نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 220

رمي المنشفة

رمي المنشفة

 220- رمي المنشفة

لم يكن كسب رونية حراشف التنين والموارد ، ودعم مثل هذه الرابطة الكبيرة أمرًا سهلاً! لم تكن قوة وموهبة لي هونغ هي الأفضل. على الرغم من تمكن لي هونغ من الحصول على نتائج رائعة في عام واحد ، إلا أنه لا يزال يفشل في دخول قوائم الشرف للسماء أو الأرض.

 

 

 

اجتمع شباب رابطة هونغداو البالغون من العمر ثلاثة عشر عامًا معًا. كانوا يحللون حركات يي يون ونقاط ضعفها. أخيرًا ، قرروا استراتيجية المعركة.

 

“هذا الطفل ، أنت بالتأكيد جيد! أعترف أني قمت وقعت بواسطتك! ”

 

في هذه اللحظة ، نظرت هذه الدفعة الجديدة من الناشئين في مدينة تاي آه الإلهية إلى يي يون بخوف.

 

 

اجتمع شباب رابطة هونغداو البالغون من العمر ثلاثة عشر عامًا معًا. كانوا يحللون حركات يي يون ونقاط ضعفها. أخيرًا ، قرروا استراتيجية المعركة.

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

 

سواء كانت دائرة الأطفال الأغنياء في العاصمة أو في مدينة تاي آه الإلهية ، استخدم لي هونغ ذكاءه العاطفي الممتاز في الازدهار. وإلا لما كان قادرًا على تنظيم منظمة كبيرة مثل رابطة هونغداو.

عندما يصل المبارز إلى نقطة أن يكون واحدًا مع السيف ، كان يعاني من ضعف. بمجرد أن يفقد السيف في يده ، ستنخفض قوته القتالية بشكل كبير. وفقًا لهذا المنطق ، اعتقد هؤلاء الشباب أن يي يون كان هو نفسه. طالما أنه فقد الطوبة في يده ، ستنخفض قوته القتالية!

 

 

في ظل هذه الظروف اعترف بشكل حاسم بالهزيمة قبل أن يقاتل!

نتيجة لذلك ، كانت إستراتيجيتهم القتالية هي السيطرة أولاً على الطوبة في يد يي يون ، ثم إيجاد فرصة لإيذاء يي يون بجدية. لم يكن الفوز مستحيلاً.

بدلا من ذلك ، حتى أنه سخر من الكثير من الناس. سخر وتحدى الآخرين. جعلته هذه السلوكيات يبدو وكأنه يعاني من أوهام المراهقين ، لكن النتيجة كانت أن الشباب ، الذين سخر منهم يي يون ، أصبحوا متحمسين ورفعوا المخاطر إلى أعلى.

 

سواء كانت دائرة الأطفال الأغنياء في العاصمة أو في مدينة تاي آه الإلهية ، استخدم لي هونغ ذكاءه العاطفي الممتاز في الازدهار. وإلا لما كان قادرًا على تنظيم منظمة كبيرة مثل رابطة هونغداو.

عندما بدأ الشباب في التحليل بمنطق منطقي ، صرخ صوت بارد ، “اصمتوا كلكم!”

 

 

 

عندما صاح هذا الصوت ، قفز الشباب في حالة صدمة. من كان متعجرفًا لدرجة جعلهم يصمتون؟

 

 

 

لكن عندما أداروا رؤوسهم ليروا من هو ، صمتوا على الفور.

اجتمع شباب رابطة هونغداو البالغون من العمر ثلاثة عشر عامًا معًا. كانوا يحللون حركات يي يون ونقاط ضعفها. أخيرًا ، قرروا استراتيجية المعركة.

 

 

الشخص الذي صرخ عليهم هو لي هونغ رئيس رابطة هونغداو!

بعد أن راهنوا بكل ثرواتهم ، لم يكونوا مستعدين للتراجع دون قتال!

 

 

كان لدى لي هونغ تعابير شديدة الغضب على وجهه. كانت عيناه شرسة ، كأنه وحش سينقض ويفترس إنسانًا.

قال أحدهم بطريقة مكتئبة.

 

 

في رابطة هونغداو ، كان لي هونغ يتمتع بسلطة متطرفة. عندما واجهوا لي هونغ الغاضب ، التزم الشباب الآخرون الصمت خوفًا.

 

 

عندما شاهده لي هونغ ، شعر يي يون بذلك وفتح عينيه واشتبكت نظراته مع لي هونغ.

“حفنة من الحمقى. ما زلت تجرؤ على أن تكون غبيًا أمامي!؟”

 

 

 220- رمي المنشفة

قال لي هونغ بشراسة. صُدم الشباب الذين كانوا يتحدثون في السابق. كانوا لا يزالون غافلين عن الوضع.

 

 

 

عند رؤية تعبيرات الشباب ، ارتعدت شفاه لي هونغ. تمنى أن يتمكن من رمي هذه المجموعة من المتخلفين أسفل منحدرات مدينة تاي آه الإلهية. لقد شعر أنه بعد أن شكل رابطة هونغداو ، كان قد جمع مجموعة من الحمقى وأنه كان دائمًا يقود كومة من القمامة.

الآن ، حتى رابطة هونغداو التابعة له قد فتحت مجموعة للراهنات. وقد أحضر يي يون معه 5000 رونية حراشف تنين للمراهنة على نفسه في مجموعة الرهان هذه ، وراهن على أنه يمكنه إكمال أكثر من 20 معركة!

 

 

هؤلاء الأطفال بالمقارنة مع يي يون … كان مثل الفرق بين اليشم والقذارة!

وبسبب هذا ، سمح لي هونغ لرجاله بالمراهنة مع يي يون ، مما أدى إلى دفع الرهانات إلى مستوى أعلى.

 

 

ولكن مرة أخرى ، كان معظم الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين اثني عشر وثلاثة عشر عامًا غير ناضجين في تفكيرهم. كانوا يرتكبون أحيانًا خطأ ساذجًا ويقولون شيئًا صبيانيًا. كان ذلك طبيعيًا جدًا أيضًا.

 

 

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

لكن يي يون كان مختلف!

قال لي هونغ بشراسة. صُدم الشباب الذين كانوا يتحدثون في السابق. كانوا لا يزالون غافلين عن الوضع.

 

 

لم يكن عقله مثل عقل طفل على الإطلاق!

أصيب العديد من رجاله بالذهول عند سماع ذلك.

 

 

لقد تم تحدي يي يون من قبل عدد كبير من الناس خلال الأيام القليلة الماضية. ومع ذلك ، كان غير مبالي حيال ذلك. كان يداوم على الأكل والنوم ، ولا يأبه بهم.

 

 

هؤلاء الأطفال بالمقارنة مع يي يون … كان مثل الفرق بين اليشم والقذارة!

بدلا من ذلك ، حتى أنه سخر من الكثير من الناس. سخر وتحدى الآخرين. جعلته هذه السلوكيات يبدو وكأنه يعاني من أوهام المراهقين ، لكن النتيجة كانت أن الشباب ، الذين سخر منهم يي يون ، أصبحوا متحمسين ورفعوا المخاطر إلى أعلى.

 

 

 

أدى ذلك إلى استفادة يي يون منهم تمامًا.

أدى ذلك إلى استفادة يي يون منهم تمامًا.

 

 

وشمل ذلك اللوردات الأربعة المتنمرون.

ستكون نتيجة مخزية ، سواء اختار القتال أم لا.

 

وضع يي يون بالفعل الطوبة على الطاولة وبدأ في التأمل.

في البداية ، شعر لي هونغ بشيء خاطئ. بدا يي يون دائمًا وكأنه كان يعاني من وهم المراهق ، ولكن إذا كان الأمر كذلك ، فكيف قطف نباتًا بدائيًا؟

كانت قوة يي يون عظيمة للغاية! كان بعيدًا جدًا عنهم.

 

 

بدا الأمر بعيد المنال لتفسير ذلك بعيدًا عن الحظ.

كان هناك عدد كبير من شباب رابطة هونغداو الذين أرادوا اتباع خطى وان كاي في الاعتراف بالهزيمة. لكن الكثير منهم ما زالوا غاضبين ، وشعروا أن يي يون لم يكن بهذه القوة.

 

5000 رونية حراشف التنين ، مع دفع تعويضات 1:10 يعني أن رابطة هونغداو ستفقد 45000 رونية حراشف التنين!

في الأصل ، كان لي هونغ حذرًا ، لكنه لا يزال يتعرض للخداع من قبل يي يون.

 

 

 

السبب الرئيسي هو أن يي يون كان شريراً للغاية. في ظل الظروف العادية ، لا ينبغي أن يتمتع طفل من الغيمة البرية بالكثير من الخبرات الدنيوية ، ولن يكون لديه مثل هذه القوة العظيمة.

أصيب العديد من رجاله بالذهول عند سماع ذلك.

 

 

وبسبب هذا ، سمح لي هونغ لرجاله بالمراهنة مع يي يون ، مما أدى إلى دفع الرهانات إلى مستوى أعلى.

 

 

في الأصل ، كان لي هونغ حذرًا ، لكنه لا يزال يتعرض للخداع من قبل يي يون.

الآن ، حتى رابطة هونغداو التابعة له قد فتحت مجموعة للراهنات. وقد أحضر يي يون معه 5000 رونية حراشف تنين للمراهنة على نفسه في مجموعة الرهان هذه ، وراهن على أنه يمكنه إكمال أكثر من 20 معركة!

 

 

على أمل أن يتمكن هؤلاء المجندون الذين يفتقرون إلى القوة والعقل من قلب الطاولة ، فقد يأمل أيضًا في أن تطير الخنازير.

بمجرد أن فكر في هذا الرهان ، شعر لي هونغ بضيق في التنفس. لقد شعر حقًا بألم في قلبه وكبده وكراته. حتى أمعاءه بدت وكأنها تلتف معًا!

 

 

 

5000 رونية حراشف التنين ، مع دفع تعويضات 1:10 يعني أن رابطة هونغداو ستفقد 45000 رونية حراشف التنين!

 

 

 

كان هذا عمليا ينهك حياته!

 

 

ولكن ماذا لو أرادوا القتال ، إذا تمكنوا من استعادة شيء ما عن طريق تحمل بعض الألم ، لكان لي هونغ سيجعلهم جميعًا يصعدون على المنصة.

على أمل أن يتمكن هؤلاء المجندون الذين يفتقرون إلى القوة والعقل من قلب الطاولة ، فقد يأمل أيضًا في أن تطير الخنازير.

 

 

لم يكن لي هونغ ساذجًا بما يكفي للاعتقاد بأن يي يون قد تعلم بعض “تقنية الطوب الغامضة” التي جعلته بهذه القوة.

 

 

 

ما زال يي يون لم يستخدم صابره ، مما يعني أن المعارضين الذين واجههم لم يكن لديهم المؤهلات لجعله يخرج صابره!

 

 

 

بالنسبة ليي يون ، كانت الطوبة أكثر من كافٍ لرعاية هؤلاء الأغبياء.

 

 

 

لم يكن أي من الناشئين في رابطة هونغداو مبار لليي يون. لم يتمكنوا حتى منه.

 

 

كان من المحرج رمي المنشفة دون قتال!

لقد فقدت هذه ال 45000 رونية  التنين بالتأكيد!

 

 

 

شعر لي هونغ بالنزيف في قلبه.

 

 

“هذا الطفل ، أنت بالتأكيد جيد! أعترف أني قمت وقعت بواسطتك! ”

لم يكن كسب رونية حراشف التنين والموارد ، ودعم مثل هذه الرابطة الكبيرة أمرًا سهلاً! لم تكن قوة وموهبة لي هونغ هي الأفضل. على الرغم من تمكن لي هونغ من الحصول على نتائج رائعة في عام واحد ، إلا أنه لا يزال يفشل في دخول قوائم الشرف للسماء أو الأرض.

5000 رونية حراشف التنين ، مع دفع تعويضات 1:10 يعني أن رابطة هونغداو ستفقد 45000 رونية حراشف التنين!

 

 

لم يكن من السهل عليه أن يكسب رونية حراشف التنين!

 

 

 

شد لي هونغ قبضتيه. مفصول بالمراحل ، نظر إلى يي يون المغطى بالكتان والذي كان على بعد ما يقرب من مائة متر.

 

 

 

وضع يي يون بالفعل الطوبة على الطاولة وبدأ في التأمل.

 

 

 

عندما شاهده لي هونغ ، شعر يي يون بذلك وفتح عينيه واشتبكت نظراته مع لي هونغ.

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

 

5000 رونية حراشف التنين ، مع دفع تعويضات 1:10 يعني أن رابطة هونغداو ستفقد 45000 رونية حراشف التنين!

هذا الصدام من النظرات جعل لي هونغ يشعر بالخوف!

اجتمع شباب رابطة هونغداو البالغون من العمر ثلاثة عشر عامًا معًا. كانوا يحللون حركات يي يون ونقاط ضعفها. أخيرًا ، قرروا استراتيجية المعركة.

 

 

يا له من تصور شديد!؟

 

 

عندما بدأ الشباب في التحليل بمنطق منطقي ، صرخ صوت بارد ، “اصمتوا كلكم!”

يمكن للأشخاص ذوي الإدراك الشديد أن يشعروا به عندما تتم مراقبتهم سراً. ولكن مع المسافة الكبيرة بينهما ، لا يزال بإمكان يي يون الشعور به. كان هذا التصور مرعبًا جدًا!

 

 

 

حتى الأشخاص الذين شكلوا مقلة السماء لم يكونوا جيدين هكذا …

 

 

 

“هذا الطفل ، أنت بالتأكيد جيد! أعترف أني قمت وقعت بواسطتك! ”

كان من المحرج رمي المنشفة دون قتال!

 

يمكن القول إنه انتصار ساحق.

شعر لي هونغ وكأنه أصيب بضربة قوية. لقد نضج في تفكيره مبكرًا ، لذلك على الرغم من أنه كان في الرابعة عشرة من عمره فقط ، إلا أنه كان يمتلك بالفعل عقل شخص بالغ.

 

 

عندما بدأ الشباب في التحليل بمنطق منطقي ، صرخ صوت بارد ، “اصمتوا كلكم!”

سواء كانت دائرة الأطفال الأغنياء في العاصمة أو في مدينة تاي آه الإلهية ، استخدم لي هونغ ذكاءه العاطفي الممتاز في الازدهار. وإلا لما كان قادرًا على تنظيم منظمة كبيرة مثل رابطة هونغداو.

 

 

 

لكن اليوم ، لعب يي يون دوره بالكامل ، وهو طفل كان أصغر منه بحوالي عامين.

كان هناك عدد كبير من شباب رابطة هونغداو الذين أرادوا اتباع خطى وان كاي في الاعتراف بالهزيمة. لكن الكثير منهم ما زالوا غاضبين ، وشعروا أن يي يون لم يكن بهذه القوة.

 

اجتمع شباب رابطة هونغداو البالغون من العمر ثلاثة عشر عامًا معًا. كانوا يحللون حركات يي يون ونقاط ضعفها. أخيرًا ، قرروا استراتيجية المعركة.

“وان كاي ، إذا كنت تعتقد أنك لا تستطيع هزيمة يي يون ، اعترف بالهزيمة!”

وبسبب هذا ، سمح لي هونغ لرجاله بالمراهنة مع يي يون ، مما أدى إلى دفع الرهانات إلى مستوى أعلى.

 

بعد أن راهنوا بكل ثرواتهم ، لم يكونوا مستعدين للتراجع دون قتال!

قال لي هونغ للسمين من اللوردات الأربعة الذي كان يقف بجانبه. كان اسم السمين هو وان كاي. كان من عائلة وان في العاصمة ، والتي كانت أيضًا عشيرة عائلية مشهورة جدًا.

بمجرد أن فكر في هذا الرهان ، شعر لي هونغ بضيق في التنفس. لقد شعر حقًا بألم في قلبه وكبده وكراته. حتى أمعاءه بدت وكأنها تلتف معًا!

 

ترك وان كاي المسرح بطريقة حزينة ، مما سمح ليي يون بالفوز دون قتال.

كانت قوة وان كاي أقوى من الثلاثة الآخرين من اللوردات الأربعة المتنمرون ، لكنه كان في أفضل الأحوال أقوى بنسبة 20-30 ٪. لم يعتقد لي هونغ أن وان كاي لديه فرصة لهزيمة يي يون.

ولكن إذا قاتل ، فإن جميع اللوردات الأربعة المتنمرون سيصيبهم يي يون بالطوبة ، مما أدى إلى سقوطهم جميعًا. هذه الدرجة من العار لم تكن منخفضة.

 

عندما يصل المبارز إلى نقطة أن يكون واحدًا مع السيف ، كان يعاني من ضعف. بمجرد أن يفقد السيف في يده ، ستنخفض قوته القتالية بشكل كبير. وفقًا لهذا المنطق ، اعتقد هؤلاء الشباب أن يي يون كان هو نفسه. طالما أنه فقد الطوبة في يده ، ستنخفض قوته القتالية!

لم يستخدم يي يون حتى سلاحه أو تحركاته لهزيمة ثلاثة من اللوردات الأربعة المتنمرون ، لكنه فعل ذلك بسهولة.

“الأخ هونغ ، الدم الفاسد بين رابطة هونغداو ويي يون معروف من قبل مدينة تاي آه الإلهية بأكملها. تم إطلاق هذا الرهان أيضًا لأول مرة من قبل رابطة هونغداو الخاصة بنا. إذا كان لنا أن نعترف بالهزيمة ، فكيف لنا أن نعيش في مدينة تاي آه الإلهية؟”

 

شعر لي هونغ وكأنه أصيب بضربة قوية. لقد نضج في تفكيره مبكرًا ، لذلك على الرغم من أنه كان في الرابعة عشرة من عمره فقط ، إلا أنه كان يمتلك بالفعل عقل شخص بالغ.

يمكن القول إنه انتصار ساحق.

 

 

قال لي هونغ بشراسة. صُدم الشباب الذين كانوا يتحدثون في السابق. كانوا لا يزالون غافلين عن الوضع.

نظرًا لأنه كان يعلم أن وان كاي كان على وشك أن يسقط من الطوبة ، فمن الأفضل عدم الصعود على المنصة.

 

 

 

احمر وجه وان كاي السمين “أنا …”.

لكن عندما أداروا رؤوسهم ليروا من هو ، صمتوا على الفور.

 

“هذا الطفل ، أنت بالتأكيد جيد! أعترف أني قمت وقعت بواسطتك! ”

كان من المحرج رمي المنشفة دون قتال!

 

 

يمكن القول إنه انتصار ساحق.

ولكن إذا قاتل ، فإن جميع اللوردات الأربعة المتنمرون سيصيبهم يي يون بالطوبة ، مما أدى إلى سقوطهم جميعًا. هذه الدرجة من العار لم تكن منخفضة.

 

 

 

ستكون نتيجة مخزية ، سواء اختار القتال أم لا.

قال لي هونغ بشراسة. صُدم الشباب الذين كانوا يتحدثون في السابق. كانوا لا يزالون غافلين عن الوضع.

 

قال لي هونغ للسمين من اللوردات الأربعة الذي كان يقف بجانبه. كان اسم السمين هو وان كاي. كان من عائلة وان في العاصمة ، والتي كانت أيضًا عشيرة عائلية مشهورة جدًا.

لم يشعر وان كاي بحزن كهذا أبدًا!

 

 

 

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

 

 

في هذه اللحظة ، نظرت هذه الدفعة الجديدة من الناشئين في مدينة تاي آه الإلهية إلى يي يون بخوف.

أصيب العديد من رجاله بالذهول عند سماع ذلك.

يمكن للأشخاص ذوي الإدراك الشديد أن يشعروا به عندما تتم مراقبتهم سراً. ولكن مع المسافة الكبيرة بينهما ، لا يزال بإمكان يي يون الشعور به. كان هذا التصور مرعبًا جدًا!

 

 

“الأخ هونغ ، هل تريد منا أن نعترف بهزيمة كهذه؟ إذن ، أليس كل شيء نراهن عليه؟”

 

 

بعد ذلك شعر بألم في رأسه. تم إخماده على الفور عندما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود!

بعد أن راهنوا بكل ثرواتهم ، لم يكونوا مستعدين للتراجع دون قتال!

 

 

كانت قوة يي يون عظيمة للغاية! كان بعيدًا جدًا عنهم.

ولكن ماذا لو أرادوا القتال ، إذا تمكنوا من استعادة شيء ما عن طريق تحمل بعض الألم ، لكان لي هونغ سيجعلهم جميعًا يصعدون على المنصة.

 

 

عندما شاهده لي هونغ ، شعر يي يون بذلك وفتح عينيه واشتبكت نظراته مع لي هونغ.

ومع ذلك ، فإن جوهر القضية كان ، حتى لو شكلوا جميعًا نتوءًا على رؤوسهم بسبب الضربة ، فلن يغير ذلك حقيقة أنهم تعرضوا للغش.

كان هذا عمليا ينهك حياته!

 

ولكن ماذا لو أرادوا القتال ، إذا تمكنوا من استعادة شيء ما عن طريق تحمل بعض الألم ، لكان لي هونغ سيجعلهم جميعًا يصعدون على المنصة.

“الأخ هونغ ، الدم الفاسد بين رابطة هونغداو ويي يون معروف من قبل مدينة تاي آه الإلهية بأكملها. تم إطلاق هذا الرهان أيضًا لأول مرة من قبل رابطة هونغداو الخاصة بنا. إذا كان لنا أن نعترف بالهزيمة ، فكيف لنا أن نعيش في مدينة تاي آه الإلهية؟”

لكن اليوم ، لعب يي يون دوره بالكامل ، وهو طفل كان أصغر منه بحوالي عامين.

 

 

قال أحدهم بطريقة مكتئبة.

عند رؤية تعبيرات الشباب ، ارتعدت شفاه لي هونغ. تمنى أن يتمكن من رمي هذه المجموعة من المتخلفين أسفل منحدرات مدينة تاي آه الإلهية. لقد شعر أنه بعد أن شكل رابطة هونغداو ، كان قد جمع مجموعة من الحمقى وأنه كان دائمًا يقود كومة من القمامة.

 

 

لفت لي هونغ نظره إلى هذا الشخص ، “هل تعتقد أنه إذا اصطفت مجموعة منكم وصدمهم حجر يي يون ، فسيظل لديك وجه لتعيش فيه في مدينة تاي آه الإلهية في المستقبل؟”

 

 

 

عندما عاد لي هونغ بهذا السؤال ، لم ينبس أحد بكلمة.

شد لي هونغ قبضتيه. مفصول بالمراحل ، نظر إلى يي يون المغطى بالكتان والذي كان على بعد ما يقرب من مائة متر.

 

 

في الواقع ، سيكون الأمر أكثر إذلالًا إذا حدث ذلك.

 

 

في الواقع ، سيكون الأمر أكثر إذلالًا إذا حدث ذلك.

يمكن أن يتخيلوا أنه بعد هذه المعركة ، عندما ذكر الناس رابطة هونغداو ، سيقولون ، “هل تتحدث عن رابطة هونغداو ، تلك التي ذهبت فيها الرابطة بأكملها للتنمر على شخص واحد ، ولكن انتهى بها الأمر بالطوب؟ بالطبع أعرف عنهم! لما؟ أنت من تلك الرابطة؟ سعيد بلقائك! بالمناسبة ، هل تم إسقاطك من قبل يي يون في ذلك الوقت؟”

 

 

 

عند التفكير في هذا ، أصبح العديد من وجوههم غاضبة.

 

 

 

“سوف أعترف بالهزيمة ، هاه …” هز وان كاي رأسه. نظرًا لأنه كان أقل شأناً ، كان هذا كل ما يمكنه فعله.

 

 

كان لدى لي هونغ تعابير شديدة الغضب على وجهه. كانت عيناه شرسة ، كأنه وحش سينقض ويفترس إنسانًا.

كان هناك عدد كبير من شباب رابطة هونغداو الذين أرادوا اتباع خطى وان كاي في الاعتراف بالهزيمة. لكن الكثير منهم ما زالوا غاضبين ، وشعروا أن يي يون لم يكن بهذه القوة.

كان لدى لي هونغ تعابير شديدة الغضب على وجهه. كانت عيناه شرسة ، كأنه وحش سينقض ويفترس إنسانًا.

 

 

على هذا النحو ، لم يواجه يي يون أي مقاومة كبيرة بقية اليوم.

كانت النتيجة واضحة. عندما بدأت المعركة ، بينما كان الشاب ينتظر تنفيذ إستراتيجيته القتالية ، اختفى يي يون من رؤيته.

 

 

عندما جعل الحكم وان كاي على المنصة ، اعترف وان كاي على الفور بالهزيمة.

 

 

 

كان الجمهور المحيط عاجزًا عن الكلام عندما رأوا هذا المشهد. كان الترتيب العام لـ وان كاي حوالي 10500. حتى أنه قام برهان كبير مع يي يون.

 

 

 

في ظل هذه الظروف اعترف بشكل حاسم بالهزيمة قبل أن يقاتل!

قال أحدهم بطريقة مكتئبة.

 

ken

كان من الواضح أن وان كاي فقد كل أمل في الفوز.

 

 

 

ترك وان كاي المسرح بطريقة حزينة ، مما سمح ليي يون بالفوز دون قتال.

 

 

 

بعد وان كاي ، اعترف اثنان من أعضاء رابطة هونغداو الذين صعدوا إلى المسرح بالهزيمة.

 

 

 

كان هناك أيضًا آخرون ممن لم يؤمنوا بالهرطقة ، مثل الشاب الذي أصر على أن يي يون تعلم “تقنية الطوب الغامضة”. لا يزال ينفذ بحزم إستراتيجيته القتالية الخاصة ، على أمل أن يأخذ الطوب بعيدًا عن يد يي يون ثم “يجد فرصة لإيذاء يي يون بجدية”.

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

 

ما زال يي يون لم يستخدم صابره ، مما يعني أن المعارضين الذين واجههم لم يكن لديهم المؤهلات لجعله يخرج صابره!

كانت النتيجة واضحة. عندما بدأت المعركة ، بينما كان الشاب ينتظر تنفيذ إستراتيجيته القتالية ، اختفى يي يون من رؤيته.

عندما يصل المبارز إلى نقطة أن يكون واحدًا مع السيف ، كان يعاني من ضعف. بمجرد أن يفقد السيف في يده ، ستنخفض قوته القتالية بشكل كبير. وفقًا لهذا المنطق ، اعتقد هؤلاء الشباب أن يي يون كان هو نفسه. طالما أنه فقد الطوبة في يده ، ستنخفض قوته القتالية!

 

هذا الصدام من النظرات جعل لي هونغ يشعر بالخوف!

بعد ذلك شعر بألم في رأسه. تم إخماده على الفور عندما تحولت رؤيته إلى اللون الأسود!

 

 

 

أصيب الشباب من رابطة هونغداو بالذهول. كانت هذه الفجوة كبيرة جدًا!

عندما بدأ الشباب في التحليل بمنطق منطقي ، صرخ صوت بارد ، “اصمتوا كلكم!”

 

 

في هذه اللحظة ، نظرت هذه الدفعة الجديدة من الناشئين في مدينة تاي آه الإلهية إلى يي يون بخوف.

كانت قوة يي يون عظيمة للغاية! كان بعيدًا جدًا عنهم.

 

بالنسبة ليي يون ، كانت الطوبة أكثر من كافٍ لرعاية هؤلاء الأغبياء.

كانت قوة يي يون عظيمة للغاية! كان بعيدًا جدًا عنهم.

 

 

 

إلى أي مدى يمكن أن يذهب يي يون في المستقبل؟ ماذا سيكون ترتيبه على الأرض؟

ترك وان كاي المسرح بطريقة حزينة ، مما سمح ليي يون بالفوز دون قتال.

 

 220- رمي المنشفة

لم يجرؤوا على تخيل ذلك.

 

 

يمكن للأشخاص ذوي الإدراك الشديد أن يشعروا به عندما تتم مراقبتهم سراً. ولكن مع المسافة الكبيرة بينهما ، لا يزال بإمكان يي يون الشعور به. كان هذا التصور مرعبًا جدًا!

 

شد لي هونغ قبضتيه. مفصول بالمراحل ، نظر إلى يي يون المغطى بالكتان والذي كان على بعد ما يقرب من مائة متر.

——————–

هذا الصدام من النظرات جعل لي هونغ يشعر بالخوف!

 

 

ترجمة:

احمر وجه وان كاي السمين “أنا …”.

ken

 

 

في هذا الوقت ، التفت لي هونغ أيضًا إلى رجاله في رابطة هونغداو وتحدث دون أي حماس ، “وأنتم جميعًا أيضًا … إذا كنتم تعتقدون أنه لا فائدة من القتال ، اعترفوا بالهزيمة …”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط