نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 261

غضب لوه هوير

غضب لوه هوير

261- غضب لوه هوير

 

 

تم صنع مرايا الزئبق الإلهي بواسطة الحدادين. كان المعدن المستخدم باهظ الثمن ، ويمكن أن تعكس المرآة التي صنعتها مظهر الشخص بشكل مثالي. كان على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالمرايا البرونزية التي يستخدمها البشر.

 

في الأصل ، لم تكن ساحة التدريب هذه تحتوي على مرآة ، ولكن بما أن أرض التدريب هذه كانت تستخدم فقط من قبلها ، فقد قررت أن تأخذ الحرية في وضع أكثر من عشر مرايا من الزئبق الإلهي فيها.

 

 

 

 

 

“بنغ!”

كان أرض التدريب بجوار المكان الذي كانت تقيم فيه لوه هوير. بدأت دونغ إير على الفور في إنشاء مصفوفة العزل بطريقة ماهرة. بعد ذلك ، لمست السيدة الشابة خاتمها المكاني ، مما جعل مرجلًا ضخمًا يطير من الخاتم.

“اه … لا تكوني متسرعة!” يمكن أن يشعر يي يون بنية قتل لوه هوير عندما تراجع. من المؤكد أنه كان سيئ الحظ. لقد انتقل للتو إلى البرج الإلهي المركزي اليوم وقد واجه بالفعل هذا النوع من المواقف من خلال فتح باب أرض التدريب بالمفتاح.

 

بكت لوه هوير من الخوف وتبدد تشي السيف بشكل كبير.

دانغ!

واصلت هذه التدريب لمدة أربع ساعات. كانت ألسنة اللهب المتغيرة في المرجل الضخم تنحسر ببطء الآن ، وبدأت موجات الحرارة التي غمرت أرض التدريب تتبدد ببطء.

 

 

بصوت عالٍ ، هبط المرجل الضخم على الأرض. مع عدد قليل من أختام يد لوه هوير ، بدأ لهب ملون بألوان قوس قزح في الظهور من المرجل عندما بدأ يحترق. بدأت درجة حرارة أرض التدريب في الارتفاع بسرعة.

“منذ متى وأنت هنا!؟” سألت لوه هوير أثناء صرير أسنانها.

 

 

تراجعت دونغ إير وترك لوه هوير وحده في ساحة التدريب للتدريب. بدأت لوه هوير في الانتهاء عندما بدأت في تطوير أسلوب التدريب الخاص بها ، وامتصاص جوهر النار لأنها حاولت اكتساب فهم في قوانين الإحتراق …

 

 

كان قرار الهروب هو الأكثر حكمة الآن. البقاء في الخلف بينما كانت الفتاة تدخن من الغضب سيكون بمثابة حكم موت. لم تكن الفتيات مخلوقات عاقلة ، وخاصة بالنسبة للفتيات اللواتي يحترقن بغضب.

تم جمع ألسنة اللهب المشتعلة في المرجل الضخم من أرض غامضة داخل برية نائية. تم امتصاص خلاصات النار وإطلاقها بواسطة لوه هوير.

 

 

ظهر في غمضة عين أمام باب أرض التدريب وفتح الباب. لحسن الحظ ، عندما دخل يي يون كان قد أغلقه فقط بدلاً من قفله. إذا كان قد فعل ذلك ، فإن باب التنغستن الأرجواني سيعطي بالتأكيد مشكلة ليي يون!

بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، حتى معدن التنغستن الأرجواني الذي كان يكسو الأرضية يذوب تقريبًا. في هذه المرحلة ، يمكن ترك بصمة على ما كان عادة معدن تنغستن أرجواني شديد الصلابة.

 

 

رفعت دونغ إير رأسها ونظرت إلى لوه هوير في حالة ذهول. كانت يداها لا تزالان تحملان كعكة مستديرة تقريبًا محشوة في فمها. لذلك كانت كلماتها مكتومة.

بدأ جسد لوه هوير يتحول إلى اللون الأحمر مع ارتفاع درجة حرارة جسدها بينما كانت في هذه البيئة القاسية.

“بنغ!”

 

 

واصلت هذه التدريب لمدة أربع ساعات. كانت ألسنة اللهب المتغيرة في المرجل الضخم تنحسر ببطء الآن ، وبدأت موجات الحرارة التي غمرت أرض التدريب تتبدد ببطء.

 

 

“أنت!”

كان جسد لوه هوير بالكامل مغمورًا بالعرق ، لكن وجهها المتورد كان مليئًا بالإثارة. لقد اكتسبت فهماً آخر في قوانين النار. إذا استمر هذا ، فإنها ستدخل قريبًا العالم الثالث من كتابها النار المقدسة اللانهائية.

“ما … ما بك يا آنسة؟”

 

 

“كتابي” النار المقدسة اللانهائية “لا يزال في ذروة المرحلة الثانية فقط. على الرغم من أنني لا أستطيع العثور على خصم بين زملائي ، إلا أن هذا لا يزال بعيدًا عن المجال الذي أريده … ”

 

 

 

“أخبرني أبي أنه عندما يصل كتابي” كتاب النار المقدسة اللانهائية “إلى المرحلة السابعة ، سأكون بالكاد قادرًا على المشاركة في أعبائه. لكن المرحلة السابعة … بعيدة جدا … ”

 

 

كان هناك أكثر من عشر مرايا موضوعة بطريقة محددة ، بحيث يمكن للمرء أن يقف في مكان معين في أرض التدريب ويرى انعكاسه من جميع الزوايا.

بالتفكير في ما أراد والدها القيام به ، كانت لوه هوير قلقة بعض الشيء.

“تشا!”

 

كانت لوه هوير تتدرب في ساحة التدريب لمدة عامين. في هذين العامين ، كانت دونغ إير تحرس الباب بجدية في البداية. ولكن في وقت لاحق ، حيث لم يأتِ أحد من قبل ، استرخيت بشكل طبيعي. كانت دونغ إير لا تزال صغيرة في القلب ، وكانت لوه هوير تتدرب في بعض الأحيان لأكثر من عشرين ساعة في المرة الواحدة. لكي تحرس طفلة الباب يوميًا ، فإنها ستصاب بالملل حتى الموت.

لقد كان شيئًا مزعجًا ، حيث لم يكن لديك ما يكفي من القوة.

خفضت رأسها ونظرت إلى صدرها. تم إظهار مخطط ثدييها بالكامل بسبب ملابسها المبللة. بل كانت هناك أجزاء في القماش كانت شفافة بشكل غامض!

 

عند رؤية تعبير لوه هوير الغاضب ، حاولت دونغ إير بذل قصارى جهدها لابتلاع الفم الذي كانت تملكه بالفعل في فمها. ثم وضعت الكعكة في وعاء وأخفت الوعاء خلف ظهرها ، بدا الأمر كما لو أن هذا سيمنحها راحة البال بشكل أفضل.

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، سارت لوه هوير عبر مرآة كبيرة وألقت نظرة غير رسمية عليها. لاحظت وجهها الجميل في المرآة.

 

 

قالت لنفسها ، “ممتاز جدًا … موهبة ممتازة في فنون القتال ، موهبة في تقنية سماء مقفرة والكيمياء. مظهر مثالي وجسم مثالي. هل لدي أي نقاط ضعف؟ ”

في الأصل ، لم تكن ساحة التدريب هذه تحتوي على مرآة ، ولكن بما أن أرض التدريب هذه كانت تستخدم فقط من قبلها ، فقد قررت أن تأخذ الحرية في وضع أكثر من عشر مرايا من الزئبق الإلهي فيها.

 

 

 

تم صنع مرايا الزئبق الإلهي بواسطة الحدادين. كان المعدن المستخدم باهظ الثمن ، ويمكن أن تعكس المرآة التي صنعتها مظهر الشخص بشكل مثالي. كان على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالمرايا البرونزية التي يستخدمها البشر.

 

 

نظر يي يون إلى المفتاح الهرمي في يده ورفع يده قليلاً. كان يقصد …

كان هناك أكثر من عشر مرايا موضوعة بطريقة محددة ، بحيث يمكن للمرء أن يقف في مكان معين في أرض التدريب ويرى انعكاسه من جميع الزوايا.

كانت لوه هوير غاضبة للغاية بالفعل ، ولكن عندما قال يي يون كلماته الأخيرة ، “الجميلة ، يمكنني رؤية ثدييك” ، جعلها ذلك غاضبة للغاية لدرجة أنها كادت تكسر أسنانها.

 

عند رؤية تعبير لوه هوير الغاضب ، حاولت دونغ إير بذل قصارى جهدها لابتلاع الفم الذي كانت تملكه بالفعل في فمها. ثم وضعت الكعكة في وعاء وأخفت الوعاء خلف ظهرها ، بدا الأمر كما لو أن هذا سيمنحها راحة البال بشكل أفضل.

في هذه اللحظة ، كانت لوه هوير تقف في ذلك المكان ، متعجبة بتأملاتها.

 

 

 

كانت لوه هوير في العمر الذي كانت فيه جميلة مثل الزهرة. بسبب غمر جسدها بالعرق ، أصبحت ملابسها الآن ملتصقة بجسدها ، مما يحدد الخطوط المثالية لجسمها.

عند رؤية الوعاء المكسور والكعكة القذرة ، كانت دونغ إير مذهولة. إنهمرت الدموع على وجهها لأنها شعرت بالظلم.

 

“اللعنة على هذا الطفل الفاسق. إذا أمسكت بك ، سأقتلك بالتأكيد! ”

كان جسدها النحيف والرقيق مدعومًا بقدمين ملتصقتين ببعضهما البعض. عندما كانت ملابسها مبللة ، يمكن للمرء أن يرى بشرتها الحساسة بشكل غامض. كانت تلك الأرجل المثالية ناعمة ولحمها ناعم الملمس.

“لم أكن أعلم أنكِ كنتِ تتدربين هنا. لم أقصد … ”

 

“إذا كنت شابًا ، فسأقع أيضًا في حب نفسي … بالحديث عن هذا ، فمن المؤكد أنه يمثل صداعًا. ماذا سيحدث إذا لم يكن هناك من يستحقني؟ تجمع مدينة تاي آه الإلهية هذه جميع النخب ، ولكن من الرجال هنا ، لا أحد منهم جيد. نعم … أفضل أن أبقى غير متزوجة مدى الحياة على ترك هذه الضفادع يحالفها الحظ … “(يي يون: هيهي بواي)

يمكن رؤية قممها التوأم الكاملة والثابتة بسهولة بسبب ملابسها المبللة. يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض نقطتين صغيرتين بارزتين.

 

 

 

كانت لوه هوير مثل برعم زهرة دقيقة يمكن أن يجعل المرء يضيع في الأفكار الجامحة والخيالية

خفضت رأسها ونظرت إلى صدرها. تم إظهار مخطط ثدييها بالكامل بسبب ملابسها المبللة. بل كانت هناك أجزاء في القماش كانت شفافة بشكل غامض!

 

فتحت لوه هوير باب غرفتها ، “اللعنة عليك يا دونغ إير ، تعالي الآن!”

عندما نظرت لو هوير إلى تفكيرها الخاص ، سرعان ما تلاشت كل مخاوفها من عقلها.

 

 

 

قالت لنفسها ، “ممتاز جدًا … موهبة ممتازة في فنون القتال ، موهبة في تقنية سماء مقفرة والكيمياء. مظهر مثالي وجسم مثالي. هل لدي أي نقاط ضعف؟ ”

قالت لنفسها ، “ممتاز جدًا … موهبة ممتازة في فنون القتال ، موهبة في تقنية سماء مقفرة والكيمياء. مظهر مثالي وجسم مثالي. هل لدي أي نقاط ضعف؟ ”

 

 

“إذا كنت شابًا ، فسأقع أيضًا في حب نفسي … بالحديث عن هذا ، فمن المؤكد أنه يمثل صداعًا. ماذا سيحدث إذا لم يكن هناك من يستحقني؟ تجمع مدينة تاي آه الإلهية هذه جميع النخب ، ولكن من الرجال هنا ، لا أحد منهم جيد. نعم … أفضل أن أبقى غير متزوجة مدى الحياة على ترك هذه الضفادع يحالفها الحظ … “(يي يون: هيهي بواي)

 

 

 

عندما تحدثت لوه هوير إلى نفسها ، بسبب حرارة جسدها ، كانت بشرتها حمراء جدًا.

كان هذا القطع المائل مصحوبًا بحزم نصل متوحشة وهالة قاهرة. قبل أن يصل السيف إليه ، شعر يي يون بانكماش مسام جسده. كأن 10000 سيف قد وصل إلى جسده!

 

 

قلبت جسدها عدة مرات وأعجبت بخط جسدها المثالي بمنظر 360 درجة. في نفس اللحظة ، مصفوفة العزل التي كانت دونغ إير قد أعدتها سابقًا لـ لوه هوير للسماح لها بالتدريب تبددت مع مرور الوقت.

عندما أدارت جسدها ببطء ولاحظت أنه ليس بعيدًا عنها ، كان هناك شاب يرتدي ملابس كتان مع صابر على ظهره. كان يقف هناك مذهولًا ، وتبدو عليه الدهشة والحيرة على وجهه. كان ينظر إليها بعين مرفوعة أعلى من الأخرى!(دييم والله ما قريت الفصل وما توقعت بذي السرعة)

 

مع هذه الأفكار الغاضبة في ذهنها ، هرعت لوه هوير بغضب من أرض التدريب.

تمامًا كما تبددت مصفوفة العزلة وكان وجه لوه هوير لا يزال وجهًا نرجسيًا ، شعرت فجأة أن شيئًا ما كان خاطئًا.

 

 

“لقد جئت للتو …” شرح يي يون على عجل.

عندما أدارت جسدها ببطء ولاحظت أنه ليس بعيدًا عنها ، كان هناك شاب يرتدي ملابس كتان مع صابر على ظهره. كان يقف هناك مذهولًا ، وتبدو عليه الدهشة والحيرة على وجهه. كان ينظر إليها بعين مرفوعة أعلى من الأخرى!(دييم والله ما قريت الفصل وما توقعت بذي السرعة)

 

 

قلبت جسدها عدة مرات وأعجبت بخط جسدها المثالي بمنظر 360 درجة. في نفس اللحظة ، مصفوفة العزل التي كانت دونغ إير قد أعدتها سابقًا لـ لوه هوير للسماح لها بالتدريب تبددت مع مرور الوقت.

أصيبت لوه هوير بصدمة شديدة!

 

 

“كتابي” النار المقدسة اللانهائية “لا يزال في ذروة المرحلة الثانية فقط. على الرغم من أنني لا أستطيع العثور على خصم بين زملائي ، إلا أن هذا لا يزال بعيدًا عن المجال الذي أريده … ”

استغرق الأمر بضع ثوان قبل أن تغطي صدرها فجأة وتصرخ ، “أنت … أنت … كيف أتيت إلى هنا !؟”

 

 

 

كانت لوه هوير محرجة وغاضبة. كانت قد عاشت بالفعل في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي لمدة عامين. كان من المقرر مشاركة أرض التدريب هذه بين سكان الطابق 69 ، ولكن في هذين العامين ، كانت إلى حد كبير ميدان تدريبها الحصري. كيف دخل الرجل هنا !؟

ترجمة:

 

حيث كانت ملابس الفتاة تتشبث بجسدها بإحكام ، ولأن كلتا يديها كانتا تمسكان السيف ، لم تكن قادرة على تغطية صدرها. شوهدت الصورة أمام يي يون بوضوح. حتى أنه كان يرى من خلال الملابس ، ورؤية اللون الأحمر بين الجلد الأبيض الناعم.

“إيه …”

كانت لوه هوير محرجة وغاضبة. كانت قد عاشت بالفعل في الطابق 69 من البرج الإلهي المركزي لمدة عامين. كان من المقرر مشاركة أرض التدريب هذه بين سكان الطابق 69 ، ولكن في هذين العامين ، كانت إلى حد كبير ميدان تدريبها الحصري. كيف دخل الرجل هنا !؟

 

فتحت لوه هوير باب غرفتها ، “اللعنة عليك يا دونغ إير ، تعالي الآن!”

نظر يي يون إلى المفتاح الهرمي في يده ورفع يده قليلاً. كان يقصد …

لقد كان شيئًا مزعجًا ، حيث لم يكن لديك ما يكفي من القوة.

 

 

دخلت باستخدام المفتاح لفتح الباب.

هذا جعل لوه هوير تشعر وكأنها تريد أن تموت!

 

 

“أنت!”

“كتابي” النار المقدسة اللانهائية “لا يزال في ذروة المرحلة الثانية فقط. على الرغم من أنني لا أستطيع العثور على خصم بين زملائي ، إلا أن هذا لا يزال بعيدًا عن المجال الذي أريده … ”

 

عندما تحدثت لوه هوير إلى نفسها ، بسبب حرارة جسدها ، كانت بشرتها حمراء جدًا.

عيون لوه هوير محترقة من الغضب. عندما تذكرت الكلمات التي قالتها لنفسها ، شعرت بالحرج الشديد لدرجة أنها قد تموت. كانت مصفوفة العزل ضعيفة بالفعل قبل أن تبدأ في التحدث. بفضل قوة الاستماع التي يتمتع بها الخبير ، سيكون من السهل جدًا سماع كل شيء على هذه المسافة القريبة. إلى جانب ذلك ، يمكن للمرء أيضًا أن يقرأ من شفاهه.

 

 

“تشا!”

“منذ متى وأنت هنا!؟” سألت لوه هوير أثناء صرير أسنانها.

إذا لم يستطع تحمل هذا الهجوم ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار. لم يستطع تجنبه حتى لو أراد ذلك. امتلأ عقل يي يون بكلمات  اللعن والدتك. كيف يمكن أن أكون سيئ الحظ !؟

 

“لقد جئت للتو …” شرح يي يون على عجل.

 

 

على الفور ، فكر يي يون في شيء وانتشرت موجة من الغضب من قلبه. نظرًا لأنه لم يستطع تحمل الهجوم ، كان عليه أن يتفوق عليها!

نظرت لوه هوير إلى باب أرض التدريب الذي أغلقه يي يون ، ومن موقعه من الباب ، كان بإمكان لوه هوير تقدير أن هذا الطفل كان هنا لفترة طويلة!

 

 

 

“أنا … سأقتلك!”

“با!”

 

261- غضب لوه هوير

كانت لوه هوير تدخن وسحبت سيفها على الفور.

حيث كانت ملابس الفتاة تتشبث بجسدها بإحكام ، ولأن كلتا يديها كانتا تمسكان السيف ، لم تكن قادرة على تغطية صدرها. شوهدت الصورة أمام يي يون بوضوح. حتى أنه كان يرى من خلال الملابس ، ورؤية اللون الأحمر بين الجلد الأبيض الناعم.

 

كان جسدها النحيف والرقيق مدعومًا بقدمين ملتصقتين ببعضهما البعض. عندما كانت ملابسها مبللة ، يمكن للمرء أن يرى بشرتها الحساسة بشكل غامض. كانت تلك الأرجل المثالية ناعمة ولحمها ناعم الملمس.

“اه … لا تكوني متسرعة!” يمكن أن يشعر يي يون بنية قتل لوه هوير عندما تراجع. من المؤكد أنه كان سيئ الحظ. لقد انتقل للتو إلى البرج الإلهي المركزي اليوم وقد واجه بالفعل هذا النوع من المواقف من خلال فتح باب أرض التدريب بالمفتاح.

واصلت هذه التدريب لمدة أربع ساعات. كانت ألسنة اللهب المتغيرة في المرجل الضخم تنحسر ببطء الآن ، وبدأت موجات الحرارة التي غمرت أرض التدريب تتبدد ببطء.

 

 

“لم أكن أعلم أنكِ كنتِ تتدربين هنا. لم أقصد … ”

 

 

حيث كانت ملابس الفتاة تتشبث بجسدها بإحكام ، ولأن كلتا يديها كانتا تمسكان السيف ، لم تكن قادرة على تغطية صدرها. شوهدت الصورة أمام يي يون بوضوح. حتى أنه كان يرى من خلال الملابس ، ورؤية اللون الأحمر بين الجلد الأبيض الناعم.

“أنت!” كان وجه لوه هوير أحمر مع الإحراج. قفزت إلى الأمام وقطعت يي يون بسيفها!

 

 

 

كان هذا القطع المائل مصحوبًا بحزم نصل متوحشة وهالة قاهرة. قبل أن يصل السيف إليه ، شعر يي يون بانكماش مسام جسده. كأن 10000 سيف قد وصل إلى جسده!

 

 

 

اللعنة!

 

 

 

كان يي يون مذهولا. كان هجوم هذه الفتاة بالسيف شرسًا جدًا. حتى بدون استخدام رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بالطاقة المتصاعدة القادمة من سيف الفتاة. بالمقارنة ، لم يكن لي هونغ شيئًا!

 

 

 

بالتأكيد لم يكن قادرًا على تحمل هذا الهجوم. ربما لم تقيس الفتاة قوتها بسبب إحراجها الذي تحول إلى غضب. إذا قتل أو أصيب بجروح خطيرة مما جعله طريح الفراش لمدة نصف شهر ، فسيكون ذلك ظلمًا فادحًا!

 

 

بدأ جسد لوه هوير يتحول إلى اللون الأحمر مع ارتفاع درجة حرارة جسدها بينما كانت في هذه البيئة القاسية.

إذا لم يستطع تحمل هذا الهجوم ، فلن يكون الأمر مختلفًا عن الانتحار. لم يستطع تجنبه حتى لو أراد ذلك. امتلأ عقل يي يون بكلمات  اللعن والدتك. كيف يمكن أن أكون سيئ الحظ !؟

 

 

 

في ذعره ، رأى يي يون عوارض السيف تبتلعه. كان زوج الأرانب الصغيرة للفتاة التي ترتدي ملابس حمراء يتأرجح بشكل خاطئ بينما كانت تستخدم سيفها.

على الفور ، فكر يي يون في شيء وانتشرت موجة من الغضب من قلبه. نظرًا لأنه لم يستطع تحمل الهجوم ، كان عليه أن يتفوق عليها!

 

مع وضع هذا الفكر في الاعتبار ، سارت لوه هوير عبر مرآة كبيرة وألقت نظرة غير رسمية عليها. لاحظت وجهها الجميل في المرآة.

حيث كانت ملابس الفتاة تتشبث بجسدها بإحكام ، ولأن كلتا يديها كانتا تمسكان السيف ، لم تكن قادرة على تغطية صدرها. شوهدت الصورة أمام يي يون بوضوح. حتى أنه كان يرى من خلال الملابس ، ورؤية اللون الأحمر بين الجلد الأبيض الناعم.

أصيبت لوه هوير بصدمة شديدة!

 

“أنت!” كان وجه لوه هوير أحمر مع الإحراج. قفزت إلى الأمام وقطعت يي يون بسيفها!

على الفور ، فكر يي يون في شيء وانتشرت موجة من الغضب من قلبه. نظرًا لأنه لم يستطع تحمل الهجوم ، كان عليه أن يتفوق عليها!

 

 

“لقد جئت للتو …” شرح يي يون على عجل.

نظر إلى حضن الفتاة ، وأشار بإصبعه وصرخ ، “جميلة ، يمكنني رؤية ثدييك!”

حيث كانت ملابس الفتاة تتشبث بجسدها بإحكام ، ولأن كلتا يديها كانتا تمسكان السيف ، لم تكن قادرة على تغطية صدرها. شوهدت الصورة أمام يي يون بوضوح. حتى أنه كان يرى من خلال الملابس ، ورؤية اللون الأحمر بين الجلد الأبيض الناعم.

 

واصلت هذه التدريب لمدة أربع ساعات. كانت ألسنة اللهب المتغيرة في المرجل الضخم تنحسر ببطء الآن ، وبدأت موجات الحرارة التي غمرت أرض التدريب تتبدد ببطء.

“آه!”

بالتفكير في ما أراد والدها القيام به ، كانت لوه هوير قلقة بعض الشيء.

 

“أخبرني أبي أنه عندما يصل كتابي” كتاب النار المقدسة اللانهائية “إلى المرحلة السابعة ، سأكون بالكاد قادرًا على المشاركة في أعبائه. لكن المرحلة السابعة … بعيدة جدا … ”

بكت لوه هوير من الخوف وتبدد تشي السيف بشكل كبير.

رفعت دونغ إير رأسها ونظرت إلى لوه هوير في حالة ذهول. كانت يداها لا تزالان تحملان كعكة مستديرة تقريبًا محشوة في فمها. لذلك كانت كلماتها مكتومة.

 

 

مع تحرير تشي السيف ، قام يي يون بسرعة بسحب صابره الألف جيش واندفع للخارج.

 

 

 

“تشا!”

ولكن حتى لو كان فهم لوه هوير لقوانين النار رائعًا ، فسيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لتجفيف ملابسها باللهب. أي أسرع وستنتهي ملابسها بالإحتراق بدلاً من ذلك.

 

 

تم كسر تشى سيف لوه هوير المتبقي من قبل يي يون. ثم استخدم يي يون بسرعة أسلوبه في الحركة الدقة الدقيقة واندفع للخارج.

ken

 

 

ظهر في غمضة عين أمام باب أرض التدريب وفتح الباب. لحسن الحظ ، عندما دخل يي يون كان قد أغلقه فقط بدلاً من قفله. إذا كان قد فعل ذلك ، فإن باب التنغستن الأرجواني سيعطي بالتأكيد مشكلة ليي يون!

 

 

كان سيف لوه هوير في يدها وكان لديها موقف تهديد.

كان قرار الهروب هو الأكثر حكمة الآن. البقاء في الخلف بينما كانت الفتاة تدخن من الغضب سيكون بمثابة حكم موت. لم تكن الفتيات مخلوقات عاقلة ، وخاصة بالنسبة للفتيات اللواتي يحترقن بغضب.

 

 

 

“بنغ!”

 

 

فتحت لوه هوير باب غرفتها ، “اللعنة عليك يا دونغ إير ، تعالي الآن!”

مع إغلاق الباب ، اختفى يي يون على الفور.

 

 

 

كانت لو هوير تمسك سيفها في يدها بينما كانت يدها الأخرى تغطي صدرها. وقفت في أرض التدريب في حالة ذهول.

 

 

“كتابي” النار المقدسة اللانهائية “لا يزال في ذروة المرحلة الثانية فقط. على الرغم من أنني لا أستطيع العثور على خصم بين زملائي ، إلا أن هذا لا يزال بعيدًا عن المجال الذي أريده … ”

كانت غاضبة ومحرجة. كانت مثل قطة يقف فرائها على نهايتها بعد أن تدوس على ذيلها.

“بنغ!”

 

عندما أدارت جسدها ببطء ولاحظت أنه ليس بعيدًا عنها ، كان هناك شاب يرتدي ملابس كتان مع صابر على ظهره. كان يقف هناك مذهولًا ، وتبدو عليه الدهشة والحيرة على وجهه. كان ينظر إليها بعين مرفوعة أعلى من الأخرى!(دييم والله ما قريت الفصل وما توقعت بذي السرعة)

“اللعنة على هذا الطفل الفاسق. إذا أمسكت بك ، سأقتلك بالتأكيد! ”

 

 

 

كانت لوه هوير غاضبة للغاية بالفعل ، ولكن عندما قال يي يون كلماته الأخيرة ، “الجميلة ، يمكنني رؤية ثدييك” ، جعلها ذلك غاضبة للغاية لدرجة أنها كادت تكسر أسنانها.

بسبب ارتفاع درجة الحرارة ، حتى معدن التنغستن الأرجواني الذي كان يكسو الأرضية يذوب تقريبًا. في هذه المرحلة ، يمكن ترك بصمة على ما كان عادة معدن تنغستن أرجواني شديد الصلابة.

 

كان يي يون مذهولا. كان هجوم هذه الفتاة بالسيف شرسًا جدًا. حتى بدون استخدام رؤية الكريستالة الأرجوانية ، يمكن أن يشعر بالطاقة المتصاعدة القادمة من سيف الفتاة. بالمقارنة ، لم يكن لي هونغ شيئًا!

خفضت رأسها ونظرت إلى صدرها. تم إظهار مخطط ثدييها بالكامل بسبب ملابسها المبللة. بل كانت هناك أجزاء في القماش كانت شفافة بشكل غامض!

 

 

يمكن رؤية قممها التوأم الكاملة والثابتة بسهولة بسبب ملابسها المبللة. يمكن للمرء أن يرى بشكل غامض نقطتين صغيرتين بارزتين.

هذا جعل لوه هوير تشعر وكأنها تريد أن تموت!

هذا جعل لوه هوير تشعر وكأنها تريد أن تموت!

 

 

في البداية سمع الوغد كلماتها النرجسية ، ثم رأى ثدييها. لقد قالت سابقًا إنها تفضل البقاء عازبة طوال حياتها بدلاً من السماح لتلك الضفادع بالحظ. لكن في اللحظة التالية ، شاهدها الضفدع بالكامل!

بكت لوه هوير من الخوف وتبدد تشي السيف بشكل كبير.

 

 

“هذا الضفدع اللعين!” ارتفع صدر لوه هوير لأعلى ولأسفل. “أنا أيضا غبية. لقد نسيت أنه يمكنني استخدام قانون النار لتجفيف ملابسي! ”

 

 

كانت غاضبة ومحرجة. كانت مثل قطة يقف فرائها على نهايتها بعد أن تدوس على ذيلها.

نظرًا لأن كل شيء حدث بسرعة كبيرة ، لم تتح للوه هوير الفرصة للتفكير في الأمر. لقد نسيت حقيقة أنها تعاني من خلل في الملابس لأن ملابسها أصبحت الآن مبللة بالعرق.

 

 

 

ولكن حتى لو كان فهم لوه هوير لقوانين النار رائعًا ، فسيستغرق الأمر بضع ثوانٍ لتجفيف ملابسها باللهب. أي أسرع وستنتهي ملابسها بالإحتراق بدلاً من ذلك.

 

 

 

كانت تلك الثواني القليلة كافية للسماح لهذا الوغد برؤية كل شيء!

 

 

 

مع هذه الأفكار الغاضبة في ذهنها ، هرعت لوه هوير بغضب من أرض التدريب.

“با!”

 

 

“بنغ!”

“تشا!”

 

 

فتحت لوه هوير باب غرفتها ، “اللعنة عليك يا دونغ إير ، تعالي الآن!”

كان جسدها النحيف والرقيق مدعومًا بقدمين ملتصقتين ببعضهما البعض. عندما كانت ملابسها مبللة ، يمكن للمرء أن يرى بشرتها الحساسة بشكل غامض. كانت تلك الأرجل المثالية ناعمة ولحمها ناعم الملمس.

 

عندما تحدثت لوه هوير إلى نفسها ، بسبب حرارة جسدها ، كانت بشرتها حمراء جدًا.

كان سيف لوه هوير في يدها وكان لديها موقف تهديد.

 

 

في الأصل ، لم تكن ساحة التدريب هذه تحتوي على مرآة ، ولكن بما أن أرض التدريب هذه كانت تستخدم فقط من قبلها ، فقد قررت أن تأخذ الحرية في وضع أكثر من عشر مرايا من الزئبق الإلهي فيها.

أثناء تدريبها المعتاد ، نظرًا لأنها لا تريد أن يرى الآخرون كتاب النار المقدسة اللانهائية ، كانت لوه هوير دائمًا تنشئ مصفوفة عزل وتسمح لدونغ إير بحراسة الباب. لكن اليوم ، اختفت دونغ إير!

تم صنع مرايا الزئبق الإلهي بواسطة الحدادين. كان المعدن المستخدم باهظ الثمن ، ويمكن أن تعكس المرآة التي صنعتها مظهر الشخص بشكل مثالي. كان على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالمرايا البرونزية التي يستخدمها البشر.

 

 

“ما … ما بك يا آنسة؟”

 

 

“ما … ما بك يا آنسة؟”

رفعت دونغ إير رأسها ونظرت إلى لوه هوير في حالة ذهول. كانت يداها لا تزالان تحملان كعكة مستديرة تقريبًا محشوة في فمها. لذلك كانت كلماتها مكتومة.

 

 

 

عند رؤية تعبير لوه هوير الغاضب ، حاولت دونغ إير بذل قصارى جهدها لابتلاع الفم الذي كانت تملكه بالفعل في فمها. ثم وضعت الكعكة في وعاء وأخفت الوعاء خلف ظهرها ، بدا الأمر كما لو أن هذا سيمنحها راحة البال بشكل أفضل.

كان هناك أكثر من عشر مرايا موضوعة بطريقة محددة ، بحيث يمكن للمرء أن يقف في مكان معين في أرض التدريب ويرى انعكاسه من جميع الزوايا.

 

 

“لقد جعلتكِ تحرسين الباب وها أنتي تأكلين !؟” سألت لوه هوير بشراسة. في غضبها ، أمسكت بالوعاء وسحقته على الأرض.

 

 

“ما … ما بك يا آنسة؟”

“با!”

تم جمع ألسنة اللهب المشتعلة في المرجل الضخم من أرض غامضة داخل برية نائية. تم امتصاص خلاصات النار وإطلاقها بواسطة لوه هوير.

 

كان جسد لوه هوير بالكامل مغمورًا بالعرق ، لكن وجهها المتورد كان مليئًا بالإثارة. لقد اكتسبت فهماً آخر في قوانين النار. إذا استمر هذا ، فإنها ستدخل قريبًا العالم الثالث من كتابها النار المقدسة اللانهائية.

مع لقطة واضحة ، انكسر الوعاء وتهشم.

 

 

 

عند رؤية الوعاء المكسور والكعكة القذرة ، كانت دونغ إير مذهولة. إنهمرت الدموع على وجهها لأنها شعرت بالظلم.

 

 

 

لم تعرف دونغ إير لماذا كان تلوه هوير في حالة مزاجية سيئة.

 

 

 

كانت لوه هوير تتدرب في ساحة التدريب لمدة عامين. في هذين العامين ، كانت دونغ إير تحرس الباب بجدية في البداية. ولكن في وقت لاحق ، حيث لم يأتِ أحد من قبل ، استرخيت بشكل طبيعي. كانت دونغ إير لا تزال صغيرة في القلب ، وكانت لوه هوير تتدرب في بعض الأحيان لأكثر من عشرين ساعة في المرة الواحدة. لكي تحرس طفلة الباب يوميًا ، فإنها ستصاب بالملل حتى الموت.

كان جسد لوه هوير بالكامل مغمورًا بالعرق ، لكن وجهها المتورد كان مليئًا بالإثارة. لقد اكتسبت فهماً آخر في قوانين النار. إذا استمر هذا ، فإنها ستدخل قريبًا العالم الثالث من كتابها النار المقدسة اللانهائية.

 

على الفور ، فكر يي يون في شيء وانتشرت موجة من الغضب من قلبه. نظرًا لأنه لم يستطع تحمل الهجوم ، كان عليه أن يتفوق عليها!

ومن ثم ، كانت تذهب أحيانًا لتقوم ببعض المهمات ولم تلومها الآنسة مطلقًا على ذلك في الماضي …

 

 

 

 

 

——————–

قلبت جسدها عدة مرات وأعجبت بخط جسدها المثالي بمنظر 360 درجة. في نفس اللحظة ، مصفوفة العزل التي كانت دونغ إير قد أعدتها سابقًا لـ لوه هوير للسماح لها بالتدريب تبددت مع مرور الوقت.

 

 

 

كان قرار الهروب هو الأكثر حكمة الآن. البقاء في الخلف بينما كانت الفتاة تدخن من الغضب سيكون بمثابة حكم موت. لم تكن الفتيات مخلوقات عاقلة ، وخاصة بالنسبة للفتيات اللواتي يحترقن بغضب.

ترجمة:

تم صنع مرايا الزئبق الإلهي بواسطة الحدادين. كان المعدن المستخدم باهظ الثمن ، ويمكن أن تعكس المرآة التي صنعتها مظهر الشخص بشكل مثالي. كان على مستوى مختلف تمامًا مقارنة بالمرايا البرونزية التي يستخدمها البشر.

ken

قالت لنفسها ، “ممتاز جدًا … موهبة ممتازة في فنون القتال ، موهبة في تقنية سماء مقفرة والكيمياء. مظهر مثالي وجسم مثالي. هل لدي أي نقاط ضعف؟ ”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط