلي أمامها.

لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.

 

 

على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.

 

 

 

لكن عندما حققوا في خلفية لوه هوير ، لم يتمكنوا من العثور على أي شيء. كان الأمر كما لو أنها ظهرت من فراغ. كانت خلفيتها لغزا كاملا.

لقد كان غريب الأطوار!

 

قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”

كان هذا أمرًا شاذًا لدرجة أن الكثيرين تكهنوا بأن لوه هوير قد يأتي من عشيرة عائلية كبيرة بشكل لا يصدق. قد تكون هذه العشيرة العائلية أكبر من مملكة تاي آه الإلهية ، اعتقدوا أن هذا هو السبب في عدم تمكنهم من معرفة أي شيء.

في غضون 8-9 أيام فقط ، جمع يي يون 19300 رونية حراشف تنين من قطف النباتات ، محطما الرقم القياسي لتشونغ يي!

 

في تلك اللحظة ، تحرك يي يون!

لكن كل هذه التكهنات كانت غير منطقية. السبب البسيط هو أنه إذا كانت لوه هوير قد أتت من عشيرة عائلية فائقة ، فلم يكن لديها سبب للقدوم إلى مدينة تاي آه الإلهية للتدريب.

“كيف … قطفت الكثير؟” كانت السرعة الأصلية ليي يون في قطف النباتات حوالي 200 رونية حراشف تنين يوميًا. لم يأت منذ عشرة أيام أو نحو ذلك ، لكن سرعته تضاعفت!

 

 

على الرغم من أن مدينة تاي آه الإلهية كانت مثيرة للإعجاب ، إلا أنها كانت لا تقارن بالفصائل التي كانت أقوى من مملكة تاي آه الإلهية. كان من المحتمل أن يكون لديهم أراضي تدريب أفضل من مدينة تاي آه الإلهية ، لذلك إذا كانت لوه هوير تأتي من خلفية رائعة ، فلماذا لم تبقى في فصيلها الخاص للتدريب؟

بعد عشر ثوان ، تلاشى الوميض. كان الجرف أمام يي يون يبلغ ارتفاعه أكثر من عشرة أمتار ، ولكن كان هناك الآن صدع ضخم ، يمتد من الأسفل إلى الأعلى!

 

على هذا النحو ، بدأت هذه الفصائل في الشك في أن لوه هوير تنتمي بالفعل إلى فصيل معين. من الواضح أنه كان من المستحيل تجنيدها إذا كانت من عائلة بارزة.

ومن ثم ، أصبحت هوية لوه هوير أكثر إثارة للحيرة.

 

 

 

في هذا الوقت ، كانت لوه هوير تفتح المرجل بعناية. طار قرص صفيف مربع. على قرص المصفوفة كانت هناك 7 بقايا عظمية خضراء مقفرة. كانوا يقفزون بطريقة مؤذية كما لو كانوا يقفزون على الجنيات.

 

 

 

انبعثت رائحة أبهرت الناس.

لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.

 

 

على الرغم من أنها كانت متعبة ، إلا أن لوه هوير كان لديها تعبير متحمس على وجهها الصغير المتورد.

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

 

هذا المبلغ فاجأ وانغ بشكل كبير.

قامت لوه هوير بتخزين بقايا العظام المقفرة بعيدًا عن المرآة. قامت بترتيب شعرها الذي أصبح فوضويًا بعد الانتهاء من عملية الصقل. قالت لنفسها وهي تواجه المرآة ، “كما هو متوقع من لوه هوير. يمكنك حتى صقل البقايا من هذا المستوى!”

بالنسبة لمدينة تاي آه الإلهية ، لقد مر وقت طويل منذ أن حطم شخص ما الرقم القياسي.

 

 

أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.

 

 

 

“هيهي ، يمكنني أخذ هذه إلى معبد العشرة آلاف باغودة. بعد ذلك سأكون أقل من 8000 رونية حراشف تنين لتحطيم الرقم القياسي في الصقل. بالتأكيد لم يكن الأمر سهلاً. سمعت أنه لم يكسر أي شخص أي سجلات في مدينة تاي آه الإلهية لمدة 2000-3000 عام. سوف يحتاجون مني لكسر واحد!”

“بووم!”

 

 

“تعال إلى التفكير في الأمر ، كان هناك رجل مجنون يدعى سو جي ظهر في تاي آه الإلهية منذ 30.000 سنة. دفع هذا الرجل الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة بدرجة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، كنت سأكسر الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة في عامي الأول. لا أعرف كيف كانت مملكة تاي آه الإلهية محظوظة جدًا بحيث أنتجت سيد السماء المقفر القوي مثل هذا الذي بالكاد يمكنه الحفاظ على ما يصل إلى 70-80٪ من معياري … “بينما تحدثت الفتاة ذات الرداء الأحمر ، كانت تعابيرها حية. كانت الطريقة التي نظرت بها إلى المرآة وتحدثت إلى نفسها مشهدًا نادرًا.

لقد كان صادمًا حقًا قطف 500 رونية حراشف التنين بقيمة نباتات في يوم واحد ، لكن لدى يي يون التفسير المثالي الآن.

 

 

“ولكن مرة أخرى ، هذا جيد. بعد أن أحطم الرقم القياسي ، لن يتمكن أي شخص من تحطيم الرقم القياسي لتقنية السماء المقفرة مرة أخرى! هيهي ، سيبقى اسمي لوه هوير هنا إلى الأبد!”

 

 

 

“لكن … لتحطيم الرقم القياسي ، لم أمارس الكيمياء الخاص بي. على الرغم من أنني أعلم أنه من بين تقنية السماء المقفرة والكيمياء ، من الأفضل ممارسة واحدة ، لكن مهاراتي في الكيمياء جيدة أيضًا. لا يمكنني تحمل التخلي عنها. هاه .. امتلاك الكثير من المواهب بالتأكيد يمثل صداعًا”.

أثناء قول ذلك ، ظهرت ابتسامة رائعة. بهذه الابتسامة ، ظهرت غمازات لطيفة على حواف شفتيها.

 

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

بدت كلمات لوه هوير متعجرفة للغاية ، لكن مصحوبة بمظهرها الجميل وابتسامتها الساحرة ، بدت لطيفة للغاية.

عندما كان يي يون في نزاع مع رابطة هونغداو من قبل ، انتشر فقط بين دائرة المجندين في السنة الأولى والثانية. لم يكن لدى كبار المتدربين أي مصلحة في معركة رهان رابطة جديدة مع طفل.

 

 

ولكن في هذه اللحظة ، دخلت لولي صغيرة غرفة السماء المقفرة في حالة ذعر. صرخت وهي تركض ، “آنسة ، آنسة ، حدث شيء سيء!”

 

 

حافظ يي يون على هذا الموقف لمدة 15 دقيقة. كان يقف بلا حراك ، وكان مثل التمثال.

 

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

——————–

بالتفكير في الوراء ، عندما شكلت وانغ مقلة عين السماء ، كانت في منتصف مراحل عالم أساس يوان. لقد كان أبعد من ذلك على طول تدريبها قبل أن تتمكن من فتح عين السماء تمامًا.

 

كان هذا الصدع بعرض قدم ، وقد ذاب جانبي الصدع بسبب ارتفاع درجة الحرارة. لقد انصهر في مادة شبيهة بالصهارة.

ترجمة:

 

ken

“بووم!”

 

 

 

 

“بووم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط