….
“هاه!؟” ارتجف فنغ هاي عندما تقلص بؤبؤيه!
ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟
….
“إنها ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ لعائلة فنغ!” قال شخص ما في المدرجات.
….
….
ماذا!؟ لقد تجنب ذلك بالفعل!
لم يكن لدى العديد من المتدربين ما يكفي من رونية حراشف التنين لاستبدالها بتقنية تدريب ، لذلك استخدم معظمهم تقنيات التدريب الخاصة بأسرهم.
لمواجهة مثل هذا الشخص بذكاء غير طبيعي ، لا يمكن للمرء أن ينظر إليه على أنه شخص عادي.
لكن لا يزال يي يون قادراً على الدخول في دوامة الصابر. على الرغم من أن الصابر كان حادًا ، إلا أنه لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق.
في هذا الوقت ، لم يشعر بالصدمة رابطة هونغداو فحسب ، بل حتى تشو كوي وسونغ زيجون والرفاق الذين كانوا واثقين جدًا من يي يون. لم يعرفوا ماذا يقولون.
لم يعد في عجلة من أمره لمهاجمة يي يون. وبدلاً من ذلك ، بدأ في إظهار ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’.
كيف يمكن أن يجيد يي يون أي تقنية مصفوفة. بالتأكيد لم يستطع استخدام ختم ثورة السماء هذا!
“هل يمكننا أن نبدأ؟” كان حكم الساحة مثقفًا جدًا. حتى مع حدوث مثل هذا المشهد الغريب ، فقد أعطى يي يون نظرة غريبة فقط. بعد ذلك لم يقل المزيد وركز على المنافسة.
لكن لا يزال يي يون قادراً على الدخول في دوامة الصابر. على الرغم من أن الصابر كان حادًا ، إلا أنه لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق.
“صحيح. لدي شيء … “بالتأكيد كان لدى يي يون الكثير من الأشياء. “سمعت أن رابطة هونغداو قد فتحت مجموعة مراهنات. لقد اشتركت سابقًا ب5000 رونية حراشف تنين سأتمكن من الاستمرار فيها بعد 20 مباراة. أتساءل عما إذا كان بإمكانهم الدفع أم لا؟”
لكن مدينة تاي آه الإلهية لم تشجع الناس على كسب الموارد من الحظ مثل المراهنة. على هذا النحو ، كانت هناك ضريبة 40٪. أيضًا ، كان هناك حد للرهان يبلغ 5000 حراشف تنين.
كانت أعلى نسبة دفع تعويضات ليي يون لإكمال 20 مباراة هي 1:10.
عدل فنغ هاي وضعه وبدأ يتحرك بخطى كبيرة على منصة التنغستن الأرجواني.
تمتلك بعض العشائر العائلية تقنيات عالية الجودة تم تناقلها من جيل إلى جيل. بأخذ عائلة فنغ كمثال ، باعتبارها إحدى العشائر العائلية الكبيرة في العاصمة ، كانت ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ من المهارات الأساسية لعشيرتهم العائلية. على الرغم من أن فنغ هاي لم يظهر سوى سحرها الصغير ، إلا أنها كانت لا تزال مثيرة للإعجاب!
لكن مدينة تاي آه الإلهية لم تشجع الناس على كسب الموارد من الحظ مثل المراهنة. على هذا النحو ، كانت هناك ضريبة 40٪. أيضًا ، كان هناك حد للرهان يبلغ 5000 حراشف تنين.
كانت سرعة يي يون سريعة جدًا. يمكنه أن يتعرج من خلال ومضات السيف الكثيفة. كانت تقنية الحركة هذه … مرعبة!
بالطبع ، وضع يي يون الحد الأقصى للرهان. إذا تمكن من الفوز ، فسيحصل على 50000 رونية حراشف التنين وسيتعين عليه دفع 20000 ضرائب.
كانوا يرتجفون من الضحك ، لكنهم الآن لا يستطيعون حتى البكاء.
شعر فنغ هاي ، الذي لم تتح له الفرصة لرؤية يي يون ، بوضوح أن رؤيته أصبحت سوداء. كان جسده مثل المعكرونة التي انزلقت من زوج من عيدان تناول الطعام ، وفقد دعم عظامه.
لكن الأهم هو أن رابطة هونغداو بحاجة إلى القدرة على السداد.
عدل فنغ هاي وضعه وبدأ يتحرك بخطى كبيرة على منصة التنغستن الأرجواني.
في الواقع ، كان 50000 رونية حراشف التنين مبلغًا كبيرًا حتى بالنسبة لرابطة مثل رابطة هونغداو! بعد كل شيء ، كان لي هونغ مجرد جندي في السنة الثانية.
“لا يخشى صابر ، الملوك بين الأسلحة ، نغمات الجرس صامتة ، تسافر آلاف الأميال …”
كيف يمكن أن يجيد يي يون أي تقنية مصفوفة. بالتأكيد لم يستطع استخدام ختم ثورة السماء هذا!
هاهاهاها!”
كاد فنغ هاي يصرخ ضاحكا. عشرين مباراة وما فوق؟
لم يكن لدى العديد من المتدربين ما يكفي من رونية حراشف التنين لاستبدالها بتقنية تدريب ، لذلك استخدم معظمهم تقنيات التدريب الخاصة بأسرهم.
كان يعتقد دائمًا أن يي يون لديه بعض القدرة. ولكن الآن ، قدم يي يون العديد من العروض الفكاهية وأراد الفوز بأكثر من 20 مباراة ، كان بالتأكيد لديه حلم كبير!
تم تجنب ومضات صابر الرياح الذهبية.
فقدت تلك الحركات البراقة ل … لطوبة!
أصيب أعضاء رابطة هونغداو الآخرون بالضحك.
في هذا الوقت ، لم يشعر بالصدمة رابطة هونغداو فحسب ، بل حتى تشو كوي وسونغ زيجون والرفاق الذين كانوا واثقين جدًا من يي يون. لم يعرفوا ماذا يقولون.
يجب أن يكون هذا الرجل ممثلًا كوميديًا مدعوًا من قبل روح القرد القديمة!
في هذا الوقت ، توقف فنغ هاي عن الضحك.
لقد جاء إلى هنا ليمنحهم رونية حراشف التنين وجعلهم يضحكون بصوت عالٍ. لقد كانوا سعداء حقًا لمقابلة مثل هذا الشخص الرائع.
“نعم ، يمكننا أن نبدأ.” أومأ يي يون برأسه ، وأعلن الحكم بدء المباراة.
أراد فنغ هاي أن يدير رأسه ، لكنه شعر بمؤخرة رأسه ترتجف. بدا الأمر وكأنه أصيب بمطرقة ثقيلة.
كانت عيون الجميع على منصة البرية الإلهية. لقد أرادوا أن يروا كيف ستؤدى هذه المباراة الرائعة.
في هذا الوقت ، توقف فنغ هاي عن الضحك.
ماذا … ماذا بحق الجحيم …
كان الضحك شيئًا واحدًا ، ولكن عندما يتعلق الأمر بالمنافسة ، فإن فنغ هاي لا يزال يركز. لقد راهن على 1000 رونية حراشف تنين وحلقة مكانية لهذه المباراة.
أمرهم لي هونغ مرارًا وتكرارًا بعدم التقليل من شأن يي يون ، حتى لا يفشلوا في مهمة سهلة.
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
على الرغم من أنه أصبح من الواضح الآن أن يي يون كان من المحتمل أن يكون متخلفًا ، إلا أنه لا يزال يريد إساءة استخدام هذا المتخلف!
عدل فنغ هاي وضعه وبدأ يتحرك بخطى كبيرة على منصة التنغستن الأرجواني.
لكن الأهم هو أن رابطة هونغداو بحاجة إلى القدرة على السداد.
رأى الناس جسد فنغ هاي غير واضح ، وسمعوا سلسلة من أصوات خطى “تا تا تا تا تا …”
كان فنغ هاي سريعًا مثل البرق ، وفي نفس الوقت بدأ يلوح بصابره!
ترجمة:
كان فنغ هاي سريعًا مثل البرق ، وفي نفس الوقت بدأ يلوح بصابره!
اصدر الصابر الذهبي تشي صابر حاد يقطع الهواء ، ويصدر صوتًا خارق للأذن.
تعرض فنغ هاي للضرب لدرجة أن عملياته العقلية تباطأت. لم يستطع الرد على أشياء كثيرة لأن جسده كان يتذبذب. أدار رأسه بصعوبة كبيرة ليرى كيف هاجمه يي يون. لكن رؤيته تحولت إلى ضبابية. كان شكل يي يون مثل بقعة ضبابية.
مع ذلك ، شعر بأن العالم يدور حوله. أصابه بالدوار وبدأ يرى النجوم.
“إنها ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ لعائلة فنغ!” قال شخص ما في المدرجات.
كانت عيون الجميع على منصة البرية الإلهية. لقد أرادوا أن يروا كيف ستؤدى هذه المباراة الرائعة.
لم يكن لدى العديد من المتدربين ما يكفي من رونية حراشف التنين لاستبدالها بتقنية تدريب ، لذلك استخدم معظمهم تقنيات التدريب الخاصة بأسرهم.
أراد فنغ هاي أن يدير رأسه ، لكنه شعر بمؤخرة رأسه ترتجف. بدا الأمر وكأنه أصيب بمطرقة ثقيلة.
كان صابر فنغ هاي سريعًا للغاية. بعد كل شيء ، كانت تقنية صابر الإرث لعائلة فنغ. بمجرد استخدامه ، كانت ومضات الصابر معقدة وظهرت بطريقة عشوائية. لتجنب ذلك ، كان على المرء أن يحسب مسارات جميع الومضات ، مع الاستفادة من كل مسافة على حدة!
تمتلك بعض العشائر العائلية تقنيات عالية الجودة تم تناقلها من جيل إلى جيل. بأخذ عائلة فنغ كمثال ، باعتبارها إحدى العشائر العائلية الكبيرة في العاصمة ، كانت ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ من المهارات الأساسية لعشيرتهم العائلية. على الرغم من أن فنغ هاي لم يظهر سوى سحرها الصغير ، إلا أنها كانت لا تزال مثيرة للإعجاب!
هذا المشهد صدم الجمهور كله!
“بنغ!”
تم الإشادة به من قبل العديد من النخب من حوله ، تضخم غرور فنغ هاي إلى حد كبير. كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، وهو سن يحتاج إلى أكبر قدر من الاعتراف. على الفور ، شعر فنغ هاي بسعادة بالغة لكونه نجم المنصة.
….
لكن في هذه اللحظة ، تحركت شخصية يي يون. أظهر مرحلة نجاحه الكبير في الدقة الدقيقة. كان الأمر كما لو كان واحدًا مع البيئة المحيطة.
لم يعد في عجلة من أمره لمهاجمة يي يون. وبدلاً من ذلك ، بدأ في إظهار ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’.
بعد بعض النضال الملتوي ، أصبح يعرج تمامًا على الأرض. كان يرغى في فمه كما ارتعدت أطرافه.
“لا يخشى صابر ، الملوك بين الأسلحة ، نغمات الجرس صامتة ، تسافر آلاف الأميال …”
اقترب فنغ هاي من التحطم على الأرض. بالكاد دعم جسده بالصابر الذهبي. شعر أن مؤخرة رأسه كانت لزجة ؛ من الواضح أنه كان ينزف.
بدأ فنغ هاي في تلاوة الشعر الذي تم إنشاؤه ‘لخطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ من قبل الرئيس السابق لأسرة فنغ والذي تم استخدامه قبل قتل العدو. اتجه ببسالة وحيوية نحو يي يون.
“الخطوة الأولى لتقنية الصابر لعائلة فنغ – الندى الذهبي لرياح اليشم!”
قطع فنغ هاي للأسفل. رافق هذا القطع مع العديد من الرياح الذهبية ، وهذا هو سبب الاسم الجميل لهذه الحركة.
تعرض فنغ هاي للضرب لدرجة أن عملياته العقلية تباطأت. لم يستطع الرد على أشياء كثيرة لأن جسده كان يتذبذب. أدار رأسه بصعوبة كبيرة ليرى كيف هاجمه يي يون. لكن رؤيته تحولت إلى ضبابية. كان شكل يي يون مثل بقعة ضبابية.
في تلك اللحظة ، حاصرت الرياح المضطربة وعدد لا يحصى من ومضات السيف يي يون بالداخل.
“تشا! تشا! تشا!”
عدل فنغ هاي وضعه وبدأ يتحرك بخطى كبيرة على منصة التنغستن الأرجواني.
مع الومضات الذهبية ، امتلأ سطح معدن التنغستن الأرجواني للحظات بالعلامات.
قطع فنغ هاي للأسفل. رافق هذا القطع مع العديد من الرياح الذهبية ، وهذا هو سبب الاسم الجميل لهذه الحركة.
لكن في هذه اللحظة ، تحركت شخصية يي يون. أظهر مرحلة نجاحه الكبير في الدقة الدقيقة. كان الأمر كما لو كان واحدًا مع البيئة المحيطة.
هُزم فنغ هاي العظيم ، أحد اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة ، من قبل يي يون. لقد كان هذا…
تم تجنب ومضات صابر الرياح الذهبية.
تم الإشادة به من قبل العديد من النخب من حوله ، تضخم غرور فنغ هاي إلى حد كبير. كان يبلغ من العمر ثلاثة عشر عامًا فقط ، وهو سن يحتاج إلى أكبر قدر من الاعتراف. على الفور ، شعر فنغ هاي بسعادة بالغة لكونه نجم المنصة.
كان صابر فنغ هاي سريعًا للغاية. بعد كل شيء ، كانت تقنية صابر الإرث لعائلة فنغ. بمجرد استخدامه ، كانت ومضات الصابر معقدة وظهرت بطريقة عشوائية. لتجنب ذلك ، كان على المرء أن يحسب مسارات جميع الومضات ، مع الاستفادة من كل مسافة على حدة!
“تشا! تشا! تشا!”
لكن لا يزال يي يون قادراً على الدخول في دوامة الصابر. على الرغم من أن الصابر كان حادًا ، إلا أنه لا يمكن أن يؤذيه على الإطلاق.
عدل فنغ هاي وضعه وبدأ يتحرك بخطى كبيرة على منصة التنغستن الأرجواني.
كان الجمهور المحيط جميعهم من النخب. كانت عيونهم حادة ويمكن أن يروا بوضوح حركة يي يون في موجة ومضات السيف.
“تشا! تشا! تشا!”
ماذا!؟ لقد تجنب ذلك بالفعل!
“هل يمكننا أن نبدأ؟” كان حكم الساحة مثقفًا جدًا. حتى مع حدوث مثل هذا المشهد الغريب ، فقد أعطى يي يون نظرة غريبة فقط. بعد ذلك لم يقل المزيد وركز على المنافسة.
كانت سرعة يي يون سريعة جدًا. يمكنه أن يتعرج من خلال ومضات السيف الكثيفة. كانت تقنية الحركة هذه … مرعبة!
تمتلك بعض العشائر العائلية تقنيات عالية الجودة تم تناقلها من جيل إلى جيل. بأخذ عائلة فنغ كمثال ، باعتبارها إحدى العشائر العائلية الكبيرة في العاصمة ، كانت ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ من المهارات الأساسية لعشيرتهم العائلية. على الرغم من أن فنغ هاي لم يظهر سوى سحرها الصغير ، إلا أنها كانت لا تزال مثيرة للإعجاب!
فجأة ، اختفت شخصية يي يون!
لكن مدينة تاي آه الإلهية لم تشجع الناس على كسب الموارد من الحظ مثل المراهنة. على هذا النحو ، كانت هناك ضريبة 40٪. أيضًا ، كان هناك حد للرهان يبلغ 5000 حراشف تنين.
“هاه!؟” ارتجف فنغ هاي عندما تقلص بؤبؤيه!
….
عندما تجنب يي يون الموجة الأولى من هجمات الصابر ، دخل في حالة تأهب قصوى. ولكن الآن بعد رؤية يي يون يختفي فجأة ، استخدم فنغ هاي على الفور خطوات نغمة الجرس للتراجع دون أي تفكير!
هاهاهاها!”
أراد أن ينأى بنفسه عن التخطيط للمستقبل. ولكن في نفس اللحظة ، عندما قفز إلى الوراء ، شعر باندفاع من نية القتل وراءه. لقد تحرك يي يون بالفعل خلف فنغ هاي!
خرج صوت البطيخ الناضج وهو نقي وواضح!
هذا المشهد صدم الجمهور كله!
هذا المشهد صدم الجمهور كله!
أراد فنغ هاي أن يدير رأسه ، لكنه شعر بمؤخرة رأسه ترتجف. بدا الأمر وكأنه أصيب بمطرقة ثقيلة.
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
لم تتح للناس الفرصة ليشعروا بالذعر. كل ما رأوه كان يي يون يرفع يده ، ويحطم الطوب … لا ، يجب أن يكون ختم ثورة السماء ، في الجزء الخلفي من رأس فنغ هاي.
“اغرب عن وجهي!”
في هذا الوقت ، توقف فنغ هاي عن الضحك.
“بنغ!”
بعد بعض النضال الملتوي ، أصبح يعرج تمامًا على الأرض. كان يرغى في فمه كما ارتعدت أطرافه.
مع الومضات الذهبية ، امتلأ سطح معدن التنغستن الأرجواني للحظات بالعلامات.
بصوت نقي ، بدا الأمر وكأنه كرة بولو يتم ضربها من قبل مضرب البولو.
أراد فنغ هاي أن يدير رأسه ، لكنه شعر بمؤخرة رأسه ترتجف. بدا الأمر وكأنه أصيب بمطرقة ثقيلة.
مع ذلك ، شعر بأن العالم يدور حوله. أصابه بالدوار وبدأ يرى النجوم.
أراد أن ينأى بنفسه عن التخطيط للمستقبل. ولكن في نفس اللحظة ، عندما قفز إلى الوراء ، شعر باندفاع من نية القتل وراءه. لقد تحرك يي يون بالفعل خلف فنغ هاي!
جسد فنغ هاي ، الذي كان في الأصل يتراجع ، قد أوقفه هجوم الطوب يي يون!
أصيب أعضاء رابطة هونغداو الآخرون بالضحك.
لقد جاء إلى هنا ليمنحهم رونية حراشف التنين وجعلهم يضحكون بصوت عالٍ. لقد كانوا سعداء حقًا لمقابلة مثل هذا الشخص الرائع.
اقترب فنغ هاي من التحطم على الأرض. بالكاد دعم جسده بالصابر الذهبي. شعر أن مؤخرة رأسه كانت لزجة ؛ من الواضح أنه كان ينزف.
مشهد لا يحتمل!
ماذا … ماذا بحق الجحيم …
“بنغ!”
تعرض فنغ هاي للضرب لدرجة أن عملياته العقلية تباطأت. لم يستطع الرد على أشياء كثيرة لأن جسده كان يتذبذب. أدار رأسه بصعوبة كبيرة ليرى كيف هاجمه يي يون. لكن رؤيته تحولت إلى ضبابية. كان شكل يي يون مثل بقعة ضبابية.
هاهاهاها!”
“أوه؟ قوي جدا … “تردد يي يون وكان مندهشا قليلا. بعد ذلك ، رفع الطوب دون تردد وضرب لأسفل.
أصاب هذا الطوب جبهة فنغ هاي.
“أوه؟ قوي جدا … “تردد يي يون وكان مندهشا قليلا. بعد ذلك ، رفع الطوب دون تردد وضرب لأسفل.
“بنغ!”
خرج صوت البطيخ الناضج وهو نقي وواضح!
كانوا يرتجفون من الضحك ، لكنهم الآن لا يستطيعون حتى البكاء.
شعر فنغ هاي ، الذي لم تتح له الفرصة لرؤية يي يون ، بوضوح أن رؤيته أصبحت سوداء. كان جسده مثل المعكرونة التي انزلقت من زوج من عيدان تناول الطعام ، وفقد دعم عظامه.
هذا المشهد صدم الجمهور كله!
بعد بعض النضال الملتوي ، أصبح يعرج تمامًا على الأرض. كان يرغى في فمه كما ارتعدت أطرافه.
تناثر دم فنغ هاي من رأسه ، وسرعان ما شكل بركة.
“إنها ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ لعائلة فنغ!” قال شخص ما في المدرجات.
عندما رأى الناس هذا ، تحولوا إلى السخافة. استخدم يي يون بالفعل ختم ثورة السماء كطوبة وفاز على فنغ هاي الذي كان يستخدم ‘خطوات نغمة الجرس’ و ‘صابر الرياح الذهبية’ في الأرض بضربتين!
كيف يمكن أن يجيد يي يون أي تقنية مصفوفة. بالتأكيد لم يستطع استخدام ختم ثورة السماء هذا!
اصدر الصابر الذهبي تشي صابر حاد يقطع الهواء ، ويصدر صوتًا خارق للأذن.
فقدت تلك الحركات البراقة ل … لطوبة!
كان الجمهور المحيط جميعهم من النخب. كانت عيونهم حادة ويمكن أن يروا بوضوح حركة يي يون في موجة ومضات السيف.
هُزم فنغ هاي العظيم ، أحد اللوردات الأربعة المتنمرون في العاصمة ، من قبل يي يون. لقد كان هذا…
مع ذلك ، شعر بأن العالم يدور حوله. أصابه بالدوار وبدأ يرى النجوم.
كيف يمكن لذلك ان يحدث؟
مشهد لا يحتمل!
….
أما بالنسبة لأعضاء رابطة هونغداو ، وخاصة الثلاثة الآخرين من اللوردات الأربعة ، فقد كانت أفواههم مفتوحة. كانت أعينهم مستقيمة وهم متحجرون. لا يمكنهم قول كلمة واحدة.
فجأة ، اختفت شخصية يي يون!
كانوا يرتجفون من الضحك ، لكنهم الآن لا يستطيعون حتى البكاء.
لقد جاء إلى هنا ليمنحهم رونية حراشف التنين وجعلهم يضحكون بصوت عالٍ. لقد كانوا سعداء حقًا لمقابلة مثل هذا الشخص الرائع.
….
ماذا … ما هذا بحق الجحيم؟
——————–
اصدر الصابر الذهبي تشي صابر حاد يقطع الهواء ، ويصدر صوتًا خارق للأذن.
ترجمة:
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
