نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

True Martial World 279

دودة قز السوداء ذات الألف قدم

دودة قز السوداء ذات الألف قدم

279- دودة قز السوداء ذات الألف قدم

 

 

تكثف يوان تشي من يي يون بسرعة واندفع إلى رأس السهم الأسود. اومض الشعاع البارد لسهم مطاردة الرياح في الليل.

 

لقد كان هجومًا شاملاً حقًا!

 

همهمة همهمة …

 

 

 

 

 

باستخدام تقنية الطوطم الصوفية ، ستشكل هذه الطاقات المنفصلة ببطء فقاعة ضوئية ، وسيكون لهذه النقطة الضوئية بصمة الوحش الميت بداخلها.

 

لقد تم تخفيض قوتها القتالية بشكل كبير في فترة قصيرة من الزمن.

 

مع انفجار مدوي ، انفجرت مصفوفة المتفجرات. أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صخبًا وتناثرت كمية كبيرة من سوائل الجسم.

 

مزقت رؤوس السهام المعدة الضعيفة لدودة القز السوداء ذات الألف قدم ، حتى تم اختراق الجسد بالكامل ، قبل أن تلتصق بشدة بالأرض.

في أعماق الليل الصامت ، هبت الرياح الباردة التي غطت كل شيء بالندى الجليدي …

 

 

وسرعان ما سيتجمع أكثر من عشرة من ديدان القز السوداء ذات آلاف قدم في هذا المكان. قد يكون هناك احتمال لظهور ملك دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وهذا شيء لم يكن يي يون قادرًا على التعامل معه.

استيقظ يي يون فجأة من نومه العميق.

في الواقع ، إذا استخدم المقاتل أسلوبًا صوفيًا طوطميًا لتكثيف علامة الوحش ، فسيكون قادرًا فقط على الحصول على جزء صغير من طاقة الوحش المقفر.

 

ترجمة:

ظهرت فجأة غريزة طبيعية للخطر في ذهنه. فتح يي يون على الفور رؤيته للطاقة ووجد وحشًا مقفرًا فرويًا كان يتحرك ببطء مثل الكرة.

 

 

في الظلام ، كانت هذه الأسهم تمطر مثل زخات الشهب ، مع القدرة على تمزيق كل شيء. لقد أمطروا على الجرح الذي أصابته دودة القز السوداء ذات الألف قدم بالسهم المتفجر.

كان لهذا الوحش المقفر زوجان من العيون السوداء المستديرة وجسمه مغطى بالعديد من المجسات الصغيرة. كانت هذه المجسات تحتك بالأرض ، لكن الغريب أنها لم تصدر صوتًا واحدًا.

طار عدد لا يحصى من إبر الشعر الخشن وكشطت جسد يي يون لكنه تهرب منهم جميعًا.

 

في أعماق الليل الصامت ، هبت الرياح الباردة التي غطت كل شيء بالندى الجليدي …

ليس هذا فقط ، كان وجود الوحش مخفيًا بشكل جيد للغاية. لم تكن هناك أي علامة على وجوده. مع تقدمه ، تدفقت السوائل المسببة للتآكل من مسامه. في كل مكان ذهب ، خلف أثر تآكل بسبب هذا السائل على الأرض.

 

 

كان موقع يي يون الحالي حيث كان هناك كمية قليلة من إبر الشعر الخشن لأن هذا هو المكان الذي كان فيه جرح ألف قدم من دودة القز السوداء!

هذا السائل المسبب للتآكل تسرب ببطء أيضًا إلى التربة.

هذا السائل المسبب للتآكل تسرب ببطء أيضًا إلى التربة.

 

طار سهم يي يون وقطع شعاع الضوء الخاص به في سماء الليل. في رأس سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون ، كان هناك مصفوفة متفجرة بداخله!

“تشي!” “تشي!” “تشي!”

 

 

 

كانت أقراص المصفوفة المتفجرة التي أنشأها يي يون في السابق تصدر أصواتًا ناعمة كانت غير مسموعة تقريبًا. بسبب السائل المسبّب للتآكل الذي تسرب إلى الأرض ، تآكلت أقراص المصفوفة قبل أن تتمكن من التحذير.

 

 

 

توترت عضلات يي يون وتضخمت الكريستالة الأرجوانية داخل جسده بالضوء. هذا الوحش المقفر كان دودة القز السوداء ذات الألف قدم!

 

 

 

كان يي يون قد قرأ سابقًا في كتاب “البرية الإلهية” أن دودة القز السوداء ذات الألف قدم كانت وحشًا مقفرًا كان من الصعب للغاية التعامل معه. كان يحب نصب كمين لفريسته ليلاً وكان مزاجه منفرجاً. لقد تجاهل تمامًا براز الوحوش المقفرة المصنفة كملوك. نظرًا لأن السائل الذي يتدفق من جسمه يمكن أن يؤدي إلى تآكل قرص مصفوفة الإشعال ، فقد يفاجئ العديد من المتدربين. ومن ثم ، فقد كان أيضًا عدوًا للعديد من المتدربين الذين سافروا بمفردهم.

 

 

بدت الصرخات التي كانت تصنعها دودة القز السوداء ذات الألف قدم وكأنها قد تم الضغط على حلقها مع توقف الأصوات.

كان شعر جسم دودة القز السوداء ذات الألف قدم يشبه الإبرة. يمكن أن يتم إطلاقهم ، وبسبب السوائل الجسدية السامة بداخلها ، سيموت المقاتل بمجرد لمس جزء صغير من السائل المسبب للتآكل.

 

 

بدت الصرخات التي كانت تصنعها دودة القز السوداء ذات الألف قدم وكأنها قد تم الضغط على حلقها مع توقف الأصوات.

كانت تلك أقوى حركة لدودة القز السوداء ذات الألف قدم. عندما أطلقت كل ترسانات جسدها مثل الأسهم ، كان من المستحيل تقريبًا التهرب.

“تشي!” “تشي!” “تشي!”

 

 

غالبًا ما يختبئ المتدرب النموذجي لتجنب قتاله حتى الموت إذا التقى دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

 

 

“إذن هذه هي عملية تكثيف مظهر طوطم …”

قبل أن يأتي يي يون إلى البرية الإلهية ، كان قد قام باستعداذات كافية. كان ضعف دودة القز السوداء ذات الألف قدم هو سرعتها. للتعامل معها ، كان عليه أولاً فتح فجوة ، ومهاجمتها من بعيد.

 

 

لكن لم يكن هناك وقت للتفكير في هذا الأمر. وفقًا للسجلات الموجودة في كتاب “البرية الإلهية” ، بمجرد موت دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، ستنبعث منها رائحة خاصة لإبلاغ دود القز السوداء القريبة بالتجمع هنا.

كان يعادل الانتحار في محاولة لمحاولة قتال قريب مع وحش مقفر مليء بالسموم وله أشواك صلبة مثل الفولاذ.

تمت عملية هجوم يي يون بأكملها بضربة واحدة. لم يمنح دودة القز السوداء ذات الألف قدم أي فترة راحة!

 

 

مع وجود قوس تاي كانغ في متناول اليد ، انفجر يي يون فجأة من الحفرة!

توقع يي يون أن تقوم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بمحاولة يائسة للمواجهة بأي ثمن. مع تقدمه على الأرض ، انفجرت الأرض تحته. يبدو أن جسد يي يون تحمله ريح قوية وهو يتجه نحو جناح دودة القز السوداء ذات الألف قدم من على جانبه.

 

 

بينغ!

في تلك اللحظة ، طار يي يون أكثر من ثلاثين مترا للخلف. بينما كان في الهواء ، سحب قوس تاي كانغ إلى أقصى حد.

 

 

تم إرسال الصخور والأتربة متطايرة. أوقف الانفجار المفاجئ دودة القز السوداء ذات الألف قدم في مسارها لفترة.

يمكن أن يشكل تشي المقاتل القاتل فقط مثل هذا التآزر مع الوحوش المقفرة التي قتلها المقاتل نفسه.

 

على الرغم من أنه كان يتمتع بخبرة كبيرة في استيعاب جوهر الوحوش المقفرة ، لم يكن أي منها مشابهًا لتجربة اليوم. لقد جعل مسام يي يون تنفتح ، كما لو أن روحه وجسده بالكامل ولحمه قد ارتقيا إلى مستوى جديد.

في تلك اللحظة ، طار يي يون أكثر من ثلاثين مترا للخلف. بينما كان في الهواء ، سحب قوس تاي كانغ إلى أقصى حد.

كانت هذه علامة الوحش.

 

كانت هذه علامة الوحش.

تكثف يوان تشي من يي يون بسرعة واندفع إلى رأس السهم الأسود. اومض الشعاع البارد لسهم مطاردة الرياح في الليل.

على الرغم من أنه كان يتمتع بخبرة كبيرة في استيعاب جوهر الوحوش المقفرة ، لم يكن أي منها مشابهًا لتجربة اليوم. لقد جعل مسام يي يون تنفتح ، كما لو أن روحه وجسده بالكامل ولحمه قد ارتقيا إلى مستوى جديد.

 

 

فيييو!

 

 

كانت هذه علامة الوحش.

طار سهم يي يون وقطع شعاع الضوء الخاص به في سماء الليل. في رأس سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون ، كان هناك مصفوفة متفجرة بداخله!

 

 

 

ضرب هذا السهم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بسرعة البرق!

 

 

 

بووم!

 

 

خلقت الطاقة هزات عنيفة في الجو قبل أن تتكثف أخيرًا لتصبح وحشًا بحجم قبضة اليد.

مع انفجار مدوي ، انفجرت مصفوفة المتفجرات. أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صخبًا وتناثرت كمية كبيرة من سوائل الجسم.

جمعت السموم داخل جسدها ، على أمل أن تقذفها على يي يون لتتسبب في تآكل جسده ، ولكن في هذه اللحظة ، تقدم يي يون للأمام ، وبومضة من جسده ، ظهر مباشرة أمام دودة القز سوداء ذات الألف قدم.

 

صنعت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صرخة محطمة للأرض وتقلصت كل عضلاتها ، وأطلقت كل شعيراتها!

غطى الدم الأسود العشب المحيط. بصوت “تشي تشي تشي” الباهت ، أحدث الدم السام ثقوبًا في الأرض أينما سقط.

ظهرت فجأة غريزة طبيعية للخطر في ذهنه. فتح يي يون على الفور رؤيته للطاقة ووجد وحشًا مقفرًا فرويًا كان يتحرك ببطء مثل الكرة.

 

واجه المقاتلون الذين لم يكونوا سادة سماء مقفرين صعوبة كبيرة في استخدام هذه الطاقة.

في نفس اللحظة التي عانت فيها دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، كانت عيون يي يون مغلقة على دودة القز السوداء ذات الألف قدم بعيون تشبه الصقر. ثني ذراعيه وهو يرمي السهام باستمرار!

توقع يي يون أن تقوم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بمحاولة يائسة للمواجهة بأي ثمن. مع تقدمه على الأرض ، انفجرت الأرض تحته. يبدو أن جسد يي يون تحمله ريح قوية وهو يتجه نحو جناح دودة القز السوداء ذات الألف قدم من على جانبه.

 

 

بينغ! بينغ! بينغ!

كان موقع يي يون الحالي حيث كان هناك كمية قليلة من إبر الشعر الخشن لأن هذا هو المكان الذي كان فيه جرح ألف قدم من دودة القز السوداء!

 

وسرعان ما سيتجمع أكثر من عشرة من ديدان القز السوداء ذات آلاف قدم في هذا المكان. قد يكون هناك احتمال لظهور ملك دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وهذا شيء لم يكن يي يون قادرًا على التعامل معه.

يصدر الوتر صوتًا مثل الرعد المكتوم حيث تخترق الأسهم الحادة الهواء ، تاركة أثرًا مرئيًا لليوان تشي في أعقابه.

في تلك اللحظة ، طار يي يون أكثر من ثلاثين مترا للخلف. بينما كان في الهواء ، سحب قوس تاي كانغ إلى أقصى حد.

 

 

في الظلام ، كانت هذه الأسهم تمطر مثل زخات الشهب ، مع القدرة على تمزيق كل شيء. لقد أمطروا على الجرح الذي أصابته دودة القز السوداء ذات الألف قدم بالسهم المتفجر.

 

 

يصدر الوتر صوتًا مثل الرعد المكتوم حيث تخترق الأسهم الحادة الهواء ، تاركة أثرًا مرئيًا لليوان تشي في أعقابه.

ووش! ووش! ووش!

 

 

في الواقع ، إذا استخدم المقاتل أسلوبًا صوفيًا طوطميًا لتكثيف علامة الوحش ، فسيكون قادرًا فقط على الحصول على جزء صغير من طاقة الوحش المقفر.

اخترقت الأسهم القليلة جرح دودة القز ذات الألف قدم ودخلت جسدها اللين.

ووش! ووش! ووش!

 

ستتبدد الطاقة داخل الدم واللحم بشكل أسرع بينما تتبدد الطاقة داخل العظام ببطء. يمكن بعد ذلك استخدامها من قبل أسياد السماء المقفرين لصقل بقايا العظام المقفرة.

مزقت رؤوس السهام المعدة الضعيفة لدودة القز السوداء ذات الألف قدم ، حتى تم اختراق الجسد بالكامل ، قبل أن تلتصق بشدة بالأرض.

ليس هذا فقط ، كان وجود الوحش مخفيًا بشكل جيد للغاية. لم تكن هناك أي علامة على وجوده. مع تقدمه ، تدفقت السوائل المسببة للتآكل من مسامه. في كل مكان ذهب ، خلف أثر تآكل بسبب هذا السائل على الأرض.

 

 

صنعت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صرخة محطمة للأرض وتقلصت كل عضلاتها ، وأطلقت كل شعيراتها!

 

 

ظهرت فجأة غريزة طبيعية للخطر في ذهنه. فتح يي يون على الفور رؤيته للطاقة ووجد وحشًا مقفرًا فرويًا كان يتحرك ببطء مثل الكرة.

عادةً ما تطلق دودة القز السوداء ذات الألف قدم حوالي عشرات المسامير فقط لصيد الفريسة ، ولكن الآن بعد أن كانت مهددة بالموت ، أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم كل شعيراتها ، وسقطت في أمطار غزيرة!

 

 

في أعماق الليل الصامت ، هبت الرياح الباردة التي غطت كل شيء بالندى الجليدي …

لقد كان هجومًا شاملاً حقًا!

بينغ!

 

 

المتدربون ، الذين قاتلوا ضد دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، ماتوا بسهولة تحت هذا الهجوم اليائس حيث لم تكن هناك طريقة للمراوغة!

 

 

لتكثيف مظهر طوطم بنجاح ، سيحاول العديد من المتدربين اختيار تقنيات الطوطم الصوفية التي كان من السهل تعلمها.

توقع يي يون أن تقوم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بمحاولة يائسة للمواجهة بأي ثمن. مع تقدمه على الأرض ، انفجرت الأرض تحته. يبدو أن جسد يي يون تحمله ريح قوية وهو يتجه نحو جناح دودة القز السوداء ذات الألف قدم من على جانبه.

 

 

كان يعادل الانتحار في محاولة لمحاولة قتال قريب مع وحش مقفر مليء بالسموم وله أشواك صلبة مثل الفولاذ.

ووش! ووش! ووش!

 

 

 

طار عدد لا يحصى من إبر الشعر الخشن وكشطت جسد يي يون لكنه تهرب منهم جميعًا.

كان يعادل الانتحار في محاولة لمحاولة قتال قريب مع وحش مقفر مليء بالسموم وله أشواك صلبة مثل الفولاذ.

 

 

كان موقع يي يون الحالي حيث كان هناك كمية قليلة من إبر الشعر الخشن لأن هذا هو المكان الذي كان فيه جرح ألف قدم من دودة القز السوداء!

غالبًا ما يختبئ المتدرب النموذجي لتجنب قتاله حتى الموت إذا التقى دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

 

ارتعاش جسدها بقوة عدة مرات قبل أن تنهار على الأرض.

أدى هجوم يي يون إلى نسف جزء كبير من لحم دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، تاركًا بعض الشعيرات المتبقية. أيضًا ، نظرًا لأن الكثير من اللحم قد تضرر ، لا يمكن إطلاق الشعيرات.

هل سيكون هناك أي اختلاف عن استخدامه للكريستالة الأرجوانية لاستخراج علامة الوحش؟

 

ووش! ووش! ووش!

كان هذا هو العيب الوحيد في الهجوم لشامل لدودة القز السوداء ذات الألف قدم!

يمكن القول أن جودة علامة الوحش المكثفة تعتمد على درجة تقنية الطوطم الصوفية.

 

 

كان يي يون قد حسب بالفعل مسبقًا لأنه كان سيجد صعوبة في التعامل مع هجوم دودة القز السوداء ذات الألف قدم اليائس. لقد خلق هذا العيب له ليطلب مأوى!

المتدربون ، الذين قاتلوا ضد دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، ماتوا بسهولة تحت هذا الهجوم اليائس حيث لم تكن هناك طريقة للمراوغة!

 

 

نظرًا لعدم فعالية هجومها الأخير ، كانت دودة القز السوداء ذات الألف قدم في حالة ذعر. لقد طردت كل ابرها من جسدها!

 

 

 

لقد تم تخفيض قوتها القتالية بشكل كبير في فترة قصيرة من الزمن.

 

 

على سبيل المثال ، كان “طوطم العشرة آلاف وحش” التي يتعلمها يي يون تقنية صوفية عالية الجودة.

جمعت السموم داخل جسدها ، على أمل أن تقذفها على يي يون لتتسبب في تآكل جسده ، ولكن في هذه اللحظة ، تقدم يي يون للأمام ، وبومضة من جسده ، ظهر مباشرة أمام دودة القز سوداء ذات الألف قدم.

لقد كان هجومًا شاملاً حقًا!

 

 

تشا!

بعثت علامة الوحش هذه ضوءًا ذهبيًا ضارب إلى الحمرة. بداخلها ، كانت هناك صورة وهمية لدودة القز. بفكرة ، طارت علامة الوحش هذه إلى جسد يي يون.

 

همهمة همهمة …

كان صابر الألف جيش غير مغمد وبدا صوته خارجًا. مع وميض شعاع النصل ، قطع رأس دودة القز السوداء ذات الألف قدم. قبل أن تتمكن دودة القز السوداء ذات الألف قدم من بصق سمومها ، انفجر رأس اليوان تشي الضخم الذي تم تكثيفه في صابر الألف جيش في دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

مع انفجار مدوي ، انفجرت مصفوفة المتفجرات. أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صخبًا وتناثرت كمية كبيرة من سوائل الجسم.

 

ضرب هذا السهم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بسرعة البرق!

بدت الصرخات التي كانت تصنعها دودة القز السوداء ذات الألف قدم وكأنها قد تم الضغط على حلقها مع توقف الأصوات.

 

 

ارتعاش جسدها بقوة عدة مرات قبل أن تنهار على الأرض.

ارتعاش جسدها بقوة عدة مرات قبل أن تنهار على الأرض.

 

 

 

تمت عملية هجوم يي يون بأكملها بضربة واحدة. لم يمنح دودة القز السوداء ذات الألف قدم أي فترة راحة!

غالبًا ما يختبئ المتدرب النموذجي لتجنب قتاله حتى الموت إذا التقى دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

 

 

عندما رأى يي يون أن دودة القز السوداء ذات الألف قدم قد ماتت بالفعل ، تذكر سوترا قلب ل”طوطم العشرة آلاف وحش”.

قبل أن يأتي يي يون إلى البرية الإلهية ، كان قد قام باستعداذات كافية. كان ضعف دودة القز السوداء ذات الألف قدم هو سرعتها. للتعامل معها ، كان عليه أولاً فتح فجوة ، ومهاجمتها من بعيد.

 

 

لتكثيف مظهر طوطم ، كان على المرء أولاً أن يكثف علامة وحش من جثة وحش مقفر. كان تكثيف علامة الوحش هو تكثيف جوهر حياة الوحش المقفر المقتول مؤخرًا وقوة المقفرات!

 

 

 

في ظل الظروف العادية ، سوف يتبدد جوهر حياة الوحش المقفر وقوة المقفرات ببطء في البيئة المحيطة بعد مقتله.

في الواقع ، إذا استخدم المقاتل أسلوبًا صوفيًا طوطميًا لتكثيف علامة الوحش ، فسيكون قادرًا فقط على الحصول على جزء صغير من طاقة الوحش المقفر.

 

 

ستتبدد الطاقة داخل الدم واللحم بشكل أسرع بينما تتبدد الطاقة داخل العظام ببطء. يمكن بعد ذلك استخدامها من قبل أسياد السماء المقفرين لصقل بقايا العظام المقفرة.

 

 

لكن كان من المستحيل تعلم تقنية الطوطم الصوفية عالية الجودة. كانت علامة الوحش المكثفة من قتل العشرات من الوحوش المقفرة ذات جودة مشكوك فيها ، لذلك بغض النظر عن الدرجة العالية التي كانت عليها تقنية الطوطم الصوفية ، فإنها لا تزال غير مجدية.

واجه المقاتلون الذين لم يكونوا سادة سماء مقفرين صعوبة كبيرة في استخدام هذه الطاقة.

ضرب هذا السهم دودة القز السوداء ذات الألف قدم بسرعة البرق!

 

قبل أن يأتي يي يون إلى البرية الإلهية ، كان قد قام باستعداذات كافية. كان ضعف دودة القز السوداء ذات الألف قدم هو سرعتها. للتعامل معها ، كان عليه أولاً فتح فجوة ، ومهاجمتها من بعيد.

بالطبع ، بعد أن طور المقاتل أسلوبًا صوفيًا طوطميًا ، يمكنه عادةً استعارة القوانين الدنيوية إلى حد معين. يمكنهم جعل جوهر حياة الوحش المقفر وقوة المقفرات يتآزرون مع تشي القاتل عن طريق استخراج تلك الطاقة ببطء.

 

 

 

يمكن أن يشكل تشي المقاتل القاتل فقط مثل هذا التآزر مع الوحوش المقفرة التي قتلها المقاتل نفسه.

 

 

بعثت علامة الوحش هذه ضوءًا ذهبيًا ضارب إلى الحمرة. بداخلها ، كانت هناك صورة وهمية لدودة القز. بفكرة ، طارت علامة الوحش هذه إلى جسد يي يون.

باستخدام تقنية الطوطم الصوفية ، ستشكل هذه الطاقات المنفصلة ببطء فقاعة ضوئية ، وسيكون لهذه النقطة الضوئية بصمة الوحش الميت بداخلها.

 

 

 

كانت هذه علامة الوحش.

 

 

طار سهم يي يون وقطع شعاع الضوء الخاص به في سماء الليل. في رأس سهم مطاردة الرياح الذي أطلقه يي يون ، كان هناك مصفوفة متفجرة بداخله!

في الواقع ، إذا استخدم المقاتل أسلوبًا صوفيًا طوطميًا لتكثيف علامة الوحش ، فسيكون قادرًا فقط على الحصول على جزء صغير من طاقة الوحش المقفر.

 

 

 

ومن ثم ، حتى لو تم استخراج علامة الوحش ، فلا يزال من الممكن استبدال هذا النوع من الوحوش المقفرة الميتة برونية حراشف التنين. إن استخدام العظام المقفرة من مثل هذا الوحش المقفر لصقل بقايا لن يكون له تأثير سيئ للغاية.

لتكثيف مظهر طوطم ، كان على المرء أولاً أن يكثف علامة وحش من جثة وحش مقفر. كان تكثيف علامة الوحش هو تكثيف جوهر حياة الوحش المقفر المقتول مؤخرًا وقوة المقفرات!

 

 

لم يكن من السهل تكثيف علامة الوحش. اضطر العديد من المقاتلين لقتل العديد من الوحوش المقفرة ليتمكنوا بالكاد من تكثيف علامة الوحش ، وتركت الجودة الكثير مما هو مرغوب فيه.

 

 

 

إذا كانت جودة علامة الوحش منخفضة ، فإن مظهر طوطم الذي تم تكثيفه في النهاية سيكون له أيضًا قوى محدودة.

 

 

 

لتكثيف مظهر طوطم بنجاح ، سيحاول العديد من المتدربين اختيار تقنيات الطوطم الصوفية التي كان من السهل تعلمها.

 

 

 

يمكن القول أن جودة علامة الوحش المكثفة تعتمد على درجة تقنية الطوطم الصوفية.

 

 

 

لكن كان من المستحيل تعلم تقنية الطوطم الصوفية عالية الجودة. كانت علامة الوحش المكثفة من قتل العشرات من الوحوش المقفرة ذات جودة مشكوك فيها ، لذلك بغض النظر عن الدرجة العالية التي كانت عليها تقنية الطوطم الصوفية ، فإنها لا تزال غير مجدية.

 

 

 

على سبيل المثال ، كان “طوطم العشرة آلاف وحش” التي يتعلمها يي يون تقنية صوفية عالية الجودة.

 

 

لكن لم يكن هناك وقت للتفكير في هذا الأمر. وفقًا للسجلات الموجودة في كتاب “البرية الإلهية” ، بمجرد موت دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، ستنبعث منها رائحة خاصة لإبلاغ دود القز السوداء القريبة بالتجمع هنا.

حتى حكماء مدينة تاي آه الإلهية لم يتمكنوا من قراءة كتاب “طوطم العشرة آلاف وحش” للتفكير في معناه الرائع. لن يتعلموا تقنية صوفية لا يستطيع أحد إتقانها …

تشا!

 

 

وقف يي يون أمام دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وأغمض عينيه وفكر بعمق لبعض الوقت وهو يغرق طاقته الروحية في الكريستالة الأرجوانية …

كان لهذا الوحش المقفر زوجان من العيون السوداء المستديرة وجسمه مغطى بالعديد من المجسات الصغيرة. كانت هذه المجسات تحتك بالأرض ، لكن الغريب أنها لم تصدر صوتًا واحدًا.

 

 

بعثت الكريستالة الأرجوانية ، التي كانت تقع في قلب يي يون ، وهجًا غريبًا. شعر يي يون وكأن دوامة ظهرت في جسده وسحبت التشي الذي ولّده من قتل دودة القز السوداء ذات الألف قدم انتشرت في جميع أنحاء الدوامة لأنه أطلقت تأوهًا خفيفًا.

 

 

لم يكن يي يون يعرف كيف كان الأمر عندما قام الآخرون بتكثيف مظهر طوطم أو كيف كان الحال لاستخراج علامة وحش من جثة وحش مقفر.

تم امتصاص قدر كبير من جوهر الحياة وقوة المقفر داخل دودة القز السوداء ذات الألف قدم بواسطة هذه الدوامة واندفعت نحوها!

مع انفجار مدوي ، انفجرت مصفوفة المتفجرات. أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صخبًا وتناثرت كمية كبيرة من سوائل الجسم.

 

 

همهمة همهمة …

عادةً ما تطلق دودة القز السوداء ذات الألف قدم حوالي عشرات المسامير فقط لصيد الفريسة ، ولكن الآن بعد أن كانت مهددة بالموت ، أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم كل شعيراتها ، وسقطت في أمطار غزيرة!

 

ken

خلقت الطاقة هزات عنيفة في الجو قبل أن تتكثف أخيرًا لتصبح وحشًا بحجم قبضة اليد.

 

 

 

بعثت علامة الوحش هذه ضوءًا ذهبيًا ضارب إلى الحمرة. بداخلها ، كانت هناك صورة وهمية لدودة القز. بفكرة ، طارت علامة الوحش هذه إلى جسد يي يون.

وقف يي يون أمام دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وأغمض عينيه وفكر بعمق لبعض الوقت وهو يغرق طاقته الروحية في الكريستالة الأرجوانية …

 

 

سو!

 

 

“تشي!” “تشي!” “تشي!”

دخلت طاقة علامة الوحش جميع أطراف وعظام يي يون. شعور لا يوصف ينتقل في جميع أنحاء جسد يي يون.

في نفس اللحظة التي عانت فيها دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، كانت عيون يي يون مغلقة على دودة القز السوداء ذات الألف قدم بعيون تشبه الصقر. ثني ذراعيه وهو يرمي السهام باستمرار!

 

 

على الرغم من أنه كان يتمتع بخبرة كبيرة في استيعاب جوهر الوحوش المقفرة ، لم يكن أي منها مشابهًا لتجربة اليوم. لقد جعل مسام يي يون تنفتح ، كما لو أن روحه وجسده بالكامل ولحمه قد ارتقيا إلى مستوى جديد.

مع انفجار مدوي ، انفجرت مصفوفة المتفجرات. أطلقت دودة القز السوداء ذات الألف قدم صخبًا وتناثرت كمية كبيرة من سوائل الجسم.

 

 

“إذن هذه هي عملية تكثيف مظهر طوطم …”

غالبًا ما يختبئ المتدرب النموذجي لتجنب قتاله حتى الموت إذا التقى دودة القز السوداء ذات الألف قدم.

 

لتكثيف مظهر طوطم بنجاح ، سيحاول العديد من المتدربين اختيار تقنيات الطوطم الصوفية التي كان من السهل تعلمها.

شعر يي يون كما لو أن جسده بالكامل كان خاليًا من الموانع. كل شبر من عظامه ودمه وخطوط الطول كانت تتغذى على جوهر الوحش المقفر ، أثناء مروره بتحول صامت.

وقف يي يون أمام دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وأغمض عينيه وفكر بعمق لبعض الوقت وهو يغرق طاقته الروحية في الكريستالة الأرجوانية …

 

 

كان جسم يي يون يرتفع بقوة الحياة ، وكان يرتفع مثل الشتلات النامية.

بعثت الكريستالة الأرجوانية ، التي كانت تقع في قلب يي يون ، وهجًا غريبًا. شعر يي يون وكأن دوامة ظهرت في جسده وسحبت التشي الذي ولّده من قتل دودة القز السوداء ذات الألف قدم انتشرت في جميع أنحاء الدوامة لأنه أطلقت تأوهًا خفيفًا.

 

 

بعد حوالي اثنتي عشرة ثانية ، فقط عندما امتص يي يون طاقة علامة الوحش بالكامل أخيرًا ، فتح عينيه.

 

 

يمكن أن يشكل تشي المقاتل القاتل فقط مثل هذا التآزر مع الوحوش المقفرة التي قتلها المقاتل نفسه.

كانت مريحة جدا!

تم امتصاص قدر كبير من جوهر الحياة وقوة المقفر داخل دودة القز السوداء ذات الألف قدم بواسطة هذه الدوامة واندفعت نحوها!

 

 

لم يكن يي يون يعرف كيف كان الأمر عندما قام الآخرون بتكثيف مظهر طوطم أو كيف كان الحال لاستخراج علامة وحش من جثة وحش مقفر.

 

 

هل سيكون هناك أي اختلاف عن استخدامه للكريستالة الأرجوانية لاستخراج علامة الوحش؟

هل سيكون هناك أي اختلاف عن استخدامه للكريستالة الأرجوانية لاستخراج علامة الوحش؟

 

 

 

لكن لم يكن هناك وقت للتفكير في هذا الأمر. وفقًا للسجلات الموجودة في كتاب “البرية الإلهية” ، بمجرد موت دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، ستنبعث منها رائحة خاصة لإبلاغ دود القز السوداء القريبة بالتجمع هنا.

 

 

 

وسرعان ما سيتجمع أكثر من عشرة من ديدان القز السوداء ذات آلاف قدم في هذا المكان. قد يكون هناك احتمال لظهور ملك دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، وهذا شيء لم يكن يي يون قادرًا على التعامل معه.

بعد حوالي اثنتي عشرة ثانية ، فقط عندما امتص يي يون طاقة علامة الوحش بالكامل أخيرًا ، فتح عينيه.

 

جمعت السموم داخل جسدها ، على أمل أن تقذفها على يي يون لتتسبب في تآكل جسده ، ولكن في هذه اللحظة ، تقدم يي يون للأمام ، وبومضة من جسده ، ظهر مباشرة أمام دودة القز سوداء ذات الألف قدم.

كان عليه مغادرة هذا المكان على الفور!

أدى هجوم يي يون إلى نسف جزء كبير من لحم دودة القز السوداء ذات الألف قدم ، تاركًا بعض الشعيرات المتبقية. أيضًا ، نظرًا لأن الكثير من اللحم قد تضرر ، لا يمكن إطلاق الشعيرات.

 

 

 

 

——————–

بعثت علامة الوحش هذه ضوءًا ذهبيًا ضارب إلى الحمرة. بداخلها ، كانت هناك صورة وهمية لدودة القز. بفكرة ، طارت علامة الوحش هذه إلى جسد يي يون.

 

 

 

كان جسم يي يون يرتفع بقوة الحياة ، وكان يرتفع مثل الشتلات النامية.

ترجمة:

 

ken

 

 

في الظلام ، كانت هذه الأسهم تمطر مثل زخات الشهب ، مع القدرة على تمزيق كل شيء. لقد أمطروا على الجرح الذي أصابته دودة القز السوداء ذات الألف قدم بالسهم المتفجر.

تشا!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط