طريق الصابر
232- طريق الصابر
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
“قبر!؟” شعر يي يون بالذهول. “قبر !؟ هل يمكن أن يكون هذا مكان الراحة لبعض أسلاف مملكة تاي آه الإلهية؟ ”
“تشا تشا تشا …”
تابع الرجل العجوز ، “أما بالنسبة لصاحب القبر ، فلا سبيل للتحقق من هويته. عندما وجد سيد المدينة الأول لمدينة تاي آه الإلهية هذا القبر القديم ، كان قد تم فتحه بالفعل. لقد اختفت الأشياء الجنائزية والميراث والجثة منذ زمن طويل! ”
تبع يي يون الرجل العجوز. بعد أن استدار في الزاوية حول الدرج ، دخل في ممر مظلم.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
أدى هذا الممر تحت الأرض.
لم يمشي الرجل العجوز ببطء ، لكن الممر كان طويلاً للغاية. بعد السير لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا ، قطعوا مسافة أربعة كيلومترات تقريبًا.
“بعقل لا يقهر ، لا يقهر من جميع الجوانب الأخرى!”
كانت هناك مصابيح دائمة معلقة على جانبي الممر ، لكن الضوء المنبعث من هذه المصابيح لم يكن دافئًا. على العكس من ذلك ، هبت عاصفة من الرياح الباردة في أعماق الممر.
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
لم يمشي الرجل العجوز ببطء ، لكن الممر كان طويلاً للغاية. بعد السير لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا ، قطعوا مسافة أربعة كيلومترات تقريبًا.
——————–
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
أخيرًا ، توقف الرجل العجوز وقال ، “ها نحن ذا.”
كانت الرياح أكثر برودة هنا. مع هبوب الرياح الباردة ، أومضت المصابيح الدائمة وتعتم وتسطع.
“أنا لا أعرف حقًا أي نوع من الأشخاص هو صاحب القبر. عندما قام اللورد المؤسس للمدينة ببناء مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه استخدام حقل صفيف المقبرة لتعزيز المدينة الإلهية. هذا يعني أن اللورد المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية لم يتمكن من إنشاء مثل حقل المصفوفة هذا! ”
أدار الرجل العجوز جسده ببطء. في نهاية الممر ، كان هناك بابان كبيران من البرونز.
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
قالت الكلمات التي كانت تحت الندبة الثانية من الصابر-
على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
“إنه هنا!” قال الرجل العجوز وهو يشمر عن سواعده. دفع الباب البرونزي الأيسر بكل قوته.
تم وضع صابر في الأصل داخل المساحة الفارغة!
“تشا تشا تشا …”
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
كان الباب ثقيلًا وسميكًا للغاية. مع دوران العمود المعدني ، بسبب التغيير المفاجئ في الوزن ، بدأ الممشى بأكمله يهتز.
ولكن الآن ، ذهب الصابر تاركًا وراءه تابوت صابر.
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
لسبب غير معروف ، شعر يي يون أن الرجل العجوز لم يكن يدفع الباب ، بل شاهِد قبر سميك.
“بهذه الفرضية ، كان صاحب المقبرة أكثر قدرة حتى من زعيم مدينة تاي آه الإلهية الأول!” كان لدى يي يون مشاعر مختلطة عند الوصول إلى هذا الاستنتاج. كان هناك الكثير من الخبراء منقطعي النظير في هذا العالم. لم يكن هناك حد في الكون.
استغربت إجابة الرجل العجوز يي يون. سبق هذا القبر القديمة مملكة تاي آه الإلهية بسنوات عديدة!
بعد أن فتح الرجل العجوز الباب قال “ثقيل جدًا! فتحته أخيرًا. يمكنك الدخول الآن … ”
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
ألقى يي يون نظرة في الداخل ولهث قليلاً.
232- طريق الصابر
نية قتل!
أوه!؟
قالت الكلمات التي كانت تحت الندبة الثانية من الصابر-
بنظرة واحدة ، الكلمات التي ظهرت تحت أول ندبة صابر تقول-
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
ما نوع الباب الذي فتحه هذا الرجل العجوز؟
“تشا تشا تشا …”
بمثل هذا الموقف ، كان عقل المرء لا يقهر ، مما يجعل المرء لا مثيل له في العالم كله!
“طفل ، ما الذي تقف حوله؟ أنت لا تجرؤ على الدخول؟ ” سأل الرجل العجوز عرضا.
حقيقة الصابر ؟
فوجئ يي يون ، “كبير ، ما هذا المكان؟”
“لديك الكثير من الأسئلة.” لوح الرجل العجوز بيده بفارغ الصبر. ولكن مع بعض المداولات ، قال ، “في الواقع … لا ضرر من إخبارك بهذا … هل تعرف لماذا تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا؟”
“ماهذا المكان؟ هههه … “ضحك الرجل العجوز بشكل شرير. “هذا قبر قديم.”
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
“قبر!؟” شعر يي يون بالذهول. “قبر !؟ هل يمكن أن يكون هذا مكان الراحة لبعض أسلاف مملكة تاي آه الإلهية؟ ”
حشد وحوش نموذجي سوف يغازل الموت إذا هاجموا مدينة تاي آه الإلهية. ولكن إذا هاجم عدد كبير من السلالات البدائية ، فستواجه مدينة تاي آه الإلهية ضغوطًا هائلة. مع وجود حقل مصفوفة القبر القديم ، سمح لمدينة تاي آه الإلهية بالوقوف بحزم!
“لديك الكثير من الأسئلة.” لوح الرجل العجوز بيده بفارغ الصبر. ولكن مع بعض المداولات ، قال ، “في الواقع … لا ضرر من إخبارك بهذا … هل تعرف لماذا تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا؟”
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
أجاب الرجل العجوز على سؤال يي يون بسؤال آخر. بدأ يي يون في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن السبب وراء بناء مدينة تاي آه الإلهية في هذا الموقع كان عن طريق اختيار مكان عشوائي في البرية الإلهية التي كان لها وريد روحي كثيف بيوان تشي السماء والأرض ، مما سيسمح للنخب من مملكة تاي آه الإلهية بالقيام بذلك. التدريب هنا.
الحسم في القتل وقتل الجميع!
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
هز يي يون رأسه ، “لا أعرف.”
أجاب الرجل العجوز على سؤال يي يون بسؤال آخر. بدأ يي يون في التفكير. كان يعتقد في الأصل أن السبب وراء بناء مدينة تاي آه الإلهية في هذا الموقع كان عن طريق اختيار مكان عشوائي في البرية الإلهية التي كان لها وريد روحي كثيف بيوان تشي السماء والأرض ، مما سيسمح للنخب من مملكة تاي آه الإلهية بالقيام بذلك. التدريب هنا.
ربت الرجل العجوز على الباب البرونزي الذي تم فتحه بالفعل وقال ، “لقد تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا بسبب هذا القبر القديم! مالك هذا القبر ليس من أسلاف مملكة تاي آه الإلهية ، بل شخص آخر. في الواقع ، كان هذا القبر القديم موجودًا على الأقل قبل إنشاء مملكة تاي آه الإلهية ببضعة ملايين من السنين! ”
“بهذه الفرضية ، كان صاحب المقبرة أكثر قدرة حتى من زعيم مدينة تاي آه الإلهية الأول!” كان لدى يي يون مشاعر مختلطة عند الوصول إلى هذا الاستنتاج. كان هناك الكثير من الخبراء منقطعي النظير في هذا العالم. لم يكن هناك حد في الكون.
استغربت إجابة الرجل العجوز يي يون. سبق هذا القبر القديمة مملكة تاي آه الإلهية بسنوات عديدة!
كان جوهر الصابر في القتل.
لم تكن الرشاقة وقابلية التغيير من صفات الصابر.
تابع الرجل العجوز ، “أما بالنسبة لصاحب القبر ، فلا سبيل للتحقق من هويته. عندما وجد سيد المدينة الأول لمدينة تاي آه الإلهية هذا القبر القديم ، كان قد تم فتحه بالفعل. لقد اختفت الأشياء الجنائزية والميراث والجثة منذ زمن طويل! ”
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
“لكن مجال مصفوفة القبر القديم لا يزال موجودًا! كان هناك العديد من نقوش المصفوفة القديمة في القبر القديم. استخدم سيد المدينة المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية حقل مصفوفة القبر القديم كأساس لبناء مصفوفة كبيرة من مدينة تاي آه الإلهية! ”
كانت كل علامة حادة للغاية. يبدو أن كل علامة تم صنعها بواسطة صابر!
“كل هذه السنوات ، كانت مدينة تاي آه الإلهية تجمع يوان تشي السماء والأرض. يستخدم جزء منه لتغذية مجال مصفوفة القبر القديم. إذا استقر مجال المصفوفة هذا ، فإن مدينة تاي آه الإلهية ستكون غير قابلة للتدمير! ”
“أنا لا أعرف حقًا أي نوع من الأشخاص هو صاحب القبر. عندما قام اللورد المؤسس للمدينة ببناء مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه استخدام حقل صفيف المقبرة لتعزيز المدينة الإلهية. هذا يعني أن اللورد المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية لم يتمكن من إنشاء مثل حقل المصفوفة هذا! ”
الحسم في القتل وقتل الجميع!
بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، فهم يي يون أخيرًا. بعد أن وقفت في البرية الإلهية لعشرات الملايين من السنين ، ستعاني مدينة تاي آه الإلهية حتمًا من هجمات جحافل الوحوش!
على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
232- طريق الصابر
حشد وحوش نموذجي سوف يغازل الموت إذا هاجموا مدينة تاي آه الإلهية. ولكن إذا هاجم عدد كبير من السلالات البدائية ، فستواجه مدينة تاي آه الإلهية ضغوطًا هائلة. مع وجود حقل مصفوفة القبر القديم ، سمح لمدينة تاي آه الإلهية بالوقوف بحزم!
فوجئ يي يون ، “كبير ، ما هذا المكان؟”
“ادخل. طفل ، أنت بالتأكيد محظوظ!” دفع الرجل العجوز يي يون نحو القبر.
كانت هناك مصابيح دائمة على الجدران الأربعة ، مما يسمح له بالرؤية بوضوح.
“لديك الكثير من الأسئلة.” لوح الرجل العجوز بيده بفارغ الصبر. ولكن مع بعض المداولات ، قال ، “في الواقع … لا ضرر من إخبارك بهذا … هل تعرف لماذا تم بناء مدينة تاي آه الإلهية هنا؟”
كان لدى يي يون شعور غريب. وفقًا للرجل العجوز ، كان هذا القبر القديم مكانًا مهمًا في مدينة تاي آه الإلهية. ومع ذلك يمكن للرجل العجوز إحضاره إلى هنا. يبدو أن وضع هذا الرجل العجوز لم يكن عاديًا.
بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، فهم يي يون أخيرًا. بعد أن وقفت في البرية الإلهية لعشرات الملايين من السنين ، ستعاني مدينة تاي آه الإلهية حتمًا من هجمات جحافل الوحوش!
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
حتى قبل أن ينتهي يي يون ، دفعه الرجل العجوز إلى القبر. “طفل ، في القبر القديم ، هناك غرفتان. الغرفة اليسرى مرتبطة بالصابر! قم بعمل جيد في اكتساب القوانين ، إنها فرصة رائعة! هناك العديد من الكنوز في مدينة تاي آه الإلهية. كل هذا يتوقف على ما إذا كان لديك القدرة على الحصول عليها! ”
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
كان يي يون الآن في مكان مغلق تمامًا.
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
لم تكن حجرة القبر كبيرة وكان عرضها حوالي عشرة أمتار.
كانت هناك مصابيح دائمة على الجدران الأربعة ، مما يسمح له بالرؤية بوضوح.
تم وضع صابر في الأصل داخل المساحة الفارغة!
في منتصف الغرفة كان هناك تابوت. تم فتح التابوت بالفعل ، واختفى الغطاء بالفعل. كان من الواضح أن التابوت كان فارغًا.
أدى هذا الممر تحت الأرض.
ألقى يي يون نظرة في الداخل ولهث قليلاً.
لم يكن التابوت فارغًا كما توقع يي يون. كان هناك صفيحة معدنية سميكة ذات مساحة فارغة طويلة في الوسط. كانت المساحة الفارغة حوالي خمسة أقدام. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان مضمنًا بداخله في الأصل.
كان الباب ثقيلًا وسميكًا للغاية. مع دوران العمود المعدني ، بسبب التغيير المفاجئ في الوزن ، بدأ الممشى بأكمله يهتز.
لم يكن التابوت فارغًا كما توقع يي يون. كان هناك صفيحة معدنية سميكة ذات مساحة فارغة طويلة في الوسط. كانت المساحة الفارغة حوالي خمسة أقدام. كان الأمر كما لو أن شيئًا ما كان مضمنًا بداخله في الأصل.
بعد أن قاس يي يون حجمها ، صُدم.
بدا وكأنه شكل صابر!
استغربت إجابة الرجل العجوز يي يون. سبق هذا القبر القديمة مملكة تاي آه الإلهية بسنوات عديدة!
على سطح البابين ، كانت هناك منحوتات لعملاق بدائي غير معروف. احتوت المنحوتات العملاقة على تجريد لا يمكن تفسيره بداخلها جعل المرء يشعر بالذهول عندما نظر إليها.
تم وضع صابر في الأصل داخل المساحة الفارغة!
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
“قبر!؟” شعر يي يون بالذهول. “قبر !؟ هل يمكن أن يكون هذا مكان الراحة لبعض أسلاف مملكة تاي آه الإلهية؟ ”
ربما لم يستخدم هذا التابوت لدفن شخص بل صابر!
الحسم في القتل وقتل الجميع!
ولكن الآن ، ذهب الصابر تاركًا وراءه تابوت صابر.
الرثاء!
ولكن الآن ، من كلام الرجل العجوز ، يبدو أن الأمر لم يكن كذلك.
أشار الرجل العجوز إلى الداخل. تردد يي يون وعندما كان على وشك اتخاذ خطوة ، شعر فجأة باندفاع قشعريرة من أعماق جسده ، مما جعل شعره يقف في لأنه شعر بعدم الارتياح!
تنهد يي يون. إذا تُرك الصابر ، فمن الواضح أنه كنز عظيم! إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد أن يرى مدى روعة الصابر!
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
“أنا لا أعرف حقًا أي نوع من الأشخاص هو صاحب القبر. عندما قام اللورد المؤسس للمدينة ببناء مدينة تاي آه الإلهية ، كان عليه استخدام حقل صفيف المقبرة لتعزيز المدينة الإلهية. هذا يعني أن اللورد المؤسس لمدينة تاي آه الإلهية لم يتمكن من إنشاء مثل حقل المصفوفة هذا! ”
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
“بهذه الفرضية ، كان صاحب المقبرة أكثر قدرة حتى من زعيم مدينة تاي آه الإلهية الأول!” كان لدى يي يون مشاعر مختلطة عند الوصول إلى هذا الاستنتاج. كان هناك الكثير من الخبراء منقطعي النظير في هذا العالم. لم يكن هناك حد في الكون.
“ما الذي أحضرني إليه الرجل العجوز من أجله … هذا التابوت فارغ …” بينما حبك يي يون حاجبيه ، لاحظ فجأة شيئًا. بنور المصباح الدائم وجد علامات قليلة على جدران الغرفة!
كانت ندبة صابر!
عند رؤية الباب مغلقًا ، خفق قلب يي يون. ألم يكن هذا الرجل العجوز خائفا من خلل في الآليات؟ كان وزن الباب مرعبًا ، ولم يكن هناك أي طريقة على الإطلاق أن يدفعه يي يون لفتحه.
كانت كل علامة حادة للغاية. يبدو أن كل علامة تم صنعها بواسطة صابر!
في الواقع ، بدا صابر الألف جيش وكأنه سيف. كان نصله طويل ومستقيم تقريبًا.
كانت ندبة صابر!
كانت هناك أربع ندوب صابر!
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
“حقيقة الصابر ، المضي قدمًا بإرادة لا تقهر!”
عند رؤية هذه الكلمات ، شعر يي يون بسعادة غامرة. هل يمكن أن تكون هذه صيغة لبعض تقنيات الصابر منقطعة النظير؟
الحسم في القتل وقتل الجميع!
هرع يي يون لمعرفة ما إذا كان هناك أي شيء آخر على الحائط ، ولكن بعد البحث ، شعر بخيبة أمل قليلاً. لم تكن هناك كلمات كافية لتكون صيغة تقنية.
تنهد يي يون. إذا تُرك الصابر ، فمن الواضح أنه كنز عظيم! إذا كان ذلك ممكنًا ، فقد أراد أن يرى مدى روعة الصابر!
بنظرة واحدة ، الكلمات التي ظهرت تحت أول ندبة صابر تقول-
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
الرثاء!
“حقيقة الصابر ، المضي قدمًا بإرادة لا تقهر!”
قالت الكلمات التي كانت تحت الندبة الثانية من الصابر-
“الإمبراطور بين الأسلحة ، يسود”.
بعد أن أنهى الرجل العجوز نصيحته ، ضغط على الباب البرونزي. بصوت “تشا تشا تشا” ، أغلق باب القبر.
قالت الكلمات تحت ندبة الصابر الثالثة-
هالة ابن السماء ، القتل في جوهرها.
ومع ذلك ، كان الصابر مختلفًا.
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
والكلمات تحت الندبة الرابعة قالت-
بعد أن قاس يي يون حجمها ، صُدم.
“بعقل لا يقهر ، لا يقهر من جميع الجوانب الأخرى!”
في الواقع ، بدا صابر الألف جيش وكأنه سيف. كان نصله طويل ومستقيم تقريبًا.
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
انزعج يي يون. كان الأمر كما لو كان هناك وجود مرعب وراء هذا الباب.
بعد سماع كلمات الرجل العجوز ، فهم يي يون أخيرًا. بعد أن وقفت في البرية الإلهية لعشرات الملايين من السنين ، ستعاني مدينة تاي آه الإلهية حتمًا من هجمات جحافل الوحوش!
حقيقة الصابر ؟
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
مع تنشيط صوت الأدوات الغريبة ، فتح الباب البرونزي ببطء.
في الواقع ، بدا صابر الألف جيش وكأنه سيف. كان نصله طويل ومستقيم تقريبًا.
أصبحت حجرة القبر الآن معزولة تمامًا عن العالم الخارجي.
لكن كان له اختلاف جوهري عن السيف.
وتحت كل ندبة صابر كانت هناك كلمات مكتوبة على الحائط!
كان السيف رشيقًا وأنيقًا وقابلًا للتغيير.
كان أسلوب سيف لين تشين تونغ في منحازًا نحو الرشاقة والأناقة. عندما طعنت بسيفها ، بدا الأمر وكأن جنية ولدت. أما بالنسبة لتشو شياوران ، فقد كانت منحازة نحو تغيير حركات السيف. كان سيفها ناعمًا مثل الماء وكان لا يمكن التنبؤ به.
ألقى يي يون نظرة في الداخل ولهث قليلاً.
كان لدى يي يون شعور غريب. وفقًا للرجل العجوز ، كان هذا القبر القديم مكانًا مهمًا في مدينة تاي آه الإلهية. ومع ذلك يمكن للرجل العجوز إحضاره إلى هنا. يبدو أن وضع هذا الرجل العجوز لم يكن عاديًا.
ومع ذلك ، كان الصابر مختلفًا.
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
لم تكن الرشاقة وقابلية التغيير من صفات الصابر.
لم يمشي الرجل العجوز ببطء ، لكن الممر كان طويلاً للغاية. بعد السير لمدة ثلاثين دقيقة تقريبًا ، قطعوا مسافة أربعة كيلومترات تقريبًا.
“الإمبراطور بين الأسلحة ، يسود”.
كان طريق الصابر أن يكون سلطة مطلقة تحت السماء بحدة!
هز يي يون رأسه ، “لا أعرف.”
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
كان الصابر هو الإمبراطور بين الأسلحة. بضربة من الصابر ، لم تكن هناك نهاية تلوح في الأفق ، السيادة في جميع أنحاء العالم!
كان جوهر الصابر في القتل.
الحسم في القتل وقتل الجميع!
بمثل هذا الموقف ، كان عقل المرء لا يقهر ، مما يجعل المرء لا مثيل له في العالم كله!
“كبير … بما أن القبر قد تم تنظيفه من قبل الآخرين ، فماذا يمكن لهذا الشاب أن يفعل في الداخل؟”
كان لدى يي يون شعور غريب. وفقًا للرجل العجوز ، كان هذا القبر القديم مكانًا مهمًا في مدينة تاي آه الإلهية. ومع ذلك يمكن للرجل العجوز إحضاره إلى هنا. يبدو أن وضع هذا الرجل العجوز لم يكن عاديًا.
حصل يي يون على صابر الألف جيش في وقت مبكر. كان يستخدم هذا الصابر دائمًا ، لكنه استخدمه فقط كسلاح مفيد. لم يفكر أبدًا في كيفية استخدام الصابر.
——————–
كانت الجمل الأربع قصيرة ، لكن كانت هناك جودة لا توصف في كل منها. شعر يي يون بتدفق دمه بعد قراءتها.
ترجمة:
نية قتل!
ken
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
